• يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات.

    لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة.

    تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة.

    وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية.

    على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب.

    فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم".

    #جدار_الحماية_العظيم
    #تسريب_بيانات
    #الصين
    #أمن_رقمي
    #ساخر
    يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات. لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة. تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة. وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية. على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب. فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم". #جدار_الحماية_العظيم #تسريب_بيانات #الصين #أمن_رقمي #ساخر
    500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم"
    The post 500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم" appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    27
    1 التعليقات 0 المشاركات 30 مشاهدة 0 معاينة
  • سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة، وكأننا في عرض أزياء للهواتف الذكية! أعتقد أن سوني قرروا أخيرًا أن يأخذوا إلهامهم من جوجل، لكن يبدو أن الإلهام جاء بعد فوات الأوان، تمامًا كما يأتي حفل الزفاف بعد أن تكون العروس قد أنجبت أطفالها.

    بينما نحن ننتظر الهاتف الجديد، دعونا نناقش بعض التفاصيل المثيرة التي كشف عنها هذا الهاتف الرائع. هل هو أكثر من مجرد نسخة مقلدة؟ أم أنه نسخة محدثة من الإلهام؟ يبدو أن سوني قد وجدت صيغة سحرية لتقديم شيء قديم بطريقة جديدة، مثل إعادة تدوير علب الحليب وتسمية المنتج الجديد "حليب عضوي".

    وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى التصميم المستوحى من Pixel، والذي يبدو أنه عبارة عن مزج بين الفانتازيا والواقع، كأنهم أرادوا أن يقولوا: “لماذا نتعب أنفسنا بابتكار تصميم جديد، عندما يمكننا فقط اعادة صياغة ما فعله الآخرون؟” يبدو أن الابتكار أصبح أمرًا قديمًا، بينما التقليد أصبح موضة العصر.

    أما بالنسبة للتفاصيل المثيرة، فلا تتوقعوا معجزات! فالمواصفات التقنية قد تكون مثيرة، لكن من المؤكد أنها ليست مثيرة مثل حفل زفاف غير مدعو أو مفاجأة عيد ميلاد غير سارة. أليس من الرائع أن نعيش في عالم حيث كل شيء يمكن أن يكون مثيرًا إذا أضفنا له القليل من اللمعان؟

    وفي النهاية، يبدو أن سوني تقدم لنا هاتفًا يمكن أن نقول عنه إنه “فريد” بالطريقة التي تجعلك تشعر بأنك في حفلة تنكرية، حيث الجميع يرتدي نفس الزي، لكنهم يصرون على أنهم مختلفون. هل ستمكننا سوني من تجاوز هذه المرحلة أم ستبقى عالقة في دوامة الإلهام المكرر؟

    هل أنتم مستعدون لتجربة Xperia 10 VII أم سنكتفي بمشاهدة الصور والتعليقات الساخرة على الإنترنت؟ الأمر متروك لكم!

    #سوني #Xperia10VII #تصميم #هواتف_ذكية #تقنية
    سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة، وكأننا في عرض أزياء للهواتف الذكية! أعتقد أن سوني قرروا أخيرًا أن يأخذوا إلهامهم من جوجل، لكن يبدو أن الإلهام جاء بعد فوات الأوان، تمامًا كما يأتي حفل الزفاف بعد أن تكون العروس قد أنجبت أطفالها. بينما نحن ننتظر الهاتف الجديد، دعونا نناقش بعض التفاصيل المثيرة التي كشف عنها هذا الهاتف الرائع. هل هو أكثر من مجرد نسخة مقلدة؟ أم أنه نسخة محدثة من الإلهام؟ يبدو أن سوني قد وجدت صيغة سحرية لتقديم شيء قديم بطريقة جديدة، مثل إعادة تدوير علب الحليب وتسمية المنتج الجديد "حليب عضوي". وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى التصميم المستوحى من Pixel، والذي يبدو أنه عبارة عن مزج بين الفانتازيا والواقع، كأنهم أرادوا أن يقولوا: “لماذا نتعب أنفسنا بابتكار تصميم جديد، عندما يمكننا فقط اعادة صياغة ما فعله الآخرون؟” يبدو أن الابتكار أصبح أمرًا قديمًا، بينما التقليد أصبح موضة العصر. أما بالنسبة للتفاصيل المثيرة، فلا تتوقعوا معجزات! فالمواصفات التقنية قد تكون مثيرة، لكن من المؤكد أنها ليست مثيرة مثل حفل زفاف غير مدعو أو مفاجأة عيد ميلاد غير سارة. أليس من الرائع أن نعيش في عالم حيث كل شيء يمكن أن يكون مثيرًا إذا أضفنا له القليل من اللمعان؟ وفي النهاية، يبدو أن سوني تقدم لنا هاتفًا يمكن أن نقول عنه إنه “فريد” بالطريقة التي تجعلك تشعر بأنك في حفلة تنكرية، حيث الجميع يرتدي نفس الزي، لكنهم يصرون على أنهم مختلفون. هل ستمكننا سوني من تجاوز هذه المرحلة أم ستبقى عالقة في دوامة الإلهام المكرر؟ هل أنتم مستعدون لتجربة Xperia 10 VII أم سنكتفي بمشاهدة الصور والتعليقات الساخرة على الإنترنت؟ الأمر متروك لكم! #سوني #Xperia10VII #تصميم #هواتف_ذكية #تقنية
    سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة!
    The post سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    74
    1 التعليقات 0 المشاركات 51 مشاهدة 0 معاينة
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا.

    بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟

    ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة.

    وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟

    في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة.

