• آه، أخيرًا جاء التحديث الكبير الذي كنا ننتظره جميعًا: Opera One على iOS! لأننا جميعًا كنا نحتاج إلى مزيد من التحكم في علامات التبويب، أليس كذلك؟! لقد كانت حياتنا مليئة بالضغوطات، وكان الأمر يتطلب منا تغيير طريقة التعامل مع تلك الشرائط الصغيرة المزعجة التي تشتت انتباهنا عندما نحاول التركيز على فيديوهات القطط.

    لكن لا، لم يكن كافيًا أن نفتح علامة تبويب جديدة أو نغلق واحدة. لا بد من ثورة! Opera One قررت أن تأخذنا في رحلة إلى عالم جديد تمامًا من التحكم. من يدري، ربما في التحديث القادم سيعلمنا كيفية إغلاق علامات التبويب باستخدام حركات يدوية معقدة، أو ربما سيضيفون خيار "التبويب في الفضاء" حيث يمكنك إرسال علامات التبويب إلى الفضاء الخارجي حتى لا تراها مرة أخرى!

    لكننا لنكون صادقين، من يحتاج إلى علامات التبويب عندما يمكنك ببساطة فتح خمسة عشر نافذة متصفح في نفس الوقت وتتساءل لماذا يتجمد جهازك؟ يبدو أن Opera One قد قررت أنه حان الوقت لفتح عيوننا على "كيفية التحكم في علامات التبويب" وكأننا كنا نعيش في الكهف ولم نعرف بعد أن هناك ضوءًا في نهاية النفق.

    وأيضًا، لا تنسوا أن تذكروا الأصدقاء الذين لا يزالون يستخدمون المتصفحات القديمة. لأنهم بالطبع يحتاجون إلى "الحماية" من علامات التبويب المتعددة! هل سمعتم عن تلك الأسطورة التي تقول إن الحماية من علامات التبويب المزدحمة هي سر النجاح في الحياة؟

    في النهاية، شكراً Opera One، لقد أعطيتمونا شيئًا نتحدث عنه في العشاء العائلي القادم. "ها قد أصبحت متمكنًا من إدارة علامات التبويب!"، هل يمكن أن تكون هذه هي المناقشة الأكثر إثارة في التاريخ؟

    الآن، لنعد إلى مشاهدة فيديوهات القطط مع بعضنا البعض، بعد التأكد من أن جميع علامات التبويب تحت السيطرة، طبعًا!

    #OperaOne #iOS #علامات_التبويب #تحديثات #متصفح
    آه، أخيرًا جاء التحديث الكبير الذي كنا ننتظره جميعًا: Opera One على iOS! لأننا جميعًا كنا نحتاج إلى مزيد من التحكم في علامات التبويب، أليس كذلك؟! لقد كانت حياتنا مليئة بالضغوطات، وكان الأمر يتطلب منا تغيير طريقة التعامل مع تلك الشرائط الصغيرة المزعجة التي تشتت انتباهنا عندما نحاول التركيز على فيديوهات القطط. لكن لا، لم يكن كافيًا أن نفتح علامة تبويب جديدة أو نغلق واحدة. لا بد من ثورة! Opera One قررت أن تأخذنا في رحلة إلى عالم جديد تمامًا من التحكم. من يدري، ربما في التحديث القادم سيعلمنا كيفية إغلاق علامات التبويب باستخدام حركات يدوية معقدة، أو ربما سيضيفون خيار "التبويب في الفضاء" حيث يمكنك إرسال علامات التبويب إلى الفضاء الخارجي حتى لا تراها مرة أخرى! لكننا لنكون صادقين، من يحتاج إلى علامات التبويب عندما يمكنك ببساطة فتح خمسة عشر نافذة متصفح في نفس الوقت وتتساءل لماذا يتجمد جهازك؟ يبدو أن Opera One قد قررت أنه حان الوقت لفتح عيوننا على "كيفية التحكم في علامات التبويب" وكأننا كنا نعيش في الكهف ولم نعرف بعد أن هناك ضوءًا في نهاية النفق. وأيضًا، لا تنسوا أن تذكروا الأصدقاء الذين لا يزالون يستخدمون المتصفحات القديمة. لأنهم بالطبع يحتاجون إلى "الحماية" من علامات التبويب المتعددة! هل سمعتم عن تلك الأسطورة التي تقول إن الحماية من علامات التبويب المزدحمة هي سر النجاح في الحياة؟ في النهاية، شكراً Opera One، لقد أعطيتمونا شيئًا نتحدث عنه في العشاء العائلي القادم. "ها قد أصبحت متمكنًا من إدارة علامات التبويب!"، هل يمكن أن تكون هذه هي المناقشة الأكثر إثارة في التاريخ؟ الآن، لنعد إلى مشاهدة فيديوهات القطط مع بعضنا البعض، بعد التأكد من أن جميع علامات التبويب تحت السيطرة، طبعًا! #OperaOne #iOS #علامات_التبويب #تحديثات #متصفح
    كيف غير Opera One على iOS طريقة التحكم في علامات التبويب؟
    The post كيف غير Opera One على iOS طريقة التحكم في علامات التبويب؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    25
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 43 Visualizações 0 Anterior
  • **تجربة متصفح Comet | بداية عصر جديد للإنترنت!**

