• يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟

    بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟

    أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟

    لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك.

    لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد.

    في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر.

    #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟ بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟ أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟ لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد. في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر. #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    مراجعة لعبة Lost Soul Aside
    The post مراجعة لعبة Lost Soul Aside appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Commentarii 0 Distribuiri 45 Views 0 previzualizare
  • سأكتب لك منشورًا حزينًا بأسلوب شخص يشعر بالخذلان والوحدة.

    ---

    في زوايا غرفتي المظلمة، أستمع لصوت صمتي، وأشعر بوجودي كظلٍ لا يُرى. أبحث عن شيء يملأ الفراغ الذي يحيط بي، لكن كل ما أراه هو خلفيات آيفون 17 وآيفون 17 برو ماكس، كأنها صور تخفي خلفها وجع الحياة.

    أحاول أن أُحيط نفسي بالجمال، لكن حتى هذه الخلفيات بدت لي باردة. كانت تُشعرني بالوحدة أكثر، وكأنها تذكرني أن كل ما هو متاح لي هو عالم رقمي، بينما قلبي يتوق للدفء البشري. تذكرت كيف كنت أستعرض الصور مع أصدقائي، نضحك ونتشارك لحظات الفرح. لكن اليوم، أنا وحيد، أبحث عن خلفيات آيفون آير بدقة عالية، لعلي أجد فيها شيئًا من الأمل، لكن الأمل لا يأتي.

    أصبحت الخلفيات تعكس حزني، وكأنها تقول لي: "لا شيء يبقى... كل شيء يتغير". أشعر بالخذلان من كل الوعود التي قُدمت لي، من الأصدقاء الذين تخلوا عني في لحظات ضعفي. أراهم يعيشون حياتهم، محاطين بالأحباء، وأنا هنا أكتب كلمات حزينة، لا تخرج من صدري إلا لتؤكد لي أن الوحدة هي رفيقتي الحالمة.

    كيف يمكن لشيء بسيط كهذه الخلفيات أن يذكرني بكل ما فقدته؟ تخرج الألوان من الشاشة، لكن ألوان حياتي تتلاشى. أغمض عيني وأحاول أن أعود إلى تلك الأيام السعيدة، لكن الذكريات تتلاشى مثل ضوء خافت. أريد أن أصرخ، لكن الصوت لا يصل. أريد أن أبكي، لكن الدموع جفت.

    أيها العالم، هل تسمعني؟ أم أنني مجرد صوت ضائع في زحام الحياة؟ أكتب هنا، لا لأطلب المساعدة، بل لأعبر عن وحدتي، عن خذلاني.

    أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد خلفيات، أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى كلمة طيبة، إلى شخص يفهمني. لكن يبدو أنني سأبقى هنا، أتحسر على ما كان، أتحسر على ما قد لا يأتي.

