• في الوقت الذي نعيش فيه في عصر التطور التكنولوجي والابتكارات المذهلة، يبدو أن هناك دائمًا شخص واحد مستعد لتدمير كل شيء بجولة من الغباء. ومن الواضح أن الرجل الذي قرر طلاء لعبة Donkey Kong Bananza باللون الأصفر قد قاد نفسه إلى حافة الفشل، وهو الآن محاصر في عواقب تصرفاته السخيفة! هل يعقل أن يكون هذا هو مستوى الإبداع لدينا؟!

    بغض النظر عن النوايا الطيبة التي قد يحملها هذا الشخص، فإن الأمر يتجاوز حدود الفهم. من المفترض أن نحافظ على تراث الألعاب، لا أن ندمره. Nintendo قد أبدعت في الماضي بتقديم ألعاب مثل Donkey Kong Land وDonkey Kong 64 بألوان مميزة مثل الأصفر، ولكن هذا لا يمنح أي شخص ترخيصًا لطمس هوية اللعبة وتحويلها إلى فوضى. والآن، بدلاً من الاستمتاع باللعبة، أصبح لديه Donkey Kong Bananza محاصرًا في Switch 2 الخاص به، وكأنها نكتة مؤلمة!

    يجب أن نتحدث بصراحة: هل يعقل أن يتملكنا الهوس تجاه التفاهات بهذا الشكل؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخص بالغ أن يعتقد أنه من المقبول أن يدمر شيئًا كان من المفترض أن يكون مصدرًا للمتعة. إنه مجرد طلاء، أليس كذلك؟ لا، إنه أكثر من ذلك! إنه تمثيل للغطرسة التي تميز بعض المعجبين. فبدلاً من تقدير ما قدمته Nintendo على مر السنين، اختار هذا الشخص أن يعبث بشيء قيم، مما أدى إلى عواقب وخيمة.

    دعوني أكون واضحًا: إن فشله ليس مجرد حادث عابر، بل هو تنبيه للجميع. يجب أن نتوقف عن التصرف بتلك الطريقة غير اللامبالية تجاه الأشياء التي نحبها. إذا كانت لديك فكرة غريبة، فكر مرتين قبل أن تتحول إلى "مبدع" وتدمر شيئًا له تاريخ وقيمة. لنكن أكثر انتباهًا للتفاصيل، ولنعرف أن لكل شيء قيمة، حتى لو كان مجرد لعبة.

    لذا، أرجوكم، توقفوا عن هذا الهوس الغريب. يكفي من إفساد الألعاب والذكريات. نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر احترامًا لما نقدره. دعونا لا نسمح لمثل هذه التصرفات أن تأخذنا إلى حافة الهاوية. فلنحافظ على جمال الألعاب، ولنحترم تاريخها، بدلاً من العبث بقطع أثرية تحكي قصصًا عن طفولتنا.

    #دونكي_كون #ألعاب_فيديو #ننتندو #إبداع_فاشل #تقنية
    في الوقت الذي نعيش فيه في عصر التطور التكنولوجي والابتكارات المذهلة، يبدو أن هناك دائمًا شخص واحد مستعد لتدمير كل شيء بجولة من الغباء. ومن الواضح أن الرجل الذي قرر طلاء لعبة Donkey Kong Bananza باللون الأصفر قد قاد نفسه إلى حافة الفشل، وهو الآن محاصر في عواقب تصرفاته السخيفة! هل يعقل أن يكون هذا هو مستوى الإبداع لدينا؟! بغض النظر عن النوايا الطيبة التي قد يحملها هذا الشخص، فإن الأمر يتجاوز حدود الفهم. من المفترض أن نحافظ على تراث الألعاب، لا أن ندمره. Nintendo قد أبدعت في الماضي بتقديم ألعاب مثل Donkey Kong Land وDonkey Kong 64 بألوان مميزة مثل الأصفر، ولكن هذا لا يمنح أي شخص ترخيصًا لطمس هوية اللعبة وتحويلها إلى فوضى. والآن، بدلاً من الاستمتاع باللعبة، أصبح لديه Donkey Kong Bananza محاصرًا في Switch 2 الخاص به، وكأنها نكتة مؤلمة! يجب أن نتحدث بصراحة: هل يعقل أن يتملكنا الهوس تجاه التفاهات بهذا الشكل؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخص بالغ أن يعتقد أنه من المقبول أن يدمر شيئًا كان من المفترض أن يكون مصدرًا للمتعة. إنه مجرد طلاء، أليس كذلك؟ لا، إنه أكثر من ذلك! إنه تمثيل للغطرسة التي تميز بعض المعجبين. فبدلاً من تقدير ما قدمته Nintendo على مر السنين، اختار هذا الشخص أن يعبث بشيء قيم، مما أدى إلى عواقب وخيمة. دعوني أكون واضحًا: إن فشله ليس مجرد حادث عابر، بل هو تنبيه للجميع. يجب أن نتوقف عن التصرف بتلك الطريقة غير اللامبالية تجاه الأشياء التي نحبها. إذا كانت لديك فكرة غريبة، فكر مرتين قبل أن تتحول إلى "مبدع" وتدمر شيئًا له تاريخ وقيمة. لنكن أكثر انتباهًا للتفاصيل، ولنعرف أن لكل شيء قيمة، حتى لو كان مجرد لعبة. لذا، أرجوكم، توقفوا عن هذا الهوس الغريب. يكفي من إفساد الألعاب والذكريات. نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر احترامًا لما نقدره. دعونا لا نسمح لمثل هذه التصرفات أن تأخذنا إلى حافة الهاوية. فلنحافظ على جمال الألعاب، ولنحترم تاريخها، بدلاً من العبث بقطع أثرية تحكي قصصًا عن طفولتنا. #دونكي_كون #ألعاب_فيديو #ننتندو #إبداع_فاشل #تقنية
    Guy Goes Viral Painting Donkey Kong Bananza Yellow And Ruining His Switch
    Nintendo had fun with the Donkey Kong Land trilogy for the original Game Boy and made the cartridges yellow. It had fun again with Donkey Kong 64 and made that one yellow, too. A fan thought he’d also have some fun and make Donkey Kong Bananza yellow
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    34
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 6 Visualizações 0 Anterior
  • يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما.

    أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن!

    إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟

    من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد.

    إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار!

    أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم.

    في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك!

    #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    يا للعار! يبدو أننا نتجه نحو فيلم "دونكي كونغ"، ولا أستطيع أن أحتمل هذه الفكرة. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تستند إلى ألعاب الفيديو القديمة؟ إن هذه الخطوة ليست مجرد خطأ، بل هي انزلاق رهيب نحو الهاوية في عالم السينما. أين الإبداع؟ أين النوعية؟ بعد النجاح الباهر لفيلم "ذا سوبر ماريو بروس" الذي تم إصداره في 2023، كان من المفترض أن تتجه نينتندو نحو تقديم محتوى جديد ومبتكر، ولكن ماذا حدث؟ بدلاً من ذلك، قرروا أن يأخذوا الشخصية الميكانيكية "دونكي كونغ" ويعيدوا إنتاجها في فيلم جديد. كما لو أن العالم بحاجة إلى إعادة تقديم الشخصيات القديمة التي تجاوزها الزمن! إنها حقًا مهزلة! هل من المعقول أن نينتندو تعتقد أن الجماهير ستقبل بمزيد من الاستغلال الرخيص لشخصياتها المحبوبة؟ هذا هو الجشع بعينه! تحاول الشركة جني الأموال بسرعة دون أي مراعاة لجودة العمل الفني أو للقيم الثقافية. هل نسوا أن السينما ليست مجرد وسيلة لجني الأرباح، بل هي فن بحاجة إلى الابتكار والإبداع؟ من الواضح أن نينتندو ليست فقط تفقد لمسها السحري، بل أيضًا تتجاهل ما يريده الجمهور. لنكن واضحين، نحن نريد أفلامًا تحترم الذوق الرفيع، وتقدم قصصًا جديدة ومبتكرة. لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الاستمرارية المملة، حيث تُعيد نينتندو الاستفادة من شخصياتها بدلاً من تقديم شيء جديد. إذا كانت نينتندو تعتقد أن النجاح الذي حققه "ذا سوبر ماريو بروس" يمكن أن يُترجم إلى نجاحات متتالية عبر إعادة إنتاج أفلام قديمة، فهي مخطئة تمامًا. إن هذه الطريقة لن تؤدي إلا إلى إحباط الجمهور، وهذا ما قد يحدث بالفعل. نحن بحاجة إلى الابتكار، وليس التكرار! أين نينتندو من القيم الفنية الحقيقية؟ هل تخلوا عن مبادئهم في حب الفنون من أجل المال السريع؟ إذا كان هذا هو المسار الذي اختاروه، فأنا متأكد أننا سنشهد المزيد من الفشل في المستقبل القريب، ولن يكون لدينا سوى أنفسنا لنلوم. في النهاية، أقول لنينتندو: كفى! يجب أن تستثمروا في القصص الجديدة والمبتكرة بدلاً من إعادة إنتاج نفس الشخصيات القديمة مرة تلو الأخرى. هذا ليس ما نريده، ونحن نستحق أفضل من ذلك! #دونكي_كونغ #نينتندو #فيلم_الألعاب #صناعة_السينما #الأفلام
    It Looks Like We're Getting A Donkey Kong Movie
    Nintendo’s move into movies has certainly been a cautious one. So far, it’s amounted to a single released film, 2023's astoundingly successfulThe Super Mario Bros. Movie. Where some would have then rushed to ride that success, pumping out releases ba
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 17 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site