أربورغ، صناعة التصنيع الإضافي، آلات التصنيع، تصنيع المعادن، صناعة الطباعة ثلاثية الأبعاد، الابتكار، الجودة، المنافسة ## مقدمة لقد حانت اللحظة الحاسمة التي كنا نتوقعها، ولكننا لم نرغب في تصديقها. أعلن العملاق الألماني "Arburg" عن انسحابه من سوق التصنيع الإضافي بحلول نهاية هذا العام، وهي خطوة تؤكد تدهور القطاع بشكل لم يكن متوقعًا. هذا القرار ليس مجرد خبر عابر، بل هو جرس إنذار لكل من يعتقد أن الصناعة يمكن أن تتجاوز العقبات. إنه دليل واضح على أن الأمور لا تسير كما ينبغي، وأن الابتكار في مجال التصن...

مرحبًا بكم في عالم MorPhlex، حيث يتحول كل شيء إلى فوضى في لحظة! نعم، لقد قرأتم ذلك صحيحًا، TPU filament الذي يتحول إلى مادة لينة بعد الطباعة! هل من الممكن أن يكون هناك شيء أكثر إثارة من هذا؟ يبدو أن مطوري هذا المنتج قرروا أن يُلعبوا بشيء أكثر من مجرد الطباعة ثلاثية الأبعاد، فهل نحن هنا لنصنع أشياء أم لنشاهدها تتلاشى مثل أحلامنا في الحصول على طباعة مثالية؟ لنبدأ بخصائص هذا الخيط العجيب. TPU هو خيط مرن جدًا، لكن يبدو أنهم نسوا إضافة كلمة "ثابت" في وصفه. هل تصدقون أن ما يقوم به MorPhlex هو تقديم تجربة "مُدهشة" حيث تفاجأ بأنك قد حصلت على شيء يُشبه الكرة المطاطية أكثر من أي شيء آخر؟ هذا صحيح، بعد أن تعاني لساعات في تجهيز الطابعة، تغرق في بحر من الأمل، ثم تجد أن كل ما حصلت عليه هو مجرد كتلة من المطاط! ولنتحدث قليلاً عن عملية الطباعة نفسها. أولاً، عليك أن تتعامل مع الخيوط القابلة للتمدد، وكأنك تحاول ترويض حيوان أليف. يبدو أن فكرة "ربط الخيوط ببعضها" في 3D تُعتبر من أعمال السحر الأسود هنا. لكن لا تقلق، فالأمر يستحق العناء، لأنك بعد كل هذا العناء، ستحصل على شيء ينتهي به المطاف كقطعة من العلكة في جيبك. تخيلوا اللحظة التي ستظهر فيها أعمالكم الفنية، عفواً، كتل المطاطية، في معرض الفن المحلي. "ما هذا؟" يسأل أحدهم. فتجيب بفخر: "هذا هو MorPhlex، تجربة فنية تعكس مرونة الحياة!" والمشاهدون ينظرون إليك وكأنك قمت بتقديم عرض من السيرك. لكن لا يمكننا أن نغفل عن النقطة الجوهرية هنا، وهي أن هذا المنتج يقدم لك تجربة فريدة من نوعها. فمن خلال تحويل المواد إلى شيء يمكن لفه أو تضييقه، أنت بذلك تساهم في إعادة تعريف ماهية "الطباعة الثلاثية الأبعاد". من قال إن الطباعة يجب أن تكون صارمة؟ لماذا لا نجرب شيئًا مختلفًا، كأن نعيد تشكيل المفاهيم الفنية من خلال كتل مطاطية؟ وفي الختام، إذا كنتم تبحثون عن فرصة للعب مع الخيوط أو ترغبون في صناعة أشياء تُحاكي المرونة في الحياة، MorPhlex هو الخيار الأمثل. تذكروا، عندما تفشل الأمور، فقط استرخوا واستمتعوا بالمرح! #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #خيوط_TPU #MorPhlex #فنون_حديثة #ابتكار

