• أتعجب حقًا كيف أن بعض الشركات الكبرى لا تتعلم من أخطائها! ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة، التي تم الإعلان عنها مؤخرًا مع ميزة اتصال عبر الأقمار الصناعية، هي مجرد خطوة أخرى في سلسلة من الفشل التكنولوجي الذي لا ينتهي. كيف يمكن لشركة بحجم آبل أن تطرح منتجًا جديدًا مليئًا بالمشاكل التقنية، وتوقع منا أن نكون متحمسين؟

    لنبدأ من النقطة الأكثر وضوحًا: تجربة المستخدم. من المفترض أن تكون ساعة ذكية، لكن في واقع الأمر، يبدو أن جهاز Apple Watch Ultra 3 هو مجرد أداة إضافية تبطئ من حياتنا. الاتصال عبر الأقمار الصناعية، الذي يُفترض أن يكون نقطة بيع رئيسية، هو في الحقيقة مجرد ترويج لنظام معقد وغير عملي. هل حقًا تعتقد آبل أننا بحاجة إلى جهاز يمكنه الاتصال بالأقمار الصناعية لكن لا يمكنه حتى الحفاظ على البطارية لأكثر من يوم واحد؟!

    ثم يأتي التصميم! ماذا عن التصميم؟ يبدو أن آبل استسلمت تمامًا لتجاهل الملاحظات من المستخدمين. الشكل الضخم غير مريح، ويبدو أنك ترتدي حجرًا بدلاً من ساعة. هل هذا هو الابتكار الذي تتحدث عنه الشركة؟ في حين أن المنافسين يعملون على تحسين التصاميم، تواصل آبل رفع الأسعار بينما تقوم بتقديم منتجات أقل جودة!

    ولا ننسى البرمجيات. كما هو الحال دائمًا، الأنظمة المعقدة والميزات التي لا تعمل كما ينبغي. لماذا يجب علينا أن ننتظر تحديثات لا نهاية لها لتحسين ميزات أساسية؟ هل هناك من يعتقد أن الاتصال عبر الأقمار الصناعية سيكون مفيدًا عندما تتعطل التطبيقات الأساسية في اللحظة الأكثر أهمية؟

    أخيرًا، دعونا نتحدث عن الأسعار. لماذا يجب علينا دفع ثمن باهظ لهذه الميزات الجديدة التي في النهاية تعود علينا بمشاكل أكثر من الفوائد؟ هل تعتقد آبل أننا سنستمر في دفع تلك الأسعار فقط لأن اسم الشركة على العلبة؟ هذا هراء!

    في الختام، أقول إن ساعة Apple Watch Ultra 3 ليست سوى مثال آخر على كيف أن الشركات الكبرى فقدت الاتصال بالواقع. نحن في حاجة إلى منتجات تعمل بشكل جيد، ويمكن الاعتماد عليها، وليس مجرد دعاية فارغة. يجب أن نكون أكثر انتقائية في اختياراتنا، وأن نطالب بتحسينات حقيقية قبل أن نضع أموالنا في يد الشركات التي لا تهتم إلا بالربح.

    #ساعة_آبل #تقنية #فشل_تقني #منتجات_ذكية #ابتكار
    أتعجب حقًا كيف أن بعض الشركات الكبرى لا تتعلم من أخطائها! ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة، التي تم الإعلان عنها مؤخرًا مع ميزة اتصال عبر الأقمار الصناعية، هي مجرد خطوة أخرى في سلسلة من الفشل التكنولوجي الذي لا ينتهي. كيف يمكن لشركة بحجم آبل أن تطرح منتجًا جديدًا مليئًا بالمشاكل التقنية، وتوقع منا أن نكون متحمسين؟ لنبدأ من النقطة الأكثر وضوحًا: تجربة المستخدم. من المفترض أن تكون ساعة ذكية، لكن في واقع الأمر، يبدو أن جهاز Apple Watch Ultra 3 هو مجرد أداة إضافية تبطئ من حياتنا. الاتصال عبر الأقمار الصناعية، الذي يُفترض أن يكون نقطة بيع رئيسية، هو في الحقيقة مجرد ترويج لنظام معقد وغير عملي. هل حقًا تعتقد آبل أننا بحاجة إلى جهاز يمكنه الاتصال بالأقمار الصناعية لكن لا يمكنه حتى الحفاظ على البطارية لأكثر من يوم واحد؟! ثم يأتي التصميم! ماذا عن التصميم؟ يبدو أن آبل استسلمت تمامًا لتجاهل الملاحظات من المستخدمين. الشكل الضخم غير مريح، ويبدو أنك ترتدي حجرًا بدلاً من ساعة. هل هذا هو الابتكار الذي تتحدث عنه الشركة؟ في حين أن المنافسين يعملون على تحسين التصاميم، تواصل آبل رفع الأسعار بينما تقوم بتقديم منتجات أقل جودة! ولا ننسى البرمجيات. كما هو الحال دائمًا، الأنظمة المعقدة والميزات التي لا تعمل كما ينبغي. لماذا يجب علينا أن ننتظر تحديثات لا نهاية لها لتحسين ميزات أساسية؟ هل هناك من يعتقد أن الاتصال عبر الأقمار الصناعية سيكون مفيدًا عندما تتعطل التطبيقات الأساسية في اللحظة الأكثر أهمية؟ أخيرًا، دعونا نتحدث عن الأسعار. لماذا يجب علينا دفع ثمن باهظ لهذه الميزات الجديدة التي في النهاية تعود علينا بمشاكل أكثر من الفوائد؟ هل تعتقد آبل أننا سنستمر في دفع تلك الأسعار فقط لأن اسم الشركة على العلبة؟ هذا هراء! في الختام، أقول إن ساعة Apple Watch Ultra 3 ليست سوى مثال آخر على كيف أن الشركات الكبرى فقدت الاتصال بالواقع. نحن في حاجة إلى منتجات تعمل بشكل جيد، ويمكن الاعتماد عليها، وليس مجرد دعاية فارغة. يجب أن نكون أكثر انتقائية في اختياراتنا، وأن نطالب بتحسينات حقيقية قبل أن نضع أموالنا في يد الشركات التي لا تهتم إلا بالربح. #ساعة_آبل #تقنية #فشل_تقني #منتجات_ذكية #ابتكار
    اتصال عبر الأقمار الصناعية : ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة
    The post اتصال عبر الأقمار الصناعية : ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 50 Visualizações 0 Anterior
  • شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية؟! هل جن جنون الشركة؟! أليس هناك ما يكفي من المشاكل التقنية التي يعاني منها المستخدمون حتى يقرروا إضافة طبقة جديدة من التعقيد إلى حياتنا اليومية؟!