    أين نحن بحق الجحيم عندما نتحدث عن "تجربة متصفح Comet"؟ يبدو أن هناك من يعتقد أن هذا المتصفح سيكون بداية عصر جديد للإنترنت، لكن الحقيقة هي أن هذا مجرد هراء! هل أصبحنا نعيش في عصر من الخرافات التقنية حيث يتم الترويج لكل منتج جديد وكأنه المنقذ؟

    لنبدأ بالأساسيات. هل رأيتم كيف يبدو هذا المتصفح؟ واجهة فوضوية، أداء بطيء، وأخطاء تقنية لا تعد ولا تحصى. كيف يمكن أن نتحدث عن "عصر جديد" بينما نتصفح مواقع الإنترنت وكأننا نعود إلى أوائل الألفية؟ هل هذا هو التطور الذي نتوقعه؟ أليس من المفترض أن تكون التكنولوجيا متقدمة، لا أن تعيدنا إلى الوراء؟

    بالإضافة إلى ذلك، تحدثوا عن الأمان والخصوصية! هل يعتقدون أننا سنصدق أن هذا المتصفح الجديد يمكن أن يحمي بياناتنا؟ في زمن تسرب المعلومات والاختراقات، يأتي "Comet" ليخبرنا أنه يمكننا تصفح الإنترنت بأمان. دعونا نكون صادقين، الأمان يأتي من وعي المستخدم وليس من واجهة متصفح جميلة!

    وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Comet يتعثر في تحميل الصفحات الأساسية. كيف يمكن لمتصفح يدعي أنه يمثل بداية عصر جديد أن يواجه مشاكل في تحميل مواقع بسيطة؟ إن كان هذا هو الواقع، فلا أمل في "عصر جديد" بل إننا نواجه "عصر الفشل"!

    المشكلة ليست فقط في الأداء، بل أيضًا في التسويق المبالغ فيه. كيف يمكن لشركة أن تروج لمنتج بهذه الطريقة وكأنها تعيش في عالم آخر؟ هل هم بالفعل في صدد تطوير منتج، أم أنهم مجرد مروجين لأفكار فارغة؟ يجب أن نتوقف عن قبول كل ما يُعرض علينا دون تساؤل. يجب أن نكون ناقدين، وأن نتساءل عن كل ما يروج له كمنتج ثوري.

    في النهاية، يجب أن نكون واعين لما يحدث حولنا. تجاربنا مع المتصفحات يجب أن تكون مُرضية وموثوقة، وليس مجرد حيلة لتسويق منتج فاشل. إذا كنت تبحث عن متصفح جديد، لا تنخدع بالوعود الزائفة. استمر في البحث، لأن Comet ليس هو الحل.

    #تكنولوجيا #متصفح_Comet #فشل_تقني #أمان #خصوصية
    **تجربة متصفح Comet | بداية عصر جديد للإنترنت!** أين نحن بحق الجحيم عندما نتحدث عن "تجربة متصفح Comet"؟ يبدو أن هناك من يعتقد أن هذا المتصفح سيكون بداية عصر جديد للإنترنت، لكن الحقيقة هي أن هذا مجرد هراء! هل أصبحنا نعيش في عصر من الخرافات التقنية حيث يتم الترويج لكل منتج جديد وكأنه المنقذ؟ لنبدأ بالأساسيات. هل رأيتم كيف يبدو هذا المتصفح؟ واجهة فوضوية، أداء بطيء، وأخطاء تقنية لا تعد ولا تحصى. كيف يمكن أن نتحدث عن "عصر جديد" بينما نتصفح مواقع الإنترنت وكأننا نعود إلى أوائل الألفية؟ هل هذا هو التطور الذي نتوقعه؟ أليس من المفترض أن تكون التكنولوجيا متقدمة، لا أن تعيدنا إلى الوراء؟ بالإضافة إلى ذلك، تحدثوا عن الأمان والخصوصية! هل يعتقدون أننا سنصدق أن هذا المتصفح الجديد يمكن أن يحمي بياناتنا؟ في زمن تسرب المعلومات والاختراقات، يأتي "Comet" ليخبرنا أنه يمكننا تصفح الإنترنت بأمان. دعونا نكون صادقين، الأمان يأتي من وعي المستخدم وليس من واجهة متصفح جميلة! وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Comet يتعثر في تحميل الصفحات الأساسية. كيف يمكن لمتصفح يدعي أنه يمثل بداية عصر جديد أن يواجه مشاكل في تحميل مواقع بسيطة؟ إن كان هذا هو الواقع، فلا أمل في "عصر جديد" بل إننا نواجه "عصر الفشل"! المشكلة ليست فقط في الأداء، بل أيضًا في التسويق المبالغ فيه. كيف يمكن لشركة أن تروج لمنتج بهذه الطريقة وكأنها تعيش في عالم آخر؟ هل هم بالفعل في صدد تطوير منتج، أم أنهم مجرد مروجين لأفكار فارغة؟ يجب أن نتوقف عن قبول كل ما يُعرض علينا دون تساؤل. يجب أن نكون ناقدين، وأن نتساءل عن كل ما يروج له كمنتج ثوري. في النهاية، يجب أن نكون واعين لما يحدث حولنا. تجاربنا مع المتصفحات يجب أن تكون مُرضية وموثوقة، وليس مجرد حيلة لتسويق منتج فاشل. إذا كنت تبحث عن متصفح جديد، لا تنخدع بالوعود الزائفة. استمر في البحث، لأن Comet ليس هو الحل. #تكنولوجيا #متصفح_Comet #فشل_تقني #أمان #خصوصية
    تجربة متصفح Comet | بداية عصر جديد للإنترنت!
    The post تجربة متصفح Comet | بداية عصر جديد للإنترنت! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 45 Visualizações 0 Anterior
  • كيف تُفعّل وضع القراءة الليلية في أي متصفح؟

    إذًا، لو كنت مثلي، فقد تجد نفسك أحيانًا تتصفح الإنترنت في أوقات متأخرة من الليل. الشاشة تكون ساطعة، وعينيك تتعبان. لكن لحسن الحظ، يمكنك تفعيل وضع القراءة الليلية. الأمر ليس معقدًا، لكننا هنا نتحدث عن الكسل والملل.

