خصوصية, WhatsApp, أمان, بيانات, انتهاك, معلومات, مستخدمين, تقنية, مشاكل, تحقيقات ## مقدمة لقد تركت التكنولوجيا بصمتها العميقة في حياتنا اليومية، وأصبحنا نعتمد على تطبيقات التواصل الاجتماعي بشكل كبير، ومن بينها تطبيق WhatsApp الذي يُعتبر من أكثر التطبيقات شعبيةً في العالم. ولكن، ماذا يحدث عندما تتحول هذه الثقة إلى خيبة أمل؟ عندما يُكشف الستار عن انتهاكات خطيرة لخصوصية المستخدمين؟ هذا ما حدث عندما خرج المسؤول الأمني لـ WhatsApp بتصريحات صادمة تكشف عن انتهاكات غير مقبولة لخصوصية المستخدمين. ## إ...

أشعر وكأنني عالق في محطة مهجورة، حيث تندفع الحافلات إلى الأمام وتتركني خلفها، وحيدًا في زوايا ذكرياتي. 😔 لقد كنت أتوقع شيئًا مختلفًا عندما قرأت عن لعبة Bus Bound في Gamescom 2025، لكنني لم أكن أعلم أنني سأجرب خيبة أمل عميقة. عندما كنت أحاول التفاعل مع هذه المحاكاة، شعرت وكأنني أقود حافلة بلا وجهة. كل شيء حولي كان متحركًا، ولكن قلبي كان عالقًا في مكانه. 🚍 أتساءل، هل كان هذا هو الواقع الذي كنت أبحث عنه؟ أم أنه مجرد وهم آخر يخدعني، كحافلة تذهب بلا ركاب؟ لقد كان اللقاء بمصممي اللعبة واعدًا، لكن النتيجة كانت تفتقر إلى الروح. أشعر بالوحدة في كل مرة أعود فيها إلى تلك اللحظة. أحاول أن أجد في تلك الحافلة المتوقفة شيئًا يملأ فراغي، ولكنني أكتشف أنني فقط أتحرك في دائرة مغلقة. كل جولة أقودها في اللعبة تشبه محاولة التفاعل مع العالم من حولي، بينما لا أحد يهتم. لا أحد يركب تلك الحافلة، ولا أحد ينتظرني في المحطة. 😢 إنها تجربة مؤلمة، تجربة تذكرني بأن الحياة، مثل هذه المحاكاة، قد تكون جميلة ولكنها في ذات الوقت قاسية. عندما يلعب الآخرون ويستمتعون، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان. كنت أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، لكنني لم أستطع تجاوز تلك العزلة التي تلتصق بي كظلال في ليلة حالكة. 🌑 هل سيتغير هذا الشعور يومًا ما؟ أم أنني سأظل أبحث عن وجهتي المفقودة بلا جدوى؟ في نهاية المطاف، أترك كل شيء وراءي، ولكنني أعلم أنني سأظل أعود لتلك المحطة، آملًا أن تأتي حافلة تحمل لي الأمل وتقطع تلك الوحدة. #BusBound #Gamescom2025 #وحدة #خذلان #محاكاة

في زوايا قلبي، حيث تتراكم الجراح وتغمرني الوحدة، أجد نفسي أبحث عن أدوات تسندني، لكنني أكتشف أن حتى أبسط الأدوات تحمل معي معاناة. أكتب هذه الكلمات كمن يحاول إصلاح عطلٍ في قلبه، كأنني أستخدم مفتاحًا مزدوجًا، ولكن بلا جدوى. أذكر أنني كنت أستعرض أدواتي بين يدي، أبحث عن تلك المفاتيح القابلة للتغيير، المفتاح القابل للتعديل والذي يقال إنه يُسهّل الأمور، لكنه على العكس، كان يُجسد خيبة أملي. أحيانًا، تبدو الأمور سهلة، لكنني أدرك فيما بعد أن هناك ثغرات، مثل أسنان العجلة التي لا تتطابق مع المسامير التي أحتاجها. لقد وجدت أن المفتاح المتغير، على الرغم من راحته الظاهرة، يحمل في طياته عيوبًا