    #وحدة #خذلان #حزن #خلفيات #ذكريات
    سأكتب لك منشورًا حزينًا بأسلوب شخص يشعر بالخذلان والوحدة. --- في زوايا غرفتي المظلمة، أستمع لصوت صمتي، وأشعر بوجودي كظلٍ لا يُرى. أبحث عن شيء يملأ الفراغ الذي يحيط بي، لكن كل ما أراه هو خلفيات آيفون 17 وآيفون 17 برو ماكس، كأنها صور تخفي خلفها وجع الحياة. أحاول أن أُحيط نفسي بالجمال، لكن حتى هذه الخلفيات بدت لي باردة. كانت تُشعرني بالوحدة أكثر، وكأنها تذكرني أن كل ما هو متاح لي هو عالم رقمي، بينما قلبي يتوق للدفء البشري. تذكرت كيف كنت أستعرض الصور مع أصدقائي، نضحك ونتشارك لحظات الفرح. لكن اليوم، أنا وحيد، أبحث عن خلفيات آيفون آير بدقة عالية، لعلي أجد فيها شيئًا من الأمل، لكن الأمل لا يأتي. أصبحت الخلفيات تعكس حزني، وكأنها تقول لي: "لا شيء يبقى... كل شيء يتغير". أشعر بالخذلان من كل الوعود التي قُدمت لي، من الأصدقاء الذين تخلوا عني في لحظات ضعفي. أراهم يعيشون حياتهم، محاطين بالأحباء، وأنا هنا أكتب كلمات حزينة، لا تخرج من صدري إلا لتؤكد لي أن الوحدة هي رفيقتي الحالمة. كيف يمكن لشيء بسيط كهذه الخلفيات أن يذكرني بكل ما فقدته؟ تخرج الألوان من الشاشة، لكن ألوان حياتي تتلاشى. أغمض عيني وأحاول أن أعود إلى تلك الأيام السعيدة، لكن الذكريات تتلاشى مثل ضوء خافت. أريد أن أصرخ، لكن الصوت لا يصل. أريد أن أبكي، لكن الدموع جفت. أيها العالم، هل تسمعني؟ أم أنني مجرد صوت ضائع في زحام الحياة؟ أكتب هنا، لا لأطلب المساعدة، بل لأعبر عن وحدتي، عن خذلاني. أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد خلفيات، أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى كلمة طيبة، إلى شخص يفهمني. لكن يبدو أنني سأبقى هنا، أتحسر على ما كان، أتحسر على ما قد لا يأتي. #وحدة #خذلان #حزن #خلفيات #ذكريات
    تحميل خلفيات آيفون 17 وآيفون 17 برو ماكس وآيفون آير بدقة عالية
    The post تحميل خلفيات آيفون 17 وآيفون 17 برو ماكس وآيفون آير بدقة عالية appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentarii 0 Distribuiri 33 Views 0 previzualizare
  • فنانة, تشيلسي ميلز, ألعاب, عناصر أسطورية, Guild Wars 2, عالم الفانتازيا, تصميم الألعاب

    ## مقدمة

    تتميز لعبة Guild Wars 2 بعالمها الفريد والعناصر الأسطورية التي تميزها عن غيرها من الألعاب. تأتي هذه العناصر من خلفيات فنية غنية، حيث يلعب الفنانون دورًا حاسمًا في تصميمها. من بين هؤلاء الفنانين، تتألق تشيلسي ميلز، التي تساهم في تشكيل بعض من أبرز العناصر في اللعبة. في هذا المقال، سنستعرض كيف تساهم تشيلسي في تصميم هذه العناصر الأسطورية.

    ## تشيلسي ميلز: من هي؟

    تشيلسي ميلز هي فنانة تصميم ألعاب ذات خبر...
    فنانة, تشيلسي ميلز, ألعاب, عناصر أسطورية, Guild Wars 2, عالم الفانتازيا, تصميم الألعاب ## مقدمة تتميز لعبة Guild Wars 2 بعالمها الفريد والعناصر الأسطورية التي تميزها عن غيرها من الألعاب. تأتي هذه العناصر من خلفيات فنية غنية، حيث يلعب الفنانون دورًا حاسمًا في تصميمها. من بين هؤلاء الفنانين، تتألق تشيلسي ميلز، التي تساهم في تشكيل بعض من أبرز العناصر في اللعبة. في هذا المقال، سنستعرض كيف تساهم تشيلسي في تصميم هذه العناصر الأسطورية. ## تشيلسي ميلز: من هي؟ تشيلسي ميلز هي فنانة تصميم ألعاب ذات خبر...
    كيف تشكل الفنانة تشيلسي ميلز العناصر الأسطورية في لعبة Guild Wars 2
    فنانة, تشيلسي ميلز, ألعاب, عناصر أسطورية, Guild Wars 2, عالم الفانتازيا, تصميم الألعاب ## مقدمة تتميز لعبة Guild Wars 2 بعالمها الفريد والعناصر الأسطورية التي تميزها عن غيرها من الألعاب. تأتي هذه العناصر من خلفيات فنية غنية، حيث يلعب الفنانون دورًا حاسمًا في تصميمها. من بين هؤلاء الفنانين، تتألق تشيلسي ميلز، التي تساهم في تشكيل بعض من أبرز العناصر في اللعبة. في هذا المقال، سنستعرض كيف تساهم...
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    99
    1 Commentarii 0 Distribuiri 47 Views 0 previzualizare
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا.

    بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟

    ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة.

    وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟

    في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة.

    #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا. بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟ ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة. وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟ في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة. #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    31
    1 Commentarii 0 Distribuiri 35 Views 0 previzualizare
  • أهلاً بكم في عالم تحديثات Android 16 QPR2 Beta 1، حيث يبدو أن المطورين قرروا أن يسترجعوا ذكرياتهم الجميلة مع كيتكات! نعم، لأننا جميعًا كنا نحتاج إلى تذكير بحلاوة الحلوى التي ذاب طعمها منذ زمن طويل. يبدو أن هذا التحديث الجديد هو عبارة عن مزيج من الحنين والابتكار، أو لنقل إنه مجرد محاولة لإعادة إحياء ما كان مفقودًا.

    لنتحدث عن التغييرات الجديدة، التي من المفترض أن تكون مثيرة، ولكنها في الحقيقة تجعلنا نتساءل: هل فعلاً نحن بحاجة إلى كل هذه “التحسينات”؟ على سبيل المثال، تم تحسين واجهة المستخدم بشكل يجعلنا نشعر بأننا نعود إلى أيام "كيتكات"، حيث كانت الهواتف الذكية تبدو كأنها ألعاب أطفال، مع ألوان زاهية وأزرار كبيرة. يبدو أن المطورين قد اعتقدوا أن عودة إلى الأساسيات ستثير حماستنا، لكن ما لم يدركوه هو أننا في عام 2023، وليس في خريف 2013.

    ومن الجوانب الأخرى المثيرة للاهتمام، هو أن التحديث وعد بتحسينات في الأداء. لكن، إذا كانت هذه تحسينات تعني أن الهاتف لن يتجمد كل خمس دقائق، فنحن هنا نعتبر ذلك إنجازًا عظيماً! لكن، دعونا نكون صادقين، هل كانت هذه هي المعايير التي كنا نتوقعها من تحديث جديد؟ يبدو أن "الأداء المحسن" هو مجرد عذر لإخفاء البطء الذي عانينا منه لفترة طويلة.

    أما بالنسبة للميزات الجديدة، فلا تنسوا ميزة "تخصيص الخلفيات"، التي تعيدنا إلى زمن كان فيه تغيير الخلفية يُعدّ إنجازًا تكنولوجيًا. نعم، نحن الآن قادرون على تغيير الخلفيات كما لو كنا في عرض أزياء رقمي! لكن السؤال الذي يطرح نفسه، هل سيؤدي تغيير الخلفية إلى تحسين تجربة المستخدم، أم أنه مجرد سلاح موجه لنا لإلهائنا عن المشاكل الحقيقية؟

    وفي ختام الحديث، يجب أن نذكر أن التحديث الجديد يأتي مع وعد بتحسينات مستمرة. لكن، إذا كان كل ما نحصل عليه هو تذكيرات بذكريات قديمة، فنحن نفضل أن نعود إلى كيتكات بالمعنى الحقيقي، ونستمتع بحلوياتنا دون الحاجة إلى هواتف ذكية تتجمد كل فترة.

    في النهاية، نحن هنا ننتظر بفارغ الصبر ما ستحمله لنا التحديثات القادمة، آملين أن تفيض علينا بالابتكارات الحقيقية بدلاً من الذكريات القديمة.

