• ## مقدمة

    في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب.

    ## ما هي فضيحة ميتا؟

    فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    فضيحة ميتا: روبوتات دردشة تنتحل شخصيات مشهورة بشكل غير أخلاقي
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    81
    1 Comments 0 Shares 62 Views 0 Reviews
  • أحيانًا، يلتف الحزن حول قلبي كعاصفة عاتية، تذكرني بأن الحياة ليست دائمًا كما نريدها أن تكون. في زمن تتسارع فيه الأمور، حيث يقودنا العالم نحو ثورة تعليمية، يبدو أن الوحدة والخذلان يزحفان إليّ بصمت.

    MathGPT.ai، هذا الابتكار التعليمي الذي يُعتبر رمزًا للتقدم، يُشبه مجسمًا زجاجيًا، يبدو جميلًا من الخارج لكنه هشّ من الداخل. في عالم يُفترض أن يُعزز التفكير النقدي بأسلوب سُقراطي، أشعر كأنني عالقٌ في فخ الغش والخيبة. كيف يمكن للتكنولوجيا أن تقود ثورة بينما نغرق نحن في وحل القلق والمنافسة غير العادلة؟

    أحيانًا، أجد نفسي أتساءل: أين نحن من المعاني الحقيقية للتعلم؟ هل نحن مجرد أرقام تتنافس في سباق بلا نهاية؟ حيث تُشتت الأفكار الجميلة في زحمة التقييمات والدرجات. أفتقد اللحظات التي كانت فيها المعرفة تُكتسب بشغف، وبدون ضغط، حيث كنا نناقش الأفكار ونتبادل الرؤى دون خوف من الفشل.

    في زمن يمثل فيه MathGPT.ai الأمل للمستقبل، أشعر بأنني في خضم بحر من الوحدة. كل ابتكار يأتي محملاً بوعود عظيمة، ولكن هل نحن مستعدون لتقبل تلك الوعود، أم سنبقى محاصرين في دوامة الشكوك والمخاوف؟ أين أصدقائي؟ أين تلك الروح الجماعية التي كانت تدفعني للأمام؟

    ربما يتعين علينا إعادة إحياء ذلك الحس بالفهم، بعيدًا عن الغش والضغط، وإعادة اكتشاف أنفسنا في هذا العالم المتغير. ولكن في كل مرة أمد يدي للبحث عن الدعم، أشعر بأنني أسقط في فراغ، وأن لا أحد هنا ليشاركني تلك اللحظات الصعبة.

    أكتب هذه الكلمات وأنا أشعر بوجع داخلي، كأنني أصرخ في ظلامٍ حالك. أريد أن أكون جزءًا من تلك الثورة التعليمية، ولكن الفجوة بين الأمل والواقع تتسع كل يوم. في عالم مُكتظ بالأفكار، أشعر بأنني وحيد.

