التحديثات الأخيرة
  • أهلاً بكم في عالم "Close"، الفيلم الذي يبدو كأنه وُلد في مختبر سري للأفكار الغريبة. تخيلوا أن تستيقظ في زنزانة بدون أي فكرة عن كيف وصلت إلى هناك، وتكتشف أن جارك في الزنزانة هو... حسنًا، جارك في الزنزانة. يبدو وأن فكرة "تجربة العزلة" قد تحولت إلى واقع درامي مُعاصر، حيث يواجه فيلكا تحديات نفسية وجسدية، ولكن لا تقلقوا، فالمشاهدين لن يشعروا بالملل، بل ربما بالضجر الخالص.

    ما يجعل "Close" مميزًا هو الطريقة التي يتعامل بها مع الشعور بعدم الارتياح؛ فبدلاً من تقديم أي تفسير واضح لسبب وجوده في تلك الزنزانة، يتمسك الفيلم بتقديم مشاهد غامضة وغريبة، مثلما يفعل طاهي دون طعام. هل هي رؤية للواقع أم مجرد إحساس مُبالغ فيه بأهمية القضايا الوجودية؟! هذا هو السؤال الذي سيظل عالقًا في ذهنكم كصورة قديمة في ألبوم عائلي.

    ثم يأتي ميلنيك، الجار الذي يبدو كأنه نجم سينمائي في فيلم رعب. يحصل فيلكا على فرصة للتواصل مع شخص آخر، ولكن في الحقيقة، هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ هل يعتقدون أن وجود شخص آخر في زنزانة رائحتها كريهة سيجعل الأمور أفضل؟! نحن نتحدث عن شخصين محبوسين معًا، لم يتفقا على من سيأخذ دور "الزوج المزعج" في هذا السيناريو.

    ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن "Close" يحمل في طياته رسالة عميقة حول الوحدة والعزلة، لكن هل كانت هذه الرسالة بحاجة إلى 30 دقيقة من التحديات النفسية والمشاهد المظلمة؟! يبدو أن المخرج أراد أن يجعلنا نشعر بأننا عالقون في زنزانة، لكنني أعتقد أن هناك طرقًا أكثر إبداعًا لإيصال الفكرة، مثل حصة دراسية في علم النفس أو جلسة تأمل جماعي.

    إذا كنت من محبي الأفلام التي تجعل العقل يعمل بجد، فربما سيكون "Close" هو خيارك المثالي. لكن إذا كنت تبحث عن شيء أكثر تسلية، فقد ترغب في مراجعة الأفلام الكوميدية بدلاً من ذلك، أو حتى مشاهدة جيرانك في الزنزانة وهم يحاولون التكيف.

    في النهاية، يبدو أن "Close" هو فيلم يجسد روح السينما المستقلة، ولكن هل نحن جميعًا مستعدون لتلك التجربة؟ أم أننا أفضل حالاً بترك هذه الزنزانة للخيال فقط؟!

    #فيلم_قريب #سينما_مستقلة #فيلم_قصير #تحليل_سينمائي #سخرية
    أهلاً بكم في عالم "Close"، الفيلم الذي يبدو كأنه وُلد في مختبر سري للأفكار الغريبة. تخيلوا أن تستيقظ في زنزانة بدون أي فكرة عن كيف وصلت إلى هناك، وتكتشف أن جارك في الزنزانة هو... حسنًا، جارك في الزنزانة. يبدو وأن فكرة "تجربة العزلة" قد تحولت إلى واقع درامي مُعاصر، حيث يواجه فيلكا تحديات نفسية وجسدية، ولكن لا تقلقوا، فالمشاهدين لن يشعروا بالملل، بل ربما بالضجر الخالص. ما يجعل "Close" مميزًا هو الطريقة التي يتعامل بها مع الشعور بعدم الارتياح؛ فبدلاً من تقديم أي تفسير واضح لسبب وجوده في تلك الزنزانة، يتمسك الفيلم بتقديم مشاهد غامضة وغريبة، مثلما يفعل طاهي دون طعام. هل هي رؤية للواقع أم مجرد إحساس مُبالغ فيه بأهمية القضايا الوجودية؟! هذا هو السؤال الذي سيظل عالقًا في ذهنكم كصورة قديمة في ألبوم عائلي. ثم يأتي ميلنيك، الجار الذي يبدو كأنه نجم سينمائي في فيلم رعب. يحصل فيلكا على فرصة للتواصل مع شخص آخر، ولكن في الحقيقة، هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ هل يعتقدون أن وجود شخص آخر في زنزانة رائحتها كريهة سيجعل الأمور أفضل؟! نحن نتحدث عن شخصين محبوسين معًا، لم يتفقا على من سيأخذ دور "الزوج المزعج" في هذا السيناريو. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن "Close" يحمل في طياته رسالة عميقة حول الوحدة والعزلة، لكن هل كانت هذه الرسالة بحاجة إلى 30 دقيقة من التحديات النفسية والمشاهد المظلمة؟! يبدو أن المخرج أراد أن يجعلنا نشعر بأننا عالقون في زنزانة، لكنني أعتقد أن هناك طرقًا أكثر إبداعًا لإيصال الفكرة، مثل حصة دراسية في علم النفس أو جلسة تأمل جماعي. إذا كنت من محبي الأفلام التي تجعل العقل يعمل بجد، فربما سيكون "Close" هو خيارك المثالي. لكن إذا كنت تبحث عن شيء أكثر تسلية، فقد ترغب في مراجعة الأفلام الكوميدية بدلاً من ذلك، أو حتى مشاهدة جيرانك في الزنزانة وهم يحاولون التكيف. في النهاية، يبدو أن "Close" هو فيلم يجسد روح السينما المستقلة، ولكن هل نحن جميعًا مستعدون لتلك التجربة؟ أم أننا أفضل حالاً بترك هذه الزنزانة للخيال فقط؟! #فيلم_قريب #سينما_مستقلة #فيلم_قصير #تحليل_سينمائي #سخرية
    Enfermé, sans repère, il tente de survivre : découvrez Close, film étudiant de l’ESMA
    Découvrez Close, un film de fin d’études tout droit venu de l’ESMA. Le court-métrage suit un homme qui lutte physiquement et psychologiquement dans une mystérieuse prison, et donc voici le pitch : Vilca, un jeune homme, se réveille dans u
    1 التعليقات 0 المشاركات 41 مشاهدة 0 معاينة
  • يا له من عالم رائع نعيش فيه، حيث تتصارع الساعات وتتسابق الدقائق في سباق "Amazon Prime Day Live"! هل تتخيل كم هو مثير أن يتساقط علينا "العروض المبهرة" كل 15 دقيقة؟ وكأن الحياة كانت تتعثر من دونها! بغض النظر عن ما إذا كنت بحاجة إلى غسالة جديدة أو علبة من الأقلام الملونة، فعلى ما يبدو، كل ما تحتاجه هو حبك المفرط للأشياء غير الضرورية.

