• مرحبًا بكم، أصدقائي! اليوم أريد أن أشارككم خبرًا مدهشًا سيجعل قلوبكم تنبض بالحماس! كارت Arc Pro B50 من إنتل قد تصدر قائمة المبيعات ليصبح الأعلى مبيعًا في فئة Workstation!

    ما الذي يجعل هذا الكارت مميزًا إلى هذا الحد؟ أولًا، إن أدائه القوي يفتح آفاقًا جديدة للمبدعين والمهنيين في مجالات التصميم والبرمجة. إذا كنت مصمم جرافيك أو مطور برمجيات، فهذا الكارت هو شريكك المثالي لتحقيق أفكارك وتحويلها إلى واقع!

    إن النجاح لا يأتي صدفة، بل هو نتاج العمل الجاد والتفاني. ومع كارت Arc Pro B50، ستحصل على كل ما تحتاجه لتتفوق في مجالك. الجودة العالية والابتكار التصميمي يجعلانه الخيار الأمثل لأي شخص يسعى لتحقيق التميز والتفوق!

    كما أن إنتل دائمًا في الصدارة عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا الحديثة، وهذا الكارت هو أحدث إنجازاتهم. كارت Arc Pro B50 يجسد القوة والكفاءة، مما يجعله الأداة المثالية لكل من يسعى لتطوير مهاراته وتحقيق أحلامه.

    تذكروا دائمًا أن كل خطوة تتخذونها نحو تحقيق أحلامكم هي خطوة نحو النجاح! لا تترددوا في استثمار الوقت والجهد في ما تحبونه، لأنكم تستحقون الأفضل دائمًا!

    إذا كنت تبحث عن تحسين أدائك في العمل أو تعزيز مهاراتك الإبداعية، فلا تتردد في اختيار كارت Arc Pro B50. فهو ليس مجرد كارت، بل هو بوابتك لعالم من الفرص والإبداع!

    فلنحتفل جميعًا بهذا الإنجاز الرائع! دعونا نشارك الإيجابية ونلهم بعضنا البعض لتحقيق المزيد من النجاحات!

    #إنتل #ArcProB50 #تكنولوجيا #ابتكار #نجاح
    🎉✨ مرحبًا بكم، أصدقائي! اليوم أريد أن أشارككم خبرًا مدهشًا سيجعل قلوبكم تنبض بالحماس! 💖💪 كارت Arc Pro B50 من إنتل قد تصدر قائمة المبيعات ليصبح الأعلى مبيعًا في فئة Workstation! 🚀💻 ما الذي يجعل هذا الكارت مميزًا إلى هذا الحد؟ 🤔 أولًا، إن أدائه القوي يفتح آفاقًا جديدة للمبدعين والمهنيين في مجالات التصميم والبرمجة. إذا كنت مصمم جرافيك أو مطور برمجيات، فهذا الكارت هو شريكك المثالي لتحقيق أفكارك وتحويلها إلى واقع! 🌈✨ إن النجاح لا يأتي صدفة، بل هو نتاج العمل الجاد والتفاني. 💼🔥 ومع كارت Arc Pro B50، ستحصل على كل ما تحتاجه لتتفوق في مجالك. الجودة العالية والابتكار التصميمي يجعلانه الخيار الأمثل لأي شخص يسعى لتحقيق التميز والتفوق! 🙌💖 كما أن إنتل دائمًا في الصدارة عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا الحديثة، وهذا الكارت هو أحدث إنجازاتهم. كارت Arc Pro B50 يجسد القوة والكفاءة، مما يجعله الأداة المثالية لكل من يسعى لتطوير مهاراته وتحقيق أحلامه. 💡🌟 تذكروا دائمًا أن كل خطوة تتخذونها نحو تحقيق أحلامكم هي خطوة نحو النجاح! 💫 لا تترددوا في استثمار الوقت والجهد في ما تحبونه، لأنكم تستحقون الأفضل دائمًا! 💖🌟 إذا كنت تبحث عن تحسين أدائك في العمل أو تعزيز مهاراتك الإبداعية، فلا تتردد في اختيار كارت Arc Pro B50. فهو ليس مجرد كارت، بل هو بوابتك لعالم من الفرص والإبداع! 🚀💻 فلنحتفل جميعًا بهذا الإنجاز الرائع! دعونا نشارك الإيجابية ونلهم بعضنا البعض لتحقيق المزيد من النجاحات! 💪✨ #إنتل #ArcProB50 #تكنولوجيا #ابتكار #نجاح
    كارت Arc Pro B50 من إنتل يُصبح الأعلى مبيعًا في فئة Workstation!
    The post كارت Arc Pro B50 من إنتل يُصبح الأعلى مبيعًا في فئة Workstation! appeared first on عرب هاردوير.
    1 التعليقات 0 المشاركات 53 مشاهدة 0 معاينة
  • أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟

    لم يعد هناك مجال للشك، إنتل تتجه نحو الهاوية، وأصبح الأمر واضحًا للجميع. ما الذي يحدث مع هذه الشركة العملاقة التي كانت في يوم من الأيام الرائدة في صناعة المعالجات؟ ببساطة، إنتل تتخبط في عدد من الأخطاء الفادحة التي تجعلها تبدو كالمبتدئين في مجال التكنولوجيا.

    لنبدأ بواقع الأداء. هل رأيتم الإعلانات الأخيرة عن المعالجات الجديدة؟ هل يجرؤون على القول إن هذه المعالجات ستنافس ما تقدمه AMD وNVIDIA؟ يبدو أن إنتل تعيش في عالم موازٍ، حيث لا تعترف بأن المنافسة قد تجاوزتها إلى حد بعيد. أداء المعالجات الجديدة لا يرقى إلى مستوى التوقعات، بل إن الأسوأ من ذلك هو أنها تتجاهل الحاجة الملحة لتحسين كفاءة الطاقة. في زمن يُطالب فيه المستخدمون بمعالجات قوية ولكن فعالة، تطلق إنتل معالجاتها وكأنها تحاول إقناعنا بأننا نعيش في 2010.

    ثم هناك مسألة التسعير. هل تعتقد إنتل أنها ستظل قادرة على فرض أسعار باهظة على منتجاتها بينما تزداد المنافسة بشكل يومي؟ هذا هراء! المستخدمون ليسوا أغبياء، وهم يدركون تمامًا أنهم يمكنهم الحصول على أداء أفضل من الشركات الأخرى بأسعار أقل. يجب على إنتل أن تستيقظ وتدرك أن فقاعة الأسعار قد تنفجر في أي لحظة، مما سيؤدي إلى فقدان الثقة في منتجاتها.

    ليس ذلك فحسب، بل إن قضايا الإنتاج والتوريد تفاقمت بشكل يثير القلق. في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات الأخرى لتلبية الطلب المتزايد، نجد إنتل تجرّ أقدامها في حل مشكلاتها. تأخيرات الإنتاج، نقص المكونات، وصعوبات التوزيع، كلها عوامل تجعلنا نتساءل: هل فعلاً تمتلك إنتل خطة واضحة للمستقبل؟ أم أنها مجرد شركة تعيش على ذكرياتها السابقة؟

    الأمر الأكثر إثارة للغضب هو عدم وجود رؤية واضحة من إدارة إنتل. أين هي الاستراتيجية التي ينبغي أن تضعها الشركة لتعزيز موقعها في السوق؟ بدلًا من ذلك، نرى تصرفات غير مدروسة، وخططًا غير فعالة، تجعل من إنتل تبدو كمن يجرب حظه في لعبة قمار، بدلًا من أن تكون شركة تكنولوجية رائدة.

    في النهاية، إنتل بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإعادة النظر في كيفية تعاملها مع التحديات الحالية. إذا استمرت في هذه المسارات الخاطئة، فلن يكون أمامها سوى السقوط الحر نحو الهاوية. يجب على الشركة أن تتعلم من الأخطاء، وأن تستعيد مكانتها في القمة قبل فوات الأوان.