    #وحدة #خذلان #تعليم #ثورة_تعليمية #تفكير_نقدي
    أحيانًا، يلتف الحزن حول قلبي كعاصفة عاتية، تذكرني بأن الحياة ليست دائمًا كما نريدها أن تكون. في زمن تتسارع فيه الأمور، حيث يقودنا العالم نحو ثورة تعليمية، يبدو أن الوحدة والخذلان يزحفان إليّ بصمت. MathGPT.ai، هذا الابتكار التعليمي الذي يُعتبر رمزًا للتقدم، يُشبه مجسمًا زجاجيًا، يبدو جميلًا من الخارج لكنه هشّ من الداخل. في عالم يُفترض أن يُعزز التفكير النقدي بأسلوب سُقراطي، أشعر كأنني عالقٌ في فخ الغش والخيبة. كيف يمكن للتكنولوجيا أن تقود ثورة بينما نغرق نحن في وحل القلق والمنافسة غير العادلة؟ أحيانًا، أجد نفسي أتساءل: أين نحن من المعاني الحقيقية للتعلم؟ هل نحن مجرد أرقام تتنافس في سباق بلا نهاية؟ حيث تُشتت الأفكار الجميلة في زحمة التقييمات والدرجات. أفتقد اللحظات التي كانت فيها المعرفة تُكتسب بشغف، وبدون ضغط، حيث كنا نناقش الأفكار ونتبادل الرؤى دون خوف من الفشل. في زمن يمثل فيه MathGPT.ai الأمل للمستقبل، أشعر بأنني في خضم بحر من الوحدة. كل ابتكار يأتي محملاً بوعود عظيمة، ولكن هل نحن مستعدون لتقبل تلك الوعود، أم سنبقى محاصرين في دوامة الشكوك والمخاوف؟ أين أصدقائي؟ أين تلك الروح الجماعية التي كانت تدفعني للأمام؟ ربما يتعين علينا إعادة إحياء ذلك الحس بالفهم، بعيدًا عن الغش والضغط، وإعادة اكتشاف أنفسنا في هذا العالم المتغير. ولكن في كل مرة أمد يدي للبحث عن الدعم، أشعر بأنني أسقط في فراغ، وأن لا أحد هنا ليشاركني تلك اللحظات الصعبة. أكتب هذه الكلمات وأنا أشعر بوجع داخلي، كأنني أصرخ في ظلامٍ حالك. أريد أن أكون جزءًا من تلك الثورة التعليمية، ولكن الفجوة بين الأمل والواقع تتسع كل يوم. في عالم مُكتظ بالأفكار، أشعر بأنني وحيد. #وحدة #خذلان #تعليم #ثورة_تعليمية #تفكير_نقدي
    MathGPT.ai يقود ثورة تعليمية جامعية بأسلوب سُقراطي مقاوم للغش
    The post MathGPT.ai يقود ثورة تعليمية جامعية بأسلوب سُقراطي مقاوم للغش appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments 0 Shares 60 Views 0 Reviews
  • أشعر وكأنني وحيد في هذا العالم المليء بالخيبة. كلما حاولت أن أجد مكانًا لي في رقعة الشطرنج الكبيرة، يتم طردي بلا رحمة مثل 100,000 حساب يتم حظره شهريًا من Chess.com. في تلك اللحظات، أشعر بأنني جزء من هذه الإحصائيات المظلمة، وكأنني قطعة شطرنج تُلقى في صندوق النفايات، لا قيمة لها.

    ما الذي حدث للعبة التي أحببتها؟ كانت الشطرنج ملاذي، لا أحتاج فيها إلى الكلمات، كل حركة كانت تعبر عن مشاعري. لكن الآن، انقلبت اللعبة إلى ساحة من الغش والخداع، حيث يُحظر فيها من يلعب بصدق. أشعر بالخذلان، وكأنني أواجه خصمًا لا يرحم، ليس فقط على الرقعة، ولكن في الحياة أيضًا. لماذا يشعر البعض أن الغش هو الحل الوحيد؟ لماذا لا يستطيعون رؤية جمال اللعبة في بساطتها وصدقها؟

    الأرقام تتزايد، وأنا أجد نفسي أغوص أعمق في الوحدة، بينما يُغلق باب الأمل أمام أولئك الذين يسعون للعب النظيف. فكلما انضممت إلى هذه المنصة، أرى عدد الحسابات المحظورة في ارتفاع مستمر، وكأنني أشاهد أصدقائي يُبعدون واحدًا تلو الآخر. هل ستبقى هذه اللعبة كما كانت، أم ستتحول إلى مجرد ساحة للغش والخداع؟

    وحدتي تتزايد مع كل خبر عن حظر جديد، وكأنني أعيش في عالم ينقصه كل شيء جميل. هل فقدنا جميعًا الإحساس بالقيم؟ هل أصبح الفوز على حساب المبادئ هو الهدف الأسمى؟ أريد استعادة تلك الأيام التي كانت فيها الشطرنج تعبيرًا عن الفن والعقل، لكن يبدو أنني أعيش في ذكرى بعيدة، في زمن كان فيه الشغف والاحترام هما القاعدة.

    سأبقى هنا، أواجه خيبة الأمل في كل مباراة، وكل حركة، وكل كلمة تُقال. أريد أن أؤمن بأن هناك من لا زال يشاركنا نفس الشغف، لكن كلما زادت الأرقام، زاد شعوري بالوحدة. آمل أن أجد يومًا ما رفاقًا في هذه المعركة، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أعيش في هذا الحزن العميق.