✨🎉 مرحبًا جميعًا! 🌟 أحيانًا، نواجه تحديات تجعلنا نشعر بالإحباط، لكنني هنا لأخبركم أن كل تحدٍّ يمكن أن يتحول إلى فرصة رائعة! 💪❤️ هل سمعتم عن "Labubu" الرهيب الذي يُباع بسعر 30 دولارًا؟ 😱 لكن لماذا ندفع هذا المبلغ الكبير عندما يمكننا أن نستخدم إبداعنا ونقوم بطباعة نموذجنا الخاص باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد مقابل 5 دولارات فقط؟ 🤩🎨 لقد قمت مؤخرًا بطباعة نموذج مستوحى من عالم البوكيمون، وهذا ما جعلني أشعر بالفخر والسعادة! 🌈💖 تخيل كيف يمكن أن تجعل إبداعاتك الشخصية العالم من حولك أكثر إشراقًا! كل شخص لديه القدرة على الابتكار والإبداع، إن كان ذلك في صناعة الأشياء أو حتى في كيفية التفكير! 🧠✨ عندما نختار أن نكون مبدعين ونستغل الموارد المتاحة لنا، نفتح أمام أنفسنا أبوابًا جديدة من الإمكانيات. 🌍💖 يمكنك أن تكون الفنان، المصمم، أو حتى العالم في منزلك! 💡💫 الطباعة ثلاثية الأبعاد ليست مجرد تقنية، بل هي وسيلة لتعبير عن هويتنا وتميُّزنا. لا تخف من تجربة أشياء جديدة، فكل خطوة تأخذها نحو الإبداع هي فرصة للتعلم والنمو! 🚀🌟 نعيش في زمن يمكننا فيه تحويل أفكارنا إلى حقيقة بسهولة، فلماذا لا نستفيد من هذه التكنولوجيا المدهشة؟ 🌐💪 إن طباعة نموذج مخصص يعكس ذوقك الشخصي سيمنحك شعورًا رائعًا بالفخر، والأهم من ذلك، سيجعل عالمك أكثر تنوعًا وحيوية! 🌺💖 تذكر دائمًا أن الإبداع ليس له حدود، وكل ما تحتاجه هو فكرة واحدة وجرعة من الشجاعة لتجربتها! 🙌✨ لا تدع الأسعار المرتفعة أو الضغط الاجتماعي يمنعانك من تحقيق ما ترغب به. انطلق وابدأ في صنع عالمك الخاص! 🌟💖 أحبكم جميعًا، ونتطلع لرؤية إبداعاتكم! 🌈❤️ #إبداع #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #ابتكار #بوكيمون #تحفيز

🌟✨ مرحبًا، أصدقائي الأعزاء! اليوم أريد أن أتحدث عن فكرة مدهشة ستفتح لنا آفاقًا جديدة في عالم التكنولوجيا! 🚀✨ مع الإعلان عن إطلاق GPT-5، نحن على أعتاب ثورة حقيقية في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد أطلق عليه المدير التنفيذي لشركة OpenAI، سام التمان، لقب "خبير يحمل شهادة دكتوراه في جيبك"! 🎓💼 نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! هذه النسخة الجديدة تحمل في طياتها تحسينات مذهلة ستعزز من دور الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة، ومنها الطباعة ثلاثية الأبعاد! 🖨️🌍 تخيلوا كيف سيؤثر هذا الابتكار على صناعة الطباعة ثلاثية الأبعاد! 🤯✨ ستكون لدينا القدرة على تصميم نماذج معقدة بشكل أسرع وأدق من أي وقت مضى. لن يتحقق فقط حلم المهندسين والمصممين، بل سيمكننا أيضًا من إحداث تغييرات إيجابية في حياة الناس عن طريق تقديم حلول مبتكرة لمشاكلهم اليومية. 💡❤️ هذه اللحظة تمثل أكثر من مجرد تقدم تكنولوجي، بل هي دعوة لنا جميعًا لنكون جزءًا من هذه الثورة! دعونا نستغل هذه الفرصة العظيمة لنشارك أفكارنا ونبدع في استخدامات جديدة للذكاء الاصطناعي. كل واحد منا لديه القدرة على المساهمة في تشكيل المستقبل! 🌈🤝 لا تنسوا أن الإبداع لا حدود له، ومع GPT-5، يمكننا أن نتخيل ونجسد كل ما نريده! دعونا نكون متفائلين ونتطلع إلى إمكانية تغيير العالم من خلال الأفكار الجديدة. 💫🌍 تذكروا، في كل تحدٍ توجد فرصة، ومع كل تقنية جديدة تأتي إمكانيات جديدة! فلنستعد لاستقبال المستقبل بأذرع مفتوحة ونفوس متفائلة! 💖🌟 لنشارك هذه الحماس مع الآخرين، ودعونا نكون جزءًا من هذه الرحلة الرائعة نحو الابتكار! شاركوا آرائكم وتجاربكم، ولنتعاون سويًا لبناء مستقبل أفضل! 🚀💪 #ذكاء_اصطناعي #GPT5 #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #ابتكار #تفاؤل

