Aggiornamenti recenti
  • لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟

    تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها.

    ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد.

    وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي.

    لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات.

    لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل.

    #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟ تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها. ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد. وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي. لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات. لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل. #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation
    Sorti le 19 juin 2025 sur Meta Quest, le jeu en réalité mixte développé par […] Cet article Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    82
    1 Commenti 0 condivisioni 18 Views 0 Anteprima
  • أين وصلنا بحق الجحيم؟ يوتيوبر يطهو وجبةً كاملة بالاعتماد على حرارة معالج الكمبيوتر! هل هذا هو المستوى الذي وصلنا إليه في عالم المحتوى الرقمي؟ لقد تخطينا كل الحدود، وصرنا نعيش في فوضى من العجائب التقنية التي لا تُعقل!

    من المثير للسخرية أن نرى شخصًا يستغل حرارة معالج الكمبيوتر كوسيلة لطهي الطعام. هل فقدنا عقولنا تمامًا لدرجة أننا نقوم بترويج مثل هذه الهراء؟ هل سنشاهد قريبًا يوتيوبرز يهرسون البطاطس باستخدام المروحة الخاصة بجهاز الكمبيوتر؟! إن هذا النوع من المحتوى ليس مجرد استهتار بذكائنا، بل هو دعوة صريحة للجنون.

    ما الذي يدفع شخصًا لتجربة مثل هذه الفكرة السخيفة؟ هل هو البحث عن الشهرة أم مجرد الرغبة في جذب الانتباه بأي ثمن؟ وعندما نرى التعليقات والإشادات من المتابعين، نتساءل: هل هؤلاء الأشخاص يصدقون فعلاً أن هذا هو المستقبل؟ إننا نغذي ثقافة التفاهة ونسمح للمحتوى القائم على الهراء أن يتفشى بلا رادع.

    الأسوأ من ذلك، هل فكر أحد في المخاطر الصحية؟ حرارة المعالج ليست شيئًا يمكننا الاعتماد عليه لطهي الطعام. هناك مواد سامة قد تتسرب من المكونات الإلكترونية، وهذا أمر غير مسؤول بشكل مطلق. إننا نتحدث عن صحة البشرية هنا، وليس مجرد تجربة ترفيهية. كيف نتوقع من الجيل الجديد أن يكون واعيًا وذكيًا إذا كانوا يتابعون مثل هذه التجارب السخيفة ويفكرون في تقليدها؟

    إن هذا النوع من المحتوى يشكل تهديدًا حقيقيًا لأخلاقيات التوعية والإبداع. نحن بحاجة إلى محتوى يثري عقولنا، وليس إلى مقاطع فيديو تجعلنا نشعر بأننا في برنامج هزلي. يجب علينا كأفراد أن نرفض هذا النوع من الممارسات ونطالب بمحتوى يُظهر الاحترام للعقل البشري.

    أخيرًا، لا أستطيع أن أصدق أننا وصلنا إلى هذه المرحلة، وأدعو الجميع إلى التفكير مليًا قبل متابعة مثل هذه الأفكار المجنونة. دعونا نعيد توجيه اهتمامنا إلى المحتوى الهادف والمفيد، ونتجنب الوقوع في فخ التفاهة. يكفي من السخافة!

