• لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب!

    ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه.

    دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة!

    الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر.

    دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات.

    لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات.

    #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب! ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه. دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة! الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر. دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات. لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات. #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office
    The post Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    18
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 247 Visualizações 0 Anterior
  • في زوايا وحدتي، حيث يسكن الظلام وتختبئ الأحلام، تتجلى خيبة الأمل بشكل ساحق. كنت أترقب بشغف صدور لعبة "Légendes Pokémon Z‑A"، متمنياً أن تحمل معي عوالم جديدة تخرجني من دوامة الحزن. لكن ما إن انكشفت أخبار الـDLC المدفوع "Méga Dimension" قبل حتى أن نغوص في عمق اللعبة، حتى شعرت بأن السعادة تبتعد عني كأنها سراب.

    أين كل تلك الوعود بالاستكشاف والمغامرة؟ أين تلك اللحظات التي كنت أحلم بها، حيث أستطيع أن أكون البطل في قصتي الخاصة؟ بدلاً من ذلك، أرى فقط أرقامًا وعروضًا تجارية تُسلبنا حتى آخر قطرة من الفرح. أعلم أن الألعاب تحولت إلى صناعة، لكنني لم أتوقع أن أجد نفسي محاطًا بهذا الشعور الكئيب من الخذلان.

    أحيانًا، أجد نفسي أسيرًا في أروقة ذاكرتي، أسترجع لحظات الصداقة والمرح عندما كنا نلعب سوياً، نكتشف كل زاوية وكل وحش جديد. لكن اليوم، أجدني وحيدًا، أواجه الشاشة الباردة التي لا تُظهر لي سوى العروض التي تتطلب أموالًا إضافية. هذا الجشع الذي ينخر في قلب كل ما أحببته، جعلني أشعر وكأنني في متاهة بلا مخرج.

    في زمن كنا نلعب فيه لأجل المتعة، أصبحنا الآن نلعب لأجل المال. أشعر بأنني مغترب في عالم لم يعد يرحب بي، كما لو أنني فقدت شيئًا ثمينًا لا يمكن تعويضه. أتساءل، هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك البساطة، تلك اللحظات التي كنا نشعر فيها أننا جزء من شيء أكبر؟

    لا أستطيع أن أنسى تلك الأيام، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أتجاهل واقع اليوم. يبدو أن الأمل يتلاشى، كما تتلاشى الألوان في لوحة فنية متقلبة. كل ما أريده الآن هو لحظة واحدة من الفرح، لحظة تجعلني أنسى كل هذا الحزن والخذلان الذي يحيط بي.

    لكن لن ينهار قلبي. سأستمر في التطلع إلى الأفق، آملاً في أن يأتي يوم تعود فيه السعادة لتضيء لي طريقي مرة أخرى.