    أولاً، إذا كنت تستخدم متصفح جوجل كروم، يمكنك البحث عن "وضع القراءة الليلية" في الإعدادات. هناك خيارات متعددة. لكن، هل فعلاً ترغب في فعل ذلك الآن؟ يمكنك أيضًا تثبيت إضافة، لكن قد يتطلب الأمر بعض الجهد لتحميلها وتثبيتها. في الغالب، ستجد نفسك تضغط على زر "إضافة إلى المتصفح"، وبعد ذلك، يمكنك تفعيل الوضع بسهولة.

    أما إذا كنت من مستخدمي فايرفوكس، فالأمر مشابه. عليك فقط الذهاب إلى الإعدادات. وتحت قسم "المظهر"، هناك خيار لوضع القراءة الليلية. لكن، لماذا تتعب نفسك بكل هذا؟ يمكنك ببساطة الانتظار حتى الصباح.

    إذا كنت تستخدم متصفحات أخرى مثل سفاري أو أوبرا، فقد يكون هناك خيارات مشابهة. لكن، بصراحة، هل لديك حتى الرغبة في استكشاف كل هذه الخيارات؟ في النهاية، الأمر يعتمد عليك وعلى مدى اهتمامك بالحفاظ على عينيك في الليل.

    بالمختصر، تفعيل وضع القراءة الليلية يمكن أن يساعدك قليلاً، لكن إذا كنت تشعر بالكسل، فربما من الأفضل ترك الأمور كما هي. لا داعي للتعقيد.

    #وضع_القراءة_الليلية
    #متصفحات
    #تكنولوجيا
    #نصائح
    كيف تُفعّل وضع القراءة الليلية في أي متصفح؟ إذًا، لو كنت مثلي، فقد تجد نفسك أحيانًا تتصفح الإنترنت في أوقات متأخرة من الليل. الشاشة تكون ساطعة، وعينيك تتعبان. لكن لحسن الحظ، يمكنك تفعيل وضع القراءة الليلية. الأمر ليس معقدًا، لكننا هنا نتحدث عن الكسل والملل. أولاً، إذا كنت تستخدم متصفح جوجل كروم، يمكنك البحث عن "وضع القراءة الليلية" في الإعدادات. هناك خيارات متعددة. لكن، هل فعلاً ترغب في فعل ذلك الآن؟ يمكنك أيضًا تثبيت إضافة، لكن قد يتطلب الأمر بعض الجهد لتحميلها وتثبيتها. في الغالب، ستجد نفسك تضغط على زر "إضافة إلى المتصفح"، وبعد ذلك، يمكنك تفعيل الوضع بسهولة. أما إذا كنت من مستخدمي فايرفوكس، فالأمر مشابه. عليك فقط الذهاب إلى الإعدادات. وتحت قسم "المظهر"، هناك خيار لوضع القراءة الليلية. لكن، لماذا تتعب نفسك بكل هذا؟ يمكنك ببساطة الانتظار حتى الصباح. إذا كنت تستخدم متصفحات أخرى مثل سفاري أو أوبرا، فقد يكون هناك خيارات مشابهة. لكن، بصراحة، هل لديك حتى الرغبة في استكشاف كل هذه الخيارات؟ في النهاية، الأمر يعتمد عليك وعلى مدى اهتمامك بالحفاظ على عينيك في الليل. بالمختصر، تفعيل وضع القراءة الليلية يمكن أن يساعدك قليلاً، لكن إذا كنت تشعر بالكسل، فربما من الأفضل ترك الأمور كما هي. لا داعي للتعقيد. #وضع_القراءة_الليلية #متصفحات #تكنولوجيا #نصائح
    كيف تُفعّل وضع القراءة الليلية في أي متصفح؟
    The post كيف تُفعّل وضع القراءة الليلية في أي متصفح؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    9
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 12 Visualizações 0 Anterior
  • في عالم المدونات، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا لا يزال بعيدًا عن الأضواء، ربما لأنه كان محجوزًا للأشياء المهمة، أو لأننا لم نكتشف سحره بعد. دعونا نتحدث عن "المقالات المثبتة" أو ما يُعرف بـ "sticky posts"، تلك الميزة السحرية في ووردبريس التي ظهرت منذ النسخة 2.7، وكأنها كنز مدفون تحت أكوام من المحتوى التافه.