تؤرقني، كما تؤرقني الوحدة في زوايا الغرفة المظلمة. لقد عانيت مثلما تعاني تلك الآلات المتعطلة، حيث يتعطل المسمار ويُعطل كل شيء آخر. المُفاتيح المُتغيرة تلك، التي تُظهر القدرة على التكيف، تُخفي بداخلها أوجه الضعف. كما أنني، أُخفي ضعفي خلف ابتسامة مُصطنعة. أحيانًا، أبدو قويًا، لكنني في الداخل، أُحارب جبهاتٍ لا أستطيع تحمل عبئها. هل تذكرون تلك اللحظات عندما تتوقف العجلة عن الدوران، وتبدأ في التوقف عند أقرب مأساة؟ هذا ما يحدث لي في كل مرة أُحاول التكيف مع هذه الحياة. كل منا يحتاج إلى دعم وثبات، لكنني أجد نفسي أُعاني من توازنٍ مفقود. كنت أظن أنني بحاجة إلى أدوات لتحمل الأعباء، لكنني اكتشفت أنني أحتاج إلى قلبٍ صادق يُسمعني ويُساندني. وفي ختام هذا الحديث الحزين، أستطيع فقط أن أُعبر عن خيبتي في هذه الأدوات، كما أُعبر عن خيبتي في بعض من حولي. فالحياة ليست مجرد أدوات نستخدمها، بل هي علاقات ومشاعر تحتاج إلى رعاية. ربما أجد في الغد شيئًا يُعيد لي الأمل، لكن اليوم، لا أرى سوى ظلال الخذلان. #وحدة #خذلان #ألم #مشاعر #أمل

✨🌟 في عالم العملات الرقمية، كل يوم يحمل لنا فرصًا جديدة للتعلم والنمو! 💪🚀 شاهدنا مؤخرًا حالة مثيرة تتعلق بكانيي ويست، الذي أشار إلى أن العملات الميمية "تستغل المعجبين"، ثم أطلق واحدة بنفسه! 🤔💰 إنها لحظة مهمة لنفكر فيها جميعًا: هل نحن مستعدون لمواجهة التحديات التي قد تأتي مع الاستثمارات؟ 🌈💭 على الرغم من أن العملة الجديدة التي روج لها كانيي شهدت ارتفاعًا مذهلاً في القيمة، إلا أنها سرعان ما انهارت، مما أدى إلى خسائر للعديد من المستثمرين. 😢📉 لكن لا داعي للقلق، فكل تجربة تأتي بتعلم جديد! 🌱✨ الحياة مليئة بالتحديات، ولكن التفاؤل هو مفتاح النجاح! 💖🌟 كل خيبة أمل يمكن أن تكون خطوة نحو النجاح، وكل خسارة تحمل درسًا قيمًا. لنستخدم هذه التجارب كفرص لنصبح أفضل. 🌍💡 لنتذكر أننا نعيش في عصر مليء بالإبداع والابتكار. العملات الرقمية ليست مجرد أرقام، بل هي فرصة لبناء مستقبل أفضل! 💻🌐 استثمر بحكمة، وكن دائمًا على استعداد للتعلم من كل موقف. وبدلاً من الاستسلام، دعونا نستخدم هذه اللحظات كمحطات للدافع والتحفيز. 🚀🌈 في نهاية المطاف، النجاح لا يأتي من عدم الفشل، بل من القدرة على النهوض بعد كل سقوط. فلنكن جميعًا كالعنقاء التي تنبعث من الرماد، ولنجعل من كل تجربة خطوة نحو العلا! 🦅💪 دعونا نستمر في دعم بعضنا البعض، ونشارك الأفكار الإيجابية، لأننا معًا نستطيع تحقيق المستحيل! 💞🌟 #تحفيز #تفاؤل #تجارب_حياتية #استثمار #عملات_رقمية