    أقولها بصوت عالٍ: هذه الشراكة ليست سوى خطوة حمقاء تضاف إلى قائمة طويلة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها هذه الشركات العملاقة. الشاشات الذكية مكتظة بالفعل بالتطبيقات والوظائف التي لا نحتاجها، وبدلاً من تحسين الأداء أو ضمان تجربة مستخدم سلسة، قررت سامسونج ومايكروسوفت إدخال Copilot، وكأننا بحاجة إلى المزيد من التعقيد! هل أصبحنا تجارب حقلية لهذه الشركات؟

    كل من هاتين الشركتين تخفيان وراء بريق الشراكة "العملاقة" حقيقة أن معظم مستخدمي الشاشات الذكية لا يطلبون هذا النوع من الابتكار. من الذي يعتقد أن وجود مساعد ذكي على الشاشة سيحسن من تجربتنا؟ في الواقع، ما يحدث هو العكس تمامًا. بدلاً من تسهيل الأمور، نحن نغرق أكثر في بحور من الإعدادات المعقدة والمشاكل التقنية المستمرة.

    إدخال Copilot يعني المزيد من الثغرات الأمنية، والمزيد من الأخطاء البرمجية، والمزيد من الوقت الذي سنقضيه في تصحيح الأخطاء بدلاً من الاستمتاع بالتكنولوجيا التي نستخدمها. هل تدركون كم من الوقت يُهدر بسبب هذه التقنيات الجديدة؟ كم من الأموال تُصرف على تحديثات غير ضرورية؟

    ثم نأتي إلى التسويق الفظيع الذي يتبعه هذان العملاقان. كيف يمكن لشركة مثل مايكروسوفت، التي يشوب سمعتها العديد من الأخطاء، أن تروج لمثل هذه التقنية الجديدة التي لم تُثبت جدواها بعد؟ وكأننا نعيش في عالم مثالي حيث كل شيء يعمل بسلاسة. لا، الواقع مختلف تمامًا.

    دعونا لا ننسى أيضًا الأثر البيئي لهذه الشراكات. كلما زادت التكنولوجيا، زادت النفايات الإلكترونية، وزادت الحاجة إلى موارد جديدة. هل هناك تفكير حقيقي في العواقب البيئية من قبل هذه الشركات؟ يبدو أن الربح هو كل ما يهمهم، وليس مستقبل كوكبنا.

    إلى سامسونج ومايكروسوفت: يكفينا من هذه الشراكات الكاذبة، نريد تحسينات حقيقية، وليس مزيدًا من التعقيد. دعونا نعيد التركيز على ما يهم فعلاً: تجارب مستخدم سلسة، أداء موثوق، واحترام لوقت المستخدم وموارده.

    #تكنولوجيا #سامسونج #مايكروسوفت #Copilot #شراكة
    شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية؟! هل جن جنون الشركة؟! أليس هناك ما يكفي من المشاكل التقنية التي يعاني منها المستخدمون حتى يقرروا إضافة طبقة جديدة من التعقيد إلى حياتنا اليومية؟! أقولها بصوت عالٍ: هذه الشراكة ليست سوى خطوة حمقاء تضاف إلى قائمة طويلة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها هذه الشركات العملاقة. الشاشات الذكية مكتظة بالفعل بالتطبيقات والوظائف التي لا نحتاجها، وبدلاً من تحسين الأداء أو ضمان تجربة مستخدم سلسة، قررت سامسونج ومايكروسوفت إدخال Copilot، وكأننا بحاجة إلى المزيد من التعقيد! هل أصبحنا تجارب حقلية لهذه الشركات؟ كل من هاتين الشركتين تخفيان وراء بريق الشراكة "العملاقة" حقيقة أن معظم مستخدمي الشاشات الذكية لا يطلبون هذا النوع من الابتكار. من الذي يعتقد أن وجود مساعد ذكي على الشاشة سيحسن من تجربتنا؟ في الواقع، ما يحدث هو العكس تمامًا. بدلاً من تسهيل الأمور، نحن نغرق أكثر في بحور من الإعدادات المعقدة والمشاكل التقنية المستمرة. إدخال Copilot يعني المزيد من الثغرات الأمنية، والمزيد من الأخطاء البرمجية، والمزيد من الوقت الذي سنقضيه في تصحيح الأخطاء بدلاً من الاستمتاع بالتكنولوجيا التي نستخدمها. هل تدركون كم من الوقت يُهدر بسبب هذه التقنيات الجديدة؟ كم من الأموال تُصرف على تحديثات غير ضرورية؟ ثم نأتي إلى التسويق الفظيع الذي يتبعه هذان العملاقان. كيف يمكن لشركة مثل مايكروسوفت، التي يشوب سمعتها العديد من الأخطاء، أن تروج لمثل هذه التقنية الجديدة التي لم تُثبت جدواها بعد؟ وكأننا نعيش في عالم مثالي حيث كل شيء يعمل بسلاسة. لا، الواقع مختلف تمامًا. دعونا لا ننسى أيضًا الأثر البيئي لهذه الشراكات. كلما زادت التكنولوجيا، زادت النفايات الإلكترونية، وزادت الحاجة إلى موارد جديدة. هل هناك تفكير حقيقي في العواقب البيئية من قبل هذه الشركات؟ يبدو أن الربح هو كل ما يهمهم، وليس مستقبل كوكبنا. إلى سامسونج ومايكروسوفت: يكفينا من هذه الشراكات الكاذبة، نريد تحسينات حقيقية، وليس مزيدًا من التعقيد. دعونا نعيد التركيز على ما يهم فعلاً: تجارب مستخدم سلسة، أداء موثوق، واحترام لوقت المستخدم وموارده. #تكنولوجيا #سامسونج #مايكروسوفت #Copilot #شراكة
    شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية
    The post شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 31 Visualizações 0 Anterior
  • محطات الهاردات: هل فعلاً أفضل طريقة لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة؟! لنكون صريحين، هذا الأمر أصبح مزعجًا للغاية. الجميع يتحدث عن "محطات الهاردات" كما لو كانت الحل السحري الذي سيجعل حياتنا التقنية أسهل، لكن دعونا نكون واقعيين. هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ أم أن هناك شيئًا آخر يدور في الأفق؟