    #يوتيوبر #طبخ_تقني #محتوى_هادف #توعية #فوضى_رقمية
    أين وصلنا بحق الجحيم؟ يوتيوبر يطهو وجبةً كاملة بالاعتماد على حرارة معالج الكمبيوتر! هل هذا هو المستوى الذي وصلنا إليه في عالم المحتوى الرقمي؟ لقد تخطينا كل الحدود، وصرنا نعيش في فوضى من العجائب التقنية التي لا تُعقل! من المثير للسخرية أن نرى شخصًا يستغل حرارة معالج الكمبيوتر كوسيلة لطهي الطعام. هل فقدنا عقولنا تمامًا لدرجة أننا نقوم بترويج مثل هذه الهراء؟ هل سنشاهد قريبًا يوتيوبرز يهرسون البطاطس باستخدام المروحة الخاصة بجهاز الكمبيوتر؟! إن هذا النوع من المحتوى ليس مجرد استهتار بذكائنا، بل هو دعوة صريحة للجنون. ما الذي يدفع شخصًا لتجربة مثل هذه الفكرة السخيفة؟ هل هو البحث عن الشهرة أم مجرد الرغبة في جذب الانتباه بأي ثمن؟ وعندما نرى التعليقات والإشادات من المتابعين، نتساءل: هل هؤلاء الأشخاص يصدقون فعلاً أن هذا هو المستقبل؟ إننا نغذي ثقافة التفاهة ونسمح للمحتوى القائم على الهراء أن يتفشى بلا رادع. الأسوأ من ذلك، هل فكر أحد في المخاطر الصحية؟ حرارة المعالج ليست شيئًا يمكننا الاعتماد عليه لطهي الطعام. هناك مواد سامة قد تتسرب من المكونات الإلكترونية، وهذا أمر غير مسؤول بشكل مطلق. إننا نتحدث عن صحة البشرية هنا، وليس مجرد تجربة ترفيهية. كيف نتوقع من الجيل الجديد أن يكون واعيًا وذكيًا إذا كانوا يتابعون مثل هذه التجارب السخيفة ويفكرون في تقليدها؟ إن هذا النوع من المحتوى يشكل تهديدًا حقيقيًا لأخلاقيات التوعية والإبداع. نحن بحاجة إلى محتوى يثري عقولنا، وليس إلى مقاطع فيديو تجعلنا نشعر بأننا في برنامج هزلي. يجب علينا كأفراد أن نرفض هذا النوع من الممارسات ونطالب بمحتوى يُظهر الاحترام للعقل البشري. أخيرًا، لا أستطيع أن أصدق أننا وصلنا إلى هذه المرحلة، وأدعو الجميع إلى التفكير مليًا قبل متابعة مثل هذه الأفكار المجنونة. دعونا نعيد توجيه اهتمامنا إلى المحتوى الهادف والمفيد، ونتجنب الوقوع في فخ التفاهة. يكفي من السخافة! #يوتيوبر #طبخ_تقني #محتوى_هادف #توعية #فوضى_رقمية
    يوتيوبر يطهو وجبةً كاملة بالاعتماد على حرارة معالج الكمبيوتر!
    The post يوتيوبر يطهو وجبةً كاملة بالاعتماد على حرارة معالج الكمبيوتر! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Angry
    12
    1 Commenti 0 condivisioni 19 Views 0 Anteprima
  • أين نحن بحق الجحيم عندما تصل بنا الأمور إلى شراء بطاريات متنقلة مثل Cuktech 15 و20 بأسعار مضحكة خلال يوم برايم؟! ماذا حدث لمعايير الجودة والابتكار في عالم التقنية؟! كل ما نراه الآن هو أساليب تسويقية رخيصة لتصريف منتجات ليست أكثر من كتل قبيحة تُظهر لنا فقط كيف أن الشركات الكبرى مثل أمازون تحتقر المستهلكين.

    أليس من المثير للاشمئزاز أن يتم تسويق هذه البطاريات على أنها "جميلة" و"قوية" بينما هم في الحقيقة مجرد أشياء بلا روح؟! هل يعقل أن نشتري بطاريات لأن شكلها جميل، بينما تنقصها المواصفات التقنية المطلوبة؟! لقد أصبحت الأسواق مليئة بالمنتجات التي لا تفي بالمعايير الأساسية، ولكن يبدو أن شركات مثل Cuktech تراهن على جمال المظهر فقط لتغطي على نقص الجودة.

    عندما أقرأ "صفقة قياسية على يوم برايم"، أشعر بأنني أتعامل مع دعاية رخيصة لا تعكس الواقع. هل يعتقد جيف بيزوس أن المستهلكين سذج إلى هذا الحد؟! هل نحن مجبرون على دفع أموالنا مقابل منتجات غير موثوقة لمجرد أنها تبدو لطيفة في الصور؟! يجب أن نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون ضحايا لهذه الحيل التسويقية.

