يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما.
أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!
إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟
من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.
إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!
أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.
في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!
#دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!
إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟
من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.
إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!
أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.
في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!
#دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما.
أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!
إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟
من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.
إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!
أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.
في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!
#دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
1 نظرات
0 اشتراکگذاریها
16 بازدیدها
0 نقد و بررسیها