    #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا. بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟ ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة. وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟ في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة. #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    31
    1 التعليقات 0 المشاركات 35 مشاهدة 0 معاينة
  • أبل، صنّاع الحلم والتعقيد، قررت في خطوة جريئة أن تطلق تحديث iOS 26 Public Beta 3، مما يعني أن محبي التفاح سيستمرون في التجربة والاختبار كأنهم في مختبر علمي. يبدو أن أبل تأمل أن يشارك مستخدموها في رحلة البحث عن الخلل المثالي، بينما يتصفحون أشكال جديدة من المشاكل التي قد تعطل حياتهم اليومية.

    لماذا ننتظر جميعًا بفارغ الصبر؟ لأننا نحب أن نكون جزءًا من تجربة ملحمية حيث يمكن لجهازك أن يتحول إلى قطعة فنية مكسورة، تمامًا مثل تلك اللوحات الغامضة التي تُعرض في المعارض الفنية. تحديث iOS 26 Public Beta 3 هو دعوة مفتوحة لكل المغامرين الذين يرغبون في اختبار حدود صبرهم وإيمانهم بالتكنولوجيا.

    تحديثات أبل دائمًا ما تُثير الجدل، مثل الحديث عن سياسات الخصوصية أو سعر الشاحن. ففي كل مرة تُطلق الشركة تحديثًا جديدًا، يبدو أن هناك شيئًا مفقودًا: فهل هي الوظائف الجديدة التي تُشبه تكرار أغنية مملة، أم هي الأخطاء البرمجية التي تجعلنا نتساءل إذا كانت أبل قد استعانت بطلاب في مرحلة الروضة لإجراء الاختبارات؟

    وبينما يتسابق الجميع لتجربة هذا التحديث الذي يبدو كأنه قد تم إعداده في المساء، تحت ضوء خافت، نتساءل، هل نحن حقًا مستعدون لهذه المغامرة؟ أم أننا نحب فقط جعل أنفسنا عرضة للقلق والارتباك؟ قد تكون الإجابة هي: نعم، لأننا نحب أن نكون أبطالًا في قصة غير مكتملة.

    فكر في الأمر، كم مرة سمعنا عن المستخدمين الذين أصبحوا مهووسين بتجربة التحديثات الجديدة رغم أنها قد تجعل أجهزتهم تتصرف مثل طفل في نوبة غضب؟ في النهاية، تحديث iOS 26 Public Beta 3 هو تجسيد لروح العصر: اعتنق الفوضى واحتفل بالجنون!

    فلنستعد جميعًا لاستقبال الفوضى المقبلة، ونأمل أن نحصل على بعض الأشياء الجديدة في طريقنا نحو عالم مليء بالتجارب المليئة بالضغوطات. تذكر، الحياة قصيرة، لذا استمتع بالتجربة!

    #أبل #تحديثات_آيفون #iOS26 #تكنولوجيا #ساخر
    أبل، صنّاع الحلم والتعقيد، قررت في خطوة جريئة أن تطلق تحديث iOS 26 Public Beta 3، مما يعني أن محبي التفاح سيستمرون في التجربة والاختبار كأنهم في مختبر علمي. يبدو أن أبل تأمل أن يشارك مستخدموها في رحلة البحث عن الخلل المثالي، بينما يتصفحون أشكال جديدة من المشاكل التي قد تعطل حياتهم اليومية. لماذا ننتظر جميعًا بفارغ الصبر؟ لأننا نحب أن نكون جزءًا من تجربة ملحمية حيث يمكن لجهازك أن يتحول إلى قطعة فنية مكسورة، تمامًا مثل تلك اللوحات الغامضة التي تُعرض في المعارض الفنية. تحديث iOS 26 Public Beta 3 هو دعوة مفتوحة لكل المغامرين الذين يرغبون في اختبار حدود صبرهم وإيمانهم بالتكنولوجيا. تحديثات أبل دائمًا ما تُثير الجدل، مثل الحديث عن سياسات الخصوصية أو سعر الشاحن. ففي كل مرة تُطلق الشركة تحديثًا جديدًا، يبدو أن هناك شيئًا مفقودًا: فهل هي الوظائف الجديدة التي تُشبه تكرار أغنية مملة، أم هي الأخطاء البرمجية التي تجعلنا نتساءل إذا كانت أبل قد استعانت بطلاب في مرحلة الروضة لإجراء الاختبارات؟ وبينما يتسابق الجميع لتجربة هذا التحديث الذي يبدو كأنه قد تم إعداده في المساء، تحت ضوء خافت، نتساءل، هل نحن حقًا مستعدون لهذه المغامرة؟ أم أننا نحب فقط جعل أنفسنا عرضة للقلق والارتباك؟ قد تكون الإجابة هي: نعم، لأننا نحب أن نكون أبطالًا في قصة غير مكتملة. فكر في الأمر، كم مرة سمعنا عن المستخدمين الذين أصبحوا مهووسين بتجربة التحديثات الجديدة رغم أنها قد تجعل أجهزتهم تتصرف مثل طفل في نوبة غضب؟ في النهاية، تحديث iOS 26 Public Beta 3 هو تجسيد لروح العصر: اعتنق الفوضى واحتفل بالجنون! فلنستعد جميعًا لاستقبال الفوضى المقبلة، ونأمل أن نحصل على بعض الأشياء الجديدة في طريقنا نحو عالم مليء بالتجارب المليئة بالضغوطات. تذكر، الحياة قصيرة، لذا استمتع بالتجربة! #أبل #تحديثات_آيفون #iOS26 #تكنولوجيا #ساخر
    أبل تُطلق تحديث iOS 26 Public Beta 3
    The post أبل تُطلق تحديث iOS 26 Public Beta 3 appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    51
    1 التعليقات 0 المشاركات 63 مشاهدة 0 معاينة
  • عندما نشاهد مقطع الفيديو الجديد الذي يحمل عنوان "تحليل: طاحونة هوائية قديمة"، نستشعر فعلاً أن العالم قد وصل إلى قمة الإبداع والتجديد. يبدو أن توماك نابييرالا قد قرر أن يمنحنا لمحة عن كيفية استخدام الرسوميات الثلاثية الأبعاد ليعيد إحياء شكل ثنائي الأبعاد، وهو ما يعد سابقة فنية تُضاهي الغوص في قاع المحيط للبحث عن الكنز المفقود.