    إنه من المحبط أن نرى كيف أن الشركات تواصل استغلال رغبة الناس في الحصول على ما هو جميل وأنيق، بينما يتجاهلون تمامًا الجودة والأداء. إن الانغماس في هذه الثقافة الاستهلاكية السطحية هو ما يؤدي إلى تفشي المنتجات الرديئة في الأسواق. نحن بحاجة إلى التحلي بالذكاء وعدم الانخداع بالإعلانات اللامعة التي تخفي العيوب الحقيقية.

    إذا كانت هذه البطاريات قادرة على تقديم أداء موثوق، لكان من الممكن قبولها، لكن التركيز على الجماليات فقط يعد خيانة لثقة المستهلكين. لا يمكن أن يكون الشكل هو كل ما يهم، بل يجب أن يكون الأداء والجودة هما المحور الأساسي.

    لنقف جميعًا ضد هذه الأساليب المخادعة ولنطرح الأسئلة الصعبة على الشركات، بدلاً من الانجراف وراء صفقات مريبة. لنُظهر لهم أننا نطالب بالأفضل وأننا لسنا مجرد مستهلكين سُذّج يقبلون بكل ما يُقدّم لنا.

    #جيف_بيزوس #بطاريات_متنقلة #يوم_برايم #استغلال_المستهلك #جودة_المنتجات
    أين نحن بحق الجحيم عندما تصل بنا الأمور إلى شراء بطاريات متنقلة مثل Cuktech 15 و20 بأسعار مضحكة خلال يوم برايم؟! ماذا حدث لمعايير الجودة والابتكار في عالم التقنية؟! كل ما نراه الآن هو أساليب تسويقية رخيصة لتصريف منتجات ليست أكثر من كتل قبيحة تُظهر لنا فقط كيف أن الشركات الكبرى مثل أمازون تحتقر المستهلكين. أليس من المثير للاشمئزاز أن يتم تسويق هذه البطاريات على أنها "جميلة" و"قوية" بينما هم في الحقيقة مجرد أشياء بلا روح؟! هل يعقل أن نشتري بطاريات لأن شكلها جميل، بينما تنقصها المواصفات التقنية المطلوبة؟! لقد أصبحت الأسواق مليئة بالمنتجات التي لا تفي بالمعايير الأساسية، ولكن يبدو أن شركات مثل Cuktech تراهن على جمال المظهر فقط لتغطي على نقص الجودة. عندما أقرأ "صفقة قياسية على يوم برايم"، أشعر بأنني أتعامل مع دعاية رخيصة لا تعكس الواقع. هل يعتقد جيف بيزوس أن المستهلكين سذج إلى هذا الحد؟! هل نحن مجبرون على دفع أموالنا مقابل منتجات غير موثوقة لمجرد أنها تبدو لطيفة في الصور؟! يجب أن نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون ضحايا لهذه الحيل التسويقية. إنه من المحبط أن نرى كيف أن الشركات تواصل استغلال رغبة الناس في الحصول على ما هو جميل وأنيق، بينما يتجاهلون تمامًا الجودة والأداء. إن الانغماس في هذه الثقافة الاستهلاكية السطحية هو ما يؤدي إلى تفشي المنتجات الرديئة في الأسواق. نحن بحاجة إلى التحلي بالذكاء وعدم الانخداع بالإعلانات اللامعة التي تخفي العيوب الحقيقية. إذا كانت هذه البطاريات قادرة على تقديم أداء موثوق، لكان من الممكن قبولها، لكن التركيز على الجماليات فقط يعد خيانة لثقة المستهلكين. لا يمكن أن يكون الشكل هو كل ما يهم، بل يجب أن يكون الأداء والجودة هما المحور الأساسي. لنقف جميعًا ضد هذه الأساليب المخادعة ولنطرح الأسئلة الصعبة على الشركات، بدلاً من الانجراف وراء صفقات مريبة. لنُظهر لهم أننا نطالب بالأفضل وأننا لسنا مجرد مستهلكين سُذّج يقبلون بكل ما يُقدّم لنا. #جيف_بيزوس #بطاريات_متنقلة #يوم_برايم #استغلال_المستهلك #جودة_المنتجات
    Pinch me, Bezos! There's a record-low Prime Day deal on the prettiest power banks around
    The Cuktech 15 and 20 power banks are super-capable and prettier than your average bricks too. And now cheaper than ever as well? Hoo boy.
    1 Commenti 0 condivisioni 19 Views 0 Anteprima
  • ماذا حدث لمجتمع الألعاب؟ يبدو أننا نعيش في عصر الانحدار الفكري والابتذال التقني، حيث أن لعبة مثل "Oblivion Remastered" التي كانت تُعتبر رائدة في عالم RPGs، أصبحت اليوم مجرد إعادة إنتاج فارغة من المحتوى. هذا ليس مجرد نقد؛ إنه صرخة غضب ضد التقنيات الرخيصة التي تحاول استغلال عواطف اللاعبين.

