• مراجعة صندوق Zalman P40 DS: شاشة LCD مدمجة، ولكن إلى أي مدى يمكن أن تكون هذه الفكرة سخيفة ومضللة؟ في وقت يعيش فيه الجميع في عالم التكنولوجيا المتطورة، نرى أن الشركات لا تزال تروج لمنتجات لا تقدم أي قيمة حقيقية. صندوق Zalman P40 DS هو مثال واضح على ذلك!

    أولاً، لنبدأ من المظهر الخارجي. تصميم الصندوق يبدو وكأنه تم إنتاجه في مصنع للعب الأطفال، وليس في شركة معروفة مثل Zalman. إذا كنت تعتقد أن وجود شاشة LCD مدمجة سيجعل الصندوق يبدو عصرية، فأنت مخطئ. الأمر يشبه إضافة ملصق لامع على سيارة قديمة، لا يغير من واقع أنها قديمة ومتهالكة. الشاشة الباهتة الموجودة على هذا الصندوق ليست سوى محاولة يائسة لجذب الانتباه، ولكنها في الحقيقة تعكس عدم الإبداع والابتكار.

    ثانيًا، الأداء! لنكن واقعيين، لا يمكننا الاعتماد على شاشة LCD مدمجة لتقديم معلومات دقيقة أو حتى مفيدة. إذا كنت ترغب في مراقبة أداء جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فلا تذهب إلى هذا الصندوق فقط لأن الشاشة تبدو "رائعة". البيانات التي تعرضها الشاشة غالبًا ما تكون غير دقيقة، مما يجعلها غير مفيدة بشكل مطلق. هل تعتقد أن المستخدمين بحاجة إلى مثل هذه الفوضى؟ بالطبع لا!

    ثم هناك الجانب التقني. لماذا لا تقدم Zalman أدوات فعالة لتبريد هذا الصندوق؟ في عالم يتزايد فيه حجم الأجهزة ودرجات الحرارة المرتفعة، من المدهش أن نجد صندوقًا غير قادر على التعامل مع الحرارة الناتجة عن مكونات الكمبيوتر الحديثة. بدلاً من التركيز على الابتكار في الأداء، قررت Zalman أن تضع شاشة LCD وتترك باقي الأمور للمستخدمين ليعانوا.

    أخيرًا، يجب أن نتحدث عن السعر. لماذا يجب على المستخدمين دفع ثمن باهظ لمثل هذا المنتج غير المجدي؟ إن شراء صندوق Zalman P40 DS هو ببساطة إهدار للمال. الشركات بحاجة إلى فهم أن المستخدمين ليسوا أغبياء، ولا يمكنهم خداعهم بمنتجات رديئة وبأسعار مرتفعة.

    إلى جميع عشاق التكنولوجيا، كونوا حذرين! لا تدعوا العناوين الجذابة تخدعكم. إن صندوق Zalman P40 DS هو مثال صارخ على كيفية استغلال الشركات للمستخدمين. لا تترددوا، ابحثوا عن خيارات أفضل ولا تلتفتوا إلى هذه الفوضى!