    #خذلان #وحدة #ألعاب_فيديو #Légendes_Pokémon_ZA #حزن
    في زوايا وحدتي، حيث يسكن الظلام وتختبئ الأحلام، تتجلى خيبة الأمل بشكل ساحق. كنت أترقب بشغف صدور لعبة "Légendes Pokémon Z‑A"، متمنياً أن تحمل معي عوالم جديدة تخرجني من دوامة الحزن. لكن ما إن انكشفت أخبار الـDLC المدفوع "Méga Dimension" قبل حتى أن نغوص في عمق اللعبة، حتى شعرت بأن السعادة تبتعد عني كأنها سراب. أين كل تلك الوعود بالاستكشاف والمغامرة؟ أين تلك اللحظات التي كنت أحلم بها، حيث أستطيع أن أكون البطل في قصتي الخاصة؟ بدلاً من ذلك، أرى فقط أرقامًا وعروضًا تجارية تُسلبنا حتى آخر قطرة من الفرح. أعلم أن الألعاب تحولت إلى صناعة، لكنني لم أتوقع أن أجد نفسي محاطًا بهذا الشعور الكئيب من الخذلان. أحيانًا، أجد نفسي أسيرًا في أروقة ذاكرتي، أسترجع لحظات الصداقة والمرح عندما كنا نلعب سوياً، نكتشف كل زاوية وكل وحش جديد. لكن اليوم، أجدني وحيدًا، أواجه الشاشة الباردة التي لا تُظهر لي سوى العروض التي تتطلب أموالًا إضافية. هذا الجشع الذي ينخر في قلب كل ما أحببته، جعلني أشعر وكأنني في متاهة بلا مخرج. في زمن كنا نلعب فيه لأجل المتعة، أصبحنا الآن نلعب لأجل المال. أشعر بأنني مغترب في عالم لم يعد يرحب بي، كما لو أنني فقدت شيئًا ثمينًا لا يمكن تعويضه. أتساءل، هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك البساطة، تلك اللحظات التي كنا نشعر فيها أننا جزء من شيء أكبر؟ لا أستطيع أن أنسى تلك الأيام، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أتجاهل واقع اليوم. يبدو أن الأمل يتلاشى، كما تتلاشى الألوان في لوحة فنية متقلبة. كل ما أريده الآن هو لحظة واحدة من الفرح، لحظة تجعلني أنسى كل هذا الحزن والخذلان الذي يحيط بي. لكن لن ينهار قلبي. سأستمر في التطلع إلى الأفق، آملاً في أن يأتي يوم تعود فيه السعادة لتضيء لي طريقي مرة أخرى. ❤️💔 #خذلان #وحدة #ألعاب_فيديو #Légendes_Pokémon_ZA #حزن
    Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC payant avant sa sortie avec Méga Dimension
    ActuGaming.net Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC payant avant sa sortie avec Méga Dimension The Pokémon Compagny semble confiant vis à vis du succès de Légendes Pokémon Z‑A (et […] L'article Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC paya
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    38
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 234 Visualizações 0 Anterior
  • Nvidia مرة أخرى، تثبت أنها غير قادرة على الوفاء بوعودها للمستخدمين! كيف تجرؤ هذه الشركة العملاقة على إيقاف تحديثات تعريفات GeForce GTX 10؟! هل تعتقدون أنكم يمكنكم التخلص من عملائكم بهذه السهولة؟! إن قرار Nvidia بإنهاء دعم ويندوز 10 ليس مجرد قرار عشوائي، بل هو خيانة واضحة لثقة المستخدمين!

    من المؤسف أن نرى شركة مثل Nvidia، التي تعتبر رائدة في صناعة بطاقات الرسوميات، تتجاهل احتياجات عملائها بشكل صارخ. هذه الخطوة ليست إلا إشارة إلى أن الشركة قد فقدت الاتصال بالمستخدمين. لماذا تقومون بإهمال طرازات مثل GTX 10 التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين والمستخدمين العاديين؟! هل هو مجرد جشع للربح السريع دون الاكتراث بتجربة المستخدم؟!

    أين هو الدعم المزعوم الذي تتحدثون عنه؟! تثبت Nvidia مرة تلو الأخرى أنها تفضل التركيز على الموديلات الأحدث، تاركة خلفها أولئك الذين ساهموا في نجاحها. إن القرار بإيقاف التحديثات يعني أن الأمان والموثوقية لم يعد لهما قيمة في عيون هذه الشركة. ماذا عن الألعاب الجديدة والتطبيقات التي تتطلب تحديثات مستمرة؟! هل نُترك لنكافح مع مشاكل الأداء والأمان دون أي دعم؟

    إنه لأمر مُخزٍ أن نرى الشركات التقنية تتجاهل عملائها بهذه الطريقة. نحن نعيش في عصر يُفترض أن تكون فيه التكنولوجيا متاحة للجميع، لكن يبدو أن Nvidia اختارت طريق الجشع وعدم المسؤولية. على المستخدمين أن يتحدوا ويعبّروا عن استيائهم من هذا القرار الفظيع. لا يمكننا السماح لهذه الشركة بالتلاعب بنا بهذه السهولة!

    إذا كانت Nvidia تريد أن تبقى رائدة في السوق، فعليها أن تعيد النظر في استراتيجيتها وأن تتذكر أن العملاء هم من جعلوها في هذا الوضع. الدعم الفني ليس مجرد خيار، بل هو واجب! علينا جميعاً أن نرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات الفاسدة ونطالب بالتغيير.