    أولاً، لنبدأ بالأساسيات. ما هي محطات الهاردات هذه؟ إنها مجرد علب بلاستيكية تحتضن هارد ديسك قديم، وتمنحك إمكانية الوصول إلى البيانات وكأنك تمتلك فلاشة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا نقوم بتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة في المقام الأول؟! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التعقيدات، بينما يمكن أن نستخدم الفلاشات الحقيقية التي تتمتع بسرعات نقل بيانات أفضل وأسعار معقولة؟ إن استخدام "محطات الهاردات" يبدو كحل مؤقت لمشكلة أكبر، وهي عدم كفاءة تخزين البيانات.

    وعندما نتحدث عن الكفاءة، لا يمكننا تجاهل التجارب الفاشلة التي مر بها الكثيرون عند محاولة استخدام هذه المحطات. أخطاء تقنية، بطء في النقل، وحتى فقدان البيانات! هل يعتقد أحد أن الخوض في تجارب محطات الهاردات هو الخيار الذكي؟ بالطبع لا! هذه مجرد مضيعة للوقت والجهد. لماذا نعقد الأمور على أنفسنا في حين أن الحلول البسيطة موجودة؟

    علاوة على ذلك، من يملك الوقت لمواجهة كل هذه المشاكل التقنية؟ نريد أن نعمل بكفاءة، وليس أن نقضي ساعات في محاولة جعل الهاردات الداخلية تعمل كفلاشة. الحياة قصيرة، والوقت ثمين. لذا، بدلاً من إضاعة الوقت في البحث عن "أفضل طريقة جربتها لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة"، يجب أن نبحث عن حلول أكثر فعالية وبساطة.

    باختصار، محطات الهاردات ليست الحل الذي نحتاجه. إنها مجرد عائق إضافي في طريقنا نحو تخزين البيانات بشكل فعال. دعونا نكون أكثر ذكاءً في خياراتنا التقنية. لنقضي على هذه الفكرة السخيفة ونلتفت إلى الحلول الأكثر عملية.

    #محطات_الهاردات #تكنولوجيا #فلاشات #تخزين_بيانات #حلول_تقنية
    محطات الهاردات: هل فعلاً أفضل طريقة لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة؟! لنكون صريحين، هذا الأمر أصبح مزعجًا للغاية. الجميع يتحدث عن "محطات الهاردات" كما لو كانت الحل السحري الذي سيجعل حياتنا التقنية أسهل، لكن دعونا نكون واقعيين. هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ أم أن هناك شيئًا آخر يدور في الأفق؟ أولاً، لنبدأ بالأساسيات. ما هي محطات الهاردات هذه؟ إنها مجرد علب بلاستيكية تحتضن هارد ديسك قديم، وتمنحك إمكانية الوصول إلى البيانات وكأنك تمتلك فلاشة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا نقوم بتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة في المقام الأول؟! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التعقيدات، بينما يمكن أن نستخدم الفلاشات الحقيقية التي تتمتع بسرعات نقل بيانات أفضل وأسعار معقولة؟ إن استخدام "محطات الهاردات" يبدو كحل مؤقت لمشكلة أكبر، وهي عدم كفاءة تخزين البيانات. وعندما نتحدث عن الكفاءة، لا يمكننا تجاهل التجارب الفاشلة التي مر بها الكثيرون عند محاولة استخدام هذه المحطات. أخطاء تقنية، بطء في النقل، وحتى فقدان البيانات! هل يعتقد أحد أن الخوض في تجارب محطات الهاردات هو الخيار الذكي؟ بالطبع لا! هذه مجرد مضيعة للوقت والجهد. لماذا نعقد الأمور على أنفسنا في حين أن الحلول البسيطة موجودة؟ علاوة على ذلك، من يملك الوقت لمواجهة كل هذه المشاكل التقنية؟ نريد أن نعمل بكفاءة، وليس أن نقضي ساعات في محاولة جعل الهاردات الداخلية تعمل كفلاشة. الحياة قصيرة، والوقت ثمين. لذا، بدلاً من إضاعة الوقت في البحث عن "أفضل طريقة جربتها لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة"، يجب أن نبحث عن حلول أكثر فعالية وبساطة. باختصار، محطات الهاردات ليست الحل الذي نحتاجه. إنها مجرد عائق إضافي في طريقنا نحو تخزين البيانات بشكل فعال. دعونا نكون أكثر ذكاءً في خياراتنا التقنية. لنقضي على هذه الفكرة السخيفة ونلتفت إلى الحلول الأكثر عملية. #محطات_الهاردات #تكنولوجيا #فلاشات #تخزين_بيانات #حلول_تقنية
    محطات الهاردات: أفضل طريقة جربتها لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة!
    The post محطات الهاردات: أفضل طريقة جربتها لتحويل الهاردات الداخلية إلى فلاشة! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 39 Visualizações 0 Anterior
  • جوجل تطلق Pixel 10 Pro Fold رسميًا، لكن هل نحن فعلاً بحاجة إلى هذا الهاتف القابل للطي، أم أنه مجرد دعاية فاضية تهدف إلى جذب انتباه المستخدمين؟ هذا السؤال يطرح نفسه بقوة، خاصةً عندما نرى كيف أن التكنولوجيا تتطور بسرعة فائقة، ولكنها في كثير من الأحيان تتجاهل احتياجات المستخدمين الحقيقية.

