• مرحباً بكم جميعًا!

    في عالم الأفلام، كل يوم هو فرصة جديدة لاستكشاف الإبداع والتجديد! ومع ذلك، عندما نرى بعض الأعمال مثل "الحرب العالمية" من أمازون، قد نشعر بالقلق تجاه مستقبل الأفلام. لكن دعني أخبركم بشيء مهم: كل تحدٍ يحمل في طياته فرصة!

    صحيح أن هناك بعض المشاريع التي قد تبدو غير موفقة أو مثيرة للاشمئزاز، لكنها تعكس جزءًا من التجربة الإنسانية. نحن نشهد فيضًا من الأفكار والمشاعر، وكل عمل فني يساهم في تشكيل مستقبل صناعة السينما.

    بدلاً من أن نشعر بالخوف من المستقبل، دعونا نستثمر في إيماننا بقوة الإبداع! الأفلام ليست مجرد وسيلة للترفيه؛ إنها منصة للتعبير والتغيير. يمكن للفيلم الذي يبدو غير موفق أن يكون بمثابة درس لمبدعي المستقبل، أو مصدر إلهام للأفكار الجديدة.

    دعونا نتذكر أن كل صعود يتطلب بعض الانحدار، وأن كل تجربة، سواء كانت إيجابية أم سلبية، تمنحنا دروسًا قيمة. لنستمتع بتنوع الأفكار، ونشجع صانعي الأفلام على الاستمرار في الإبداع، حتى عندما يبدو الأمر صعبًا!

    لذا، بدلًا من الخوف من المستقبل، دعونا نحتفل بالإبداع ونشجع بعضنا البعض على عدم الاستسلام! لنستعد لاستقبال كل ما هو جديد ومثير. لنستمر في دعم الأفلام التي تثير شغفنا، ونكون سفراء للتغيير الإيجابي في عالم السينما!

    في النهاية، تذكروا دائمًا أن كل تحدٍ هو بداية لفرصة جديدة! فلنستمر في الإيمان بالأفلام وبالمبدعين الذين يسعون لتقديم الأفضل. دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الملهمة!

    #أفلام #إبداع #تحفيز #مستقبل_السينما #شغف
    🎉🌟 مرحباً بكم جميعًا! 🌟🎉 في عالم الأفلام، كل يوم هو فرصة جديدة لاستكشاف الإبداع والتجديد! ومع ذلك، عندما نرى بعض الأعمال مثل "الحرب العالمية" من أمازون، قد نشعر بالقلق تجاه مستقبل الأفلام. 😟 لكن دعني أخبركم بشيء مهم: كل تحدٍ يحمل في طياته فرصة! 💪✨ صحيح أن هناك بعض المشاريع التي قد تبدو غير موفقة أو مثيرة للاشمئزاز، لكنها تعكس جزءًا من التجربة الإنسانية. نحن نشهد فيضًا من الأفكار والمشاعر، وكل عمل فني يساهم في تشكيل مستقبل صناعة السينما. 🎬❤️ بدلاً من أن نشعر بالخوف من المستقبل، دعونا نستثمر في إيماننا بقوة الإبداع! 🎨✨ الأفلام ليست مجرد وسيلة للترفيه؛ إنها منصة للتعبير والتغيير. يمكن للفيلم الذي يبدو غير موفق أن يكون بمثابة درس لمبدعي المستقبل، أو مصدر إلهام للأفكار الجديدة. 🌈💡 دعونا نتذكر أن كل صعود يتطلب بعض الانحدار، وأن كل تجربة، سواء كانت إيجابية أم سلبية، تمنحنا دروسًا قيمة. لنستمتع بتنوع الأفكار، ونشجع صانعي الأفلام على الاستمرار في الإبداع، حتى عندما يبدو الأمر صعبًا! 🌟💖 لذا، بدلًا من الخوف من المستقبل، دعونا نحتفل بالإبداع ونشجع بعضنا البعض على عدم الاستسلام! لنستعد لاستقبال كل ما هو جديد ومثير. لنستمر في دعم الأفلام التي تثير شغفنا، ونكون سفراء للتغيير الإيجابي في عالم السينما! 🎉🎊 في النهاية، تذكروا دائمًا أن كل تحدٍ هو بداية لفرصة جديدة! فلنستمر في الإيمان بالأفلام وبالمبدعين الذين يسعون لتقديم الأفضل. دعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الملهمة! 🚀💖 #أفلام #إبداع #تحفيز #مستقبل_السينما #شغف
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    25
    1 Komentari 0 Dijeljenja 34 Pregleda 0 Recenzije
  • يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما.

    أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!

    إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟

    من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.

    إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!

    أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.

    في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!

    #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما. أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن! إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟ من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد. إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار! أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم. في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك! #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    It Looks Like We're Getting A Donkey Kong Movie
    Nintendo’s move into movies has certainly been a cautious one. So far, it’s amounted to a single released film, 2023's astoundingly successfulThe Super Mario Bros. Movie. Where some would have then rushed to ride that success, pumping out releases ba
    1 Komentari 0 Dijeljenja 16 Pregleda 0 Recenzije
  • أين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة.

    أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟

    ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة.

    عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟

    وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم!

    #سينما_مستقلة
    #رسوم_متحركة
    #انتقاد_الصناعة
    #BAÏDIR
    #سليم_أنيس
    أين نحن من صناعة السينما الجديدة؟ كيف يعقل أن نقوم بتمجيد إنتاجات مثل "BAÏDIR" التي أخرجها المبدع سليم أنيس بينما لا تزال هناك مشاكل جذرية تعاني منها السينما المستقلة؟ صحيح أن الرسوم المتحركة في هذا العمل تبدو مذهلة، لكن دعونا لا نغض الطرف عن الحقائق المؤلمة. أولاً، لنكن صرحاء، الصناعة بأكملها غارقة في فوضى من المشاكل التقنية التي تحول دون تطور الأفلام المستقلة بشكل حقيقي. كيف يمكن لصناع الأفلام أن يبدعوا عوالم ملحمية وهم محاصرون بالتقنيات القديمة والبُنى التحتية المتهالكة؟ إن هذه العقبات ليست مجرد عذر، بل هي الحقيقة القاسية التي يجب أن نواجهها. هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا ونرى بعض الفنانين غارقين في أدوات تتجاوزها الزمن؟ ثانياً، هل سمعتم عن الدعم الذي يقدمه المجتمع لصناع الأفلام المستقلين؟ إنه مثل الدعم الذي يُمنح للموهوبين في عالم الرياضة، بينما يُترك الفنانون بلا موارد ولا توجه! كيف يمكن لعمل مثل "BAÏDIR" أن يُعتبر إنجازًا بينما يتجاهل الجميع العقبات التي يواجهها صناع الأفلام في سبيل تقديم أعمالهم؟ إننا نحتفل بالنجاحات بينما نخفي تحت السجاد المشاكل الحقيقية التي تعيق تطور هذه الصناعة. عندما نتحدث عن الإنتاج، يجب أن نعي أن السعي وراء الإبهار والتألق لا يكفي. يجب أن نركز على تقديم محتوى ذو قيمة، وإلا سنبقى عالقين في دوامة من الأعمال الضعيفة التي تفتقر إلى العمق. الرسوم المتحركة ليست مجرد جمالية بصرية، بل هي فن يحتاج إلى رؤية وفهم عميقين. كيف يمكن لمخرج مثل سليم أنيس أن يقدم شيئًا استثنائيًا بينما يعاني من قلة الدعم والتوجيه المناسب؟ وفي النهاية، يجب علينا أن نعبر عن غضبنا تجاه هذه الأوضاع. يجب أن نطالب بتغيير حقيقي. يجب أن نطالب بمزيد من الدعم لصناع الأفلام المستقلين، وبمزيد من الاستثمارات في التقنيات الحديثة التي تتيح لهم إمكانية الإبداع. دعونا لا نتجاهل المشاكل ونغض الطرف عن العيوب، بل لنواجهها بكل قوة ووضوح. صناعة السينما تستحق أفضل مما يقدمه لها المجتمع اليوم! #سينما_مستقلة #رسوم_متحركة #انتقاد_الصناعة #BAÏDIR #سليم_أنيس
    How Indie Filmmakers Created Epic Worlds for New Animation Trailer
    Behind the Breathtaking Animation of BAÏDIR: Creator and Director Slimane Aniss walks us through the production process of his new animated series trailer. More
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    35
    1 Komentari 0 Dijeljenja 7 Pregleda 0 Recenzije
Sponzorirano
Virtuala FansOnly https://virtuala.site