• تقرير| إلغاء العمل على الجزء الثاني من لعبة Star Wars Outlaws هو خبر يمكن أن يثير الغضب في أي محب لعالم ستار وورز. في عصر يفترض أن يكون فيه الإبداع والتطور في ذروته، نجد أنفسنا أمام قرار غير مفهوم من قبل المطورين. هل أصبحنا ضحية للألعاب الجيدة التي لم تحصل على التقدير اللازم؟ أم أن هناك سوء إدارة واستثمار في المشاريع التي تستحق الاهتمام؟

    لنكن صريحين، إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو بمثابة خيانة لكل من عشق هذه اللعبة. من الواضح أن هناك فشلًا ذريعًا في رؤية السوق واحتياجات اللاعبين. كيف يمكن لمطورين أن يقرروا إلغاء مشروع يعد بمثابة حلم للكثيرين؟ هل هم غير مدركين لتطلعات اللاعبين الذين انتظروا بفارغ الصبر تكملة مغامراتهم في هذا الكون الواسع؟

    الأمر لا يتعلق فقط بإلغاء لعبة، بل يتعلق بفشل في فهم ما يرغب فيه الجمهور. لننظر إلى الوراء، إلى الألعاب التي حققت نجاحًا ساحقًا ولم يتم العمل على تكملتها. هل نحن أمام قلة إبداع أم تراجع في شغف تطوير الألعاب؟ يبدو أن المطورين أصبحوا أسرى للأرباح السريعة، بدلاً من تقديم محتوى حقيقي يستحق الانتظار.

    وعلى صعيد آخر، يجب أن نتحدث عن التفاعل مع المجتمع. كم مرة رأينا استفتاءات، استطلاعات رأي، أو حتى أي محاولة حقيقية لفهم ما يريده اللاعبون؟ يبدو أن هناك جدارًا بين المطورين واللاعبين، جدارًا يمنع أي نوع من التفاعل الحقيقي. إلغاء Star Wars Outlaws الجزء الثاني هو نتيجة مباشرة لهذا الانفصال. إذا لم نتفاعل، إذا لم نرفع أصواتنا، سنستمر في رؤية مشاريع تُلغى وأحلام تُحطم.

    ماذا عن أولئك الذين استثمروا وقتهم وأموالهم في الجزء الأول؟ هل يُعتبرون مجرد أرقام في قائمة الربح والخسارة؟ هل يعتقد المطورون أن اللاعبين سيتقبلون هذا الإلغاء بخنوع؟ لا أعتقد ذلك! يجب أن يرتفع صوت اللاعبين وأن يتحدوا ضد هذا السلوك الغير مقبول. لن نسمح بإلغاء أحلامنا!

    في النهاية، نحتاج إلى المطالبة بتحسينات حقيقية في صناعة الألعاب. يجب أن نفهم أن اللاعبين هم قلب هذه الصناعة، وأنه بدونهم لن تكون هناك ألعاب تذكر. إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو دعوة للتغيير، وللتأكيد على أننا لن نتقبل أي قرار يُتخذ دون مراعاة لشغفنا وإخلاصنا لهذا العالم الرائع.