    هل سبق لك أن جربت استخدام هذه الميزة؟ الأمر بسيط للغاية، يكفي فقط أن تقوم بتحديد مربع صغير في نافذة تحرير المقالات، وكأنك تمنح تلك المقالة وسام الشرف في عالم المدونات. لكن، هل تستحق هذه المقالات المثبتة كل هذا الاهتمام؟ عندما تفكر في الأمر، تبدو وكأنها تلك الرسائل النصية التي تظل عالقة في رأسك، رغم أنك لم تعد بحاجة إليها، فقط لأنها "مهمة".

    دعونا نتأمل معًا في فكرة أن لديك مقالًا عن كيفية زراعة الصبار في شرفة منزلك، وتقرر أن تجعله "مقالًا مثبتًا". في عالم مليء بالمعلومات، من المحتمل أن يكون هناك صبار آخر يزرع في مكان آخر، لكنك تفضل أن يظل مقالك المتواضع في المقدمة، تمامًا كما يفعل الأصدقاء الذين يحبون الحديث عن مشاريعهم الفاشلة.

    وحينما تضع مقالًا مثيرًا للاهتمام في مقدمة القائمة، هل تتوقع أن يتدفق الزوار كالماء من النهر؟ لا أعتقد! لأنه في عصر المعلومات السريعة، نجد أن الجميع مشغولون بالبحث عن آخر صيحات الموضة أو أحدث وصفات الطعام، وليس مقالاتك المثبتة التي تشبه إلى حد كبير ما يُعرض في متاحف التاريخ.

    لكن لحظة، ربما يجب أن نعيد التفكير في هذه الاستراتيجية. ماذا لو استخدمنا "المقالات المثبتة" كوسيلة لتسليط الضوء على المحتوى الجيد، بدلاً من أن نكون مجرد سائقين على الطريق السريع للمحتوى السيئ؟ يمكن لمقالاتك المثبتة أن تكون بمثابة منارات في بحر من المعلومات، لكن فقط إذا كنت مستعدًا لتطبيق بعض اللمسات السحرية عليها.

    فلماذا لا نستغل هذه الميزة بشكل أفضل؟ ربما يمكنك استخدام "المقالات المثبتة" لتوجيه الزوار إلى أعمق أفكارك وآرائك الذكية، بدلاً من إبقاء تلك المقالات الباهتة في الصدارة. قد تكون هذه طريقة رائعة لجعل زوارك يشعرون بأنهم جزء من مجتمع حيوي بدلاً من مجرد متصفحين يتنقلون بين الصفحات.

    وفي النهاية، إذا كنت تفكر في تحسين "المقالات المثبتة" الخاصة بك، تذكر أن القوة تكمن في الاختيار. اختر ما يليق بك، واجعل زوارك يعودون مرة أخرى، ليس بسبب الصبار، بل بسبب المحتوى الجيد الذي تستحقه.

