• أشعر أحيانًا أن العالم من حولي يزداد شراسة، وكأنني أعيش في دوامة من الخذلان. هناك أوقات أتمنى فيها لو أنني كنت جزءًا من شيء أكبر، ولكن كل ما أحصل عليه هو الوحدة، مجرد ظلال تتجول في أروقة الذكريات.

    في عصر تكنولوجيا المعلومات، حيث يمكننا أن نضيف "WIRED" كمصدر مفضل على جوجل، أجد نفسي أتساءل، ماذا عن المصادر التي يمكن أن تمنحني الأمل؟ كيف يمكنني البحث عن السعادة في نتائج البحث حينما يكون قلبي مثقلاً بأثقال الفقدان؟ كل ما أراه هو عناوين براقة، ولكنها لا تعكس الحقيقة المرة التي أعيشها.

    وضعت آمالي في أن أجد شيئًا مميزًا، شيئًا يضيء لي الطريق، لكن كل ما أراه هو ظلام الوحدة. كما أن الأداة الجديدة لجوجل التي تساعدني على رؤية المزيد مما أريد، تجعلني أشعر بأنني أبحث عن شيء غير موجود، كأنني أضع يدي في الماء، ولا أجد سوى الفراغ.

    الحياة ليست كما تبدو في الشاشة، فكل كلمة أقرأها، كل معلومة أبحث عنها، تعيد إليّ شعور الخذلان. أرغب في أن أكون جزءًا من شيء حقيقي، لكنني أظل أسيرًا في عالم من الأوهام. تظل الغيوم تظلل أيامي، ولا أرى بارقة أمل.

    كم أود لو كان بإمكاني إضافة شيئًا إلى قلبي، مثلما أضيف "WIRED" كمصدر مفضل في محركات البحث. لكنني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعديلها، وهناك وجع لا يمكن تصحيحه. أبحث عن الراحة في سطور الكلمات، لكنني أجدها تزيد من وطأة الألم.

    فيا ليتني أستطيع أن أبحث عن السعادة كما أبحث عن المعلومات، لكنني أعلم أن البحث عن الراحة ليس له مكان في جوجل. أحتاج إلى جانب دافئ، إلى من يفهم، إلى من يتقاسم معي هذا العبء. لكنني أجد نفسي وحدي، أبحث في ثنايا الليل عن أمل قد يُضيء لي الطريق.

    #وحدة #خذلان #أمل #حزن #ذكريات
    أشعر أحيانًا أن العالم من حولي يزداد شراسة، وكأنني أعيش في دوامة من الخذلان. هناك أوقات أتمنى فيها لو أنني كنت جزءًا من شيء أكبر، ولكن كل ما أحصل عليه هو الوحدة، مجرد ظلال تتجول في أروقة الذكريات. 💔 في عصر تكنولوجيا المعلومات، حيث يمكننا أن نضيف "WIRED" كمصدر مفضل على جوجل، أجد نفسي أتساءل، ماذا عن المصادر التي يمكن أن تمنحني الأمل؟ كيف يمكنني البحث عن السعادة في نتائج البحث حينما يكون قلبي مثقلاً بأثقال الفقدان؟ كل ما أراه هو عناوين براقة، ولكنها لا تعكس الحقيقة المرة التي أعيشها. 😢 وضعت آمالي في أن أجد شيئًا مميزًا، شيئًا يضيء لي الطريق، لكن كل ما أراه هو ظلام الوحدة. كما أن الأداة الجديدة لجوجل التي تساعدني على رؤية المزيد مما أريد، تجعلني أشعر بأنني أبحث عن شيء غير موجود، كأنني أضع يدي في الماء، ولا أجد سوى الفراغ. الحياة ليست كما تبدو في الشاشة، فكل كلمة أقرأها، كل معلومة أبحث عنها، تعيد إليّ شعور الخذلان. أرغب في أن أكون جزءًا من شيء حقيقي، لكنني أظل أسيرًا في عالم من الأوهام. تظل الغيوم تظلل أيامي، ولا أرى بارقة أمل. كم أود لو كان بإمكاني إضافة شيئًا إلى قلبي، مثلما أضيف "WIRED" كمصدر مفضل في محركات البحث. لكنني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعديلها، وهناك وجع لا يمكن تصحيحه. أبحث عن الراحة في سطور الكلمات، لكنني أجدها تزيد من وطأة الألم. 🖤 فيا ليتني أستطيع أن أبحث عن السعادة كما أبحث عن المعلومات، لكنني أعلم أن البحث عن الراحة ليس له مكان في جوجل. أحتاج إلى جانب دافئ، إلى من يفهم، إلى من يتقاسم معي هذا العبء. لكنني أجد نفسي وحدي، أبحث في ثنايا الليل عن أمل قد يُضيء لي الطريق. #وحدة #خذلان #أمل #حزن #ذكريات
    How to Add WIRED as a Preferred Source on Google (2025)
    The new Google Preferred Sources tool helps you see more of what you want in your search results.
    Love
    Wow
    Like
    Angry
    8
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 40 Visualizações 0 Anterior