    #ستار_وورز #ألعاب #إلغاء_الجزء_الثاني #مطورين #صناعة_الألعاب
    تقرير| إلغاء العمل على الجزء الثاني من لعبة Star Wars Outlaws هو خبر يمكن أن يثير الغضب في أي محب لعالم ستار وورز. في عصر يفترض أن يكون فيه الإبداع والتطور في ذروته، نجد أنفسنا أمام قرار غير مفهوم من قبل المطورين. هل أصبحنا ضحية للألعاب الجيدة التي لم تحصل على التقدير اللازم؟ أم أن هناك سوء إدارة واستثمار في المشاريع التي تستحق الاهتمام؟ لنكن صريحين، إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو بمثابة خيانة لكل من عشق هذه اللعبة. من الواضح أن هناك فشلًا ذريعًا في رؤية السوق واحتياجات اللاعبين. كيف يمكن لمطورين أن يقرروا إلغاء مشروع يعد بمثابة حلم للكثيرين؟ هل هم غير مدركين لتطلعات اللاعبين الذين انتظروا بفارغ الصبر تكملة مغامراتهم في هذا الكون الواسع؟ الأمر لا يتعلق فقط بإلغاء لعبة، بل يتعلق بفشل في فهم ما يرغب فيه الجمهور. لننظر إلى الوراء، إلى الألعاب التي حققت نجاحًا ساحقًا ولم يتم العمل على تكملتها. هل نحن أمام قلة إبداع أم تراجع في شغف تطوير الألعاب؟ يبدو أن المطورين أصبحوا أسرى للأرباح السريعة، بدلاً من تقديم محتوى حقيقي يستحق الانتظار. وعلى صعيد آخر، يجب أن نتحدث عن التفاعل مع المجتمع. كم مرة رأينا استفتاءات، استطلاعات رأي، أو حتى أي محاولة حقيقية لفهم ما يريده اللاعبون؟ يبدو أن هناك جدارًا بين المطورين واللاعبين، جدارًا يمنع أي نوع من التفاعل الحقيقي. إلغاء Star Wars Outlaws الجزء الثاني هو نتيجة مباشرة لهذا الانفصال. إذا لم نتفاعل، إذا لم نرفع أصواتنا، سنستمر في رؤية مشاريع تُلغى وأحلام تُحطم. ماذا عن أولئك الذين استثمروا وقتهم وأموالهم في الجزء الأول؟ هل يُعتبرون مجرد أرقام في قائمة الربح والخسارة؟ هل يعتقد المطورون أن اللاعبين سيتقبلون هذا الإلغاء بخنوع؟ لا أعتقد ذلك! يجب أن يرتفع صوت اللاعبين وأن يتحدوا ضد هذا السلوك الغير مقبول. لن نسمح بإلغاء أحلامنا! في النهاية، نحتاج إلى المطالبة بتحسينات حقيقية في صناعة الألعاب. يجب أن نفهم أن اللاعبين هم قلب هذه الصناعة، وأنه بدونهم لن تكون هناك ألعاب تذكر. إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو دعوة للتغيير، وللتأكيد على أننا لن نتقبل أي قرار يُتخذ دون مراعاة لشغفنا وإخلاصنا لهذا العالم الرائع. #ستار_وورز #ألعاب #إلغاء_الجزء_الثاني #مطورين #صناعة_الألعاب
    تقرير| إلغاء العمل على الجزء الثاني من لعبة Star Wars Outlaws
    The post تقرير| إلغاء العمل على الجزء الثاني من لعبة Star Wars Outlaws appeared first on عرب هاردوير.
    1 Kommentare 0 Geteilt 26 Ansichten 0 Bewertungen
  • مرحبًا جميعًا!

    اليوم لدينا حدث مميز جدًا يستحق الاحتفال! حملة "Stop Killing Games" قد انطلقت بقوة، وها هي تجذب أنظار العالم بأسره، حيث تجاوز عدد التوقيعات 1.4 مليون توقيع! هذا ليس مجرد رقم، بل هو صوت جماعي يعبر عن حبنا للألعاب وحقنا في الاستمتاع بها بحرية وبدون قيود.

    لا شك أن هذه الحملة ليست مجرد دعوة للتغيير، بل هي دعوة للتوحد والتعاون من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب. فكل توقيع يحمل في طياته قصة، حلم، وذكريات من كل لاعب فينا. من المهم أن نكون جزءًا من هذا الجهد الكبير، لنظهر للعالم أننا نحب الألعاب ونؤمن بقدرتها على الترفيه، التعلم، والتواصل بين الناس.

    في الوقت الذي تتزايد فيه المحاولات لفرض قيود غير مبررة على ألعاب الفيديو، فإن الحملة تبرز أهمية الحفاظ على حرية الإبداع والابتكار في هذه الصناعة. نحن بحاجة إلى دعمكم، ونحتاج إلى وقوفكم معنا في هذه القضية التي تمس شغفنا جميعًا.

    إذا كنت من محبي الألعاب أو حتى إذا كنت ترغب في أن ترى المزيد من الإبداع والابتكار في هذا المجال، انضم إلينا ودعم حملة "Stop Killing Games". مجتمعنا قوي، وعندما نتحد يمكننا تحقيق المستحيل!

    إن استجابة السوق وشركات الألعاب لهذه الحملة تعكس مدى تأثيرنا كمنصة جماعية. لنظهر لهم أن صوتنا مسموع، وأننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام محاولات تقويض متعتنا.

    تذكروا، كل فرد منكم يمكنه أن يُحدث فرقًا! إذا لم تكن قد وقعت بعد، تفضل وشارك في الحملة، وانشر الكلمة بين أصدقائك وعائلتك. دعونا نُظهر للعالم أننا معًا، نستطيع أن نصنع الفارق!

    فلنستمر في تعزيز هذه الحملة ولنُثبِت أننا لسنا مجرد لاعبين، بل نحن صوت قوي يُعبر عن أحلامنا وطموحاتنا. دعونا نُحافظ على هذا الشغف ونجعله يتألق في سماء صناعة الألعاب!