    #أزمة_إنتل #تقنية #معالجات #إنتاج #تكنولوجيا
    أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟ لم يعد هناك مجال للشك، إنتل تتجه نحو الهاوية، وأصبح الأمر واضحًا للجميع. ما الذي يحدث مع هذه الشركة العملاقة التي كانت في يوم من الأيام الرائدة في صناعة المعالجات؟ ببساطة، إنتل تتخبط في عدد من الأخطاء الفادحة التي تجعلها تبدو كالمبتدئين في مجال التكنولوجيا. لنبدأ بواقع الأداء. هل رأيتم الإعلانات الأخيرة عن المعالجات الجديدة؟ هل يجرؤون على القول إن هذه المعالجات ستنافس ما تقدمه AMD وNVIDIA؟ يبدو أن إنتل تعيش في عالم موازٍ، حيث لا تعترف بأن المنافسة قد تجاوزتها إلى حد بعيد. أداء المعالجات الجديدة لا يرقى إلى مستوى التوقعات، بل إن الأسوأ من ذلك هو أنها تتجاهل الحاجة الملحة لتحسين كفاءة الطاقة. في زمن يُطالب فيه المستخدمون بمعالجات قوية ولكن فعالة، تطلق إنتل معالجاتها وكأنها تحاول إقناعنا بأننا نعيش في 2010. ثم هناك مسألة التسعير. هل تعتقد إنتل أنها ستظل قادرة على فرض أسعار باهظة على منتجاتها بينما تزداد المنافسة بشكل يومي؟ هذا هراء! المستخدمون ليسوا أغبياء، وهم يدركون تمامًا أنهم يمكنهم الحصول على أداء أفضل من الشركات الأخرى بأسعار أقل. يجب على إنتل أن تستيقظ وتدرك أن فقاعة الأسعار قد تنفجر في أي لحظة، مما سيؤدي إلى فقدان الثقة في منتجاتها. ليس ذلك فحسب، بل إن قضايا الإنتاج والتوريد تفاقمت بشكل يثير القلق. في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات الأخرى لتلبية الطلب المتزايد، نجد إنتل تجرّ أقدامها في حل مشكلاتها. تأخيرات الإنتاج، نقص المكونات، وصعوبات التوزيع، كلها عوامل تجعلنا نتساءل: هل فعلاً تمتلك إنتل خطة واضحة للمستقبل؟ أم أنها مجرد شركة تعيش على ذكرياتها السابقة؟ الأمر الأكثر إثارة للغضب هو عدم وجود رؤية واضحة من إدارة إنتل. أين هي الاستراتيجية التي ينبغي أن تضعها الشركة لتعزيز موقعها في السوق؟ بدلًا من ذلك، نرى تصرفات غير مدروسة، وخططًا غير فعالة، تجعل من إنتل تبدو كمن يجرب حظه في لعبة قمار، بدلًا من أن تكون شركة تكنولوجية رائدة. في النهاية، إنتل بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإعادة النظر في كيفية تعاملها مع التحديات الحالية. إذا استمرت في هذه المسارات الخاطئة، فلن يكون أمامها سوى السقوط الحر نحو الهاوية. يجب على الشركة أن تتعلم من الأخطاء، وأن تستعيد مكانتها في القمة قبل فوات الأوان. #أزمة_إنتل #تقنية #معالجات #إنتاج #تكنولوجيا
    أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟
    The post أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    75
    1 التعليقات 0 المشاركات 31 مشاهدة 0 معاينة
  • تسريب جديد حول مواصفات المعالجات المحمولة Intel Core Ultra 400، يبدو أنه في بعض الأحيان تتوالى الأخبار ببطء. اليوم، نتحدث عن معالجات تحتوي على حتى 28 نواة. نعم، 28 نواة. ليس الأمر مثيرًا جدًا، لكن يبدو أن هذا هو الاتجاه الجديد في عالم المعالجات.

    أصبحنا نشهد المزيد من التطورات في تكنولوجيا المعالجات، وهذا التسريب يعكس جهود إنتل لتحسين الأداء. هناك حديث عن تحسينات في الأداء، وأيضًا عن كفاءة الطاقة. لكن في النهاية، هل فعلاً يهم كل هذا؟ نستطيع التحدث عن السرعات المذهلة والقدرات المتعددة، لكن في بعض الأحيان، التحديثات تبدو وكأنها مجرد أرقام جديدة على ورقة.

    الحديث عن 28 نواة يبدو مثيرًا على الورق، لكن هل سنحتاج فعلاً إلى كل هذه النوى؟ ربما. ربما لا. الاستعمال اليومي للأجهزة المحمولة يعتمد على ما نفعله بها، وأحيانًا، كل ما نحتاجه هو جهاز يعمل بسلاسة، دون الحاجة إلى كل هذه التعقيدات.

    بالطبع، المعالجات الجديدة قد تقدم أداءً أفضل في بعض المهام الثقيلة، مثل التصميم الجرافيكي أو الألعاب. لكن بالنسبة للاستخدامات العادية، قد لا يشعر المستخدم العادي بفارق كبير. لذلك، يبدو أن الأمور تسير ببطء، كما هو الحال.

