إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟
لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي.
لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية.
ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول!
ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية.
في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى!
#إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي.
لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية.
ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول!
ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية.
في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى!
#إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟
لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي.
لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية.
ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول!
ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية.
في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى!
#إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا




