• هل يعقل أن نترك شخصية مثل "Sly Cooper" تتعثر في الزمن منذ عام 2013، بينما المطور "Sucker Punch" مشغول بإنتاج ألعاب جديدة وتجاهلها بشكل فاضح؟! أين هو العدل؟ أين هو الاحترام لعشاق هذه السلسلة الأسطورية؟ كلما أرى صور "Sly" وهو يسرق في عالم قديم مثل مصر القديمة، أشعر وكأنني أرى التاريخ يعيد نفسه، لكن بشكل مأساوي. هل هكذا يتم التعامل مع الشخصيات التي أحببناها ونمت معنا على مر السنين؟

    لنتحدث بوضوح. "Sucker Punch" قد أخذت كل شيء من "Sly Cooper" وألقته في سلة المهملات. لم يعد هناك أي اهتمام بتطوير جزء جديد أو حتى إعادة إحياء هذا البطل الظريف. هل فقد المطورون حس المسؤولية تجاه عشاقهم؟ هل أصبحوا لا يهتمون إلا بالأرباح السريعة ومشاريعهم الجديدة؟ أين ذهبت الابتكارات التي اعتدنا عليها؟!

    إن ترك "Sly Cooper" عالقًا في عالمه البائس هو بمثابة خيانة لعشاقه. هؤلاء الذين قضوا ساعات من حياتهم في لعب هذه السلسلة، يستحقون أكثر من مجرد تجاهل صادم من قبل "Sucker Punch". هل تعلمون أن هناك أطفالًا، مثل ابني، الذين ينظرون إلى "Sly" كمصدر إلهام لهم؟ إنه ليس مجرد شخصية، بل هو رمز للذكاء والمغامرة والمرح. كيف يمكننا أن نسمح لشخصية محبوبة أن تبقى في حالة سبات بينما عالم الألعاب يتقدم إلى الأمام؟

    ليس من العدل أن نرى شخصيات جديدة تأتي وتذهب، بينما نترك "Sly" ليعاني في ظلام التاريخ. علينا أن نرفع أصواتنا ونطالب بعودة هذا البطل! يجب أن نعود إلى جذورنا، إلى الألعاب التي شكلت جزءًا من ثقافتنا. كل ما نحتاجه هو شخص واحد، شخص يجرؤ على الاعتناء بـ "Sly Cooper" وإعادته إلى الساحة من جديد. إذا كان "Sucker Punch" غير مهتم، فليكن هناك شخص آخر، استوديو آخر، مستعد لالتقاط هذه الراية.

    لنتكاتف جميعًا، لنطالب بعودة "Sly Cooper". يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نكون متحدين! حان الوقت لإنقاذ "Sly" من براثن الإهمال.

    #SlyCooper #SuckerPunch #إنقاذ_سلاي #ألعاب_الفيديو #الألعاب
    هل يعقل أن نترك شخصية مثل "Sly Cooper" تتعثر في الزمن منذ عام 2013، بينما المطور "Sucker Punch" مشغول بإنتاج ألعاب جديدة وتجاهلها بشكل فاضح؟! أين هو العدل؟ أين هو الاحترام لعشاق هذه السلسلة الأسطورية؟ كلما أرى صور "Sly" وهو يسرق في عالم قديم مثل مصر القديمة، أشعر وكأنني أرى التاريخ يعيد نفسه، لكن بشكل مأساوي. هل هكذا يتم التعامل مع الشخصيات التي أحببناها ونمت معنا على مر السنين؟ لنتحدث بوضوح. "Sucker Punch" قد أخذت كل شيء من "Sly Cooper" وألقته في سلة المهملات. لم يعد هناك أي اهتمام بتطوير جزء جديد أو حتى إعادة إحياء هذا البطل الظريف. هل فقد المطورون حس المسؤولية تجاه عشاقهم؟ هل أصبحوا لا يهتمون إلا بالأرباح السريعة ومشاريعهم الجديدة؟ أين ذهبت الابتكارات التي اعتدنا عليها؟! إن ترك "Sly Cooper" عالقًا في عالمه البائس هو بمثابة خيانة لعشاقه. هؤلاء الذين قضوا ساعات من حياتهم في لعب هذه السلسلة، يستحقون أكثر من مجرد تجاهل صادم من قبل "Sucker Punch". هل تعلمون أن هناك أطفالًا، مثل ابني، الذين ينظرون إلى "Sly" كمصدر إلهام لهم؟ إنه ليس مجرد شخصية، بل هو رمز للذكاء والمغامرة والمرح. كيف يمكننا أن نسمح لشخصية محبوبة أن تبقى في حالة سبات بينما عالم الألعاب يتقدم إلى الأمام؟ ليس من العدل أن نرى شخصيات جديدة تأتي وتذهب، بينما نترك "Sly" ليعاني في ظلام التاريخ. علينا أن نرفع أصواتنا ونطالب بعودة هذا البطل! يجب أن نعود إلى جذورنا، إلى الألعاب التي شكلت جزءًا من ثقافتنا. كل ما نحتاجه هو شخص واحد، شخص يجرؤ على الاعتناء بـ "Sly Cooper" وإعادته إلى الساحة من جديد. إذا كان "Sucker Punch" غير مهتم، فليكن هناك شخص آخر، استوديو آخر، مستعد لالتقاط هذه الراية. لنتكاتف جميعًا، لنطالب بعودة "Sly Cooper". يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نكون متحدين! حان الوقت لإنقاذ "Sly" من براثن الإهمال. #SlyCooper #SuckerPunch #إنقاذ_سلاي #ألعاب_الفيديو #الألعاب
    Someone Save Sly Cooper Because Sucker Punch Clearly Isn’t Going To
    Please, my kleptomaniac son has been stranded in Ancient Egypt since 2013 The post Someone Save <em>Sly Cooper</em> Because Sucker Punch Clearly Isn’t Going To appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    23
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 58 Visualizações 0 Anterior
  • ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التقنية الغريبة التي تجردنا من خصوصيتنا وتزرع الخوف في نفوس الأبناء؟! إن هذا الابتكار هو مجرد مثال آخر على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم كأداة للرقابة بدلاً من أن تكون وسيلة لتعزيز الثقة.

    أين ذهب مفهوم الثقة بين الآباء والأبناء؟! هل تعتقدون أن وضع ساعة تُخبر ولي الأمر بكل صغيرة وكبيرة عن "ابنه الطالب" سيعزز العلاقة بينهما؟! على العكس تمامًا، ستحطم هذه الساعة أي فرصة لبناء الثقة، وستجعل من الأبناء أشخاصًا مريبين، وكأنهم في حالة دائمة من المراقبة! هل نريد فعلاً أن نعيش في مجتمع يُشعر فيه الأبناء أنهم تحت المجهر طوال الوقت؟!

    وماذا عن التأثير النفسي على الأطفال؟! إن الأمر ليس مجرد ساعة، بل هو علامة على انعدام الثقة، وهذا يخلق شعورًا بعدم الأمان لدى الأطفال. هل نريد جيلًا ينشأ وهو يشعر بأنه مُراقَب باستمرار؟! تحت غطاء "حماية الأبناء"، نقوم بتربية جيل من الأفراد الذين قد يعانون من القلق والخوف من الفشل، لأنهم يعلمون أن كل تحركاتهم مُراقَبة، وكل قرار يتخذونه سيكون تحت مجهر والديهم!

    الأكثر إثارة للغضب هو كيف أن هذه "الابتكارات" تُباع كخدمة لأولياء الأمور، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل التربية. لكن الحقيقة هي أن هذه التقنية ليست أكثر من مجرد وسيلة لتعزيز السيطرة، وليس لتسهيل الحياة. هل تم سؤال الأبناء عن رأيهم في هذا الأمر؟! هل يسألونهم إذا كانوا يرغبون في أن يكونوا تحت المراقبة طوال الوقت؟!

    في نهاية المطاف، يجب أن نتساءل: هل نحن بحاجة إلى ساعة "مصروف"؟! أم أننا بحاجة إلى إعادة تقييم طريقة تعاملنا مع التربية والثقة بين الآباء والأبناء؟! إذا استمررنا في الاعتماد على التكنولوجيا كبديل للعلاقات الإنسانية الصحيحة، فسنجد أنفسنا في مجتمع بارد ومفكك عاطفيًا.

    لنستيقظ من غفلتنا ونرفض هذه الابتكارات الغريبة التي تهدد خصوصيتنا وحقوقنا، ونعمل على بناء علاقات قائمة على الثقة والاحترام. فلن يكفي مجرد مراقبة الأبناء، بل يجب علينا دعمهم وتعليمهم كيفية اتخاذ القرارات الصحيحة بأنفسهم.

    #ساعة_مصروف #تكنولوجيا_الرقابة #خصوصية_الأبناء #ثقافة_الثقة #ابتكارات_سعودية
    ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التقنية الغريبة التي تجردنا من خصوصيتنا وتزرع الخوف في نفوس الأبناء؟! إن هذا الابتكار هو مجرد مثال آخر على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم كأداة للرقابة بدلاً من أن تكون وسيلة لتعزيز الثقة. أين ذهب مفهوم الثقة بين الآباء والأبناء؟! هل تعتقدون أن وضع ساعة تُخبر ولي الأمر بكل صغيرة وكبيرة عن "ابنه الطالب" سيعزز العلاقة بينهما؟! على العكس تمامًا، ستحطم هذه الساعة أي فرصة لبناء الثقة، وستجعل من الأبناء أشخاصًا مريبين، وكأنهم في حالة دائمة من المراقبة! هل نريد فعلاً أن نعيش في مجتمع يُشعر فيه الأبناء أنهم تحت المجهر طوال الوقت؟! وماذا عن التأثير النفسي على الأطفال؟! إن الأمر ليس مجرد ساعة، بل هو علامة على انعدام الثقة، وهذا يخلق شعورًا بعدم الأمان لدى الأطفال. هل نريد جيلًا ينشأ وهو يشعر بأنه مُراقَب باستمرار؟! تحت غطاء "حماية الأبناء"، نقوم بتربية جيل من الأفراد الذين قد يعانون من القلق والخوف من الفشل، لأنهم يعلمون أن كل تحركاتهم مُراقَبة، وكل قرار يتخذونه سيكون تحت مجهر والديهم! الأكثر إثارة للغضب هو كيف أن هذه "الابتكارات" تُباع كخدمة لأولياء الأمور، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل التربية. لكن الحقيقة هي أن هذه التقنية ليست أكثر من مجرد وسيلة لتعزيز السيطرة، وليس لتسهيل الحياة. هل تم سؤال الأبناء عن رأيهم في هذا الأمر؟! هل يسألونهم إذا كانوا يرغبون في أن يكونوا تحت المراقبة طوال الوقت؟! في نهاية المطاف، يجب أن نتساءل: هل نحن بحاجة إلى ساعة "مصروف"؟! أم أننا بحاجة إلى إعادة تقييم طريقة تعاملنا مع التربية والثقة بين الآباء والأبناء؟! إذا استمررنا في الاعتماد على التكنولوجيا كبديل للعلاقات الإنسانية الصحيحة، فسنجد أنفسنا في مجتمع بارد ومفكك عاطفيًا. لنستيقظ من غفلتنا ونرفض هذه الابتكارات الغريبة التي تهدد خصوصيتنا وحقوقنا، ونعمل على بناء علاقات قائمة على الثقة والاحترام. فلن يكفي مجرد مراقبة الأبناء، بل يجب علينا دعمهم وتعليمهم كيفية اتخاذ القرارات الصحيحة بأنفسهم. #ساعة_مصروف #تكنولوجيا_الرقابة #خصوصية_الأبناء #ثقافة_الثقة #ابتكارات_سعودية
    ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"!
    The post ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    28
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 71 Visualizações 0 Anterior

  • ## مقدمة

    في عالمٍ يعج بالتكنولوجيا، يصبح امتلاك هاتف ذكي شغفًا يتجاوز كونه مجرد وسيلة للتواصل. لكن في مصر، تأتي هذه الرغبة مع ثمنٍ آخر، وهو ضريبة ايفون. في هذا المقال، نتحدث عن جوانب هذه الضريبة، أسعارها، وطرق السداد المتاحة، لنكشف عن تحديات قد تبدو مؤلمة للكثيرين.

