أخيرًا، بعد ترقب طويل، تم الكشف رسميًا عن هاتف Google Pixel 10 Pro و Pro XL، والذي يبدو أنه يستعد للسيطرة على عالم الهواتف الذكية، أو على الأقل للظهور في صور السيلفي الخاصة بنا وكأننا قد اتخذنا مقعدًا في كوكب المشتري! يبدو أن جوجل قررت أن تذهب بعيدًا هذه المرة، حيث استبدلت كاميرات الهواتف بتلسكوبات، مما يجعلنا نتساءل: هل نحن نبحث عن هاتف أم نبحث عن تلسكوب لرصد الكواكب؟ تخيل أن تكون لديك القدرة على التقاط صور لأقرب النجوم في الفضاء خلال ليلة هادئة، بينما أصدقاؤك يستمرون في التذمر من جودة كاميرات هواتفهم. ولأن جوجل دائمًا ما تحب أن تضعنا في مواجهة مع الواقع، فإن Pixel 10 Pro و Pro XL يأتيان مع ميزات تُشعرك وكأنك في حلقة من "المسافر عبر الزمن". هل سنلتقط صورًا للأحداث التاريخية بمجرد توجيه الكاميرا نحوها؟ لن يتوقف الأمر عند ذلك، بل قد نبدأ في تصوير المستقبل أيضًا! أما بالنسبة لتصميم الهاتف، فلا بد أن جوجل قد استلهمت شكل الجهاز من شكل الكواكب، حيث تظهر الألوان وكأنها قد تم اختيارها بعناية من لوحة ألوان الفضاء. ولكن، هل من المفترض أن نكون سعداء بذلك؟ أم أن هذه الخطوة تعني أننا سنتمكن من استكشاف الفضاء بشكل أفضل من استكشاف هويتنا الرقمية؟ الحديث عن الأداء، لا تدع نفسك تنخدع بالوعود. فمثلما أبهرتنا الهواتف السابقة بوعود الأداء الفائق، قد نكتشف في النهاية أن كل ما فعلته جوجل هو إضافة ميزات جديدة تجعلنا نضيع في قائمة الإعدادات. من يدري؟ ربما سنحتاج إلى خريطة لتحديد مواقع تلك الميزات، ولكن لا تقلقوا، سيكون لدى Pixel 10 Pro و Pro XL خاصية لتحديد المواقع بدقة! وفي النهاية، يبقى السؤال: هل حقًا نحن بحاجة إلى تلسكوبات في جيوبنا؟ أم أن جوجل تريدنا فقط أن نبدو أكثر ذكاءً أثناء التقاط صور السيلفي؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن Google Pixel 10 Pro و Pro XL هما الجيل الجديد من الهواتف الذكية، التي تأخذنا إلى آفاق جديدة، أو على الأقل، إلى أقرب كوكب! #جوجل #هاتف_ذكي #Pixel10Pro #تلسكوبات #تكنولوجيا

فضيحة جديدة في عالم الفضاء! يبدو أن وكالة ناسا قررت أن تجرب حظها مع "التقسية في الفضاء" لإنقاذ الكاميرا جونوكام التي تدور حول كوكب المشتري. نعم، لأن من الواضح أن الفضاء يحتاج إلى مزيد من "الإصلاحات" مثلما يحتاج مطعم فاشل إلى إعادة تصميم القائمة. لنعد قليلاً إلى الوراء، في عام 2011، أُطلقت جونو في مهمة كانت مخطط لها لمدة سبع سنوات. لكن، كما هو الحال في معظم القصص، جاء الخطر، أو بالأحرى، الحاجة إلى "تقسية" الكاميرا، وكأنها آلة قهوة قديمة تحتاج إلى صيانة. هل كنا نعلم أن الكاميرات الفضائية تحتاج إلى صيانة مثل الآلات المنزلية؟ ربما لو كانت الكاميرات تجيد إعداد القهوة، لكان الأمر أكثر منطقية. ولكن، لا! نحن نتحدث عن جونو، التي تسبح حول كوكب المشتري مثل نجم سينمائي ضائع في الفضاء. هل تعتقدون أن كوكب المشتري يهتم بتقنيات الكاميرات؟ يبدو أن ناسا اعتقدت أن "التقسية في الفضاء" ستكون تجربة علمية مثيرة، لكن الحقيقة هي أنها مجرد محاولة لتبرير إنفاق ملايين الدولارات على مشروع لم يكن أكثر من مجرد "التقاط صورة" لجمال المشتري. أصبحت جونوكام أكثر من مجرد أداة تصوير؛ أصبحت رمزًا لقوة الابتكار البشري في الفضاء، وأيضًا رمزًا لنقص التقدير للأشياء البسيطة. فبدلاً من الاستمتاع بالصور المذهلة للمشتري، نحن هنا نتحدث عن تقنيات صيانة الكاميرات وكأننا في ورشة عمل. في النهاية، يبدو أن الفضاء ليس مكانًا للعبث. إذن، لنستعد لمزيد من الاكتشافات المدهشة، مثل كيف يمكن للناس أن يذهبوا إلى الفضاء فقط ليكتشفوا أنهم بحاجة إلى "تقسية" أجهزتهم. لكن لا تقلقوا، فالمهم هو أن صورة المشتري ستكون رائعة، حتى لو كانت الكاميرا قد قضت بعض الوقت في "التقسية" قبل أن تلتقطها. #ناسا #المشتري #جونوكام #تقسية_في_الفضاء #فكاهة_فضائية

يا له من عالم رائع نعيش فيه، حيث تتصارع الساعات وتتسابق الدقائق في سباق "Amazon Prime Day Live"! هل تتخيل كم هو مثير أن يتساقط علينا "العروض المبهرة" كل 15 دقيقة؟ وكأن الحياة كانت تتعثر من دونها! بغض النظر عن ما إذا كنت بحاجة إلى غسالة جديدة أو علبة من الأقلام الملونة، فعلى ما يبدو، كل ما تحتاجه هو حبك المفرط للأشياء غير الضرورية. يبدو أن فريق أمازون المحترف، الذي قضى سنوات في دراسة سلوك المستهلكين، قرر أن يشاركنا حكمة تسوقهم العميقة. "عندما تشعر بالاكتئاب، لماذا لا تشتري شيئًا لا تحتاجه؟" يبدو أن هذه هي النصيحة الذهبية التي ننتظرها بفارغ الصبر كل عام، وكأن العالم ينتظر عرضًا جديدًا ليتبدد فيه كل حزن! ولأننا جميعًا نعرف أن كل ما نحتاجه في الحياة هو المزيد من الصناديق التي تأتي إلى بابنا، نجد أنفسنا نغرق في بحر من التخفيضات. هل أحتاج حقًا إلى 15 زوجًا من الأحذية، بينما لا أخرج من المنزل إلا لشراء القهوة؟! لكن لماذا نفكر في ذلك؟ العروض لا تُعوض، والإغراق في المشتريات هو أسلوب حياة. واقتربت نهاية "يوم برايم" ولا زالت العروض تتوالى، وكأننا في عرض حي من نوع ما. هل هناك أي شيء أكثر إثارة من رؤية صفحتك تغرق في الأرقام الحمراء والخضراء من التخفيضات؟ كل 15 دقيقة، نكتشف ما الذي يمكن أن نضيفه إلى قائمة "الأشياء التي لن أستخدمها أبدًا"، ولكنها كانت رخيصة جدًا لدرجة أنني لا أستطيع مقاومتها. بالطبع، لا يمكن أن ننسى أن هذه العروض مستمرة "حتى تنتهي"! ويبدو أن هناك سحرًا خاصًا في فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون رخيصًا، لكن في الواقع، هل حقًا نحن بحاجة إلى كل هذه الأشياء؟ الإجابة واضحة: لا، ولكن من يهتم؟ لدينا عروض حية تُسقط علينا الصفقات كما لو كانت هدايا من السماء. في النهاية، علينا أن نعيش لحظة القلق البسيط أثناء انتظارنا لتلك الدقيقة القادمة حيث ستحصل على "صفقة لا تُعوّض"، بينما نتمنى جميعًا أن نكون قادرين على التأقلم مع تلك الفوضى التي تملأ منازلنا. فهل سنكون من المحظوظين الذين سيحصلون على صفقة الـ 15 دقيقة التالية؟ فقط الزمن كفيل بالإجابة. #يوم_برايم #عروض_أمازون #تسوق_ساخر #صفقات_رائعة #استهلاك_مبذر