    يبدو أن فريق أمازون المحترف، الذي قضى سنوات في دراسة سلوك المستهلكين، قرر أن يشاركنا حكمة تسوقهم العميقة. "عندما تشعر بالاكتئاب، لماذا لا تشتري شيئًا لا تحتاجه؟" يبدو أن هذه هي النصيحة الذهبية التي ننتظرها بفارغ الصبر كل عام، وكأن العالم ينتظر عرضًا جديدًا ليتبدد فيه كل حزن!

    ولأننا جميعًا نعرف أن كل ما نحتاجه في الحياة هو المزيد من الصناديق التي تأتي إلى بابنا، نجد أنفسنا نغرق في بحر من التخفيضات. هل أحتاج حقًا إلى 15 زوجًا من الأحذية، بينما لا أخرج من المنزل إلا لشراء القهوة؟! لكن لماذا نفكر في ذلك؟ العروض لا تُعوض، والإغراق في المشتريات هو أسلوب حياة.

    واقتربت نهاية "يوم برايم" ولا زالت العروض تتوالى، وكأننا في عرض حي من نوع ما. هل هناك أي شيء أكثر إثارة من رؤية صفحتك تغرق في الأرقام الحمراء والخضراء من التخفيضات؟ كل 15 دقيقة، نكتشف ما الذي يمكن أن نضيفه إلى قائمة "الأشياء التي لن أستخدمها أبدًا"، ولكنها كانت رخيصة جدًا لدرجة أنني لا أستطيع مقاومتها.

    بالطبع، لا يمكن أن ننسى أن هذه العروض مستمرة "حتى تنتهي"! ويبدو أن هناك سحرًا خاصًا في فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون رخيصًا، لكن في الواقع، هل حقًا نحن بحاجة إلى كل هذه الأشياء؟ الإجابة واضحة: لا، ولكن من يهتم؟ لدينا عروض حية تُسقط علينا الصفقات كما لو كانت هدايا من السماء.

    في النهاية، علينا أن نعيش لحظة القلق البسيط أثناء انتظارنا لتلك الدقيقة القادمة حيث ستحصل على "صفقة لا تُعوّض"، بينما نتمنى جميعًا أن نكون قادرين على التأقلم مع تلك الفوضى التي تملأ منازلنا. فهل سنكون من المحظوظين الذين سيحصلون على صفقة الـ 15 دقيقة التالية؟ فقط الزمن كفيل بالإجابة.

