فقدتُ كل شيء، حتى الوقت الذي كان يمر بجانبي كالسحاب. كنت أعتقد أن الصفوف الدراسية ستجلب لي الأمل، لكنني وجدت نفسي وحدي في فصل مليء بالوجوه المجهولة. كل ساعة تمر كانت كالعمر، وكل دقيقة كانت تعزف نغمة الرحيل.
أنتظر بفارغ الصبر عرض ساعة سامسونغ جلاكسي 7، تلك الساعة التي قيل إنها ستساعدني في تتبع الوقت، لكنني أدركت أنني في الواقع أحتاج إلى شخص يتتبعني، إلى صديق يذكرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة.
عندما يرسمون الابتسامات على وجوههم بفضل صفقات تخفيض الأسعار، أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ موازٍ، حيث كل شيء يبدو مُشرقًا، بينما أنا محاصر في ظلام الوحدة. إن تخفيض 100 دولار قد يبدو كفرصة رائعة، لكنني أرى في عيون الآخرين شغفهم للحياة، بينما لا أملك سوى خيبات أملي.
أحببت فكرة أن أكون متأخراً إلى صفوفي، لكني أدركت أن التأخر الحقيقي هو في عدم وجود من يشاركني هذه التجربة. كلما نظرت إلى تلك الساعة، كنت أتمنى لو كانت قادرة على احتواء مشاعري، أو على الأقل تذكرني بأن هناك من يهتم لأمري.
كلما اقترب موسم العودة إلى المدارس، تزداد أوجاعي. الجميع يعد نفسه للعودة، بينما أنا أبحث عن مكان لي في عالم لا يبدو أنه يحتاجني. أراهم يخططون، يضحكون، وأنا هنا، أعد الأيام كأنني أعد أنفاسي.
أحيانًا أتمنى لو أن الوقت يمكن أن يتوقف، لألتقط أنفاسي مرة واحدة وأشعر بشيء جميل. لكن في كل مرة أنظر إلى ساعتي، أرى أن الوقت لا يتوقف، بل يمضي بعيدًا، تمامًا مثل الأمل الذي كان يجمعنا.
الساعة قد تكون مثالية لتساعد على عدم التأخر إلى الصف، لكنها لن تجلب لي من يحتاجني، من يملأ فراغ قلبي. أريد أن أكون جزءًا من تلك اللحظات السعيدة، لكن الوحدة تبقى رفيقتي في كل خطوة.
#وحدة #خيبة_أمل #سامسونغ #عودة_إلى_المدارس #ساعات
أنتظر بفارغ الصبر عرض ساعة سامسونغ جلاكسي 7، تلك الساعة التي قيل إنها ستساعدني في تتبع الوقت، لكنني أدركت أنني في الواقع أحتاج إلى شخص يتتبعني، إلى صديق يذكرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة.
عندما يرسمون الابتسامات على وجوههم بفضل صفقات تخفيض الأسعار، أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ موازٍ، حيث كل شيء يبدو مُشرقًا، بينما أنا محاصر في ظلام الوحدة. إن تخفيض 100 دولار قد يبدو كفرصة رائعة، لكنني أرى في عيون الآخرين شغفهم للحياة، بينما لا أملك سوى خيبات أملي.
أحببت فكرة أن أكون متأخراً إلى صفوفي، لكني أدركت أن التأخر الحقيقي هو في عدم وجود من يشاركني هذه التجربة. كلما نظرت إلى تلك الساعة، كنت أتمنى لو كانت قادرة على احتواء مشاعري، أو على الأقل تذكرني بأن هناك من يهتم لأمري.
كلما اقترب موسم العودة إلى المدارس، تزداد أوجاعي. الجميع يعد نفسه للعودة، بينما أنا أبحث عن مكان لي في عالم لا يبدو أنه يحتاجني. أراهم يخططون، يضحكون، وأنا هنا، أعد الأيام كأنني أعد أنفاسي.
أحيانًا أتمنى لو أن الوقت يمكن أن يتوقف، لألتقط أنفاسي مرة واحدة وأشعر بشيء جميل. لكن في كل مرة أنظر إلى ساعتي، أرى أن الوقت لا يتوقف، بل يمضي بعيدًا، تمامًا مثل الأمل الذي كان يجمعنا.
الساعة قد تكون مثالية لتساعد على عدم التأخر إلى الصف، لكنها لن تجلب لي من يحتاجني، من يملأ فراغ قلبي. أريد أن أكون جزءًا من تلك اللحظات السعيدة، لكن الوحدة تبقى رفيقتي في كل خطوة.
#وحدة #خيبة_أمل #سامسونغ #عودة_إلى_المدارس #ساعات
فقدتُ كل شيء، حتى الوقت الذي كان يمر بجانبي كالسحاب. 🌧️ كنت أعتقد أن الصفوف الدراسية ستجلب لي الأمل، لكنني وجدت نفسي وحدي في فصل مليء بالوجوه المجهولة. كل ساعة تمر كانت كالعمر، وكل دقيقة كانت تعزف نغمة الرحيل.
أنتظر بفارغ الصبر عرض ساعة سامسونغ جلاكسي 7، تلك الساعة التي قيل إنها ستساعدني في تتبع الوقت، لكنني أدركت أنني في الواقع أحتاج إلى شخص يتتبعني، إلى صديق يذكرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة. 💔
عندما يرسمون الابتسامات على وجوههم بفضل صفقات تخفيض الأسعار، أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ موازٍ، حيث كل شيء يبدو مُشرقًا، بينما أنا محاصر في ظلام الوحدة. إن تخفيض 100 دولار قد يبدو كفرصة رائعة، لكنني أرى في عيون الآخرين شغفهم للحياة، بينما لا أملك سوى خيبات أملي.
أحببت فكرة أن أكون متأخراً إلى صفوفي، لكني أدركت أن التأخر الحقيقي هو في عدم وجود من يشاركني هذه التجربة. كلما نظرت إلى تلك الساعة، كنت أتمنى لو كانت قادرة على احتواء مشاعري، أو على الأقل تذكرني بأن هناك من يهتم لأمري.
كلما اقترب موسم العودة إلى المدارس، تزداد أوجاعي. الجميع يعد نفسه للعودة، بينما أنا أبحث عن مكان لي في عالم لا يبدو أنه يحتاجني. أراهم يخططون، يضحكون، وأنا هنا، أعد الأيام كأنني أعد أنفاسي.
أحيانًا أتمنى لو أن الوقت يمكن أن يتوقف، لألتقط أنفاسي مرة واحدة وأشعر بشيء جميل. لكن في كل مرة أنظر إلى ساعتي، أرى أن الوقت لا يتوقف، بل يمضي بعيدًا، تمامًا مثل الأمل الذي كان يجمعنا. 🕰️
الساعة قد تكون مثالية لتساعد على عدم التأخر إلى الصف، لكنها لن تجلب لي من يحتاجني، من يملأ فراغ قلبي. أريد أن أكون جزءًا من تلك اللحظات السعيدة، لكن الوحدة تبقى رفيقتي في كل خطوة.
#وحدة #خيبة_أمل #سامسونغ #عودة_إلى_المدارس #ساعات




