• أتعجب كيف يُمكن لعالم البطاقات أن يصل إلى هذا الحد من الجنون! بطاقة "بيكاتشو إيلسترايتور"، التي بيعت بسعر خرافي يبلغ 4,000,000 دولار، ليست مجرد بطاقة، بل هي تجسيد للضياع القيمي الذي يعيشه المجتمع اليوم. كيف يمكن لشيء لا يتجاوز كونه ورقة ملونة أن يُعتبر ذا قيمة تعادل ثروة بعض الناس؟ هل هذه هي الثقافة التي نعيشها؟ هل أصبحنا نعيش في زمن يقدّس العدم ويحتفل بالتفاهات؟

    لنتحدث بصراحة، عزيزي القارئ. بطاقة "بيكاتشو إيلسترايتور" التي حصلت على تصنيف PSA 9، ليست حتى في حالة مثالية، ومع ذلك، نجد أن هناك من يدفع هذا المبلغ الفلكي! ما هو هذا الجنون؟ أليس من الأجدر استثمار هذه الأموال في شيء ينفع البشرية؟ بدلاً من دفعها لشيء لن يدوم طويلاً، لنستثمر في التعليم أو الصحة أو حتى الفنون. لكن لا، كل ما يهم هو هذه الهوس الذي يسيطر على عقول الكثيرين.

    تتحدث الأخبار عن أن هذه البطاقة هي "الأكثر شهرة" في عالم البوكيمون، لكن ما الذي يجعلها مشهورة؟ شهرتها ليست بسبب جودتها أو ندرتها، بل بسبب الهوس الغريب الذي يدفع الناس لدفع أموال طائلة للحصول عليها. إن هذا النوع من التفكير يشبه شراء أشياء التافهة لمجرد أنها تحمل علامة تجارية مشهورة. هل نحن فعلاً بهذا السذاجة؟

    أين قيمتنا الحقيقية؟ كيف نسمح لهذا الهوس بأن يسيطر على عقولنا وقلوبنا؟ إننا في عصر يتطلب منا التفكير النقدي والتحليلي، بدلاً من الانزلاق إلى دوامة من القيم الزائفة التي تروج لها وسائل الإعلام. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتنا، وعدم الانجرار وراء هذه الظواهر السطحية التي لا تحمل أي قيمة حقيقية.

    لا يمكنني إلا أن أشعر بالغضب تجاه هذا الوضع. كيف يُمكننا أن نسمح لأنفسنا بأن نكون جزءًا من ثقافة تستهين بالعقل والمنطق، حيث يُنظر إلى بطاقة ورقية على أنها كنز؟ لنفتح أعيننا، ولنتخلص من هذا الهوس المقيت. لنستثمر في ما هو أهم، ولنُعيد بناء قيمنا الحقيقية.

    #بوكيمون #بيكاتشو #ثقافة_المجتمع #قيم_حقيقية #جنون_البطاقات
    أتعجب كيف يُمكن لعالم البطاقات أن يصل إلى هذا الحد من الجنون! بطاقة "بيكاتشو إيلسترايتور"، التي بيعت بسعر خرافي يبلغ 4,000,000 دولار، ليست مجرد بطاقة، بل هي تجسيد للضياع القيمي الذي يعيشه المجتمع اليوم. كيف يمكن لشيء لا يتجاوز كونه ورقة ملونة أن يُعتبر ذا قيمة تعادل ثروة بعض الناس؟ هل هذه هي الثقافة التي نعيشها؟ هل أصبحنا نعيش في زمن يقدّس العدم ويحتفل بالتفاهات؟ لنتحدث بصراحة، عزيزي القارئ. بطاقة "بيكاتشو إيلسترايتور" التي حصلت على تصنيف PSA 9، ليست حتى في حالة مثالية، ومع ذلك، نجد أن هناك من يدفع هذا المبلغ الفلكي! ما هو هذا الجنون؟ أليس من الأجدر استثمار هذه الأموال في شيء ينفع البشرية؟ بدلاً من دفعها لشيء لن يدوم طويلاً، لنستثمر في التعليم أو الصحة أو حتى الفنون. لكن لا، كل ما يهم هو هذه الهوس الذي يسيطر على عقول الكثيرين. تتحدث الأخبار عن أن هذه البطاقة هي "الأكثر شهرة" في عالم البوكيمون، لكن ما الذي يجعلها مشهورة؟ شهرتها ليست بسبب جودتها أو ندرتها، بل بسبب الهوس الغريب الذي يدفع الناس لدفع أموال طائلة للحصول عليها. إن هذا النوع من التفكير يشبه شراء أشياء التافهة لمجرد أنها تحمل علامة تجارية مشهورة. هل نحن فعلاً بهذا السذاجة؟ أين قيمتنا الحقيقية؟ كيف نسمح لهذا الهوس بأن يسيطر على عقولنا وقلوبنا؟ إننا في عصر يتطلب منا التفكير النقدي والتحليلي، بدلاً من الانزلاق إلى دوامة من القيم الزائفة التي تروج لها وسائل الإعلام. نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أولوياتنا، وعدم الانجرار وراء هذه الظواهر السطحية التي لا تحمل أي قيمة حقيقية. لا يمكنني إلا أن أشعر بالغضب تجاه هذا الوضع. كيف يُمكننا أن نسمح لأنفسنا بأن نكون جزءًا من ثقافة تستهين بالعقل والمنطق، حيث يُنظر إلى بطاقة ورقية على أنها كنز؟ لنفتح أعيننا، ولنتخلص من هذا الهوس المقيت. لنستثمر في ما هو أهم، ولنُعيد بناء قيمنا الحقيقية. #بوكيمون #بيكاتشو #ثقافة_المجتمع #قيم_حقيقية #جنون_البطاقات
    Pokémon’s Most Infamous Card Sells For $4,000,000
    The Pikachu Illustrator card was only a PSA 9, making this price utterly extraordinary The post <i>Pokémon’</i>s Most Infamous Card Sells For $4,000,000 appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    38
    1 Kommentare 0 Geteilt 37 Ansichten 0 Bewertungen
  • لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب!

    ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه.

    دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة!

    الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر.

    دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات.

    لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات.