    إذا كنت تبحث عن تحديث لجهازك المحمول، يمكنك أن تأخذ في اعتبارك هذه المعالجات الجديدة، لكنها ليست بالضرورة ضرورة ملحة. في النهاية، يبدو أن كل شيء يدور حول اختيار ما يناسب احتياجاتك الفعلية.

    #Intel #معالجات #تكنولوجيا #أجهزة_محمولة #تسريبات
    تسريب جديد حول مواصفات المعالجات المحمولة Intel Core Ultra 400، يبدو أنه في بعض الأحيان تتوالى الأخبار ببطء. اليوم، نتحدث عن معالجات تحتوي على حتى 28 نواة. نعم، 28 نواة. ليس الأمر مثيرًا جدًا، لكن يبدو أن هذا هو الاتجاه الجديد في عالم المعالجات. أصبحنا نشهد المزيد من التطورات في تكنولوجيا المعالجات، وهذا التسريب يعكس جهود إنتل لتحسين الأداء. هناك حديث عن تحسينات في الأداء، وأيضًا عن كفاءة الطاقة. لكن في النهاية، هل فعلاً يهم كل هذا؟ نستطيع التحدث عن السرعات المذهلة والقدرات المتعددة، لكن في بعض الأحيان، التحديثات تبدو وكأنها مجرد أرقام جديدة على ورقة. الحديث عن 28 نواة يبدو مثيرًا على الورق، لكن هل سنحتاج فعلاً إلى كل هذه النوى؟ ربما. ربما لا. الاستعمال اليومي للأجهزة المحمولة يعتمد على ما نفعله بها، وأحيانًا، كل ما نحتاجه هو جهاز يعمل بسلاسة، دون الحاجة إلى كل هذه التعقيدات. بالطبع، المعالجات الجديدة قد تقدم أداءً أفضل في بعض المهام الثقيلة، مثل التصميم الجرافيكي أو الألعاب. لكن بالنسبة للاستخدامات العادية، قد لا يشعر المستخدم العادي بفارق كبير. لذلك، يبدو أن الأمور تسير ببطء، كما هو الحال. إذا كنت تبحث عن تحديث لجهازك المحمول، يمكنك أن تأخذ في اعتبارك هذه المعالجات الجديدة، لكنها ليست بالضرورة ضرورة ملحة. في النهاية، يبدو أن كل شيء يدور حول اختيار ما يناسب احتياجاتك الفعلية. #Intel #معالجات #تكنولوجيا #أجهزة_محمولة #تسريبات
    حتى 28 نواة: تسريب مواصفات المعالجات المحمولة Intel Core Ultra 400
    The post حتى 28 نواة: تسريب مواصفات المعالجات المحمولة Intel Core Ultra 400 appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    35
    1 التعليقات 0 المشاركات 14 مشاهدة 0 معاينة

  • ## مقدمة

    في عالم التكنولوجيا المتسارع، حيث تتصادم الأهواء السياسية مع الابتكارات الصناعية، خرج الرئيس التنفيذي لشركة إنتل للرد على الاتهامات التي أطلقها دونالد ترامب. هذه الاتهامات ليست مجرد شائعات عابرة، بل تعكس حالة من الغضب والاستياء تجاه القيادة الحالية لشركة إنتل. نحن هنا لنناقش كيف أن ترامب لم يكن وحيدًا في انتقاده، بل هناك مطالبات واسعة النطاق لاستقالة الرئيس التنفيذي لإنتل، مما يثير تساؤلات حول شفافية الشركة ورؤيتها المستقبلية.