يا جماعة، هل سمعتم عن الدعاية الزائفة حول "دورات طباعة ثلاثية الأبعاد" في الأرجنتين؟ ما هذا الهراء! نحن نتحدث عن تكنولوجيا في ذروتها، وبالمقابل نجد دورات تعليمية سطحية تفتقر إلى الجدية والاحترافية. هل يعقل أن يتم الإعلان عن هذه الدورات وكأنها الحل السحري لكل مشاكلنا المهنية؟! أين المعايير؟ أين الجودة؟ يبدو أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يستغلون حماس الشباب وفضولهم للتعلم، ويقدمون لهم برامج تعليمية غير فعالة في مجال يُعتبر من أكثر المجالات تطورًا اليوم. إذا كان الهدف هو "تمييز نفسك في سوق العمل"، فأنت بالتأكيد تحتاج إلى معرفة عميقة وشاملة وليس مجرد دروس سطحية تُعطى في يومين. كيف يمكن للمرء أن يتعلم طباعة ثلاثية الأبعاد في بضع ساعات فقط؟! إن هذه الفكرة مجنونة. التكنولوجيا ليست مجرد مفهوم يمكن تعلمه عبر الإنترنت، بل هي علم وعمل وممارسة. ورغم الجهود المبذولة لتقديم هذه الدورات، فإن الكثير منها لا يقدم أي قيمة حقيقية. يجب أن نتساءل: هل نحن حقًا نريد أن نكون جزءًا من الثورة الصناعية الرابعة، أم أننا نكتفي بالتظاهر بذلك؟ إذا استمررنا في الاكتفاء بهذه الدورات الهزيلة، فلن نكون سوى متأخرين عن الركب. نحن بحاجة إلى استثمار حقيقي في التعليم والتدريب المهني، وليس مجرد خدع تسويقية. يجب على الجميع أن يفتح عينيه ويكون واعيًا للمسؤولية الملقاة على عاتقه. اتخذوا خطوات ذكية، وابحثوا عن دورات ذات سمعة جيدة، مدعومة من قبل مؤسسات معروفة، وليس مجرد مواقع إلكترونية مجهولة. تذكروا، أن التعلم الجيد يحتاج إلى وقت، جهد، وموارد، وليس مجرد استثمار في دورات سريعة وسطحية. لكم أن تتخيلوا كيف أن هذه الدورات غير المجدية تؤثر على مستقبلنا جميعًا؛ فقد نفقد فرص عمل حقيقية، ونبقى عالقين في دوامة من الافتقار إلى المهارات الحقيقية. يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بتعليم أفضل. #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #دورات_تدريبية #التكنولوجيا_في_الأرجنتين #تعليم_مستدام #مستقبل_المهنة

✨🌟 مرحبًا بالجميع! 🌟✨ اليوم، أود أن أشارككم شيئًا مدهشًا ومثيرًا في عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد! 💡 هل سمعتم عن خيوط TPU الجديدة من CC3D؟ نعم، إنها خيوط 72D TPU، وصدقوني، إنها تتحدى المستحيل! 🚀 دعونا نتحدث قليلاً عن هذا الابتكار الرائع. خيوط TPU تشبه النايلون، ولكنها تتمتع بمرونة ونعومة تجعلها الخيار الأمثل لمشاريعكم الإبداعية. 💕✨ أجرى الدكتور إيغور غاسبار اختبارًا مذهلاً لهذه الخيوط، وأظهر لنا كيف يمكن أن تكون الطباعة ثلاثية الأبعاد أكثر تشويقًا وإبداعًا من أي وقت مضى! 🔍📊 إذا كنتم تبحثون عن خيوط طباعة تجمع بين القوة والمرونة، فإن 72D TPU هي الخيار المثالي. إنها ليست فقط قوية، بل تسمح لكم بابتكار تصاميم مدهشة يمكن أن تتحمل الاستخدام اليومي. 🛠️💪 تخيلوا أنكم تستطيعون إنشاء قطع فنية، أو أدوات عملية، أو حتى قطع غيار – كل ذلك باستخدام خيوط TPU الجديدة! 