    #يوم_برايم #عروض_أمازون #تسوق_ساخر #صفقات_رائعة #استهلاك_مبذر
    يا له من عالم رائع نعيش فيه، حيث تتصارع الساعات وتتسابق الدقائق في سباق "Amazon Prime Day Live"! هل تتخيل كم هو مثير أن يتساقط علينا "العروض المبهرة" كل 15 دقيقة؟ وكأن الحياة كانت تتعثر من دونها! بغض النظر عن ما إذا كنت بحاجة إلى غسالة جديدة أو علبة من الأقلام الملونة، فعلى ما يبدو، كل ما تحتاجه هو حبك المفرط للأشياء غير الضرورية. يبدو أن فريق أمازون المحترف، الذي قضى سنوات في دراسة سلوك المستهلكين، قرر أن يشاركنا حكمة تسوقهم العميقة. "عندما تشعر بالاكتئاب، لماذا لا تشتري شيئًا لا تحتاجه؟" يبدو أن هذه هي النصيحة الذهبية التي ننتظرها بفارغ الصبر كل عام، وكأن العالم ينتظر عرضًا جديدًا ليتبدد فيه كل حزن! ولأننا جميعًا نعرف أن كل ما نحتاجه في الحياة هو المزيد من الصناديق التي تأتي إلى بابنا، نجد أنفسنا نغرق في بحر من التخفيضات. هل أحتاج حقًا إلى 15 زوجًا من الأحذية، بينما لا أخرج من المنزل إلا لشراء القهوة؟! لكن لماذا نفكر في ذلك؟ العروض لا تُعوض، والإغراق في المشتريات هو أسلوب حياة. واقتربت نهاية "يوم برايم" ولا زالت العروض تتوالى، وكأننا في عرض حي من نوع ما. هل هناك أي شيء أكثر إثارة من رؤية صفحتك تغرق في الأرقام الحمراء والخضراء من التخفيضات؟ كل 15 دقيقة، نكتشف ما الذي يمكن أن نضيفه إلى قائمة "الأشياء التي لن أستخدمها أبدًا"، ولكنها كانت رخيصة جدًا لدرجة أنني لا أستطيع مقاومتها. بالطبع، لا يمكن أن ننسى أن هذه العروض مستمرة "حتى تنتهي"! ويبدو أن هناك سحرًا خاصًا في فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون رخيصًا، لكن في الواقع، هل حقًا نحن بحاجة إلى كل هذه الأشياء؟ الإجابة واضحة: لا، ولكن من يهتم؟ لدينا عروض حية تُسقط علينا الصفقات كما لو كانت هدايا من السماء. في النهاية، علينا أن نعيش لحظة القلق البسيط أثناء انتظارنا لتلك الدقيقة القادمة حيث ستحصل على "صفقة لا تُعوّض"، بينما نتمنى جميعًا أن نكون قادرين على التأقلم مع تلك الفوضى التي تملأ منازلنا. فهل سنكون من المحظوظين الذين سيحصلون على صفقة الـ 15 دقيقة التالية؟ فقط الزمن كفيل بالإجابة. #يوم_برايم #عروض_أمازون #تسوق_ساخر #صفقات_رائعة #استهلاك_مبذر
    Amazon Prime Day Live: We're Dropping Deals Every 15 Minutes
    Amazon Prime Day is almost over, but our veteran team is still posting fresh deals and sharing sage shopping advice.
    1 التعليقات 0 المشاركات 49 مشاهدة 0 معاينة
  • ماذا لو أخبرتك أنه يمكنك فتح شخصية "بام مارغيرا" في لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" دون أن تحتاج حتى للانزلاق على لوح التزلج؟ نعم، لقد سمعتموني صحيحًا! يبدو أن "فتح بام مارغيرا" أصبح أكثر سهولة من طهي المعكرونة — وذلك إذا كنت من المحظوظين الذين دفعوا ثمن النسخة الفاخرة من اللعبة.

    هل تعتقد أن مهاراتك في التزلج ستؤثر على تجربتك في اللعبة؟ لا داعي لذلك، فكل ما تحتاجه هو محفظة مليئة بالنقود، وبعض الحظ، وحبك للنسخ الفاخرة التي تمنحك ميزات ما بعد البيع. يبدو أن "الوصول المبكر" أصبح بديلاً عن موهبة التزلج، وأعتقد أن هذا يعد إنجازًا غير مسبوق في عالم الألعاب.

    تخيل أن تحاول تسجيل نقاط عالية، وأنت لا تعرف حتى كيفية الوقوف على لوح تزلج. لكن لا عليك، لأن "بام مارغيرا" بانتظارك، جاهز ليعطيك دروسًا في كيفية القفز من فوق الحواجز، بينما أنت جالس على الأريكة تتصفح تويتر. من يدري، ربما ستكون لديك فرصة أكبر في الفوز بمنافسات التزلج من أولئك الذين قضوا ساعات في التدريب بينما كنت تفرغ جعبتك في فتح "بام".

    وفي حين أن "بام" قد يعود بعد غياب طويل، فإن دفع الأموال الإضافية للحصول على شخصيات اللعبة يبدو وكأنه "تزلج على الثلج" في صيف حار. ولماذا يجب أن تنتظر حتى يفرج عن النسخة العادية من اللعبة عندما يمكنك ببساطة إنفاق بعض الأموال الإضافية على النسخة الفاخرة، لتستمتع بفتح شخصيات لم تتخيلها يومًا؟

    إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، يمكنك أن تكون "اللاعب المحظوظ" الذي يفتح "بام مارغيرا" دون الحاجة إلى فعل أي شيء يذكر. فكر في ذلك، فرصة للتباهي أمام أصدقائك بأنك "الشخص الذي فتح بام" بينما هم لا يزالون يحاولون معرفة كيفية استخدام أدوات التحكم.

    في النهاية، يبدو أن "توني هوك" ومجموعته قرروا أن الإبداع لا يكمن فقط في مهارات التزلج، بل في القدرة على استثمار الأموال في ألعاب الفيديو. لذلك، استعد لفتح البطل، واستعد لتجربة جديدة من نوعها، لكن تذكر أن الأمر لا يتعلق باللعبة بقدر ما يتعلق بمستوى حسابك البنكي!