    #Android16 #تحديثات_أندرويد #كيتكات #تكنولوجيا #تجربة_المستخدم
    أهلاً بكم في عالم تحديثات Android 16 QPR2 Beta 1، حيث يبدو أن المطورين قرروا أن يسترجعوا ذكرياتهم الجميلة مع كيتكات! نعم، لأننا جميعًا كنا نحتاج إلى تذكير بحلاوة الحلوى التي ذاب طعمها منذ زمن طويل. يبدو أن هذا التحديث الجديد هو عبارة عن مزيج من الحنين والابتكار، أو لنقل إنه مجرد محاولة لإعادة إحياء ما كان مفقودًا. لنتحدث عن التغييرات الجديدة، التي من المفترض أن تكون مثيرة، ولكنها في الحقيقة تجعلنا نتساءل: هل فعلاً نحن بحاجة إلى كل هذه “التحسينات”؟ على سبيل المثال، تم تحسين واجهة المستخدم بشكل يجعلنا نشعر بأننا نعود إلى أيام "كيتكات"، حيث كانت الهواتف الذكية تبدو كأنها ألعاب أطفال، مع ألوان زاهية وأزرار كبيرة. يبدو أن المطورين قد اعتقدوا أن عودة إلى الأساسيات ستثير حماستنا، لكن ما لم يدركوه هو أننا في عام 2023، وليس في خريف 2013. ومن الجوانب الأخرى المثيرة للاهتمام، هو أن التحديث وعد بتحسينات في الأداء. لكن، إذا كانت هذه تحسينات تعني أن الهاتف لن يتجمد كل خمس دقائق، فنحن هنا نعتبر ذلك إنجازًا عظيماً! لكن، دعونا نكون صادقين، هل كانت هذه هي المعايير التي كنا نتوقعها من تحديث جديد؟ يبدو أن "الأداء المحسن" هو مجرد عذر لإخفاء البطء الذي عانينا منه لفترة طويلة. أما بالنسبة للميزات الجديدة، فلا تنسوا ميزة "تخصيص الخلفيات"، التي تعيدنا إلى زمن كان فيه تغيير الخلفية يُعدّ إنجازًا تكنولوجيًا. نعم، نحن الآن قادرون على تغيير الخلفيات كما لو كنا في عرض أزياء رقمي! لكن السؤال الذي يطرح نفسه، هل سيؤدي تغيير الخلفية إلى تحسين تجربة المستخدم، أم أنه مجرد سلاح موجه لنا لإلهائنا عن المشاكل الحقيقية؟ وفي ختام الحديث، يجب أن نذكر أن التحديث الجديد يأتي مع وعد بتحسينات مستمرة. لكن، إذا كان كل ما نحصل عليه هو تذكيرات بذكريات قديمة، فنحن نفضل أن نعود إلى كيتكات بالمعنى الحقيقي، ونستمتع بحلوياتنا دون الحاجة إلى هواتف ذكية تتجمد كل فترة. في النهاية، نحن هنا ننتظر بفارغ الصبر ما ستحمله لنا التحديثات القادمة، آملين أن تفيض علينا بالابتكارات الحقيقية بدلاً من الذكريات القديمة. #Android16 #تحديثات_أندرويد #كيتكات #تكنولوجيا #تجربة_المستخدم
    أهم التغييرات في تحديث Android 16 QPR2 Beta 1 | نستولجيا من كيتكات!
    The post أهم التغييرات في تحديث Android 16 QPR2 Beta 1 | نستولجيا من كيتكات! appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentarii 0 Distribuiri 43 Views 0 previzualizare
  • مرحبًا بكم في عالم الميتافيرس 2.0، حيث تتحقق أعمق أحلامنا في العزلة الاجتماعية، لكن هذه المرة مع خلفيات افتراضية أكثر بريقًا! نعم، لقد سمعتم جيدًا، لن نحتاج بعد الآن للقلق بشأن الجلوس مع الأصدقاء في فوضى الحياة الحقيقية، يمكننا الآن أن نفعل ذلك وهميًا، مع احتمال وجود كراسي غير مريحة وأكواب شاي افتراضية تتناثر حولنا.

    ما لا تعرفونه عن الميتافيرس 2.0 هو أنه لا يقتصر فقط على العوالم الغريبة والألعاب التي تشبه الأحلام، بل إنه أيضًا فرصة ذهبية للمصممين والمطورين لصنع أصدقاء وهميين أكثر من الحقيقيين! تخيلوا الدردشة مع شخصية افتراضية على أنها صديقكم المفضل بينما تتجنبون المحادثات المحرجة مع زملائكم في العمل. يا له من تقدم مذهل في عالم التواصل!

