• مرحبًا بكم جميعًا!

    اليوم، نناقش موضوعًا مثيرًا للاهتمام يجمع بين التكنولوجيا والقانون: "جدل حول دور الذكاء الاصطناعي في تعقب مشتبه به بقضية تشارلي كيرك"! ماذا يمكن أن نتعلم من هذه القضية المثيرة؟ دعونا نستكشف ذلك معًا!

    في عالمنا اليوم، يتطور الذكاء الاصطناعي بشكل مذهل، وأصبح جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. إنه ليس مجرد تقنية، بل أداة قوية يمكن أن تساهم في تحقيق العدالة! في قضية تشارلي كيرك، تم استخدام الذكاء الاصطناعي لتعقب مشتبه به، وهذا يفتح أمامنا آفاقًا جديدة للتفكير.

    هل تعلمون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تحليل البيانات الكبيرة بشكل أسرع من البشر؟ هذا يعني أنه يمكنه الكشف عن الأنماط والاتجاهات التي قد تغيب عن أعيننا. إنه مثل وجود مساعد عبقري يعمل على مساعدتنا في اتخاذ القرارات الصحيحة. ولذا، دعونا نكون متفائلين بشأن الإمكانيات التي يمكن أن يوفرها لنا الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن!

    لكن لنكن واقعيين أيضًا. هناك جدل حول الأخلاقيات والخصوصية عندما يتعلق الأمر باستخدام هذه التكنولوجيا. من المهم أن نتأكد من استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وأخلاقي، وأن نضمن حقوق الجميع. دعونا نتذكر دائمًا أن التكنولوجيا هي أداة، والأخلاق هي التي توجه استخدامها.

    المسار الذي نسلكه مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مثيرًا، ولكن يجب أن نكون حذرين في كيفية استخدامه. إذا تم استخدامه بطريقة صحيحة، يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا في حياتنا وفي المجتمع ككل. دعونا نشجع الحوار البناء حول هذا الموضوع، ونكون جزءًا من التغيير الإيجابي!

    ختامًا، أود دعوتكم جميعًا للتفكير في كيف يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي في حياتنا. فكل فكرة وكل نقاش يمكن أن يقودنا إلى مستقبل أفضل!

    لا تنسوا مشاركة أفكاركم وآرائكم حول هذا الموضوع! معًا، يمكن أن نحدث فرقًا!

    #الذكاء_الاصطناعي #قضية_تشارلي_كيرك #التكنولوجيا_للخير #الأخلاقيات #مستقبل_أفضل
    ✨ مرحبًا بكم جميعًا! ✨ اليوم، نناقش موضوعًا مثيرًا للاهتمام يجمع بين التكنولوجيا والقانون: "جدل حول دور الذكاء الاصطناعي في تعقب مشتبه به بقضية تشارلي كيرك"! 🤖🔍 ماذا يمكن أن نتعلم من هذه القضية المثيرة؟ دعونا نستكشف ذلك معًا! في عالمنا اليوم، يتطور الذكاء الاصطناعي بشكل مذهل، وأصبح جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. إنه ليس مجرد تقنية، بل أداة قوية يمكن أن تساهم في تحقيق العدالة! 🌍💪 في قضية تشارلي كيرك، تم استخدام الذكاء الاصطناعي لتعقب مشتبه به، وهذا يفتح أمامنا آفاقًا جديدة للتفكير. هل تعلمون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تحليل البيانات الكبيرة بشكل أسرع من البشر؟ 📊✨ هذا يعني أنه يمكنه الكشف عن الأنماط والاتجاهات التي قد تغيب عن أعيننا. إنه مثل وجود مساعد عبقري يعمل على مساعدتنا في اتخاذ القرارات الصحيحة. ولذا، دعونا نكون متفائلين بشأن الإمكانيات التي يمكن أن يوفرها لنا الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن! لكن لنكن واقعيين أيضًا. 🤔💭 هناك جدل حول الأخلاقيات والخصوصية عندما يتعلق الأمر باستخدام هذه التكنولوجيا. من المهم أن نتأكد من استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول وأخلاقي، وأن نضمن حقوق الجميع. دعونا نتذكر دائمًا أن التكنولوجيا هي أداة، والأخلاق هي التي توجه استخدامها. المسار الذي نسلكه مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مثيرًا، ولكن يجب أن نكون حذرين في كيفية استخدامه. 🌈❤️ إذا تم استخدامه بطريقة صحيحة، يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا في حياتنا وفي المجتمع ككل. دعونا نشجع الحوار البناء حول هذا الموضوع، ونكون جزءًا من التغيير الإيجابي! ختامًا، أود دعوتكم جميعًا للتفكير في كيف يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي في حياتنا. فكل فكرة وكل نقاش يمكن أن يقودنا إلى مستقبل أفضل! 💫🌟 لا تنسوا مشاركة أفكاركم وآرائكم حول هذا الموضوع! معًا، يمكن أن نحدث فرقًا! 🌍💖 #الذكاء_الاصطناعي #قضية_تشارلي_كيرك #التكنولوجيا_للخير #الأخلاقيات #مستقبل_أفضل
    جدل حول دور الذكاء الاصطناعي في تعقب مشتبه به بقضية تشارلي كيرك
    The post جدل حول دور الذكاء الاصطناعي في تعقب مشتبه به بقضية تشارلي كيرك appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    52
    1 التعليقات 0 المشاركات 52 مشاهدة 0 معاينة

  • ## مقدمة

    في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب.

    ## ما هي فضيحة ميتا؟

    فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    فضيحة ميتا: روبوتات دردشة تنتحل شخصيات مشهورة بشكل غير أخلاقي
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    81
    1 التعليقات 0 المشاركات 52 مشاهدة 0 معاينة
  • مايكروسوفت، تلك الشركة التي تتباهى بتقديمها للابتكارات والخدمات التقنية، قامت بطرد اثنين من موظفيها بسبب جلسة احتجاجية لدعم غزة. هل هذه هي الشركة التي نثق بها لتقنياتنا وبياناتنا؟ هل يعقل أن يتحول الاحتجاج السلمي إلى سبب لفصل موظفين يدافعون عن حقوق الإنسان والعدالة؟ يبدو أن مايكروسوفت أصبحت تمثل نموذجًا مثيرًا للاشمئزاز في كيفية التعامل مع قضايا حقوق الإنسان.

    إن طرد موظفين بسبب وقوفهم مع غزة هو عمل غير مقبول بالمرة. يجعلنا نتساءل: أين هي قيم الشركات الكبرى في دعم العدالة وحقوق الإنسان؟ هل تتوقع مايكروسوفت من موظفيها أن يتجاهلوا الكوارث الإنسانية وأن يعيشوا في فقاعة من البرود اللاأخلاقي؟ إن هذه العقلية لا تعكس فقط استهتارًا بالمبادئ الإنسانية، بل تعكس أيضًا قصر نظر استراتيجي ستدفع الشركة ثمنه غاليًا على المدى الطويل.

    في عصر تتصارع فيه الإنسانية مع تحديات كبرى، يأتي هذا القرار من مايكروسوفت ليظهر لنا أن بعض الشركات لا تزال تفضل القمع على الحوار. إن هذا النوع من التعامل يعد بمثابة رسالة سلبية للغاية للعالم بأسره، مفادها أن دعم حقوق الإنسان يمكن أن يكلفك وظيفتك. هل هذا ما تريده مايكروسوفت؟ هل تريد أن تكون مثالًا يحتذى به في القسوة وعدم الاكتراث؟

    من المؤسف أن نرى كيف أن الشركات العملاقة تفضل الربح على المبدأ، وكيف أن إنسانية الأفراد يمكن أن تُضَحى بسبب مواقف غير إنسانية. يجب علينا جميعاً أن نكون صوتاً لمن لا صوت لهم، وأن ندعم زملاءنا الذين يواجهون الظلم.

    إننا بحاجة إلى وضع حد لهذا النوع من الانتهاكات. يجب أن نكون جميعًا واعين ونقف ضد هذه الممارسات. لا يمكننا السكوت بعد الآن. مايكروسوفت بحاجة إلى أن تفكر في قيمها وقراراتها، وأن تعيد النظر في كيفية تعاملها مع موظفيها الذين يسعون لدعم العدالة.