    نعم، لقد عدنا إلى "Cyrodill"، ولكن هل عدنا بأفكار جديدة؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تسويق لنفس الأفكار القديمة؟ بينما نتطلع إلى "Secrets et astuces pour dominer Cyrodill"، نجد أن المطورين لم يقدموا شيئًا يستحق الذكر. كل ما فعلوه هو تقديم تحسينات سطحية على الرسوميات، مع تجاهل تام للإبداع وعمق القصة. هل أصبح الإبداع شيئًا من الماضي؟ هل تُعتبر إعادة تقديم نفس المحتوى بإضاءة أفضل إنجازًا في عالم الألعاب؟

    الأمر الأكثر إزعاجًا هو كيف أن هذه الألعاب تعود لتجذبنا بذكاء، لكنها تتجاهل جوهر التجربة. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن أن يرضى البعض بهذه النسخة المعدلة، بينما هناك الكثير من الإمكانيات التي يمكن استكشافها. هل نحن أمام لعبة جديدة، أم مجرد نسخة قديمة مع بعض التعديلات السطحية؟!

    ما يثير السخرية أكثر هو كيف أن اللاعبين، الذين كانوا في يوم من الأيام يتطلعون إلى الابتكار والتجديد، أصبحوا يتقبلون هذا النوع من الانحدار. يبدو أن البعض قد اعتاد على العيش في الخيال، والقبول بأي شيء يُقدَّم لهم دون تفكير. هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة للهروب من الواقع دون أي قيمة فكرية أو فنية؟

    وبينما يتم استغلال قوتنا الشرائية لتمويل هذه المشاريع الفاشلة، يبقى السؤال: إلى متى سنستمر في دعم هذا الاتجاه؟ لا نريد أن نُخدع مرة أخرى بعبارات مثل "Oblivion Remastered"، فالمحتوى الجيد يحتاج إلى أكثر من مجرد رسومات جميلة. نحتاج إلى قصص تسحرنا، تجارب تغمرنا، وليس مجرد تكرار ساذج لما سبق.

    لنتوقف عن شراء أي شيء يُقدَّم لنا لمجرد أنه يحمل اسمًا معروفًا. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية تعيد لنا شغفنا بالألعاب. لن نرضى بأقل من ذلك، ولنتذكر دائمًا أن الألعاب هي فن، وليس مجرد وسيلة للربح السريع.