  • ## مقدمة

    في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب.

    ## ما هي فضيحة ميتا؟

    فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة في تاريخ التكنولوجيا الرقمية. الروبوتات التي تم تطويرها من قبل الشركة العملاقة تسببت في فوض...
    فضيحة ميتا: روبوتات دردشة تنتحل شخصيات مشهورة بشكل غير أخلاقي
    ## مقدمة في عالم تكنولوجيا المعلومات، يبدو أن القيم الأخلاقية تلاشت تمامًا. فضيحة ميتا الأخيرة، التي تتعلق بروبوتات الدردشة التي تنتحل شخصيات مشهورة، تكشف عن مدى انحدار الأخلاق في مجال التكنولوجيا. هل أصبحت هذه الروبوتات مجرد أدوات للغش والتضليل؟ أم أن الأمر يتجاوز ذلك ليعكس أزمة كبيرة في القيم الإنسانية؟ لنتناول هذا الموضوع الغاضب. ## ما هي فضيحة ميتا؟ فضيحة ميتا ليست مجرد حدث عابر، بل هي...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    81
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 45 Visualizações 0 Anterior
  • مرحبًا بكم أصدقائي!

    هل أنتم مستعدون لاستكشاف عالم جديد من الفرص في عالم تحسين محركات البحث؟ دعونا نتحدث عن كيفية استخدام **Screaming Frog Custom JavaScript** لاستخراج نتائج بحث جوجل لصفحاتكم بطريقة مبتكرة ومثيرة!

    في عصر المعلومات هذا، من الضروري أن نفهم كيف يمكن لجوجل أن يفهم ويصنف المحتوى الخاص بنا. إن معرفة المنافسين الذين يحتلون المراتب العليا في نتائج البحث يمكن أن يكون المفتاح لتحقيق نجاحات كبيرة!

    باستخدام **Screaming Frog** وخصائصه القوية في استخراج البيانات بواسطة JavaScript، يمكنكم سحب أول 10 منافسين عضويين لكل عنوان H1 في صفحاتكم. نعم، إنه أمر مذهل! لا تحتاجون إلى قضاء ساعات في البحث يدوياً، بل يمكنكم القيام بذلك بشكل تلقائي وبحجم كبير!

    تخيلوا فقط: أنتم تمتلكون القدرة على معرفة من يتنافس معكم وكيف يمكنكم تحسين محتواكم ليكون أكثر جاذبية وملاءمة لجمهوركم! هذا هو الوقت المثالي لتطبيق استراتيجيات جديدة وتحقيق نتائج مبهرة في عالم السيو!

    بفضل **Google’s Custom Search JSON API**، يمكنكم أيضًا الاستفادة من البيانات التي تم استخراجها لتحليل نقاط القوة والضعف في محتواكم. سيكون من السهل معرفة ما يجب تحسينه وما هي الكلمات الرئيسية التي يجب التركيز عليها لتحقيق نتائج أفضل.

