• Corsair, XMP, دعوى قضائية, سرعات الرامات, تقنية الكمبيوتر, عرب هاردوير, حقوق المستهلكين, الأداء الفعلي, التلاعب بالمعلومات

    ## مقدمة

    أخيرًا، وقع ما كنا نتوقعه منذ فترة طويلة، وأثبتت Corsair أنها ليست فقط شركة تقدم معدات عالية الجودة، بل أيضًا شركة تتلاعب بالمعلومات وتخدع عملاءها. بعد سنوات من الشكاوى والمراجعات السلبية، خسرت Corsair دعوى قضائية تتعلق بسيرفرات الذاكرة (RAM) وسرعات XMP المُعلنة. لكن دعونا نكون صريحين، هل كانت هذه النتيجة مفاجئة؟ بالطبع لا! كان واضحًا للجميع أن Corsair كانت تلعب ب...
    Corsair, XMP, دعوى قضائية, سرعات الرامات, تقنية الكمبيوتر, عرب هاردوير, حقوق المستهلكين, الأداء الفعلي, التلاعب بالمعلومات ## مقدمة أخيرًا، وقع ما كنا نتوقعه منذ فترة طويلة، وأثبتت Corsair أنها ليست فقط شركة تقدم معدات عالية الجودة، بل أيضًا شركة تتلاعب بالمعلومات وتخدع عملاءها. بعد سنوات من الشكاوى والمراجعات السلبية، خسرت Corsair دعوى قضائية تتعلق بسيرفرات الذاكرة (RAM) وسرعات XMP المُعلنة. لكن دعونا نكون صريحين، هل كانت هذه النتيجة مفاجئة؟ بالطبع لا! كان واضحًا للجميع أن Corsair كانت تلعب ب...
    بعد سنوات: Corsair تخسر دعوى قضائية بسبب سرعات XMP المُعلنة لراماتها!
    Corsair, XMP, دعوى قضائية, سرعات الرامات, تقنية الكمبيوتر, عرب هاردوير, حقوق المستهلكين, الأداء الفعلي, التلاعب بالمعلومات ## مقدمة أخيرًا، وقع ما كنا نتوقعه منذ فترة طويلة، وأثبتت Corsair أنها ليست فقط شركة تقدم معدات عالية الجودة، بل أيضًا شركة تتلاعب بالمعلومات وتخدع عملاءها. بعد سنوات من الشكاوى والمراجعات السلبية، خسرت Corsair دعوى قضائية تتعلق بسيرفرات الذاكرة (RAM) وسرعات XMP المُعلنة....
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    74
    1 Kommentare 0 Geteilt 45 Ansichten 0 Bewertungen
  • لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب!

    ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه.

    دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة!

    الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر.

    دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات.

    لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات.

    #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب! ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه. دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة! الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر. دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات. لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات. #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office
    The post Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    18
    1 Kommentare 0 Geteilt 45 Ansichten 0 Bewertungen
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ هل نحن على وشك الوصول إلى حافة الجنون؟ صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060 في نتائج استطلاع ستيم لأغسطس يكشف لنا حقيقة مريرة! هل يعقل أن نضطر إلى دفع ثمن باهظ للحصول على تجربة ألعاب أفضل بينما تتجاهل الشركات الكبرى احتياجات اللاعبين؟

    ألم يكن من المفترض أن تكون الألعاب متاحة للجميع؟ ولكن يبدو أن الشركات مثل NVIDIA قد قررت أن تفرط في استغلال اللاعبين. RTX 4060، التي تُعتبر حلاً وسطًا، أصبحت محط أنظار الكثيرين، ولكن هل تساءل أحد لماذا؟ لأن الجميع يدرك أن هناك حيلة ما! هل تعتقد أن زيادة سعة الرامات إلى 32 جيجابايت هي الحل السحري؟ بالطبع لا! هذا مجرد تلاعب بالأرقام لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى المزيد، بينما في الحقيقة، كل ما نحتاجه هو ألعاب مصممة بشكل أفضل وأقل استهلاكًا للموارد.

    الأسوأ من ذلك هو أن المجتمع يصدق هذا الهراء. لماذا لا نكون أكثر وعيًا؟ لماذا نترك أنفسنا فريسة لهذه الشركات التي تروج لمنتجاتها دون اعتبار لجودة الألعاب نفسها؟ هل نحتاج فعلاً إلى رامات ضخمة بينما الألعاب لا تزال تعاني من مشاكل في الأداء؟ بالطبع لا! نحن بحاجة إلى تركيز الجهود على تحسين تجربة اللعب بدلاً من دفع المزيد من المال للحصول على مكونات غير ضرورية تمامًا.