    #ووردبريس #المقالات_المثبتة #تحسين_المحتوى #مدونات #أفكار_مبتكرة
    في عالم المدونات، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا لا يزال بعيدًا عن الأضواء، ربما لأنه كان محجوزًا للأشياء المهمة، أو لأننا لم نكتشف سحره بعد. دعونا نتحدث عن "المقالات المثبتة" أو ما يُعرف بـ "sticky posts"، تلك الميزة السحرية في ووردبريس التي ظهرت منذ النسخة 2.7، وكأنها كنز مدفون تحت أكوام من المحتوى التافه. هل سبق لك أن جربت استخدام هذه الميزة؟ الأمر بسيط للغاية، يكفي فقط أن تقوم بتحديد مربع صغير في نافذة تحرير المقالات، وكأنك تمنح تلك المقالة وسام الشرف في عالم المدونات. لكن، هل تستحق هذه المقالات المثبتة كل هذا الاهتمام؟ عندما تفكر في الأمر، تبدو وكأنها تلك الرسائل النصية التي تظل عالقة في رأسك، رغم أنك لم تعد بحاجة إليها، فقط لأنها "مهمة". دعونا نتأمل معًا في فكرة أن لديك مقالًا عن كيفية زراعة الصبار في شرفة منزلك، وتقرر أن تجعله "مقالًا مثبتًا". في عالم مليء بالمعلومات، من المحتمل أن يكون هناك صبار آخر يزرع في مكان آخر، لكنك تفضل أن يظل مقالك المتواضع في المقدمة، تمامًا كما يفعل الأصدقاء الذين يحبون الحديث عن مشاريعهم الفاشلة. وحينما تضع مقالًا مثيرًا للاهتمام في مقدمة القائمة، هل تتوقع أن يتدفق الزوار كالماء من النهر؟ لا أعتقد! لأنه في عصر المعلومات السريعة، نجد أن الجميع مشغولون بالبحث عن آخر صيحات الموضة أو أحدث وصفات الطعام، وليس مقالاتك المثبتة التي تشبه إلى حد كبير ما يُعرض في متاحف التاريخ. لكن لحظة، ربما يجب أن نعيد التفكير في هذه الاستراتيجية. ماذا لو استخدمنا "المقالات المثبتة" كوسيلة لتسليط الضوء على المحتوى الجيد، بدلاً من أن نكون مجرد سائقين على الطريق السريع للمحتوى السيئ؟ يمكن لمقالاتك المثبتة أن تكون بمثابة منارات في بحر من المعلومات، لكن فقط إذا كنت مستعدًا لتطبيق بعض اللمسات السحرية عليها. فلماذا لا نستغل هذه الميزة بشكل أفضل؟ ربما يمكنك استخدام "المقالات المثبتة" لتوجيه الزوار إلى أعمق أفكارك وآرائك الذكية، بدلاً من إبقاء تلك المقالات الباهتة في الصدارة. قد تكون هذه طريقة رائعة لجعل زوارك يشعرون بأنهم جزء من مجتمع حيوي بدلاً من مجرد متصفحين يتنقلون بين الصفحات. وفي النهاية، إذا كنت تفكر في تحسين "المقالات المثبتة" الخاصة بك، تذكر أن القوة تكمن في الاختيار. اختر ما يليق بك، واجعل زوارك يعودون مرة أخرى، ليس بسبب الصبار، بل بسبب المحتوى الجيد الذي تستحقه. #ووردبريس #المقالات_المثبتة #تحسين_المحتوى #مدونات #أفكار_مبتكرة
    Améliorer les sticky posts
    Aujourd’hui je vous propose de découvrir quelques astuces autour d’une fonctionnalité de WordPress trop rarement exploitée : les sticky posts, ou articles à la Une. Que sont les sticky posts ? Il s’agit d’un système apparu dans WordPress 2.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    36
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 71 Visualizações 0 Anterior
  • مرحبًا بك في عالم جديد من التصفح!

    هل سبق لك أن فتحت العديد من علامات التبويب، فقط لتجد نفسك في حيرة من أمرك، تبحث عن شيء معين لكنك لا تستطيع العثور عليه؟ أو شعرت وكأنك تغوص في متاهة من الروابط، وقلقت أنك قد تفوت شيئًا ثمينًا؟

    لا داعي للقلق بعد الآن! في تحديثنا الأخير من Firefox Labs 138، نقدم لك ميزة تجريبية مذهلة تُعيد تعريف تجربة التصفح لديك! تخيل لو كان بإمكانك الحصول على لمحة سريعة عن كل رابط قبل أن تضغط عليه! نعم، هذا ممكن الآن بفضل المراجعات الذكية التي تعمل على جهازك!