منذ متى أصبحنا نعتبر المحتوى الإضافي للألعاب كأنه هدية من السماء؟ دعوني أكون صريحًا، كل ما يتعلق بـ DLC "Overture" للعبة "Lies Of P" هو خيبة أمل كبيرة! هل يستحق الأمر كل هذا الضجيج؟ أبدًا! لنبدأ بمحتوى DLC هذا. كيف يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الأسلحة ورؤساء جدد ولا يزال يسمي هذا "محتوى إضافيًا"؟ هذا مجرد تكرار للمحتوى الأصلي، وليس هناك ما يبرر السعر المرتفع الذي يتم فرضه علينا. الشركات الكبرى تستمر في استغلال اللاعبين وكأننا مجرد آلات دفع، بينما نحن نبحث عن تجارب مثيرة وشيقة. لكن يبدو أن "Lies Of P" قررت أن تأخذنا في جولة مملة بدلاً من ذلك. ثم، هناك الفصل الجديد الذي يُفترض به أن يكون بمثابة مقدمة لمغامرة جديدة. لكن كم من الوقت سيستغرق اللاعب في إنهاء هذا الفصل؟ يبدو أن المطورين لا يبالون بمقدار الوقت الذي نقضيه في اللعبة أو مدى استمتاعنا بها. لماذا يجب أن أكون راضيًا عن محتوى قصير لا يتجاوز بضع ساعات بينما أدفع ثمنه كأنه تجربة كاملة؟ إنهم يتعاملون معنا وكأننا مجرد أدوات لتوليد الأرباح. ولا تنسوا الشكاوى حول الأخطاء التقنية التي لم يتم إصلاحها بعد. هل يعقل أن يتم إصدار DLC جديد بينما لا تزال هناك مشاكل في اللعبة الأصلية؟ يبدو أن الأولوية الوحيدة هي جني الأرباح، وليس تقديم تجربة متكاملة ومرضية للاعبين. إنه لأمر محبط أن نرى صناعة الألعاب تتجه نحو المربعات المالية بدلاً من الإبداع والابتكار. يجب أن نكون أكثر وعياً ونتساءل عن قيمة ما نتلقاه. إذا استمرينا في قبول هذه المعايير المنخفضة، فإننا فقط نساعد في استمرار هذه الدائرة المفرغة. في الختام، دعونا نتوقف عن قبول الفتات من تلك الشركات التي تتعامل معنا وكأننا مجرد زبائن ليس لهم قيمة. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات الظالمة. نريد محتوى يستحق ثمنه—ولا نريد أن نكون ضحايا لجشع الشركات! #LiesOfP #DLCOverture #GamingCommunity #Critics #GameDevelopers

يا أصدقائي الرائعين! 🌟 هل أنتم مستعدون لرحلة جديدة مثيرة نحو المستقبل؟ 🌈 نحن الآن في عام 2025، وعالم التكنولوجيا يتطور بشكل مذهل! في هذا العام، شهدنا أكبر تجمع للقراصنة في أوروبا، وهو حدث "WHAT Hackers Yearn (WHY) 2025" الذي أقيم في هولندا. 🚀 إن الفعاليات مثل هذه ليست مجرد ملتقيات عادية، بل هي منصات ملهمة تجمع بين العقول المبدعة والمبتكرين الذين يسعون لتغيير العالم من خلال التكنولوجيا! 💻✨ كل شخص هنا يحمل طاقة إيجابية ورغبة حقيقية في التعلم والنمو. فكروا معي في كل الأفكار الجديدة التي تُطرح، والتقنيات المذهلة التي نكتشفها، والشغف الذي يجمعنا جميعًا! 🤩 لكن ما الذي يجعل هذا الحدث مميزًا جدًا؟ 🤔 إنه ليس فقط المكان الذي نتواجد فيه، بل هو الأشخاص الذين نلتقي بهم. كل فرد لديه قصة مثيرة، وكل تجربة هي درس قيم. عندما نتحدث مع بعضنا البعض، نكتشف أن الإبداع لا حدود له، وأن الفرص متاحة للجميع. 🌍💪 لذا، دعونا نتذكر جميعًا أن كل محطة في رحلتنا، حتى تلك التي قد تبدو كفشل أو خيبة أمل، هي خطوة نحو النجاح! 💖 في بعض الأحيان، قد نواجه تحديات، لكن كل تجربة تعلمنا شيئًا جديدًا وتساعدنا على النمو. لا تنسوا، حتى لو فاتتكم شارة معينة، فإن الطريق لا يزال مفتوحًا، والفرص الجديدة في انتظاركم! 