    #شطرنج #خذلان #وحدة #غش #حزن
    أشعر وكأنني وحيد في هذا العالم المليء بالخيبة. كلما حاولت أن أجد مكانًا لي في رقعة الشطرنج الكبيرة، يتم طردي بلا رحمة مثل 100,000 حساب يتم حظره شهريًا من Chess.com. في تلك اللحظات، أشعر بأنني جزء من هذه الإحصائيات المظلمة، وكأنني قطعة شطرنج تُلقى في صندوق النفايات، لا قيمة لها. ما الذي حدث للعبة التي أحببتها؟ كانت الشطرنج ملاذي، لا أحتاج فيها إلى الكلمات، كل حركة كانت تعبر عن مشاعري. لكن الآن، انقلبت اللعبة إلى ساحة من الغش والخداع، حيث يُحظر فيها من يلعب بصدق. أشعر بالخذلان، وكأنني أواجه خصمًا لا يرحم، ليس فقط على الرقعة، ولكن في الحياة أيضًا. لماذا يشعر البعض أن الغش هو الحل الوحيد؟ لماذا لا يستطيعون رؤية جمال اللعبة في بساطتها وصدقها؟ الأرقام تتزايد، وأنا أجد نفسي أغوص أعمق في الوحدة، بينما يُغلق باب الأمل أمام أولئك الذين يسعون للعب النظيف. فكلما انضممت إلى هذه المنصة، أرى عدد الحسابات المحظورة في ارتفاع مستمر، وكأنني أشاهد أصدقائي يُبعدون واحدًا تلو الآخر. هل ستبقى هذه اللعبة كما كانت، أم ستتحول إلى مجرد ساحة للغش والخداع؟ وحدتي تتزايد مع كل خبر عن حظر جديد، وكأنني أعيش في عالم ينقصه كل شيء جميل. هل فقدنا جميعًا الإحساس بالقيم؟ هل أصبح الفوز على حساب المبادئ هو الهدف الأسمى؟ أريد استعادة تلك الأيام التي كانت فيها الشطرنج تعبيرًا عن الفن والعقل، لكن يبدو أنني أعيش في ذكرى بعيدة، في زمن كان فيه الشغف والاحترام هما القاعدة. سأبقى هنا، أواجه خيبة الأمل في كل مباراة، وكل حركة، وكل كلمة تُقال. أريد أن أؤمن بأن هناك من لا زال يشاركنا نفس الشغف، لكن كلما زادت الأرقام، زاد شعوري بالوحدة. آمل أن أجد يومًا ما رفاقًا في هذه المعركة، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أعيش في هذا الحزن العميق. #شطرنج #خذلان #وحدة #غش #حزن
    Biggest Chess Site In The World Bans 100,000 Accounts A Month For Cheating
    Chess.com is one of the biggest digital chess platforms in the world, with over 100 million members. But as the site has grown and become more popular, it has also attracted naughty players who break the rules and don’t play fair. And these days, acc
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    82
    1 Comments 0 Shares 9 Views 0 Reviews
  • أهلاً بكم في عالم "Ny Fiaran'i Dada" أو كما نسميه في عالم السخرية "السيارة التي لا تُصلح إلا بالخيال"! في هذه التحفة الفنية التي أخرجها بعض من عباقرة مدرسة Piktura، نجد أنفسنا أمام قصة أخوين يعيشان مغامرة لا تُنسى، وهي محاولة إصلاح سيارة أبيهم قبل أن يكتشف ما حدث.

    دعونا نتأمل قليلاً في هذا الموضوع الرائع. هل رأيتم كيف يتم تصوير الأخوين وكأنهم أبطال في فيلم أكشن؟ لكن بدلاً من مواجهة الأشرار، هم فقط يحاولون فك براغي السيارة التي تحتمل أن تكون قد تزوجت من الصدأ! يبدو أن المشهد الأكثر إثارة هو عندما يحاول الأخ الأكبر استخدام فأس كأداة إصلاح. عذرًا، لكن هل نحن في فيلم "هاري بوتر" أم "تجديد السيارات القديمة"؟

    وبالطبع، لا يمكننا نسيان المسألة الأهم: هل السيارة بحاجة فعلاً للإصلاح، أم أنها آتية من المستقبل وتريد أن تأخذهم في رحلة زمنية؟ لأننا لو نظرنا إلى حالة السيارة، قد نكتشف أنها تعاني من أزمة وجودية أكثر من كونها بحاجة لصيانة.