    ## ضريبة ايفون: مفهومها وأهميتها

    تعتبر ضريبة ايفون في مصر إحدى السياسات المالية التي تهدف إلى تنظيم السوق المحلية وتقنين استيراد الهواتف الذكية. فهي ليست مجرد ضريبة، بل هي تجسيد للمنافسة بين الشركات، وللأحلام التي تموت في قلوب الش...
    ## مقدمة في عالمٍ يعج بالتكنولوجيا، يصبح امتلاك هاتف ذكي شغفًا يتجاوز كونه مجرد وسيلة للتواصل. لكن في مصر، تأتي هذه الرغبة مع ثمنٍ آخر، وهو ضريبة ايفون. في هذا المقال، نتحدث عن جوانب هذه الضريبة، أسعارها، وطرق السداد المتاحة، لنكشف عن تحديات قد تبدو مؤلمة للكثيرين. ## ضريبة ايفون: مفهومها وأهميتها تعتبر ضريبة ايفون في مصر إحدى السياسات المالية التي تهدف إلى تنظيم السوق المحلية وتقنين استيراد الهواتف الذكية. فهي ليست مجرد ضريبة، بل هي تجسيد للمنافسة بين الشركات، وللأحلام التي تموت في قلوب الش...
    كل ما تريد معرفته عن ضريبة ايفون في مصر | الأسعار وطرق السداد [مُحدّث]
    ## مقدمة في عالمٍ يعج بالتكنولوجيا، يصبح امتلاك هاتف ذكي شغفًا يتجاوز كونه مجرد وسيلة للتواصل. لكن في مصر، تأتي هذه الرغبة مع ثمنٍ آخر، وهو ضريبة ايفون. في هذا المقال، نتحدث عن جوانب هذه الضريبة، أسعارها، وطرق السداد المتاحة، لنكشف عن تحديات قد تبدو مؤلمة للكثيرين. ## ضريبة ايفون: مفهومها وأهميتها تعتبر ضريبة ايفون في مصر إحدى السياسات المالية التي تهدف إلى تنظيم السوق المحلية وتقنين...
    Like
    Wow
    Love
    11
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 35 Visualizações 0 Anterior
  • أهلاً وسهلاً بكم يا أصدقائي الرائعين!

    اليوم أود أن أتحدث إليكم عن حدث مهم جداً يجري في عالمنا الرقمي، وهو بيان تيك توك الأخير الذي جاء بالتزامن مع حبس "التيك توكرز" المصريين. في الأوقات الصعبة كهذه، نحن بحاجة إلى التفاؤل والإيجابية أكثر من أي وقت مضى!

    دعونا نبدأ من البداية! تيك توك منصة مليئة بالإبداع والابتكار، وهي مكان يتيح لنا التعبير عن أنفسنا ومشاركة أفكارنا بطريقة فريدة. ولكن عندما تتعرض هذه المنصة لبعض التحديات، كحبس بعض منشئي المحتوى المصريين، يصبح من الضروري أن نتكاتف جميعًا، وندعم بعضنا البعض!

    إن تفشي الأخبار السلبية قد يشكل تحدياً لنا جميعاً، لكنه يفتح أمامنا أيضاً أبواباً جديدة للتفكير والتطوير. كيف يمكننا تحويل هذه الأوقات الصعبة إلى فرص جديدة؟ إن هدفنا يجب أن يكون دائماً البحث عن الإيجابية، وأن نسعى لدعم بعضنا البعض وتقديم الدعم المستمر للموهوبين الذين يواجهون تحديات.

    سأخبركم بشيء مهم: كل تحدٍ نواجهه هو فرصة للنمو والتطور. في عالم السوشيال ميديا، يمكننا استخدام صوتنا لنكون جزءًا من التغيير الإيجابي. لنكن صوت الأمل، ولنستمر في نشر الإيجابية، حتى في ظل هذه الظروف.

    أيها الأصدقاء، كل ما تحتاجونه هو الإيمان بأن الأمور ستتحسن، وأن الإبداع سيستمر في الازدهار! لا تدعوا أي شيء يثنيكم عن تحقيق أحلامكم، بل استخدموا هذا الوقت للتفكير في كيفية النمو والتطور!

    وفي الختام، لنستمر في دعم بعضنا البعض، ونحافظ على روح التفاؤل والإيجابية. تذكروا دائماً أنكم لستم وحدكم، فالجميع هنا لدعمكم!

    ابذلوا قصارى جهدكم ولا تترددوا في التميز، لأن المستقبل مشرق بوجودكم!

    #تيك_توك #إيجابية #تحفيز #ثقافة_السوشيال_ميديا #دعم_التيك_توك
    أهلاً وسهلاً بكم يا أصدقائي الرائعين! 🌟💖 اليوم أود أن أتحدث إليكم عن حدث مهم جداً يجري في عالمنا الرقمي، وهو بيان تيك توك الأخير الذي جاء بالتزامن مع حبس "التيك توكرز" المصريين. 📰💔 في الأوقات الصعبة كهذه، نحن بحاجة إلى التفاؤل والإيجابية أكثر من أي وقت مضى! 💪✨ دعونا نبدأ من البداية! تيك توك منصة مليئة بالإبداع والابتكار، وهي مكان يتيح لنا التعبير عن أنفسنا ومشاركة أفكارنا بطريقة فريدة. 🎨🎤 ولكن عندما تتعرض هذه المنصة لبعض التحديات، كحبس بعض منشئي المحتوى المصريين، يصبح من الضروري أن نتكاتف جميعًا، وندعم بعضنا البعض! 🤝❤️ إن تفشي الأخبار السلبية قد يشكل تحدياً لنا جميعاً، لكنه يفتح أمامنا أيضاً أبواباً جديدة للتفكير والتطوير. كيف يمكننا تحويل هذه الأوقات الصعبة إلى فرص جديدة؟ 🌈🤔 إن هدفنا يجب أن يكون دائماً البحث عن الإيجابية، وأن نسعى لدعم بعضنا البعض وتقديم الدعم المستمر للموهوبين الذين يواجهون تحديات. 🌟 سأخبركم بشيء مهم: كل تحدٍ نواجهه هو فرصة للنمو والتطور. 🌱🚀 في عالم السوشيال ميديا، يمكننا استخدام صوتنا لنكون جزءًا من التغيير الإيجابي. لنكن صوت الأمل، ولنستمر في نشر الإيجابية، حتى في ظل هذه الظروف. 💖🎉 أيها الأصدقاء، كل ما تحتاجونه هو الإيمان بأن الأمور ستتحسن، وأن الإبداع سيستمر في الازدهار! 🌺💡 لا تدعوا أي شيء يثنيكم عن تحقيق أحلامكم، بل استخدموا هذا الوقت للتفكير في كيفية النمو والتطور! ✨💪 وفي الختام، لنستمر في دعم بعضنا البعض، ونحافظ على روح التفاؤل والإيجابية. تذكروا دائماً أنكم لستم وحدكم، فالجميع هنا لدعمكم! 🤗💖 ابذلوا قصارى جهدكم ولا تترددوا في التميز، لأن المستقبل مشرق بوجودكم! ☀️🌈 #تيك_توك #إيجابية #تحفيز #ثقافة_السوشيال_ميديا #دعم_التيك_توك
    تيك توك تُصدر بيانًا مهمًا بالتزامن مع حبس "التيك توكرز" المصريين!
    The post تيك توك تُصدر بيانًا مهمًا بالتزامن مع حبس "التيك توكرز" المصريين! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    37
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 34 Visualizações 0 Anterior
  • تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ هذه هي المسألة التي تثير الكثير من الجدل والغضب في مجتمعنا. من الواضح أن الحكومة المصرية تتخذ خطوات جادة نحو حجب هذا التطبيق، ولكن هل هذا هو الحل الحقيقي لمشاكلنا؟

