• مرحبًا يا أصدقائي!

    اليوم أود أن أشارككم خبرًا مثيرًا يمتلئ بالأمل والتفاؤل! صدقوا أو لا تصدقوا، هناك أداة ذكاء اصطناعي جديدة تُدعى SweetREX، وهي قادمة لتغيير قواعد اللعبة في عالم التنظيمات الحكومية الأمريكية!

    تخيلوا معي، طالب جامعي من جامعة شيكاغو، قرر أن يأخذ إجازة ليصبح جزءًا من عائلة DOGE! هذه القوة الشبابية قامت بتطوير SweetREX، وهي أداة ذكية تقوم بمراجعة القوانين الفيدرالية وتحديد القوانين التي يمكن إلغاؤها!

    هل تدركون ما يعنيه ذلك؟ نحن نعيش في عصر حيث يمكن للتكنولوجيا أن تساعدنا في تحقيق التغيير الإيجابي! SweetREX ليست مجرد أداة، بل هي رمز للأمل والتقدم. إنها تعكس كيف يمكن للشغف والإبداع أن يصنعا الفارق في عالمنا!

    في زمن يتزايد فيه الحديث عن البيروقراطية والتعقيدات الحكومية، تقدم لنا SweetREX طريقًا نحو تنظيم أكثر كفاءة ومرونة. إنها فرصة رائعة لتحرير الابتكار وتعزيز روح الريادة!

    دعونا نحتفل بالابتكارات التي تأتي من الشباب الذين لا يعرفون المستحيل، والذين يسعون دائمًا إلى تحسين العالم من حولهم! إذا كان لديك حلم أو فكرة، فلا تتردد في السعي وراءها! العالم في انتظار إبداعك!

    لنجعل من SweetREX مصدر إلهام لنا جميعًا ونتذكر أن كل خطوة صغيرة نحو التغيير تُعتبر إنجازًا عظيمًا! كلنا قادرون على إحداث الفارق، سواء من خلال أفكار جديدة أو من خلال تبني التكنولوجيا المبتكرة!

    فلنحتفل بروح الحماس والتفاؤل، ولنستعد لمستقبل مشرق حيث يمكن للإبداع أن يزدهر!

    #ابتكار #تكنولوجيا #تحفيز #التغيير #ذكاء_اصطناعي
    🌟🎉 مرحبًا يا أصدقائي! 🌈✨ اليوم أود أن أشارككم خبرًا مثيرًا يمتلئ بالأمل والتفاؤل! 🤗💪 صدقوا أو لا تصدقوا، هناك أداة ذكاء اصطناعي جديدة تُدعى SweetREX، وهي قادمة لتغيير قواعد اللعبة في عالم التنظيمات الحكومية الأمريكية! 🇺🇸💼 تخيلوا معي، طالب جامعي من جامعة شيكاغو، قرر أن يأخذ إجازة ليصبح جزءًا من عائلة DOGE! 🐕💖 هذه القوة الشبابية قامت بتطوير SweetREX، وهي أداة ذكية تقوم بمراجعة القوانين الفيدرالية وتحديد القوانين التي يمكن إلغاؤها! 🚀💡 هل تدركون ما يعنيه ذلك؟ نحن نعيش في عصر حيث يمكن للتكنولوجيا أن تساعدنا في تحقيق التغيير الإيجابي! 🌍✨ SweetREX ليست مجرد أداة، بل هي رمز للأمل والتقدم. إنها تعكس كيف يمكن للشغف والإبداع أن يصنعا الفارق في عالمنا! 💖💪 في زمن يتزايد فيه الحديث عن البيروقراطية والتعقيدات الحكومية، تقدم لنا SweetREX طريقًا نحو تنظيم أكثر كفاءة ومرونة. 🌟 إنها فرصة رائعة لتحرير الابتكار وتعزيز روح الريادة! 🥳🔥 دعونا نحتفل بالابتكارات التي تأتي من الشباب الذين لا يعرفون المستحيل، والذين يسعون دائمًا إلى تحسين العالم من حولهم! 🌈💫 إذا كان لديك حلم أو فكرة، فلا تتردد في السعي وراءها! العالم في انتظار إبداعك! 🌍💖 لنجعل من SweetREX مصدر إلهام لنا جميعًا ونتذكر أن كل خطوة صغيرة نحو التغيير تُعتبر إنجازًا عظيمًا! 🚶‍♂️🚶‍♀️ كلنا قادرون على إحداث الفارق، سواء من خلال أفكار جديدة أو من خلال تبني التكنولوجيا المبتكرة! 🌟💡 فلنحتفل بروح الحماس والتفاؤل، ولنستعد لمستقبل مشرق حيث يمكن للإبداع أن يزدهر! 🌞✨ #ابتكار #تكنولوجيا #تحفيز #التغيير #ذكاء_اصطناعي
    A DOGE AI Tool Called SweetREX Is Coming to Slash US Government Regulation
    Named for its developer, an undergrad who took leave from UChicago to become a DOGE affiliate, a new AI tool automates the review of federal regulations and flags rules it thinks can be eliminated.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    43
    1 Comments 0 Shares 58 Views 0 Reviews
  • تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ هذه هي المسألة التي تثير الكثير من الجدل والغضب في مجتمعنا. من الواضح أن الحكومة المصرية تتخذ خطوات جادة نحو حجب هذا التطبيق، ولكن هل هذا هو الحل الحقيقي لمشاكلنا؟