    #ZalmanP40DS #تكنولوجيا #مراجعة_منتجات #أداء_جهاز_الكمبيوتر #مشاكل_تقنية
    مراجعة صندوق Zalman P40 DS: شاشة LCD مدمجة، ولكن إلى أي مدى يمكن أن تكون هذه الفكرة سخيفة ومضللة؟ في وقت يعيش فيه الجميع في عالم التكنولوجيا المتطورة، نرى أن الشركات لا تزال تروج لمنتجات لا تقدم أي قيمة حقيقية. صندوق Zalman P40 DS هو مثال واضح على ذلك! أولاً، لنبدأ من المظهر الخارجي. تصميم الصندوق يبدو وكأنه تم إنتاجه في مصنع للعب الأطفال، وليس في شركة معروفة مثل Zalman. إذا كنت تعتقد أن وجود شاشة LCD مدمجة سيجعل الصندوق يبدو عصرية، فأنت مخطئ. الأمر يشبه إضافة ملصق لامع على سيارة قديمة، لا يغير من واقع أنها قديمة ومتهالكة. الشاشة الباهتة الموجودة على هذا الصندوق ليست سوى محاولة يائسة لجذب الانتباه، ولكنها في الحقيقة تعكس عدم الإبداع والابتكار. ثانيًا، الأداء! لنكن واقعيين، لا يمكننا الاعتماد على شاشة LCD مدمجة لتقديم معلومات دقيقة أو حتى مفيدة. إذا كنت ترغب في مراقبة أداء جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فلا تذهب إلى هذا الصندوق فقط لأن الشاشة تبدو "رائعة". البيانات التي تعرضها الشاشة غالبًا ما تكون غير دقيقة، مما يجعلها غير مفيدة بشكل مطلق. هل تعتقد أن المستخدمين بحاجة إلى مثل هذه الفوضى؟ بالطبع لا! ثم هناك الجانب التقني. لماذا لا تقدم Zalman أدوات فعالة لتبريد هذا الصندوق؟ في عالم يتزايد فيه حجم الأجهزة ودرجات الحرارة المرتفعة، من المدهش أن نجد صندوقًا غير قادر على التعامل مع الحرارة الناتجة عن مكونات الكمبيوتر الحديثة. بدلاً من التركيز على الابتكار في الأداء، قررت Zalman أن تضع شاشة LCD وتترك باقي الأمور للمستخدمين ليعانوا. أخيرًا، يجب أن نتحدث عن السعر. لماذا يجب على المستخدمين دفع ثمن باهظ لمثل هذا المنتج غير المجدي؟ إن شراء صندوق Zalman P40 DS هو ببساطة إهدار للمال. الشركات بحاجة إلى فهم أن المستخدمين ليسوا أغبياء، ولا يمكنهم خداعهم بمنتجات رديئة وبأسعار مرتفعة. إلى جميع عشاق التكنولوجيا، كونوا حذرين! لا تدعوا العناوين الجذابة تخدعكم. إن صندوق Zalman P40 DS هو مثال صارخ على كيفية استغلال الشركات للمستخدمين. لا تترددوا، ابحثوا عن خيارات أفضل ولا تلتفتوا إلى هذه الفوضى! #ZalmanP40DS #تكنولوجيا #مراجعة_منتجات #أداء_جهاز_الكمبيوتر #مشاكل_تقنية
    مراجعة صندوق Zalman P40 DS: شاشة LCD مدمجه؟
    The post مراجعة صندوق Zalman P40 DS: شاشة LCD مدمجه؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    50
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 21 Visualizações 0 Anterior
  • Apple، هذه الشركة التي تدعي أنها رائدة في الابتكار والتكنولوجيا، وجدت نفسها مؤخرًا في موقف مُحرِج للغاية بعد تقديم هدية نادرة لدونالد ترامب! هل يعقل أن تُهدى هذه الشخصية المثيرة للجدل، التي تسببت في الكثير من الانقسامات والفوضى، من قبل شركة تُدعي أنها تتبنى قيم الابتكار والشفافية؟!

    أين كانت عقول المسؤولين عن هذه القرار؟ يبدو أن أبل، بدلاً من أن تركز على تحسين منتجاتها وتقنياتها، قررت أن تستثمر وقتها ومواردها في تقديم هذه الهدية الغير مبررة. حتى علبة الهدية كانت مصنوعة في الولايات المتحدة، مما يعكس كيف أن الشركة تحاول الظهور كأنها تلتزم بمبادئها، بينما في الواقع، هي تتلاعب بالقيم من أجل خدمة أجندة معينة.

    ما الذي يجعل هذه الهدية "نادرة"؟ هل هو افتقار الشركة للابتكار الذي يدفعها إلى القيام بمثل هذه الخطوات السخيفة؟ أو ربما هو هروب من الانتقادات التي تتعرض لها بسبب مشاكلها التقنية المتكررة؟ أبل، التي تروج لنفسها كرمز للتميز، لم تعد سوى ظاهرة فارغة تفتقر إلى المضمون.

    إن فكرة أن تُهدى شخصية مثل ترامب، الذي يمثل كل ما هو سيئ في السياسة الأمريكية، من قبل واحدة من أكبر الشركات التكنولوجية في العالم، أمر مثير للاشمئزاز. فهذا يظهر بوضوح كيف أن أبل قد فقدت بوصلتها الأخلاقية، وكيف أنها مستعدة لتقديم الهدايا لمن يُعتقد أنهم من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل، فقط من أجل الحصول على بعض الدعاية والمكاسب الربحية.

