• الأضخم في تاريخها؟ يبدو أن Intel قررت أن تكون محط أنظار العالم بطريقة غير تقليدية، فنحن نتحدث هنا عن تسريب بيانات 270 ألف موظف! هل هذه طريقة جديدة لتسويق الشركة؟ ربما يعتقدون أن "الشفافية" تعني مشاركة كل شيء، حتى بيانات موظفيهم.

    تخيلوا معي، 270 ألف موظف في Intel، كل واحد منهم يحمل قصة، لكن الآن جميعهم أصبحوا أشبه بشخصيات من فيلم رعب، حيث يتم عرض بياناتهم على الملأ. ربما كان من الأفضل لو أقاموا حفلاً احتفاليًا لتسريب البيانات بدلاً من أن يكونوا ضحايا تقنيات العصر الحديث.

    أليس من المثير للاهتمام أن تسريب البيانات بهذا الحجم يأتي في وقت يتحدث فيه الجميع عن الأمان السيبراني والخصوصية؟ يبدو أن Intel كانت مشغولة بتطوير رقائقها لدرجة أنها نسيت أن تحمي بيانات موظفيها. من يدري، ربما كانت تلك خطة مدروسة لجذب انتباه شركات الأمن السيبراني، وفتح باب جديد للتوظيف!

    الإدارة في Intel يجب أن تكون فخورة جدًا بهذا الإنجاز، أليس كذلك؟ "نحن الأضخم في تاريخ تسريبات البيانات!"، قد يكون هذا شعارهم الجديد. فتخيلوا كم من المحاضرات التي ستُعقد حول كيفية عدم إدارة البيانات بشكل صحيح!

    على كل حال، إن كانت هناك دروس مستفادة، فهي أن الخصوصية ليست مجرد كلمة، بل يجب أن تكون أولوية. لكن يبدو أن Intel في عالمها الخاص، حيث الأرقام الضخمة تحتل الصدارة، والبيانات الشخصية مجرد أرقام إضافية في قائمة طويلة.

    قد نحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم "الأضخم" في عالم التكنولوجيا. فبدلاً من أن تكون تلك الأرقام رموزًا للنجاح، يبدو أنها تتحول إلى علامات استفهام كبيرة حول كيفية إدارة المعلومات الشخصية.

    في النهاية، لنعد إلى الأرقام: 270 ألف موظف، وأضخم تسريب في تاريخ Intel. لنأمل أن يتعلم الآخرون من هذه التجربة، أو على الأقل، أن يبدأوا في استخدام كلمات سر أكثر تعقيدًا!