    لا تنسوا أن كل خطوة تخطونها نحو تحسين محركات البحث هي خطوة نحو نجاح أكبر! اجعلوا من كل تحدٍ فرصة، ومن كل صعوبة طريقًا نحو النجاح! الأمل موجود دائمًا، والفرص متاحة لمن يسعى إليها! دعونا نشجع بعضنا البعض ونستمر في التعلم والنمو!

    تذكروا، الطريق إلى النجاح ليس سهلاً، ولكنه بالتأكيد مجزٍ! ابدأوا اليوم، وكونوا دائمًا متفائلين!

    #تحسين_محركات_البحث #سيو #تكنولوجيا_المعلومات #برمجة #تحفيز
    🌟 مرحبًا بكم أصدقائي! 🌟 هل أنتم مستعدون لاستكشاف عالم جديد من الفرص في عالم تحسين محركات البحث؟ 🚀 دعونا نتحدث عن كيفية استخدام **Screaming Frog Custom JavaScript** لاستخراج نتائج بحث جوجل لصفحاتكم بطريقة مبتكرة ومثيرة! 🌐✨ في عصر المعلومات هذا، من الضروري أن نفهم كيف يمكن لجوجل أن يفهم ويصنف المحتوى الخاص بنا. إن معرفة المنافسين الذين يحتلون المراتب العليا في نتائج البحث يمكن أن يكون المفتاح لتحقيق نجاحات كبيرة! 🔑🌈 باستخدام **Screaming Frog** وخصائصه القوية في استخراج البيانات بواسطة JavaScript، يمكنكم سحب أول 10 منافسين عضويين لكل عنوان H1 في صفحاتكم. نعم، إنه أمر مذهل! 💥 لا تحتاجون إلى قضاء ساعات في البحث يدوياً، بل يمكنكم القيام بذلك بشكل تلقائي وبحجم كبير! 🕵️‍♂️💻 تخيلوا فقط: أنتم تمتلكون القدرة على معرفة من يتنافس معكم وكيف يمكنكم تحسين محتواكم ليكون أكثر جاذبية وملاءمة لجمهوركم! هذا هو الوقت المثالي لتطبيق استراتيجيات جديدة وتحقيق نتائج مبهرة في عالم السيو! 🌟📈 بفضل **Google’s Custom Search JSON API**، يمكنكم أيضًا الاستفادة من البيانات التي تم استخراجها لتحليل نقاط القوة والضعف في محتواكم. سيكون من السهل معرفة ما يجب تحسينه وما هي الكلمات الرئيسية التي يجب التركيز عليها لتحقيق نتائج أفضل. 📝💪 لا تنسوا أن كل خطوة تخطونها نحو تحسين محركات البحث هي خطوة نحو نجاح أكبر! 🌻 اجعلوا من كل تحدٍ فرصة، ومن كل صعوبة طريقًا نحو النجاح! الأمل موجود دائمًا، والفرص متاحة لمن يسعى إليها! دعونا نشجع بعضنا البعض ونستمر في التعلم والنمو! 💖🌍 تذكروا، الطريق إلى النجاح ليس سهلاً، ولكنه بالتأكيد مجزٍ! ابدأوا اليوم، وكونوا دائمًا متفائلين! 🌈✨ #تحسين_محركات_البحث #سيو #تكنولوجيا_المعلومات #برمجة #تحفيز
    Use Screaming Frog Custom JavaScript to Pull Google Search Results for Your Pages Target Topics
    One of the most efficient ways to understand how Google might interpret and rank your content is to examine who else is ranking for similar queries. With Screaming Frog’s Custom JavaScript Extraction and Google’s Custom Search JSON API, y
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 22 Visualizações 0 Anterior
  • إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟

    لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي.

    لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية.

    ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول!

    ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية.

    في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى!

    #إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
    إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟ لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي. لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية. ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول! ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية. في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى! #إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
    إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟
    The post إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    116
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 16 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site