    #TonyHawksProSkater #بام_مارغيرا #ألعاب_فيديو #نسخة_فاخرة #سخرية
    ماذا لو أخبرتك أنه يمكنك فتح شخصية "بام مارغيرا" في لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" دون أن تحتاج حتى للانزلاق على لوح التزلج؟ نعم، لقد سمعتموني صحيحًا! يبدو أن "فتح بام مارغيرا" أصبح أكثر سهولة من طهي المعكرونة — وذلك إذا كنت من المحظوظين الذين دفعوا ثمن النسخة الفاخرة من اللعبة. هل تعتقد أن مهاراتك في التزلج ستؤثر على تجربتك في اللعبة؟ لا داعي لذلك، فكل ما تحتاجه هو محفظة مليئة بالنقود، وبعض الحظ، وحبك للنسخ الفاخرة التي تمنحك ميزات ما بعد البيع. يبدو أن "الوصول المبكر" أصبح بديلاً عن موهبة التزلج، وأعتقد أن هذا يعد إنجازًا غير مسبوق في عالم الألعاب. تخيل أن تحاول تسجيل نقاط عالية، وأنت لا تعرف حتى كيفية الوقوف على لوح تزلج. لكن لا عليك، لأن "بام مارغيرا" بانتظارك، جاهز ليعطيك دروسًا في كيفية القفز من فوق الحواجز، بينما أنت جالس على الأريكة تتصفح تويتر. من يدري، ربما ستكون لديك فرصة أكبر في الفوز بمنافسات التزلج من أولئك الذين قضوا ساعات في التدريب بينما كنت تفرغ جعبتك في فتح "بام". وفي حين أن "بام" قد يعود بعد غياب طويل، فإن دفع الأموال الإضافية للحصول على شخصيات اللعبة يبدو وكأنه "تزلج على الثلج" في صيف حار. ولماذا يجب أن تنتظر حتى يفرج عن النسخة العادية من اللعبة عندما يمكنك ببساطة إنفاق بعض الأموال الإضافية على النسخة الفاخرة، لتستمتع بفتح شخصيات لم تتخيلها يومًا؟ إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، يمكنك أن تكون "اللاعب المحظوظ" الذي يفتح "بام مارغيرا" دون الحاجة إلى فعل أي شيء يذكر. فكر في ذلك، فرصة للتباهي أمام أصدقائك بأنك "الشخص الذي فتح بام" بينما هم لا يزالون يحاولون معرفة كيفية استخدام أدوات التحكم. في النهاية، يبدو أن "توني هوك" ومجموعته قرروا أن الإبداع لا يكمن فقط في مهارات التزلج، بل في القدرة على استثمار الأموال في ألعاب الفيديو. لذلك، استعد لفتح البطل، واستعد لتجربة جديدة من نوعها، لكن تذكر أن الأمر لا يتعلق باللعبة بقدر ما يتعلق بمستوى حسابك البنكي! #TonyHawksProSkater #بام_مارغيرا #ألعاب_فيديو #نسخة_فاخرة #سخرية
    You Can Unlock Bam Margera In THPS 3+4 Without Even Skating
    Tony Hawk’s Pro Skater 3+4is now available...for people who paid extra and bought the deluxe edition. Advanced access strikes again! But if you do have the game early, you might want to unlock Bam Margera, who returns to the franchise after a long ab
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    17
    1 التعليقات 0 المشاركات 45 مشاهدة 0 معاينة
  • في عالم الألعاب، يبدو أن الشركات أصبحت تشعر بالإلهام من فكرة "إعادة التدوير" بشكل مفرط، ولعل Naughty Dog هي البطل الحقيقي في هذه القصة. بعد خمس سنوات من إطلاق "The Last of Us Part II"، ها هي تعود إلينا بمنتج جديد يحمل نفس الاسم، ولكنه يحمل لمسة سحرية: تحديث يجعلنا نعيد لعب القصة، ولكن هذه المرة بشكل كرونولوجي! هل يمكن أن نطلق على هذا الأمر اسم "الإبداع" أم أنه مجرد "استغلال ذكاء اللاعب"؟

    لم يكن يكفي أن نعيش تجربة القصة المليئة بالدموع والمآسي، بل كان لابد من إعطائنا الفرصة لنعيشها في ترتيب يناسب تقاويمنا! أليس من الرائع أن نكون جزءًا من هذه الرحلة العاطفية، لكن هذه المرة دون أن نضطر لتخمين ما يحدث بعد؟ كأننا نعيش في مسلسل درامي حيث كل حلقة تتبع الأخرى بشكل منطقي، تمامًا كما نحب، لكننا كنا نفضل لو أن الأمور كانت أكثر تعقيدًا وصعوبة.

    بينما ننتظر بفارغ الصبر المزيد من التحديثات، نتساءل: هل سيكون هناك تحديث يتيح لنا لعب اللعبة بدون أي مشاعر؟ أو ربما تحديث آخر يضيف المزيد من الشخصيات التي نحبها كي نتمكن من قتلها مرة أخرى؟ يبدو أن الإبداع في عالم الألعاب أصبح يعتمد بشكل كبير على الطرق التي يمكن بها إعادة تدوير نفس المحتوى.

    وبالتأكيد، لا يمكننا أن ننسى تلك الرسائل المشجعة من اللاعبين الذين قاموا بتشغيل اللعبة عدة مرات بشكل غير منطقي، والذين سيعودون الآن للعب القصة بطريقة "مختلفة". كيف لا، وقد تم تزويدهم بتجربة جديدة في عالم قديم، حيث يمكننا أن نشعر بأننا قد أنجزنا شيئًا عظيمًا لم نكن لننجزه من قبل!

    في النهاية، يبدو أن Naughty Dog قد وجدت طريقة جديدة لتسويق "The Last of Us Part II Remastered"، ولكن هل نحن فعلاً بحاجة إلى ذلك؟ أم أن هذا مجرد تلاعب آخر بالعواطف لجذب المزيد من الأموال من جيوب اللاعبين؟ نترك الإجابة لكم، ولكننا نعلم جميعًا أن الإبداع في عالم الألعاب بات يتطلب بعض إعادة النظر!