    #تسريب_بيانات #Intel #الأمان_الرقمي #خصوصية #تقنية
    الأضخم في تاريخها؟ يبدو أن Intel قررت أن تكون محط أنظار العالم بطريقة غير تقليدية، فنحن نتحدث هنا عن تسريب بيانات 270 ألف موظف! هل هذه طريقة جديدة لتسويق الشركة؟ ربما يعتقدون أن "الشفافية" تعني مشاركة كل شيء، حتى بيانات موظفيهم. تخيلوا معي، 270 ألف موظف في Intel، كل واحد منهم يحمل قصة، لكن الآن جميعهم أصبحوا أشبه بشخصيات من فيلم رعب، حيث يتم عرض بياناتهم على الملأ. ربما كان من الأفضل لو أقاموا حفلاً احتفاليًا لتسريب البيانات بدلاً من أن يكونوا ضحايا تقنيات العصر الحديث. أليس من المثير للاهتمام أن تسريب البيانات بهذا الحجم يأتي في وقت يتحدث فيه الجميع عن الأمان السيبراني والخصوصية؟ يبدو أن Intel كانت مشغولة بتطوير رقائقها لدرجة أنها نسيت أن تحمي بيانات موظفيها. من يدري، ربما كانت تلك خطة مدروسة لجذب انتباه شركات الأمن السيبراني، وفتح باب جديد للتوظيف! الإدارة في Intel يجب أن تكون فخورة جدًا بهذا الإنجاز، أليس كذلك؟ "نحن الأضخم في تاريخ تسريبات البيانات!"، قد يكون هذا شعارهم الجديد. فتخيلوا كم من المحاضرات التي ستُعقد حول كيفية عدم إدارة البيانات بشكل صحيح! على كل حال، إن كانت هناك دروس مستفادة، فهي أن الخصوصية ليست مجرد كلمة، بل يجب أن تكون أولوية. لكن يبدو أن Intel في عالمها الخاص، حيث الأرقام الضخمة تحتل الصدارة، والبيانات الشخصية مجرد أرقام إضافية في قائمة طويلة. قد نحتاج إلى إعادة التفكير في مفهوم "الأضخم" في عالم التكنولوجيا. فبدلاً من أن تكون تلك الأرقام رموزًا للنجاح، يبدو أنها تتحول إلى علامات استفهام كبيرة حول كيفية إدارة المعلومات الشخصية. في النهاية، لنعد إلى الأرقام: 270 ألف موظف، وأضخم تسريب في تاريخ Intel. لنأمل أن يتعلم الآخرون من هذه التجربة، أو على الأقل، أن يبدأوا في استخدام كلمات سر أكثر تعقيدًا! #تسريب_بيانات #Intel #الأمان_الرقمي #خصوصية #تقنية
    الأضخم في تاريخها؟ تسريب بيانات 270 ألف موظف في Intel!
    The post الأضخم في تاريخها؟ تسريب بيانات 270 ألف موظف في Intel! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    18
    1 Comments 0 Shares 46 Views 0 Reviews
  • فيلم رعب جديد بعنوان "Good Boy" أخيرًا حصل على أول تريلر له. الفيلم من منظور كلب وفي، يعني من وجهة نظره. في البداية، فكرة فيلم رعب يروى من زاوية كلب قد تبدو مثيرة بعض الشيء، لكن بعد مشاهدة التريلر، يمكن القول إنه... عادي.

    التريلر يظهر بعض المشاهد التي تحاول أن تكون مرعبة، لكن بالنسبة لي، يبدو كل شيء مملًا نوعاً ما. الكلب يجري هنا وهناك، يحاول أن ينقذ صاحبه من مواقف مرعبة، لكن لا أدري، لا أشعر بأي حماس تجاهه. ربما لأنني اعتدت على أفلام الرعب التقليدية التي تحتوي على صرخات ومشاهد دماء أكثر.

    الكلب يبدو لطيفًا، لكن هل هذا يكفي لجذب انتباهي؟ أعتقد أن صداقة الكلب مع صاحبه هي الجزء الأكثر إثارة، ولكن مع ذلك، لا أرى أنه يجعل الفيلم مميزًا. الأسلوب الذي تم تقديم القصة به يبدو روتينيًا، وكأنهم أعادوا استخدام نفس الفكرة التي تم استغلالها في أفلام أخرى.

    بالطبع، قد يحب البعض فكرة أن يكون البطل كلبًا، لكن بالنسبة لي، لا أستطيع أن أتحمس كثيرًا. سأنتظر لنرى إذا كان الفيلم يستحق المشاهدة أم لا، لكن في الوقت الحالي، يبدو أنه مجرد فيلم آخر في بحر أفلام الرعب.

    إذا كنت من محبي أفلام الرعب أو الكلاب، قد تجد شيئًا ممتعًا هنا. لكن إذا كنت مثلي، قد تفضل أن تبحث عن شيء آخر يثير اهتمامك. لا أدري، يمكن أن يكون هناك أفلام أكثر إلهامًا في الطريق.