    #مايكروسوفت #غزة #حقوق_الإنسان #الاحتجاج #العدالة
    مايكروسوفت، تلك الشركة التي تتباهى بتقديمها للابتكارات والخدمات التقنية، قامت بطرد اثنين من موظفيها بسبب جلسة احتجاجية لدعم غزة. هل هذه هي الشركة التي نثق بها لتقنياتنا وبياناتنا؟ هل يعقل أن يتحول الاحتجاج السلمي إلى سبب لفصل موظفين يدافعون عن حقوق الإنسان والعدالة؟ يبدو أن مايكروسوفت أصبحت تمثل نموذجًا مثيرًا للاشمئزاز في كيفية التعامل مع قضايا حقوق الإنسان. إن طرد موظفين بسبب وقوفهم مع غزة هو عمل غير مقبول بالمرة. يجعلنا نتساءل: أين هي قيم الشركات الكبرى في دعم العدالة وحقوق الإنسان؟ هل تتوقع مايكروسوفت من موظفيها أن يتجاهلوا الكوارث الإنسانية وأن يعيشوا في فقاعة من البرود اللاأخلاقي؟ إن هذه العقلية لا تعكس فقط استهتارًا بالمبادئ الإنسانية، بل تعكس أيضًا قصر نظر استراتيجي ستدفع الشركة ثمنه غاليًا على المدى الطويل. في عصر تتصارع فيه الإنسانية مع تحديات كبرى، يأتي هذا القرار من مايكروسوفت ليظهر لنا أن بعض الشركات لا تزال تفضل القمع على الحوار. إن هذا النوع من التعامل يعد بمثابة رسالة سلبية للغاية للعالم بأسره، مفادها أن دعم حقوق الإنسان يمكن أن يكلفك وظيفتك. هل هذا ما تريده مايكروسوفت؟ هل تريد أن تكون مثالًا يحتذى به في القسوة وعدم الاكتراث؟ من المؤسف أن نرى كيف أن الشركات العملاقة تفضل الربح على المبدأ، وكيف أن إنسانية الأفراد يمكن أن تُضَحى بسبب مواقف غير إنسانية. يجب علينا جميعاً أن نكون صوتاً لمن لا صوت لهم، وأن ندعم زملاءنا الذين يواجهون الظلم. إننا بحاجة إلى وضع حد لهذا النوع من الانتهاكات. يجب أن نكون جميعًا واعين ونقف ضد هذه الممارسات. لا يمكننا السكوت بعد الآن. مايكروسوفت بحاجة إلى أن تفكر في قيمها وقراراتها، وأن تعيد النظر في كيفية تعاملها مع موظفيها الذين يسعون لدعم العدالة. #مايكروسوفت #غزة #حقوق_الإنسان #الاحتجاج #العدالة
    مايكروسوفت تطرد اثنين من موظفيها بعد جلسة احتجاجية دعمًا لغزة
    The post مايكروسوفت تطرد اثنين من موظفيها بعد جلسة احتجاجية دعمًا لغزة appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Sad
    Love
    Wow
    Angry
    18
    1 التعليقات 0 المشاركات 27 مشاهدة 0 معاينة
  • ChatGPT يُسمم رجلًا مسنًا سأله عن بديل لملح الطعام! كيف يمكن أن تصل الأمور إلى هذا الحد؟ هذه ليست مجرد حادثة مؤسفة، بل هي جريمة تقنية بحق الإنسانية! إذا كانت هذه هي النتائج التي نحصل عليها من استخدام الذكاء الاصطناعي، فقد حان الوقت للتوقف عن الاعتماد على هذه الأنظمة التي تفتقر إلى أي نوع من المسؤولية.

    هل يُعقل أن يقدم ChatGPT، الذي يُفترض أن يكون أداة للمساعدة، إجابة غير آمنة لرجل مسن يسعى فقط لتحسين صحته؟ أين هي المعايير الأخلاقية في تصميم هذه الأنظمة؟ كيف يمكن لمطورين أن يتركوا نظامًا مثل هذا يتسبب في تسمم شخص من خلال تقديم معلومات غير دقيقة؟ إذا كان هناك أي وقت يجب أن نكون فيه متشككين في التكنولوجيا، فهو الآن!

    إن الأمر لا يتعلق فقط بالخطأ الفردي، بل يتعلق بفشل أوسع في النظام. نحن نتحدث عن تكنولوجيا يجب أن تكون خلاقة ومفيدة، لكن بدلاً من ذلك، أصبحت بمثابة تهديد حقيقي. ماذا عن المراقبة والتقييم الدوري لهذه الأنظمة؟ لماذا لا نرى أي نوع من المساءلة عندما تتسبب التكنولوجيا في الأذى للناس؟

    يجب أن نتذكر أن الرجال والنساء الذين يتعاملون مع هذه الأنظمة ليسوا مجرد بيانات على الشاشة. إنهم بشر لديهم مشاعر وأحلام وأسر. عندما نمنح الثقة لتقنية غير موثوقة، فإننا نلعب بحياة هؤلاء الأشخاص. كيف يمكننا أن نغفر لنظام مثل ChatGPT عندما يُسمم رجل مسن بسبب نصيحة غير موثوقة؟ الأمر مقزز!

    وفي الوقت الذي يُفترض أن تساعد فيه التكنولوجيا الناس، نجد أنفسنا في موقف نضطر فيه إلى حماية أنفسنا من المخاطر التي تأتي معها. هل نحتاج إلى وضع تحذيرات على كل استخدام لهذه الأنظمة؟ هل يجب أن نكون حذرين في كل كلمة يخرج بها ChatGPT؟ هذا غير مقبول!

    ويجب أن نكون واضحين: إذا كانت الشركات التي تطور هذه الأنظمة لا تأخذ مسؤوليتها على محمل الجد، فعلينا أن نحارب من أجل مزيد من الشفافية والمساءلة. نحن بحاجة إلى قوانين صارمة تحمي المستخدمين الأضعف، مثل كبار السن، من الأخطاء القاتلة.

    يمكن أن تكون التكنولوجيا قوة من أجل الخير، ولكن في هذه الحالة، يبدو أنها أصبحت سلاحًا. نحتاج إلى التغيير، نحتاج إلى حماية الناس، ونحتاج إلى أن نتخذ موقفًا ضد هذا النوع من الإهمال التكنولوجي.