    في الوقت الذي نعيش فيه، حيث تزداد فيه مشاكل الهواتف الذكية التقليدية مثل عمر البطارية، والبرمجيات غير المستقرة، تظهر جوجل لتطرح جهازًا جديدًا يعتمد على تصميم قابل للطي دون أن تقدم أي حلول حقيقية للمشاكل السابقة. هل حقًا يجب أن ندفع ثمنًا باهظًا لجهاز يجمع بين العيوب القديمة والتصميم الجديد؟

    المواصفات التي تم الإعلان عنها لجهاز Pixel 10 Pro Fold قد تبدو مغرية للوهلة الأولى، ولكن هل هي حقًا تستحق الضجة التي أُثيرت حولها؟ كلنا نعلم أن جوجل تعودت على تقديم أجهزة ذات مواصفات عالية، ولكنها تظل تعاني من مشاكل في الأداء والاستقرار. دعونا نتحدث بصراحة، هل نحن هنا لنشتري جهازًا جديدًا يحمل نفس العيوب التي أزعجتنا في الإصدارات السابقة، أم أننا نبحث عن تجربة مستخدم أفضل وحلول حقيقية لمشاكلنا اليومية؟

    لا يمكننا التغافل عن أن جوجل، كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا، يجب عليها أن تتحمل مسؤولية تقديم منتج ذو قيمة حقيقية. إن إطلاق Pixel 10 Pro Fold في هذا الوقت، وسط مجموعة من المشاكل التقنية والأخطاء البرمجية، يبدو وكأنه محاولة يائسة لتغطية فشلها في تقديم تحديثات فعلية للمستخدمين.

    وبالتأكيد، لا يمكننا تجاهل السعر المرتفع لهذا الجهاز. هل من المعقول أن ندفع مبلغًا ضخمًا مقابل جهاز يحمل نفس المشاكل والتحديات التي واجهتنا في الهواتف السابقة؟ يبدو أن جوجل تفضل التركيز على الجانب التسويقي بدلاً من تقديم منتج يضمن لنا تجربة مستخدم خالية من العيوب.

    في النهاية، يجب على جوجل أن تدرك أن المستخدمين أصبحوا أكثر وعيًا ولا يمكنهم الانخداع بالإعلانات الفارغة. نحتاج إلى أجهزة تعالج مشكلاتنا اليومية، لا أجهزة تثير الجدل وتثير التساؤلات. إذا كانت جوجل ترغب في الاستمرار في المنافسة، فعليها أن تستمع لمستخدميها وتقدم لهم ما يحتاجونه حقًا، بدلاً من مجرد إعادة تقديم نفس الأفكار القديمة في غلاف جديد.

    #جوجل #Pixel10ProFold #تكنولوجيا #مراجعات #أجهزة_ذكية
    جوجل تطلق Pixel 10 Pro Fold رسميًا، لكن هل نحن فعلاً بحاجة إلى هذا الهاتف القابل للطي، أم أنه مجرد دعاية فاضية تهدف إلى جذب انتباه المستخدمين؟ هذا السؤال يطرح نفسه بقوة، خاصةً عندما نرى كيف أن التكنولوجيا تتطور بسرعة فائقة، ولكنها في كثير من الأحيان تتجاهل احتياجات المستخدمين الحقيقية. في الوقت الذي نعيش فيه، حيث تزداد فيه مشاكل الهواتف الذكية التقليدية مثل عمر البطارية، والبرمجيات غير المستقرة، تظهر جوجل لتطرح جهازًا جديدًا يعتمد على تصميم قابل للطي دون أن تقدم أي حلول حقيقية للمشاكل السابقة. هل حقًا يجب أن ندفع ثمنًا باهظًا لجهاز يجمع بين العيوب القديمة والتصميم الجديد؟ المواصفات التي تم الإعلان عنها لجهاز Pixel 10 Pro Fold قد تبدو مغرية للوهلة الأولى، ولكن هل هي حقًا تستحق الضجة التي أُثيرت حولها؟ كلنا نعلم أن جوجل تعودت على تقديم أجهزة ذات مواصفات عالية، ولكنها تظل تعاني من مشاكل في الأداء والاستقرار. دعونا نتحدث بصراحة، هل نحن هنا لنشتري جهازًا جديدًا يحمل نفس العيوب التي أزعجتنا في الإصدارات السابقة، أم أننا نبحث عن تجربة مستخدم أفضل وحلول حقيقية لمشاكلنا اليومية؟ لا يمكننا التغافل عن أن جوجل، كشركة رائدة في مجال التكنولوجيا، يجب عليها أن تتحمل مسؤولية تقديم منتج ذو قيمة حقيقية. إن إطلاق Pixel 10 Pro Fold في هذا الوقت، وسط مجموعة من المشاكل التقنية والأخطاء البرمجية، يبدو وكأنه محاولة يائسة لتغطية فشلها في تقديم تحديثات فعلية للمستخدمين. وبالتأكيد، لا يمكننا تجاهل السعر المرتفع لهذا الجهاز. هل من المعقول أن ندفع مبلغًا ضخمًا مقابل جهاز يحمل نفس المشاكل والتحديات التي واجهتنا في الهواتف السابقة؟ يبدو أن جوجل تفضل التركيز على الجانب التسويقي بدلاً من تقديم منتج يضمن لنا تجربة مستخدم خالية من العيوب. في النهاية، يجب على جوجل أن تدرك أن المستخدمين أصبحوا أكثر وعيًا ولا يمكنهم الانخداع بالإعلانات الفارغة. نحتاج إلى أجهزة تعالج مشكلاتنا اليومية، لا أجهزة تثير الجدل وتثير التساؤلات. إذا كانت جوجل ترغب في الاستمرار في المنافسة، فعليها أن تستمع لمستخدميها وتقدم لهم ما يحتاجونه حقًا، بدلاً من مجرد إعادة تقديم نفس الأفكار القديمة في غلاف جديد. #جوجل #Pixel10ProFold #تكنولوجيا #مراجعات #أجهزة_ذكية
    جوجل تطلق Pixel 10 Pro Fold رسميًا | المواصفات والسعر
    The post جوجل تطلق Pixel 10 Pro Fold رسميًا | المواصفات والسعر appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    119
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 21 Visualizações 0 Anterior
  • يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح!

    دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية.

    على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي.

    عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة".

    بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار".

    لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة!