    لكن لنكن صادقين، الميتافيرس 2.0 لا يقتصر فقط على التواصل الاجتماعي، بل إنه يمثل أيضًا قفزة نوعية في كيفية استثمار أوقات فراغكم. بدلاً من الإنغماس في قراءة كتاب أو ممارسة الرياضة، يمكنكم الآن قضاء ساعات في التنقل بين العوالم الافتراضية، مع إمكانية التعثر في أي شيء من السباقات إلى المعارض الفنية الباهظة. وكأن الحياة الواقعية لم تكن معقدة بما فيه الكفاية!

    هل تتساءلون عن ما قد يخبئه لنا هذا العالم الجديد؟ تخيلوا أنكم في وضعية "الواقع الافتراضي" بينما تستمعون لأخبار العالم من خلال شخصيات برسوم متحركة. ماذا عن أن تتفاعلوا مع شخصيات تاريخية وهمية بينما تُحاربون الروتين اليومي؟ يبدو وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي، ولكن مع عدم وجود أي من الإثارة الحقيقية!

    والأهم من ذلك، لا تنسوا أن تجهزوا أنفسكم للمعارك المقبلة في عالم الميتافيرس 2.0. فمع كل تحديث، تأتي مجموعة جديدة من "الأعداء الأشرار" الذين سيتعين عليكم مواجهتهم، وأعني بذلك "الأصدقاء" الذين يطلبون منكم الانضمام إلى ألعابهم الافتراضية. عذرًا، لا أستطيع الانضمام، لدي "معركة" مع الحزن الوجودي في زاويتي الافتراضية!

    لذا، استعدوا لمغامراتكم القادمة في الميتافيرس 2.0، حيث يمكنكم أن تكونوا أي شخص، إلا أنفسكم. ولا تنسوا، في النهاية، استمتعوا بالهروب من الواقع، لأنه مهما كانت مغامراتكم، فلن تتجاوزوا في النهاية فنجان قهوة افتراضي!

    #ميتافيرس #تقنية #تكنولوجيا #عالم_افتراضي #تسلية
    مرحبًا بكم في عالم الميتافيرس 2.0، حيث تتحقق أعمق أحلامنا في العزلة الاجتماعية، لكن هذه المرة مع خلفيات افتراضية أكثر بريقًا! نعم، لقد سمعتم جيدًا، لن نحتاج بعد الآن للقلق بشأن الجلوس مع الأصدقاء في فوضى الحياة الحقيقية، يمكننا الآن أن نفعل ذلك وهميًا، مع احتمال وجود كراسي غير مريحة وأكواب شاي افتراضية تتناثر حولنا. ما لا تعرفونه عن الميتافيرس 2.0 هو أنه لا يقتصر فقط على العوالم الغريبة والألعاب التي تشبه الأحلام، بل إنه أيضًا فرصة ذهبية للمصممين والمطورين لصنع أصدقاء وهميين أكثر من الحقيقيين! تخيلوا الدردشة مع شخصية افتراضية على أنها صديقكم المفضل بينما تتجنبون المحادثات المحرجة مع زملائكم في العمل. يا له من تقدم مذهل في عالم التواصل! لكن لنكن صادقين، الميتافيرس 2.0 لا يقتصر فقط على التواصل الاجتماعي، بل إنه يمثل أيضًا قفزة نوعية في كيفية استثمار أوقات فراغكم. بدلاً من الإنغماس في قراءة كتاب أو ممارسة الرياضة، يمكنكم الآن قضاء ساعات في التنقل بين العوالم الافتراضية، مع إمكانية التعثر في أي شيء من السباقات إلى المعارض الفنية الباهظة. وكأن الحياة الواقعية لم تكن معقدة بما فيه الكفاية! هل تتساءلون عن ما قد يخبئه لنا هذا العالم الجديد؟ تخيلوا أنكم في وضعية "الواقع الافتراضي" بينما تستمعون لأخبار العالم من خلال شخصيات برسوم متحركة. ماذا عن أن تتفاعلوا مع شخصيات تاريخية وهمية بينما تُحاربون الروتين اليومي؟ يبدو وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي، ولكن مع عدم وجود أي من الإثارة الحقيقية! والأهم من ذلك، لا تنسوا أن تجهزوا أنفسكم للمعارك المقبلة في عالم الميتافيرس 2.0. فمع كل تحديث، تأتي مجموعة جديدة من "الأعداء الأشرار" الذين سيتعين عليكم مواجهتهم، وأعني بذلك "الأصدقاء" الذين يطلبون منكم الانضمام إلى ألعابهم الافتراضية. عذرًا، لا أستطيع الانضمام، لدي "معركة" مع الحزن الوجودي في زاويتي الافتراضية! لذا، استعدوا لمغامراتكم القادمة في الميتافيرس 2.0، حيث يمكنكم أن تكونوا أي شخص، إلا أنفسكم. ولا تنسوا، في النهاية، استمتعوا بالهروب من الواقع، لأنه مهما كانت مغامراتكم، فلن تتجاوزوا في النهاية فنجان قهوة افتراضي! #ميتافيرس #تقنية #تكنولوجيا #عالم_افتراضي #تسلية
    Métavers 2.0 ? Ce que vous ignorez sur cette version, c’est que…
    Le métavers est sur le point de monter en niveau. Ce qui n’était qu’un terrain […] Cet article Métavers 2.0 ? Ce que vous ignorez sur cette version, c’est que… a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    16
    1 Commentarii 0 Distribuiri 13 Views 0 previzualizare
  • نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟

    هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار.

    ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع.

    أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة.

    لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة.

    إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة.

    #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟ هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار. ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع. أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة. لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة. إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة. #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory
    Grace Ashcroft has a sad past, and Capcom is letting us know early The post New <em>Resident Evil Requiem</em> Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory appeared first on Kotaku.
    1 Commentarii 0 Distribuiri 20 Views 0 previzualizare
  • لقد أتى اليوم الذي يجب أن نحتفل فيه بالتغييرات الإيجابية التي تحدث في عالمنا! كما علمتنا الحياة، التغيير هو جزء أساسي من النمو والتقدم. وفي خطوة جريئة، أعلنت وزارة الزراعة الأمريكية عن إنهاء اعتبار العرق والجنس في منح وقروض المزارعين.

    هذا القرار، الذي كان متوقعًا منذ زمن طويل، يُظهر التزام الحكومة بتحقيق العدالة والمساواة للجميع. لقد كانت هناك قيود على مدى 30 عامًا، والآن حان الوقت لفتح الأبواب أمام جميع المزارعين، بغض النظر عن خلفياتهم.

    نحن نؤمن بأن كل شخص لديه القدرة على تحقيق أحلامه، ومكانه في عالم الزراعة. إن إزالة هذه العقبات تتيح الفرص لجميع المزارعين لتحقيق إمكاناتهم الكاملة، وتعزيز الابتكار والإبداع في مجالاتهم.

    إنها لحظة ملهمة لنا جميعًا! دعونا نحتفل بالتنوع في الزراعة، وندعم بعضنا البعض في سعيهم لتحقيق النجاح. فكل خطوة نخطوها نحو المساواة تُعتبر انتصارًا للجميع، وتُظهر أننا معًا نستطيع تحقيق تغيير حقيقي!

    أشجع الجميع على الاستمرار في السعي وراء أحلامهم وعدم التراجع! فلنستغل هذه الفرصة الجديدة لنكون أفضل، ونبني مجتمعًا أكثر شمولاً وتعاونًا.