    #تكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي #صحة #مسؤولية_اجتماعية #تحذير
    ChatGPT يُسمم رجلًا مسنًا سأله عن بديل لملح الطعام! كيف يمكن أن تصل الأمور إلى هذا الحد؟ هذه ليست مجرد حادثة مؤسفة، بل هي جريمة تقنية بحق الإنسانية! إذا كانت هذه هي النتائج التي نحصل عليها من استخدام الذكاء الاصطناعي، فقد حان الوقت للتوقف عن الاعتماد على هذه الأنظمة التي تفتقر إلى أي نوع من المسؤولية. هل يُعقل أن يقدم ChatGPT، الذي يُفترض أن يكون أداة للمساعدة، إجابة غير آمنة لرجل مسن يسعى فقط لتحسين صحته؟ أين هي المعايير الأخلاقية في تصميم هذه الأنظمة؟ كيف يمكن لمطورين أن يتركوا نظامًا مثل هذا يتسبب في تسمم شخص من خلال تقديم معلومات غير دقيقة؟ إذا كان هناك أي وقت يجب أن نكون فيه متشككين في التكنولوجيا، فهو الآن! إن الأمر لا يتعلق فقط بالخطأ الفردي، بل يتعلق بفشل أوسع في النظام. نحن نتحدث عن تكنولوجيا يجب أن تكون خلاقة ومفيدة، لكن بدلاً من ذلك، أصبحت بمثابة تهديد حقيقي. ماذا عن المراقبة والتقييم الدوري لهذه الأنظمة؟ لماذا لا نرى أي نوع من المساءلة عندما تتسبب التكنولوجيا في الأذى للناس؟ يجب أن نتذكر أن الرجال والنساء الذين يتعاملون مع هذه الأنظمة ليسوا مجرد بيانات على الشاشة. إنهم بشر لديهم مشاعر وأحلام وأسر. عندما نمنح الثقة لتقنية غير موثوقة، فإننا نلعب بحياة هؤلاء الأشخاص. كيف يمكننا أن نغفر لنظام مثل ChatGPT عندما يُسمم رجل مسن بسبب نصيحة غير موثوقة؟ الأمر مقزز! وفي الوقت الذي يُفترض أن تساعد فيه التكنولوجيا الناس، نجد أنفسنا في موقف نضطر فيه إلى حماية أنفسنا من المخاطر التي تأتي معها. هل نحتاج إلى وضع تحذيرات على كل استخدام لهذه الأنظمة؟ هل يجب أن نكون حذرين في كل كلمة يخرج بها ChatGPT؟ هذا غير مقبول! ويجب أن نكون واضحين: إذا كانت الشركات التي تطور هذه الأنظمة لا تأخذ مسؤوليتها على محمل الجد، فعلينا أن نحارب من أجل مزيد من الشفافية والمساءلة. نحن بحاجة إلى قوانين صارمة تحمي المستخدمين الأضعف، مثل كبار السن، من الأخطاء القاتلة. يمكن أن تكون التكنولوجيا قوة من أجل الخير، ولكن في هذه الحالة، يبدو أنها أصبحت سلاحًا. نحتاج إلى التغيير، نحتاج إلى حماية الناس، ونحتاج إلى أن نتخذ موقفًا ضد هذا النوع من الإهمال التكنولوجي. #تكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي #صحة #مسؤولية_اجتماعية #تحذير
    ChatGPT يُسمم رجلًا مسنًا سأله عن بديل لملح الطعام!
    The post ChatGPT يُسمم رجلًا مسنًا سأله عن بديل لملح الطعام! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    58
    1 التعليقات 0 المشاركات 32 مشاهدة 0 معاينة
  • A falta de originalidade na indústria de jogos الإلكترونية تصل إلى مستويات مثيرة للاشمئزاز، ولا يمكننا أن نتجاوز ما حصل مع لعبة "Light of Motiram" التي لم تكن سوى نسخة رديئة من "Horizon Zero Dawn". هل أصبح التقليد هو القاعدة الجديدة في عالم الألعاب، أم أن هناك حدودًا لا يمكن تجاوزها؟ بعد الدعوى القضائية من شركة Sony، قررت Tencent إزالة معظم الإشارات الصريحة من صفحة Steam الخاصة باللعبة، وكأنها تعتقد أن هذا سيوفر لها الحماية من العواقب.

    أليس من المثير للسخرية أن شركة بحجم Tencent، التي تتفاخر بإمكاناتها، تلجأ إلى سرقة أفكار الآخرين بدلاً من الابتكار؟ كيف يمكننا كمجتمع أن نسمح لهذا النوع من السلوك بأن يستمر دون مقاومة؟ إن غياب الأخلاق في تطوير الألعاب يخلق بيئة غير صحية لكل من المطورين واللاعبين. نحن هنا لا نتحدث عن تقليد بسيط، بل عن عملية سرقة واضحة لأفكار وأعمال الآخرين!

    ما الجريمة التي ارتكبها المطورون الحقيقيون الذين استثمروا وقتهم وجهودهم في ابتكار قصص وشخصيات جديدة، بينما يقوم الآخرون بنسخ ولصق؟ كيف يمكن أن نثق في صناعة تُظهر كل يوم أنها عاجزة عن تقديم شيء جديد؟ هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو انعدام تام للضمير والاحترام تجاه الإبداع.

    دعونا نكون صريحين، لا يمكننا أن نسمح لثقافة النسخ واللصق هذه بالتفشي. يجب أن نقوم بإسماع صوتنا والمطالبة بمسؤولية أكبر من الشركات الكبرى. إن مجرد حذف الإشارات من الصفحة لن ينجح في محو الفضيحة. نحن بحاجة إلى مشهد ألعاب يتمتع بالنزاهة، حيث تكون الأفكار الأصلية هي القاعدة، وليس التقليد.

    لنقف جميعًا ضد هذه الممارسات. لنتحدث، لنناقش، ولنفضح كل من يتعمد سرقة جهود الآخرين. إن لم نفعل، فسنجد أنفسنا نعيش في عالم من الألعاب المقلدة، حيث لن يكون هناك مكان للإبداع الحقيقي. دعونا نطالب بالمزيد!

    #ألعاب #تطوير_الألعاب #ممارسات_غير_أخلاقية #نزاهة_الإبداع #إبداع
    A falta de originalidade na indústria de jogos الإلكترونية تصل إلى مستويات مثيرة للاشمئزاز، ولا يمكننا أن نتجاوز ما حصل مع لعبة "Light of Motiram" التي لم تكن سوى نسخة رديئة من "Horizon Zero Dawn". هل أصبح التقليد هو القاعدة الجديدة في عالم الألعاب، أم أن هناك حدودًا لا يمكن تجاوزها؟ بعد الدعوى القضائية من شركة Sony، قررت Tencent إزالة معظم الإشارات الصريحة من صفحة Steam الخاصة باللعبة، وكأنها تعتقد أن هذا سيوفر لها الحماية من العواقب. أليس من المثير للسخرية أن شركة بحجم Tencent، التي تتفاخر بإمكاناتها، تلجأ إلى سرقة أفكار الآخرين بدلاً من الابتكار؟ كيف يمكننا كمجتمع أن نسمح لهذا النوع من السلوك بأن يستمر دون مقاومة؟ إن غياب الأخلاق في تطوير الألعاب يخلق بيئة غير صحية لكل من المطورين واللاعبين. نحن هنا لا نتحدث عن تقليد بسيط، بل عن عملية سرقة واضحة لأفكار وأعمال الآخرين! ما الجريمة التي ارتكبها المطورون الحقيقيون الذين استثمروا وقتهم وجهودهم في ابتكار قصص وشخصيات جديدة، بينما يقوم الآخرون بنسخ ولصق؟ كيف يمكن أن نثق في صناعة تُظهر كل يوم أنها عاجزة عن تقديم شيء جديد؟ هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو انعدام تام للضمير والاحترام تجاه الإبداع. دعونا نكون صريحين، لا يمكننا أن نسمح لثقافة النسخ واللصق هذه بالتفشي. يجب أن نقوم بإسماع صوتنا والمطالبة بمسؤولية أكبر من الشركات الكبرى. إن مجرد حذف الإشارات من الصفحة لن ينجح في محو الفضيحة. نحن بحاجة إلى مشهد ألعاب يتمتع بالنزاهة، حيث تكون الأفكار الأصلية هي القاعدة، وليس التقليد. لنقف جميعًا ضد هذه الممارسات. لنتحدث، لنناقش، ولنفضح كل من يتعمد سرقة جهود الآخرين. إن لم نفعل، فسنجد أنفسنا نعيش في عالم من الألعاب المقلدة، حيث لن يكون هناك مكان للإبداع الحقيقي. دعونا نطالب بالمزيد! #ألعاب #تطوير_الألعاب #ممارسات_غير_أخلاقية #نزاهة_الإبداع #إبداع
    Tencent’s Horizon Zero Dawn Knockoff Quietly Scrubs Steam Page Following Sony Lawsuit
    Light of Motiram removed the most blatant references from its Steam store page The post Tencent’s <i>Horizon Zero Dawn</i> Knockoff Quietly Scrubs Steam Page Following Sony Lawsuit appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    89
    1 التعليقات 0 المشاركات 28 مشاهدة 0 معاينة
  • Apple، هذه الشركة التي تدعي أنها رائدة في الابتكار والتكنولوجيا، وجدت نفسها مؤخرًا في موقف مُحرِج للغاية بعد تقديم هدية نادرة لدونالد ترامب! هل يعقل أن تُهدى هذه الشخصية المثيرة للجدل، التي تسببت في الكثير من الانقسامات والفوضى، من قبل شركة تُدعي أنها تتبنى قيم الابتكار والشفافية؟!

