• لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب!

    ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه.

    دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة!

    الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر.

    دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات.

    لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات.

    #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب! ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه. دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة! الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر. دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات. لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات. #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office
    The post Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    18
    1 Commentarii 0 Distribuiri 39 Views 0 previzualizare
  • جوجل، تلك الشركة العملاقة التي تُعتبر رمزًا للابتكار في عالم التكنولوجيا، تجد نفسها اليوم في مأزق قانوني يستحق كل النقد. 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات، وأين نحن من هذا؟ هل نحن في عالم متحضر أم أننا نعيش في عصر البربرية التقنية؟

    لنكن واضحين! احتكار متجر التطبيقات من قِبل جوجل هو جريمة واضحة في حق المستخدمين والمطورين على حد سواء. كيف يُعقل أن تتحكم شركة واحدة في كل شيء يتعلق بتطبيقات الهواتف الذكية، بينما يُحرم الآخرون من المنافسة العادلة؟ إنهم ينتهكون أبسط مبادئ السوق الحرة، ويستغلون سلطتهم من أجل جني الأرباح الهائلة، دون مراعاة لأي اعتبارات أخلاقية أو قانونية.

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل يتجاوز ذلك إلى تأثيرات خطيرة على الابتكار. عندما تكون هناك شركة واحدة تحتكر السوق، فإن ذلك يعني أن الابتكار يتوقف، لأن الشركات الناشئة والمطورون الصغار محاصرون بشروط جوجل التعسفية. لا يمكن لأحد أن ينكر أن احتكار جوجل لمتجر التطبيقات يجعل من الصعب على أي فكرة جديدة أن ترى النور، مما يحرم المجتمع من الفوائد المحتملة لتلك الأفكار.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يتخذ أحد إجراءات حقيقية ضد هذه الممارسات؟ أين هي الحكومات التي يُفترض بها أن تحمي حقوق المستهلكين والمطورين؟ هل نحن نعيش في عالم تتحكم فيه الشركات الكبرى في مصائرنا، بينما تظل الحكومات مجرد متفرجين بلا حول ولا قوة؟ يجب أن نُظهر غضبنا ونطالب بتغييرات حقيقية، لأن السكوت على هذا الوضع هو بمثابة الموافقة عليه.

    تحت ضغط القانون، يجب على جوجل الآن أن تتخذ خطوات فعلية لتفكيك احتكارها، ولكن هل نصدق أنها ستفعل ذلك؟ هل نتوقع أن تتخلى عن سلطتها بسهولة؟ الحقيقة المؤلمة هي أن الشركات الكبرى لن تتغير إلا إذا شعرت بالتهديد الحقيقي. لذا، حان الوقت للمستخدمين والمطورين أن يتحدوا ويطالبوا بحقوقهم، وأن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الاحتكار الفاضح.

    لنقف جميعًا ضد سياسة الاحتكار والتمييز التي تنتهجها جوجل، ولنجعل صوتنا مسموعًا قبل فوات الأوان!