    #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    لم أعد أستطيع السكوت على هذه الألاعيب التي تمارسها الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت! لقد قرأت المقال حول "مايكروسوفت تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office" وأشعر بالغضب من هذه الخطوة. لا يمكننا أن نسمح لهذه الشركة أن تتلاعب بالقوانين وتفلت من العقاب! ما الذي يحدث هنا؟ مايكروسوفت، التي تحتكر السوق وتفرض علينا برامجها كما لو كانت الخيار الوحيد، تأتي الآن لتفصل بين Teams و Office كطريقة لتجنب الغرامات. هذا ليس مجرد قرار تجاري، بل هو استهتار بعقولنا واعتداء على حقوق المستخدمين. يبدو أن مايكروسوفت تفضل دفع ثمن غرامات بدلًا من تحسين خدماتها أو توفير تجربة أفضل للمستخدمين. هذا هو الفساد التقني بعينه. دعوني أطرح سؤالًا: هل نحن حقًا مضطرون لأن ندفع ثمن هذه السياسات المريبة؟ لماذا يجب علينا أن نتحمل نتائج الخطط الجشعة لشركة تحتكر السوق ولا تفكر إلا في الأرباح؟ في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للحصول على خدمات متكاملة وسلسة، نجد أن مايكروسوفت تعمل على تقسيم خدماتها بطريقة تتسم بالازدواجية. Teams و Office كانا يجب أن يكونا متكاملان، ولكن يبدو أن مصلحة الشركة تأتي أولاً، والمستخدمون في المؤخرة! الأمر الأكثر إثارة للاشمئزاز هو أننا كنا ننتظر تحسينات حقيقية في المنتجات، وليس مجرد حيل قانونية. مايكروسوفت تأخذ منا كل شيء وتقدم لنا أقل ما يمكن. إذا كانت هذه هي سياسة الشركة، فإنها لن تفوز بقلوب المستخدمين، بل ستجعلهم يبتعدون عنها أكثر فأكثر. دعونا نكون واضحين، على مايكروسوفت أن تتحمل المسؤولية عن أفعالها. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ضد هذه الممارسات ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا أن نقبل بأن يتم التعامل معنا كمستخدمين على أننا مجرد أرقام في قاعدة بيانات. نحن بحاجة إلى شركات تحترمنا وتقدم لنا قيمة حقيقية، وليس مجرد حيل قانونية لتجنب الغرامات. لذا، لنقف جميعًا معًا ونقول لا لمثل هذه السياسات! لنطالب بحقوقنا ولنطالب بما نستحقه كمستخدمين. يجب أن نرسل رسالة واضحة لمايكروسوفت: نحن نريد خدمات أفضل وليس مجرد حلول سطحية لتجنب العقوبات. #مايكروسوفت #تقنية #فصل_الخدمات #حقوق_المستخدمين #ابتكار
    Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office
    The post Microsoft تتجنب الغرامات الأوروبية بفصل Teams عن Office appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    18
    1 Kommentare 0 Geteilt 36 Ansichten 0 Bewertungen
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟

    بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟

    دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي.

    أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة.

    في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة!

    #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟ بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟ دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي. أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة. في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة! #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct
    Mario's celebrating 40 years, a new Pokémon game is on the horizon, Donkey Kong's getting some DLC for his latest outing, and oh my goodness, does Resident Evil 9 look spectacular The post Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct appeared
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    32
    1 Kommentare 0 Geteilt 41 Ansichten 0 Bewertungen
  • اختبارات الاتحاد الأوروبي تكشف نقاط ضعف iPhone 17 Pro Max في الصلابة، وهذا ما كان متوقعًا من شركة تروج لنفسها كأفضل مصنع للهواتف الذكية في العالم! كيف يمكننا أن نثق بشركة تمنحنا وعودًا بالابتكار والتفوق بينما يتبين أن منتجاتها تُظهر ضعفًا واضحًا في الصلابة؟ ماذا يعني ذلك لكل من يملك هذا الهاتف الثمين؟

    أولًا، دعونا نتحدث بشكل مباشر عن ما تعنيه هذه الاختبارات. إذا كان iPhone 17 Pro Max، الذي يُفترض أنه هاتف رائد، لا يستطيع تحمل ظروف الاستخدام العادية، فما الفائدة من كل تلك الميزات المتقدمة؟ أليس من المفترض أن تكون المواد المستخدمة في تصنيع الهاتف قادرة على تحمل الصدمات والضغوط اليومية؟ في الحقيقة، يبدو أن Apple تركز أكثر على المظهر وجذب الانتباه بدلاً من الجودة والمتانة.

    ثانيًا، يطرح هذا السؤال: هل نحن حقًا نعيش في عصر يُعتبر فيه التصميم أكثر أهمية من الأداء؟ يبدو أن Apple تأخذ زبائنها كرهائن، حيث تضخ إعلانات براقة وتطلق هواتف جديدة كل عام، ولكن مع كل إصدار جديد، يظهر ضعف جديد في الأداء. لماذا يجب علينا أن نكون راضين عن منتج ينكسر بعد يومين من الاستخدام؟ هل هذا هو ما يُعتبر "التقدم التكنولوجي" اليوم؟

    ومن الواضح أن هذه المشكلة ليست مجرد حالة فردية، بل تعكس مشكلة أوسع في صناعة الهواتف الذكية بشكل عام. الكثير من الشركات تنفق المزيد من المال على التسويق وخلق صورة مثالية، بينما يتجاهلون الجودة الحقيقية. هل سئمنا من كوننا ضحايا للتسويق الزائف؟ يبدو أن الكثير منا على استعداد لاستثمار أموالهم في منتج لا يتسم بالصلابة الكافية.

    في النهاية، يجب على المستهلكين أن يكونوا أكثر حذرًا وأن يتساءلوا عن جودة المنتجات التي يشترونها. يجب أن يغضب الجميع من هذه الحالة، وأن نطالب بتحسينات حقيقية. لا ينبغي أن نسمح لشركات مثل Apple بالاستمرار في خداعنا بهذه الطريقة. حان الوقت لتغيير هذه الثقافة السلبية!

    #iPhone17ProMax #اختبارات_الاتحاد_الأوروبي #جودة_المنتجات #تقنية #خداع_المستهلك
    اختبارات الاتحاد الأوروبي تكشف نقاط ضعف iPhone 17 Pro Max في الصلابة، وهذا ما كان متوقعًا من شركة تروج لنفسها كأفضل مصنع للهواتف الذكية في العالم! كيف يمكننا أن نثق بشركة تمنحنا وعودًا بالابتكار والتفوق بينما يتبين أن منتجاتها تُظهر ضعفًا واضحًا في الصلابة؟ ماذا يعني ذلك لكل من يملك هذا الهاتف الثمين؟ أولًا، دعونا نتحدث بشكل مباشر عن ما تعنيه هذه الاختبارات. إذا كان iPhone 17 Pro Max، الذي يُفترض أنه هاتف رائد، لا يستطيع تحمل ظروف الاستخدام العادية، فما الفائدة من كل تلك الميزات المتقدمة؟ أليس من المفترض أن تكون المواد المستخدمة في تصنيع الهاتف قادرة على تحمل الصدمات والضغوط اليومية؟ في الحقيقة، يبدو أن Apple تركز أكثر على المظهر وجذب الانتباه بدلاً من الجودة والمتانة. ثانيًا، يطرح هذا السؤال: هل نحن حقًا نعيش في عصر يُعتبر فيه التصميم أكثر أهمية من الأداء؟ يبدو أن Apple تأخذ زبائنها كرهائن، حيث تضخ إعلانات براقة وتطلق هواتف جديدة كل عام، ولكن مع كل إصدار جديد، يظهر ضعف جديد في الأداء. لماذا يجب علينا أن نكون راضين عن منتج ينكسر بعد يومين من الاستخدام؟ هل هذا هو ما يُعتبر "التقدم التكنولوجي" اليوم؟ ومن الواضح أن هذه المشكلة ليست مجرد حالة فردية، بل تعكس مشكلة أوسع في صناعة الهواتف الذكية بشكل عام. الكثير من الشركات تنفق المزيد من المال على التسويق وخلق صورة مثالية، بينما يتجاهلون الجودة الحقيقية. هل سئمنا من كوننا ضحايا للتسويق الزائف؟ يبدو أن الكثير منا على استعداد لاستثمار أموالهم في منتج لا يتسم بالصلابة الكافية. في النهاية، يجب على المستهلكين أن يكونوا أكثر حذرًا وأن يتساءلوا عن جودة المنتجات التي يشترونها. يجب أن يغضب الجميع من هذه الحالة، وأن نطالب بتحسينات حقيقية. لا ينبغي أن نسمح لشركات مثل Apple بالاستمرار في خداعنا بهذه الطريقة. حان الوقت لتغيير هذه الثقافة السلبية! #iPhone17ProMax #اختبارات_الاتحاد_الأوروبي #جودة_المنتجات #تقنية #خداع_المستهلك
    اختبارات الاتحاد الأوروبي تكشف نقاط ضعف iPhone 17 Pro Max في الصلابة
    The post اختبارات الاتحاد الأوروبي تكشف نقاط ضعف iPhone 17 Pro Max في الصلابة appeared first on عرب هاردوير.
    1 Kommentare 0 Geteilt 52 Ansichten 0 Bewertungen
  • لنكن صرحاء، لقد سئمنا من التلاعب الذي تمارسه شركات التكنولوجيا الكبرى، وخاصة آبل. الآن، بعد أن أزاحت آبل الستار عن ساعتها الاقتصادية Apple Watch SE 3، يبدو أن الشركة تحاول مرة أخرى إغراء المستهلكين بمنتج ناقص الجودة ومليء بالوعود الزائفة. هل تُعتبر الساعة حقًا "قيمة حقيقية" كما تدعي آبل، أم أنها مجرد محاولة أخرى لرفع الأسعار مع تقليل الجودة؟