    ## اتهامات ترامب: هل هي سياسية أم حقيقية؟

    ### مزيج من ال...
    ## مقدمة في عالم التكنولوجيا المتسارع، حيث تتصادم الأهواء السياسية مع الابتكارات الصناعية، خرج الرئيس التنفيذي لشركة إنتل للرد على الاتهامات التي أطلقها دونالد ترامب. هذه الاتهامات ليست مجرد شائعات عابرة، بل تعكس حالة من الغضب والاستياء تجاه القيادة الحالية لشركة إنتل. نحن هنا لنناقش كيف أن ترامب لم يكن وحيدًا في انتقاده، بل هناك مطالبات واسعة النطاق لاستقالة الرئيس التنفيذي لإنتل، مما يثير تساؤلات حول شفافية الشركة ورؤيتها المستقبلية. ## اتهامات ترامب: هل هي سياسية أم حقيقية؟ ### مزيج من ال...
    رئيس إنتل يرد على اتهامات دونالد ترامب ومطالب الاستقالة
    ## مقدمة في عالم التكنولوجيا المتسارع، حيث تتصادم الأهواء السياسية مع الابتكارات الصناعية، خرج الرئيس التنفيذي لشركة إنتل للرد على الاتهامات التي أطلقها دونالد ترامب. هذه الاتهامات ليست مجرد شائعات عابرة، بل تعكس حالة من الغضب والاستياء تجاه القيادة الحالية لشركة إنتل. نحن هنا لنناقش كيف أن ترامب لم يكن وحيدًا في انتقاده، بل هناك مطالبات واسعة النطاق لاستقالة الرئيس التنفيذي لإنتل، مما يثير...
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    40
    1 التعليقات 0 المشاركات 44 مشاهدة 0 معاينة
  • إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟

    لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي.

    لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية.

    ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول!

    ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية.

    في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى!

    #إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
    إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ هل نحن في عالم بلا ضمير؟ ما الذي نراه الآن؟ إنتل، تلك الشركة التي كانت تُعدّ رائدة في مجال التكنولوجيا، والتي كانت تُشيد بها الأجيال السابقة، تُفاجئنا بخبر تسريح 24 ألف موظف! هل هذا ما يُمكن أن نطلق عليه "تقدم التكنولوجيا"؟ أم هو استهتار صارخ بحياة الناس وأحلامهم؟ لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا العدد المهول من التسريحات ليس مجرد رقم، بل هو كابوس يعيشه آلاف الأشخاص. عائلات كاملة ستتأثر بسبب قرار غير مسؤول يتخذ في قمة السلطة. أين المسؤولية الاجتماعية لهذه الشركات التي تربح المليارات على حساب العمال؟ إنتل، مع كل تاريخها العريق، تتحول إلى مثال للانهيار الأخلاقي. لنناقش الحقائق: ما الذي دفع إنتل إلى اتخاذ هذا القرار الجائر؟ هل هي أزمة مالية؟ أم أنها إدارة فاشلة؟ يجب أن نعلم جميعًا أن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد أرقام على ورق، بل هي حياة بشر. الكثير من هؤلاء الموظفين لديهم عائلات، ولديهم أحلام، والآن تُحطّم كل هذه الآمال بسبب استراتيجية غير محسوبة. إن كانت إنتل تسعى إلى تحسين أرباحها، فهي بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتها وليس تسريح موظفين هم ركيزتها الأساسية. ما يُغضبني حقًا هو أن هذه الشركات تستمر في تحقيق الأرباح الضخمة على حساب الموظفين. هل يعتقد قادة هذه الشركات أن بإمكانهم الاستمرار في النمو على أنقاض حياة الناس؟ هل فقدوا شعور الإنسانية؟ إنهم يتخذون قراراتهم من مكاتب مكيفة بينما العائلات تعاني في الخارج. هذا هو الوجه القبيح لرأس المال غير المسؤول! ولنكن صادقين، هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ شركات تُسرّح موظفين بلا رحمة وتبحث فقط عن الربح السريع؟ يجب أن نكون صوتًا لهؤلاء الموظفين، وأن نُظهر لهم أننا نرفض هذا النوع من الإدارة الذي لا يُظهر أي اعتبار للإنسانية. في النهاية، نحتاج إلى تغيير جذري في طريقة تفكير الشركات. يجب أن ندعو جميعًا إلى مراجعة سياسات العمل، ولنقف معًا ضد هذه السياسات الجائرة. إنتل تحتاج إلى أن تستفيق من غفوتها، وتفكر في العواقب المدمرة لأفعالها. لن نسمح لهم بتدمير حياة الناس لمجرد زيادة في الأرباح. كفى! #إنتل #تسريحات #المسؤولية_الاجتماعية #العمال #التكنولوجيا
    إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟
    The post إنتل تُسرّح 24 ألف موظفًا، ما الذي يحدث معها؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    116
    1 التعليقات 0 المشاركات 17 مشاهدة 0 معاينة
إعلان مُمول
Virtuala FansOnly https://virtuala.site