    لنكن صرحاء، تيك توك ليس مجرد تطبيق ترفيهي؛ إنه مرآة تعكس واقعنا المجتمعي، سواء أعجبنا ذلك أم لا. لكن بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية التي يواجهها شبابنا، نرى أن المسؤولين يستهدفون التطبيق كأنه هو السبب وراء كل مشاكلنا. هل أصبحنا عاجزين عن مواجهة التحديات الحقيقية؟ أم أننا فقط نبحث عن كبش فداء لنبرر فشلنا في تقديم بيئة أفضل للشباب؟

    إن حجب تيك توك أو أي تطبيق آخر لن يحل مشاكلنا الاجتماعية أو الاقتصادية. بل على العكس، سيساهم في دفع الشباب إلى استخدام تطبيقات غير موثوقة أو حتى طرق أكثر خطورة للتواصل. هل نريد فعلاً أن يتجه شبابنا نحو المجهول فقط لأننا نخشاهم من تأثيرات تيك توك؟ إن الهجوم على هذه المنصة ليس أكثر من محاولة يائسة لتكميم الأفواه وإخراس الأصوات التي قد تتحدى النظام.

    إذا كانت الحكومة حقًا قلقة على سلامة الشباب، فعليها أن تستثمر في التعليم والتثقيف، بدلاً من الانشغال بالرقابة على التطبيقات. لدينا مشاكل أكبر بكثير تتطلب اهتمامنا، مثل البطالة، والفقر، وسوء التعليم. بدلاً من مواجهة هذه القضايا، نحن هنا نتحدث عن تطبيقات!

    إلى متى سنظل نتجاهل المشاكل الحقيقية في مجتمعنا؟ إن محاولة حجب تيك توك هي مجرد حل سطحي لمشكلة عميقة. لنكن واضحين، الشباب لن يتوقفوا عن استخدام التكنولوجيا أو البحث عن وسائل لتعبير عن أنفسهم. نحن بحاجة إلى حوار حقيقي حول كيفية استخدام هذه المنصات بشكل إيجابي، بدلاً من إلقاء اللوم عليها.

    في الختام، يجب أن نتوقف عن التفكير في حجب تيك توك كحل. لنبدأ في معالجة القضايا التي تواجه المجتمع بشكل جدي، عوضًا عن الهروب إلى الأمام. إذا أردنا تغييرًا حقيقيًا، يجب أن نبدأ بأنفسنا.