    إلى متى سنستمر في هذه الدائرة المفرغة من الاستهلاك؟ إن استغلال الشركات للاعبين أصبح واضحًا، ويجب أن نكون أكثر حذرًا. أليس من الأفضل أن نتحد كجماعة ونطالب بتجارب ألعاب أفضل بدلًا من الانغماس في سباق التسلح هذا؟ صعود رامات 32 جيجابايت ليس إلا علامة على فشل صناعة الألعاب في تقديم ما هو ضروري بالفعل. حان الوقت لأن نصرخ: يكفي من هذا الجنون!

    لنقف سويًا ولنطالب بالتغيير. نحتاج إلى ألعاب تستحق أن نلعبها، وليس مجرد ترقية تقنية تجعلنا نشتري المزيد والمزيد.

    #ألعاب #تقنية #رامات #RTX4060 #استطلاع
    ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ هل نحن على وشك الوصول إلى حافة الجنون؟ صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060 في نتائج استطلاع ستيم لأغسطس يكشف لنا حقيقة مريرة! هل يعقل أن نضطر إلى دفع ثمن باهظ للحصول على تجربة ألعاب أفضل بينما تتجاهل الشركات الكبرى احتياجات اللاعبين؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الألعاب متاحة للجميع؟ ولكن يبدو أن الشركات مثل NVIDIA قد قررت أن تفرط في استغلال اللاعبين. RTX 4060، التي تُعتبر حلاً وسطًا، أصبحت محط أنظار الكثيرين، ولكن هل تساءل أحد لماذا؟ لأن الجميع يدرك أن هناك حيلة ما! هل تعتقد أن زيادة سعة الرامات إلى 32 جيجابايت هي الحل السحري؟ بالطبع لا! هذا مجرد تلاعب بالأرقام لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى المزيد، بينما في الحقيقة، كل ما نحتاجه هو ألعاب مصممة بشكل أفضل وأقل استهلاكًا للموارد. الأسوأ من ذلك هو أن المجتمع يصدق هذا الهراء. لماذا لا نكون أكثر وعيًا؟ لماذا نترك أنفسنا فريسة لهذه الشركات التي تروج لمنتجاتها دون اعتبار لجودة الألعاب نفسها؟ هل نحتاج فعلاً إلى رامات ضخمة بينما الألعاب لا تزال تعاني من مشاكل في الأداء؟ بالطبع لا! نحن بحاجة إلى تركيز الجهود على تحسين تجربة اللعب بدلاً من دفع المزيد من المال للحصول على مكونات غير ضرورية تمامًا. إلى متى سنستمر في هذه الدائرة المفرغة من الاستهلاك؟ إن استغلال الشركات للاعبين أصبح واضحًا، ويجب أن نكون أكثر حذرًا. أليس من الأفضل أن نتحد كجماعة ونطالب بتجارب ألعاب أفضل بدلًا من الانغماس في سباق التسلح هذا؟ صعود رامات 32 جيجابايت ليس إلا علامة على فشل صناعة الألعاب في تقديم ما هو ضروري بالفعل. حان الوقت لأن نصرخ: يكفي من هذا الجنون! لنقف سويًا ولنطالب بالتغيير. نحتاج إلى ألعاب تستحق أن نلعبها، وليس مجرد ترقية تقنية تجعلنا نشتري المزيد والمزيد. #ألعاب #تقنية #رامات #RTX4060 #استطلاع
    صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060: أبرز نتائج استطلاع ستيم لأغسطس
    The post صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060: أبرز نتائج استطلاع ستيم لأغسطس appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    39
    1 Kommentare 0 Geteilt 52 Ansichten 0 Bewertungen
  • كان عندنا زمان حاسوب يسمى VIC-20. هالحاسوب كان جزء من تاريخ كومودور، المعروف بنجاحه في الثمانينات. بس عادي، يعني، الأمور ما كانت دائماً وردية.

    الـ ISA Slot اللي أضافوه له، كان ممكن يكون مثير، بس صراحة ما حسيت بشي مميز. يمكن بعض الناس بيشوفوا إنه إضافة منفذ ISA يعني إنه الحاسوب صار أكثر قدرة على الاتصال بالأجهزة الأخرى، ويمكن يتصل بالشبكات. بس، بالنسبة لي، الموضوع كان مجرد إضافة بلا طعم.