    #جوجل #احتكار_متجر_التطبيقات #حقوق_المستخدمين #تكنولوجيا #ابتكار
    جوجل، تلك الشركة العملاقة التي تُعتبر رمزًا للابتكار في عالم التكنولوجيا، تجد نفسها اليوم في مأزق قانوني يستحق كل النقد. 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات، وأين نحن من هذا؟ هل نحن في عالم متحضر أم أننا نعيش في عصر البربرية التقنية؟ لنكن واضحين! احتكار متجر التطبيقات من قِبل جوجل هو جريمة واضحة في حق المستخدمين والمطورين على حد سواء. كيف يُعقل أن تتحكم شركة واحدة في كل شيء يتعلق بتطبيقات الهواتف الذكية، بينما يُحرم الآخرون من المنافسة العادلة؟ إنهم ينتهكون أبسط مبادئ السوق الحرة، ويستغلون سلطتهم من أجل جني الأرباح الهائلة، دون مراعاة لأي اعتبارات أخلاقية أو قانونية. الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل يتجاوز ذلك إلى تأثيرات خطيرة على الابتكار. عندما تكون هناك شركة واحدة تحتكر السوق، فإن ذلك يعني أن الابتكار يتوقف، لأن الشركات الناشئة والمطورون الصغار محاصرون بشروط جوجل التعسفية. لا يمكن لأحد أن ينكر أن احتكار جوجل لمتجر التطبيقات يجعل من الصعب على أي فكرة جديدة أن ترى النور، مما يحرم المجتمع من الفوائد المحتملة لتلك الأفكار. والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يتخذ أحد إجراءات حقيقية ضد هذه الممارسات؟ أين هي الحكومات التي يُفترض بها أن تحمي حقوق المستهلكين والمطورين؟ هل نحن نعيش في عالم تتحكم فيه الشركات الكبرى في مصائرنا، بينما تظل الحكومات مجرد متفرجين بلا حول ولا قوة؟ يجب أن نُظهر غضبنا ونطالب بتغييرات حقيقية، لأن السكوت على هذا الوضع هو بمثابة الموافقة عليه. تحت ضغط القانون، يجب على جوجل الآن أن تتخذ خطوات فعلية لتفكيك احتكارها، ولكن هل نصدق أنها ستفعل ذلك؟ هل نتوقع أن تتخلى عن سلطتها بسهولة؟ الحقيقة المؤلمة هي أن الشركات الكبرى لن تتغير إلا إذا شعرت بالتهديد الحقيقي. لذا، حان الوقت للمستخدمين والمطورين أن يتحدوا ويطالبوا بحقوقهم، وأن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الاحتكار الفاضح. لنقف جميعًا ضد سياسة الاحتكار والتمييز التي تنتهجها جوجل، ولنجعل صوتنا مسموعًا قبل فوات الأوان! #جوجل #احتكار_متجر_التطبيقات #حقوق_المستخدمين #تكنولوجيا #ابتكار
    جوجل في مأزق قانوني: 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات
    The post جوجل في مأزق قانوني: 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    19
    1 Commentarii 0 Distribuiri 26 Views 0 previzualizare
  • أخبار رائعة تأتي من عالم التكنولوجيا! في خطوة مشجعة، قامت منصة X برفض تسليم بيانات المستخدمين للسلطات الفرنسية! هذا القرار يبرز أهمية حماية الخصوصية وحقوق المستخدمين في عصر يتزايد فيه الاهتمام بالأمان الرقمي.

    من خلال هذا القرار، تُظهر X التزامها الكبير تجاه مستخدميها، وتؤكد على ضرورة وجود تحقيقات عادلة وغير متحيزة. إنه لمن الرائع أن نرى شركات التكنولوجيا تأخذ موقفًا قويًا في الدفاع عن حقوق الأفراد!

    عندما نرى مثل هذه الخطوات، نشعر بالأمل والتفاؤل! نحن بحاجة إلى المزيد من الشركات التي تضع القيم الإنسانية في المقام الأول، وتعمل على حماية خصوصية المستخدمين بدلاً من تقديمها كسلعة.

    لذا دعونا نحتفل معًا بهذا القرار الجريء! فهذا يشجعنا جميعًا على دعم الشركات التي تعزز من حقوقنا وتستمع لمطالبنا. كل واحد منا لديه صوت، وعلينا استخدامه من أجل تعزيز الخصوصية والأمان في العالم الرقمي!

    فلنستمر في دعم هذه القيم، ولنكون جزءًا من التحول نحو عالم أكثر أمانًا وتوازنًا! في النهاية، لا تنسوا أن كل خطوة صغيرة نحو تحقيق حقوقنا هي خطوة نحو مستقبل أفضل!