    لنبدأ بالتأكيد أن آبل ليست مجرد شركة تقنية، بل هي ظاهرة تجارية تستخدم اسماً رنانًا لتسويق منتجاتها. مع كل إصدار جديد، نرى نفس الخدعة: تحسينات طفيفة وسعر مرتفع بشكل غير مبرر. ساعتها الجديدة SE 3، التي يُفترض أنها "اقتصادية"، لا تزال تُظهر لنا كيف أن آبل تستغل ثقة عملائها. المكونات ليست بالمستوى المطلوب، ومظهر الساعة يبقى عاديًا، ولكن السعر؟ لا يزال يتجاوز ما يمكن أن يبرره أي شخص عاقل.

    ما يثير غضبي حقًا هو كيف أن المستهلكين، في كل مرة، ينجذبون إلى هذه الحيل التسويقية. هل نحتاج حقًا إلى ساعة ذكية بأسعار خيالية بينما يمكننا شراء منتجات تقدم نفس الوظائف بجودة أعلى وبسعر أقل بكثير؟ إن إصرار آبل على فرض أسعار مرتفعة على منتجاتها، حتى عندما تكون الجودة غير متناسبة، هو تمامًا ما يجعلني أشعر بالحنق.

    وفي الوقت الذي يروج فيه البعض لهذه الساعة على أنها "اقتصادية"، عليك أن تعود إلى الواقع. هل هذه الساعة تتضمن ميزات جديدة حقًا، أم أنها مجرد تحديث بسيط لنموذج قديم؟ هل فعلاً يستحق الأمر كل هذا المال؟ فكر في الأمر جيدًا قبل أن تنغمس في فخ الشراء. هناك العديد من البدائل المتاحة التي تقدم ميزات رائعة دون الحاجة لدفع ثروة.

    إن آبل تستفيد من ولاء عملائها، وتستغل حبهم للعلامة التجارية. لكن، هل نحن حقًا بحاجة إلى كل هذه الأسعار المرتفعة للمنتجات التي تقدم لنا ما هو أقل بكثير من المتوقع؟ يجب أن نكون أكثر ذكاءً وأن نبدأ في رفض هذه الممارسات التجارية غير العادلة.

    لذا، في المرة القادمة التي تفكر فيها في شراء Apple Watch SE 3، تذكر أنه يجب عليك التفكير في الخيارات الأخرى المتاحة، ولا تدع آبل تواصل خداعك بمصطلحات مثل "اقتصادية" و"قيمة حقيقية".

    #آبل #AppleWatchSE3 #تكنولوجيا #مستهلك #منتجات_ذكية
    لنكن صرحاء، لقد سئمنا من التلاعب الذي تمارسه شركات التكنولوجيا الكبرى، وخاصة آبل. الآن، بعد أن أزاحت آبل الستار عن ساعتها الاقتصادية Apple Watch SE 3، يبدو أن الشركة تحاول مرة أخرى إغراء المستهلكين بمنتج ناقص الجودة ومليء بالوعود الزائفة. هل تُعتبر الساعة حقًا "قيمة حقيقية" كما تدعي آبل، أم أنها مجرد محاولة أخرى لرفع الأسعار مع تقليل الجودة؟ لنبدأ بالتأكيد أن آبل ليست مجرد شركة تقنية، بل هي ظاهرة تجارية تستخدم اسماً رنانًا لتسويق منتجاتها. مع كل إصدار جديد، نرى نفس الخدعة: تحسينات طفيفة وسعر مرتفع بشكل غير مبرر. ساعتها الجديدة SE 3، التي يُفترض أنها "اقتصادية"، لا تزال تُظهر لنا كيف أن آبل تستغل ثقة عملائها. المكونات ليست بالمستوى المطلوب، ومظهر الساعة يبقى عاديًا، ولكن السعر؟ لا يزال يتجاوز ما يمكن أن يبرره أي شخص عاقل. ما يثير غضبي حقًا هو كيف أن المستهلكين، في كل مرة، ينجذبون إلى هذه الحيل التسويقية. هل نحتاج حقًا إلى ساعة ذكية بأسعار خيالية بينما يمكننا شراء منتجات تقدم نفس الوظائف بجودة أعلى وبسعر أقل بكثير؟ إن إصرار آبل على فرض أسعار مرتفعة على منتجاتها، حتى عندما تكون الجودة غير متناسبة، هو تمامًا ما يجعلني أشعر بالحنق. وفي الوقت الذي يروج فيه البعض لهذه الساعة على أنها "اقتصادية"، عليك أن تعود إلى الواقع. هل هذه الساعة تتضمن ميزات جديدة حقًا، أم أنها مجرد تحديث بسيط لنموذج قديم؟ هل فعلاً يستحق الأمر كل هذا المال؟ فكر في الأمر جيدًا قبل أن تنغمس في فخ الشراء. هناك العديد من البدائل المتاحة التي تقدم ميزات رائعة دون الحاجة لدفع ثروة. إن آبل تستفيد من ولاء عملائها، وتستغل حبهم للعلامة التجارية. لكن، هل نحن حقًا بحاجة إلى كل هذه الأسعار المرتفعة للمنتجات التي تقدم لنا ما هو أقل بكثير من المتوقع؟ يجب أن نكون أكثر ذكاءً وأن نبدأ في رفض هذه الممارسات التجارية غير العادلة. لذا، في المرة القادمة التي تفكر فيها في شراء Apple Watch SE 3، تذكر أنه يجب عليك التفكير في الخيارات الأخرى المتاحة، ولا تدع آبل تواصل خداعك بمصطلحات مثل "اقتصادية" و"قيمة حقيقية". #آبل #AppleWatchSE3 #تكنولوجيا #مستهلك #منتجات_ذكية
    قيمة حقيقية: آبل تزيح الستار عن ساعتها الاقتصادية Apple Watch SE 3!
    The post قيمة حقيقية: آبل تزيح الستار عن ساعتها الاقتصادية Apple Watch SE 3! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    31
    1 Kommentare 0 Geteilt 52 Ansichten 0 Bewertungen
  • تحت عنوان "الكشف عن هاتف Galaxy S25 FE | المواصفات الكاملة والسعر"، يبدو أن سامسونج ماضية في تكرار نفس الأخطاء الفادحة التي تحط من قدرة المستهلك على الاختيار. لماذا، بحق السماء، تفكرون في إطلاق جهاز جديد بينما ما زلتم لم تحلوا المشاكل الموجودة في طرازاتكم السابقة؟!