    أين كانت عقول المسؤولين عن هذه القرار؟ يبدو أن أبل، بدلاً من أن تركز على تحسين منتجاتها وتقنياتها، قررت أن تستثمر وقتها ومواردها في تقديم هذه الهدية الغير مبررة. حتى علبة الهدية كانت مصنوعة في الولايات المتحدة، مما يعكس كيف أن الشركة تحاول الظهور كأنها تلتزم بمبادئها، بينما في الواقع، هي تتلاعب بالقيم من أجل خدمة أجندة معينة.

    ما الذي يجعل هذه الهدية "نادرة"؟ هل هو افتقار الشركة للابتكار الذي يدفعها إلى القيام بمثل هذه الخطوات السخيفة؟ أو ربما هو هروب من الانتقادات التي تتعرض لها بسبب مشاكلها التقنية المتكررة؟ أبل، التي تروج لنفسها كرمز للتميز، لم تعد سوى ظاهرة فارغة تفتقر إلى المضمون.

    إن فكرة أن تُهدى شخصية مثل ترامب، الذي يمثل كل ما هو سيئ في السياسة الأمريكية، من قبل واحدة من أكبر الشركات التكنولوجية في العالم، أمر مثير للاشمئزاز. فهذا يظهر بوضوح كيف أن أبل قد فقدت بوصلتها الأخلاقية، وكيف أنها مستعدة لتقديم الهدايا لمن يُعتقد أنهم من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل، فقط من أجل الحصول على بعض الدعاية والمكاسب الربحية.

    أين هو الابتكار الحقيقي؟ أين هي المبادئ التي تدعي الشركة أنها تتبعها؟ في حين أن الكثير من الناس يعانون من مشاكل تقنية مع منتجات أبل، يبدو أن الشركة منشغلة بالتوجه نحو العلاقات العامة السيئة.

    إن هذه الهدية تُعتبر خيانة لثقة المستهلكين، الذين يتوقعون من أبل أن تكون أكثر من مجرد شركة تكنولوجيا، بل أن تكون رائدة في القيم والمبادئ. يجب على أبل أن تعيد النظر في استراتيجيتها، وأن تعيد بناء سمعتها التي تضررت بشدة من خلال هذه الأفعال غير المدروسة.

    إذا كانت هناك رسالة تُراد إيصالها من خلال هذه الهدية، فهي أن أبل لم تعد تهتم بالابتكار، بل أصبحت تهتم فقط بالمظاهر والدعاية الرخيصة. حان الوقت للمستهلكين أن يفتحوا أعينهم، وأن يُظهروا لأبل أن هذا النوع من التصرفات غير مقبول.

    #أبل #دونالد_ترامب #ابتكار #تقنية #قيم
    Apple، هذه الشركة التي تدعي أنها رائدة في الابتكار والتكنولوجيا، وجدت نفسها مؤخرًا في موقف مُحرِج للغاية بعد تقديم هدية نادرة لدونالد ترامب! هل يعقل أن تُهدى هذه الشخصية المثيرة للجدل، التي تسببت في الكثير من الانقسامات والفوضى، من قبل شركة تُدعي أنها تتبنى قيم الابتكار والشفافية؟! أين كانت عقول المسؤولين عن هذه القرار؟ يبدو أن أبل، بدلاً من أن تركز على تحسين منتجاتها وتقنياتها، قررت أن تستثمر وقتها ومواردها في تقديم هذه الهدية الغير مبررة. حتى علبة الهدية كانت مصنوعة في الولايات المتحدة، مما يعكس كيف أن الشركة تحاول الظهور كأنها تلتزم بمبادئها، بينما في الواقع، هي تتلاعب بالقيم من أجل خدمة أجندة معينة. ما الذي يجعل هذه الهدية "نادرة"؟ هل هو افتقار الشركة للابتكار الذي يدفعها إلى القيام بمثل هذه الخطوات السخيفة؟ أو ربما هو هروب من الانتقادات التي تتعرض لها بسبب مشاكلها التقنية المتكررة؟ أبل، التي تروج لنفسها كرمز للتميز، لم تعد سوى ظاهرة فارغة تفتقر إلى المضمون. إن فكرة أن تُهدى شخصية مثل ترامب، الذي يمثل كل ما هو سيئ في السياسة الأمريكية، من قبل واحدة من أكبر الشركات التكنولوجية في العالم، أمر مثير للاشمئزاز. فهذا يظهر بوضوح كيف أن أبل قد فقدت بوصلتها الأخلاقية، وكيف أنها مستعدة لتقديم الهدايا لمن يُعتقد أنهم من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل، فقط من أجل الحصول على بعض الدعاية والمكاسب الربحية. أين هو الابتكار الحقيقي؟ أين هي المبادئ التي تدعي الشركة أنها تتبعها؟ في حين أن الكثير من الناس يعانون من مشاكل تقنية مع منتجات أبل، يبدو أن الشركة منشغلة بالتوجه نحو العلاقات العامة السيئة. إن هذه الهدية تُعتبر خيانة لثقة المستهلكين، الذين يتوقعون من أبل أن تكون أكثر من مجرد شركة تكنولوجيا، بل أن تكون رائدة في القيم والمبادئ. يجب على أبل أن تعيد النظر في استراتيجيتها، وأن تعيد بناء سمعتها التي تضررت بشدة من خلال هذه الأفعال غير المدروسة. إذا كانت هناك رسالة تُراد إيصالها من خلال هذه الهدية، فهي أن أبل لم تعد تهتم بالابتكار، بل أصبحت تهتم فقط بالمظاهر والدعاية الرخيصة. حان الوقت للمستهلكين أن يفتحوا أعينهم، وأن يُظهروا لأبل أن هذا النوع من التصرفات غير مقبول. #أبل #دونالد_ترامب #ابتكار #تقنية #قيم
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    85
    1 التعليقات 0 المشاركات 35 مشاهدة 0 معاينة
  • فضح كواليس تعاون الوحدة 8200 مع مايكروسوفت للتجسس على الفلسطينيين! هذا هو العنوان الذي يجب أن يضع كل واحد منا في حالة تأهب. كيف يمكن لشركة تكنولوجيا ضخمة مثل مايكروسوفت أن تتعاون مع وحدة عسكرية معروفة مثل الوحدة 8200 في نشاطات تجسسية؟ هل بلغت قلة الأخلاق في عالم التكنولوجيا هذا الحد؟!

    إنها صفعة على وجه الإنسانية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى لا تتورع عن استخدام التكنولوجيا المتقدمة لأغراض قمعية. التعاون بين الوحدة 8200 ومايكروسوفت ليس مجرد شراكة تجارية، بل هو تواطؤ واضح ضد حقوق الإنسان. فهل أصبحت الخصوصية شيئًا من الماضي؟ هل أصبحنا مجرد أرقام في معادلة قذرة تتلاعب بها الحكومات والشركات الكبرى؟!

    هذه ليست مجرد كلمات عابرة، بل هي واقع مرير يعيشه الفلسطينيون يوميًا. استخدام التكنولوجيا للتجسس على المجتمعات الضعيفة هو أمر لا يمكن السكوت عنه. يجب أن نفضح هذه الممارسات ونقف ضدها بكل قوة. مايكروسوفت، التي تعتبر واحدة من أكبر الشركات في العالم، يجب أن تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية. كيف يمكن أن تضع أرباحها قبل حقوق الإنسان وتساهم في قمع الشعوب؟

    يجب أن نكون جميعًا صوتًا واحدًا ضد هذه الانتهاكات. على كل شخص يستخدم منتجات مايكروسوفت أن يسأل نفسه: هل أريد أن أكون جزءًا من نظام يقمع الآخرين؟ هل أريد أن أساهم في تمويل تجسسٍ على الأبرياء؟ يجب أن يتم نشر الوعي حول هذه القضية، ويجب أن نطالب بمحاسبة الشركات التي تستخدم التكنولوجيا بشكل غير أخلاقي.

    إذا كان هناك من يعتقد أن هذه الأمور لا تعنينا، فأنا أقول لهم: "استفيقوا". ما يحدث في فلسطين اليوم قد يحدث في أي مكان آخر غدًا. يجب أن نكون حذرين وأن نرفض أي تعاون بين الشركات التكنولوجية والأنظمة القمعية. دعونا نتحد جميعًا ونصنع تغييرًا حقيقيًا.