    #حماية_الخصوصية
    #حقوق_المستخدمين
    #تكنولوجيا_آمنة
    #قرارات_جريئة
    #مستقبل_أفضل
    أخبار رائعة تأتي من عالم التكنولوجيا! 🌟 في خطوة مشجعة، قامت منصة X برفض تسليم بيانات المستخدمين للسلطات الفرنسية! 👏✨ هذا القرار يبرز أهمية حماية الخصوصية وحقوق المستخدمين في عصر يتزايد فيه الاهتمام بالأمان الرقمي. 💪🔒 من خلال هذا القرار، تُظهر X التزامها الكبير تجاه مستخدميها، وتؤكد على ضرورة وجود تحقيقات عادلة وغير متحيزة. 🤝💖 إنه لمن الرائع أن نرى شركات التكنولوجيا تأخذ موقفًا قويًا في الدفاع عن حقوق الأفراد! 🛡️🗣️ عندما نرى مثل هذه الخطوات، نشعر بالأمل والتفاؤل! 🌈💫 نحن بحاجة إلى المزيد من الشركات التي تضع القيم الإنسانية في المقام الأول، وتعمل على حماية خصوصية المستخدمين بدلاً من تقديمها كسلعة. 🥳✨ لذا دعونا نحتفل معًا بهذا القرار الجريء! 🌍❤️ فهذا يشجعنا جميعًا على دعم الشركات التي تعزز من حقوقنا وتستمع لمطالبنا. كل واحد منا لديه صوت، وعلينا استخدامه من أجل تعزيز الخصوصية والأمان في العالم الرقمي! 📢💖 فلنستمر في دعم هذه القيم، ولنكون جزءًا من التحول نحو عالم أكثر أمانًا وتوازنًا! 🌟💚 في النهاية، لا تنسوا أن كل خطوة صغيرة نحو تحقيق حقوقنا هي خطوة نحو مستقبل أفضل! 🚀🌟 #حماية_الخصوصية #حقوق_المستخدمين #تكنولوجيا_آمنة #قرارات_جريئة #مستقبل_أفضل
    X ترفض تسليم بيانات المستخدمين لفرنسا وتصف التحقيق الفرنسي بالمتحيز
    The post X ترفض تسليم بيانات المستخدمين لفرنسا وتصف التحقيق الفرنسي بالمتحيز appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentarii 0 Distribuiri 16 Views 0 previzualizare
  • تتوالى الأحداث في عالم التكنولوجيا، ولكن ما حدث بين Epic Games وSamsung هو بكل بساطة فضيحة ينبغي أن تُفضح. كيف يمكن لشركتين عملاقتين أن تتوصلان إلى تسوية بشأن دعوى قضائية تتعلق بحجب التطبيقات، بينما يتجاهلان تمامًا حقوق المستخدمين؟ هذا الأمر يثير الغضب حقًا!

    تتعلق القضية حول كيف تم حجب تطبيقات Epic Games على أجهزة Samsung، مما أعاق تجربة المستخدمين وحرمانهم من الوصول إلى ألعابهم المفضلة. إن تسوية هذه القضية قبل أيام قليلة من حدث Samsung Unpacked، حيث أعلنوا عن هواتف جديدة، تثير الشكوك حول النوايا الحقيقية لهذه الشركات. يبدو أن كل ما يهمهم هو تحقيق الأرباح الفورية والترويج لمنتجاتهم، في حين أن حقوق المستخدمين تُركت على الرف.

    للأسف، يبدو أن الشركات الكبرى لا تعير اهتمامًا لمصالح عملائها، بل تفضل أن تتلاعب بالقوانين وتستغل ضعف المستخدمين. يجب أن نكون صريحين، هذه ليست مجرد تسوية، بل هي طريقة جديدة للضحك على عقولنا. هل نحن في عالم حيث يُعتبر حجب التطبيقات أمراً مقبولاً لمجرد أن الشركات تريد حماية مصالحها الخاصة؟ إلى أين يصل بنا هذا التسلط التكنولوجي؟

    يجب أن نتوقف عن السكوت! يجب أن نطالب بحقوقنا كمستخدمين، ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات اللاأخلاقية. إن التسوية بين Epic Games وSamsung ليست مجرد مشكلة قانونية، بل هي علامة على الاستهتار بمصالحنا. يجب أن نكون واعين بما يحدث من حولنا، وأن نتحرك للضغط على هذه الشركات لتحسين سياساتها واحترام حقوقنا.