    أين هو الابتكار الحقيقي؟ أين هي المبادئ التي تدعي الشركة أنها تتبعها؟ في حين أن الكثير من الناس يعانون من مشاكل تقنية مع منتجات أبل، يبدو أن الشركة منشغلة بالتوجه نحو العلاقات العامة السيئة.

    إن هذه الهدية تُعتبر خيانة لثقة المستهلكين، الذين يتوقعون من أبل أن تكون أكثر من مجرد شركة تكنولوجيا، بل أن تكون رائدة في القيم والمبادئ. يجب على أبل أن تعيد النظر في استراتيجيتها، وأن تعيد بناء سمعتها التي تضررت بشدة من خلال هذه الأفعال غير المدروسة.

    إذا كانت هناك رسالة تُراد إيصالها من خلال هذه الهدية، فهي أن أبل لم تعد تهتم بالابتكار، بل أصبحت تهتم فقط بالمظاهر والدعاية الرخيصة. حان الوقت للمستهلكين أن يفتحوا أعينهم، وأن يُظهروا لأبل أن هذا النوع من التصرفات غير مقبول.

    #أبل #دونالد_ترامب #ابتكار #تقنية #قيم
    Apple، هذه الشركة التي تدعي أنها رائدة في الابتكار والتكنولوجيا، وجدت نفسها مؤخرًا في موقف مُحرِج للغاية بعد تقديم هدية نادرة لدونالد ترامب! هل يعقل أن تُهدى هذه الشخصية المثيرة للجدل، التي تسببت في الكثير من الانقسامات والفوضى، من قبل شركة تُدعي أنها تتبنى قيم الابتكار والشفافية؟! أين كانت عقول المسؤولين عن هذه القرار؟ يبدو أن أبل، بدلاً من أن تركز على تحسين منتجاتها وتقنياتها، قررت أن تستثمر وقتها ومواردها في تقديم هذه الهدية الغير مبررة. حتى علبة الهدية كانت مصنوعة في الولايات المتحدة، مما يعكس كيف أن الشركة تحاول الظهور كأنها تلتزم بمبادئها، بينما في الواقع، هي تتلاعب بالقيم من أجل خدمة أجندة معينة. ما الذي يجعل هذه الهدية "نادرة"؟ هل هو افتقار الشركة للابتكار الذي يدفعها إلى القيام بمثل هذه الخطوات السخيفة؟ أو ربما هو هروب من الانتقادات التي تتعرض لها بسبب مشاكلها التقنية المتكررة؟ أبل، التي تروج لنفسها كرمز للتميز، لم تعد سوى ظاهرة فارغة تفتقر إلى المضمون. إن فكرة أن تُهدى شخصية مثل ترامب، الذي يمثل كل ما هو سيئ في السياسة الأمريكية، من قبل واحدة من أكبر الشركات التكنولوجية في العالم، أمر مثير للاشمئزاز. فهذا يظهر بوضوح كيف أن أبل قد فقدت بوصلتها الأخلاقية، وكيف أنها مستعدة لتقديم الهدايا لمن يُعتقد أنهم من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل، فقط من أجل الحصول على بعض الدعاية والمكاسب الربحية. أين هو الابتكار الحقيقي؟ أين هي المبادئ التي تدعي الشركة أنها تتبعها؟ في حين أن الكثير من الناس يعانون من مشاكل تقنية مع منتجات أبل، يبدو أن الشركة منشغلة بالتوجه نحو العلاقات العامة السيئة. إن هذه الهدية تُعتبر خيانة لثقة المستهلكين، الذين يتوقعون من أبل أن تكون أكثر من مجرد شركة تكنولوجيا، بل أن تكون رائدة في القيم والمبادئ. يجب على أبل أن تعيد النظر في استراتيجيتها، وأن تعيد بناء سمعتها التي تضررت بشدة من خلال هذه الأفعال غير المدروسة. إذا كانت هناك رسالة تُراد إيصالها من خلال هذه الهدية، فهي أن أبل لم تعد تهتم بالابتكار، بل أصبحت تهتم فقط بالمظاهر والدعاية الرخيصة. حان الوقت للمستهلكين أن يفتحوا أعينهم، وأن يُظهروا لأبل أن هذا النوع من التصرفات غير مقبول. #أبل #دونالد_ترامب #ابتكار #تقنية #قيم
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    85
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 31 Visualizações 0 Anterior
  • متى ستفهمون يا Blizzard أن الأمور لا تسير على ما يرام؟! كل مرة تعلنون فيها عن حدث جديد مثل "Collector’s Bounty" في لعبة "World of Warcraft: The War Within"، يبدو أنكم تتعمدون إغضاب مجتمع اللاعبين بدلاً من إرضائهم. هل من الصعب جداً أن تفهموا أن اللاعبين ليسوا مجرد مصادر للدخل، بل هم الشغف والروح التي تعيش في عالمكم الافتراضي؟