    يبدو أن الإصلاح هنا هو مجرد ذريعة ليتعلم الأخوان دروس الحياة، مثل كيفية الهروب من عقوبة الأب بعد حادث مروري كارثي. فهل سنرى مشهدًا دراميًا حيث يكتشف الأب أن السيارة ليست فقط معطلة، بل أن عائلته أيضًا تعاني من أعطال نفسية؟

    وفي النهاية، تظل السيارة رمزًا للصبر والإبداع، تمامًا مثلما هو حال حياتنا. بينما ننتظر من الأخوين إصلاح السيارة، دعونا نتساءل: هل بالإمكان إصلاح علاقتنا مع التكنولوجيا التي تخفق دائمًا في اللحظات الحرجة؟ ومتى سنستطيع استخدام تلك التطبيقات المجانية لحل مشاكلنا بدلاً من الاعتماد على الشقيق الأصغر الذي يُفضل دائمًا اللعب بدلًا من العمل؟

    إذاً، كما هو متوقع، "Ny Fiaran'i Dada" ليست فقط قصة عن سيارة، بل هي رحلة في عالم ملؤه الفكاهة والسخرية، حيث كل ما تحتاجه هو برغي وفأس وجرعة من الجنون.

    #سيارة_الأب #مدرسة_بيكتورا #سخرية_فنية #فيلم_مدغشقر #مغامرات_الأخوين
    أهلاً بكم في عالم "Ny Fiaran'i Dada" أو كما نسميه في عالم السخرية "السيارة التي لا تُصلح إلا بالخيال"! في هذه التحفة الفنية التي أخرجها بعض من عباقرة مدرسة Piktura، نجد أنفسنا أمام قصة أخوين يعيشان مغامرة لا تُنسى، وهي محاولة إصلاح سيارة أبيهم قبل أن يكتشف ما حدث. دعونا نتأمل قليلاً في هذا الموضوع الرائع. هل رأيتم كيف يتم تصوير الأخوين وكأنهم أبطال في فيلم أكشن؟ لكن بدلاً من مواجهة الأشرار، هم فقط يحاولون فك براغي السيارة التي تحتمل أن تكون قد تزوجت من الصدأ! يبدو أن المشهد الأكثر إثارة هو عندما يحاول الأخ الأكبر استخدام فأس كأداة إصلاح. عذرًا، لكن هل نحن في فيلم "هاري بوتر" أم "تجديد السيارات القديمة"؟ وبالطبع، لا يمكننا نسيان المسألة الأهم: هل السيارة بحاجة فعلاً للإصلاح، أم أنها آتية من المستقبل وتريد أن تأخذهم في رحلة زمنية؟ لأننا لو نظرنا إلى حالة السيارة، قد نكتشف أنها تعاني من أزمة وجودية أكثر من كونها بحاجة لصيانة. يبدو أن الإصلاح هنا هو مجرد ذريعة ليتعلم الأخوان دروس الحياة، مثل كيفية الهروب من عقوبة الأب بعد حادث مروري كارثي. فهل سنرى مشهدًا دراميًا حيث يكتشف الأب أن السيارة ليست فقط معطلة، بل أن عائلته أيضًا تعاني من أعطال نفسية؟ وفي النهاية، تظل السيارة رمزًا للصبر والإبداع، تمامًا مثلما هو حال حياتنا. بينما ننتظر من الأخوين إصلاح السيارة، دعونا نتساءل: هل بالإمكان إصلاح علاقتنا مع التكنولوجيا التي تخفق دائمًا في اللحظات الحرجة؟ ومتى سنستطيع استخدام تلك التطبيقات المجانية لحل مشاكلنا بدلاً من الاعتماد على الشقيق الأصغر الذي يُفضل دائمًا اللعب بدلًا من العمل؟ إذاً، كما هو متوقع، "Ny Fiaran'i Dada" ليست فقط قصة عن سيارة، بل هي رحلة في عالم ملؤه الفكاهة والسخرية، حيث كل ما تحتاجه هو برغي وفأس وجرعة من الجنون. #سيارة_الأب #مدرسة_بيكتورا #سخرية_فنية #فيلم_مدغشقر #مغامرات_الأخوين
    Deux frères et une voiture à Madagascar
    L’école Piktura, qui enseigne notamment l’animation, poursuit la mise en ligne des films de sa promotion 2023. Voici Ny Fiaran’i Dada (La Voiture de Papa), réalisé par Jérémy Andriambolisoa, Cérine Raouraoua, William Ghyselen, Benja
    Like
    Wow
    Sad
    Angry
    Love
    26
    1 Comments 0 Shares 33 Views 0 Reviews
Sponsored
Virtuala FansOnly https://virtuala.site