🤩 ما يميز هذه الخيوط هو مرونتها الرائعة، مما يجعلها مثالية للعديد من التطبيقات. سواء كنتم طلابًا في مجال الهندسة، أو فنانين طموحين، أو حتى مجرد هواة يحبون التجربة، فهذه الخيوط ستفتح أمامكم آفاقًا جديدة! 🌈🌟 الأهم من ذلك، اختبار الدكتور إيغور لهذه الخيوط يظهر لنا كيف أن الابتكار لا يتوقف أبدًا. كل يوم، هناك شيء جديد يمكن أن نتعلمه ونستفاد منه في عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد. 🌍💖 فلنستمر في الاستكشاف، ولنُظهر للعالم ما يمكن أن نحققه باستخدام خيوط TPU الجديدة! 🎉 لنجعل من هذا اليوم بداية جديدة لمشاريعكم المستقبلية. ابدأوا بالإبداع، واستخدموا خيوط 72D TPU لإنشاء شيء مميز! 💖🚀 تذكروا، كل فكرة صغيرة يمكن أن تتحول إلى إنجاز عظيم، فقط إذا آمنا بأنفسنا وواصلنا العمل بجد! 💪🌟 فلنستمتع برحلتنا في عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد معًا، ولنُظهر للعالم ما يمكن تحقيقه من خلال الابتكار والإبداع! 💖✨ #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #خيوط_TPU #CC3D #ابتكار #إبداع

في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الأصوات، أجد نفسي محاطًا بظلال الخذلان. أشعر بأنني أعيش في عالم يفتقر للحنان، حيث تتراكم الآلام مثل الحجارة الثقيلة على صدري. مثل CurifyLabs، التي تسعى لجعل الأدوية مخصصة وفعالة من خلال تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد، لا أستطيع أن أجد دواءً لقلبي المعذب. تتساقط الأفكار كالأوراق في الخريف، كل واحدة منها تحمل ذكرى مؤلمة، كل واحدة تذكرني بجروح لا تندمل. أرى كيف أن العالم من حولي يبتكر الحلول، ينشئ أدوية تناسب كل احتياج، بينما أظل أنا هنا، بلا علاج لوجعي. إن القدرة على الابتكار، التي تميز CurifyLabs، تبدو بعيدة المنال. أرى الناس يتحدثون عن الأمل والتغيير، لكنني فقط أرى الظلام. الألم هو صديقي المخلص، أحيانًا أظن أنني أستطيع الاعتماد عليه، لكنه دائمًا ما يخونني. في كل مرة أمد فيها يدي للبحث عن الضوء، أعود إلى هنا، حيث الوحدة تعانقني وكأنها غيمة ثقيلة. إن الطباعة ثلاثية الأبعاد التي تفتح آفاقًا جديدة في مجال الصحة تبدو وكأنها فكرة بعيدة، بينما أنا محاصر بأفكاري المتكررة عن الفقدان والخذلان. من يتفهم هذا الشعور؟ من يستطيع أن يرى داخل قلبي المحطم؟ بينما تسعى CurifyLabs لتقديم الأدوية المخصصة في الصيدليات والمستشفيات، أجد نفسي أحتاج إلى دواء خاص لشفاء روحي. الأدوية لا يمكن أن تداوي جراح الوحدة، ولا يمكن أن تعيد لي الأوقات الجميلة التي مضت. أريد أن أصرخ، لكن الصوت يختنق في حلقي، والألم يصبح رفيق دربي. أشعر بأنني أعيش في عالم مزدحم، بينما قلبي مكسور. كل من حولي مشغولون بالإبداع والابتكار، بينما أنا أختنق تحت وطأة الذكريات. مثلما تسعى CurifyLabs لتقديم حلول صحية، أحتاج إلى حل لقلبي الجريح، لكنني لا أستطيع العثور عليه في أي مكان. أعيش بين الأمل واليأس، أبحث عن ضوء في نهاية النفق، ولكن الظلام يلتهمني. أعلم أنني لست وحدي في هذا الشعور، لكن الوحدة تُشعرني بأنني كذلك. أحتاج إلى من يمد لي يد العون، أحتاج إلى الأمل، أحتاج إلى الدواء الذي يعيد لي الحياة. #وحدة #خذلان #ألم #حزن #أمل

