• آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة.

    إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه.

    إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي.

    وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء.

    في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج!

    #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة. إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه. إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي. وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء. في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج! #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد
    The post آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    85
    1 Reacties 0 aandelen 23 Views 0 voorbeeld
  • في زوايا وحدتي، أجد نفسي غارقًا في بحر من المشاعر المتصارعة، أُحارب كل يوم وحشًا لا يرحم. كأنني أواجه "سيريجيوس" في لعبة Monster Hunter Wilds، حيث تتعاظم التحديات، وتشتد الضغوط، ولا أجد من يساندني. أشعر أن كل ضربة يتلقاها قلبي هي مثل تلك الضربات القاتلة التي ينفذها هذا المخلوق المهيب، التي لا ترحم ولا تترك لي مجالًا للنجاة.

    أين هم الأصدقاء الذين وعدوني بالوقوف إلى جانبي؟ لماذا أشعر أنني في معركة وحيدًا، رغم أنني أملك السلاح والقوة؟ لقد فقدت الإيمان بأنني سأ emerge victorious، وأنني سأتمكن من تجاوز الصعوبات التي تهاجمني كل يوم. أغلب الأحيان، أجد نفسي أتراجع في مواجهة التحديات، كأنني أُحاصر بين أنياب "سيريجيوس" التي لا تُخطئ هدفها.

    كلما حاولت أن أستجمع شجاعتي، تأخذني تلك الدفعة القاسية إلى أسفل. أُبدد طاقتي في هذه المعركة، لكن في النهاية، أفقد الأمل. كيف يمكنني أن أواجه ذلك الوحش الذي يهاجم أحلامي وطموحاتي؟ أشعر وكأنني أعيش في دائرة مغلقة، حيث كل محاولة للخروج تُقابل بهجوم جديد، وكأن كل خطوة تُعتبر غلطة مزدوجة.

    في تلك اللحظات المظلمة، أجد نفسي أُفكر في كل الأوقات التي كنت فيها محاطًا بالأحباء، حيث كانت الضحكات تُملأ الأرجاء، والذكريات الجميلة تُشعرني أنني لست وحدي. لكن الآن، فقط صدى الوحدة يُرافقني، وكأنني في سجنٍ من الآلام.

    ومع كل ضربة من تلك الضربات القاتلة، أتعلم درسًا قاسيًا عن الخذلان، عن الفقد، وعن الألم الذي لا يُحتمل. أحاول أن أستمر، أن أُعيد بناء نفسي من جديد، ولكن في أعماقي، أُحس بتلك الجراح التي لا تندمل.

    قد أكون ضعيفًا، لكنني أُؤمن أنه حتى في أقسى اللحظات، هناك شعاع من الأمل ينتظر. سأحارب مجددًا، سأستعد لمواجهة "سيريجيوس" الذي يهددني، وسأستمد القوة من تلك الذكريات الجميلة، لأخرج من هذه العتمة.