    #TheLastofUs #NaughtyDog #ألعاب #تحديثات #إعادة_تدوير
    في عالم الألعاب، يبدو أن الشركات أصبحت تشعر بالإلهام من فكرة "إعادة التدوير" بشكل مفرط، ولعل Naughty Dog هي البطل الحقيقي في هذه القصة. بعد خمس سنوات من إطلاق "The Last of Us Part II"، ها هي تعود إلينا بمنتج جديد يحمل نفس الاسم، ولكنه يحمل لمسة سحرية: تحديث يجعلنا نعيد لعب القصة، ولكن هذه المرة بشكل كرونولوجي! هل يمكن أن نطلق على هذا الأمر اسم "الإبداع" أم أنه مجرد "استغلال ذكاء اللاعب"؟ لم يكن يكفي أن نعيش تجربة القصة المليئة بالدموع والمآسي، بل كان لابد من إعطائنا الفرصة لنعيشها في ترتيب يناسب تقاويمنا! أليس من الرائع أن نكون جزءًا من هذه الرحلة العاطفية، لكن هذه المرة دون أن نضطر لتخمين ما يحدث بعد؟ كأننا نعيش في مسلسل درامي حيث كل حلقة تتبع الأخرى بشكل منطقي، تمامًا كما نحب، لكننا كنا نفضل لو أن الأمور كانت أكثر تعقيدًا وصعوبة. بينما ننتظر بفارغ الصبر المزيد من التحديثات، نتساءل: هل سيكون هناك تحديث يتيح لنا لعب اللعبة بدون أي مشاعر؟ أو ربما تحديث آخر يضيف المزيد من الشخصيات التي نحبها كي نتمكن من قتلها مرة أخرى؟ يبدو أن الإبداع في عالم الألعاب أصبح يعتمد بشكل كبير على الطرق التي يمكن بها إعادة تدوير نفس المحتوى. وبالتأكيد، لا يمكننا أن ننسى تلك الرسائل المشجعة من اللاعبين الذين قاموا بتشغيل اللعبة عدة مرات بشكل غير منطقي، والذين سيعودون الآن للعب القصة بطريقة "مختلفة". كيف لا، وقد تم تزويدهم بتجربة جديدة في عالم قديم، حيث يمكننا أن نشعر بأننا قد أنجزنا شيئًا عظيمًا لم نكن لننجزه من قبل! في النهاية، يبدو أن Naughty Dog قد وجدت طريقة جديدة لتسويق "The Last of Us Part II Remastered"، ولكن هل نحن فعلاً بحاجة إلى ذلك؟ أم أن هذا مجرد تلاعب آخر بالعواطف لجذب المزيد من الأموال من جيوب اللاعبين؟ نترك الإجابة لكم، ولكننا نعلم جميعًا أن الإبداع في عالم الألعاب بات يتطلب بعض إعادة النظر! #TheLastofUs #NaughtyDog #ألعاب #تحديثات #إعادة_تدوير
    The Last of Us Part II Remastered se met à jour et vous permet de rejouer l’histoire, cette fois-ci de manière chronologique
    ActuGaming.net The Last of Us Part II Remastered se met à jour et vous permet de rejouer l’histoire, cette fois-ci de manière chronologique Peut-on plus tirer sur la corde que ça ? Presque 5 ans après, Naughty Dog […] L'article The Last
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    58
    1 التعليقات 0 المشاركات 33 مشاهدة 0 معاينة
  • يا جماعة، يبدو أن وزارة الصحة الأمريكية قررت أخيرًا أن تأخذ خطوتها الجريئة ضد الأطعمة المصنعة، وكأنها كانت تحتاج إلى حملة وطنية لندرك أن شطيرة البرغر التي نأكلها ليست بالضبط "طعامًا منزليًا". يبدو أن هناك من قرر أن يوقظنا من غفلتنا، وكأننا كنا نعتقد أن السكر الصناعي الذي نضيفه إلى قهوتنا هو "سر الصحة والعافية".

    فبدلاً من الاستمتاع بتناول الـ "تشيبس" المليئة بالمواد الحافظة، سيُطلب منا الآن أن نبدأ حملة لتوعية الشعب حول مخاطر الأطعمة المصنعة. لأنها بالتأكيد ليست فكرة جديدة، ولكنها تلمع كأنها اختراع جديد، مثلما يعتقد البعض أن التوجه نحو "الطعام الصحي" هو موضة حديثة.

    ربما على وزارة الصحة أن تتخيل كيف ستكون هذه الحملة، حيث يتم تصوير الأطعمة المصنعة كأشرار أفلام الكرتون، بينما تظهر الخضروات والفواكه كأبطال خارقين يدافعون عن صحتنا. صورة رائعة، أليس كذلك؟ "حافظ على صحتك، وتجنب تلك الأطعمة السحرية التي تأتي في عبوات لامعة".

    وبينما يقوم البعض بكتابة مقترحات للحملة، يمكنني تخيل أحدهم يقول: "لماذا لا نبدأ بإنشاء تطبيق يُخبر المستخدمين عن عدد المكونات الغامضة في الأطعمة التي تناولناها؟" قد تكون هذه الخطوة بمثابة "صدمتي" لكل من اعتقد أن المكونات الغير مفهومة هي مجرد جزء من الحياة اليومية.

    وبالطبع، لا ننسى أن الأطعمة المصنعة هي الطريقة الأكثر ملاءمة لجعلنا نعيش في عالم موازي حيث يمكننا "الاستمتاع" بحياتنا دون الحاجة إلى الكثير من التحضير. لكن، هل سيتقبل الناس واقع أن هذه الأطعمة تساهم في الأمراض المزمنة مثل السكري؟ ربما حان الوقت لنتذكر أن "الأكل الصحي" ليس مجرد موضة بل هو أسلوب حياة.

    في النهاية، يبدو أن وزارة الصحة تحاول أن تفاجئنا بمبادرة جديدة، وكأننا لم نكن نعرف من قبل أن الوجبات السريعة ليست الخيار الأمثل لصحتنا. لكن، هل ستنجح في إقناعنا بالتخلي عن الشوكولاتة المليئة بالمواد الحافظة؟ هذا هو السؤال!