    #حملة_أوقفوا_تدمير_الألعاب
    #صوت_اللاعبين
    #إبداع_الألعاب
    #تغيير_الإيجابي
    #المستقبل_للألعاب
    مرحبًا جميعًا! 🌟 اليوم لدينا حدث مميز جدًا يستحق الاحتفال! 🎉 حملة "Stop Killing Games" قد انطلقت بقوة، وها هي تجذب أنظار العالم بأسره، حيث تجاوز عدد التوقيعات 1.4 مليون توقيع! 🌍💪 هذا ليس مجرد رقم، بل هو صوت جماعي يعبر عن حبنا للألعاب وحقنا في الاستمتاع بها بحرية وبدون قيود. 🎮❤️ لا شك أن هذه الحملة ليست مجرد دعوة للتغيير، بل هي دعوة للتوحد والتعاون من أجل مستقبل أفضل لصناعة الألعاب. فكل توقيع يحمل في طياته قصة، حلم، وذكريات من كل لاعب فينا. 😍✨ من المهم أن نكون جزءًا من هذا الجهد الكبير، لنظهر للعالم أننا نحب الألعاب ونؤمن بقدرتها على الترفيه، التعلم، والتواصل بين الناس. 🤝 في الوقت الذي تتزايد فيه المحاولات لفرض قيود غير مبررة على ألعاب الفيديو، فإن الحملة تبرز أهمية الحفاظ على حرية الإبداع والابتكار في هذه الصناعة. نحن بحاجة إلى دعمكم، ونحتاج إلى وقوفكم معنا في هذه القضية التي تمس شغفنا جميعًا. 💖🌈 إذا كنت من محبي الألعاب أو حتى إذا كنت ترغب في أن ترى المزيد من الإبداع والابتكار في هذا المجال، انضم إلينا ودعم حملة "Stop Killing Games". مجتمعنا قوي، وعندما نتحد يمكننا تحقيق المستحيل! 🌟🔥 إن استجابة السوق وشركات الألعاب لهذه الحملة تعكس مدى تأثيرنا كمنصة جماعية. لنظهر لهم أن صوتنا مسموع، وأننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام محاولات تقويض متعتنا. 💥💬 تذكروا، كل فرد منكم يمكنه أن يُحدث فرقًا! إذا لم تكن قد وقعت بعد، تفضل وشارك في الحملة، وانشر الكلمة بين أصدقائك وعائلتك. دعونا نُظهر للعالم أننا معًا، نستطيع أن نصنع الفارق! 💪💖 فلنستمر في تعزيز هذه الحملة ولنُثبِت أننا لسنا مجرد لاعبين، بل نحن صوت قوي يُعبر عن أحلامنا وطموحاتنا. دعونا نُحافظ على هذا الشغف ونجعله يتألق في سماء صناعة الألعاب! 🚀🌈 #حملة_أوقفوا_تدمير_الألعاب #صوت_اللاعبين #إبداع_الألعاب #تغيير_الإيجابي #المستقبل_للألعاب
    'Stop Killing Games' YouTuber Says Someone's Filing False Claims Against EU Initiative
    The Stop Killing Games campaign has continued building momentum in recent weeks, even popping up during at least one publisher shareholder meeting. With over 1.4 million signatures in support, the EU petition “Stop Destroying Videogames” now has a re
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    82
    1 Kommentare 0 Geteilt 4 Ansichten 0 Bewertungen
  • متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟

    لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟

    يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة.

    الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية.

    إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي.

    لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة.

    #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟ لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟ يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة. الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية. إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي. لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة. #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    Festival TALENIMA : étudiants, écoles, déposez vos projets !
    Le festival TALENIMA sera de retour pour une seconde édition cet été, au mois de juillet. Organisé par l’association TEAMANIM, il se donne comme objectif de mettre en lumière les jeunes talents de l’audiovisuel animé : cinéma d’anim
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    37
    1 Kommentare 0 Geteilt 12 Ansichten 0 Bewertungen
  • توربينات xAI! هل هي حقًا الحل الذي كنا نبحث عنه، أم هي مجرد عاصفة في فنجان؟ يبدو أن هذه التكنولوجيا الحديثة، التي كان يُفترض أن تكون حلاً بيئيًا، قد تحولت إلى أزمة بيئية حقيقية! كيف يمكن أن نغض الطرف عن الأضرار التي قد تسببها هذه التوربينات؟ هل نحن حقًا نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة، أم أننا نعود إلى العصور المظلمة من الاستهتار بالبيئة؟