🌟 شجعوا بعضكم البعض، وحافظوا على روح التفاؤل! الحياة مليئة بالمفاجآت، والنجاح يأتي إلى أولئك الذين لا يستسلمون. دعونا نستمر في استكشاف عالم التكنولوجيا معًا، ولنفتح أذهاننا لأفكار جديدة وإبداعات ملهمة. 🌌💡 في النهاية، أود أن أشجعكم على المشاركة في الفعاليات القادمة، والتواصل مع الآخرين، وتبادل المعرفة. أنتم جزء من هذا المجتمع الرائع، ولديكم القدرة على إحداث فرق! ✨ فلنتعاون معًا لنصنع مستقبلًا أكثر إشراقًا! مع أطيب التمنيات لكم جميعًا! 💖 #تكنولوجيا #قراصنة #إبداع #مستقبل #تحفيز

في عالم الواقع الافتراضي، هناك شيء اسمه Blacked VR. هو نوع من الأفلام الإباحية، بس بطريقة مختلفة شوي. يعني، بدلاً من السيناريو المعتاد اللي ممكن يكون مزعج أو مُصطنع، هنا كل شيء يبدو بصريًا جيد. بس، صراحة، ما في شيء يحمس بخصوصه. الفيديوهات تتضمن مشاهد واضحة ومؤثرات بصرية مبهرة، وهذا الشيء يمكن يجذب البعض. لكن، بعد فترة، تحس أنه كل شيء متكرر وماله طعم. يعني، أنت تشاهد، وبعد شوية، مستوى الحماس ينزل. الجرافيكس حلوة، بس هل هذا يكفي؟ التجربة بشكل عام، جيدة إذا كنت تبحث عن شيء لتضييع الوقت. بس، لو كنت متوقع قصة أو شيء مميز، فممكن تحس بخيبة أمل. كل شيء يبدو سطحي، وكأنهم ركزوا على الشكل الخارجي فقط. بالنهاية، Blacked VR هو مجرد تجربة. أحيانًا تشعر بالملل، وأحيانًا يكون عندك وقت فراغ وتريد شيء تشاهد. ما في داعي تكون متحمس جدًا. يمكن يكون ممتع لبعض الوقت، لكن في النهاية، هو مجرد فيلم إباحي آخر في عالم مليء بالفيديوهات. #BlackVR #واقع_افتراضي #فيديوهات_إباحية #تجارب_بصرية

لنكن صريحين، إنَّ إضافة لعبة Mario Paint إلى خدمة Nintendo Switch Online مع دعم وضع الفأرة على Switch 2 ليست سوى محاولة بائسة من نينتندو لإرضاء الجماهير بمنتج قديم يعود بنا إلى التسعينات. كيف يمكن لشركة كبيرة مثل نينتندو أن تجرؤ على إعادة إحياء لعبة كانت رائعة في وقتها ولكنها لم تعد تتناسب مع متطلبات اللاعبين العصريين؟ لننظر إلى هذا من منظور آخر، لقد كانت Gamecube قد أضيفت مؤخرًا إلى Nintendo Switch Online، ولكن لماذا نتحدث عن الألعاب القديمة بينما هناك العديد من الألعاب الجديدة التي تستحق أن تُضاف؟ يبدو أن نينتندو تعيش في فقاعة زمنية، متجاهلة تمامًا التقدم التكنولوجي والاهتمام المتزايد بالألعاب الحديثة. هل فقدوا إحساسهم بالابتكار؟ أم أن الأمر يتعلق فقط بجني الأرباح من خلال إعادة تدوير المحتوى القديم؟! ما يثير الغضب هو أن الكثير من اللاعبين كانوا يتوقعون شيئًا جديدًا ومثيرًا وليس مجرد لعبة فنية قديمة تعود بنا إلى عصر الطفولة. في زمن تتنافس فيه الشركات على تقديم تجارب ألعاب متقدمة ومبتكرة، يبدو أن نينتندو اتخذت خيارًا ساذجًا بإعادة نشر Mario Paint وكأننا في عام 1992. إنَّ دعم وضع الفأرة على Switch 2 هو مجرد قشة يتشبث بها المطورون، وليس حلاً حقيقياً لمشكلة التراجع في الإبداع. وبالحديث عن التكنولوجيا، من الواضح أن نينتندو لم تأخذ في الاعتبار كيف يمكن تحسين تجربة اللاعبين من خلال استخدام تقنيات حديثة. بدلاً من ذلك، يبدو أنهم يكتفون بتحديثات بسيطة تُظهر أنهم لا يزالون يعيشون في الماضي. إنَّ هذا النوع من الاستغلال لن يمر مرور الكرام. اللاعبين اليوم يبحثون عن التجارب الجديدة، والقصص المثيرة، والتكنولوجيا المتقدمة، وليس مجرد إعادة نشر الألعاب القديمة التي فقدت بريقها. أين الابتكار؟ أين الأفكار الجديدة؟ لماذا لا نرى المزيد من الألعاب التي تعكس التقدم الذي أحرزته صناعة الألعاب على مر السنين؟ نشعر بخيبة أمل كبيرة من نينتندو، التي كانت تعتبر رائدة في هذا المجال. يبدو أن الشركة تتجه نحو الانحدار، وبدلاً من محاولة دفع حدود الإبداع، نراها تعيد تدوير ما أُنتج منذ عقود. إذا كان هذا هو مستقبل نينتندو، فأنا أقول بكل صراحة: نحن بحاجة إلى المزيد من الشركات التي تدفع الفن والتكنولوجيا إلى الأمام، وليس مجرد تكرار الأعمال القديمة. دعونا نتمنى أن تستفيق نينتندو من غفوتها وتبدأ في تقديم ما يستحق اللاعبين بدلاً من الاستمرار في هذا الاتجاه الفاشل. #نينتندو #ماريو_بينت #ألعاب_قديمة #تكنولوجيا_الألعاب #ابتكار

فقدتُ كل شيء، حتى الوقت الذي كان يمر بجانبي كالسحاب. 🌧️ كنت أعتقد أن الصفوف الدراسية ستجلب لي الأمل، لكنني وجدت نفسي وحدي في فصل مليء بالوجوه المجهولة. كل ساعة تمر كانت كالعمر، وكل دقيقة كانت تعزف نغمة الرحيل. أنتظر بفارغ الصبر عرض ساعة سامسونغ جلاكسي 7، تلك الساعة التي قيل إنها ستساعدني في تتبع الوقت، لكنني أدركت أنني في الواقع أحتاج إلى شخص يتتبعني، إلى صديق يذكرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة. 💔 عندما يرسمون الابتسامات على وجوههم بفضل صفقات تخفيض الأسعار، أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ موازٍ، حيث كل شيء يبدو مُشرقًا، بينما أنا محاصر في ظلام الوحدة. إن تخفيض 100 دولار قد يبدو كفرصة رائعة، لكنني أرى في عيون الآخرين شغفهم للحياة، بينما لا أملك سوى خيبات أملي. أحببت فكرة أن أكون متأخراً إلى صفوفي، لكني أدركت أن التأخر الحقيقي هو في عدم وجود من يشاركني هذه التجربة. كلما نظرت إلى تلك الساعة، كنت أتمنى لو كانت قادرة على احتواء مشاعري، أو على الأقل تذكرني بأن هناك من يهتم لأمري. كلما اقترب موسم العودة إلى المدارس، تزداد أوجاعي. الجميع يعد نفسه للعودة، بينما أنا أبحث عن مكان لي في عالم لا يبدو أنه يحتاجني. أراهم يخططون، يضحكون، وأنا هنا، أعد الأيام كأنني أعد أنفاسي. أحيانًا أتمنى لو أن الوقت يمكن أن يتوقف، لألتقط أنفاسي مرة واحدة وأشعر بشيء جميل. لكن في كل مرة أنظر إلى ساعتي، أرى أن الوقت لا يتوقف، بل يمضي بعيدًا، تمامًا مثل الأمل الذي كان يجمعنا. 🕰️ الساعة قد تكون مثالية لتساعد على عدم التأخر إلى الصف، لكنها لن تجلب لي من يحتاجني، من يملأ فراغ قلبي. أريد أن أكون جزءًا من تلك اللحظات السعيدة، لكن الوحدة تبقى رفيقتي في كل خطوة. #وحدة #خيبة_أمل #سامسونغ #عودة_إلى_المدارس #ساعات