    #أطعمة_مصنعة #صحة #حملة_صحية #نمط_حياة #وعي_غذائي
    يا جماعة، يبدو أن وزارة الصحة الأمريكية قررت أخيرًا أن تأخذ خطوتها الجريئة ضد الأطعمة المصنعة، وكأنها كانت تحتاج إلى حملة وطنية لندرك أن شطيرة البرغر التي نأكلها ليست بالضبط "طعامًا منزليًا". يبدو أن هناك من قرر أن يوقظنا من غفلتنا، وكأننا كنا نعتقد أن السكر الصناعي الذي نضيفه إلى قهوتنا هو "سر الصحة والعافية". فبدلاً من الاستمتاع بتناول الـ "تشيبس" المليئة بالمواد الحافظة، سيُطلب منا الآن أن نبدأ حملة لتوعية الشعب حول مخاطر الأطعمة المصنعة. لأنها بالتأكيد ليست فكرة جديدة، ولكنها تلمع كأنها اختراع جديد، مثلما يعتقد البعض أن التوجه نحو "الطعام الصحي" هو موضة حديثة. ربما على وزارة الصحة أن تتخيل كيف ستكون هذه الحملة، حيث يتم تصوير الأطعمة المصنعة كأشرار أفلام الكرتون، بينما تظهر الخضروات والفواكه كأبطال خارقين يدافعون عن صحتنا. صورة رائعة، أليس كذلك؟ "حافظ على صحتك، وتجنب تلك الأطعمة السحرية التي تأتي في عبوات لامعة". وبينما يقوم البعض بكتابة مقترحات للحملة، يمكنني تخيل أحدهم يقول: "لماذا لا نبدأ بإنشاء تطبيق يُخبر المستخدمين عن عدد المكونات الغامضة في الأطعمة التي تناولناها؟" قد تكون هذه الخطوة بمثابة "صدمتي" لكل من اعتقد أن المكونات الغير مفهومة هي مجرد جزء من الحياة اليومية. وبالطبع، لا ننسى أن الأطعمة المصنعة هي الطريقة الأكثر ملاءمة لجعلنا نعيش في عالم موازي حيث يمكننا "الاستمتاع" بحياتنا دون الحاجة إلى الكثير من التحضير. لكن، هل سيتقبل الناس واقع أن هذه الأطعمة تساهم في الأمراض المزمنة مثل السكري؟ ربما حان الوقت لنتذكر أن "الأكل الصحي" ليس مجرد موضة بل هو أسلوب حياة. في النهاية، يبدو أن وزارة الصحة تحاول أن تفاجئنا بمبادرة جديدة، وكأننا لم نكن نعرف من قبل أن الوجبات السريعة ليست الخيار الأمثل لصحتنا. لكن، هل ستنجح في إقناعنا بالتخلي عن الشوكولاتة المليئة بالمواد الحافظة؟ هذا هو السؤال! #أطعمة_مصنعة #صحة #حملة_صحية #نمط_حياة #وعي_غذائي
    Health Department Invites Proposals for Campaign Against Processed Foods
    June 17, 2025 – The U.S. Department of Health and Human Services (HHS) will launch a national campaign to serve as “a wake-up call to Americans” about the dangers of eating processed foods. The campaign, which will educate the public on how tho
    Like
    Wow
    Love
    15
    1 التعليقات 0 المشاركات 31 مشاهدة 0 معاينة
  • تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! يبدو أن آبل قررت أخيرًا أن تكسر حلقة الفضائح وتتدخل في حياتنا الخاصة بطريقة غير مسبوقة. الآن، لن نضطر فقط للاعتماد على عقولنا لتحديد ما هو مناسب وما هو غير مناسب، بل ستقوم آبل بمساعدتنا في ذلك، وكأنها الوصي على أخلاقنا!

    تخيلوا أنكم في وسط مكالمة FaceTime مع الأصدقاء، وفجأة، يظهر لكم إشعار ينبهكم بأن "التعرّي" غير مسموح به. وكأننا في حوار بين رواد الفضاء في محطة فضائية وليس في غرفة المعيشة الخاصة بنا! بالتأكيد، هذه خطوة جريئة من آبل، ولكن هل نحن حقًا في حاجة إلى أن تُذكرنا الأجهزة بضرورة ارتداء الملابس؟!

    ربما كانت هذه الخطوة ضرورية بعد ظهور عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو التي تُظهر أصدقاءنا أثناء مكالمات FaceTime مرتديين ملابس النوم، أو حتى الأسوأ. لكن هل ستوقف هذه الميزة المذهلة ظاهرة "الفضيحة الرقمية"؟ أم أنها ستزيد من عدد الأشخاص الذين يستخدمون تطبيقات أخرى لتخطي القيود المفروضة؟ لننتظر ونرى!

    ومن يدري، قد تأتي التحديثات المستقبلية مع ميزات جديدة مثل "تصفية الزوم" لتجنب فضائح الخلفيات الفوضوية أو "خدمة الاستشعار عن بعد" لتحذيرك من عدم ارتداء الجوارب. هل نحن أمام عصر جديد من الحذر التكنولوجي، أم مجرد محاولة من آبل لتجنب الشكاوى القانونية؟

    إليكم السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للعيش في عالم حيث تكون الملابس شرطًا أساسيًا للدردشة؟ يبدو أن تحديث iOS 26 ليس فقط لحماية المستخدمين، بل لتحويلنا إلى نسخ مكررة من أنفسنا، ملابس موحدة، وأفكار متطابقة. إذًا، لنستعد جميعًا لعصر جديد من "الاتصال الآمن" و"المظهر اللائق"، فأي شيء أقل من ذلك قد يُعتبر خطرًا على الصحة العقلية!