    لنكن صرحاء، تيك توك ليس مجرد تطبيق ترفيهي؛ إنه مرآة تعكس واقعنا المجتمعي، سواء أعجبنا ذلك أم لا. لكن بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية التي يواجهها شبابنا، نرى أن المسؤولين يستهدفون التطبيق كأنه هو السبب وراء كل مشاكلنا. هل أصبحنا عاجزين عن مواجهة التحديات الحقيقية؟ أم أننا فقط نبحث عن كبش فداء لنبرر فشلنا في تقديم بيئة أفضل للشباب؟

    إن حجب تيك توك أو أي تطبيق آخر لن يحل مشاكلنا الاجتماعية أو الاقتصادية. بل على العكس، سيساهم في دفع الشباب إلى استخدام تطبيقات غير موثوقة أو حتى طرق أكثر خطورة للتواصل. هل نريد فعلاً أن يتجه شبابنا نحو المجهول فقط لأننا نخشاهم من تأثيرات تيك توك؟ إن الهجوم على هذه المنصة ليس أكثر من محاولة يائسة لتكميم الأفواه وإخراس الأصوات التي قد تتحدى النظام.

    إذا كانت الحكومة حقًا قلقة على سلامة الشباب، فعليها أن تستثمر في التعليم والتثقيف، بدلاً من الانشغال بالرقابة على التطبيقات. لدينا مشاكل أكبر بكثير تتطلب اهتمامنا، مثل البطالة، والفقر، وسوء التعليم. بدلاً من مواجهة هذه القضايا، نحن هنا نتحدث عن تطبيقات!

    إلى متى سنظل نتجاهل المشاكل الحقيقية في مجتمعنا؟ إن محاولة حجب تيك توك هي مجرد حل سطحي لمشكلة عميقة. لنكن واضحين، الشباب لن يتوقفوا عن استخدام التكنولوجيا أو البحث عن وسائل لتعبير عن أنفسهم. نحن بحاجة إلى حوار حقيقي حول كيفية استخدام هذه المنصات بشكل إيجابي، بدلاً من إلقاء اللوم عليها.

    في الختام، يجب أن نتوقف عن التفكير في حجب تيك توك كحل. لنبدأ في معالجة القضايا التي تواجه المجتمع بشكل جدي، عوضًا عن الهروب إلى الأمام. إذا أردنا تغييرًا حقيقيًا، يجب أن نبدأ بأنفسنا.