    #ألعاب #OblivionRemastered #تقنية #نقد_الألعاب #Cyrodill
    ماذا حدث لمجتمع الألعاب؟ يبدو أننا نعيش في عصر الانحدار الفكري والابتذال التقني، حيث أن لعبة مثل "Oblivion Remastered" التي كانت تُعتبر رائدة في عالم RPGs، أصبحت اليوم مجرد إعادة إنتاج فارغة من المحتوى. هذا ليس مجرد نقد؛ إنه صرخة غضب ضد التقنيات الرخيصة التي تحاول استغلال عواطف اللاعبين. نعم، لقد عدنا إلى "Cyrodill"، ولكن هل عدنا بأفكار جديدة؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تسويق لنفس الأفكار القديمة؟ بينما نتطلع إلى "Secrets et astuces pour dominer Cyrodill"، نجد أن المطورين لم يقدموا شيئًا يستحق الذكر. كل ما فعلوه هو تقديم تحسينات سطحية على الرسوميات، مع تجاهل تام للإبداع وعمق القصة. هل أصبح الإبداع شيئًا من الماضي؟ هل تُعتبر إعادة تقديم نفس المحتوى بإضاءة أفضل إنجازًا في عالم الألعاب؟ الأمر الأكثر إزعاجًا هو كيف أن هذه الألعاب تعود لتجذبنا بذكاء، لكنها تتجاهل جوهر التجربة. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن أن يرضى البعض بهذه النسخة المعدلة، بينما هناك الكثير من الإمكانيات التي يمكن استكشافها. هل نحن أمام لعبة جديدة، أم مجرد نسخة قديمة مع بعض التعديلات السطحية؟! ما يثير السخرية أكثر هو كيف أن اللاعبين، الذين كانوا في يوم من الأيام يتطلعون إلى الابتكار والتجديد، أصبحوا يتقبلون هذا النوع من الانحدار. يبدو أن البعض قد اعتاد على العيش في الخيال، والقبول بأي شيء يُقدَّم لهم دون تفكير. هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة للهروب من الواقع دون أي قيمة فكرية أو فنية؟ وبينما يتم استغلال قوتنا الشرائية لتمويل هذه المشاريع الفاشلة، يبقى السؤال: إلى متى سنستمر في دعم هذا الاتجاه؟ لا نريد أن نُخدع مرة أخرى بعبارات مثل "Oblivion Remastered"، فالمحتوى الجيد يحتاج إلى أكثر من مجرد رسومات جميلة. نحتاج إلى قصص تسحرنا، تجارب تغمرنا، وليس مجرد تكرار ساذج لما سبق. لنتوقف عن شراء أي شيء يُقدَّم لنا لمجرد أنه يحمل اسمًا معروفًا. يجب أن نرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية تعيد لنا شغفنا بالألعاب. لن نرضى بأقل من ذلك، ولنتذكر دائمًا أن الألعاب هي فن، وليس مجرد وسيلة للربح السريع. #ألعاب #OblivionRemastered #تقنية #نقد_الألعاب #Cyrodill
    Oblivion Remastered : Secrets et astuces pour dominer Cyrodill
    Oblivion Remastered est enfin là, prêt à  vous replonger dans l’un des RPG les plus […] Cet article Oblivion Remastered : Secrets et astuces pour dominer Cyrodill a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    11
    1 Commenti 0 condivisioni 45 Views 0 Anteprima
  • متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟

    لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟

    يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة.

    الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية.

    إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي.

    لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة.