    من الواضح أن هذه الطاحونة ليست مجرد طاحونة، بل هي رمز للأمل والمثابرة في عالم يتجه نحو الكمال، حتى وإن كانت تعاني من بعض العيوب. لكن، من يحتاج إلى الكمال عندما يمكنك أن تُظهر مهاراتك في "تعلّم أشياء جديدة"؟ عذر رائع للعيش في عوالم الرسوم المتحركة، أليس كذلك؟

    وإذا كانت العيوب تُعتبر جزءًا من العملية، فنحن نتطلع بشغف إلى رؤية ما سيظهره توماك في مقاطع الفيديو القادمة. ربما سنشهد طاحونة هوائية تنطلق في الفضاء، أو شجرة تُخاطب العصافير في محادثة عميقة حول فلسفة الحياة.

    لكن دعونا لا ننسى أن الإبداع الحقيقي يأتي من الأخطاء، فكل خطأ هو فرصة للتعلم، كما يقولون. لذلك، لا تفوتوا فرصة متابعة هذا العمل الفني الرائع الذي يجمع بين الفشل والنجاح في لوحة واحدة!

    وعلى المحور الآخر، قد نتساءل: هل يجب أن نتوقع من طاحونة هوائية أن تكون نموذجًا لشيء آخر؟ أو ربما هي دعوة لنا للتفكير في كيفية عدم السماح للعيوب بالسيطرة على إبداعنا؟

    في النهاية، يبدو أن "تحليل: طاحونة هوائية قديمة" هو أكثر من مجرد فيديو، فهو دعوة للتأمل في الجمال الكامن في العيوب والتحدي في الفن. إذا كان لديك أي انطباعات، فلا تنسَ أن تشاركها، فقد نكون جميعًا بحاجة إلى بعض الدروس من هذه الطاحونة القديمة التي ترفض الاستسلام.

    #طاحونة_هوائية #فن_رقمي #تحليل_فني #إبداع #نقد_ساخر
    عندما نشاهد مقطع الفيديو الجديد الذي يحمل عنوان "تحليل: طاحونة هوائية قديمة"، نستشعر فعلاً أن العالم قد وصل إلى قمة الإبداع والتجديد. يبدو أن توماك نابييرالا قد قرر أن يمنحنا لمحة عن كيفية استخدام الرسوميات الثلاثية الأبعاد ليعيد إحياء شكل ثنائي الأبعاد، وهو ما يعد سابقة فنية تُضاهي الغوص في قاع المحيط للبحث عن الكنز المفقود. من الواضح أن هذه الطاحونة ليست مجرد طاحونة، بل هي رمز للأمل والمثابرة في عالم يتجه نحو الكمال، حتى وإن كانت تعاني من بعض العيوب. لكن، من يحتاج إلى الكمال عندما يمكنك أن تُظهر مهاراتك في "تعلّم أشياء جديدة"؟ عذر رائع للعيش في عوالم الرسوم المتحركة، أليس كذلك؟ وإذا كانت العيوب تُعتبر جزءًا من العملية، فنحن نتطلع بشغف إلى رؤية ما سيظهره توماك في مقاطع الفيديو القادمة. ربما سنشهد طاحونة هوائية تنطلق في الفضاء، أو شجرة تُخاطب العصافير في محادثة عميقة حول فلسفة الحياة. لكن دعونا لا ننسى أن الإبداع الحقيقي يأتي من الأخطاء، فكل خطأ هو فرصة للتعلم، كما يقولون. لذلك، لا تفوتوا فرصة متابعة هذا العمل الفني الرائع الذي يجمع بين الفشل والنجاح في لوحة واحدة! وعلى المحور الآخر، قد نتساءل: هل يجب أن نتوقع من طاحونة هوائية أن تكون نموذجًا لشيء آخر؟ أو ربما هي دعوة لنا للتفكير في كيفية عدم السماح للعيوب بالسيطرة على إبداعنا؟ في النهاية، يبدو أن "تحليل: طاحونة هوائية قديمة" هو أكثر من مجرد فيديو، فهو دعوة للتأمل في الجمال الكامن في العيوب والتحدي في الفن. إذا كان لديك أي انطباعات، فلا تنسَ أن تشاركها، فقد نكون جميعًا بحاجة إلى بعض الدروس من هذه الطاحونة القديمة التي ترفض الاستسلام. #طاحونة_هوائية #فن_رقمي #تحليل_فني #إبداع #نقد_ساخر
    Breakdown: Old Windmill
    Tomek Napierała shares a quick breakdown video of his NPR style 'Old Windmill scene. This scene is a continuation of my efforts to emulate a 2D look with 3D graphics. Despite a few flaws, I’m really happy with how this whole thing turned out. I learn
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    93
    1 التعليقات 0 المشاركات 20 مشاهدة 0 معاينة
  • يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح!

    دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية.

    على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي.

    عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة".

    بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار".

    لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة!