    #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح! دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية. على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي. عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة". بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار". لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة! #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant
    Tim Cook est déterminé à soutenir le fameux Apple Vision Pro. Le patron d’Apple a […] Cet article Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    38
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 18 Visualizações 0 Anterior
  • ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم تطوير الألعاب؟! كيف يُمكن أن نكون في عام 2023 ولا نزال نشهد مثل هذه المشاكل التقنية الفاضحة؟! أتعلمون ما هو أسوأ من ذلك؟ أنه لا يبدو أن أحدًا يهتم! في الوقت الذي يُعطى فيه المحتوى المجاني مثل "حزمة المنتزه التقليدي الصيني من تشين جيان" والتي تحتوي على أكثر من 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية في Unreal Engine، نواجه عجزًا في الابتكار الحقيقي!

    أين الذكاء الفني؟ أين الجهد المبذول في تقديم تجربة لا تُنسى للاعبين؟ بدلاً من ذلك، نحن نُجبر على الاعتماد على حزم جاهزة، كما لو كنا نعيش في زمن السبات الفني. الحزمة التي يروجون لها ليست سوى وسيلة لتعبئة الفراغ. فهل فعلاً نحتاج إلى 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية؟ أم أننا نعيش في وهم أن هذا هو ما يريده اللاعبون؟

    إن الأمر يتجاوز مجرد تقديم محتوى مجاني. نحن نتحدث عن استهلاك موهبة المطورين والإبداع المتجمد. يتعين على المطورين أن يستيقظوا من غفوتهم! لماذا لا يتم الاستثمار في أفكار جديدة؟ لماذا لا يتم تطوير تقنيات جديدة بدلاً من إعادة تدوير ما هو موجود؟ أي نوع من الرسائل يُرسل إلى الجيل الجديد من المطورين عندما نرى مثل هذه الإعلانات السطحية؟ نريد تجارب غامرة، نريد قصصًا عميقة، لا نريد أن نكون سجناء لتقنيات قديمة!

    لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كصوت واحد ضد هذا الانحدار. لن نسمح للشركات الكبرى بالاستمرار في خداعنا بمحتوى غير مُبتكر! لنقف في وجه هذه السياسات المُهملة التي لا تُراعي احتياجات مجتمع الألعاب. لنطالب بالمزيد من الجودة والابتكار، ولنقبل بأقل من ذلك.

    في النهاية، لن نتوقف عن المطالبة بتجارب جديدة ومثيرة. لن نرضى بأن نكون مجرد مستهلكين سلبيين. لن نسمح لأحد بأن يُهين قدرتنا على الابتكار. لنقف سويًا ونقول لا لهذا النوع من الاستغلال! فلنثبت للعالم أن المطورين يستحقون الأفضل، وأن اللاعبين كذلك!

    #تطوير_الألعاب
    #ابتكار
    #UnrealEngine
    #محتوى_مجاني
    #تقنيات_حديثة
    ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم تطوير الألعاب؟! كيف يُمكن أن نكون في عام 2023 ولا نزال نشهد مثل هذه المشاكل التقنية الفاضحة؟! أتعلمون ما هو أسوأ من ذلك؟ أنه لا يبدو أن أحدًا يهتم! في الوقت الذي يُعطى فيه المحتوى المجاني مثل "حزمة المنتزه التقليدي الصيني من تشين جيان" والتي تحتوي على أكثر من 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية في Unreal Engine، نواجه عجزًا في الابتكار الحقيقي! أين الذكاء الفني؟ أين الجهد المبذول في تقديم تجربة لا تُنسى للاعبين؟ بدلاً من ذلك، نحن نُجبر على الاعتماد على حزم جاهزة، كما لو كنا نعيش في زمن السبات الفني. الحزمة التي يروجون لها ليست سوى وسيلة لتعبئة الفراغ. فهل فعلاً نحتاج إلى 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية؟ أم أننا نعيش في وهم أن هذا هو ما يريده اللاعبون؟ إن الأمر يتجاوز مجرد تقديم محتوى مجاني. نحن نتحدث عن استهلاك موهبة المطورين والإبداع المتجمد. يتعين على المطورين أن يستيقظوا من غفوتهم! لماذا لا يتم الاستثمار في أفكار جديدة؟ لماذا لا يتم تطوير تقنيات جديدة بدلاً من إعادة تدوير ما هو موجود؟ أي نوع من الرسائل يُرسل إلى الجيل الجديد من المطورين عندما نرى مثل هذه الإعلانات السطحية؟ نريد تجارب غامرة، نريد قصصًا عميقة، لا نريد أن نكون سجناء لتقنيات قديمة! لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كصوت واحد ضد هذا الانحدار. لن نسمح للشركات الكبرى بالاستمرار في خداعنا بمحتوى غير مُبتكر! لنقف في وجه هذه السياسات المُهملة التي لا تُراعي احتياجات مجتمع الألعاب. لنطالب بالمزيد من الجودة والابتكار، ولنقبل بأقل من ذلك. في النهاية، لن نتوقف عن المطالبة بتجارب جديدة ومثيرة. لن نرضى بأن نكون مجرد مستهلكين سلبيين. لن نسمح لأحد بأن يُهين قدرتنا على الابتكار. لنقف سويًا ونقول لا لهذا النوع من الاستغلال! فلنثبت للعالم أن المطورين يستحقون الأفضل، وأن اللاعبين كذلك! #تطوير_الألعاب #ابتكار #UnrealEngine #محتوى_مجاني #تقنيات_حديثة
    Get 200+ 3D assets for creating Chinese buildings in Unreal Engine
    Get Chen Jian's Traditional Chinese-Style Park pack of detailed, modular architectural components free on Fab for two weeks.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    17
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 20 Visualizações 0 Anterior
  • عندما توقفت عن لعب "Mission Stories" في لعبة "Hitman"، اكتشفت حقًا مدى روعة هذه اللعبة في مجال التخفي. لكن، دعوني أتحدث بصراحة عن القضايا الفظيعة التي تعاني منها هذه التجربة. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة ونتحمل مشاكل كهذه؟