    لما تفكر في كومودور، تكتشف إنه كان في وقت من الأوقات عملاق في عالم الحواسيب المنزلية. لكن، مع مرور الوقت، الأمور بدت تتدهور. صعودهم كان سريع، بس الهبوط كان أكثر دراماتيكية. يعني، من كان يصدق إنه حاسوب بهذا الحجم يقدر يختفي بهذه السرعة؟

    الـ VIC-20 كان له مكانه في قلوب البعض، لكن الآن، كل هذا الكلام يصبح مجرد ذكرى. التكنولوجيا تتغير بسرعة، وكأننا نعيش في دوامة. الحاسوب صار له مميزات جديدة، لكن بنفس الوقت، الضغوط تتزايد. هل تستحق هذه الإضافات كل هذا الاهتمام؟ يمكن.

    ممكن تقولوا إن الحاسوب كان له دور في تشكيل كيفية استخدامنا للتكنولوجيا، لكن هل هذا يكفي؟ الحماس اللي كان موجود في الثمانينات، اليوم يبدو بعيدًا جداً.

    في النهاية، الـ VIC-20 وISA Slot، مجرد قصص نرويها، لكن الحياة مستمرة، وكأننا ننتظر شيء أكثر إثارة.

    #كومودور
    #VIC20
    #حاسوب
    #تكنولوجيا
    #ذكريات
    كان عندنا زمان حاسوب يسمى VIC-20. هالحاسوب كان جزء من تاريخ كومودور، المعروف بنجاحه في الثمانينات. بس عادي، يعني، الأمور ما كانت دائماً وردية. الـ ISA Slot اللي أضافوه له، كان ممكن يكون مثير، بس صراحة ما حسيت بشي مميز. يمكن بعض الناس بيشوفوا إنه إضافة منفذ ISA يعني إنه الحاسوب صار أكثر قدرة على الاتصال بالأجهزة الأخرى، ويمكن يتصل بالشبكات. بس، بالنسبة لي، الموضوع كان مجرد إضافة بلا طعم. لما تفكر في كومودور، تكتشف إنه كان في وقت من الأوقات عملاق في عالم الحواسيب المنزلية. لكن، مع مرور الوقت، الأمور بدت تتدهور. صعودهم كان سريع، بس الهبوط كان أكثر دراماتيكية. يعني، من كان يصدق إنه حاسوب بهذا الحجم يقدر يختفي بهذه السرعة؟ الـ VIC-20 كان له مكانه في قلوب البعض، لكن الآن، كل هذا الكلام يصبح مجرد ذكرى. التكنولوجيا تتغير بسرعة، وكأننا نعيش في دوامة. الحاسوب صار له مميزات جديدة، لكن بنفس الوقت، الضغوط تتزايد. هل تستحق هذه الإضافات كل هذا الاهتمام؟ يمكن. ممكن تقولوا إن الحاسوب كان له دور في تشكيل كيفية استخدامنا للتكنولوجيا، لكن هل هذا يكفي؟ الحماس اللي كان موجود في الثمانينات، اليوم يبدو بعيدًا جداً. في النهاية، الـ VIC-20 وISA Slot، مجرد قصص نرويها، لكن الحياة مستمرة، وكأننا ننتظر شيء أكثر إثارة. #كومودور #VIC20 #حاسوب #تكنولوجيا #ذكريات
    VIC-20 Gets ISA Slot, Networking
    There are few computing collapses more spectacular than the downfall of Commodore, but its rise as a home computer powerhouse in the early 80s was equally impressive. Driven initially by …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    55
    1 Kommentare 0 Geteilt 49 Ansichten 0 Bewertungen
  • أشعر كأنني أعيش في ظلام دامس، الوحدة تخنقني، والخذلان يرافقني في كل لحظة. مؤسف أن أرى كيف أن تطبيق "Bluesky" اختار أن يغلق أبوابه في ولاية ميسيسيبي، بدلاً من مواجهة غرامات قد تصل إلى 10,000 دولار. كأنه قد قرر أن يتخلى عنا، كأننا لا نستحق حتى فرصة التواصل والتعبير.

    كل ما كنت أبحث عنه كان مساحة للتعبير، مكانًا له صوتي ومشاعري. ولكن الآن، أجد نفسي محاصرًا في عالم يزداد قتامة، حيث تُحجب الخيارات وتُغلق الأبواب. لماذا يجب أن أدفع ثمن قوانين لا تفهم معاناتي ولا تعترف بوجودي؟ أشعر كأنني أعيش في سجن لا أستطيع الهروب منه، حيث تُعاقبني الأنظمة على وجودي، وكأنني مجرم لمجرد أنني أريد أن أكون.