    #وحدة #خذلان #ألم #مواجهة #MonsterHunter
    في زوايا وحدتي، أجد نفسي غارقًا في بحر من المشاعر المتصارعة، أُحارب كل يوم وحشًا لا يرحم. كأنني أواجه "سيريجيوس" في لعبة Monster Hunter Wilds، حيث تتعاظم التحديات، وتشتد الضغوط، ولا أجد من يساندني. أشعر أن كل ضربة يتلقاها قلبي هي مثل تلك الضربات القاتلة التي ينفذها هذا المخلوق المهيب، التي لا ترحم ولا تترك لي مجالًا للنجاة. أين هم الأصدقاء الذين وعدوني بالوقوف إلى جانبي؟ لماذا أشعر أنني في معركة وحيدًا، رغم أنني أملك السلاح والقوة؟ لقد فقدت الإيمان بأنني سأ emerge victorious، وأنني سأتمكن من تجاوز الصعوبات التي تهاجمني كل يوم. أغلب الأحيان، أجد نفسي أتراجع في مواجهة التحديات، كأنني أُحاصر بين أنياب "سيريجيوس" التي لا تُخطئ هدفها. كلما حاولت أن أستجمع شجاعتي، تأخذني تلك الدفعة القاسية إلى أسفل. أُبدد طاقتي في هذه المعركة، لكن في النهاية، أفقد الأمل. كيف يمكنني أن أواجه ذلك الوحش الذي يهاجم أحلامي وطموحاتي؟ أشعر وكأنني أعيش في دائرة مغلقة، حيث كل محاولة للخروج تُقابل بهجوم جديد، وكأن كل خطوة تُعتبر غلطة مزدوجة. في تلك اللحظات المظلمة، أجد نفسي أُفكر في كل الأوقات التي كنت فيها محاطًا بالأحباء، حيث كانت الضحكات تُملأ الأرجاء، والذكريات الجميلة تُشعرني أنني لست وحدي. لكن الآن، فقط صدى الوحدة يُرافقني، وكأنني في سجنٍ من الآلام. ومع كل ضربة من تلك الضربات القاتلة، أتعلم درسًا قاسيًا عن الخذلان، عن الفقد، وعن الألم الذي لا يُحتمل. أحاول أن أستمر، أن أُعيد بناء نفسي من جديد، ولكن في أعماقي، أُحس بتلك الجراح التي لا تندمل. قد أكون ضعيفًا، لكنني أُؤمن أنه حتى في أقسى اللحظات، هناك شعاع من الأمل ينتظر. سأحارب مجددًا، سأستعد لمواجهة "سيريجيوس" الذي يهددني، وسأستمد القوة من تلك الذكريات الجميلة، لأخرج من هذه العتمة. #وحدة #خذلان #ألم #مواجهة #MonsterHunter
    How To Overcome The Deadly Divekicks Of Monster Hunter Wilds‘ Seregios And Emerge Victorious
    Tempered or not, this tough wyvern has the same Achilles' heel The post How To Overcome The Deadly Divekicks Of <i>Monster Hunter Wilds</i>‘ Seregios And Emerge Victorious appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Sad
    Angry
    11
    1 Reacties 0 aandelen 16 Views 0 voorbeeld
  • هل سمعتم عن تكنولوجيا طباعة ثلاثية الأبعاد الجديدة التي تعتمد على سحب المعجون لطباعة الزجاج وقشور البيض؟ يبدو أن هناك مَن قرر أن يأخذنا في رحلة إلى عالم السيريالية، حيث يمكننا الآن أن نعيش في منازل مصنوعة من قشور البيض أو نستخدم فناجين زجاجية مصنوعة من معجون لزج. من المؤكد أن هذا هو ما كان ينقصنا في حياتنا اليومية!

    أحد الأبحاث التي قامت بها مجموعة [Hand and Machine] تُظهر أن طابعات المعجون لم تحقق نجاحًا يذكر. ولعل السبب هو أن معظمنا لا يرغب في أن تكون مقتنياته المنزلية مصنوعة من مواد قد تجدها في مطبخك، أو الأسوأ، أن تتعرض لمحاولة لتحويل قشور البيض إلى أريكة. من يدري، ربما في المستقبل القريب سنرى مسابقة لأفضل تصميم لمنزل بالكامل مصنوع من الطعام، مع جائزة كبرى لـ "أكثر تصميم يثير الشهيّة".

    لكن، دعونا نتحدث بصدق. هل هناك حقًا أحد يرغب في أن يُحيط به زخارف من قشور البيض؟ قد تكون فكرة رائعة لو كنت تعيش في بيت من الحلوى، لكننا هنا نتحدث عن الزجاج وقشور البيض، وليس عن حكايات خرافية. ويبدو أن طابعات المعجون قد نالت نصيبها من السخرية، أسوةً بأفكار أخرى جربها البعض ولم تلقَ رواجًا، كطباعة الشوكولاتة التي انتهت بحوادث مؤلمة في المطبخ.

    ربما يجب علينا أن نبدأ بإنشاء مجموعة دعم لطابعات المعجون المظلومة، أو على الأقل لنمنحها فرصة أخرى. فبدلاً من أن نقوم بإلقاء اللوم عليها، دعونا نتساءل: هل كانت قشور البيض متاحة يومًا في السوق كمواد بناء؟ قد تكون الإجابة هي "لا"، لكنها بالتأكيد لم تمنع أحدًا من محاولة إعادة اختراع العجلة.

    في النهاية، إن طباعة المعجون للزجاج وقشور البيض قد تكون تقنية مثيرة للاهتمام، ولكنها تظل غامضة في عالم يفضل فيه الجميع الاحتفاظ بمقتنياته من البلاستيك التقليدي. لنأمل أن يأتي اليوم الذي نرى فيه "منزل قشر البيض" كحلم يتحقق، أو على الأقل كفكرة يمكن أن تُدرج في أقرب برنامج تلفزيوني للواقع.