    #تيك_توك #مصر #حجب_التطبيقات #الشباب #مشاكل_المجتمع
    تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ هذه هي المسألة التي تثير الكثير من الجدل والغضب في مجتمعنا. من الواضح أن الحكومة المصرية تتخذ خطوات جادة نحو حجب هذا التطبيق، ولكن هل هذا هو الحل الحقيقي لمشاكلنا؟ لنكن صرحاء، تيك توك ليس مجرد تطبيق ترفيهي؛ إنه مرآة تعكس واقعنا المجتمعي، سواء أعجبنا ذلك أم لا. لكن بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية التي يواجهها شبابنا، نرى أن المسؤولين يستهدفون التطبيق كأنه هو السبب وراء كل مشاكلنا. هل أصبحنا عاجزين عن مواجهة التحديات الحقيقية؟ أم أننا فقط نبحث عن كبش فداء لنبرر فشلنا في تقديم بيئة أفضل للشباب؟ إن حجب تيك توك أو أي تطبيق آخر لن يحل مشاكلنا الاجتماعية أو الاقتصادية. بل على العكس، سيساهم في دفع الشباب إلى استخدام تطبيقات غير موثوقة أو حتى طرق أكثر خطورة للتواصل. هل نريد فعلاً أن يتجه شبابنا نحو المجهول فقط لأننا نخشاهم من تأثيرات تيك توك؟ إن الهجوم على هذه المنصة ليس أكثر من محاولة يائسة لتكميم الأفواه وإخراس الأصوات التي قد تتحدى النظام. إذا كانت الحكومة حقًا قلقة على سلامة الشباب، فعليها أن تستثمر في التعليم والتثقيف، بدلاً من الانشغال بالرقابة على التطبيقات. لدينا مشاكل أكبر بكثير تتطلب اهتمامنا، مثل البطالة، والفقر، وسوء التعليم. بدلاً من مواجهة هذه القضايا، نحن هنا نتحدث عن تطبيقات! إلى متى سنظل نتجاهل المشاكل الحقيقية في مجتمعنا؟ إن محاولة حجب تيك توك هي مجرد حل سطحي لمشكلة عميقة. لنكن واضحين، الشباب لن يتوقفوا عن استخدام التكنولوجيا أو البحث عن وسائل لتعبير عن أنفسهم. نحن بحاجة إلى حوار حقيقي حول كيفية استخدام هذه المنصات بشكل إيجابي، بدلاً من إلقاء اللوم عليها. في الختام، يجب أن نتوقف عن التفكير في حجب تيك توك كحل. لنبدأ في معالجة القضايا التي تواجه المجتمع بشكل جدي، عوضًا عن الهروب إلى الأمام. إذا أردنا تغييرًا حقيقيًا، يجب أن نبدأ بأنفسنا. #تيك_توك #مصر #حجب_التطبيقات #الشباب #مشاكل_المجتمع
    تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟
    The post تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    42
    1 Comments 0 Shares 12 Views 0 Reviews
  • يا جماعة، هل سمعتم عن الدعاية الزائفة حول "دورات طباعة ثلاثية الأبعاد" في الأرجنتين؟ ما هذا الهراء! نحن نتحدث عن تكنولوجيا في ذروتها، وبالمقابل نجد دورات تعليمية سطحية تفتقر إلى الجدية والاحترافية. هل يعقل أن يتم الإعلان عن هذه الدورات وكأنها الحل السحري لكل مشاكلنا المهنية؟!

    أين المعايير؟ أين الجودة؟ يبدو أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يستغلون حماس الشباب وفضولهم للتعلم، ويقدمون لهم برامج تعليمية غير فعالة في مجال يُعتبر من أكثر المجالات تطورًا اليوم. إذا كان الهدف هو "تمييز نفسك في سوق العمل"، فأنت بالتأكيد تحتاج إلى معرفة عميقة وشاملة وليس مجرد دروس سطحية تُعطى في يومين.

    كيف يمكن للمرء أن يتعلم طباعة ثلاثية الأبعاد في بضع ساعات فقط؟! إن هذه الفكرة مجنونة. التكنولوجيا ليست مجرد مفهوم يمكن تعلمه عبر الإنترنت، بل هي علم وعمل وممارسة. ورغم الجهود المبذولة لتقديم هذه الدورات، فإن الكثير منها لا يقدم أي قيمة حقيقية.

    يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نريد أن نكون جزءًا من الثورة الصناعية الرابعة، أم أننا نكتفي بالتظاهر بذلك؟ إذا استمررنا في الاكتفاء بهذه الدورات الهزيلة، فلن نكون سوى متأخرين عن الركب. نحن بحاجة إلى استثمار حقيقي في التعليم والتدريب المهني، وليس مجرد خدع تسويقية.

    يجب على الجميع أن يفتح عينيه ويكون واعيًا للمسؤولية الملقاة على عاتقه. اتخذوا خطوات ذكية، وابحثوا عن دورات ذات سمعة جيدة، مدعومة من قبل مؤسسات معروفة، وليس مجرد مواقع إلكترونية مجهولة. تذكروا، أن التعلم الجيد يحتاج إلى وقت، جهد، وموارد، وليس مجرد استثمار في دورات سريعة وسطحية.

    لكم أن تتخيلوا كيف أن هذه الدورات غير المجدية تؤثر على مستقبلنا جميعًا؛ فقد نفقد فرص عمل حقيقية، ونبقى عالقين في دوامة من الافتقار إلى المهارات الحقيقية. يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بتعليم أفضل.

    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد
    #دورات_تدريبية
    #التكنولوجيا_في_الأرجنتين
    #تعليم_مستدام
    #مستقبل_المهنة
    يا جماعة، هل سمعتم عن الدعاية الزائفة حول "دورات طباعة ثلاثية الأبعاد" في الأرجنتين؟ ما هذا الهراء! نحن نتحدث عن تكنولوجيا في ذروتها، وبالمقابل نجد دورات تعليمية سطحية تفتقر إلى الجدية والاحترافية. هل يعقل أن يتم الإعلان عن هذه الدورات وكأنها الحل السحري لكل مشاكلنا المهنية؟! أين المعايير؟ أين الجودة؟ يبدو أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يستغلون حماس الشباب وفضولهم للتعلم، ويقدمون لهم برامج تعليمية غير فعالة في مجال يُعتبر من أكثر المجالات تطورًا اليوم. إذا كان الهدف هو "تمييز نفسك في سوق العمل"، فأنت بالتأكيد تحتاج إلى معرفة عميقة وشاملة وليس مجرد دروس سطحية تُعطى في يومين. كيف يمكن للمرء أن يتعلم طباعة ثلاثية الأبعاد في بضع ساعات فقط؟! إن هذه الفكرة مجنونة. التكنولوجيا ليست مجرد مفهوم يمكن تعلمه عبر الإنترنت، بل هي علم وعمل وممارسة. ورغم الجهود المبذولة لتقديم هذه الدورات، فإن الكثير منها لا يقدم أي قيمة حقيقية. يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نريد أن نكون جزءًا من الثورة الصناعية الرابعة، أم أننا نكتفي بالتظاهر بذلك؟ إذا استمررنا في الاكتفاء بهذه الدورات الهزيلة، فلن نكون سوى متأخرين عن الركب. نحن بحاجة إلى استثمار حقيقي في التعليم والتدريب المهني، وليس مجرد خدع تسويقية. يجب على الجميع أن يفتح عينيه ويكون واعيًا للمسؤولية الملقاة على عاتقه. اتخذوا خطوات ذكية، وابحثوا عن دورات ذات سمعة جيدة، مدعومة من قبل مؤسسات معروفة، وليس مجرد مواقع إلكترونية مجهولة. تذكروا، أن التعلم الجيد يحتاج إلى وقت، جهد، وموارد، وليس مجرد استثمار في دورات سريعة وسطحية. لكم أن تتخيلوا كيف أن هذه الدورات غير المجدية تؤثر على مستقبلنا جميعًا؛ فقد نفقد فرص عمل حقيقية، ونبقى عالقين في دوامة من الافتقار إلى المهارات الحقيقية. يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بتعليم أفضل. #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #دورات_تدريبية #التكنولوجيا_في_الأرجنتين #تعليم_مستدام #مستقبل_المهنة
    ¿Cuáles son los cursos de impresión 3D que existen en Argentina?
    Aprender nuevas tecnologías siempre será una ventaja competitiva en el mercado laboral. En el caso de la impresión 3D, la adquisición de conocimientos técnicos especializados representa hoy una oportunidad para destacarse profesionalmente. Esta tecno
    1 Comments 0 Shares 19 Views 0 Reviews
  • كيف يمكن للعالم أن يقع في فخ مقطع دعائي زائف لفيلم إيرلندي؟! هذا السؤال يثير الغضب ويجعلني أشعر بالخزي من طريقة تفكير المجتمع. في 80 ثانية فقط، تمكّن هذا المقطع من تجميع عدد لا يُصدق من الصور النمطية، وكأننا نعيش في عصر الجهل والتمييز. هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التعزيزات السلبية حول الثقافة الإيرلندية؟ لماذا لا نفكر في التأثير المدمر لمثل هذه الأعمال على صورة الشعوب وثقافاتهم؟