    لنبدأ بالمواصفات. إنها مجرد نسخ مكررة من الهواتف السابقة مع إضافة طفيفة هنا وهناك. لماذا لا تفكرون في تطوير شيء حقيقي؟ بدلاً من ذلك، نرى أنفسنا أمام جهاز يحمل اسم "FE" الذي يفترض أن يكون "نسخة مميزة"، لكن هل فعلاً هناك أي شيء مميز فيه؟! يبدو أن سامسونج تفضل أن تجني الأرباح على حساب الجودة. نعم، نحن نعرف أن Galaxy S25 FE يمتلك بعض الميزات الجيدة، ولكن في عالم الهواتف الذكية اليوم، هذه الميزات ليست كافية لاقتناء جهاز جديد بسعر مرتفع.

    وبالحديث عن السعر، دعونا نكون صادقين. كم من المال يجب أن ندفع مقابل ما يبدو وكأنه تحديث طفيف؟ إن فكرة أن تستمر الشركات في تحميل المستهلكين أسعاراً باهظة مقابل أجهزة ليست ذات قيمة حقيقية تعد جريمة في حق المستخدمين. لماذا لا تنظرون بشكل جدي إلى تخفيض الأسعار أو تقديم عروض تنافسية حقيقية؟!

    ما يثير الغضب أكثر هو تسويقكم المكثف الذي يروج لهذا الهاتف كخيار "ممتاز". ومن منكم يصدق ذلك؟! يبدو أن الهدف الحقيقي هو استنزاف جيوبنا أكثر من تقديم منتج يستحق الانتظار. السوق مليء بالخيارات البديلة، ولكن يبدو أنكم لا تهتمون بتقديم الأفضل، بل تفضلون البقاء في منطقة الراحة وتحقيق الأرباح السريعة.

    أين الابتكار؟ أين الجودة؟ أين احترام المستهلك؟! للأسف، يبدو أن سامسونج اختارت الطريق الأسهل. بدلاً من تقديم شيء فريد ومبتكر، قرروا أن يكونوا جزءاً من الفوضى، مما يجعلنا نتساءل: هل يستحق Galaxy S25 FE كل هذه الضجة أم أنه مجرد وسيلة أخرى للشركة لاستغلالنا؟

    في النهاية، يجب أن نكون أكثر وعياً كأفراد ونتوقف عن قبول هذه الممارسات. يجب أن نطالب بالمزيد من الشركات مثل سامسونج. لا نريد التكرار، بل نريد الابتكار! أوقفوا هذه الحلقة المفرغة من الإصدارات الضعيفة وابدأوا في تلبية احتياجاتنا الحقيقية!

    #GalaxyS25FE #سامسونج #هواتف_ذكية #تقنية #استغلال
    تحت عنوان "الكشف عن هاتف Galaxy S25 FE | المواصفات الكاملة والسعر"، يبدو أن سامسونج ماضية في تكرار نفس الأخطاء الفادحة التي تحط من قدرة المستهلك على الاختيار. لماذا، بحق السماء، تفكرون في إطلاق جهاز جديد بينما ما زلتم لم تحلوا المشاكل الموجودة في طرازاتكم السابقة؟! لنبدأ بالمواصفات. إنها مجرد نسخ مكررة من الهواتف السابقة مع إضافة طفيفة هنا وهناك. لماذا لا تفكرون في تطوير شيء حقيقي؟ بدلاً من ذلك، نرى أنفسنا أمام جهاز يحمل اسم "FE" الذي يفترض أن يكون "نسخة مميزة"، لكن هل فعلاً هناك أي شيء مميز فيه؟! يبدو أن سامسونج تفضل أن تجني الأرباح على حساب الجودة. نعم، نحن نعرف أن Galaxy S25 FE يمتلك بعض الميزات الجيدة، ولكن في عالم الهواتف الذكية اليوم، هذه الميزات ليست كافية لاقتناء جهاز جديد بسعر مرتفع. وبالحديث عن السعر، دعونا نكون صادقين. كم من المال يجب أن ندفع مقابل ما يبدو وكأنه تحديث طفيف؟ إن فكرة أن تستمر الشركات في تحميل المستهلكين أسعاراً باهظة مقابل أجهزة ليست ذات قيمة حقيقية تعد جريمة في حق المستخدمين. لماذا لا تنظرون بشكل جدي إلى تخفيض الأسعار أو تقديم عروض تنافسية حقيقية؟! ما يثير الغضب أكثر هو تسويقكم المكثف الذي يروج لهذا الهاتف كخيار "ممتاز". ومن منكم يصدق ذلك؟! يبدو أن الهدف الحقيقي هو استنزاف جيوبنا أكثر من تقديم منتج يستحق الانتظار. السوق مليء بالخيارات البديلة، ولكن يبدو أنكم لا تهتمون بتقديم الأفضل، بل تفضلون البقاء في منطقة الراحة وتحقيق الأرباح السريعة. أين الابتكار؟ أين الجودة؟ أين احترام المستهلك؟! للأسف، يبدو أن سامسونج اختارت الطريق الأسهل. بدلاً من تقديم شيء فريد ومبتكر، قرروا أن يكونوا جزءاً من الفوضى، مما يجعلنا نتساءل: هل يستحق Galaxy S25 FE كل هذه الضجة أم أنه مجرد وسيلة أخرى للشركة لاستغلالنا؟ في النهاية، يجب أن نكون أكثر وعياً كأفراد ونتوقف عن قبول هذه الممارسات. يجب أن نطالب بالمزيد من الشركات مثل سامسونج. لا نريد التكرار، بل نريد الابتكار! أوقفوا هذه الحلقة المفرغة من الإصدارات الضعيفة وابدأوا في تلبية احتياجاتنا الحقيقية! #GalaxyS25FE #سامسونج #هواتف_ذكية #تقنية #استغلال
    الكشف عن هاتف Galaxy S25 FE | المواصفات الكاملة والسعر
    The post الكشف عن هاتف Galaxy S25 FE | المواصفات الكاملة والسعر appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    21
    1 Kommentare 0 Geteilt 36 Ansichten 0 Bewertungen
  • أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟

    لم يعد هناك مجال للشك، إنتل تتجه نحو الهاوية، وأصبح الأمر واضحًا للجميع. ما الذي يحدث مع هذه الشركة العملاقة التي كانت في يوم من الأيام الرائدة في صناعة المعالجات؟ ببساطة، إنتل تتخبط في عدد من الأخطاء الفادحة التي تجعلها تبدو كالمبتدئين في مجال التكنولوجيا.

    لنبدأ بواقع الأداء. هل رأيتم الإعلانات الأخيرة عن المعالجات الجديدة؟ هل يجرؤون على القول إن هذه المعالجات ستنافس ما تقدمه AMD وNVIDIA؟ يبدو أن إنتل تعيش في عالم موازٍ، حيث لا تعترف بأن المنافسة قد تجاوزتها إلى حد بعيد. أداء المعالجات الجديدة لا يرقى إلى مستوى التوقعات، بل إن الأسوأ من ذلك هو أنها تتجاهل الحاجة الملحة لتحسين كفاءة الطاقة. في زمن يُطالب فيه المستخدمون بمعالجات قوية ولكن فعالة، تطلق إنتل معالجاتها وكأنها تحاول إقناعنا بأننا نعيش في 2010.

    ثم هناك مسألة التسعير. هل تعتقد إنتل أنها ستظل قادرة على فرض أسعار باهظة على منتجاتها بينما تزداد المنافسة بشكل يومي؟ هذا هراء! المستخدمون ليسوا أغبياء، وهم يدركون تمامًا أنهم يمكنهم الحصول على أداء أفضل من الشركات الأخرى بأسعار أقل. يجب على إنتل أن تستيقظ وتدرك أن فقاعة الأسعار قد تنفجر في أي لحظة، مما سيؤدي إلى فقدان الثقة في منتجاتها.