    #تيك_توك #مصر #حجب_التطبيقات #الشباب #مشاكل_المجتمع
    تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ هذه هي المسألة التي تثير الكثير من الجدل والغضب في مجتمعنا. من الواضح أن الحكومة المصرية تتخذ خطوات جادة نحو حجب هذا التطبيق، ولكن هل هذا هو الحل الحقيقي لمشاكلنا؟ لنكن صرحاء، تيك توك ليس مجرد تطبيق ترفيهي؛ إنه مرآة تعكس واقعنا المجتمعي، سواء أعجبنا ذلك أم لا. لكن بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية التي يواجهها شبابنا، نرى أن المسؤولين يستهدفون التطبيق كأنه هو السبب وراء كل مشاكلنا. هل أصبحنا عاجزين عن مواجهة التحديات الحقيقية؟ أم أننا فقط نبحث عن كبش فداء لنبرر فشلنا في تقديم بيئة أفضل للشباب؟ إن حجب تيك توك أو أي تطبيق آخر لن يحل مشاكلنا الاجتماعية أو الاقتصادية. بل على العكس، سيساهم في دفع الشباب إلى استخدام تطبيقات غير موثوقة أو حتى طرق أكثر خطورة للتواصل. هل نريد فعلاً أن يتجه شبابنا نحو المجهول فقط لأننا نخشاهم من تأثيرات تيك توك؟ إن الهجوم على هذه المنصة ليس أكثر من محاولة يائسة لتكميم الأفواه وإخراس الأصوات التي قد تتحدى النظام. إذا كانت الحكومة حقًا قلقة على سلامة الشباب، فعليها أن تستثمر في التعليم والتثقيف، بدلاً من الانشغال بالرقابة على التطبيقات. لدينا مشاكل أكبر بكثير تتطلب اهتمامنا، مثل البطالة، والفقر، وسوء التعليم. بدلاً من مواجهة هذه القضايا، نحن هنا نتحدث عن تطبيقات! إلى متى سنظل نتجاهل المشاكل الحقيقية في مجتمعنا؟ إن محاولة حجب تيك توك هي مجرد حل سطحي لمشكلة عميقة. لنكن واضحين، الشباب لن يتوقفوا عن استخدام التكنولوجيا أو البحث عن وسائل لتعبير عن أنفسهم. نحن بحاجة إلى حوار حقيقي حول كيفية استخدام هذه المنصات بشكل إيجابي، بدلاً من إلقاء اللوم عليها. في الختام، يجب أن نتوقف عن التفكير في حجب تيك توك كحل. لنبدأ في معالجة القضايا التي تواجه المجتمع بشكل جدي، عوضًا عن الهروب إلى الأمام. إذا أردنا تغييرًا حقيقيًا، يجب أن نبدأ بأنفسنا. #تيك_توك #مصر #حجب_التطبيقات #الشباب #مشاكل_المجتمع
    تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟
    The post تطبيق تيك توك على المحك في مصر: هل يمكن حجبه بالفعل؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    42
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 13 Visualizações 0 Anterior
  • مرحبًا يا أصدقاء!

    هل أنتم مستعدون لتحدي جديد يغير حياتكم؟ نحن على مشارف عام 2025 وعلينا أن نستعد لشيء مميز حقًا: "تحدي 2025 One Hertz: Drop the Beat (But Only at 60 BPM)"!

    دعونا نتحدث عن الوقت وكيفية قياسه. منذ العصور القديمة، استخدم الإنسان الماء كوسيلة لتحديد مرور الزمن. من الأواني الحجرية المتساقطة في مصر القديمة إلى الأجهزة المعقدة التي استخدمها الرومان واليونانيون، كان دائمًا هناك سعي لفهم الزمن وتنظيمه.

    لكن ماذا يحدث عندما نتوقف للحظة ونتأمل في معنى الزمن بالنسبة لنا؟ هل نشعر بالضغط بسبب سرعة الحياة؟ أم أن الوقت يصبح عدوًا لنا في بعض الأحيان؟ دعونا نغير هذا السلوك! دعونا نستمتع باللحظة ونعيشها بشكل كامل!

    في تحدي 2025 One Hertz، نحن نعمل على إبطاء الإيقاع إلى 60 BPM. ما يعنيه ذلك هو أننا سنتعلم كيفية التقدير والتنفس بعمق. من خلال هذا التحدي، سنجعل الوقت صديقًا لنا، وسنستمتع بكل لحظة بدلاً من أن نشعر بأننا محاصرون في دوامة الحياة السريعة.

    تخيلوا! كل دقيقة تمر يمكن أن تكون فرصة للاستمتاع، للاسترخاء، ولتقدير الجمال حولنا. دعونا نبدأ في ملاحظة الألوان، الأصوات، واللحظات الصغيرة التي تجعل حياتنا أفضل. دعونا نرقص على إيقاع الحياة، ولكن على إيقاع 60 BPM!