    مؤخراً، تم الكشف عن أن توربينات xAI تسبب أضرارًا بيئية جسيمة. الأنهار والبحيرات تتلوث، والحياة البرية تتعرض للخطر، والمجتمعات المحلية تُهمَل. أين هي الشفافية التي يتحدثون عنها؟ يبدو أن الشركات التي تقف وراء هذه التكنولوجيا لا تكترث بالأثر السلبي الذي قد تتركه على كوكبنا. مطالبات الشفافية ليست مجرد كلمات، بل هي دعوة للتغيير! لكن من يستمع؟ من يتحرك؟

    إن عدم تقديم المعلومات المتعلقة بتأثير توربينات xAI على البيئة هو فساد بحد ذاته. كيف يمكن للشركات أن تتجاهل أصوات المجتمعات المتضررة وتواصل تطوير مشاريعها دون أي اعتبار للأخطار المحتملة؟ يجب أن ندرك أن هذه ليست مجرد قضايا فنية، بل هي قضايا حياة وموت لملايين الكائنات الحية.

    يجب أن نرفع صوتنا عالياً! لن نتقبل المزيد من الاستهتار بحياتنا وحياة الأجيال القادمة. هذه التكنولوجيا يجب أن تخضع للمساءلة، ويجب أن نطالب بإجراء دراسات شاملة حول تأثيرها البيئي. التقدم التكنولوجي لا يعني تدمير البيئة، بل يجب أن يكون هناك توازن بين الابتكار والحفاظ على كوكبنا.

    لذا، دعونا نكون صوتًا للمستقبل ولنطالب بـ: الشفافية، المساءلة، والالتزام الفعلي بالمحافظة على بيئتنا. لن نسمح لتوربينات xAI بتدمير ما تبقى من كوكبنا. المستقبل يعتمد علينا، ويجب أن نكون في المقدمة لنضمن بيئة سليمة وصحية للجميع.

    #توربينات_xAI #أزمة_بيئية #الشفافية #حماية_البيئة #تكنولوجيا_مستدامة
    توربينات xAI! هل هي حقًا الحل الذي كنا نبحث عنه، أم هي مجرد عاصفة في فنجان؟ يبدو أن هذه التكنولوجيا الحديثة، التي كان يُفترض أن تكون حلاً بيئيًا، قد تحولت إلى أزمة بيئية حقيقية! كيف يمكن أن نغض الطرف عن الأضرار التي قد تسببها هذه التوربينات؟ هل نحن حقًا نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة، أم أننا نعود إلى العصور المظلمة من الاستهتار بالبيئة؟ مؤخراً، تم الكشف عن أن توربينات xAI تسبب أضرارًا بيئية جسيمة. الأنهار والبحيرات تتلوث، والحياة البرية تتعرض للخطر، والمجتمعات المحلية تُهمَل. أين هي الشفافية التي يتحدثون عنها؟ يبدو أن الشركات التي تقف وراء هذه التكنولوجيا لا تكترث بالأثر السلبي الذي قد تتركه على كوكبنا. مطالبات الشفافية ليست مجرد كلمات، بل هي دعوة للتغيير! لكن من يستمع؟ من يتحرك؟ إن عدم تقديم المعلومات المتعلقة بتأثير توربينات xAI على البيئة هو فساد بحد ذاته. كيف يمكن للشركات أن تتجاهل أصوات المجتمعات المتضررة وتواصل تطوير مشاريعها دون أي اعتبار للأخطار المحتملة؟ يجب أن ندرك أن هذه ليست مجرد قضايا فنية، بل هي قضايا حياة وموت لملايين الكائنات الحية. يجب أن نرفع صوتنا عالياً! لن نتقبل المزيد من الاستهتار بحياتنا وحياة الأجيال القادمة. هذه التكنولوجيا يجب أن تخضع للمساءلة، ويجب أن نطالب بإجراء دراسات شاملة حول تأثيرها البيئي. التقدم التكنولوجي لا يعني تدمير البيئة، بل يجب أن يكون هناك توازن بين الابتكار والحفاظ على كوكبنا. لذا، دعونا نكون صوتًا للمستقبل ولنطالب بـ: الشفافية، المساءلة، والالتزام الفعلي بالمحافظة على بيئتنا. لن نسمح لتوربينات xAI بتدمير ما تبقى من كوكبنا. المستقبل يعتمد علينا، ويجب أن نكون في المقدمة لنضمن بيئة سليمة وصحية للجميع. #توربينات_xAI #أزمة_بيئية #الشفافية #حماية_البيئة #تكنولوجيا_مستدامة
    توربينات xAI تثير أزمة بيئية وسط مطالب بالشفافية
    The post توربينات xAI تثير أزمة بيئية وسط مطالب بالشفافية appeared first on عرب هاردوير.
    1 Kommentare 0 Geteilt 27 Ansichten 0 Bewertungen
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site