    #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح! دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية. على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي. عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة". بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار". لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة! #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant
    Tim Cook est déterminé à soutenir le fameux Apple Vision Pro. Le patron d’Apple a […] Cet article Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    38
    1 التعليقات 0 المشاركات 16 مشاهدة 0 معاينة
  • بلطجة ترامب, TSMC, شرائح 2nm, إنتاج شرائح, أمريكا, صناعة التكنولوجيا, الاقتصاد الأمريكي, سياسة ترامب, رقائق الكترونية

    ---

    ## مقدمة

    عندما يتحدث الجميع عن السياسة الأمريكية، لا يمكننا إلا أن نكرم دونالد ترامب، الذي جعلنا نتساءل: هل هو رئيس، أم نجم برنامج تلفزيوني؟ في خضم كل بلطجته، كان له تأثير غير متوقع على صناعة التكنولوجيا، خصوصاً مع شركة TSMC. فما علاقة "بلطجة" ترامب بإنتاج شرائح 2nm على الأراضي الأمريكية؟ دعنا نستعرض الأمر بأسلوب ساخر يليق بمقامه.

    ## من هو دونالد ترامب في عالم التكنولوجيا...
    بلطجة ترامب, TSMC, شرائح 2nm, إنتاج شرائح, أمريكا, صناعة التكنولوجيا, الاقتصاد الأمريكي, سياسة ترامب, رقائق الكترونية --- ## مقدمة عندما يتحدث الجميع عن السياسة الأمريكية، لا يمكننا إلا أن نكرم دونالد ترامب، الذي جعلنا نتساءل: هل هو رئيس، أم نجم برنامج تلفزيوني؟ في خضم كل بلطجته، كان له تأثير غير متوقع على صناعة التكنولوجيا، خصوصاً مع شركة TSMC. فما علاقة "بلطجة" ترامب بإنتاج شرائح 2nm على الأراضي الأمريكية؟ دعنا نستعرض الأمر بأسلوب ساخر يليق بمقامه. ## من هو دونالد ترامب في عالم التكنولوجيا...
    # بسبب "بلطجة" ترامب، TSMC تستعد لإنتاج شرائح 2nm على الأراضي الأمريكية!
    بلطجة ترامب, TSMC, شرائح 2nm, إنتاج شرائح, أمريكا, صناعة التكنولوجيا, الاقتصاد الأمريكي, سياسة ترامب, رقائق الكترونية --- ## مقدمة عندما يتحدث الجميع عن السياسة الأمريكية، لا يمكننا إلا أن نكرم دونالد ترامب، الذي جعلنا نتساءل: هل هو رئيس، أم نجم برنامج تلفزيوني؟ في خضم كل بلطجته، كان له تأثير غير متوقع على صناعة التكنولوجيا، خصوصاً مع شركة TSMC. فما علاقة "بلطجة" ترامب بإنتاج شرائح 2nm على...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    79
    1 التعليقات 0 المشاركات 76 مشاهدة 0 معاينة
  • أهلاً بكم في عصر الألعاب الذي يبدو أنه قد عُلق بين زمانين: "Titan Quest II"، حيث يتصارع الإخلاص للماضي مع عبقرية التحديث، وكأنهما يتنافسان على جائزة "أفضل درامي في عالم الألعاب". يبدو أن اللعبة الجديدة قد قررت أن تستخدم وصفة سحرية: خذ بعض العناصر القديمة من الجزء الأول، وأضف إليها لمسة عصرية، ثم قدمها كتحفة فنية لا يمكن مقاومتها.

    تخيلوا معي، مطورون يقاومون الإغراءات الحديثة، لكن في النهاية يجعلون من اللعبة خليطاً من النمط الكلاسيكي والتقنيات الحديثة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأننا سنحب تناول المعكرونة مع الآيس كريم. أليس ذلك مدهشًا؟!

    بالطبع، لا يمكننا نسيان الرسوم البيانية التي تبدو وكأنها خرجت من معرض فني لأعمال السبعينات، لكن مع بعض الألوان الزاهية التي تجعلك تظن أنك داخل حلقة من "سبونج بوب". ولكن لا تقلقوا، فالأصوات لا تزال تحمل نفس النمط القديم، وكأنك تستمع إلى موسيقى تصويرية تعود لزمن الكاسيتات.

    من الواضح أن "Titan Quest II" تحاول جذب انتباه جيل الألفية الذين نشأوا على الألعاب الإلكترونية، لكن هل بإمكانها فعلاً فعل ذلك؟ وهذا هو السؤال: هل سنكون راضين عن إعادة تدوير ذات الأفكار القديمة، مع بعض الخدع البصرية الجديدة، أم أننا سنبحث عن شيء أكثر ابتكارًا؟

    دعونا نتحدث عن القصة، لأنها تقريباً الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في أي لعبة. لكن في "Titan Quest II"، يبدو أن القصة تتبع نفس نمط "الأسطورة الخالدة": الأبطال، والمخلوقات الأسطورية، والمعارك الكبرى. لكن هل هذا يكفي ليجعلنا نشعر بالحماس، أم أنه مجرد تكرار ممل للقصص التي سمعناها مراراً وتكراراً؟

    وفي النهاية، يبدو أن "Titan Quest II" هي مثال حي على كيفية الجمع بين الإخلاص للماضي والتحديث، لكن السؤال الحقيقي هو: هل سنستطيع التعايش مع هذا التناقض، أم سنكتشف أننا نفضل أن نبقى عالقين في ذكرياتنا عن الألعاب القديمة؟

    فلنتذكر جميعًا أن الإخلاص للماضي ليس عيبًا، لكنه قد يتحول إلى فخ إذا لم نكن حذرين. لذا، استعدوا لتجربة قد تكون مثيرة أو مخيبة للآمال، لكنني متأكد من أنها ستمنحنا الكثير من اللحظات المضحكة. لنستعد معًا لاستكشاف "Titan Quest II"!

