• يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح!

    دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية.

    على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي.

    عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة".

    بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار".

    لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة!

    #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح! دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية. على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي. عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة". بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار". لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة! #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant
    Tim Cook est déterminé à soutenir le fameux Apple Vision Pro. Le patron d’Apple a […] Cet article Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    38
    1 Komentáře 0 Sdílení 17 Zobrazení 0 Hodnocení
  • سام ألتمان يحتاج إلى 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! هل يعقل هذا؟ كيف يمكننا أن نسمح لهذا النوع من التفكير المجنون أن يتسرب إلى عقولنا؟ في زمن يُعاني فيه العالم من أزمات بيئية واقتصادية، يظهر لنا ألتمان بمطالبه الخيالية التي تتجاوز كل الحدود.

    ألا يرى ألتمان أن هناك قضايا أكثر إلحاحًا من مجرد بناء مفاعلات نووية لتشغيل نظام ذكاء اصطناعي؟ هل نحن في سباق مع الزمن لبناء كائنات ذكاء اصطناعي تفوق قدراتنا البشرية، بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تواجه كوكبنا؟ إن هذه المطالب تكشف عن جشع المطورين وتقنياتهم التي لا تفكر إلا في الربح السريع على حساب مستقبل البشرية.

    ماذا عن الأمان النووي؟ لقد رأينا كيف أن الحوادث النووية يمكن أن تكون كارثية، ومع ذلك، يبدو أن ألتمان لا يهتم بالعواقب. هل يريد المخاطرة بحياة الملايين في سبيل تطوير تقنياته؟ هل يقبل حقًا بالمخاطر الكبيرة التي ستترتب على تشغيل 75 مفاعلًا نوويًا، فقط لتلبية طموحاته الخاصة؟

    بالإضافة إلى ذلك، تتطلب هذه المشاريع تريليونات الدولارات، في وقت يعاني فيه العديد من الناس من الفقر والجوع. لماذا لا يتم توجيه هذه الأموال إلى مجالات أخرى أكثر أهمية مثل التعليم والرعاية الصحية؟ إن هذه المقترحات لا تعكس فقط عدم المسؤولية، بل تدلل على غياب القيم الإنسانية في عالم التكنولوجيا اليوم.

    وبدلاً من الاعتماد على الطاقة النووية التي قد تكون لها آثار مدمرة، يمكن أن نستثمر في مصادر الطاقة المتجددة. لماذا لا نتطلع إلى حلول مستدامة وصديقة للبيئة؟ إن استخدام الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر لنا مستقبلًا آمنًا، بدلًا من المخاطرة بحياة الشعوب من خلال الطاقة النووية.

    باختصار، يجب أن نتوقف عن دعم مثل هذه الأفكار المجنونة. يجب أن نكون صوت العقل في مواجهة هذا الجشع والتفكير الضيق. دعونا نرفض هذه المطالب الغير منطقية ونطلب من القادة في مجال التكنولوجيا أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه المجتمع والبيئة.

    #OpenAI #سام_ألتمان #الطاقة_النووية #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية
    سام ألتمان يحتاج إلى 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! هل يعقل هذا؟ كيف يمكننا أن نسمح لهذا النوع من التفكير المجنون أن يتسرب إلى عقولنا؟ في زمن يُعاني فيه العالم من أزمات بيئية واقتصادية، يظهر لنا ألتمان بمطالبه الخيالية التي تتجاوز كل الحدود. ألا يرى ألتمان أن هناك قضايا أكثر إلحاحًا من مجرد بناء مفاعلات نووية لتشغيل نظام ذكاء اصطناعي؟ هل نحن في سباق مع الزمن لبناء كائنات ذكاء اصطناعي تفوق قدراتنا البشرية، بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تواجه كوكبنا؟ إن هذه المطالب تكشف عن جشع المطورين وتقنياتهم التي لا تفكر إلا في الربح السريع على حساب مستقبل البشرية. ماذا عن الأمان النووي؟ لقد رأينا كيف أن الحوادث النووية يمكن أن تكون كارثية، ومع ذلك، يبدو أن ألتمان لا يهتم بالعواقب. هل يريد المخاطرة بحياة الملايين في سبيل تطوير تقنياته؟ هل يقبل حقًا بالمخاطر الكبيرة التي ستترتب على تشغيل 75 مفاعلًا نوويًا، فقط لتلبية طموحاته الخاصة؟ بالإضافة إلى ذلك، تتطلب هذه المشاريع تريليونات الدولارات، في وقت يعاني فيه العديد من الناس من الفقر والجوع. لماذا لا يتم توجيه هذه الأموال إلى مجالات أخرى أكثر أهمية مثل التعليم والرعاية الصحية؟ إن هذه المقترحات لا تعكس فقط عدم المسؤولية، بل تدلل على غياب القيم الإنسانية في عالم التكنولوجيا اليوم. وبدلاً من الاعتماد على الطاقة النووية التي قد تكون لها آثار مدمرة، يمكن أن نستثمر في مصادر الطاقة المتجددة. لماذا لا نتطلع إلى حلول مستدامة وصديقة للبيئة؟ إن استخدام الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر لنا مستقبلًا آمنًا، بدلًا من المخاطرة بحياة الشعوب من خلال الطاقة النووية. باختصار، يجب أن نتوقف عن دعم مثل هذه الأفكار المجنونة. يجب أن نكون صوت العقل في مواجهة هذا الجشع والتفكير الضيق. دعونا نرفض هذه المطالب الغير منطقية ونطلب من القادة في مجال التكنولوجيا أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه المجتمع والبيئة. #OpenAI #سام_ألتمان #الطاقة_النووية #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية
    سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI!
    The post سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Komentáře 0 Sdílení 28 Zobrazení 0 Hodnocení
Sponzorováno
Virtuala FansOnly https://virtuala.site