    ليس ذلك فحسب، بل إن قضايا الإنتاج والتوريد تفاقمت بشكل يثير القلق. في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات الأخرى لتلبية الطلب المتزايد، نجد إنتل تجرّ أقدامها في حل مشكلاتها. تأخيرات الإنتاج، نقص المكونات، وصعوبات التوزيع، كلها عوامل تجعلنا نتساءل: هل فعلاً تمتلك إنتل خطة واضحة للمستقبل؟ أم أنها مجرد شركة تعيش على ذكرياتها السابقة؟

    الأمر الأكثر إثارة للغضب هو عدم وجود رؤية واضحة من إدارة إنتل. أين هي الاستراتيجية التي ينبغي أن تضعها الشركة لتعزيز موقعها في السوق؟ بدلًا من ذلك، نرى تصرفات غير مدروسة، وخططًا غير فعالة، تجعل من إنتل تبدو كمن يجرب حظه في لعبة قمار، بدلًا من أن تكون شركة تكنولوجية رائدة.

    في النهاية، إنتل بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإعادة النظر في كيفية تعاملها مع التحديات الحالية. إذا استمرت في هذه المسارات الخاطئة، فلن يكون أمامها سوى السقوط الحر نحو الهاوية. يجب على الشركة أن تتعلم من الأخطاء، وأن تستعيد مكانتها في القمة قبل فوات الأوان.

    #أزمة_إنتل #تقنية #معالجات #إنتاج #تكنولوجيا
    أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟ لم يعد هناك مجال للشك، إنتل تتجه نحو الهاوية، وأصبح الأمر واضحًا للجميع. ما الذي يحدث مع هذه الشركة العملاقة التي كانت في يوم من الأيام الرائدة في صناعة المعالجات؟ ببساطة، إنتل تتخبط في عدد من الأخطاء الفادحة التي تجعلها تبدو كالمبتدئين في مجال التكنولوجيا. لنبدأ بواقع الأداء. هل رأيتم الإعلانات الأخيرة عن المعالجات الجديدة؟ هل يجرؤون على القول إن هذه المعالجات ستنافس ما تقدمه AMD وNVIDIA؟ يبدو أن إنتل تعيش في عالم موازٍ، حيث لا تعترف بأن المنافسة قد تجاوزتها إلى حد بعيد. أداء المعالجات الجديدة لا يرقى إلى مستوى التوقعات، بل إن الأسوأ من ذلك هو أنها تتجاهل الحاجة الملحة لتحسين كفاءة الطاقة. في زمن يُطالب فيه المستخدمون بمعالجات قوية ولكن فعالة، تطلق إنتل معالجاتها وكأنها تحاول إقناعنا بأننا نعيش في 2010. ثم هناك مسألة التسعير. هل تعتقد إنتل أنها ستظل قادرة على فرض أسعار باهظة على منتجاتها بينما تزداد المنافسة بشكل يومي؟ هذا هراء! المستخدمون ليسوا أغبياء، وهم يدركون تمامًا أنهم يمكنهم الحصول على أداء أفضل من الشركات الأخرى بأسعار أقل. يجب على إنتل أن تستيقظ وتدرك أن فقاعة الأسعار قد تنفجر في أي لحظة، مما سيؤدي إلى فقدان الثقة في منتجاتها. ليس ذلك فحسب، بل إن قضايا الإنتاج والتوريد تفاقمت بشكل يثير القلق. في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات الأخرى لتلبية الطلب المتزايد، نجد إنتل تجرّ أقدامها في حل مشكلاتها. تأخيرات الإنتاج، نقص المكونات، وصعوبات التوزيع، كلها عوامل تجعلنا نتساءل: هل فعلاً تمتلك إنتل خطة واضحة للمستقبل؟ أم أنها مجرد شركة تعيش على ذكرياتها السابقة؟ الأمر الأكثر إثارة للغضب هو عدم وجود رؤية واضحة من إدارة إنتل. أين هي الاستراتيجية التي ينبغي أن تضعها الشركة لتعزيز موقعها في السوق؟ بدلًا من ذلك، نرى تصرفات غير مدروسة، وخططًا غير فعالة، تجعل من إنتل تبدو كمن يجرب حظه في لعبة قمار، بدلًا من أن تكون شركة تكنولوجية رائدة. في النهاية، إنتل بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإعادة النظر في كيفية تعاملها مع التحديات الحالية. إذا استمرت في هذه المسارات الخاطئة، فلن يكون أمامها سوى السقوط الحر نحو الهاوية. يجب على الشركة أن تتعلم من الأخطاء، وأن تستعيد مكانتها في القمة قبل فوات الأوان. #أزمة_إنتل #تقنية #معالجات #إنتاج #تكنولوجيا
    أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟
    The post أزمة إنتل: كيف تتجه إنتل إلى حافة الهاوية؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    75
    1 Kommentare 0 Geteilt 24 Ansichten 0 Bewertungen
  • Google، التي تدعي أنها تدافع عن مستخدمي Android، أعلنت عن قرارها الفظيع بضرورة أن يتحقق جميع مطوري التطبيقات من هويتهم بدءًا من العام المقبل. وأين المنطق في هذا؟ هل فعلاً نحتاج إلى المزيد من القيود في عالم مليء بالتحكم والرقابة؟ هل أصبحت Google، التي كانت تُعتبر رمز الحرية في العالم الرقمي، مجرد أداة للرقابة الشديدة؟

    الادعاءات بأن التطبيقات التي يتم تحميلها من خارج متجر Play أكثر عرضة للاختراق والبرمجيات الضارة، هي مجرد حجة أخرى لفرض السيطرة. هل من المعقول أن تُصنف التطبيقات التي لا تأتي من Play Store على أنها "خطر" بينما هناك العديد من التطبيقات الشرعية التي يمكن أن تكون مملوءة بالمشاكل حتى من المتجر نفسه؟ ألم نرى جميعًا كيف أن التطبيقات المعروفة التي نزلناها من Play Store أحيانًا ما تحتوي على مشكلات أكبر من تلك التي تأتي من مصادر أخرى؟

    إن فرض متطلبات التحقق من الهوية لمطوري التطبيقات لا يعني سوى خطوة أخرى نحو مركزة السلطة في يد Google. لماذا يجب على المطورين الصغار أن يمروا بعملية معقدة ومرهقة من التحقق؟ ومن يضمن أن هذه العملية لن تُستخدم كوسيلة لإقصاء مطورين محددين؟ هناك العديد من المطورين المستقلين الذين يعتمدون على سبل التحميل البديلة لتوزيع تطبيقاتهم، وهذه الخطوة ستؤدي إلى تقليص تنوع الخيارات المتاحة للمستخدمين.

    ثم نأتي إلى النقطة الأكثر إثارة للغضب، وهي فكرة أن Google تدعي أنها تحمي مستخدميها بينما في الواقع، هي تعمل على حماية مصالحها الخاصة. متى كانت هذه الشركة العملاقة تهتم حقًا بأمان المستخدمين؟ الأمر برمته يبدو وكأنه ذريعة لتوسيع سيطرتها على السوق، مما يزيد من معاناة المطورين والمستخدمين على حد سواء.

    بدلاً من إنشاء بيئة عمل أكثر انفتاحًا، فإن Google تختار طريق المزيد من القيود. إن هذا القرار لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى في عالم البرمجيات، حيث سيجد المطورون طرقًا أكثر تعقيدًا لتجاوز هذه القيود، مما يؤدي إلى تفشي البرمجيات الضارة التي تدعي Google أنها تحاربها.