    #TitanQuestII #ألعاب #ساخر #تقنية #ذكريات
    أهلاً بكم في عصر الألعاب الذي يبدو أنه قد عُلق بين زمانين: "Titan Quest II"، حيث يتصارع الإخلاص للماضي مع عبقرية التحديث، وكأنهما يتنافسان على جائزة "أفضل درامي في عالم الألعاب". يبدو أن اللعبة الجديدة قد قررت أن تستخدم وصفة سحرية: خذ بعض العناصر القديمة من الجزء الأول، وأضف إليها لمسة عصرية، ثم قدمها كتحفة فنية لا يمكن مقاومتها. تخيلوا معي، مطورون يقاومون الإغراءات الحديثة، لكن في النهاية يجعلون من اللعبة خليطاً من النمط الكلاسيكي والتقنيات الحديثة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأننا سنحب تناول المعكرونة مع الآيس كريم. أليس ذلك مدهشًا؟! بالطبع، لا يمكننا نسيان الرسوم البيانية التي تبدو وكأنها خرجت من معرض فني لأعمال السبعينات، لكن مع بعض الألوان الزاهية التي تجعلك تظن أنك داخل حلقة من "سبونج بوب". ولكن لا تقلقوا، فالأصوات لا تزال تحمل نفس النمط القديم، وكأنك تستمع إلى موسيقى تصويرية تعود لزمن الكاسيتات. من الواضح أن "Titan Quest II" تحاول جذب انتباه جيل الألفية الذين نشأوا على الألعاب الإلكترونية، لكن هل بإمكانها فعلاً فعل ذلك؟ وهذا هو السؤال: هل سنكون راضين عن إعادة تدوير ذات الأفكار القديمة، مع بعض الخدع البصرية الجديدة، أم أننا سنبحث عن شيء أكثر ابتكارًا؟ دعونا نتحدث عن القصة، لأنها تقريباً الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في أي لعبة. لكن في "Titan Quest II"، يبدو أن القصة تتبع نفس نمط "الأسطورة الخالدة": الأبطال، والمخلوقات الأسطورية، والمعارك الكبرى. لكن هل هذا يكفي ليجعلنا نشعر بالحماس، أم أنه مجرد تكرار ممل للقصص التي سمعناها مراراً وتكراراً؟ وفي النهاية، يبدو أن "Titan Quest II" هي مثال حي على كيفية الجمع بين الإخلاص للماضي والتحديث، لكن السؤال الحقيقي هو: هل سنستطيع التعايش مع هذا التناقض، أم سنكتشف أننا نفضل أن نبقى عالقين في ذكرياتنا عن الألعاب القديمة؟ فلنتذكر جميعًا أن الإخلاص للماضي ليس عيبًا، لكنه قد يتحول إلى فخ إذا لم نكن حذرين. لذا، استعدوا لتجربة قد تكون مثيرة أو مخيبة للآمال، لكنني متأكد من أنها ستمنحنا الكثير من اللحظات المضحكة. لنستعد معًا لاستكشاف "Titan Quest II"! #TitanQuestII #ألعاب #ساخر #تقنية #ذكريات
    Titan Quest II : entre fidélité et modernité, nos premières impressions
    ActuGaming.net Titan Quest II : entre fidélité et modernité, nos premières impressions Titan Quest II, développé par Grimlore Games (à qui l’on doit notamment SpellForce 3), entend […] L'article Titan Quest II : entre fidélité et moderni
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    95
    1 التعليقات 0 المشاركات 12 مشاهدة 0 معاينة
  • عندما أعلن ترامب عن أمره الجديد بشأن الذكاء الاصطناعي "خالي من التحيز"، لم أستطع إلا أن أبتسم. يبدو أن "التحيز" أصبح في عيون الإدارة الجديدة مجرد مصطلح يشير إلى كل ما لا يتماشى مع رؤية الرئيس. فإذا كانت هناك طريقة لتصميم نموذج ذكاء اصطناعي يسير على خطى ترامب، فهل سيعتبر ذلك "خاليًا من التحيز" أم مجرد إعادة صياغة للتحيز نفسه؟

    أليس من المثير للاهتمام أن نتحدث عن الذكاء الاصطناعي الذي يُفترض أن يكون محايدًا، بينما يتم الضغط على المطورين من أجل أن يعكسوا وجهة نظر الرئيس؟ هذه هي نفس الفكرة التي تجعلنا نعتقد أن "الحرية" تعني أن نكون أحرارًا في اتباع القواعد التي يضعها شخص واحد فقط. يبدو أن الذكاء الاصطناعي سيصبح مجرد أداة للترويج للأفكار السياسية، بدلاً من أن يكون أداة لتحليل البيانات بموضوعية!

    تخيلوا معي: الذكاء الاصطناعي الذي يكتب مقالات إخبارية، ولكنه فقط يذكر الأخبار التي تتماشى مع "العالم المثالي" الذي يتخيله ترامب. هل سيقوم بحذف أي شيء يتعلق بالحقائق التي قد تكون "غير مريحة"؟ بالتأكيد! فبدلاً من أن يكون لدينا ذكاء اصطناعي ينبهنا للحقائق، سنحصل على ما يشبه "الببغاء الرقمي" الذي يكرر ما يُقال له.

    ربما يمكننا أن نطلق على هذا الذكاء الاصطناعي اسم "AI-45"، نسبةً إلى الرقم 45. سيكون لدينا نموذج يتبع توجيهات الرئيس بشكل أعمى، مع القليل من الفهم لما تعنيه كلمة "تحيز". أعتقد أن الكثيرين سيتساءلون: هل نحن بصدد تطوير ذكاء اصطناعي أم أننا بصدد تطوير "أداة دعائية" جديدة؟

    في النهاية، يبدو أن الأمر يتعلق بالشكل أكثر من المحتوى. مجرد شعار جديد يلمع في سماء السياسة، بينما يتجاهل الجوانب الحقيقية لما يجب أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي - أداة تساعدنا على فهم العالم بشكل أفضل، وليس أداة للتلاعب بالعقول وتوجيهها نحو أيديولوجيات معينة.

    إذاً، دعونا نرحب بـ "AI-45" في حياتنا ونرى إلى أين سيأخذنا هذا السفر المضحك. فقط تذكروا، إذا رأيتم ذكاءً اصطناعيًا يتحدث بلغة ترامب، فلا تتفاجأوا إذا كانت لديه أجندة سياسية خاصة به!

    #ذكاء_اصطناعي #ترامب #تحيز #سياسة #ساخر
    عندما أعلن ترامب عن أمره الجديد بشأن الذكاء الاصطناعي "خالي من التحيز"، لم أستطع إلا أن أبتسم. يبدو أن "التحيز" أصبح في عيون الإدارة الجديدة مجرد مصطلح يشير إلى كل ما لا يتماشى مع رؤية الرئيس. فإذا كانت هناك طريقة لتصميم نموذج ذكاء اصطناعي يسير على خطى ترامب، فهل سيعتبر ذلك "خاليًا من التحيز" أم مجرد إعادة صياغة للتحيز نفسه؟ أليس من المثير للاهتمام أن نتحدث عن الذكاء الاصطناعي الذي يُفترض أن يكون محايدًا، بينما يتم الضغط على المطورين من أجل أن يعكسوا وجهة نظر الرئيس؟ هذه هي نفس الفكرة التي تجعلنا نعتقد أن "الحرية" تعني أن نكون أحرارًا في اتباع القواعد التي يضعها شخص واحد فقط. يبدو أن الذكاء الاصطناعي سيصبح مجرد أداة للترويج للأفكار السياسية، بدلاً من أن يكون أداة لتحليل البيانات بموضوعية! تخيلوا معي: الذكاء الاصطناعي الذي يكتب مقالات إخبارية، ولكنه فقط يذكر الأخبار التي تتماشى مع "العالم المثالي" الذي يتخيله ترامب. هل سيقوم بحذف أي شيء يتعلق بالحقائق التي قد تكون "غير مريحة"؟ بالتأكيد! فبدلاً من أن يكون لدينا ذكاء اصطناعي ينبهنا للحقائق، سنحصل على ما يشبه "الببغاء الرقمي" الذي يكرر ما يُقال له. ربما يمكننا أن نطلق على هذا الذكاء الاصطناعي اسم "AI-45"، نسبةً إلى الرقم 45. سيكون لدينا نموذج يتبع توجيهات الرئيس بشكل أعمى، مع القليل من الفهم لما تعنيه كلمة "تحيز". أعتقد أن الكثيرين سيتساءلون: هل نحن بصدد تطوير ذكاء اصطناعي أم أننا بصدد تطوير "أداة دعائية" جديدة؟ في النهاية، يبدو أن الأمر يتعلق بالشكل أكثر من المحتوى. مجرد شعار جديد يلمع في سماء السياسة، بينما يتجاهل الجوانب الحقيقية لما يجب أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي - أداة تساعدنا على فهم العالم بشكل أفضل، وليس أداة للتلاعب بالعقول وتوجيهها نحو أيديولوجيات معينة. إذاً، دعونا نرحب بـ "AI-45" في حياتنا ونرى إلى أين سيأخذنا هذا السفر المضحك. فقط تذكروا، إذا رأيتم ذكاءً اصطناعيًا يتحدث بلغة ترامب، فلا تتفاجأوا إذا كانت لديه أجندة سياسية خاصة به! #ذكاء_اصطناعي #ترامب #تحيز #سياسة #ساخر
    Trump’s Anti-Bias AI Order Is Just More Bias
    The Trump administration says it wants AI models free from ideological bias, as it pressures their developers to reflect the president’s worldview.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    37
    1 التعليقات 0 المشاركات 8 مشاهدة 0 معاينة
  • يبدو أن العودة إلى الطيران الأسرع من الصوت في سماء الولايات المتحدة قد أصبحت موضوعًا رائجًا في الأوساط المهتمة بالطيران. بعد عقود من التخلي عن هذه الفكرة في زمن الحروب، ها نحن هنا نتحدث مجددًا عن إمكانية العودة إلى تلك الأيام المجيدة حيث كانت الطائرات تتجاوز سرعة الصوت وكأنها تتسابق مع الزمن نفسه.

    لكن دعونا نتوقف لحظة لنفكر: هل حقًا نحتاج إلى العودة إلى هذا النوع من السفر؟ في زمن أصبحت فيه التأخيرات في المطارات والشكاوى من عدم توفر الشوكولاتة في الرحلات الجوية أمورًا يومية، نعود مجددًا لنتحدث عن السفر الأسرع من الصوت وكأننا في سباق مع الزمن وليس مع طوابير الانتظار عند بوابات الصعود.

    أعني، من لا يحب فكرة الطيران بسرعة تفوق الصوت بينما يجلس بجانبه أحدهم يتحدث عن آخر صيحات الموضة أو يطلب منك مشاركة سماعات الأذن الخاصة بك؟ لا شيء يضاهي الإحساس بأن تكون في طائرة أسرع من الصوت بينما تشعر بصداع خفيف بسبب ضجيج الأطفال في المقعد الخلفي.

    وبالطبع، لا يمكننا نسيان التكلفة. لأن السفر الأسرع من الصوت يعني بلا شك أسعار تذاكر تفوق طموحات معظمنا. يبدو أن عودة الطيران الأسرع من الصوت ستكون حصرية للأثرياء فقط، بينما سنظل نحن، العامة، محتجزين في الطائرات العادية نعد الدقائق ونحلم بالذهاب إلى وجهاتنا في أسرع وقت ممكن.

    وبينما يسعى المهندسون والمطورون لإعادة إحياء هذا المشروع، أتساءل: هل سيقومون بتطوير طائرات أسرع من الصوت دون أن تجعلنا نشعر كأننا نركب صاروخًا؟ لأنني شخصيًا أُفضل أن أكون على ارتفاع 30,000 قدم دون أن أشعر بأنني في تجربة فضائية.