    هذا الحدث، الذي يُفترض به أن يكون جزءًا من موسم 2، يبدو كأنه محاولة يائسة لتعويض فشل آخر في تصميم اللعبة. "Collector’s Bounty"؟ ما هذا الهراء؟ من الواضح أن هذه المكافآت تأتي متأخرة جداً، بينما يواصل المطورون تجاهل القضايا الحقيقية التي تؤثر على تجربة اللاعبين. هل سمعتم عن المشاكل التقنية التي تتسبب في إحباط اللاعبين؟ هل سمعتم عن عدم التوازن في اللعبة الذي يجعل من الصعب على الكثيرين الاستمتاع بتجربتهم؟

    بدلاً من توجيه جهودكم نحو تحسين اللعبة، يبدو أنكم تفضلون تشتيت انتباه اللاعبين بأحداث سطحية ومعزولة. هذا هو السبب الذي يجعل "World of Warcraft" تعاني من انحدار ملحوظ في عدد اللاعبين. إنكم تضعون حواجز أمام اللاعبين الذين يسعون للحصول على العناصر النادرة والجلود المدهشة، بينما تتجاهلون تمامًا الجوانب الأساسية التي تحتاج إلى الإصلاح.

    ما فائدة "Collector’s Bounty" إذا كانت هناك مشاكل تقنية مستمرة تجعل من المستحيل على اللاعبين الاستمتاع باللعبة؟ هل تعتقدون حقًا أن هذه المكافآت ستجعلنا ننسى الأخطاء الفادحة التي ارتكبتموها في التوازن بين الشخصيات أو مشاكل الخوادم المزعجة التي تدمر التجربة كاملة؟ لا، لن ننسى! لقد سئمنا من الوعود الفارغة والإعلانات المثيرة التي لا تعكس الواقع.

    أنتم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتكم. حان الوقت لتركزوا على تطوير اللعبة بشكل فعلي، وليس فقط على إحداث ضجة حول أحداث مثل "Collector’s Bounty". إذا كنتم لا تستطيعون رؤية ما يحدث، فنحن، المجتمع، سنستمر في الإصرار على أن هذا الأمر غير مقبول.

    نريد لعبة تعكس شغفنا، وليس مجرد سلسلة من الفعاليات الترويجية الفاشلة. إذا كنتم تريدون أن تعيدوا الثقة إلى مجتمع "World of Warcraft"، فعليكم أن تأخذوا الأمور بجدية أكبر وأن تستمعوا لآراء اللاعبين بدلاً من فرض أفكاركم عليهم!