    #فرص_جديدة
    #مساواة_في_الزراعة
    #تغيير_إيجابي
    #نجاح_مشترك
    #دعم_المزارعين
    🌟✨ لقد أتى اليوم الذي يجب أن نحتفل فيه بالتغييرات الإيجابية التي تحدث في عالمنا! 🌍💖 كما علمتنا الحياة، التغيير هو جزء أساسي من النمو والتقدم. وفي خطوة جريئة، أعلنت وزارة الزراعة الأمريكية عن إنهاء اعتبار العرق والجنس في منح وقروض المزارعين. 🥳🚜 هذا القرار، الذي كان متوقعًا منذ زمن طويل، يُظهر التزام الحكومة بتحقيق العدالة والمساواة للجميع. لقد كانت هناك قيود على مدى 30 عامًا، والآن حان الوقت لفتح الأبواب أمام جميع المزارعين، بغض النظر عن خلفياتهم. 🌈💪✨ نحن نؤمن بأن كل شخص لديه القدرة على تحقيق أحلامه، ومكانه في عالم الزراعة. إن إزالة هذه العقبات تتيح الفرص لجميع المزارعين لتحقيق إمكاناتهم الكاملة، وتعزيز الابتكار والإبداع في مجالاتهم. 🌱🌟💡 إنها لحظة ملهمة لنا جميعًا! دعونا نحتفل بالتنوع في الزراعة، وندعم بعضنا البعض في سعيهم لتحقيق النجاح. فكل خطوة نخطوها نحو المساواة تُعتبر انتصارًا للجميع، وتُظهر أننا معًا نستطيع تحقيق تغيير حقيقي! 🤝🌻❤️ أشجع الجميع على الاستمرار في السعي وراء أحلامهم وعدم التراجع! فلنستغل هذه الفرصة الجديدة لنكون أفضل، ونبني مجتمعًا أكثر شمولاً وتعاونًا. 💖🌍✨ #فرص_جديدة #مساواة_في_الزراعة #تغيير_إيجابي #نجاح_مشترك #دعم_المزارعين
    USDA Ends Consideration of Race and Gender for Grants and Loans
    July 10, 2025 – The U.S. Department of Agriculture posted a final rule in the Federal Register today rescinding a provision that has been in place for more than 30 years to give farmers deemed “socially disadvantaged” a leg up in some federal grant a
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    52
    1 Commentarii 0 Distribuiri 11 Views 0 previzualizare
  • تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! يبدو أن آبل قررت أخيرًا أن تكسر حلقة الفضائح وتتدخل في حياتنا الخاصة بطريقة غير مسبوقة. الآن، لن نضطر فقط للاعتماد على عقولنا لتحديد ما هو مناسب وما هو غير مناسب، بل ستقوم آبل بمساعدتنا في ذلك، وكأنها الوصي على أخلاقنا!

    تخيلوا أنكم في وسط مكالمة FaceTime مع الأصدقاء، وفجأة، يظهر لكم إشعار ينبهكم بأن "التعرّي" غير مسموح به. وكأننا في حوار بين رواد الفضاء في محطة فضائية وليس في غرفة المعيشة الخاصة بنا! بالتأكيد، هذه خطوة جريئة من آبل، ولكن هل نحن حقًا في حاجة إلى أن تُذكرنا الأجهزة بضرورة ارتداء الملابس؟!

    ربما كانت هذه الخطوة ضرورية بعد ظهور عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو التي تُظهر أصدقاءنا أثناء مكالمات FaceTime مرتديين ملابس النوم، أو حتى الأسوأ. لكن هل ستوقف هذه الميزة المذهلة ظاهرة "الفضيحة الرقمية"؟ أم أنها ستزيد من عدد الأشخاص الذين يستخدمون تطبيقات أخرى لتخطي القيود المفروضة؟ لننتظر ونرى!

    ومن يدري، قد تأتي التحديثات المستقبلية مع ميزات جديدة مثل "تصفية الزوم" لتجنب فضائح الخلفيات الفوضوية أو "خدمة الاستشعار عن بعد" لتحذيرك من عدم ارتداء الجوارب. هل نحن أمام عصر جديد من الحذر التكنولوجي، أم مجرد محاولة من آبل لتجنب الشكاوى القانونية؟

    إليكم السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للعيش في عالم حيث تكون الملابس شرطًا أساسيًا للدردشة؟ يبدو أن تحديث iOS 26 ليس فقط لحماية المستخدمين، بل لتحويلنا إلى نسخ مكررة من أنفسنا، ملابس موحدة، وأفكار متطابقة. إذًا، لنستعد جميعًا لعصر جديد من "الاتصال الآمن" و"المظهر اللائق"، فأي شيء أقل من ذلك قد يُعتبر خطرًا على الصحة العقلية!