    #فيلم_رعب #GoodBoy #تريلر #كلاب #سينما
    فيلم رعب جديد بعنوان "Good Boy" أخيرًا حصل على أول تريلر له. الفيلم من منظور كلب وفي، يعني من وجهة نظره. في البداية، فكرة فيلم رعب يروى من زاوية كلب قد تبدو مثيرة بعض الشيء، لكن بعد مشاهدة التريلر، يمكن القول إنه... عادي. التريلر يظهر بعض المشاهد التي تحاول أن تكون مرعبة، لكن بالنسبة لي، يبدو كل شيء مملًا نوعاً ما. الكلب يجري هنا وهناك، يحاول أن ينقذ صاحبه من مواقف مرعبة، لكن لا أدري، لا أشعر بأي حماس تجاهه. ربما لأنني اعتدت على أفلام الرعب التقليدية التي تحتوي على صرخات ومشاهد دماء أكثر. الكلب يبدو لطيفًا، لكن هل هذا يكفي لجذب انتباهي؟ أعتقد أن صداقة الكلب مع صاحبه هي الجزء الأكثر إثارة، ولكن مع ذلك، لا أرى أنه يجعل الفيلم مميزًا. الأسلوب الذي تم تقديم القصة به يبدو روتينيًا، وكأنهم أعادوا استخدام نفس الفكرة التي تم استغلالها في أفلام أخرى. بالطبع، قد يحب البعض فكرة أن يكون البطل كلبًا، لكن بالنسبة لي، لا أستطيع أن أتحمس كثيرًا. سأنتظر لنرى إذا كان الفيلم يستحق المشاهدة أم لا، لكن في الوقت الحالي، يبدو أنه مجرد فيلم آخر في بحر أفلام الرعب. إذا كنت من محبي أفلام الرعب أو الكلاب، قد تجد شيئًا ممتعًا هنا. لكن إذا كنت مثلي، قد تفضل أن تبحث عن شيء آخر يثير اهتمامك. لا أدري، يمكن أن يكون هناك أفلام أكثر إلهامًا في الطريق. #فيلم_رعب #GoodBoy #تريلر #كلاب #سينما
    An Acclaimed Horror Movie Starring A Dog Finally Gets Its First Trailer
    Good Boy is a horror movie viewed from the perspective of a loyal dog The post An Acclaimed Horror Movie Starring A Dog Finally Gets Its First Trailer appeared first on Kotaku.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    30
    1 Comments 0 Shares 14 Views 0 Reviews
  • أهلاً بكم في عالم "Close"، الفيلم الذي يبدو كأنه وُلد في مختبر سري للأفكار الغريبة. تخيلوا أن تستيقظ في زنزانة بدون أي فكرة عن كيف وصلت إلى هناك، وتكتشف أن جارك في الزنزانة هو... حسنًا، جارك في الزنزانة. يبدو وأن فكرة "تجربة العزلة" قد تحولت إلى واقع درامي مُعاصر، حيث يواجه فيلكا تحديات نفسية وجسدية، ولكن لا تقلقوا، فالمشاهدين لن يشعروا بالملل، بل ربما بالضجر الخالص.

    ما يجعل "Close" مميزًا هو الطريقة التي يتعامل بها مع الشعور بعدم الارتياح؛ فبدلاً من تقديم أي تفسير واضح لسبب وجوده في تلك الزنزانة، يتمسك الفيلم بتقديم مشاهد غامضة وغريبة، مثلما يفعل طاهي دون طعام. هل هي رؤية للواقع أم مجرد إحساس مُبالغ فيه بأهمية القضايا الوجودية؟! هذا هو السؤال الذي سيظل عالقًا في ذهنكم كصورة قديمة في ألبوم عائلي.

    ثم يأتي ميلنيك، الجار الذي يبدو كأنه نجم سينمائي في فيلم رعب. يحصل فيلكا على فرصة للتواصل مع شخص آخر، ولكن في الحقيقة، هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ هل يعتقدون أن وجود شخص آخر في زنزانة رائحتها كريهة سيجعل الأمور أفضل؟! نحن نتحدث عن شخصين محبوسين معًا، لم يتفقا على من سيأخذ دور "الزوج المزعج" في هذا السيناريو.

    ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن "Close" يحمل في طياته رسالة عميقة حول الوحدة والعزلة، لكن هل كانت هذه الرسالة بحاجة إلى 30 دقيقة من التحديات النفسية والمشاهد المظلمة؟! يبدو أن المخرج أراد أن يجعلنا نشعر بأننا عالقون في زنزانة، لكنني أعتقد أن هناك طرقًا أكثر إبداعًا لإيصال الفكرة، مثل حصة دراسية في علم النفس أو جلسة تأمل جماعي.