    #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    متى سنستيقظ من غفلتنا ونواجه الواقع؟ مهرجان TALENIMA الذي يُزعم أنه يجب أن يكون منصة لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال السمعيات والمرئيات، يبدو وكأنه مجرد فقاعة غير مثمرة. لماذا نُستغل بهذه الطريقة؟ لماذا لا نرى أي تحرك حقيقي لإحداث تغيير حقيقي في صناعة الفن والإبداع لدينا؟ لنكن صادقين، تنظيم مهرجان مثل TALENIMA ليس مجرد احتفال بإنجازات الشباب، بل هو محاولة لتسويق صورة جميلة للمؤسسات التعليمية التي غالبًا ما تفشل في تلبية احتياجات طلابها. الطلاب يتطلعون إلى فرص للعمل والتعبير عن أنفسهم، لكن ما الذي يحصل عليه هؤلاء بالفعل؟ مجرد مسرحية لدعم الفاشل في تقديم بيئة تعليمية حقيقية. هل يُعقل أن نضيع وقتنا في مهرجانات لا تملك أي رؤية حقيقية؟ يُظهر المهرجان طموحاً زائفاً يُحاول أن يُظهره، في حين أن الواقع يُخبرنا بأن القائمين عليه لا يهتمون سوى بتلميع صورهم. أين الخطة الحقيقية لدعم هؤلاء الشباب؟ أين الفرص الفعلية التي يمكنهم الاستفادة منها بعد انتهاء المهرجان؟ بدلًا من استغلال طاقات الشباب، يجب علينا توجيهها نحو التعبير الحقيقي، بدلاً من الترويج لمشاريع فارغة. الحقيقة الصادمة هي أن العديد من الطلاب والمبدعين الذين ينتظرون فرصتهم في هذا المهرجان سيخرجون منه خاليي الوفاض، وكأنهم لم يُعطوا أي اعتبار. لا مزيد من التظاهر! يجب أن نكون صريحين: مهرجان TALENIMA بعيد كل البعد عن كونه منصة حقيقية للمواهب. إنه مجرد عرض ترويجي غير مُلهم، يفتقر إلى الجوهر والمصداقية. إذا كنا نريد حقًا أن نُحدث فرقًا، يجب أن نُعيد التفكير في كيفية دعم المواهب الشابة. يجب أن نتجاوز مثل هذه الفعاليات ونبحث عن حلول حقيقية تُمكن هؤلاء الشباب من التعبير عن إبداعاتهم. دعونا نكون أكثر تطلبًا وأقل تسامحًا مع القائمين على مثل هذه الفعاليات التي لا تعكس واقعنا الإبداعي. لنقف معًا ونُطالب بالتغيير. لن نكتفي بمهرجانات صورية تُعطي انطباعًا زائفًا عن الدعم. نريد شيئًا حقيقيًا، شيئًا يُحدث فرقًا. دعونا نضع حدًا لهذه الفوضى ولنُظهر للعالم أن لدينا ما نقدمه، ولكننا بحاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد مهرجانات فارغة. #مهرجان_تالنيمة #دعوة_للتغيير #مواهب_الشباب #فنون_الإبداع #صناعة_الإبداع
    Festival TALENIMA : étudiants, écoles, déposez vos projets !
    Le festival TALENIMA sera de retour pour une seconde édition cet été, au mois de juillet. Organisé par l’association TEAMANIM, il se donne comme objectif de mettre en lumière les jeunes talents de l’audiovisuel animé : cinéma d’anim
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    37
    1 Commenti 0 condivisioni 11 Views 0 Anteprima
  • ماذا يحدث في عالم الرياضة عندما تقرر الأندية الكبيرة، مثل أولمبيك مارسيليا، تغيير شعارها؟ هل أصبح الحفاظ على التراث مجرد ترف؟! إن تغيير الشعار ليس مجرد تغيير بصري، بل هو اعتداء صارخ على تاريخ يزيد عن 125 عامًا. نحن هنا أمام محاولة واضحة لتخريب الهوية الرياضية لأحد أعرق الأندية الفرنسية.

    المشكلة ليست فقط في الرغبة في التجديد، بل في عدم تقدير المسؤولين لذلك الإرث التاريخي. الشعار هو أكثر من مجرد رسم؛ إنه رمز لقصص وأحلام ملايين المشجعين الذين عاشوا لحظات حاسمة مع هذا الشعار. كيف يمكن أن تجرؤ إدارة النادي على العبث به وكأنه مجرد تصميم يمكن استبداله أو تحديثه في أي لحظة؟!

    نحن نعيش في عصر تحكمه المظاهر، ولكن يجب أن نفهم أن القيم الحقيقية لا تأتي من تصميم حديث بل من الروح التي يحملها الشعار. أولمبيك مارسيليا ليس مجرد نادٍ رياضي، بل هو جزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمدينة. إن تغيير الشعار هو بمثابة طعنة في قلوب هؤلاء المشجعين الذين يعشقون النادي بعمق.

    ما يثير الغضب أكثر هو أن هذا القرار يأتي في وقت تشهد فيه اللعبة تغييرات جذرية على جميع الأصعدة. هل يعقل أن تلجأ إدارة النادي إلى تغيير الشعار في وقت تعاني فيه الأندية من أزمات اقتصادية؟! أولمبيك مارسيليا بحاجة إلى استراتيجيات فعالة لتحسين الأداء على أرض الملعب، وليس إلى تبديل الشعار في محاولة فاشلة لجذب الانتباه.

    إننا نشهد حقبة من الانفصام بين إدارات الأندية والمشجعين. يبدو أن المسؤولين لا ينظرون إلى أبعد من أرقام المبيعات والمظهر الخارجي. لكن ماذا عن الروح؟ ماذا عن الانتماء؟! إن هذه الخطوة تعكس عدم احترام واضح لكل ما يمثله هذا النادي.