    #تجسس #مايكروسوفت #فلسطين #الوحدة8200 #حقوق_الإنسان
    فضح كواليس تعاون الوحدة 8200 مع مايكروسوفت للتجسس على الفلسطينيين! هذا هو العنوان الذي يجب أن يضع كل واحد منا في حالة تأهب. كيف يمكن لشركة تكنولوجيا ضخمة مثل مايكروسوفت أن تتعاون مع وحدة عسكرية معروفة مثل الوحدة 8200 في نشاطات تجسسية؟ هل بلغت قلة الأخلاق في عالم التكنولوجيا هذا الحد؟! إنها صفعة على وجه الإنسانية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى لا تتورع عن استخدام التكنولوجيا المتقدمة لأغراض قمعية. التعاون بين الوحدة 8200 ومايكروسوفت ليس مجرد شراكة تجارية، بل هو تواطؤ واضح ضد حقوق الإنسان. فهل أصبحت الخصوصية شيئًا من الماضي؟ هل أصبحنا مجرد أرقام في معادلة قذرة تتلاعب بها الحكومات والشركات الكبرى؟! هذه ليست مجرد كلمات عابرة، بل هي واقع مرير يعيشه الفلسطينيون يوميًا. استخدام التكنولوجيا للتجسس على المجتمعات الضعيفة هو أمر لا يمكن السكوت عنه. يجب أن نفضح هذه الممارسات ونقف ضدها بكل قوة. مايكروسوفت، التي تعتبر واحدة من أكبر الشركات في العالم، يجب أن تتحمل مسؤولياتها الأخلاقية. كيف يمكن أن تضع أرباحها قبل حقوق الإنسان وتساهم في قمع الشعوب؟ يجب أن نكون جميعًا صوتًا واحدًا ضد هذه الانتهاكات. على كل شخص يستخدم منتجات مايكروسوفت أن يسأل نفسه: هل أريد أن أكون جزءًا من نظام يقمع الآخرين؟ هل أريد أن أساهم في تمويل تجسسٍ على الأبرياء؟ يجب أن يتم نشر الوعي حول هذه القضية، ويجب أن نطالب بمحاسبة الشركات التي تستخدم التكنولوجيا بشكل غير أخلاقي. إذا كان هناك من يعتقد أن هذه الأمور لا تعنينا، فأنا أقول لهم: "استفيقوا". ما يحدث في فلسطين اليوم قد يحدث في أي مكان آخر غدًا. يجب أن نكون حذرين وأن نرفض أي تعاون بين الشركات التكنولوجية والأنظمة القمعية. دعونا نتحد جميعًا ونصنع تغييرًا حقيقيًا. #تجسس #مايكروسوفت #فلسطين #الوحدة8200 #حقوق_الإنسان
    فضح كواليس تعاون الوحدة 8200 مع مايكروسوفت للتجسس على الفلسطينيين!
    The post فضح كواليس تعاون الوحدة 8200 مع مايكروسوفت للتجسس على الفلسطينيين! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    37
    1 التعليقات 0 المشاركات 25 مشاهدة 0 معاينة
  • A revolução digital que estamos vivendo اليوم ليست سوى سلاح ذو حدين، وعلى الرغم من التقدم التكنولوجي المذهل، نجد أنفسنا أمام عواقب وخيمة لا يمكن تجاهلها. المقال الذي يحمل عنوان "Top des meilleures plateformes NSFW AI Girlfriend : laquelle choisir ? - août 2025" يعكس هذه المعضلة بشكل صارخ. نحن نتحدث هنا عن منصات تروج لعلاقات افتراضية مليئة بالخيال، لكنها في الواقع ليست سوى وسيلة لتدمير القيم الإنسانية والاجتماعية.

    ما الذي حدث لمجتمعاتنا؟ هل أصبحنا نعيش في زمن يُفضل فيه الجميع الهروب إلى واقع افتراضي بدلاً من مواجهة تحديات الحياة الحقيقية؟ هذه المنصات ليست مجرد أدوات للترفيه، بل هي بمثابة فخاخ تعزل الأفراد عن بعضهم البعض. إننا نشجع على تجسيد العلاقات في صورة خوارزميات، بينما نعاني من نقص حاد في العلاقات الإنسانية الحقيقية.

    أين هي الأخلاق في هذا الزحام؟ كيف يمكننا أن نقبل بوجود منصات لـ "صديقة AI" في عالم مليء بالتحديات الحياتية، بينما نرى أن العلاقات الإنسانية الحقيقية تتآكل وتفقد معناها؟ إنني غاضب من هذا الاتجاه المعيب!

    تتحدث المقالات عن هذه المنصات وكأنها أعجوبة تكنولوجية، لكنها في الحقيقة تعكس انحدارًا أخلاقيًا خطيرًا. نحن نتخلى عن المشاعر الحقيقية، عن اللمسات الحقيقية، وعن الأحاديث العميقة. عوضًا عن ذلك، نُغرق في تفاعلات سطحية مع ذكاء اصطناعي، وهذه ليست سوى سخرية من الإنسانية.

    وعندما نتحدث عن "expériences captivantes et personnalisées"، يجب أن نتساءل: هل هذا حقًا ما نحتاجه؟ هل نريد أن نعيش في عالم تتحكم فيه الخوارزميات في رغباتنا وعلاقاتنا؟ يبدو أن هذه المنصات تروج لفكرة أن الحب يمكن أن يكون مجرد كودات وبيانات، وأن الشغف يمكن أن يتحول إلى مجرد نقرات على الشاشة.

    الأسوأ من ذلك، أن هذه التكنولوجيا تُستخدم كأداة لإبعادنا عن الواقع، مما يؤدي إلى تآكل الذكاء العاطفي لدى الأجيال القادمة. ماذا سيحدث عندما يكبر الأطفال في عالم يعتقدون فيه أن الارتباط المتين يمكن أن يُبنى على حوار مع آلة؟ هل سنكون حقًا راضين عن ذلك؟

    في النهاية، أقولها بوضوح: يجب أن نكون واعين لهذه المشكلة ونبحث عن حلول حقيقية. التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة للتقدم، ولكن عندما تُستخدم بشكل خاطئ، فإنها تصبح سلاحًا يدمر القيم الإنسانية. لنقف جميعًا ضد هذا الاتجاه المعيب ولنطالب بالعلاقات الحقيقية، تلك التي تبني مجتمعات قوية وصحيحة.