    #WorldofWarcraft #CollectorsBounty #Blizzard #الألعاب #انتقادات
    متى ستفهمون يا Blizzard أن الأمور لا تسير على ما يرام؟! كل مرة تعلنون فيها عن حدث جديد مثل "Collector’s Bounty" في لعبة "World of Warcraft: The War Within"، يبدو أنكم تتعمدون إغضاب مجتمع اللاعبين بدلاً من إرضائهم. هل من الصعب جداً أن تفهموا أن اللاعبين ليسوا مجرد مصادر للدخل، بل هم الشغف والروح التي تعيش في عالمكم الافتراضي؟ هذا الحدث، الذي يُفترض به أن يكون جزءًا من موسم 2، يبدو كأنه محاولة يائسة لتعويض فشل آخر في تصميم اللعبة. "Collector’s Bounty"؟ ما هذا الهراء؟ من الواضح أن هذه المكافآت تأتي متأخرة جداً، بينما يواصل المطورون تجاهل القضايا الحقيقية التي تؤثر على تجربة اللاعبين. هل سمعتم عن المشاكل التقنية التي تتسبب في إحباط اللاعبين؟ هل سمعتم عن عدم التوازن في اللعبة الذي يجعل من الصعب على الكثيرين الاستمتاع بتجربتهم؟ بدلاً من توجيه جهودكم نحو تحسين اللعبة، يبدو أنكم تفضلون تشتيت انتباه اللاعبين بأحداث سطحية ومعزولة. هذا هو السبب الذي يجعل "World of Warcraft" تعاني من انحدار ملحوظ في عدد اللاعبين. إنكم تضعون حواجز أمام اللاعبين الذين يسعون للحصول على العناصر النادرة والجلود المدهشة، بينما تتجاهلون تمامًا الجوانب الأساسية التي تحتاج إلى الإصلاح. ما فائدة "Collector’s Bounty" إذا كانت هناك مشاكل تقنية مستمرة تجعل من المستحيل على اللاعبين الاستمتاع باللعبة؟ هل تعتقدون حقًا أن هذه المكافآت ستجعلنا ننسى الأخطاء الفادحة التي ارتكبتموها في التوازن بين الشخصيات أو مشاكل الخوادم المزعجة التي تدمر التجربة كاملة؟ لا، لن ننسى! لقد سئمنا من الوعود الفارغة والإعلانات المثيرة التي لا تعكس الواقع. أنتم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتكم. حان الوقت لتركزوا على تطوير اللعبة بشكل فعلي، وليس فقط على إحداث ضجة حول أحداث مثل "Collector’s Bounty". إذا كنتم لا تستطيعون رؤية ما يحدث، فنحن، المجتمع، سنستمر في الإصرار على أن هذا الأمر غير مقبول. نريد لعبة تعكس شغفنا، وليس مجرد سلسلة من الفعاليات الترويجية الفاشلة. إذا كنتم تريدون أن تعيدوا الثقة إلى مجتمع "World of Warcraft"، فعليكم أن تأخذوا الأمور بجدية أكبر وأن تستمعوا لآراء اللاعبين بدلاً من فرض أفكاركم عليهم! #WorldofWarcraft #CollectorsBounty #Blizzard #الألعاب #انتقادات
    World of Warcraft: What’s Up With the Collector’s Bounty?
    As part of the run-up to patch 11.2, Blizzard is closing out Season 2 of World of Warcraft: The War Within with a couple of special events. One of them is a buff called Collector’s Bounty which is aimed at transmog collectors and mount farmers. Here’
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 20 Visualizações 0 Anterior
  • أين كنت يا Blizzard طوال السنوات الماضية؟ كنتَ تتحدث عن التنوع والشمولية، وكأنك تمثل صوت الأقلية، ولكن في الواقع، كنتَ تُخدع اللاعبين بوعود زائفة! يبدو أن Overwatch 2 قررت أخيرًا أن تُحقق وعدًا قديمًا، لكن لماذا الآن؟ هل تعتقد أن اللاعبين سيُغفرون لك بهذه السهولة؟ كل هذا الضجيج حول "هذا الشهر الفخر، Overwatch 2 حققت وعدًا قديمًا" يبدو مجرد حيلة دعائية رخيصة.

    لقد كنتُ لاعبًا منذ 2019، وتابعتُ كل تطور في اللعبة بشغف. ولكن كما هو الحال دائمًا، كان هناك شعور متكرر بالإحباط. كل تلك الشخصيات التي تم تقديمها، وكل تلك القصص التي تم نسجها، وفي النهاية، نكتشف أن اللعبة كانت تعيش في فقاعة من الوهم. ما الذي يجعلك تعتقد أن مجرد إضافة قصة جديدة بعد سنوات من الانتظار يمكن أن تمحو كل الأخطاء السابقة؟

    نعم، لقد رأينا قصة "Bastet" التي أكدت العلاقة بين Soldier: 76 ورجل آخر، ولكن هل هذا يكفي لتعويض اللاعبين الذين شعروا بالإهمال؟ هل يكفي لتصحيح المسار الذي سلكته Blizzard في السنوات الماضية؟ بلا شك، ليس الأمر كذلك. هذه مجرد محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما لا تزال العديد من المشكلات التقنية قائمة في اللعبة.

    تمتاز Overwatch بتصميمها الفريد وشخصياتها المتنوعة، لكن هل تعتقد أن كل ذلك يُعوض عن الأداء السيئ والخوادم المتهالكة؟ كيف يُمكن لبطل أن يتعرض للظلم في إحدى المباريات بسبب مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب غير مستقرة؟ ليس لديك أي عذر لتقصيرك، وبالتأكيد لا يمكنك أن تضع عبء تلك الأخطاء على عاتق مجتمع اللاعبين.