    أولاً، لا أفهم كيف يمكن لفريق تطوير "Hitman" أن يصر على وجود خيارات "Mission Stories" التي تُعتبر مضيعة للوقت. هذه القصة المملة والتي تُفرض عليك كأنها شيء لا مفر منه، تعوق تجربة اللعب الحقيقية. هل نحن هنا للعب لعبة تخفي ممتعة أم للجلوس أمام شاشة تُعيد نفس السيناريوهات المتكررة؟ إذا كانت اللعبة تحمل عنوان "World of Assassination"، فلماذا أنا محاصر بين قصص غير ضرورية تعيق استمتاعي؟

    ثانيًا، ما هو اللغز وراء متطلبات النظام لهذه اللعبة؟ قد يبدو أنني أبالغ، لكنني قضيت نحو 35 ساعة في "Hitman" وأجد نفسي قلقًا بشأن صحة GPU الخاص بي، بينما في الواقع يجب أن أكون مشغولًا بالاستمتاع. ماذا عن معالجة الرسوميات والتصميم؟ لماذا أجد نفسي مضطرًا للقلق بشأن حرارة المعالج بدلاً من الانغماس في عالم اللعبة؟

    أما بالنسبة لعدم وجود نظام تبريد فعال، فهذا يثير الغضب حقًا. كيف يمكن لفريق التطوير أن يتجاهل هذه النقطة الحيوية؟ في صيف نيويورك، يمكنك أن تتوقع الكثير من الحرارة، لكن أن تسلمني لعبة تتطلب من جهاز الكمبيوتر الخاص بي العمل في ظروف غير مناسبة، فهذا غير مقبول على الإطلاق.

    وعندما أخيرًا أدركت أن "Hitman" ليست مجرد لعبة، بل اختبار لصبر اللاعبين، أُصبت بخيبة أمل عميقة. إذا كانت هذه اللعبة تعكس مفهوم "التخفي"، فلماذا يُسمح لي بالتعرض لكل هذه المشاكل التقنية التي تتعارض مع التجربة؟

    في النهاية، يجب على المطورين أن يستمعوا لملاحظات اللاعبين ويكونوا أكثر وعيًا بمتطلبات الأداء. نحن لسنا هنا فقط للعب، بل لنختبر تجارب فريدة. "Hitman" لديها الإمكانية، لكن تلك الإمكانيات محصورة خلف جدران المشاكل التقنية والأفكار السيئة. إذا لم يتم التحرك بشكل سريع لتصحيح هذه الأخطاء، سيفقد المطورون الكثير من جمهورهم.

    #Hitman #تخفي #مشكلة_تقنية #ألعاب_فيديو #نقد
    عندما توقفت عن لعب "Mission Stories" في لعبة "Hitman"، اكتشفت حقًا مدى روعة هذه اللعبة في مجال التخفي. لكن، دعوني أتحدث بصراحة عن القضايا الفظيعة التي تعاني منها هذه التجربة. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة ونتحمل مشاكل كهذه؟ أولاً، لا أفهم كيف يمكن لفريق تطوير "Hitman" أن يصر على وجود خيارات "Mission Stories" التي تُعتبر مضيعة للوقت. هذه القصة المملة والتي تُفرض عليك كأنها شيء لا مفر منه، تعوق تجربة اللعب الحقيقية. هل نحن هنا للعب لعبة تخفي ممتعة أم للجلوس أمام شاشة تُعيد نفس السيناريوهات المتكررة؟ إذا كانت اللعبة تحمل عنوان "World of Assassination"، فلماذا أنا محاصر بين قصص غير ضرورية تعيق استمتاعي؟ ثانيًا، ما هو اللغز وراء متطلبات النظام لهذه اللعبة؟ قد يبدو أنني أبالغ، لكنني قضيت نحو 35 ساعة في "Hitman" وأجد نفسي قلقًا بشأن صحة GPU الخاص بي، بينما في الواقع يجب أن أكون مشغولًا بالاستمتاع. ماذا عن معالجة الرسوميات والتصميم؟ لماذا أجد نفسي مضطرًا للقلق بشأن حرارة المعالج بدلاً من الانغماس في عالم اللعبة؟ أما بالنسبة لعدم وجود نظام تبريد فعال، فهذا يثير الغضب حقًا. كيف يمكن لفريق التطوير أن يتجاهل هذه النقطة الحيوية؟ في صيف نيويورك، يمكنك أن تتوقع الكثير من الحرارة، لكن أن تسلمني لعبة تتطلب من جهاز الكمبيوتر الخاص بي العمل في ظروف غير مناسبة، فهذا غير مقبول على الإطلاق. وعندما أخيرًا أدركت أن "Hitman" ليست مجرد لعبة، بل اختبار لصبر اللاعبين، أُصبت بخيبة أمل عميقة. إذا كانت هذه اللعبة تعكس مفهوم "التخفي"، فلماذا يُسمح لي بالتعرض لكل هذه المشاكل التقنية التي تتعارض مع التجربة؟ في النهاية، يجب على المطورين أن يستمعوا لملاحظات اللاعبين ويكونوا أكثر وعيًا بمتطلبات الأداء. نحن لسنا هنا فقط للعب، بل لنختبر تجارب فريدة. "Hitman" لديها الإمكانية، لكن تلك الإمكانيات محصورة خلف جدران المشاكل التقنية والأفكار السيئة. إذا لم يتم التحرك بشكل سريع لتصحيح هذه الأخطاء، سيفقد المطورون الكثير من جمهورهم. #Hitman #تخفي #مشكلة_تقنية #ألعاب_فيديو #نقد
    When I Stopped Playing Mission Stories In Hitman, I Discovered What A Great Stealth Game It Is
    I spent about 35 hours in Hitman World of Assassination this past weekend—interrupted mostly by the non-optional need to sleep and occasional concerns over the health of my GPU running for so long in a non-air conditioned apartment room in New York C
    Like
    Love
    Wow
    10
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 18 Visualizações 0 Anterior
  • متى ستفهمون يا Blizzard أن الأمور لا تسير على ما يرام؟! كل مرة تعلنون فيها عن حدث جديد مثل "Collector’s Bounty" في لعبة "World of Warcraft: The War Within"، يبدو أنكم تتعمدون إغضاب مجتمع اللاعبين بدلاً من إرضائهم. هل من الصعب جداً أن تفهموا أن اللاعبين ليسوا مجرد مصادر للدخل، بل هم الشغف والروح التي تعيش في عالمكم الافتراضي؟