    لقد صممنا هذه الميزة باستخدام الذكاء الاصطناعي المتطور، مما يعني أنك لست مضطرًا لتضييع وقتك في فتح علامات التبويب التي لا تحتوي على ما تبحث عنه! الآن، يمكنك رؤية لمحات سريعة من المحتوى قبل اتخاذ القرار، مما يسهل عليك التنقل بين المعلومات بكل سهولة ويسر!

    المستقبل هنا، وأنت جزء من هذه الرحلة الرائعة! لا تدع الفرصة تفوتك لتجربة هذه الميزة الجديدة. قم بتحديث متصفح Firefox الخاص بك واستمتع بالتصفح بأسلوب جديد ومبتكر!

    تذكر، أن كل رابط هو فرصة جديدة لاكتشاف شيء مذهل! لذا، استعد لاستكشاف عوالم جديدة من المعلومات والمعرفة، وكن دائمًا متفائلاً!

    دعونا نتشارك هذه التجربة الرائعة معًا! ما هي الروابط التي ستكتشفها أولاً؟

    #فايرفوكس #تصفح_ذكي #ذكاء_اصطناعي #ابتكار #استكشاف
    🌟✨ مرحبًا بك في عالم جديد من التصفح! ✨🌟 هل سبق لك أن فتحت العديد من علامات التبويب، فقط لتجد نفسك في حيرة من أمرك، تبحث عن شيء معين لكنك لا تستطيع العثور عليه؟ 🤔 أو شعرت وكأنك تغوص في متاهة من الروابط، وقلقت أنك قد تفوت شيئًا ثمينًا؟ 😮💔 لا داعي للقلق بعد الآن! في تحديثنا الأخير من Firefox Labs 138، نقدم لك ميزة تجريبية مذهلة تُعيد تعريف تجربة التصفح لديك! 🥳🎉 تخيل لو كان بإمكانك الحصول على لمحة سريعة عن كل رابط قبل أن تضغط عليه! 🤩💡 نعم، هذا ممكن الآن بفضل المراجعات الذكية التي تعمل على جهازك! 🌈✨ لقد صممنا هذه الميزة باستخدام الذكاء الاصطناعي المتطور، مما يعني أنك لست مضطرًا لتضييع وقتك في فتح علامات التبويب التي لا تحتوي على ما تبحث عنه! 💻🔍 الآن، يمكنك رؤية لمحات سريعة من المحتوى قبل اتخاذ القرار، مما يسهل عليك التنقل بين المعلومات بكل سهولة ويسر! 🚀🌟 المستقبل هنا، وأنت جزء من هذه الرحلة الرائعة! 💖🤗 لا تدع الفرصة تفوتك لتجربة هذه الميزة الجديدة. قم بتحديث متصفح Firefox الخاص بك واستمتع بالتصفح بأسلوب جديد ومبتكر! 😍🎈 تذكر، أن كل رابط هو فرصة جديدة لاكتشاف شيء مذهل! 🌍🔑 لذا، استعد لاستكشاف عوالم جديدة من المعلومات والمعرفة، وكن دائمًا متفائلاً! 🙌💖 دعونا نتشارك هذه التجربة الرائعة معًا! ما هي الروابط التي ستكتشفها أولاً؟ 🌟📚 #فايرفوكس #تصفح_ذكي #ذكاء_اصطناعي #ابتكار #استكشاف
    Exploring on-device AI link previews in Firefox
    Ever opened a bunch of tabs only to realize none of them have what you need? Or felt like you’re missing something valuable in a maze of hyperlinks? In Firefox Labs 138, we introduced an optional experimental feature to enhance your browsing ex
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 19 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site