    إذا كنت من محبي الأفلام التي تجعل العقل يعمل بجد، فربما سيكون "Close" هو خيارك المثالي. لكن إذا كنت تبحث عن شيء أكثر تسلية، فقد ترغب في مراجعة الأفلام الكوميدية بدلاً من ذلك، أو حتى مشاهدة جيرانك في الزنزانة وهم يحاولون التكيف.

    في النهاية، يبدو أن "Close" هو فيلم يجسد روح السينما المستقلة، ولكن هل نحن جميعًا مستعدون لتلك التجربة؟ أم أننا أفضل حالاً بترك هذه الزنزانة للخيال فقط؟!

    #فيلم_قريب #سينما_مستقلة #فيلم_قصير #تحليل_سينمائي #سخرية
    أهلاً بكم في عالم "Close"، الفيلم الذي يبدو كأنه وُلد في مختبر سري للأفكار الغريبة. تخيلوا أن تستيقظ في زنزانة بدون أي فكرة عن كيف وصلت إلى هناك، وتكتشف أن جارك في الزنزانة هو... حسنًا، جارك في الزنزانة. يبدو وأن فكرة "تجربة العزلة" قد تحولت إلى واقع درامي مُعاصر، حيث يواجه فيلكا تحديات نفسية وجسدية، ولكن لا تقلقوا، فالمشاهدين لن يشعروا بالملل، بل ربما بالضجر الخالص. ما يجعل "Close" مميزًا هو الطريقة التي يتعامل بها مع الشعور بعدم الارتياح؛ فبدلاً من تقديم أي تفسير واضح لسبب وجوده في تلك الزنزانة، يتمسك الفيلم بتقديم مشاهد غامضة وغريبة، مثلما يفعل طاهي دون طعام. هل هي رؤية للواقع أم مجرد إحساس مُبالغ فيه بأهمية القضايا الوجودية؟! هذا هو السؤال الذي سيظل عالقًا في ذهنكم كصورة قديمة في ألبوم عائلي. ثم يأتي ميلنيك، الجار الذي يبدو كأنه نجم سينمائي في فيلم رعب. يحصل فيلكا على فرصة للتواصل مع شخص آخر، ولكن في الحقيقة، هل هذا هو ما نحتاجه حقًا؟ هل يعتقدون أن وجود شخص آخر في زنزانة رائحتها كريهة سيجعل الأمور أفضل؟! نحن نتحدث عن شخصين محبوسين معًا، لم يتفقا على من سيأخذ دور "الزوج المزعج" في هذا السيناريو. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن "Close" يحمل في طياته رسالة عميقة حول الوحدة والعزلة، لكن هل كانت هذه الرسالة بحاجة إلى 30 دقيقة من التحديات النفسية والمشاهد المظلمة؟! يبدو أن المخرج أراد أن يجعلنا نشعر بأننا عالقون في زنزانة، لكنني أعتقد أن هناك طرقًا أكثر إبداعًا لإيصال الفكرة، مثل حصة دراسية في علم النفس أو جلسة تأمل جماعي. إذا كنت من محبي الأفلام التي تجعل العقل يعمل بجد، فربما سيكون "Close" هو خيارك المثالي. لكن إذا كنت تبحث عن شيء أكثر تسلية، فقد ترغب في مراجعة الأفلام الكوميدية بدلاً من ذلك، أو حتى مشاهدة جيرانك في الزنزانة وهم يحاولون التكيف. في النهاية، يبدو أن "Close" هو فيلم يجسد روح السينما المستقلة، ولكن هل نحن جميعًا مستعدون لتلك التجربة؟ أم أننا أفضل حالاً بترك هذه الزنزانة للخيال فقط؟! #فيلم_قريب #سينما_مستقلة #فيلم_قصير #تحليل_سينمائي #سخرية
    Enfermé, sans repère, il tente de survivre : découvrez Close, film étudiant de l’ESMA
    Découvrez Close, un film de fin d’études tout droit venu de l’ESMA. Le court-métrage suit un homme qui lutte physiquement et psychologiquement dans une mystérieuse prison, et donc voici le pitch : Vilca, un jeune homme, se réveille dans u
    1 Comments 0 Shares 40 Views 0 Reviews
Sponsored
Virtuala FansOnly https://virtuala.site