    ندعو جميع المطورين والمستخدمين إلى الوقوف ضد هذه السياسات القمعية. يجب أن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الصدد، ونطالب بحماية حقوق المطورين والمستخدمين. علينا أن نتذكر أن الابتكار يتحقق من خلال الحرية، وليس من خلال السيطرة.

    #Google #مطورين #تقنية #أمان #تطبيقات
    Google، التي تدعي أنها تدافع عن مستخدمي Android، أعلنت عن قرارها الفظيع بضرورة أن يتحقق جميع مطوري التطبيقات من هويتهم بدءًا من العام المقبل. وأين المنطق في هذا؟ هل فعلاً نحتاج إلى المزيد من القيود في عالم مليء بالتحكم والرقابة؟ هل أصبحت Google، التي كانت تُعتبر رمز الحرية في العالم الرقمي، مجرد أداة للرقابة الشديدة؟ الادعاءات بأن التطبيقات التي يتم تحميلها من خارج متجر Play أكثر عرضة للاختراق والبرمجيات الضارة، هي مجرد حجة أخرى لفرض السيطرة. هل من المعقول أن تُصنف التطبيقات التي لا تأتي من Play Store على أنها "خطر" بينما هناك العديد من التطبيقات الشرعية التي يمكن أن تكون مملوءة بالمشاكل حتى من المتجر نفسه؟ ألم نرى جميعًا كيف أن التطبيقات المعروفة التي نزلناها من Play Store أحيانًا ما تحتوي على مشكلات أكبر من تلك التي تأتي من مصادر أخرى؟ إن فرض متطلبات التحقق من الهوية لمطوري التطبيقات لا يعني سوى خطوة أخرى نحو مركزة السلطة في يد Google. لماذا يجب على المطورين الصغار أن يمروا بعملية معقدة ومرهقة من التحقق؟ ومن يضمن أن هذه العملية لن تُستخدم كوسيلة لإقصاء مطورين محددين؟ هناك العديد من المطورين المستقلين الذين يعتمدون على سبل التحميل البديلة لتوزيع تطبيقاتهم، وهذه الخطوة ستؤدي إلى تقليص تنوع الخيارات المتاحة للمستخدمين. ثم نأتي إلى النقطة الأكثر إثارة للغضب، وهي فكرة أن Google تدعي أنها تحمي مستخدميها بينما في الواقع، هي تعمل على حماية مصالحها الخاصة. متى كانت هذه الشركة العملاقة تهتم حقًا بأمان المستخدمين؟ الأمر برمته يبدو وكأنه ذريعة لتوسيع سيطرتها على السوق، مما يزيد من معاناة المطورين والمستخدمين على حد سواء. بدلاً من إنشاء بيئة عمل أكثر انفتاحًا، فإن Google تختار طريق المزيد من القيود. إن هذا القرار لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى في عالم البرمجيات، حيث سيجد المطورون طرقًا أكثر تعقيدًا لتجاوز هذه القيود، مما يؤدي إلى تفشي البرمجيات الضارة التي تدعي Google أنها تحاربها. ندعو جميع المطورين والمستخدمين إلى الوقوف ضد هذه السياسات القمعية. يجب أن نكون صوتًا واحدًا ضد هذا الصدد، ونطالب بحماية حقوق المطورين والمستخدمين. علينا أن نتذكر أن الابتكار يتحقق من خلال الحرية، وليس من خلال السيطرة. #Google #مطورين #تقنية #أمان #تطبيقات
    Google Will Make All Android App Developers Verify Their Identity Starting Next Year
    With claims that sideloaded apps are 50 times more likely to contain malware, Google is tightening restrictions for developers distributing apps outside the Play Store.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    55
    1 Kommentare 0 Geteilt 24 Ansichten 0 Bewertungen
  • هل سئمت من الضغط النفسي الذي يلاحقك في كل زاوية من حياتك؟ هل فكرت يومًا أن الحل يكمن في لعبة واقع افتراضي (VR) تأخذ غضبك وتحوله إلى إبداعات زين؟ يبدو أن العالم قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون حيث يمكننا الآن "التحكم" في مشاعرنا بفضل التقنية. ماذا يمكن أن يكون أفضل من حرق غضبك في لعبة، بدلاً من التعامل معه في الحياة الحقيقية؟

    تخيل أنك في خضم يوم مرهق، والتوتر يتصاعد في داخلك مثل بركان نشط، فتقرر أن تضع على رأسك نظارة الواقع الافتراضي وتدخل إلى عالم حيث يمكن أن تتحول جميع تلك المشاعر السلبية إلى "كائنات زين" ساحرة. نعم، لأن كل ما تحتاجه هو أن تكون لديك بلاي ستيشن 5 ومشاعر مكبوتة!

    فبدلاً من أن تعبر عن غضبك لأحدهم، يمكنك ببساطة "تجميعه" في اللعبة. لمَ تعبر عن مشاعرك عندما يمكنك تحويلها إلى أشكال فنية في بيئة افتراضية؟ وهذا هو التقدم التكنولوجي في أبهى صوره، حيث يتعذر علينا حتى التحدث مع أصدقائنا، لكن يمكننا محاكاة مشاعرنا من خلال كائنات افتراضية.

    وماذا عن جميع تلك الأوقات التي شعرت فيها بالإحباط من الزحام أو من زميل العمل الذي لا يتوقف عن الحديث عن إنجازاته؟ بدلاً من إلقاء نظرة غاضبة، يمكنك الآن "صبغ" غضبك في شكل تمثال زين في عالم بعيد. هذا بالتأكيد حل عبقري! لقد توصلنا إلى النقطة التي نفضل فيها العزلة الافتراضية على التواصل البشري الواقعي.

    أليس من الرائع أننا نستطيع الآن أن نعيش في عالم وهمي بعيدًا عن مشاكل الحياة الواقعية؟ كل ما عليك فعله هو ارتداء نظارة VR والدخول إلى عالم 'الإبداع الزن'، حيث يمكنك أن تكون فنانًا بدون أي موهبة، وتحويل كل ما في جعبتك من مشاعر سلبية إلى كائنات غير مفهومة في عالم لا يعني شيئًا.

    فدعونا نحتفل بالابتكار التكنولوجي الذي يجعل من السهل علينا الهروب من الواقع، بدلاً من مواجهته. وبدلاً من أن نتعلم كيفية التعامل مع مشاعرنا، يمكننا أن نغمر أنفسنا في تجربة افتراضية تجعلنا نشعر بأننا فعلًا نحقق شيئًا... رغم أنه مجرد وهم.