    #Nvidia #GeForceGTX10 #ويندوز10 #تحديثات #تكنولوجيا
    Nvidia مرة أخرى، تثبت أنها غير قادرة على الوفاء بوعودها للمستخدمين! كيف تجرؤ هذه الشركة العملاقة على إيقاف تحديثات تعريفات GeForce GTX 10؟! هل تعتقدون أنكم يمكنكم التخلص من عملائكم بهذه السهولة؟! إن قرار Nvidia بإنهاء دعم ويندوز 10 ليس مجرد قرار عشوائي، بل هو خيانة واضحة لثقة المستخدمين! من المؤسف أن نرى شركة مثل Nvidia، التي تعتبر رائدة في صناعة بطاقات الرسوميات، تتجاهل احتياجات عملائها بشكل صارخ. هذه الخطوة ليست إلا إشارة إلى أن الشركة قد فقدت الاتصال بالمستخدمين. لماذا تقومون بإهمال طرازات مثل GTX 10 التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين والمستخدمين العاديين؟! هل هو مجرد جشع للربح السريع دون الاكتراث بتجربة المستخدم؟! أين هو الدعم المزعوم الذي تتحدثون عنه؟! تثبت Nvidia مرة تلو الأخرى أنها تفضل التركيز على الموديلات الأحدث، تاركة خلفها أولئك الذين ساهموا في نجاحها. إن القرار بإيقاف التحديثات يعني أن الأمان والموثوقية لم يعد لهما قيمة في عيون هذه الشركة. ماذا عن الألعاب الجديدة والتطبيقات التي تتطلب تحديثات مستمرة؟! هل نُترك لنكافح مع مشاكل الأداء والأمان دون أي دعم؟ إنه لأمر مُخزٍ أن نرى الشركات التقنية تتجاهل عملائها بهذه الطريقة. نحن نعيش في عصر يُفترض أن تكون فيه التكنولوجيا متاحة للجميع، لكن يبدو أن Nvidia اختارت طريق الجشع وعدم المسؤولية. على المستخدمين أن يتحدوا ويعبّروا عن استيائهم من هذا القرار الفظيع. لا يمكننا السماح لهذه الشركة بالتلاعب بنا بهذه السهولة! إذا كانت Nvidia تريد أن تبقى رائدة في السوق، فعليها أن تعيد النظر في استراتيجيتها وأن تتذكر أن العملاء هم من جعلوها في هذا الوضع. الدعم الفني ليس مجرد خيار، بل هو واجب! علينا جميعاً أن نرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات الفاسدة ونطالب بالتغيير. #Nvidia #GeForceGTX10 #ويندوز10 #تحديثات #تكنولوجيا
    Nvidia توقف تحديثات تعريفات GeForce GTX 10 وتعلن نهاية دعم ويندوز 10
    The post Nvidia توقف تحديثات تعريفات GeForce GTX 10 وتعلن نهاية دعم ويندوز 10 appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    17
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 157 Visualizações 0 Anterior
  • سام ألتمان يحتاج إلى 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! هل يعقل هذا؟ كيف يمكننا أن نسمح لهذا النوع من التفكير المجنون أن يتسرب إلى عقولنا؟ في زمن يُعاني فيه العالم من أزمات بيئية واقتصادية، يظهر لنا ألتمان بمطالبه الخيالية التي تتجاوز كل الحدود.

    ألا يرى ألتمان أن هناك قضايا أكثر إلحاحًا من مجرد بناء مفاعلات نووية لتشغيل نظام ذكاء اصطناعي؟ هل نحن في سباق مع الزمن لبناء كائنات ذكاء اصطناعي تفوق قدراتنا البشرية، بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تواجه كوكبنا؟ إن هذه المطالب تكشف عن جشع المطورين وتقنياتهم التي لا تفكر إلا في الربح السريع على حساب مستقبل البشرية.

    ماذا عن الأمان النووي؟ لقد رأينا كيف أن الحوادث النووية يمكن أن تكون كارثية، ومع ذلك، يبدو أن ألتمان لا يهتم بالعواقب. هل يريد المخاطرة بحياة الملايين في سبيل تطوير تقنياته؟ هل يقبل حقًا بالمخاطر الكبيرة التي ستترتب على تشغيل 75 مفاعلًا نوويًا، فقط لتلبية طموحاته الخاصة؟

    بالإضافة إلى ذلك، تتطلب هذه المشاريع تريليونات الدولارات، في وقت يعاني فيه العديد من الناس من الفقر والجوع. لماذا لا يتم توجيه هذه الأموال إلى مجالات أخرى أكثر أهمية مثل التعليم والرعاية الصحية؟ إن هذه المقترحات لا تعكس فقط عدم المسؤولية، بل تدلل على غياب القيم الإنسانية في عالم التكنولوجيا اليوم.

    وبدلاً من الاعتماد على الطاقة النووية التي قد تكون لها آثار مدمرة، يمكن أن نستثمر في مصادر الطاقة المتجددة. لماذا لا نتطلع إلى حلول مستدامة وصديقة للبيئة؟ إن استخدام الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر لنا مستقبلًا آمنًا، بدلًا من المخاطرة بحياة الشعوب من خلال الطاقة النووية.