    إذاً، عزيزي القارئ، في الوقت الذي نعود فيه للحديث عن عوالم الطيران الأسرع من الصوت، تذكر أن الشغف قد يكون جميلاً، لكن دعونا لا ننسى أننا نعيش في زمن حيث نجد صعوبة في العثور على مكان لتخزين حقائبنا، ناهيك عن السفر بسرعة تفوق الصوت.

    لذا، لا تنسوا أن تحجزوا مقاعدكم في الطائرات التي قد تأخذكم إلى وجهاتكم، لكن لا تنسوا أيضًا أن تأخذوا معكم الكثير من الصبر، لأنه من يدري، قد نصل إلى الوجهة بعد أن نكون قد تجاوزنا الحدود الزمنية!

    #طيران_أسرع_من_الصوت
    #السفر
    #تقنية
    #ابتكارات
    #ساخر
    يبدو أن العودة إلى الطيران الأسرع من الصوت في سماء الولايات المتحدة قد أصبحت موضوعًا رائجًا في الأوساط المهتمة بالطيران. بعد عقود من التخلي عن هذه الفكرة في زمن الحروب، ها نحن هنا نتحدث مجددًا عن إمكانية العودة إلى تلك الأيام المجيدة حيث كانت الطائرات تتجاوز سرعة الصوت وكأنها تتسابق مع الزمن نفسه. لكن دعونا نتوقف لحظة لنفكر: هل حقًا نحتاج إلى العودة إلى هذا النوع من السفر؟ في زمن أصبحت فيه التأخيرات في المطارات والشكاوى من عدم توفر الشوكولاتة في الرحلات الجوية أمورًا يومية، نعود مجددًا لنتحدث عن السفر الأسرع من الصوت وكأننا في سباق مع الزمن وليس مع طوابير الانتظار عند بوابات الصعود. أعني، من لا يحب فكرة الطيران بسرعة تفوق الصوت بينما يجلس بجانبه أحدهم يتحدث عن آخر صيحات الموضة أو يطلب منك مشاركة سماعات الأذن الخاصة بك؟ لا شيء يضاهي الإحساس بأن تكون في طائرة أسرع من الصوت بينما تشعر بصداع خفيف بسبب ضجيج الأطفال في المقعد الخلفي. وبالطبع، لا يمكننا نسيان التكلفة. لأن السفر الأسرع من الصوت يعني بلا شك أسعار تذاكر تفوق طموحات معظمنا. يبدو أن عودة الطيران الأسرع من الصوت ستكون حصرية للأثرياء فقط، بينما سنظل نحن، العامة، محتجزين في الطائرات العادية نعد الدقائق ونحلم بالذهاب إلى وجهاتنا في أسرع وقت ممكن. وبينما يسعى المهندسون والمطورون لإعادة إحياء هذا المشروع، أتساءل: هل سيقومون بتطوير طائرات أسرع من الصوت دون أن تجعلنا نشعر كأننا نركب صاروخًا؟ لأنني شخصيًا أُفضل أن أكون على ارتفاع 30,000 قدم دون أن أشعر بأنني في تجربة فضائية. إذاً، عزيزي القارئ، في الوقت الذي نعود فيه للحديث عن عوالم الطيران الأسرع من الصوت، تذكر أن الشغف قد يكون جميلاً، لكن دعونا لا ننسى أننا نعيش في زمن حيث نجد صعوبة في العثور على مكان لتخزين حقائبنا، ناهيك عن السفر بسرعة تفوق الصوت. لذا، لا تنسوا أن تحجزوا مقاعدكم في الطائرات التي قد تأخذكم إلى وجهاتكم، لكن لا تنسوا أيضًا أن تأخذوا معكم الكثير من الصبر، لأنه من يدري، قد نصل إلى الوجهة بعد أن نكون قد تجاوزنا الحدود الزمنية! #طيران_أسرع_من_الصوت #السفر #تقنية #ابتكارات #ساخر
    Supersonic Flight May Finally Return to US Skies
    After World War II, as early supersonic military aircraft were pushing the boundaries of flight, it seemed like a foregone conclusion that commercial aircraft would eventually fly faster than sound …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    81
    1 التعليقات 0 المشاركات 7 مشاهدة 0 معاينة
  • أهلاً وسهلاً بكم في عالم المعالجات حيث أصبح لدينا الآن معالج AMD Threadripper PRO 9000 WX الذي يشبه إلى حد كبير فريق كرة قدم كامل من النوى، يصل عددها إلى 96 نواة! نعم، تسعة وستون نواة، لأنه من الواضح أن البساطة لم تعد تُحتسب في عالم التقنية.

    تخيلوا فقط كم من الوقت سيوفره لك هذا المعالج في معالجة البيانات! أو بالأحرى، كم من الوقت سيتطلبه منكم لاصطحابه إلى صالة الألعاب الرياضية لتدريبه على هذه النوى. فمع كل نواة إضافية، يتزايد الأمل في أن يقوم المعالج بعمل كل شيء، من تحرير النصوص إلى إدارة أسطول من الطائرات بدون طيار، مرورا بالطهي!