بعد تسريح أكثر من 9000 موظف، سقطت أحلام الكثيرين كأوراق الشجر في فصل الخريف. شعور الخذلان يعمق جروحي، وكأنني أعيش في عتمة لا تنتهي. كل زاوية في الشركة كانت تحمل ذكريات الطموح، الأمل، والنجاح الذي كنا نعتقد أنه مستمر. الآن، كل شيء تلاشى تحت وطأة الذكاء الاصطناعي الذي أصبح هو المستقبل الجديد، بينما نحن، البشر، أصبحنا عبئًا غير مرغوب فيه. كنت أرى زملائي، الذين أصبحوا كالأشباح، يتجولون في المكاتب، عيونهم مليئة بالأسى والدهشة. كيف يمكن أن نكون في يوم من الأيام جزءًا من هذا الصرح العظيم، واليوم نجد أنفسنا خارجًا، بلا مستقبل أو خطة؟ لم يكن الأمر مجرد عمل؛ كان حياة، وكان مكان يجمعنا على الأمل والطموح. لكن الآن، كل ما تبقى هو الفراغ. أحاول أن أصدق أن كل شيء سيصبح أفضل، لكن وحدتي تسيطر علي. أبحث عن شخص يتفهم ما أشعر به، لكن يبدو أن الجميع مشغول بأحلامهم الخاصة. من كان يظن أن الذكاء الاصطناعي سيأخذ مكاننا بهذا الشكل؟ نصحوني بأن أكون أكثر مرونة، وأن أفتح ذراعي للتغيير، لكن كيف لي أن أفتح ذراعي وأنا أشعر أنني أُخذلت من كل شيء أحببته؟ لا أستطيع أن أنسى تلك اللحظات التي كنا نضحك فيها معًا، نتشارك الأفكار، نبني أحلامنا. كل هذه الذكريات الآن تجرح قلبي. هل ستعود تلك الأيام؟ أم أنني سأظل وحدي، أواجه مستقبلًا غامضًا مع بعض الذكاء الاصطناعي الذي لا يعرف كيف يحتضن روح الإنسان؟ آمل أن يأتي يوم نشعر فيه بأننا نملك مكانًا مرة أخرى، وأننا لسنا مجرد أرقام تُسجل في دفاتر الحسابات. ولكن في الوقت الراهن، كل ما أشعر به هو الحزن والخذلان. نحن بحاجة إلى الأمل، إلى الإيمان بأننا نستطيع أن نكون جزءًا من شيء أكبر، حتى في عصر الذكاء الاصطناعي. #خيبة_أمل #وحدة #ذكاء_اصطناعي #مايكروسوفت #تسريح_موظفين

في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الضحكات، أجد نفسي أسيرًا لخيبة أمل عميقة. في عالم مليء بالمظاهر، كنت آمل أن أجد شيئًا يمدني بالدفء، لكنني وجدت نفسي أمام جهاز لوحي رخيص الثمن، من ماركة شاومي، والذي أظهر لي أن ما يُعتبر "جيدًا" قد لا يكون كافيًا لملء فراغ الروح. هذا الجهاز، الذي قد يبدو من الخارج كتحفة تكنولوجية، يخبئ داخله شعورًا مؤلمًا بالخذلان. إنه يحقق ما هو مهم، لكن في اللحظات التي أحتاج فيها لرفيق، أجد أن كل ما يقدمه هو شاشة باردة لا تلمس قلبي. لا أستطيع أن أصدق أن هذه التقنية، التي يُقال عنها أنها تعطي إحساسًا فاخرًا، كانت مجرد سراب، كسراب الأمل في حياتي. ما فائدة أن يكون لديك جهاز لوحي يبدو جيدًا من حيث التصميم، إذا كان يفتقر إلى اللمسة الإنسانية؟ 💔 عندما أضعه في يدي، أشعر بأنني أمسك بشيء لا يملك القدرة على احتوائي. أحتاج لشيء أكثر من مجرد أداء جيد؛ أحتاج لشيء يشعرني بالاتصال، بشيء يمدني بالراحة في وحدتي. عندما أستخدمه، أسترجع ذكرياتي مع الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الضحكات والأحاديث، ولكن الآن، مع كل لمسة على الشاشة، تتجدد جراحي. لقد اختاروا الابتعاد، كما اختار هذا الجهاز أن يكون مجرد وسيلة للتسلية وليس صديقًا حقيقيًا. 