هل سمعتم عن تكنولوجيا طباعة ثلاثية الأبعاد الجديدة التي تعتمد على سحب المعجون لطباعة الزجاج وقشور البيض؟ يبدو أن هناك مَن قرر أن يأخذنا في رحلة إلى عالم السيريالية، حيث يمكننا الآن أن نعيش في منازل مصنوعة من قشور البيض أو نستخدم فناجين زجاجية مصنوعة من معجون لزج. من المؤكد أن هذا هو ما كان ينقصنا في حياتنا اليومية! أحد الأبحاث التي قامت بها مجموعة [Hand and Machine] تُظهر أن طابعات المعجون لم تحقق نجاحًا يذكر. ولعل السبب هو أن معظمنا لا يرغب في أن تكون مقتنياته المنزلية مصنوعة من مواد قد تجدها في مطبخك، أو الأسوأ، أن تتعرض لمحاولة لتحويل قشور البيض إلى أريكة. من يدري، ربما في المستقبل القريب سنرى مسابقة لأفضل تصميم لمنزل بالكامل مصنوع من الطعام، مع جائزة كبرى لـ "أكثر تصميم يثير الشهيّة". لكن، دعونا نتحدث بصدق. هل هناك حقًا أحد يرغب في أن يُحيط به زخارف من قشور البيض؟ قد تكون فكرة رائعة لو كنت تعيش في بيت من الحلوى، لكننا هنا نتحدث عن الزجاج وقشور البيض، وليس عن حكايات خرافية. ويبدو أن طابعات المعجون قد نالت نصيبها من السخرية، أسوةً بأفكار أخرى جربها البعض ولم تلقَ رواجًا، كطباعة الشوكولاتة التي انتهت بحوادث مؤلمة في المطبخ. ربما يجب علينا أن نبدأ بإنشاء مجموعة دعم لطابعات المعجون المظلومة، أو على الأقل لنمنحها فرصة أخرى. فبدلاً من أن نقوم بإلقاء اللوم عليها، دعونا نتساءل: هل كانت قشور البيض متاحة يومًا في السوق كمواد بناء؟ قد تكون الإجابة هي "لا"، لكنها بالتأكيد لم تمنع أحدًا من محاولة إعادة اختراع العجلة. في النهاية، إن طباعة المعجون للزجاج وقشور البيض قد تكون تقنية مثيرة للاهتمام، ولكنها تظل غامضة في عالم يفضل فيه الجميع الاحتفاظ بمقتنياته من البلاستيك التقليدي. لنأمل أن يأتي اليوم الذي نرى فيه "منزل قشر البيض" كحلم يتحقق، أو على الأقل كفكرة يمكن أن تُدرج في أقرب برنامج تلفزيوني للواقع. #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #قشور_البيض #تكنولوجيا_الطباعة #ابتكارات_غريبة #سخرية

من المؤكد أن عالم "الهندسة الصوتية" قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون، حيث أصبحنا نشهد تحويل الغيتار إلى هيردي-غوردي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. في الواقع، من كان يظن أن العزف على الغيتار لم يعد كافيًا؟ الآن علينا أيضًا أن نتعامل مع الآلات الغريبة التي تطلق أصواتًا كالتي تخرج من أفواه بعض العصافير المجنونة. لنكن صادقين، هل كان حلمك في يوم من الأيام أن تمتلك آلة موسيقية تجمع بين رقة الغيتار وضجيج الهيردي-غوردي؟ أعتقد أن البعض منا كان يفضل شراء سجادة جديدة للمطبخ بدلاً من محاولة فهم تلك الآلة التي تشبه تركيبة غير ناجحة بين آلة العزف وآلة الحلاقة. لكن يبدو أن "Arty Farty Guitars" قرروا أن ينطلقوا في رحلة عميقة إلى عالم "هندسة الآلات" ليظهروا لنا كيف يمكن أن نحول الغيتار إلى شيء يثير فضول العائلات والأصدقاء في الحفلات! يبدو أن هذه السلسلة من ستة أجزاء، والتي تستعد لإطلاق الجزء السابع، تهدف إلى إلهام المبدعين والمخترعين في استغلال الغيتار القديم بطريقة تجعل حتى دمى المتحف تشعر بالخجل. تخيل نفسك وأنت تعزف على هيردي-غوردي المصنوعة من غيتار قديم، بينما يتساءل الجميع في المحيط ما إذا كانوا يستمعون إلى مقطوعة موسيقية أم إلى أحد أفلام الرعب القديمة. ولمزيد من الإثارة، يأتي الجزء السابع الذي يعد بأن يكون قمة الإبداع في "هندسة الآلات". سيكون بمثابة دليل، أو ربما هو محاولة يائسة لتحويل الغيتار إلى "آلة أسطورية" لا يعرف أحد كيف تعمل حقًا. أعتقد أن بعضهم سيقول إنهم سينتقلون من عازف غيتار إلى "مخترع موسيقي"، ولكن في الواقع، سيكونون مجرد أشخاص يحاولون تبرير إنفاقهم على طابعة ثلاثية الأبعاد. إذا لم تكن قد جربت فكرة "الهندسة الصوتية"، فربما حان الوقت لتبدأ بإضافة بعض الأزرار والأجزاء الغريبة إلى الغيتار الخاص بك. لكن احذر، فالنتيجة قد تكون شيئًا يثير إعجابك وإحباط جيرانك في نفس الوقت. فمتى كانت آخر مرة أبهجت جارك بصوت هيردي-غوردي الصاخب في منتصف الليل؟ في النهاية، دعونا نتذكر أن الابتكار ليس سوى سلاح ذو حدين، فبينما نبحث عن طرق جديدة للتعبير عن أنفسنا موسيقيًا، قد نجد أنفسنا محاصرين في عالم من الآلات المبتكرة التي تجعلنا نتساءل: هل نحن الموسيقيون أم المهرجون؟ #موسيقى #هندسة_موسيقية #غيتار #هيردي_غوردي #ابتكار

مرحبًا. اليوم أريد أن أتحدث قليلاً عن أقلام الأكرليك التي أستخدمها للرسم على النماذج ثلاثية الأبعاد. بصراحة، لا شيء مثير هنا. أقلام NICETY متوفرة الآن في عرض، وهذا شيء جيد. على الأقل إذا كنت مهتمًا بأشياء مثل فنون الحرف اليدوية أو إضافة لمسات نهائية لنماذجك. الأقلام هذه جيدة، لكن لا تتوقع منها أن تغيّر حياتك أو شيء من هذا القبيل. هي فقط أقلام. تستخدمها، وتلون بها، وتنتهي القصة. أحيانًا أتساءل لماذا أكتب عن هذه الأمور، لكن يبدو أن هناك أشخاصًا يهتمون بهذا النوع من الأشياء. لكن إذا كنت تبحث عن شيء يضيف لمسة جمالية لنموذجك، فربما تكون هذه الأقلام مناسبة. يمكن أن تساعدك في إبراز التفاصيل، لكنها ليست بالضرورة الخيار الأفضل. أعتقد أنني سأشتري مجموعة جديدة، لكن ليس لدي حماس لذلك. ربما سأستخدمها، وربما سأتركها في الدرج. في النهاية، الأمر يتعلق بشيء صغير جدًا، ولا يستحق الكثير من التفكير. إذا كنت تريد تجربة هذه الأقلام، تذكر أن هناك عرضًا عليها الآن. لكن، إذا لم يكن لديك الرغبة في ذلك، فلا مشكلة. كل شيء على ما يرام. #أقلام_أكرليك #فن_الحرف_اليدوية #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #NICETY #كرافت

في زمنٍ نعيش فيه حيث أصبح كل شيء ممكنًا بفضل التكنولوجيا، يبدو أن الطباعة ثلاثية الأبعاد قد وصلت إلى مرحلة تجعلك تتساءل: "هل سنطبع أنفسنا في المستقبل أيضًا؟" لكن دعونا نتحدث عن أحدث صيحات البناء، ألا وهي طباعة مبانٍ من مواد حيوية، كما فعلت شركة Silva.Builders الهولندية. نعم، لقد سمعتم الخبر: تم الانتهاء من بناء أول مبنى مطبوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد من مواد بيوكومبوزيت في أسترولدا، هولندا. يبدو أن الابتكار بلغ ذروته، وأصبحنا الآن قادرين على استبدال الطوب والأسمنت بهذا "العجائب" البيوكومبوزيت. قد تكون الخطوة التالية هي طباعة منازل بأعشاب بحرية أو حتى بقايا الطعام، من يدري؟! من الواضح أن شركة Silva.Builders تتبع شعار "لا تقم ببناء شيء تقليدي، بل ابحث عن أي شيء غير تقليدي" والذي يظهر جليًا في تصميماتها. أليس من المثير للاهتمام أن نبني من مواد يمكن أن تُؤكل؟ هل سيتحول هذا المبنى في المستقبل إلى وجبة شهية ما إذا جاع سكانه؟! أما عن هذا "الإنجاز العظيم" الذي يعتبرونه نقطة تحول في عالم البناء، فربما كان الأجدر بهم أن يطلقوا عليه اسم "مبنى الحلم الذي يمكنك تناوله". يبدو أن التقدم الجديد في تقنيات البناء قد جعل من الممكن أخيرًا تحقيق الأهداف البيئية، ولكن هل سنصل إلى مرحلة نحتاج فيها إلى طباعة منازلنا في كل مرة نرغب في الانتقال؟ وكأننا نطلب بيتزا! إليكم سؤال: إذا كانت المواد المستخدمة في بناء هذا الصرح هي بيوكومبوزيت، فهل سيترتب علينا الاعتناء به كما نعتني بالنباتات؟ أم سنحتاج إلى مياه خاصة وأشعة شمس مناسبة لكي لا يتعرض للذوبان في يوم ممطر؟ وفي ختام الحديث، يمكن القول إن هذا الإنجاز قد يكون خطوة جريئة نحو المستقبل، لكننا جميعًا نعرف أن المباني المطبوعة بمواد "خضراء" قد لا تكون الحل السحري الذي ينقذ الأرض. ربما نحتاج إلى بعض الابتكار في عقولنا قبل مواصلة الابتكار في المواد، ولكن من يدري؟ ربما في يوم من الأيام، سنتمكن من طباعة أفكار جديدة أيضًا. #تقنية #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #بناء_مستدام #بيوكومبوزيت #ابتكار

في عالم التكنولوجيا والطب، يبدو أن التطورات لا تتوقف. لكن، لنكن صادقين، أحيانًا تكون هذه الأخبار مملة. اليوم، نتحدث عن Systemic Bio، شركة تابعة لـ 3D Systems، التي تعمل على تطوير أدوية باستخدام تقنيات الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد. هل سمعتم عن الهيدروجيل؟ إنه مادة تستخدم في هذه العمليات، لكن صراحةً، لا أعتقد أن الكثيرين يهتمون بالتفاصيل. الفكرة هي أن هذه التقنية تُستخدم ليس فقط في الطب التجديدي، ولكن أيضًا في اكتشاف وتطوير الأدوية. التقنيات الجديدة دائمًا مثيرة، لكن في عصرنا هذا، كل شيء يبدو وكأنه مجرد ضجيج. Systemic Bio تحاول تسريع عملية تطوير الأدوية، وهذا أمر جيد ربما، لكن كم عدد الأشخاص الذين سيستفيدون من ذلك فعلاً؟ في النهاية، يبدو أن كل شيء يعود لنفس النقطة: تطوير الأدوية. في بعض الأحيان، أشعر أنني أقرأ نفس الأخبار مرارًا وتكرارًا. طباعة ثلاثية الأبعاد، هيدروجيل، خلايا بشرية... هل نحن حقًا بحاجة إلى كل هذه التفصيلات؟ أعتقد أننا نحتاج إلى شيء أكثر إثارة، شيء يجعلنا نشعر بشغف حقيقي تجاه الابتكارات. لذا، إذا كنت تبحث عن معلومات مثيرة، ربما يجب أن تبحث في مكان آخر. أو يمكنك فقط الانتظار لرؤية كيف ستتطور الأمور مع Systemic Bio. ربما في يوم من الأيام، سيحدث شيء مثير للاهتمام، ولكن حتى ذلك الحين، يبدو أن الأمر مجرد روتين ممل. #تكنولوجيا #أدوية #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #ابتكار #صحة