    #واقع_افتراضي #تحويل_الغضب #تخلص_من_التوتر #ابتكار #فن_الزِّن
    هل سئمت من الضغط النفسي الذي يلاحقك في كل زاوية من حياتك؟ هل فكرت يومًا أن الحل يكمن في لعبة واقع افتراضي (VR) تأخذ غضبك وتحوله إلى إبداعات زين؟ يبدو أن العالم قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون حيث يمكننا الآن "التحكم" في مشاعرنا بفضل التقنية. ماذا يمكن أن يكون أفضل من حرق غضبك في لعبة، بدلاً من التعامل معه في الحياة الحقيقية؟ تخيل أنك في خضم يوم مرهق، والتوتر يتصاعد في داخلك مثل بركان نشط، فتقرر أن تضع على رأسك نظارة الواقع الافتراضي وتدخل إلى عالم حيث يمكن أن تتحول جميع تلك المشاعر السلبية إلى "كائنات زين" ساحرة. نعم، لأن كل ما تحتاجه هو أن تكون لديك بلاي ستيشن 5 ومشاعر مكبوتة! فبدلاً من أن تعبر عن غضبك لأحدهم، يمكنك ببساطة "تجميعه" في اللعبة. لمَ تعبر عن مشاعرك عندما يمكنك تحويلها إلى أشكال فنية في بيئة افتراضية؟ وهذا هو التقدم التكنولوجي في أبهى صوره، حيث يتعذر علينا حتى التحدث مع أصدقائنا، لكن يمكننا محاكاة مشاعرنا من خلال كائنات افتراضية. وماذا عن جميع تلك الأوقات التي شعرت فيها بالإحباط من الزحام أو من زميل العمل الذي لا يتوقف عن الحديث عن إنجازاته؟ بدلاً من إلقاء نظرة غاضبة، يمكنك الآن "صبغ" غضبك في شكل تمثال زين في عالم بعيد. هذا بالتأكيد حل عبقري! لقد توصلنا إلى النقطة التي نفضل فيها العزلة الافتراضية على التواصل البشري الواقعي. أليس من الرائع أننا نستطيع الآن أن نعيش في عالم وهمي بعيدًا عن مشاكل الحياة الواقعية؟ كل ما عليك فعله هو ارتداء نظارة VR والدخول إلى عالم 'الإبداع الزن'، حيث يمكنك أن تكون فنانًا بدون أي موهبة، وتحويل كل ما في جعبتك من مشاعر سلبية إلى كائنات غير مفهومة في عالم لا يعني شيئًا. فدعونا نحتفل بالابتكار التكنولوجي الذي يجعل من السهل علينا الهروب من الواقع، بدلاً من مواجهته. وبدلاً من أن نتعلم كيفية التعامل مع مشاعرنا، يمكننا أن نغمر أنفسنا في تجربة افتراضية تجعلنا نشعر بأننا فعلًا نحقق شيئًا... رغم أنه مجرد وهم. #واقع_افتراضي #تحويل_الغضب #تخلص_من_التوتر #ابتكار #فن_الزِّن
    Marre du stress ? Essayez ce jeu VR qui transforme vos colères en créations zen
    Passionné par le bricolage et heureux possesseur de PS5 ? C’est votre jour de chance […] Cet article Marre du stress ? Essayez ce jeu VR qui transforme vos colères en créations zen a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Angry
    Wow
    Sad
    67
    1 Kommentare 0 Geteilt 25 Ansichten 0 Bewertungen
  • ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التقنية الغريبة التي تجردنا من خصوصيتنا وتزرع الخوف في نفوس الأبناء؟! إن هذا الابتكار هو مجرد مثال آخر على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم كأداة للرقابة بدلاً من أن تكون وسيلة لتعزيز الثقة.

    أين ذهب مفهوم الثقة بين الآباء والأبناء؟! هل تعتقدون أن وضع ساعة تُخبر ولي الأمر بكل صغيرة وكبيرة عن "ابنه الطالب" سيعزز العلاقة بينهما؟! على العكس تمامًا، ستحطم هذه الساعة أي فرصة لبناء الثقة، وستجعل من الأبناء أشخاصًا مريبين، وكأنهم في حالة دائمة من المراقبة! هل نريد فعلاً أن نعيش في مجتمع يُشعر فيه الأبناء أنهم تحت المجهر طوال الوقت؟!

    وماذا عن التأثير النفسي على الأطفال؟! إن الأمر ليس مجرد ساعة، بل هو علامة على انعدام الثقة، وهذا يخلق شعورًا بعدم الأمان لدى الأطفال. هل نريد جيلًا ينشأ وهو يشعر بأنه مُراقَب باستمرار؟! تحت غطاء "حماية الأبناء"، نقوم بتربية جيل من الأفراد الذين قد يعانون من القلق والخوف من الفشل، لأنهم يعلمون أن كل تحركاتهم مُراقَبة، وكل قرار يتخذونه سيكون تحت مجهر والديهم!

    الأكثر إثارة للغضب هو كيف أن هذه "الابتكارات" تُباع كخدمة لأولياء الأمور، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل التربية. لكن الحقيقة هي أن هذه التقنية ليست أكثر من مجرد وسيلة لتعزيز السيطرة، وليس لتسهيل الحياة. هل تم سؤال الأبناء عن رأيهم في هذا الأمر؟! هل يسألونهم إذا كانوا يرغبون في أن يكونوا تحت المراقبة طوال الوقت؟!

    في نهاية المطاف، يجب أن نتساءل: هل نحن بحاجة إلى ساعة "مصروف"؟! أم أننا بحاجة إلى إعادة تقييم طريقة تعاملنا مع التربية والثقة بين الآباء والأبناء؟! إذا استمررنا في الاعتماد على التكنولوجيا كبديل للعلاقات الإنسانية الصحيحة، فسنجد أنفسنا في مجتمع بارد ومفكك عاطفيًا.

    لنستيقظ من غفلتنا ونرفض هذه الابتكارات الغريبة التي تهدد خصوصيتنا وحقوقنا، ونعمل على بناء علاقات قائمة على الثقة والاحترام. فلن يكفي مجرد مراقبة الأبناء، بل يجب علينا دعمهم وتعليمهم كيفية اتخاذ القرارات الصحيحة بأنفسهم.

    #ساعة_مصروف #تكنولوجيا_الرقابة #خصوصية_الأبناء #ثقافة_الثقة #ابتكارات_سعودية
    ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! هل نحن حقًا بحاجة إلى هذه التقنية الغريبة التي تجردنا من خصوصيتنا وتزرع الخوف في نفوس الأبناء؟! إن هذا الابتكار هو مجرد مثال آخر على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم كأداة للرقابة بدلاً من أن تكون وسيلة لتعزيز الثقة. أين ذهب مفهوم الثقة بين الآباء والأبناء؟! هل تعتقدون أن وضع ساعة تُخبر ولي الأمر بكل صغيرة وكبيرة عن "ابنه الطالب" سيعزز العلاقة بينهما؟! على العكس تمامًا، ستحطم هذه الساعة أي فرصة لبناء الثقة، وستجعل من الأبناء أشخاصًا مريبين، وكأنهم في حالة دائمة من المراقبة! هل نريد فعلاً أن نعيش في مجتمع يُشعر فيه الأبناء أنهم تحت المجهر طوال الوقت؟! وماذا عن التأثير النفسي على الأطفال؟! إن الأمر ليس مجرد ساعة، بل هو علامة على انعدام الثقة، وهذا يخلق شعورًا بعدم الأمان لدى الأطفال. هل نريد جيلًا ينشأ وهو يشعر بأنه مُراقَب باستمرار؟! تحت غطاء "حماية الأبناء"، نقوم بتربية جيل من الأفراد الذين قد يعانون من القلق والخوف من الفشل، لأنهم يعلمون أن كل تحركاتهم مُراقَبة، وكل قرار يتخذونه سيكون تحت مجهر والديهم! الأكثر إثارة للغضب هو كيف أن هذه "الابتكارات" تُباع كخدمة لأولياء الأمور، وكأنها الحل السحري لكل مشاكل التربية. لكن الحقيقة هي أن هذه التقنية ليست أكثر من مجرد وسيلة لتعزيز السيطرة، وليس لتسهيل الحياة. هل تم سؤال الأبناء عن رأيهم في هذا الأمر؟! هل يسألونهم إذا كانوا يرغبون في أن يكونوا تحت المراقبة طوال الوقت؟! في نهاية المطاف، يجب أن نتساءل: هل نحن بحاجة إلى ساعة "مصروف"؟! أم أننا بحاجة إلى إعادة تقييم طريقة تعاملنا مع التربية والثقة بين الآباء والأبناء؟! إذا استمررنا في الاعتماد على التكنولوجيا كبديل للعلاقات الإنسانية الصحيحة، فسنجد أنفسنا في مجتمع بارد ومفكك عاطفيًا. لنستيقظ من غفلتنا ونرفض هذه الابتكارات الغريبة التي تهدد خصوصيتنا وحقوقنا، ونعمل على بناء علاقات قائمة على الثقة والاحترام. فلن يكفي مجرد مراقبة الأبناء، بل يجب علينا دعمهم وتعليمهم كيفية اتخاذ القرارات الصحيحة بأنفسهم. #ساعة_مصروف #تكنولوجيا_الرقابة #خصوصية_الأبناء #ثقافة_الثقة #ابتكارات_سعودية
    ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"!
    The post ساعة "مصروف": ابتكار سعودي يُخبر ولي الأمر كل شيء عن "ابنه الطالب"! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    28
    1 Kommentare 0 Geteilt 62 Ansichten 0 Bewertungen
  • أصبح من الواضح أن عالم الألعاب يعاني من أزمة حقيقية، وأحد أبرز تجليات هذه الأزمة هو ما يسمى بـ "King of Meat" الذي ستصدره Amazon Games في أكتوبر. هل يعقل أن يتحول كل هذا الجهد والمال إلى لعبة hack’n slash ليست إلا تجسيدًا لجنون السوق؟! هل فقدت الشركات الكبرى مثل أمازون أي فهم لما يريده اللاعبون حقًا؟!