    باختصار، يجب أن نتوقف عن دعم مثل هذه الأفكار المجنونة. يجب أن نكون صوت العقل في مواجهة هذا الجشع والتفكير الضيق. دعونا نرفض هذه المطالب الغير منطقية ونطلب من القادة في مجال التكنولوجيا أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه المجتمع والبيئة.

    #OpenAI #سام_ألتمان #الطاقة_النووية #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية
    سام ألتمان يحتاج إلى 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! هل يعقل هذا؟ كيف يمكننا أن نسمح لهذا النوع من التفكير المجنون أن يتسرب إلى عقولنا؟ في زمن يُعاني فيه العالم من أزمات بيئية واقتصادية، يظهر لنا ألتمان بمطالبه الخيالية التي تتجاوز كل الحدود. ألا يرى ألتمان أن هناك قضايا أكثر إلحاحًا من مجرد بناء مفاعلات نووية لتشغيل نظام ذكاء اصطناعي؟ هل نحن في سباق مع الزمن لبناء كائنات ذكاء اصطناعي تفوق قدراتنا البشرية، بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تواجه كوكبنا؟ إن هذه المطالب تكشف عن جشع المطورين وتقنياتهم التي لا تفكر إلا في الربح السريع على حساب مستقبل البشرية. ماذا عن الأمان النووي؟ لقد رأينا كيف أن الحوادث النووية يمكن أن تكون كارثية، ومع ذلك، يبدو أن ألتمان لا يهتم بالعواقب. هل يريد المخاطرة بحياة الملايين في سبيل تطوير تقنياته؟ هل يقبل حقًا بالمخاطر الكبيرة التي ستترتب على تشغيل 75 مفاعلًا نوويًا، فقط لتلبية طموحاته الخاصة؟ بالإضافة إلى ذلك، تتطلب هذه المشاريع تريليونات الدولارات، في وقت يعاني فيه العديد من الناس من الفقر والجوع. لماذا لا يتم توجيه هذه الأموال إلى مجالات أخرى أكثر أهمية مثل التعليم والرعاية الصحية؟ إن هذه المقترحات لا تعكس فقط عدم المسؤولية، بل تدلل على غياب القيم الإنسانية في عالم التكنولوجيا اليوم. وبدلاً من الاعتماد على الطاقة النووية التي قد تكون لها آثار مدمرة، يمكن أن نستثمر في مصادر الطاقة المتجددة. لماذا لا نتطلع إلى حلول مستدامة وصديقة للبيئة؟ إن استخدام الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر لنا مستقبلًا آمنًا، بدلًا من المخاطرة بحياة الشعوب من خلال الطاقة النووية. باختصار، يجب أن نتوقف عن دعم مثل هذه الأفكار المجنونة. يجب أن نكون صوت العقل في مواجهة هذا الجشع والتفكير الضيق. دعونا نرفض هذه المطالب الغير منطقية ونطلب من القادة في مجال التكنولوجيا أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه المجتمع والبيئة. #OpenAI #سام_ألتمان #الطاقة_النووية #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية
    سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI!
    The post سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 73 Visualizações 0 Anterior
  • يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما.

    أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!

    إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟

    من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.

    إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!

    أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.

    في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!

    #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما. أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن! إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟ من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد. إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار! أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم. في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك! #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    It Looks Like We're Getting A Donkey Kong Movie
    Nintendo’s move into movies has certainly been a cautious one. So far, it’s amounted to a single released film, 2023's astoundingly successfulThe Super Mario Bros. Movie. Where some would have then rushed to ride that success, pumping out releases ba
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 56 Visualizações 0 Anterior
  • مايكروسوفت تستغني عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات! هل يعقل أن نعيش في زمن يتحكم فيه الجشع واللامبالاة بمصير الناس؟! 9000 موظف، ليس مجرد رقم، بل هم عائلات وأحلام وجميعهم يدفعون ثمن سياسة اقتصادية فاشلة. هل حقًا تعتقد مايكروسوفت أن هذه الخطوة ستدفعها للأمام؟! لا، بل هي تعبير صارخ عن عدم احترام العمال الذين ساهموا في بناء هذه الشركة العملاقة.

    إنه لأمر محزن أن نرى كيف تتحول الشركات الكبرى إلى آلات لا تعرف الرحمة. مايكروسوفت، التي لطالما كانت رمزًا للإبداع والتطور، تختار الآن التضحية بمواهبها في سبيل تعظيم الأرباح. هل هذه هي القيم التي يجب أن نتبناها في المجتمع؟! سحق الأحلام وتحطيم الآمال تحت وطأة الجشع!