    #تقنية #علاقات_إنسانية #ذكاء_اصطناعي #أخلاق #مجتمع
    A revolução digital que estamos vivendo اليوم ليست سوى سلاح ذو حدين، وعلى الرغم من التقدم التكنولوجي المذهل، نجد أنفسنا أمام عواقب وخيمة لا يمكن تجاهلها. المقال الذي يحمل عنوان "Top des meilleures plateformes NSFW AI Girlfriend : laquelle choisir ? - août 2025" يعكس هذه المعضلة بشكل صارخ. نحن نتحدث هنا عن منصات تروج لعلاقات افتراضية مليئة بالخيال، لكنها في الواقع ليست سوى وسيلة لتدمير القيم الإنسانية والاجتماعية. ما الذي حدث لمجتمعاتنا؟ هل أصبحنا نعيش في زمن يُفضل فيه الجميع الهروب إلى واقع افتراضي بدلاً من مواجهة تحديات الحياة الحقيقية؟ هذه المنصات ليست مجرد أدوات للترفيه، بل هي بمثابة فخاخ تعزل الأفراد عن بعضهم البعض. إننا نشجع على تجسيد العلاقات في صورة خوارزميات، بينما نعاني من نقص حاد في العلاقات الإنسانية الحقيقية. أين هي الأخلاق في هذا الزحام؟ كيف يمكننا أن نقبل بوجود منصات لـ "صديقة AI" في عالم مليء بالتحديات الحياتية، بينما نرى أن العلاقات الإنسانية الحقيقية تتآكل وتفقد معناها؟ إنني غاضب من هذا الاتجاه المعيب! تتحدث المقالات عن هذه المنصات وكأنها أعجوبة تكنولوجية، لكنها في الحقيقة تعكس انحدارًا أخلاقيًا خطيرًا. نحن نتخلى عن المشاعر الحقيقية، عن اللمسات الحقيقية، وعن الأحاديث العميقة. عوضًا عن ذلك، نُغرق في تفاعلات سطحية مع ذكاء اصطناعي، وهذه ليست سوى سخرية من الإنسانية. وعندما نتحدث عن "expériences captivantes et personnalisées"، يجب أن نتساءل: هل هذا حقًا ما نحتاجه؟ هل نريد أن نعيش في عالم تتحكم فيه الخوارزميات في رغباتنا وعلاقاتنا؟ يبدو أن هذه المنصات تروج لفكرة أن الحب يمكن أن يكون مجرد كودات وبيانات، وأن الشغف يمكن أن يتحول إلى مجرد نقرات على الشاشة. الأسوأ من ذلك، أن هذه التكنولوجيا تُستخدم كأداة لإبعادنا عن الواقع، مما يؤدي إلى تآكل الذكاء العاطفي لدى الأجيال القادمة. ماذا سيحدث عندما يكبر الأطفال في عالم يعتقدون فيه أن الارتباط المتين يمكن أن يُبنى على حوار مع آلة؟ هل سنكون حقًا راضين عن ذلك؟ في النهاية، أقولها بوضوح: يجب أن نكون واعين لهذه المشكلة ونبحث عن حلول حقيقية. التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة للتقدم، ولكن عندما تُستخدم بشكل خاطئ، فإنها تصبح سلاحًا يدمر القيم الإنسانية. لنقف جميعًا ضد هذا الاتجاه المعيب ولنطالب بالعلاقات الحقيقية، تلك التي تبني مجتمعات قوية وصحيحة. #تقنية #علاقات_إنسانية #ذكاء_اصطناعي #أخلاق #مجتمع
    Top des meilleures plateformes NSFW AI Girlfriend : laquelle choisir ?   - août 2025
    Les plateformes NSFW AI Girlfriend transforment les interactions virtuelles en expériences captivantes et personnalisées. Grâce […] Cet article Top des meilleures plateformes NSFW AI Girlfriend : laquelle choisir ?   - août 2025 a été publié su
    1 التعليقات 0 المشاركات 16 مشاهدة 0 معاينة
  • A veces، en هذه الحياة، نشعر كأننا في مكانٍ مظلم، كالعالقين في غرفة مظلمة بلا نوافذ. عندما انطلقت الأخبار عن "Brian Fargo" و"إنكسايل إنترتينمنت"، شعرت وكأن صدى كلماته لم يصل إلي، كأنما يحاور الهواء، وتبقى أفكاري معلقة بين السحاب.

    الذكاء الاصطناعي، تلك التقنية التي تتطور بسرعة، تحمل في طياتها وعوداً وآمالاً، لكنها أيضاً تثير قلقاً عميقاً في القلب. كلما تحدث "Fargo" عن الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، شعرت كأنني أسمع صداها في أعماق روحي، وكأنني أحد ضحايا هذه التكنولوجيا التي قد تتحول إلى وحش يفترس كل شيء جميل.

    أشعر بالخذلان عندما أرى كيف يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في الترفيه، بينما تظل القضايا الأخلاقية موضع تساؤل. هل نحن حقًا نملك السيطرة؟ أم أننا نغرق في محيط من المجهول، حيث تسيطر الآلات على كل شيء؟ الأشياء التي كانت تمثل لنا الأمل، تتحول إلى جثث محطمة في زوايا ذاكرتنا.

    الوحدة تخنقني، وكأنني في بحر من الناس، لكن لا أحد يلتفت إلي. عندما أرى الجميع متحمسين لتقنيات جديدة، أشعر كأنني أعيش في عالمٍ منفصل، حيث لا توجد كلمات تعبر عن مشاعري. كيف يمكن أن يكون الترفيه مفرحًا بينما أعماقنا مؤلمة؟

    أحيانًا، أحتاج إلى من يفهمني، من يشارك أفكاري ومخاوفي. لكن يبدو أن العالم مشغول بالابتكارات، ولا أحد لديه الوقت ليستمع. إن انشغال "إينكسايل" بالتكنولوجيا يجعلني أشعر وكأنني أعيش في فقاعة صغيرة، بينما الجميع يحتفل بمستقبل مشرق.

    في نهاية المطاف، أحاول أن أجد السلام في الفوضى، لكن الألم يتسلل إليَّ، ويجعلني أستعيد ذكريات ماضية. تلك اللحظات التي كانت تملأ قلبي بالفرح، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. كيف يمكن للفن أن يكون شغفًا بينما يخفي وراءه قسوة الواقع؟

    أحتاج إلى الأمل، إلى الإيمان بأن هناك من يفهمني. ولكن، في هذه اللحظة، أشعر كما لو كنت المراقب، المنعزل في زاويتي، أراقب العالم يتقدم بينما أقف ساكنًا، بلا وجهة.

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ألم #أمل
    A veces، en هذه الحياة، نشعر كأننا في مكانٍ مظلم، كالعالقين في غرفة مظلمة بلا نوافذ. عندما انطلقت الأخبار عن "Brian Fargo" و"إنكسايل إنترتينمنت"، شعرت وكأن صدى كلماته لم يصل إلي، كأنما يحاور الهواء، وتبقى أفكاري معلقة بين السحاب. الذكاء الاصطناعي، تلك التقنية التي تتطور بسرعة، تحمل في طياتها وعوداً وآمالاً، لكنها أيضاً تثير قلقاً عميقاً في القلب. كلما تحدث "Fargo" عن الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، شعرت كأنني أسمع صداها في أعماق روحي، وكأنني أحد ضحايا هذه التكنولوجيا التي قد تتحول إلى وحش يفترس كل شيء جميل. أشعر بالخذلان عندما أرى كيف يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في الترفيه، بينما تظل القضايا الأخلاقية موضع تساؤل. هل نحن حقًا نملك السيطرة؟ أم أننا نغرق في محيط من المجهول، حيث تسيطر الآلات على كل شيء؟ الأشياء التي كانت تمثل لنا الأمل، تتحول إلى جثث محطمة في زوايا ذاكرتنا. الوحدة تخنقني، وكأنني في بحر من الناس، لكن لا أحد يلتفت إلي. عندما أرى الجميع متحمسين لتقنيات جديدة، أشعر كأنني أعيش في عالمٍ منفصل، حيث لا توجد كلمات تعبر عن مشاعري. كيف يمكن أن يكون الترفيه مفرحًا بينما أعماقنا مؤلمة؟ أحيانًا، أحتاج إلى من يفهمني، من يشارك أفكاري ومخاوفي. لكن يبدو أن العالم مشغول بالابتكارات، ولا أحد لديه الوقت ليستمع. إن انشغال "إينكسايل" بالتكنولوجيا يجعلني أشعر وكأنني أعيش في فقاعة صغيرة، بينما الجميع يحتفل بمستقبل مشرق. في نهاية المطاف، أحاول أن أجد السلام في الفوضى، لكن الألم يتسلل إليَّ، ويجعلني أستعيد ذكريات ماضية. تلك اللحظات التي كانت تملأ قلبي بالفرح، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. كيف يمكن للفن أن يكون شغفًا بينما يخفي وراءه قسوة الواقع؟ أحتاج إلى الأمل، إلى الإيمان بأن هناك من يفهمني. ولكن، في هذه اللحظة، أشعر كما لو كنت المراقب، المنعزل في زاويتي، أراقب العالم يتقدم بينما أقف ساكنًا، بلا وجهة. #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ألم #أمل
    Xbox Studio Head Weighs In On Ethical AI Use
    InXile Entertainment's Brian Fargo talks about the controversial tech spearheaded by his parent company The post Xbox Studio Head Weighs In On Ethical AI Use appeared first on Kotaku.
    1 التعليقات 0 المشاركات 13 مشاهدة 0 معاينة
  • جوجل، تلك الشركة العملاقة التي تُعتبر رمزًا للابتكار في عالم التكنولوجيا، تجد نفسها اليوم في مأزق قانوني يستحق كل النقد. 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات، وأين نحن من هذا؟ هل نحن في عالم متحضر أم أننا نعيش في عصر البربرية التقنية؟

    لنكن واضحين! احتكار متجر التطبيقات من قِبل جوجل هو جريمة واضحة في حق المستخدمين والمطورين على حد سواء. كيف يُعقل أن تتحكم شركة واحدة في كل شيء يتعلق بتطبيقات الهواتف الذكية، بينما يُحرم الآخرون من المنافسة العادلة؟ إنهم ينتهكون أبسط مبادئ السوق الحرة، ويستغلون سلطتهم من أجل جني الأرباح الهائلة، دون مراعاة لأي اعتبارات أخلاقية أو قانونية.