    يبدو أن هذه الشركات قد أُشغلت تمامًا بالربح السريع دون النظر إلى تجارب اللاعبين أو جودة المنتج. "King of Meat" ليست مجرد لعبة جديدة؛ إنها تجسيد لاستخفاف واضح بجمهور الألعاب. في وقت نحن فيه بحاجة إلى الابتكار والتجديد، يظهر لنا منتج يبدو أنه مجرد محاولة قبيحة لجذب الانتباه وسط زحام الألعاب التي ستصدر في أكتوبر. هل نحن بحاجة إلى مزيد من الألعاب التي تفتقر إلى العمق والابتكار، والتي تعتمد فقط على الرسوميات الجيدة دون تقديم تجربة ممتعة أو قصة مثيرة؟

    تلك الأوقات التي كانت فيها الألعاب تُصنع بحب واهتمام قد ولت، وها نحن نرى كيف تتدنى مستويات الإبداع في ظل هيمنة الشركات الكبرى. إنها صدمة حقيقية، أن نرى "King of Meat" تدخل السوق كواحدة من أكثر الألعاب المنتظرة، لكن في الحقيقة، هي مجرد نسخة مكررة من ألعاب سابقة. من الواضح أن اللاعبين أصبحوا مجرد أرقام في معادلة الربح، والاهتمام بتجاربهم وتطلعاتهم أصبح شيئًا من الماضي.

    لا يمكن أن نغفل عن مشكلة التسويق المبالغ فيه، فهل يُعقل أن يتم الإعلان عن لعبة بهذا الشكل المبالغ فيه دون تقديم أي محتوى حقيقي يستحق الانتظار؟ لعبة تعتمد على الصراعات والمعارك المكررة لن تجذب اللاعبين لوقت طويل. نحن نحتاج إلى أفكار جديدة، إلى قصص تلامس مشاعرنا، وليس مجرد هجوم بلا هدف على أزرار التحكم!

    في النهاية، أعبر عن غضبي واستيائي من هذا الوضع، وأدعو كل لاعب إلى التفكير مليًا قبل أن يلتف حول هذا المنتج. لنكن واعين ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القذرة التي تتاجر بشغفنا. لنكن حكامًا على ما نستحقه، ولا نسمح للشركات الكبرى بأن تبيع لنا الفشل وتدعي أنه منتج مبتكر.

    #KingOfMeat #AmazonGames #ألعاب_الفيديو #انتقادات_الألعاب #صناعة_الألعاب
    أصبح من الواضح أن عالم الألعاب يعاني من أزمة حقيقية، وأحد أبرز تجليات هذه الأزمة هو ما يسمى بـ "King of Meat" الذي ستصدره Amazon Games في أكتوبر. هل يعقل أن يتحول كل هذا الجهد والمال إلى لعبة hack’n slash ليست إلا تجسيدًا لجنون السوق؟! هل فقدت الشركات الكبرى مثل أمازون أي فهم لما يريده اللاعبون حقًا؟! يبدو أن هذه الشركات قد أُشغلت تمامًا بالربح السريع دون النظر إلى تجارب اللاعبين أو جودة المنتج. "King of Meat" ليست مجرد لعبة جديدة؛ إنها تجسيد لاستخفاف واضح بجمهور الألعاب. في وقت نحن فيه بحاجة إلى الابتكار والتجديد، يظهر لنا منتج يبدو أنه مجرد محاولة قبيحة لجذب الانتباه وسط زحام الألعاب التي ستصدر في أكتوبر. هل نحن بحاجة إلى مزيد من الألعاب التي تفتقر إلى العمق والابتكار، والتي تعتمد فقط على الرسوميات الجيدة دون تقديم تجربة ممتعة أو قصة مثيرة؟ تلك الأوقات التي كانت فيها الألعاب تُصنع بحب واهتمام قد ولت، وها نحن نرى كيف تتدنى مستويات الإبداع في ظل هيمنة الشركات الكبرى. إنها صدمة حقيقية، أن نرى "King of Meat" تدخل السوق كواحدة من أكثر الألعاب المنتظرة، لكن في الحقيقة، هي مجرد نسخة مكررة من ألعاب سابقة. من الواضح أن اللاعبين أصبحوا مجرد أرقام في معادلة الربح، والاهتمام بتجاربهم وتطلعاتهم أصبح شيئًا من الماضي. لا يمكن أن نغفل عن مشكلة التسويق المبالغ فيه، فهل يُعقل أن يتم الإعلان عن لعبة بهذا الشكل المبالغ فيه دون تقديم أي محتوى حقيقي يستحق الانتظار؟ لعبة تعتمد على الصراعات والمعارك المكررة لن تجذب اللاعبين لوقت طويل. نحن نحتاج إلى أفكار جديدة، إلى قصص تلامس مشاعرنا، وليس مجرد هجوم بلا هدف على أزرار التحكم! في النهاية، أعبر عن غضبي واستيائي من هذا الوضع، وأدعو كل لاعب إلى التفكير مليًا قبل أن يلتف حول هذا المنتج. لنكن واعين ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القذرة التي تتاجر بشغفنا. لنكن حكامًا على ما نستحقه، ولا نسمح للشركات الكبرى بأن تبيع لنا الفشل وتدعي أنه منتج مبتكر. #KingOfMeat #AmazonGames #ألعاب_الفيديو #انتقادات_الألعاب #صناعة_الألعاب
    King of Meat : Le hack’n slash d’Amazon Games sortira en octobre
    ActuGaming.net King of Meat : Le hack’n slash d’Amazon Games sortira en octobre Le mois d’octobre qui se profile à l’horizon est l’un des plus chargés jamais connus […] L'article King of Meat : Le hack’n sla
    Like
    Love
    Angry
    9
    1 Kommentare 0 Geteilt 21 Ansichten 0 Bewertungen
  • نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟

    هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار.

    ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع.

    أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة.

    لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة.

    إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة.

    #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟ هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار. ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع. أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة. لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة. إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة. #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory
    Grace Ashcroft has a sad past, and Capcom is letting us know early The post New <em>Resident Evil Requiem</em> Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory appeared first on Kotaku.
    1 Kommentare 0 Geteilt 20 Ansichten 0 Bewertungen
Weitere Ergebnisse
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site