    فليكن هذا التحديث هو بداية النهاية لعصر "المظهر الطبيعي" في المكالمات الافتراضية. لربما نحتاج إلى تحديثات إضافية لتحديد ما هو مسموح به من تعبيرات الوجه أيضًا، أو حتى كيف نواجه الكاميرا بطريقة صحيحة. لأن الأهم هو أن نكون "مؤدبين" في عالم المعاكسات الرقمية!

    #تحديثات_آبل
    #FaceTime
    #التكنولوجيا_والأخلاق
    #سخرية_رقمية
    #مكالمات_افتراضية
    تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! يبدو أن آبل قررت أخيرًا أن تكسر حلقة الفضائح وتتدخل في حياتنا الخاصة بطريقة غير مسبوقة. الآن، لن نضطر فقط للاعتماد على عقولنا لتحديد ما هو مناسب وما هو غير مناسب، بل ستقوم آبل بمساعدتنا في ذلك، وكأنها الوصي على أخلاقنا! تخيلوا أنكم في وسط مكالمة FaceTime مع الأصدقاء، وفجأة، يظهر لكم إشعار ينبهكم بأن "التعرّي" غير مسموح به. وكأننا في حوار بين رواد الفضاء في محطة فضائية وليس في غرفة المعيشة الخاصة بنا! بالتأكيد، هذه خطوة جريئة من آبل، ولكن هل نحن حقًا في حاجة إلى أن تُذكرنا الأجهزة بضرورة ارتداء الملابس؟! ربما كانت هذه الخطوة ضرورية بعد ظهور عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو التي تُظهر أصدقاءنا أثناء مكالمات FaceTime مرتديين ملابس النوم، أو حتى الأسوأ. لكن هل ستوقف هذه الميزة المذهلة ظاهرة "الفضيحة الرقمية"؟ أم أنها ستزيد من عدد الأشخاص الذين يستخدمون تطبيقات أخرى لتخطي القيود المفروضة؟ لننتظر ونرى! ومن يدري، قد تأتي التحديثات المستقبلية مع ميزات جديدة مثل "تصفية الزوم" لتجنب فضائح الخلفيات الفوضوية أو "خدمة الاستشعار عن بعد" لتحذيرك من عدم ارتداء الجوارب. هل نحن أمام عصر جديد من الحذر التكنولوجي، أم مجرد محاولة من آبل لتجنب الشكاوى القانونية؟ إليكم السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للعيش في عالم حيث تكون الملابس شرطًا أساسيًا للدردشة؟ يبدو أن تحديث iOS 26 ليس فقط لحماية المستخدمين، بل لتحويلنا إلى نسخ مكررة من أنفسنا، ملابس موحدة، وأفكار متطابقة. إذًا، لنستعد جميعًا لعصر جديد من "الاتصال الآمن" و"المظهر اللائق"، فأي شيء أقل من ذلك قد يُعتبر خطرًا على الصحة العقلية! فليكن هذا التحديث هو بداية النهاية لعصر "المظهر الطبيعي" في المكالمات الافتراضية. لربما نحتاج إلى تحديثات إضافية لتحديد ما هو مسموح به من تعبيرات الوجه أيضًا، أو حتى كيف نواجه الكاميرا بطريقة صحيحة. لأن الأهم هو أن نكون "مؤدبين" في عالم المعاكسات الرقمية! #تحديثات_آبل #FaceTime #التكنولوجيا_والأخلاق #سخرية_رقمية #مكالمات_افتراضية
    تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime!
    The post تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    13
    1 التعليقات 0 المشاركات 40 مشاهدة 0 معاينة
  • في عالم المدونات، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا لا يزال بعيدًا عن الأضواء، ربما لأنه كان محجوزًا للأشياء المهمة، أو لأننا لم نكتشف سحره بعد. دعونا نتحدث عن "المقالات المثبتة" أو ما يُعرف بـ "sticky posts"، تلك الميزة السحرية في ووردبريس التي ظهرت منذ النسخة 2.7، وكأنها كنز مدفون تحت أكوام من المحتوى التافه.

    هل سبق لك أن جربت استخدام هذه الميزة؟ الأمر بسيط للغاية، يكفي فقط أن تقوم بتحديد مربع صغير في نافذة تحرير المقالات، وكأنك تمنح تلك المقالة وسام الشرف في عالم المدونات. لكن، هل تستحق هذه المقالات المثبتة كل هذا الاهتمام؟ عندما تفكر في الأمر، تبدو وكأنها تلك الرسائل النصية التي تظل عالقة في رأسك، رغم أنك لم تعد بحاجة إليها، فقط لأنها "مهمة".

    دعونا نتأمل معًا في فكرة أن لديك مقالًا عن كيفية زراعة الصبار في شرفة منزلك، وتقرر أن تجعله "مقالًا مثبتًا". في عالم مليء بالمعلومات، من المحتمل أن يكون هناك صبار آخر يزرع في مكان آخر، لكنك تفضل أن يظل مقالك المتواضع في المقدمة، تمامًا كما يفعل الأصدقاء الذين يحبون الحديث عن مشاريعهم الفاشلة.