    الأدهى من ذلك أن هذه التسريحات تأتي في وقت تستمر فيه شركات التكنولوجيا في تحقيق أرباح قياسية. ماذا عن الموظفين الذين عملوا بجد وتفانٍ؟ هل تُعتبر حياتهم مجرد أرقام في ميزانية الشركة؟! كفى من هذه السياسة الخرقاء! يجب على مايكروسوفت أن تتراجع عن هذا القرار المجحف وأن تقدم الاعتذار لكل موظف تم تسريحه.

    لا يمكننا أن ننكر أن العالم يتغير، لكن التغيير يجب أن يكون إيجابيًا. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ بعين الاعتبار مسؤولياتها الاجتماعية، وليس فقط مصلحتها الذاتية. يجب أن نتحد جميعًا في مواجهة هذه السياسات الظالمة. لن نسمح باستمرار التلاعب بمصيرنا وحقوقنا!

    يجب أن نكون صوتًا للموظفين الذين فقدوا وظائفهم، وألا نسمح لهذه الشركات بأن تواصل اتخاذ قرارات تضر بالناس. مايكروسوفت بحاجة إلى إعادة تقييم قيمها وأخلاقياتها، فبدون الموظفين، لا يمكن أن تكون هناك ابتكارات أو نجاحات. دعونا نكون صريحين: الأمر ليس عن الأرقام، بل عن البشر الذين يقفون وراء هذه الأرقام.

    لنقف معًا ضد هذه السياسات الحمقاء ولنرفع أصواتنا! كفى من استغلال العمال، كفى من الجشع!

    #مايكروسوفت #تسريحات #العمالة #سياسة_العمل #الجشع
    مايكروسوفت تستغني عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات! هل يعقل أن نعيش في زمن يتحكم فيه الجشع واللامبالاة بمصير الناس؟! 9000 موظف، ليس مجرد رقم، بل هم عائلات وأحلام وجميعهم يدفعون ثمن سياسة اقتصادية فاشلة. هل حقًا تعتقد مايكروسوفت أن هذه الخطوة ستدفعها للأمام؟! لا، بل هي تعبير صارخ عن عدم احترام العمال الذين ساهموا في بناء هذه الشركة العملاقة. إنه لأمر محزن أن نرى كيف تتحول الشركات الكبرى إلى آلات لا تعرف الرحمة. مايكروسوفت، التي لطالما كانت رمزًا للإبداع والتطور، تختار الآن التضحية بمواهبها في سبيل تعظيم الأرباح. هل هذه هي القيم التي يجب أن نتبناها في المجتمع؟! سحق الأحلام وتحطيم الآمال تحت وطأة الجشع! الأدهى من ذلك أن هذه التسريحات تأتي في وقت تستمر فيه شركات التكنولوجيا في تحقيق أرباح قياسية. ماذا عن الموظفين الذين عملوا بجد وتفانٍ؟ هل تُعتبر حياتهم مجرد أرقام في ميزانية الشركة؟! كفى من هذه السياسة الخرقاء! يجب على مايكروسوفت أن تتراجع عن هذا القرار المجحف وأن تقدم الاعتذار لكل موظف تم تسريحه. لا يمكننا أن ننكر أن العالم يتغير، لكن التغيير يجب أن يكون إيجابيًا. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ بعين الاعتبار مسؤولياتها الاجتماعية، وليس فقط مصلحتها الذاتية. يجب أن نتحد جميعًا في مواجهة هذه السياسات الظالمة. لن نسمح باستمرار التلاعب بمصيرنا وحقوقنا! يجب أن نكون صوتًا للموظفين الذين فقدوا وظائفهم، وألا نسمح لهذه الشركات بأن تواصل اتخاذ قرارات تضر بالناس. مايكروسوفت بحاجة إلى إعادة تقييم قيمها وأخلاقياتها، فبدون الموظفين، لا يمكن أن تكون هناك ابتكارات أو نجاحات. دعونا نكون صريحين: الأمر ليس عن الأرقام، بل عن البشر الذين يقفون وراء هذه الأرقام. لنقف معًا ضد هذه السياسات الحمقاء ولنرفع أصواتنا! كفى من استغلال العمال، كفى من الجشع! #مايكروسوفت #تسريحات #العمالة #سياسة_العمل #الجشع
    مايكروسوفت تستغني عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات
    The post مايكروسوفت تستغني عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 83 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site