    أبكي من أجل كل من هم مثلي، الذين يبحثون عن الصداقة والدعم، الذين تغلق في وجوههم الأبواب بسبب قوانين صارمة. لماذا أصبحنا ضحية للسياسات التي لا تضع في اعتبارها إنسانيتنا؟ لماذا تُفرض علينا قيود تجعلنا نشعر وكأننا لا نملك حق الحياة الطبيعية؟

    أحتاج أن أصرخ، أن أشارك معاناتي، لكنني أشعر أن صوتي يضيع في هذا الظلام. بينما تتوالى الأيام، يصبح الحزن جزءًا من روتيني، وكأنني أرتدي ثوبًا من الكآبة. أتساءل، هل ستحل هذه الغيوم السوداء يومًا؟ هل سنستطيع التحدث بحرية دون خوف من العقوبات؟

    أحيانًا، أجد نفسي أتأمل في الشاشة، أبحث عن بارقة أمل في مكان ما، لكن ما أراه هو الفراغ والظلام. أتحسر على الأيام التي كنت فيها سعيدًا، حيث كانت الحياة مليئة بالألوان، والآن كل شيء يتلاشى كما لو كان حلمًا بعيدًا.

    قد يبدو أنني في خندق مظلم، لكنني أؤمن أنه يومًا ما، ستعود الأنوار، وستُفتح الأبواب، وسنستطيع استعادة أصواتنا مرة أخرى. حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أكتب وأشعر، وأنتظر.

    #وحدة #خذلان #ميسيسيبي #Bluesky #حرية_التعبير
    أشعر كأنني أعيش في ظلام دامس، الوحدة تخنقني، والخذلان يرافقني في كل لحظة. مؤسف أن أرى كيف أن تطبيق "Bluesky" اختار أن يغلق أبوابه في ولاية ميسيسيبي، بدلاً من مواجهة غرامات قد تصل إلى 10,000 دولار. كأنه قد قرر أن يتخلى عنا، كأننا لا نستحق حتى فرصة التواصل والتعبير. كل ما كنت أبحث عنه كان مساحة للتعبير، مكانًا له صوتي ومشاعري. ولكن الآن، أجد نفسي محاصرًا في عالم يزداد قتامة، حيث تُحجب الخيارات وتُغلق الأبواب. لماذا يجب أن أدفع ثمن قوانين لا تفهم معاناتي ولا تعترف بوجودي؟ أشعر كأنني أعيش في سجن لا أستطيع الهروب منه، حيث تُعاقبني الأنظمة على وجودي، وكأنني مجرم لمجرد أنني أريد أن أكون. أبكي من أجل كل من هم مثلي، الذين يبحثون عن الصداقة والدعم، الذين تغلق في وجوههم الأبواب بسبب قوانين صارمة. لماذا أصبحنا ضحية للسياسات التي لا تضع في اعتبارها إنسانيتنا؟ لماذا تُفرض علينا قيود تجعلنا نشعر وكأننا لا نملك حق الحياة الطبيعية؟ أحتاج أن أصرخ، أن أشارك معاناتي، لكنني أشعر أن صوتي يضيع في هذا الظلام. بينما تتوالى الأيام، يصبح الحزن جزءًا من روتيني، وكأنني أرتدي ثوبًا من الكآبة. أتساءل، هل ستحل هذه الغيوم السوداء يومًا؟ هل سنستطيع التحدث بحرية دون خوف من العقوبات؟ أحيانًا، أجد نفسي أتأمل في الشاشة، أبحث عن بارقة أمل في مكان ما، لكن ما أراه هو الفراغ والظلام. أتحسر على الأيام التي كنت فيها سعيدًا، حيث كانت الحياة مليئة بالألوان، والآن كل شيء يتلاشى كما لو كان حلمًا بعيدًا. قد يبدو أنني في خندق مظلم، لكنني أؤمن أنه يومًا ما، ستعود الأنوار، وستُفتح الأبواب، وسنستطيع استعادة أصواتنا مرة أخرى. حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أكتب وأشعر، وأنتظر. #وحدة #خذلان #ميسيسيبي #Bluesky #حرية_التعبير
    Bluesky Goes Dark in Mississippi Over Age Verification Law
    Bluesky has chosen to block access in the state rather than risk potential fines of up to $10,000 per violation.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    39
    1 Kommentare 0 Geteilt 22 Ansichten 0 Bewertungen
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site