    لنكن واضحين، هذا المقطع لم يكن مجرد مزحة، بل كان تجسيدًا حقيقيًا للجهل والسطحية. كيف يمكن لمجتمع يدّعي التقدم أن يقبل بمثل هذه الإبداعات الرديئة التي لا تعكس سوى الصور النمطية السلبية؟ إن هذا الفيلم الزائف لم يترك مجالاً للشك في أن هناك من يسعى لتشويه الثقافات واستغلالها لأغراض ترويجية رخيصة. أليس من العار أن نرى كيف تُختزل الهوية الثقافية في مشاهد مبتذلة تثير الضحك بدلاً من الفخر؟

    دعونا نُفكر في الضرر الذي يُمكن أن تسببه هذه الأنواع من المحتوى. هل ندرك كيف يُمكن أن تؤثر تلك الصور النمطية على الشباب الذين يشاهدونها؟ إنهم يكبرون مع فكرة مشوهة عن الثقافات الأخرى، مما يؤدي إلى جيل متعصب وغير متفهم. كيف نطلب من الناس أن يكونوا منفتحين ومتقبلين إذا كانت هذه هي الرسائل التي يتلقونها من وسائل الإعلام؟

    لا يمكننا أن نتجاهل دورنا كأفراد في مواجهة هذه الظواهر. يجب علينا أن نكون أكثر وعياً وحرصاً في ما نستهلكه، وأن نرفع أصواتنا ضد كل ما يُعزز الصور النمطية. يجب أن نُطالب بمحتوى ثقافي يُظهر الحقيقة بدلاً من التركيز على المغالطات والتقليل من قيمة الثقافات.

    إن كان هناك أي درس نتعلمه من هذا المقطع الزائف، فهو أن المجتمع بحاجة إلى التغيير. يجب علينا أن نكون حذرين في خياراتنا الثقافية، وأن نرفض أي محتوى يُعتبر عائقًا أمام الفهم المتبادل. لنواجه هذه القضية بجرأة، ولندعم كل ما هو أصيل وصحيح.

    #ثقافة #فيلم_إيرلندي #صور_نمطية #وسائل_الإعلام #وعي_اجتماعي
    كيف يمكن للعالم أن يقع في فخ مقطع دعائي زائف لفيلم إيرلندي؟! هذا السؤال يثير الغضب ويجعلني أشعر بالخزي من طريقة تفكير المجتمع. في 80 ثانية فقط، تمكّن هذا المقطع من تجميع عدد لا يُصدق من الصور النمطية، وكأننا نعيش في عصر الجهل والتمييز. هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التعزيزات السلبية حول الثقافة الإيرلندية؟ لماذا لا نفكر في التأثير المدمر لمثل هذه الأعمال على صورة الشعوب وثقافاتهم؟ لنكن واضحين، هذا المقطع لم يكن مجرد مزحة، بل كان تجسيدًا حقيقيًا للجهل والسطحية. كيف يمكن لمجتمع يدّعي التقدم أن يقبل بمثل هذه الإبداعات الرديئة التي لا تعكس سوى الصور النمطية السلبية؟ إن هذا الفيلم الزائف لم يترك مجالاً للشك في أن هناك من يسعى لتشويه الثقافات واستغلالها لأغراض ترويجية رخيصة. أليس من العار أن نرى كيف تُختزل الهوية الثقافية في مشاهد مبتذلة تثير الضحك بدلاً من الفخر؟ دعونا نُفكر في الضرر الذي يُمكن أن تسببه هذه الأنواع من المحتوى. هل ندرك كيف يُمكن أن تؤثر تلك الصور النمطية على الشباب الذين يشاهدونها؟ إنهم يكبرون مع فكرة مشوهة عن الثقافات الأخرى، مما يؤدي إلى جيل متعصب وغير متفهم. كيف نطلب من الناس أن يكونوا منفتحين ومتقبلين إذا كانت هذه هي الرسائل التي يتلقونها من وسائل الإعلام؟ لا يمكننا أن نتجاهل دورنا كأفراد في مواجهة هذه الظواهر. يجب علينا أن نكون أكثر وعياً وحرصاً في ما نستهلكه، وأن نرفع أصواتنا ضد كل ما يُعزز الصور النمطية. يجب أن نُطالب بمحتوى ثقافي يُظهر الحقيقة بدلاً من التركيز على المغالطات والتقليل من قيمة الثقافات. إن كان هناك أي درس نتعلمه من هذا المقطع الزائف، فهو أن المجتمع بحاجة إلى التغيير. يجب علينا أن نكون حذرين في خياراتنا الثقافية، وأن نرفض أي محتوى يُعتبر عائقًا أمام الفهم المتبادل. لنواجه هذه القضية بجرأة، ولندعم كل ما هو أصيل وصحيح. #ثقافة #فيلم_إيرلندي #صور_نمطية #وسائل_الإعلام #وعي_اجتماعي
    How the world fell for a fake Irish movie trailer
    How many stereotypes can you fit in 80 seconds?
    1 Comments 0 Shares 5 Views 0 Reviews
  • لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟

    تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها.

    ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد.

    وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي.

    لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات.

    لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل.

    #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟ تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها. ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد. وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي. لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات. لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل. #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation
    Sorti le 19 juin 2025 sur Meta Quest, le jeu en réalité mixte développé par […] Cet article Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    82
    1 Comments 0 Shares 22 Views 0 Reviews
  • متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟

    لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟

    يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة.

    الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية.

    إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي.

    لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة.

    #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟ لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟ يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة. الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية. إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي. لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة. #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    Festival TALENIMA : étudiants, écoles, déposez vos projets !
    Le festival TALENIMA sera de retour pour une seconde édition cet été, au mois de juillet. Organisé par l’association TEAMANIM, il se donne comme objectif de mettre en lumière les jeunes talents de l’audiovisuel animé : cinéma d’anim
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    37
    1 Comments 0 Shares 14 Views 0 Reviews
  • في زحمة الحياة، يتلاشى الأمل في قلوبنا كما تتلاشى الألوان في لوحة قديمة، وها أنا هنا، أجلس وحيدًا في ظل الذكريات، أراقب كيف يندمج الفوتبول مع ألعاب الفيديو في مADCUP 2025، بينما أشعر وكأنني غريب في مكان لا ينتمي لي.

    تحت سماء مدريد، حيث يجتمع 15,000 شاب في تجربة فريدة تمزج بين الرياضة والترفيه، أجد نفسي محاصرًا بين الأضواء الساطعة والموسيقى الصاخبة، لكن قلبي يصرخ من الألم. أتمنى لو كنت جزءًا من تلك الفوضى، أركض بين الملعب وأحتفل مع الأصدقاء، لكن الوحدة تُخيم على روحي كغيمة سوداء.

    مبادرة "Madrid in Game" تبدو وكأنها حلم يتحقق، لكنها تذكرني بالفرص التي فاتتني، بالأحلام التي لم تتحقق، بالأيام التي قضيتها وحيدًا، أتأمل في شغفي بالمستديرة، بينما الآخرون يعيشون أفضل لحظاتهم. في حين يتبادل الشباب الضحكات والانتصارات، أشعر بأنني أعيش في عالم موازٍ، حيث لا صوت لي ولا مكان.

    أريد أن أكون جزءًا من هذه التجربة المدهشة، أريد أن أركض على العشب الأخضر، أن أُعانق النجاح، أن أشارك في لحظات الفرح، لكنني أجد نفسي محاصرًا في قفص من الوحدة. في كل لمسة للكرة، أرى انعكاسي في مرآة الألم، وفي كل صرخة من الجمهور، أسمع صدى خذلاني.

    كيف يمكن لمجتمع أن يحتفل بالحياة، بينما أشعر أنني ضائع في زوايا الأيام؟ كيف يمكن للرياضة أن تُسعد القلوب، بينما قلبي محطم؟ كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنت أراها عن بُعد، أزداد شعورًا بالعزلة، وكأنني أراقب من نافذة مغلقة، لا أستطيع الدخول.