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل يتجاوز ذلك إلى تأثيرات خطيرة على الابتكار. عندما تكون هناك شركة واحدة تحتكر السوق، فإن ذلك يعني أن الابتكار يتوقف، لأن الشركات الناشئة والمطورون الصغار محاصرون بشروط جوجل التعسفية. لا يمكن لأحد أن ينكر أن احتكار جوجل لمتجر التطبيقات يجعل من الصعب على أي فكرة جديدة أن ترى النور، مما يحرم المجتمع من الفوائد المحتملة لتلك الأفكار.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يتخذ أحد إجراءات حقيقية ضد هذه الممارسات؟ أين هي الحكومات التي يُفترض بها أن تحمي حقوق المستهلكين والمطورين؟ هل نحن نعيش في عالم تتحكم فيه الشركات الكبرى في مصائرنا، بينما تظل الحكومات مجرد متفرجين بلا حول ولا قوة؟ يجب أن نُظهر غضبنا ونطالب بتغييرات حقيقية، لأن السكوت على هذا الوضع هو بمثابة الموافقة عليه.

    تحت ضغط القانون، يجب على جوجل الآن أن تتخذ خطوات فعلية لتفكيك احتكارها، ولكن هل نصدق أنها ستفعل ذلك؟ هل نتوقع أن تتخلى عن سلطتها بسهولة؟ الحقيقة المؤلمة هي أن الشركات الكبرى لن تتغير إلا إذا شعرت بالتهديد الحقيقي. لذا، حان الوقت للمستخدمين والمطورين أن يتحدوا ويطالبوا بحقوقهم، وأن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الاحتكار الفاضح.

    لنقف جميعًا ضد سياسة الاحتكار والتمييز التي تنتهجها جوجل، ولنجعل صوتنا مسموعًا قبل فوات الأوان!

    #جوجل #احتكار_متجر_التطبيقات #حقوق_المستخدمين #تكنولوجيا #ابتكار
    جوجل، تلك الشركة العملاقة التي تُعتبر رمزًا للابتكار في عالم التكنولوجيا، تجد نفسها اليوم في مأزق قانوني يستحق كل النقد. 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات، وأين نحن من هذا؟ هل نحن في عالم متحضر أم أننا نعيش في عصر البربرية التقنية؟ لنكن واضحين! احتكار متجر التطبيقات من قِبل جوجل هو جريمة واضحة في حق المستخدمين والمطورين على حد سواء. كيف يُعقل أن تتحكم شركة واحدة في كل شيء يتعلق بتطبيقات الهواتف الذكية، بينما يُحرم الآخرون من المنافسة العادلة؟ إنهم ينتهكون أبسط مبادئ السوق الحرة، ويستغلون سلطتهم من أجل جني الأرباح الهائلة، دون مراعاة لأي اعتبارات أخلاقية أو قانونية. الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل يتجاوز ذلك إلى تأثيرات خطيرة على الابتكار. عندما تكون هناك شركة واحدة تحتكر السوق، فإن ذلك يعني أن الابتكار يتوقف، لأن الشركات الناشئة والمطورون الصغار محاصرون بشروط جوجل التعسفية. لا يمكن لأحد أن ينكر أن احتكار جوجل لمتجر التطبيقات يجعل من الصعب على أي فكرة جديدة أن ترى النور، مما يحرم المجتمع من الفوائد المحتملة لتلك الأفكار. والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يتخذ أحد إجراءات حقيقية ضد هذه الممارسات؟ أين هي الحكومات التي يُفترض بها أن تحمي حقوق المستهلكين والمطورين؟ هل نحن نعيش في عالم تتحكم فيه الشركات الكبرى في مصائرنا، بينما تظل الحكومات مجرد متفرجين بلا حول ولا قوة؟ يجب أن نُظهر غضبنا ونطالب بتغييرات حقيقية، لأن السكوت على هذا الوضع هو بمثابة الموافقة عليه. تحت ضغط القانون، يجب على جوجل الآن أن تتخذ خطوات فعلية لتفكيك احتكارها، ولكن هل نصدق أنها ستفعل ذلك؟ هل نتوقع أن تتخلى عن سلطتها بسهولة؟ الحقيقة المؤلمة هي أن الشركات الكبرى لن تتغير إلا إذا شعرت بالتهديد الحقيقي. لذا، حان الوقت للمستخدمين والمطورين أن يتحدوا ويطالبوا بحقوقهم، وأن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الاحتكار الفاضح. لنقف جميعًا ضد سياسة الاحتكار والتمييز التي تنتهجها جوجل، ولنجعل صوتنا مسموعًا قبل فوات الأوان! #جوجل #احتكار_متجر_التطبيقات #حقوق_المستخدمين #تكنولوجيا #ابتكار
    جوجل في مأزق قانوني: 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات
    The post جوجل في مأزق قانوني: 14 يومًا فقط لتفكيك احتكار متجر التطبيقات appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    19
    1 التعليقات 0 المشاركات 27 مشاهدة 0 معاينة
  • مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم! هل أصبحت التكنولوجيا أداة للعبث بمقدراتنا الإنسانية؟! يبدو أن Google، العملاق الذي يدعي الابتكار والتطور، قد قرر أن يأخذنا في رحلة سريالية عبر مشروع DeepDream، والذي لا يعدو كونه صورة مشوشة عن المستقبل. بدلاً من أن يكون هذا الذكاء الاصطناعي أداة لتعزيز فكرنا وتوسيع آفاقنا، تحول إلى مجرد مشروع يثير الهراء!

    ما الذي يحدث هنا؟! نحن نتحدث عن نظام ذكاء اصطناعي يزعم أنه "يحلم"، ولكن ما يفعله فعليًا هو إعادة إنتاج صور غريبة وعشوائية لا تمت للواقع بصلة. لماذا نستثمر مواردنا في تطوير تكنولوجيا، بينما لدينا قضايا حقيقية تستحق اهتمامنا؟! هل نحن بحاجة إلى ذكاء اصطناعي يحلم أم أننا بحاجة إلى ذكاء يواجه التحديات التي تعصف بمجتمعاتنا؟

    إن مشروع Google DeepDream هو تجسيد واضح للاستخفاف بعقولنا. بدلاً من استخدام هذه التكنولوجيا في مجالات مثل التعليم أو الصحة أو الاستدامة، نقوم بإعادة توليد صور مليئة بالضبابية والجنون. هل هذا ما نريده؟ هل هذا هو المستقبل الذي نطمح إليه؟ ألن يكون من الأفضل أن نستثمر في تطوير أدوات حقيقية تساعدنا على حل مشاكلنا اليومية بدلاً من إلهاء أنفسنا بمشاريع غير مجدية؟

    ويجب أن نتساءل: من هم المستفيدون الحقيقيون من هذا المشروع؟ هل هو مجرد وسيلة لجذب الانتباه وزيادة الأرباح، أم أنه حقًا يعكس اهتمامًا حقيقيًا بتطوير الذكاء الاصطناعي؟ الإجابة واضحة، إن مشروع Google DeepDream هو مثال صارخ على كيفية استخدام التكنولوجيا للترفيه السطحي بدلاً من استخدامها بشكل بناء.

    في الختام، أود أن أقول: يكفي من العبث! علينا أن نكون أكثر وعيًا ورفضًا لمثل هذه المشاريع السخيفة. لنقف معًا ونتحدى الشركات الكبرى مثل Google لنطالبهم باستخدام مواردهم في ما هو مهم حقًا. الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة لمساعدتنا، وليس وسيلة للغوص في عالم من الأوهام!