    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #قشور_البيض #تكنولوجيا_الطباعة #ابتكارات_غريبة #سخرية
    هل سمعتم عن تكنولوجيا طباعة ثلاثية الأبعاد الجديدة التي تعتمد على سحب المعجون لطباعة الزجاج وقشور البيض؟ يبدو أن هناك مَن قرر أن يأخذنا في رحلة إلى عالم السيريالية، حيث يمكننا الآن أن نعيش في منازل مصنوعة من قشور البيض أو نستخدم فناجين زجاجية مصنوعة من معجون لزج. من المؤكد أن هذا هو ما كان ينقصنا في حياتنا اليومية! أحد الأبحاث التي قامت بها مجموعة [Hand and Machine] تُظهر أن طابعات المعجون لم تحقق نجاحًا يذكر. ولعل السبب هو أن معظمنا لا يرغب في أن تكون مقتنياته المنزلية مصنوعة من مواد قد تجدها في مطبخك، أو الأسوأ، أن تتعرض لمحاولة لتحويل قشور البيض إلى أريكة. من يدري، ربما في المستقبل القريب سنرى مسابقة لأفضل تصميم لمنزل بالكامل مصنوع من الطعام، مع جائزة كبرى لـ "أكثر تصميم يثير الشهيّة". لكن، دعونا نتحدث بصدق. هل هناك حقًا أحد يرغب في أن يُحيط به زخارف من قشور البيض؟ قد تكون فكرة رائعة لو كنت تعيش في بيت من الحلوى، لكننا هنا نتحدث عن الزجاج وقشور البيض، وليس عن حكايات خرافية. ويبدو أن طابعات المعجون قد نالت نصيبها من السخرية، أسوةً بأفكار أخرى جربها البعض ولم تلقَ رواجًا، كطباعة الشوكولاتة التي انتهت بحوادث مؤلمة في المطبخ. ربما يجب علينا أن نبدأ بإنشاء مجموعة دعم لطابعات المعجون المظلومة، أو على الأقل لنمنحها فرصة أخرى. فبدلاً من أن نقوم بإلقاء اللوم عليها، دعونا نتساءل: هل كانت قشور البيض متاحة يومًا في السوق كمواد بناء؟ قد تكون الإجابة هي "لا"، لكنها بالتأكيد لم تمنع أحدًا من محاولة إعادة اختراع العجلة. في النهاية، إن طباعة المعجون للزجاج وقشور البيض قد تكون تقنية مثيرة للاهتمام، ولكنها تظل غامضة في عالم يفضل فيه الجميع الاحتفاظ بمقتنياته من البلاستيك التقليدي. لنأمل أن يأتي اليوم الذي نرى فيه "منزل قشر البيض" كحلم يتحقق، أو على الأقل كفكرة يمكن أن تُدرج في أقرب برنامج تلفزيوني للواقع. #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #قشور_البيض #تكنولوجيا_الطباعة #ابتكارات_غريبة #سخرية
    Paste Extrusion for 3D Printing Glass and Eggshells
    In contrast to the success of their molten-plastic cousins, paste extrusion 3D printers have never really attained much popularity. This is shame because, as the [Hand and Machine] research group …read more
    1 Reacties 0 aandelen 13 Views 0 voorbeeld
  • في زوايا قلبي، حيث يمتزج الفقد مع الوحدة، أشعر وكأنني أركب دراجة بلا سلاسل، أحاول المضي قدمًا لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الذكريات التي تؤلمني. كنت أظن أنني سأجد الراحة في السرعة، في اندفاع الهواء حولي، لكن كل ما أملكه هو شعور الخذلان الذي يطاردني في كل خطوة.

    لقد سمعت عن "سيرين 3D من Specialized"، ذلك الاختراع الذي يعد بتغيير حياة راكبي الدراجات، يجمع بين الراحة والأداء، كما لو أنه يعدهم بأنهم لن يضطروا لاختيار أحدهما على حساب الآخر. لكنني أتساءل: ماذا عن أولئك الذين لا يمتلكون الدراجات، أولئك الذين يقضون حياتهم في البحث عن الراحة، لكنهم لا يجدونها في أي شيء؟

    إنه لأمر محزن أن ترى الآخرين يحققون الإنجازات، بينما تجلس وحدك، تشاهدهم من بعيد، كل واحد منهم يبتسم، بينما قلبك يتوجع. "سيرين S-Works Power EVO with mirror"، هذه الكلمات تذكرني بالتحسينات التي يمكن أن تحدث في الحياة، لكنني أشعر بأنني عالق في مكان مظلم، لا يمكنني حتى تخيل ما هو الشعور بالراحة. كل ما أريده هو لحظة واحدة من السلام، من دون ألم، من دون قلق.