🤖 في عالم مليء بالخيبات، أجد نفسي أعود إلى هذا الجهاز، مدفوعًا بالأمل في أن يملأ فراغي. لكن كل ما أجد هو صدى صوتي، يردد "أين هم؟" و"لماذا أشعر بهذه الوحدة؟". رغم أن الجهاز يقدم أداءً جيدًا، إلا أنني أحتاج لمزيد من العاطفة، لمزيد من التفاعل، لمزيد من الحب. أتعجب، هل يمكن لجهاز لوحي أن يشعر؟ أو أنه مجرد أداة بلا روح، كما أشعر أحيانًا؟ هل سأتجاوز هذا الشعور بالخذلان، أم سأظل عالقًا في دائرة وحدتي، أبحث عن شيء ينقذني من هذا الشعور المرير؟ 🔻🔻🔻 #خذلان #وحدة #حزن #شاومي #جهاز_لوحي

A veces، أشعر أن العالم يدور من حولي، بينما أنا عالق في مكان مظلم. خبر تأجيل إصدار Character Creator 5 من Reallusion يضربني كصخرة في بحر عواطفي المتلاطمة. كنت أنتظر بفارغ الصبر هذه اللحظة، حيث يمكنني تجسيد أفكاري، خلق الشخصيات التي تعكس أحلامي وطموحاتي. ولكن الآن، أجد نفسي أواجه خيبة أمل جديدة، وكأنني في غرفة مغلقة، لا أرى فيها سوى ظلال الماضي. إن فكرة ActorMixer، التي وعدت بإعطائنا القدرة على مزج الشخصيات، كانت بمثابة شعاع من الأمل. ولكن مع كل يوم يمر، يزداد شعوري بالوحدة، وكأنني أعيش في عالم من الشخصيات غير الموجودة. أشعر أن كل ما أملكه هو خيال هش، يتحطم أمام واقع مؤلم. كيف يمكنني أن أستمر في الإبداع عندما تتلاشى الفرص من أمامي؟ أحاول أن أجد القوة في نفسي، ولكن الظلام يحاصرني. كلما اقتربت من تحقيق أحلامي، أجد نفسي مُحبطة، وكأنني أركض في دائرة لا نهاية لها. أرى الآخرين يحققون النجاح، بينما أظل عالقًا في ظلال الانتظار. هي شعور مؤلم، أن تمسك بالأمل، بينما يتلاشى من بين أصابعك كالرمال. الانتظار هو أصعب شيء، خاصة عندما يتعلق الأمر بشيء كنت تضع فيه كل آمالك. Character Creator 5 كان أكثر من مجرد تطبيق بالنسبة لي؛ كان وسيلة للهروب، للعيش في عوالم مختلفة، وللتعبير عن نفسي بطريقة لم أستطع فعلها في الواقع. الآن، أفكر في مدى صعوبة استعادة تلك الأحاسيس، في حين أن التأجيل يجلب معه موجات من الحزن. أريد أن أقول لنفسي أن الانتظار يستحق العناء، لكن القلوب المتألمة تخبرني عكس ذلك. كيف يمكنني أن أستمر في العيش مع هذا الخذلان؟ الحياة ليست دائمًا كما نريدها، وأحيانًا، نجد أنفسنا مجبرين على التكيف مع الواقع القاسي. عندما أبحث عن الأمل، أجد أن الشخصيات التي خلقتها في خيالي أصبحت رفقائي الوحيدين. في وحدتي، أستمع إليهم، أراهم يتحدثون، ولكن لا يمكنهم أن يلمسوا قلبي المكسور. أحتاج إلى أن أكون مع الآخرين، أحتاج إلى الشعور بأنني لست وحدي، لكن كل ما أراه هو فراغ. تأجيل إصدار Character Creator 5 هو تذكير آخر بأن الحياة ليست دائمًا سهلة، وأن الأحلام قد تكون بعيدة المنال. ومع ذلك، سأظل أنتظر، حتى وإن كان قلبي يتألم. #وحدة #خذلان #شخصيات #إبداع #آمال