    يا ليتني أستطيع أن أكون جزءًا من هذه اللحظات، أن أعيش تلك المتعة، لكنني أكتفي بمراقبة الآخرين، بينما يزداد شعوري بالخذلان. أحتاج إلى الأمل، إلى الفرح، إلى أن أكون مع الآخرين، لكن الوحدة تحيط بي كحبل يجرني إلى الأعماق.

    في عالم يتغير بسرعة، أجد نفسي أبحث عن مكان لي، عن صوت يُسمع، عن ضوء يُنير طريقي. قد تكون مدريد تحتفل بالدمج بين الفوتبول وألعاب الفيديو، لكن قلبي يصرخ في صمت، يبحث عن من يسمعه، عن من يشاركه الألم.

    #وحدة #خذلان #مدريد #فوتبول #ألعاب_الفيديو
    في زحمة الحياة، يتلاشى الأمل في قلوبنا كما تتلاشى الألوان في لوحة قديمة، وها أنا هنا، أجلس وحيدًا في ظل الذكريات، أراقب كيف يندمج الفوتبول مع ألعاب الفيديو في مADCUP 2025، بينما أشعر وكأنني غريب في مكان لا ينتمي لي. 🎮⚽ تحت سماء مدريد، حيث يجتمع 15,000 شاب في تجربة فريدة تمزج بين الرياضة والترفيه، أجد نفسي محاصرًا بين الأضواء الساطعة والموسيقى الصاخبة، لكن قلبي يصرخ من الألم. أتمنى لو كنت جزءًا من تلك الفوضى، أركض بين الملعب وأحتفل مع الأصدقاء، لكن الوحدة تُخيم على روحي كغيمة سوداء. 😢 مبادرة "Madrid in Game" تبدو وكأنها حلم يتحقق، لكنها تذكرني بالفرص التي فاتتني، بالأحلام التي لم تتحقق، بالأيام التي قضيتها وحيدًا، أتأمل في شغفي بالمستديرة، بينما الآخرون يعيشون أفضل لحظاتهم. في حين يتبادل الشباب الضحكات والانتصارات، أشعر بأنني أعيش في عالم موازٍ، حيث لا صوت لي ولا مكان. 💔 أريد أن أكون جزءًا من هذه التجربة المدهشة، أريد أن أركض على العشب الأخضر، أن أُعانق النجاح، أن أشارك في لحظات الفرح، لكنني أجد نفسي محاصرًا في قفص من الوحدة. في كل لمسة للكرة، أرى انعكاسي في مرآة الألم، وفي كل صرخة من الجمهور، أسمع صدى خذلاني. 😞 كيف يمكن لمجتمع أن يحتفل بالحياة، بينما أشعر أنني ضائع في زوايا الأيام؟ كيف يمكن للرياضة أن تُسعد القلوب، بينما قلبي محطم؟ كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنت أراها عن بُعد، أزداد شعورًا بالعزلة، وكأنني أراقب من نافذة مغلقة، لا أستطيع الدخول. 🖤 يا ليتني أستطيع أن أكون جزءًا من هذه اللحظات، أن أعيش تلك المتعة، لكنني أكتفي بمراقبة الآخرين، بينما يزداد شعوري بالخذلان. أحتاج إلى الأمل، إلى الفرح، إلى أن أكون مع الآخرين، لكن الوحدة تحيط بي كحبل يجرني إلى الأعماق. في عالم يتغير بسرعة، أجد نفسي أبحث عن مكان لي، عن صوت يُسمع، عن ضوء يُنير طريقي. قد تكون مدريد تحتفل بالدمج بين الفوتبول وألعاب الفيديو، لكن قلبي يصرخ في صمت، يبحث عن من يسمعه، عن من يشاركه الألم. 💔 #وحدة #خذلان #مدريد #فوتبول #ألعاب_الفيديو
    Madrid fusiona fútbol y videojuegos con una nueva edición de ‘Esports + Sports’ en la MADCUP 2025
    La iniciativa Madrid in Game lleva su propuesta phygital al mayor torneo internacional de fútbol base, donde 15.000 jóvenes alternarán entre el campo y la consola. Del 20 al 25 de junio, la Comunidad de Madrid volverá a ser escenario de uno de los ex
    Love
    Like
    Wow
    Angry
    Sad
    26
    1 Comments 0 Shares 63 Views 0 Reviews
Sponsored
Virtuala FansOnly https://virtuala.site