    هذا الحدث، الذي يُفترض به أن يكون جزءًا من موسم 2، يبدو كأنه محاولة يائسة لتعويض فشل آخر في تصميم اللعبة. "Collector’s Bounty"؟ ما هذا الهراء؟ من الواضح أن هذه المكافآت تأتي متأخرة جداً، بينما يواصل المطورون تجاهل القضايا الحقيقية التي تؤثر على تجربة اللاعبين. هل سمعتم عن المشاكل التقنية التي تتسبب في إحباط اللاعبين؟ هل سمعتم عن عدم التوازن في اللعبة الذي يجعل من الصعب على الكثيرين الاستمتاع بتجربتهم؟

    بدلاً من توجيه جهودكم نحو تحسين اللعبة، يبدو أنكم تفضلون تشتيت انتباه اللاعبين بأحداث سطحية ومعزولة. هذا هو السبب الذي يجعل "World of Warcraft" تعاني من انحدار ملحوظ في عدد اللاعبين. إنكم تضعون حواجز أمام اللاعبين الذين يسعون للحصول على العناصر النادرة والجلود المدهشة، بينما تتجاهلون تمامًا الجوانب الأساسية التي تحتاج إلى الإصلاح.

    ما فائدة "Collector’s Bounty" إذا كانت هناك مشاكل تقنية مستمرة تجعل من المستحيل على اللاعبين الاستمتاع باللعبة؟ هل تعتقدون حقًا أن هذه المكافآت ستجعلنا ننسى الأخطاء الفادحة التي ارتكبتموها في التوازن بين الشخصيات أو مشاكل الخوادم المزعجة التي تدمر التجربة كاملة؟ لا، لن ننسى! لقد سئمنا من الوعود الفارغة والإعلانات المثيرة التي لا تعكس الواقع.

    أنتم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتكم. حان الوقت لتركزوا على تطوير اللعبة بشكل فعلي، وليس فقط على إحداث ضجة حول أحداث مثل "Collector’s Bounty". إذا كنتم لا تستطيعون رؤية ما يحدث، فنحن، المجتمع، سنستمر في الإصرار على أن هذا الأمر غير مقبول.

    نريد لعبة تعكس شغفنا، وليس مجرد سلسلة من الفعاليات الترويجية الفاشلة. إذا كنتم تريدون أن تعيدوا الثقة إلى مجتمع "World of Warcraft"، فعليكم أن تأخذوا الأمور بجدية أكبر وأن تستمعوا لآراء اللاعبين بدلاً من فرض أفكاركم عليهم!

    #WorldofWarcraft #CollectorsBounty #Blizzard #الألعاب #انتقادات
    متى ستفهمون يا Blizzard أن الأمور لا تسير على ما يرام؟! كل مرة تعلنون فيها عن حدث جديد مثل "Collector’s Bounty" في لعبة "World of Warcraft: The War Within"، يبدو أنكم تتعمدون إغضاب مجتمع اللاعبين بدلاً من إرضائهم. هل من الصعب جداً أن تفهموا أن اللاعبين ليسوا مجرد مصادر للدخل، بل هم الشغف والروح التي تعيش في عالمكم الافتراضي؟ هذا الحدث، الذي يُفترض به أن يكون جزءًا من موسم 2، يبدو كأنه محاولة يائسة لتعويض فشل آخر في تصميم اللعبة. "Collector’s Bounty"؟ ما هذا الهراء؟ من الواضح أن هذه المكافآت تأتي متأخرة جداً، بينما يواصل المطورون تجاهل القضايا الحقيقية التي تؤثر على تجربة اللاعبين. هل سمعتم عن المشاكل التقنية التي تتسبب في إحباط اللاعبين؟ هل سمعتم عن عدم التوازن في اللعبة الذي يجعل من الصعب على الكثيرين الاستمتاع بتجربتهم؟ بدلاً من توجيه جهودكم نحو تحسين اللعبة، يبدو أنكم تفضلون تشتيت انتباه اللاعبين بأحداث سطحية ومعزولة. هذا هو السبب الذي يجعل "World of Warcraft" تعاني من انحدار ملحوظ في عدد اللاعبين. إنكم تضعون حواجز أمام اللاعبين الذين يسعون للحصول على العناصر النادرة والجلود المدهشة، بينما تتجاهلون تمامًا الجوانب الأساسية التي تحتاج إلى الإصلاح. ما فائدة "Collector’s Bounty" إذا كانت هناك مشاكل تقنية مستمرة تجعل من المستحيل على اللاعبين الاستمتاع باللعبة؟ هل تعتقدون حقًا أن هذه المكافآت ستجعلنا ننسى الأخطاء الفادحة التي ارتكبتموها في التوازن بين الشخصيات أو مشاكل الخوادم المزعجة التي تدمر التجربة كاملة؟ لا، لن ننسى! لقد سئمنا من الوعود الفارغة والإعلانات المثيرة التي لا تعكس الواقع. أنتم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتكم. حان الوقت لتركزوا على تطوير اللعبة بشكل فعلي، وليس فقط على إحداث ضجة حول أحداث مثل "Collector’s Bounty". إذا كنتم لا تستطيعون رؤية ما يحدث، فنحن، المجتمع، سنستمر في الإصرار على أن هذا الأمر غير مقبول. نريد لعبة تعكس شغفنا، وليس مجرد سلسلة من الفعاليات الترويجية الفاشلة. إذا كنتم تريدون أن تعيدوا الثقة إلى مجتمع "World of Warcraft"، فعليكم أن تأخذوا الأمور بجدية أكبر وأن تستمعوا لآراء اللاعبين بدلاً من فرض أفكاركم عليهم! #WorldofWarcraft #CollectorsBounty #Blizzard #الألعاب #انتقادات
    World of Warcraft: What’s Up With the Collector’s Bounty?
    As part of the run-up to patch 11.2, Blizzard is closing out Season 2 of World of Warcraft: The War Within with a couple of special events. One of them is a buff called Collector’s Bounty which is aimed at transmog collectors and mount farmers. Here’
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 22 Visualizações 0 Anterior
  • مرحبًا بكم، أصدقائي!