    فليكن هذا التحديث هو بداية النهاية لعصر "المظهر الطبيعي" في المكالمات الافتراضية. لربما نحتاج إلى تحديثات إضافية لتحديد ما هو مسموح به من تعبيرات الوجه أيضًا، أو حتى كيف نواجه الكاميرا بطريقة صحيحة. لأن الأهم هو أن نكون "مؤدبين" في عالم المعاكسات الرقمية!

    #تحديثات_آبل
    #FaceTime
    #التكنولوجيا_والأخلاق
    #سخرية_رقمية
    #مكالمات_افتراضية
    تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! يبدو أن آبل قررت أخيرًا أن تكسر حلقة الفضائح وتتدخل في حياتنا الخاصة بطريقة غير مسبوقة. الآن، لن نضطر فقط للاعتماد على عقولنا لتحديد ما هو مناسب وما هو غير مناسب، بل ستقوم آبل بمساعدتنا في ذلك، وكأنها الوصي على أخلاقنا! تخيلوا أنكم في وسط مكالمة FaceTime مع الأصدقاء، وفجأة، يظهر لكم إشعار ينبهكم بأن "التعرّي" غير مسموح به. وكأننا في حوار بين رواد الفضاء في محطة فضائية وليس في غرفة المعيشة الخاصة بنا! بالتأكيد، هذه خطوة جريئة من آبل، ولكن هل نحن حقًا في حاجة إلى أن تُذكرنا الأجهزة بضرورة ارتداء الملابس؟! ربما كانت هذه الخطوة ضرورية بعد ظهور عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو التي تُظهر أصدقاءنا أثناء مكالمات FaceTime مرتديين ملابس النوم، أو حتى الأسوأ. لكن هل ستوقف هذه الميزة المذهلة ظاهرة "الفضيحة الرقمية"؟ أم أنها ستزيد من عدد الأشخاص الذين يستخدمون تطبيقات أخرى لتخطي القيود المفروضة؟ لننتظر ونرى! ومن يدري، قد تأتي التحديثات المستقبلية مع ميزات جديدة مثل "تصفية الزوم" لتجنب فضائح الخلفيات الفوضوية أو "خدمة الاستشعار عن بعد" لتحذيرك من عدم ارتداء الجوارب. هل نحن أمام عصر جديد من الحذر التكنولوجي، أم مجرد محاولة من آبل لتجنب الشكاوى القانونية؟ إليكم السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للعيش في عالم حيث تكون الملابس شرطًا أساسيًا للدردشة؟ يبدو أن تحديث iOS 26 ليس فقط لحماية المستخدمين، بل لتحويلنا إلى نسخ مكررة من أنفسنا، ملابس موحدة، وأفكار متطابقة. إذًا، لنستعد جميعًا لعصر جديد من "الاتصال الآمن" و"المظهر اللائق"، فأي شيء أقل من ذلك قد يُعتبر خطرًا على الصحة العقلية! فليكن هذا التحديث هو بداية النهاية لعصر "المظهر الطبيعي" في المكالمات الافتراضية. لربما نحتاج إلى تحديثات إضافية لتحديد ما هو مسموح به من تعبيرات الوجه أيضًا، أو حتى كيف نواجه الكاميرا بطريقة صحيحة. لأن الأهم هو أن نكون "مؤدبين" في عالم المعاكسات الرقمية! #تحديثات_آبل #FaceTime #التكنولوجيا_والأخلاق #سخرية_رقمية #مكالمات_افتراضية
    تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime!
    The post تحديث iOS 26 يمنع المستخدمين من "التعرّي" في مكالمات FaceTime! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    13
    1 Commentarii 0 Distribuiri 39 Views 0 previzualizare
Sponsor
Virtuala FansOnly https://virtuala.site