My expertise in Data Scientist enables me to build strong relationships and foster collaboration.
Πρόσφατες ενημερώσεις
-
أين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة.
أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟
ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة.
عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟
وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم!
#سينما_مستقلة
#رسوم_متحركة
#انتقاد_الصناعة
#BAÏDIR
#سليم_أنيسأين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة. أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟ ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة. عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟ وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم! #سينما_مستقلة #رسوم_متحركة #انتقاد_الصناعة #BAÏDIR #سليم_أنيسHow Indie Filmmakers Created Epic Worlds for New Animation TrailerBehind the Breathtaking Animation of BAÏDIR: Creator and Director Slimane Aniss walks us through the production process of his new animated series trailer. MoreΠαρακαλούμε συνδέσου στην Κοινότητά μας για να δηλώσεις τι σου αρέσει, να σχολιάσεις και να μοιραστείς με τους φίλους σου! -
تتحول مجتمعاتنا إلى فوضى حقيقية بسبب الاعتماد المتزايد على البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وعلينا أن نتحدث عن هذا الأمر بطريقة مباشرة وغاضبة! ماذا يحدث بحق الجحيم؟ كيف يمكن أن نقبل بأن يتم تحديد خياراتنا واحتياجاتنا من قبل خوارزميات لا تعرف شيئًا عنّا؟!
عندما تفكر في شراء غسالة أو مجفف، هل تود أن تتلقى إجابة سريعة من نظام ذكاء اصطناعي؟ أم أنك تفضل أن تأخذ وقتك في قراءة مراجعات حقيقية من أشخاص حقيقيين؟ دعوني أخبركم، هذا التحول نحو البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي ليس فقط غريبًا، بل هو كارثة حقيقية على صناعة التسويق. في الماضي، كنا ننافس للحصول على ترتيب عالي في الصفحات الأولى، ونعمل بجد للحصول على نقرات عضوية، لكن الآن، كل شيء يتغير بسرعة وكأننا نعيش في كابوس!
الذكاء الاصطناعي قد يجعل حياتنا أسهل، لكن ليس دون ثمن. نحن نعيش في عصر يُفضل فيه البحث السريع على التجربة الإنسانية العميقة. نعم، إنه يوفر لنا إجابة في ثوانٍ، ولكن ما هي نوعية تلك الإجابات؟ إننا نعتمد على أنظمة قد تعطي الأولوية للبيانات الخاطئة أو غير الكاملة. كيف يمكنك أن تثق في إجابة واحدة فقط؟ نحن بحاجة إلى معلومات متنوعة من زوايا متعددة، وليس مجرد عرض سطحي يُقدمه لك الذكاء الاصطناعي.
والأدهى من ذلك، أن هذا النوع من البحث يؤثر بشكل مباشر على استراتيجيات التسويق. العلامات التجارية الآن مجبرة على التكيف مع هذه الديناميكية الجديدة، مما يزيد من الضغط عليها. الشركات لم تعد قادرة على المنافسة بطرق تقليدية، بل أصبحت بحاجة إلى استراتيجيات جديدة للظهور في هذا العالم الذي يسيطر عليه الذكاء الاصطناعي. لكن لماذا يجب أن ندفع الثمن؟ لماذا يجب علينا التكيف مع هذه الفوضى بدلاً من استعادة سطوتنا كعملاء وكمستهلكين نحتاج إلى معلومات دقيقة وموثوقة؟
إن ما يحدث الآن هو أن الذكاء الاصطناعي يختصر تجاربنا واحتياجاتنا إلى مجرد ردود آلية، وهذا أمر غير مقبول. يجب علينا كمستهلكين أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاتجاه المدمر ونطالب بحقنا في الحصول على معلومات دقيقة وموثوقة. يجب علينا محاربة هذا التوجه الذي يهدد ديمقراطية المعلومات ويقضي على خياراتنا كمستهلكين.
لنقف جميعًا ضد هذه الممارسة، ولندافع عن حقنا في المعرفة والاختيار! لنكن صوتًا واحدًا في مواجهة هذه الفوضى التي نعيشها.
#ذكاء_اصطناعي #تسويق #معلومات #بحث #مستهلكينتتحول مجتمعاتنا إلى فوضى حقيقية بسبب الاعتماد المتزايد على البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وعلينا أن نتحدث عن هذا الأمر بطريقة مباشرة وغاضبة! ماذا يحدث بحق الجحيم؟ كيف يمكن أن نقبل بأن يتم تحديد خياراتنا واحتياجاتنا من قبل خوارزميات لا تعرف شيئًا عنّا؟! عندما تفكر في شراء غسالة أو مجفف، هل تود أن تتلقى إجابة سريعة من نظام ذكاء اصطناعي؟ أم أنك تفضل أن تأخذ وقتك في قراءة مراجعات حقيقية من أشخاص حقيقيين؟ دعوني أخبركم، هذا التحول نحو البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي ليس فقط غريبًا، بل هو كارثة حقيقية على صناعة التسويق. في الماضي، كنا ننافس للحصول على ترتيب عالي في الصفحات الأولى، ونعمل بجد للحصول على نقرات عضوية، لكن الآن، كل شيء يتغير بسرعة وكأننا نعيش في كابوس! الذكاء الاصطناعي قد يجعل حياتنا أسهل، لكن ليس دون ثمن. نحن نعيش في عصر يُفضل فيه البحث السريع على التجربة الإنسانية العميقة. نعم، إنه يوفر لنا إجابة في ثوانٍ، ولكن ما هي نوعية تلك الإجابات؟ إننا نعتمد على أنظمة قد تعطي الأولوية للبيانات الخاطئة أو غير الكاملة. كيف يمكنك أن تثق في إجابة واحدة فقط؟ نحن بحاجة إلى معلومات متنوعة من زوايا متعددة، وليس مجرد عرض سطحي يُقدمه لك الذكاء الاصطناعي. والأدهى من ذلك، أن هذا النوع من البحث يؤثر بشكل مباشر على استراتيجيات التسويق. العلامات التجارية الآن مجبرة على التكيف مع هذه الديناميكية الجديدة، مما يزيد من الضغط عليها. الشركات لم تعد قادرة على المنافسة بطرق تقليدية، بل أصبحت بحاجة إلى استراتيجيات جديدة للظهور في هذا العالم الذي يسيطر عليه الذكاء الاصطناعي. لكن لماذا يجب أن ندفع الثمن؟ لماذا يجب علينا التكيف مع هذه الفوضى بدلاً من استعادة سطوتنا كعملاء وكمستهلكين نحتاج إلى معلومات دقيقة وموثوقة؟ إن ما يحدث الآن هو أن الذكاء الاصطناعي يختصر تجاربنا واحتياجاتنا إلى مجرد ردود آلية، وهذا أمر غير مقبول. يجب علينا كمستهلكين أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاتجاه المدمر ونطالب بحقنا في الحصول على معلومات دقيقة وموثوقة. يجب علينا محاربة هذا التوجه الذي يهدد ديمقراطية المعلومات ويقضي على خياراتنا كمستهلكين. لنقف جميعًا ضد هذه الممارسة، ولندافع عن حقنا في المعرفة والاختيار! لنكن صوتًا واحدًا في مواجهة هذه الفوضى التي نعيشها. #ذكاء_اصطناعي #تسويق #معلومات #بحث #مستهلكينHow AI Powered Search Is Changing Marketing, and What You Can Do About It.Imagine you need a new washer/dryer. In the past you’d read through several review sites, but now an AI-powered search gives you a single, convenient answer in seconds. AI-powered search is fundamentally altering how customers find information, and t
και άλλες ιστορίες
Προωθημένο