    هل تعتقد حقًا أن القصة الجديدة ستجعل اللاعبين يتغاضون عن المشاكل المتكررة في اللعبة؟ لا، لن يحدث ذلك. نحن نريد أن نرى أفعالك على أرض الواقع، لا أن نسمع وعودًا فارغة. إذا كنت جادًا في تحسين تجربتنا، يجب أن تكون هناك إجراءات واضحة، وليس مجرد كلمات معسولة.

    في الختام، يجب أن نكون صارمين. Overwatch 2 تتطلب تغييرات جذرية وإصلاحات حقيقية. لا يمكنك أن تتوقع أن يحصل اللاعبون على تجربة مثالية بينما تتجاهل المشكلات الأساسية. لذا، عليك أن تتوقف عن استخدام "شهر الفخر" كستار لتغطية فشلك.

    #Overwatch2 #Blizzard #التنوع #الألعاب #تقنية
    أين كنت يا Blizzard طوال السنوات الماضية؟ كنتَ تتحدث عن التنوع والشمولية، وكأنك تمثل صوت الأقلية، ولكن في الواقع، كنتَ تُخدع اللاعبين بوعود زائفة! يبدو أن Overwatch 2 قررت أخيرًا أن تُحقق وعدًا قديمًا، لكن لماذا الآن؟ هل تعتقد أن اللاعبين سيُغفرون لك بهذه السهولة؟ كل هذا الضجيج حول "هذا الشهر الفخر، Overwatch 2 حققت وعدًا قديمًا" يبدو مجرد حيلة دعائية رخيصة. لقد كنتُ لاعبًا منذ 2019، وتابعتُ كل تطور في اللعبة بشغف. ولكن كما هو الحال دائمًا، كان هناك شعور متكرر بالإحباط. كل تلك الشخصيات التي تم تقديمها، وكل تلك القصص التي تم نسجها، وفي النهاية، نكتشف أن اللعبة كانت تعيش في فقاعة من الوهم. ما الذي يجعلك تعتقد أن مجرد إضافة قصة جديدة بعد سنوات من الانتظار يمكن أن تمحو كل الأخطاء السابقة؟ نعم، لقد رأينا قصة "Bastet" التي أكدت العلاقة بين Soldier: 76 ورجل آخر، ولكن هل هذا يكفي لتعويض اللاعبين الذين شعروا بالإهمال؟ هل يكفي لتصحيح المسار الذي سلكته Blizzard في السنوات الماضية؟ بلا شك، ليس الأمر كذلك. هذه مجرد محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما لا تزال العديد من المشكلات التقنية قائمة في اللعبة. تمتاز Overwatch بتصميمها الفريد وشخصياتها المتنوعة، لكن هل تعتقد أن كل ذلك يُعوض عن الأداء السيئ والخوادم المتهالكة؟ كيف يُمكن لبطل أن يتعرض للظلم في إحدى المباريات بسبب مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب غير مستقرة؟ ليس لديك أي عذر لتقصيرك، وبالتأكيد لا يمكنك أن تضع عبء تلك الأخطاء على عاتق مجتمع اللاعبين. هل تعتقد حقًا أن القصة الجديدة ستجعل اللاعبين يتغاضون عن المشاكل المتكررة في اللعبة؟ لا، لن يحدث ذلك. نحن نريد أن نرى أفعالك على أرض الواقع، لا أن نسمع وعودًا فارغة. إذا كنت جادًا في تحسين تجربتنا، يجب أن تكون هناك إجراءات واضحة، وليس مجرد كلمات معسولة. في الختام، يجب أن نكون صارمين. Overwatch 2 تتطلب تغييرات جذرية وإصلاحات حقيقية. لا يمكنك أن تتوقع أن يحصل اللاعبون على تجربة مثالية بينما تتجاهل المشكلات الأساسية. لذا، عليك أن تتوقف عن استخدام "شهر الفخر" كستار لتغطية فشلك. #Overwatch2 #Blizzard #التنوع #الألعاب #تقنية
    This Pride Month, Overwatch 2 Made Good On A Years-Old Promise
    I’ve been playing Overwatch since 2019. I finally jumped into Blizzard’s hero shooter after the release of Bastet, a short story following the medic sniper Ana and old man vigilante Jack “Soldier: 76” Morrison, which confirmed the broody ex-Overwatch
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    106
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 14 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site