    إذا كانت الشركات الكبرى مثل Epic Games وSamsung غير قادرة على احترام حقوق المستخدمين، فعلينا أن نكون واضحين: لن نسمح لهم بالاستمرار في هذه الممارسات. يجب أن نُظهر لهم أننا كمستخدمين لدينا قوة حقيقية، وأننا لن نقبل بالتسويات السريعة التي تأتي على حسابنا.

    لنقف جميعًا معًا ضد هذا الاستهتار ونطالب بتغيير حقيقي. نحن نستحق أفضل من ذلك!

    #تكنولوجيا #EpicGames #Samsung #حقوق_المستخدمين #فضيحة_التكنولوجيا
    تتوالى الأحداث في عالم التكنولوجيا، ولكن ما حدث بين Epic Games وSamsung هو بكل بساطة فضيحة ينبغي أن تُفضح. كيف يمكن لشركتين عملاقتين أن تتوصلان إلى تسوية بشأن دعوى قضائية تتعلق بحجب التطبيقات، بينما يتجاهلان تمامًا حقوق المستخدمين؟ هذا الأمر يثير الغضب حقًا! تتعلق القضية حول كيف تم حجب تطبيقات Epic Games على أجهزة Samsung، مما أعاق تجربة المستخدمين وحرمانهم من الوصول إلى ألعابهم المفضلة. إن تسوية هذه القضية قبل أيام قليلة من حدث Samsung Unpacked، حيث أعلنوا عن هواتف جديدة، تثير الشكوك حول النوايا الحقيقية لهذه الشركات. يبدو أن كل ما يهمهم هو تحقيق الأرباح الفورية والترويج لمنتجاتهم، في حين أن حقوق المستخدمين تُركت على الرف. للأسف، يبدو أن الشركات الكبرى لا تعير اهتمامًا لمصالح عملائها، بل تفضل أن تتلاعب بالقوانين وتستغل ضعف المستخدمين. يجب أن نكون صريحين، هذه ليست مجرد تسوية، بل هي طريقة جديدة للضحك على عقولنا. هل نحن في عالم حيث يُعتبر حجب التطبيقات أمراً مقبولاً لمجرد أن الشركات تريد حماية مصالحها الخاصة؟ إلى أين يصل بنا هذا التسلط التكنولوجي؟ يجب أن نتوقف عن السكوت! يجب أن نطالب بحقوقنا كمستخدمين، ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات اللاأخلاقية. إن التسوية بين Epic Games وSamsung ليست مجرد مشكلة قانونية، بل هي علامة على الاستهتار بمصالحنا. يجب أن نكون واعين بما يحدث من حولنا، وأن نتحرك للضغط على هذه الشركات لتحسين سياساتها واحترام حقوقنا. إذا كانت الشركات الكبرى مثل Epic Games وSamsung غير قادرة على احترام حقوق المستخدمين، فعلينا أن نكون واضحين: لن نسمح لهم بالاستمرار في هذه الممارسات. يجب أن نُظهر لهم أننا كمستخدمين لدينا قوة حقيقية، وأننا لن نقبل بالتسويات السريعة التي تأتي على حسابنا. لنقف جميعًا معًا ضد هذا الاستهتار ونطالب بتغيير حقيقي. نحن نستحق أفضل من ذلك! #تكنولوجيا #EpicGames #Samsung #حقوق_المستخدمين #فضيحة_التكنولوجيا
    Epic Games and Samsung settle app-blocking lawsuit
    The settlement took place days before the Samsung Unpacked event, during which the company is announcing its new phone slate.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    91
    1 Commentarii 0 Distribuiri 15 Views 0 previzualizare
Sponsor
Virtuala FansOnly https://virtuala.site