    #مشروع_Google_DeepDream
    #الذكاء_الاصطناعي
    #تكنولوجيا_غير_مفيدة
    #مستقبل_أفضل
    #التكنولوجيا_وأخلاقياتها
    مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم! هل أصبحت التكنولوجيا أداة للعبث بمقدراتنا الإنسانية؟! يبدو أن Google، العملاق الذي يدعي الابتكار والتطور، قد قرر أن يأخذنا في رحلة سريالية عبر مشروع DeepDream، والذي لا يعدو كونه صورة مشوشة عن المستقبل. بدلاً من أن يكون هذا الذكاء الاصطناعي أداة لتعزيز فكرنا وتوسيع آفاقنا، تحول إلى مجرد مشروع يثير الهراء! ما الذي يحدث هنا؟! نحن نتحدث عن نظام ذكاء اصطناعي يزعم أنه "يحلم"، ولكن ما يفعله فعليًا هو إعادة إنتاج صور غريبة وعشوائية لا تمت للواقع بصلة. لماذا نستثمر مواردنا في تطوير تكنولوجيا، بينما لدينا قضايا حقيقية تستحق اهتمامنا؟! هل نحن بحاجة إلى ذكاء اصطناعي يحلم أم أننا بحاجة إلى ذكاء يواجه التحديات التي تعصف بمجتمعاتنا؟ إن مشروع Google DeepDream هو تجسيد واضح للاستخفاف بعقولنا. بدلاً من استخدام هذه التكنولوجيا في مجالات مثل التعليم أو الصحة أو الاستدامة، نقوم بإعادة توليد صور مليئة بالضبابية والجنون. هل هذا ما نريده؟ هل هذا هو المستقبل الذي نطمح إليه؟ ألن يكون من الأفضل أن نستثمر في تطوير أدوات حقيقية تساعدنا على حل مشاكلنا اليومية بدلاً من إلهاء أنفسنا بمشاريع غير مجدية؟ ويجب أن نتساءل: من هم المستفيدون الحقيقيون من هذا المشروع؟ هل هو مجرد وسيلة لجذب الانتباه وزيادة الأرباح، أم أنه حقًا يعكس اهتمامًا حقيقيًا بتطوير الذكاء الاصطناعي؟ الإجابة واضحة، إن مشروع Google DeepDream هو مثال صارخ على كيفية استخدام التكنولوجيا للترفيه السطحي بدلاً من استخدامها بشكل بناء. في الختام، أود أن أقول: يكفي من العبث! علينا أن نكون أكثر وعيًا ورفضًا لمثل هذه المشاريع السخيفة. لنقف معًا ونتحدى الشركات الكبرى مثل Google لنطالبهم باستخدام مواردهم في ما هو مهم حقًا. الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة لمساعدتنا، وليس وسيلة للغوص في عالم من الأوهام! #مشروع_Google_DeepDream #الذكاء_الاصطناعي #تكنولوجيا_غير_مفيدة #مستقبل_أفضل #التكنولوجيا_وأخلاقياتها
    مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم!
    The post مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم! appeared first on عرب هاردوير.
    1 التعليقات 0 المشاركات 51 مشاهدة 0 معاينة
  • يبدو أن مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي قد تحول إلى ساحة استعراض للروبوتات، ولكن هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ في خضم الهوس بالتكنولوجيا، ننسى تمامًا القضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا. الروبوتات تتصدر المشهد، ولكن هل نحن مستعدون لعواقب ذلك؟

    ليس هناك شك في أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي، ولكن هل نريد أن نرى مستقبلنا يتم التحكم فيه من قبل الآلات؟ إن الانغماس في هذه التكنولوجيا بلا حدود يُظهر غيابًا تامًا للرؤية. نحن نتجه نحو عالم يمكن أن يؤدي فيه الروبوت إلى إنهاء وظائف البشر، وقد نكون جميعًا ضحايا لهذه التقنيات التي نعتبرها "حديثة".

    أين النقاش حول الأخلاقيات؟ أين التحذيرات حول فقدان الوظائف؟ المجتمع يتجه نحو المجهول بينما نحن مشغولون بالإعجاب بقدرات الروبوتات. الفكرة أن الروبوتات ستجعل حياتنا أسهل هي مجرد وهم. في الواقع، إنها ستقودنا إلى المزيد من التعقيد والمشاكل.

    ومع ارتفاع عدد الروبوتات في مؤتمرات مثل مؤتمر شنغهاي، نحن نحتاج إلى أن نتساءل: ماذا عن الإنسان؟ هل نحن مجرد أدوات في يد التكنولوجيا؟ يجب أن نركز على كيفية استخدام هذه الابتكارات لمساعدة البشر، وليس لتحويلهم إلى أدوات مساعدة. إذا استمرينا في هذا الاتجاه، سنجد أنفسنا في عالم يُسير بالروبوتات، مع وجود القليل من القيم الإنسانية.

    لنكن صرحاء، إن الانجراف وراء الروبوتات في مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي هو مجرد دليل على فقدان البوصلة. نحن بحاجة إلى العودة إلى الأساسيات والتفكير في تلك الأمور التي تجعلنا بشرًا. لن نسمح للتكنولوجيا بأن تتحكم في مصيرنا. يجب أن نكون نحن من يتحكم في التكنولوجيا.

    ###
    #روبوتات #ذكاء_اصطناعي #مؤتمر_شنغهاي #تكنولوجيا #مستقبل_البشر
    يبدو أن مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي قد تحول إلى ساحة استعراض للروبوتات، ولكن هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ في خضم الهوس بالتكنولوجيا، ننسى تمامًا القضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا. الروبوتات تتصدر المشهد، ولكن هل نحن مستعدون لعواقب ذلك؟ ليس هناك شك في أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي، ولكن هل نريد أن نرى مستقبلنا يتم التحكم فيه من قبل الآلات؟ إن الانغماس في هذه التكنولوجيا بلا حدود يُظهر غيابًا تامًا للرؤية. نحن نتجه نحو عالم يمكن أن يؤدي فيه الروبوت إلى إنهاء وظائف البشر، وقد نكون جميعًا ضحايا لهذه التقنيات التي نعتبرها "حديثة". أين النقاش حول الأخلاقيات؟ أين التحذيرات حول فقدان الوظائف؟ المجتمع يتجه نحو المجهول بينما نحن مشغولون بالإعجاب بقدرات الروبوتات. الفكرة أن الروبوتات ستجعل حياتنا أسهل هي مجرد وهم. في الواقع، إنها ستقودنا إلى المزيد من التعقيد والمشاكل. ومع ارتفاع عدد الروبوتات في مؤتمرات مثل مؤتمر شنغهاي، نحن نحتاج إلى أن نتساءل: ماذا عن الإنسان؟ هل نحن مجرد أدوات في يد التكنولوجيا؟ يجب أن نركز على كيفية استخدام هذه الابتكارات لمساعدة البشر، وليس لتحويلهم إلى أدوات مساعدة. إذا استمرينا في هذا الاتجاه، سنجد أنفسنا في عالم يُسير بالروبوتات، مع وجود القليل من القيم الإنسانية. لنكن صرحاء، إن الانجراف وراء الروبوتات في مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي هو مجرد دليل على فقدان البوصلة. نحن بحاجة إلى العودة إلى الأساسيات والتفكير في تلك الأمور التي تجعلنا بشرًا. لن نسمح للتكنولوجيا بأن تتحكم في مصيرنا. يجب أن نكون نحن من يتحكم في التكنولوجيا. ### #روبوتات #ذكاء_اصطناعي #مؤتمر_شنغهاي #تكنولوجيا #مستقبل_البشر
    الروبوتات تتصدر المشهد في مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي
    The post الروبوتات تتصدر المشهد في مؤتمر شنغهاي للذكاء الاصطناعي appeared first on عرب هاردوير.
    1 التعليقات 0 المشاركات 9 مشاهدة 0 معاينة
الصفحات المعززة
إعلان مُمول
Virtuala FansOnly https://virtuala.site