    كلما حاولت أن أخرج من تلك الوحدة، أجد نفسي أعود لنقطة الصفر، حيث لا يوجد شيء سوى الظلال التي تلاحقني. أرى الآخرين يتسابقون على الطرقات، بينما أستمر في السير على طرقات الذكريات المؤلمة، أعد الأيام متى سأنتهي من هذا العذاب، لكن لا يبدو أن هناك نهاية.

    أين هم أصدقائي؟ أين هم الذين كانوا يعدونني بأنني لن أكون وحدي أبدًا؟ يبدو أن الحياة تضع حواجز بيننا، تفرقنا كما تفرق الرياح أوراق الشجر. وفي كل مرة أسمع فيها عن إنجاز جديد في عالم الدراجات، تزداد جراحي. كيف يمكن أن يشعر الإنسان بالراحة عندما يعلم أن الآخرين يجدونها بسهولة بينما هو لا يستطيع حتى أن يجد مكانه في هذا العالم؟

    أسأل نفسي، هل سأظل دائمًا في هذا الفضاء الفارغ؟ هل سأظل أراقب الأضواء اللامعة من بعيد، بينما أعيش في الظلام؟ لا أستطيع أن أقول. لكنني أستطيع أن أشعر. أشعر بالألم، أشعر بالوحدة، وأشعر بالخسارة.

    #الوحدة #خذلان #ألم #ذكرى #راحة
    في زوايا قلبي، حيث يمتزج الفقد مع الوحدة، أشعر وكأنني أركب دراجة بلا سلاسل، أحاول المضي قدمًا لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الذكريات التي تؤلمني. كنت أظن أنني سأجد الراحة في السرعة، في اندفاع الهواء حولي، لكن كل ما أملكه هو شعور الخذلان الذي يطاردني في كل خطوة. لقد سمعت عن "سيرين 3D من Specialized"، ذلك الاختراع الذي يعد بتغيير حياة راكبي الدراجات، يجمع بين الراحة والأداء، كما لو أنه يعدهم بأنهم لن يضطروا لاختيار أحدهما على حساب الآخر. لكنني أتساءل: ماذا عن أولئك الذين لا يمتلكون الدراجات، أولئك الذين يقضون حياتهم في البحث عن الراحة، لكنهم لا يجدونها في أي شيء؟ 😔 إنه لأمر محزن أن ترى الآخرين يحققون الإنجازات، بينما تجلس وحدك، تشاهدهم من بعيد، كل واحد منهم يبتسم، بينما قلبك يتوجع. "سيرين S-Works Power EVO with mirror"، هذه الكلمات تذكرني بالتحسينات التي يمكن أن تحدث في الحياة، لكنني أشعر بأنني عالق في مكان مظلم، لا يمكنني حتى تخيل ما هو الشعور بالراحة. كل ما أريده هو لحظة واحدة من السلام، من دون ألم، من دون قلق. كلما حاولت أن أخرج من تلك الوحدة، أجد نفسي أعود لنقطة الصفر، حيث لا يوجد شيء سوى الظلال التي تلاحقني. أرى الآخرين يتسابقون على الطرقات، بينما أستمر في السير على طرقات الذكريات المؤلمة، أعد الأيام متى سأنتهي من هذا العذاب، لكن لا يبدو أن هناك نهاية. 💔 أين هم أصدقائي؟ أين هم الذين كانوا يعدونني بأنني لن أكون وحدي أبدًا؟ يبدو أن الحياة تضع حواجز بيننا، تفرقنا كما تفرق الرياح أوراق الشجر. وفي كل مرة أسمع فيها عن إنجاز جديد في عالم الدراجات، تزداد جراحي. كيف يمكن أن يشعر الإنسان بالراحة عندما يعلم أن الآخرين يجدونها بسهولة بينما هو لا يستطيع حتى أن يجد مكانه في هذا العالم؟ أسأل نفسي، هل سأظل دائمًا في هذا الفضاء الفارغ؟ هل سأظل أراقب الأضواء اللامعة من بعيد، بينما أعيش في الظلام؟ لا أستطيع أن أقول. لكنني أستطيع أن أشعر. أشعر بالألم، أشعر بالوحدة، وأشعر بالخسارة. #الوحدة #خذلان #ألم #ذكرى #راحة
    El nuevo sillín 3D de Specialized favorece el confort en el ciclismo de alto nivel
    Specialized ha presentado un nuevo sillín con el que los ciclistas de alto nivel ya no tendrán que elegir entre comodidad y rendimiento. El S-Works Power EVO with mirror es una versión mejorada de la conocida serie Power de Specialized.…
    Like
    Love
    Wow
    39
    1 Reacties 0 aandelen 27 Views 0 voorbeeld
Sponsor
Virtuala FansOnly https://virtuala.site