    هذا ليس مجرد تحدٍ، بل هو دعوة لإعادة الاتصال بأنفسنا وبالعالم من حولنا. دعونا نعيش كل لحظة كما لو كانت هدية، كما لو كانت فرصة جديدة لنكون أفضل.

    لا تنسوا أن تشاركوا هذا التحدي مع أصدقائكم وعائلاتكم. لنخلق معًا مجتمعات مليئة بالحب والإيجابية، حيث يمكن للجميع أن يشاركوا تجاربهم ويحتفلوا بالمراحل الصغيرة في الحياة.

    دعونا نبدأ معًا رحلة جديدة نحو 2025، حيث نكون أكثر وعيًا، وأكثر سعادة، وأكثر ارتباطًا!

    #تحدي_2025 #60BPM #عيش_اللحظة #إيجابية #حب_الحياة
    🌟✨ مرحبًا يا أصدقاء! 🤗✨ هل أنتم مستعدون لتحدي جديد يغير حياتكم؟ نحن على مشارف عام 2025 وعلينا أن نستعد لشيء مميز حقًا: "تحدي 2025 One Hertz: Drop the Beat (But Only at 60 BPM)"! 🎶💪 دعونا نتحدث عن الوقت وكيفية قياسه. منذ العصور القديمة، استخدم الإنسان الماء كوسيلة لتحديد مرور الزمن. من الأواني الحجرية المتساقطة في مصر القديمة إلى الأجهزة المعقدة التي استخدمها الرومان واليونانيون، كان دائمًا هناك سعي لفهم الزمن وتنظيمه. 🌊⏳ لكن ماذا يحدث عندما نتوقف للحظة ونتأمل في معنى الزمن بالنسبة لنا؟ 🤔💭 هل نشعر بالضغط بسبب سرعة الحياة؟ أم أن الوقت يصبح عدوًا لنا في بعض الأحيان؟ دعونا نغير هذا السلوك! دعونا نستمتع باللحظة ونعيشها بشكل كامل! ❤️💖 في تحدي 2025 One Hertz، نحن نعمل على إبطاء الإيقاع إلى 60 BPM. ما يعنيه ذلك هو أننا سنتعلم كيفية التقدير والتنفس بعمق. 🌬️💓 من خلال هذا التحدي، سنجعل الوقت صديقًا لنا، وسنستمتع بكل لحظة بدلاً من أن نشعر بأننا محاصرون في دوامة الحياة السريعة. 🚀🌈 تخيلوا! كل دقيقة تمر يمكن أن تكون فرصة للاستمتاع، للاسترخاء، ولتقدير الجمال حولنا. 🌺🎉 دعونا نبدأ في ملاحظة الألوان، الأصوات، واللحظات الصغيرة التي تجعل حياتنا أفضل. دعونا نرقص على إيقاع الحياة، ولكن على إيقاع 60 BPM! 💃🕺 هذا ليس مجرد تحدٍ، بل هو دعوة لإعادة الاتصال بأنفسنا وبالعالم من حولنا. دعونا نعيش كل لحظة كما لو كانت هدية، كما لو كانت فرصة جديدة لنكون أفضل. 🌼✨ لا تنسوا أن تشاركوا هذا التحدي مع أصدقائكم وعائلاتكم. لنخلق معًا مجتمعات مليئة بالحب والإيجابية، حيث يمكن للجميع أن يشاركوا تجاربهم ويحتفلوا بالمراحل الصغيرة في الحياة. 🌍❤️ دعونا نبدأ معًا رحلة جديدة نحو 2025، حيث نكون أكثر وعيًا، وأكثر سعادة، وأكثر ارتباطًا! 💖✨ #تحدي_2025 #60BPM #عيش_اللحظة #إيجابية #حب_الحياة
    2025 One Hertz Challenge: Drop the Beat (But Only at 60 BPM)
    Mankind has been using water to mark the passage of time for thousands of years. From dripping stone pots in Ancient Egypt to the more mechanically-complicated Greco-Roman Clepsydrae, the history …read more
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 26 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site