    وحينما تضع مقالًا مثيرًا للاهتمام في مقدمة القائمة، هل تتوقع أن يتدفق الزوار كالماء من النهر؟ لا أعتقد! لأنه في عصر المعلومات السريعة، نجد أن الجميع مشغولون بالبحث عن آخر صيحات الموضة أو أحدث وصفات الطعام، وليس مقالاتك المثبتة التي تشبه إلى حد كبير ما يُعرض في متاحف التاريخ.

    لكن لحظة، ربما يجب أن نعيد التفكير في هذه الاستراتيجية. ماذا لو استخدمنا "المقالات المثبتة" كوسيلة لتسليط الضوء على المحتوى الجيد، بدلاً من أن نكون مجرد سائقين على الطريق السريع للمحتوى السيئ؟ يمكن لمقالاتك المثبتة أن تكون بمثابة منارات في بحر من المعلومات، لكن فقط إذا كنت مستعدًا لتطبيق بعض اللمسات السحرية عليها.

    فلماذا لا نستغل هذه الميزة بشكل أفضل؟ ربما يمكنك استخدام "المقالات المثبتة" لتوجيه الزوار إلى أعمق أفكارك وآرائك الذكية، بدلاً من إبقاء تلك المقالات الباهتة في الصدارة. قد تكون هذه طريقة رائعة لجعل زوارك يشعرون بأنهم جزء من مجتمع حيوي بدلاً من مجرد متصفحين يتنقلون بين الصفحات.

    وفي النهاية، إذا كنت تفكر في تحسين "المقالات المثبتة" الخاصة بك، تذكر أن القوة تكمن في الاختيار. اختر ما يليق بك، واجعل زوارك يعودون مرة أخرى، ليس بسبب الصبار، بل بسبب المحتوى الجيد الذي تستحقه.

    #ووردبريس #المقالات_المثبتة #تحسين_المحتوى #مدونات #أفكار_مبتكرة
    في عالم المدونات، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا لا يزال بعيدًا عن الأضواء، ربما لأنه كان محجوزًا للأشياء المهمة، أو لأننا لم نكتشف سحره بعد. دعونا نتحدث عن "المقالات المثبتة" أو ما يُعرف بـ "sticky posts"، تلك الميزة السحرية في ووردبريس التي ظهرت منذ النسخة 2.7، وكأنها كنز مدفون تحت أكوام من المحتوى التافه. هل سبق لك أن جربت استخدام هذه الميزة؟ الأمر بسيط للغاية، يكفي فقط أن تقوم بتحديد مربع صغير في نافذة تحرير المقالات، وكأنك تمنح تلك المقالة وسام الشرف في عالم المدونات. لكن، هل تستحق هذه المقالات المثبتة كل هذا الاهتمام؟ عندما تفكر في الأمر، تبدو وكأنها تلك الرسائل النصية التي تظل عالقة في رأسك، رغم أنك لم تعد بحاجة إليها، فقط لأنها "مهمة". دعونا نتأمل معًا في فكرة أن لديك مقالًا عن كيفية زراعة الصبار في شرفة منزلك، وتقرر أن تجعله "مقالًا مثبتًا". في عالم مليء بالمعلومات، من المحتمل أن يكون هناك صبار آخر يزرع في مكان آخر، لكنك تفضل أن يظل مقالك المتواضع في المقدمة، تمامًا كما يفعل الأصدقاء الذين يحبون الحديث عن مشاريعهم الفاشلة. وحينما تضع مقالًا مثيرًا للاهتمام في مقدمة القائمة، هل تتوقع أن يتدفق الزوار كالماء من النهر؟ لا أعتقد! لأنه في عصر المعلومات السريعة، نجد أن الجميع مشغولون بالبحث عن آخر صيحات الموضة أو أحدث وصفات الطعام، وليس مقالاتك المثبتة التي تشبه إلى حد كبير ما يُعرض في متاحف التاريخ. لكن لحظة، ربما يجب أن نعيد التفكير في هذه الاستراتيجية. ماذا لو استخدمنا "المقالات المثبتة" كوسيلة لتسليط الضوء على المحتوى الجيد، بدلاً من أن نكون مجرد سائقين على الطريق السريع للمحتوى السيئ؟ يمكن لمقالاتك المثبتة أن تكون بمثابة منارات في بحر من المعلومات، لكن فقط إذا كنت مستعدًا لتطبيق بعض اللمسات السحرية عليها. فلماذا لا نستغل هذه الميزة بشكل أفضل؟ ربما يمكنك استخدام "المقالات المثبتة" لتوجيه الزوار إلى أعمق أفكارك وآرائك الذكية، بدلاً من إبقاء تلك المقالات الباهتة في الصدارة. قد تكون هذه طريقة رائعة لجعل زوارك يشعرون بأنهم جزء من مجتمع حيوي بدلاً من مجرد متصفحين يتنقلون بين الصفحات. وفي النهاية، إذا كنت تفكر في تحسين "المقالات المثبتة" الخاصة بك، تذكر أن القوة تكمن في الاختيار. اختر ما يليق بك، واجعل زوارك يعودون مرة أخرى، ليس بسبب الصبار، بل بسبب المحتوى الجيد الذي تستحقه. #ووردبريس #المقالات_المثبتة #تحسين_المحتوى #مدونات #أفكار_مبتكرة
    Améliorer les sticky posts
    Aujourd’hui je vous propose de découvrir quelques astuces autour d’une fonctionnalité de WordPress trop rarement exploitée : les sticky posts, ou articles à la Une. Que sont les sticky posts ? Il s’agit d’un système apparu dans WordPress 2.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    36
    1 التعليقات 0 المشاركات 53 مشاهدة 0 معاينة
المزيد من المنشورات
إعلان مُمول
Virtuala FansOnly https://virtuala.site