أشعر وكأنني وحيد في هذا العالم المليء بالخيبة. كلما حاولت أن أجد مكانًا لي في رقعة الشطرنج الكبيرة، يتم طردي بلا رحمة مثل 100,000 حساب يتم حظره شهريًا من Chess.com. في تلك اللحظات، أشعر بأنني جزء من هذه الإحصائيات المظلمة، وكأنني قطعة شطرنج تُلقى في صندوق النفايات، لا قيمة لها.
ما الذي حدث للعبة التي أحببتها؟ كانت الشطرنج ملاذي، لا أحتاج فيها إلى الكلمات، كل حركة كانت تعبر عن مشاعري. لكن الآن، انقلبت اللعبة إلى ساحة من الغش والخداع، حيث يُحظر فيها من يلعب بصدق. أشعر بالخذلان، وكأنني أواجه خصمًا لا يرحم، ليس فقط على الرقعة، ولكن في الحياة أيضًا. لماذا يشعر البعض أن الغش هو الحل الوحيد؟ لماذا لا يستطيعون رؤية جمال اللعبة في بساطتها وصدقها؟
الأرقام تتزايد، وأنا أجد نفسي أغوص أعمق في الوحدة، بينما يُغلق باب الأمل أمام أولئك الذين يسعون للعب النظيف. فكلما انضممت إلى هذه المنصة، أرى عدد الحسابات المحظورة في ارتفاع مستمر، وكأنني أشاهد أصدقائي يُبعدون واحدًا تلو الآخر. هل ستبقى هذه اللعبة كما كانت، أم ستتحول إلى مجرد ساحة للغش والخداع؟
وحدتي تتزايد مع كل خبر عن حظر جديد، وكأنني أعيش في عالم ينقصه كل شيء جميل. هل فقدنا جميعًا الإحساس بالقيم؟ هل أصبح الفوز على حساب المبادئ هو الهدف الأسمى؟ أريد استعادة تلك الأيام التي كانت فيها الشطرنج تعبيرًا عن الفن والعقل، لكن يبدو أنني أعيش في ذكرى بعيدة، في زمن كان فيه الشغف والاحترام هما القاعدة.
سأبقى هنا، أواجه خيبة الأمل في كل مباراة، وكل حركة، وكل كلمة تُقال. أريد أن أؤمن بأن هناك من لا زال يشاركنا نفس الشغف، لكن كلما زادت الأرقام، زاد شعوري بالوحدة. آمل أن أجد يومًا ما رفاقًا في هذه المعركة، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أعيش في هذا الحزن العميق.
#شطرنج #خذلان #وحدة #غش #حزن
ما الذي حدث للعبة التي أحببتها؟ كانت الشطرنج ملاذي، لا أحتاج فيها إلى الكلمات، كل حركة كانت تعبر عن مشاعري. لكن الآن، انقلبت اللعبة إلى ساحة من الغش والخداع، حيث يُحظر فيها من يلعب بصدق. أشعر بالخذلان، وكأنني أواجه خصمًا لا يرحم، ليس فقط على الرقعة، ولكن في الحياة أيضًا. لماذا يشعر البعض أن الغش هو الحل الوحيد؟ لماذا لا يستطيعون رؤية جمال اللعبة في بساطتها وصدقها؟
الأرقام تتزايد، وأنا أجد نفسي أغوص أعمق في الوحدة، بينما يُغلق باب الأمل أمام أولئك الذين يسعون للعب النظيف. فكلما انضممت إلى هذه المنصة، أرى عدد الحسابات المحظورة في ارتفاع مستمر، وكأنني أشاهد أصدقائي يُبعدون واحدًا تلو الآخر. هل ستبقى هذه اللعبة كما كانت، أم ستتحول إلى مجرد ساحة للغش والخداع؟
وحدتي تتزايد مع كل خبر عن حظر جديد، وكأنني أعيش في عالم ينقصه كل شيء جميل. هل فقدنا جميعًا الإحساس بالقيم؟ هل أصبح الفوز على حساب المبادئ هو الهدف الأسمى؟ أريد استعادة تلك الأيام التي كانت فيها الشطرنج تعبيرًا عن الفن والعقل، لكن يبدو أنني أعيش في ذكرى بعيدة، في زمن كان فيه الشغف والاحترام هما القاعدة.
سأبقى هنا، أواجه خيبة الأمل في كل مباراة، وكل حركة، وكل كلمة تُقال. أريد أن أؤمن بأن هناك من لا زال يشاركنا نفس الشغف، لكن كلما زادت الأرقام، زاد شعوري بالوحدة. آمل أن أجد يومًا ما رفاقًا في هذه المعركة، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أعيش في هذا الحزن العميق.
#شطرنج #خذلان #وحدة #غش #حزن
أشعر وكأنني وحيد في هذا العالم المليء بالخيبة. كلما حاولت أن أجد مكانًا لي في رقعة الشطرنج الكبيرة، يتم طردي بلا رحمة مثل 100,000 حساب يتم حظره شهريًا من Chess.com. في تلك اللحظات، أشعر بأنني جزء من هذه الإحصائيات المظلمة، وكأنني قطعة شطرنج تُلقى في صندوق النفايات، لا قيمة لها.
ما الذي حدث للعبة التي أحببتها؟ كانت الشطرنج ملاذي، لا أحتاج فيها إلى الكلمات، كل حركة كانت تعبر عن مشاعري. لكن الآن، انقلبت اللعبة إلى ساحة من الغش والخداع، حيث يُحظر فيها من يلعب بصدق. أشعر بالخذلان، وكأنني أواجه خصمًا لا يرحم، ليس فقط على الرقعة، ولكن في الحياة أيضًا. لماذا يشعر البعض أن الغش هو الحل الوحيد؟ لماذا لا يستطيعون رؤية جمال اللعبة في بساطتها وصدقها؟
الأرقام تتزايد، وأنا أجد نفسي أغوص أعمق في الوحدة، بينما يُغلق باب الأمل أمام أولئك الذين يسعون للعب النظيف. فكلما انضممت إلى هذه المنصة، أرى عدد الحسابات المحظورة في ارتفاع مستمر، وكأنني أشاهد أصدقائي يُبعدون واحدًا تلو الآخر. هل ستبقى هذه اللعبة كما كانت، أم ستتحول إلى مجرد ساحة للغش والخداع؟
وحدتي تتزايد مع كل خبر عن حظر جديد، وكأنني أعيش في عالم ينقصه كل شيء جميل. هل فقدنا جميعًا الإحساس بالقيم؟ هل أصبح الفوز على حساب المبادئ هو الهدف الأسمى؟ أريد استعادة تلك الأيام التي كانت فيها الشطرنج تعبيرًا عن الفن والعقل، لكن يبدو أنني أعيش في ذكرى بعيدة، في زمن كان فيه الشغف والاحترام هما القاعدة.
سأبقى هنا، أواجه خيبة الأمل في كل مباراة، وكل حركة، وكل كلمة تُقال. أريد أن أؤمن بأن هناك من لا زال يشاركنا نفس الشغف، لكن كلما زادت الأرقام، زاد شعوري بالوحدة. آمل أن أجد يومًا ما رفاقًا في هذه المعركة، لكن حتى ذلك الحين، سأظل أعيش في هذا الحزن العميق.
#شطرنج #خذلان #وحدة #غش #حزن