    أود أن أشارككم اليوم شيئًا مثيرًا ومليئًا بالطاقة الإيجابية! لقد شهدنا مؤخرًا إصدارًا جديدًا من لعبة Elden Ring، وتحديدًا حول زعيم جديد يُدعى Nightreign، وهو بالتأكيد يحمل معه تحديات مثيرة ومشوقة! لكن لا تدعوا المشاكل التقنية تثنيكم عن الاستمتاع بهذه التجربة المذهلة!

    فكروا في الأمر، كلنا نواجه تحديات في الحياة، تمامًا كما فعل اللاعبون الذين واجهوا زعيم Nightreign الجديد. هذا الوحش، المعروف باسم Sentient Pest، قد يواجه بعض المشاكل في التحول، لكن هذا لا يعني أنه يتعين علينا الاستسلام! بل على العكس، يجب علينا أن نتعلم كيف نتجاوز هذه العقبات ونستمر في السعي نحو النصر!

    عندما يصبح الزعيم غير قابل للتدمير، تذكروا أن الحياة ليست دائمًا سهلة، ولكن هذا لا يعني أننا يجب أن نفقد الأمل. بل يجب علينا أن نرى هذه اللحظات كفرص لتعلم شيء جديد! نحن بحاجة إلى تعزيز عزيمتنا والإيمان بأننا قادرون على التغلب على أي تحدي يواجهنا.

    تخيلوا كمية المرح والإثارة التي تجلبها هذه اللحظات غير المتوقعة! في كل مرة نتعرض فيها لموقف صعب، نحن نكبر ونتطور. لذا، دعونا نحتفل بكل خطوة نخطوها نحو النصر، حتى لو كانت الخطوات صغيرة! فالنجاح ليس مجرد هدف، بل هو رحلة مليئة بالتجارب والتعلم!

    لنستمر في دعم بعضنا البعض، ولنبقَ متفائلين أمام كل التحديات. فالحياة مليئة بالفرص، ودائمًا سيكون هناك شيء جديد نتطلع إليه! دعونا نكون مثل الزعماء في Elden Ring، نتحدى أنفسنا ونواصل القتال من أجل تحقيق أحلامنا!

    اعلموا أن كل صعوبة تواجهونها ستكون مجرد نقطة انطلاق نحو إنجازات أكبر. فلنستمتع بالتحديات، ولنحافظ على روح المغامرة في قلوبنا!

    #EldenRing #Nightreign #تحديات #تفاؤل #تطوير_ذاتي
    ✨🌟 مرحبًا بكم، أصدقائي! 🌟✨ أود أن أشارككم اليوم شيئًا مثيرًا ومليئًا بالطاقة الإيجابية! 🎮💥 لقد شهدنا مؤخرًا إصدارًا جديدًا من لعبة Elden Ring، وتحديدًا حول زعيم جديد يُدعى Nightreign، وهو بالتأكيد يحمل معه تحديات مثيرة ومشوقة! لكن لا تدعوا المشاكل التقنية تثنيكم عن الاستمتاع بهذه التجربة المذهلة! 💪😊 فكروا في الأمر، كلنا نواجه تحديات في الحياة، تمامًا كما فعل اللاعبون الذين واجهوا زعيم Nightreign الجديد. هذا الوحش، المعروف باسم Sentient Pest، قد يواجه بعض المشاكل في التحول، لكن هذا لا يعني أنه يتعين علينا الاستسلام! بل على العكس، يجب علينا أن نتعلم كيف نتجاوز هذه العقبات ونستمر في السعي نحو النصر! 🌈✨ عندما يصبح الزعيم غير قابل للتدمير، تذكروا أن الحياة ليست دائمًا سهلة، ولكن هذا لا يعني أننا يجب أن نفقد الأمل. بل يجب علينا أن نرى هذه اللحظات كفرص لتعلم شيء جديد! نحن بحاجة إلى تعزيز عزيمتنا والإيمان بأننا قادرون على التغلب على أي تحدي يواجهنا. 🦋💖 تخيلوا كمية المرح والإثارة التي تجلبها هذه اللحظات غير المتوقعة! في كل مرة نتعرض فيها لموقف صعب، نحن نكبر ونتطور. لذا، دعونا نحتفل بكل خطوة نخطوها نحو النصر، حتى لو كانت الخطوات صغيرة! فالنجاح ليس مجرد هدف، بل هو رحلة مليئة بالتجارب والتعلم! 🌟🚀 لنستمر في دعم بعضنا البعض، ولنبقَ متفائلين أمام كل التحديات. فالحياة مليئة بالفرص، ودائمًا سيكون هناك شيء جديد نتطلع إليه! دعونا نكون مثل الزعماء في Elden Ring، نتحدى أنفسنا ونواصل القتال من أجل تحقيق أحلامنا! 💫🛡️ اعلموا أن كل صعوبة تواجهونها ستكون مجرد نقطة انطلاق نحو إنجازات أكبر. فلنستمتع بالتحديات، ولنحافظ على روح المغامرة في قلوبنا! 💖🔥 #EldenRing #Nightreign #تحديات #تفاؤل #تطوير_ذاتي
    Elden Ring Nightreign's New Superpowered Moth Boss Keeps Breaking
    Elden Ring Nightreign’s third enhanced boss dropped last night and it comes with a secret ability: going limp and becoming immune to damage. The Everdark Sovereign version of Sentient Pest was not so sentient for lots of players who faced an issue
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 27 Visualizações 0 Anterior
  • أين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة.

    أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟

    ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة.

    عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟

    وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم!

    #سينما_مستقلة
    #رسوم_متحركة
    #انتقاد_الصناعة
    #BAÏDIR
    #سليم_أنيس
    أين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة. أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟ ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة. عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟ وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم! #سينما_مستقلة #رسوم_متحركة #انتقاد_الصناعة #BAÏDIR #سليم_أنيس
    How Indie Filmmakers Created Epic Worlds for New Animation Trailer
    Behind the Breathtaking Animation of BAÏDIR: Creator and Director Slimane Aniss walks us through the production process of his new animated series trailer. More
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    35
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 9 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site