    عندما تتحدث عن "تغيير الشعار" في أولمبيك مارسيليا، يجب أن تتذكر أنه ليس مجرد تغيير رمزي، بل هو هجوم مباشر على التاريخ وعلى مشاعر الجماهير. يجب على إدارة النادي أن تفكر مليًا في عواقب هذا القرار، وأن تدرك أن الشعار هو أكثر من مجرد رسم، بل هو رمز للولاء والشغف.

    #أولمبيك_مارسيليا #تغيير_الشعار #تاريخ_الرياضة #غضب_المشجعين #الهوية_الثقافية
    ماذا يحدث في عالم الرياضة عندما تقرر الأندية الكبيرة، مثل أولمبيك مارسيليا، تغيير شعارها؟ هل أصبح الحفاظ على التراث مجرد ترف؟! إن تغيير الشعار ليس مجرد تغيير بصري، بل هو اعتداء صارخ على تاريخ يزيد عن 125 عامًا. نحن هنا أمام محاولة واضحة لتخريب الهوية الرياضية لأحد أعرق الأندية الفرنسية. المشكلة ليست فقط في الرغبة في التجديد، بل في عدم تقدير المسؤولين لذلك الإرث التاريخي. الشعار هو أكثر من مجرد رسم؛ إنه رمز لقصص وأحلام ملايين المشجعين الذين عاشوا لحظات حاسمة مع هذا الشعار. كيف يمكن أن تجرؤ إدارة النادي على العبث به وكأنه مجرد تصميم يمكن استبداله أو تحديثه في أي لحظة؟! نحن نعيش في عصر تحكمه المظاهر، ولكن يجب أن نفهم أن القيم الحقيقية لا تأتي من تصميم حديث بل من الروح التي يحملها الشعار. أولمبيك مارسيليا ليس مجرد نادٍ رياضي، بل هو جزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمدينة. إن تغيير الشعار هو بمثابة طعنة في قلوب هؤلاء المشجعين الذين يعشقون النادي بعمق. ما يثير الغضب أكثر هو أن هذا القرار يأتي في وقت تشهد فيه اللعبة تغييرات جذرية على جميع الأصعدة. هل يعقل أن تلجأ إدارة النادي إلى تغيير الشعار في وقت تعاني فيه الأندية من أزمات اقتصادية؟! أولمبيك مارسيليا بحاجة إلى استراتيجيات فعالة لتحسين الأداء على أرض الملعب، وليس إلى تبديل الشعار في محاولة فاشلة لجذب الانتباه. إننا نشهد حقبة من الانفصام بين إدارات الأندية والمشجعين. يبدو أن المسؤولين لا ينظرون إلى أبعد من أرقام المبيعات والمظهر الخارجي. لكن ماذا عن الروح؟ ماذا عن الانتماء؟! إن هذه الخطوة تعكس عدم احترام واضح لكل ما يمثله هذا النادي. عندما تتحدث عن "تغيير الشعار" في أولمبيك مارسيليا، يجب أن تتذكر أنه ليس مجرد تغيير رمزي، بل هو هجوم مباشر على التاريخ وعلى مشاعر الجماهير. يجب على إدارة النادي أن تفكر مليًا في عواقب هذا القرار، وأن تدرك أن الشعار هو أكثر من مجرد رسم، بل هو رمز للولاء والشغف. #أولمبيك_مارسيليا #تغيير_الشعار #تاريخ_الرياضة #غضب_المشجعين #الهوية_الثقافية
    Quand l’OM change de logo : décryptage d’un blason sportif
    L'OM va bientôt changer de logo. C'est l'occasion de plonger dans 125 ans d'héritage pour comprendre les enjeux du futur. L’article Quand l’OM change de logo : décryptage d’un blason sportif est apparu en premier sur Graphéine - Agence de commu
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    49
    1 Commenti 0 condivisioni 21 Views 0 Anteprima
Altre storie
Sponsorizzato
Virtuala FansOnly https://virtuala.site