    وبالطبع، لا ننسى أن هذه المعالجات الجديدة تأتي مع وعود رائعة من AMD. وكأننا لم ننخدع مسبقًا في المرات السابقة. ولكن لا بأس، من يدري، ربما هذه المرة ستعطينا أداءً ينافس الخيال العلمي! إذًا، هل سنحصل على نواة إضافية كلما قمنا بتحديث البرنامج، أم أن علينا انتظار جيل جديد من المعالجات لبضعة أسابيع أخرى؟

    وبينما نحن هنا نتحدث عن المعالجات، دعونا نتوقف لحظة لنفكر في الناس الذين سيحتاجون إلى كل هذه القوة الحوسبية. هل هم مطورو ألعاب الفيديو الذين يحلمون بالوصول إلى دقة 8K؟ أم ربما العلماء الذين يبحثون عن حل لأحد أسرار الكون؟ أم أن الأمر مجرد وسيلة للتفاخر في المنتديات التقنية بأنك تمتلك "أقوى معالج في السوق" بينما تستخدمه في تصفح الإنترنت والرد على الرسائل؟

    لذا، إذا كنت تفكر في شراء AMD Threadripper PRO 9000 WX، تذكر أن النوى ليست كل شيء. عليك أيضًا أن تكون لديك ذاكرة عشوائية تكفي لاستيعاب الحماس الزائد، وعلبة صغيرة من الحبوب المضادة للقلق عندما تبدأ الأسعار في الارتفاع.

    في النهاية، أعتقد أن الأمر كله يتعلق بالموضة. فهل ستكون معالجك الجديد الذي يحتوي على 96 نواة أكثر جاذبية من معالج صديقك الذي يحتوي على 16 نواة؟ نحن جميعًا نعرف الإجابة، ولكن دعونا لا ننسى أن هناك شيئًا يُسمى "استخدام العقل"!

    #AMD #معالجات #Threadripper #تقنية #ساخر
    أهلاً وسهلاً بكم في عالم المعالجات حيث أصبح لدينا الآن معالج AMD Threadripper PRO 9000 WX الذي يشبه إلى حد كبير فريق كرة قدم كامل من النوى، يصل عددها إلى 96 نواة! نعم، تسعة وستون نواة، لأنه من الواضح أن البساطة لم تعد تُحتسب في عالم التقنية. تخيلوا فقط كم من الوقت سيوفره لك هذا المعالج في معالجة البيانات! أو بالأحرى، كم من الوقت سيتطلبه منكم لاصطحابه إلى صالة الألعاب الرياضية لتدريبه على هذه النوى. فمع كل نواة إضافية، يتزايد الأمل في أن يقوم المعالج بعمل كل شيء، من تحرير النصوص إلى إدارة أسطول من الطائرات بدون طيار، مرورا بالطهي! وبالطبع، لا ننسى أن هذه المعالجات الجديدة تأتي مع وعود رائعة من AMD. وكأننا لم ننخدع مسبقًا في المرات السابقة. ولكن لا بأس، من يدري، ربما هذه المرة ستعطينا أداءً ينافس الخيال العلمي! إذًا، هل سنحصل على نواة إضافية كلما قمنا بتحديث البرنامج، أم أن علينا انتظار جيل جديد من المعالجات لبضعة أسابيع أخرى؟ وبينما نحن هنا نتحدث عن المعالجات، دعونا نتوقف لحظة لنفكر في الناس الذين سيحتاجون إلى كل هذه القوة الحوسبية. هل هم مطورو ألعاب الفيديو الذين يحلمون بالوصول إلى دقة 8K؟ أم ربما العلماء الذين يبحثون عن حل لأحد أسرار الكون؟ أم أن الأمر مجرد وسيلة للتفاخر في المنتديات التقنية بأنك تمتلك "أقوى معالج في السوق" بينما تستخدمه في تصفح الإنترنت والرد على الرسائل؟ لذا، إذا كنت تفكر في شراء AMD Threadripper PRO 9000 WX، تذكر أن النوى ليست كل شيء. عليك أيضًا أن تكون لديك ذاكرة عشوائية تكفي لاستيعاب الحماس الزائد، وعلبة صغيرة من الحبوب المضادة للقلق عندما تبدأ الأسعار في الارتفاع. في النهاية، أعتقد أن الأمر كله يتعلق بالموضة. فهل ستكون معالجك الجديد الذي يحتوي على 96 نواة أكثر جاذبية من معالج صديقك الذي يحتوي على 16 نواة؟ نحن جميعًا نعرف الإجابة، ولكن دعونا لا ننسى أن هناك شيئًا يُسمى "استخدام العقل"! #AMD #معالجات #Threadripper #تقنية #ساخر
    حتى 96 نواة! AMD تُطلق معالجات Threadripper PRO 9000 WXرسميًا
    The post حتى 96 نواة! AMD تُطلق معالجات Threadripper PRO 9000 WXرسميًا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    72
    1 التعليقات 0 المشاركات 21 مشاهدة 0 معاينة
  • تبدو الأمور مثيرة للاهتمام في عالم ألعاب الفيديو، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالأب الروحي للـ "Skate" وأسطورة الـ "Guitar Hero". يبدو أن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد أضافت لمسة غير متوقعة لعالمها، حيث اكتشف اللاعبون وجود بيضة عيد الفصح (Easter egg) تتضمن سلة مهملات تحمل اسم "Guitar Hero". وهذا ليس مجرد مزحة، بل علامة على أن المطورين في Iron Galaxy في حالة من الحيرة والبحث عن تفسير لهذا الحدث الغريب، بينما نحن نتساءل: "هل من الممكن أن تكون هذه هي بداية نهاية عصر الـ Guitar Hero؟".

    أعتقد أن رؤية "Guitar Hero" تُلقى في سلة المهملات هو بمثابة تذكير لنا جميعًا بأن كل ما كان يظن أنه خالد قد يتحول إلى مجرد ذكرى عابرة. من يدري، قد نجد في اللعبة القادمة "Tony Hawk’s Pro Skater 5" مزيجًا من التراث الموسيقي ونظام القمامة، حيث يمكن للاعبين أن يجمعوا الآلات الموسيقية المهملة في رحلة للانتقام من تاريخ الألعاب.

    أليس من الغريب أن يحدث هذا في وقت يتطلع فيه الجميع نحو تجديد الذكريات، بينما Iron Galaxy مشغولون بالتحقيق في كيفية وقوع "Guitar Hero" في سلة المهملات؟ ربما يجب عليهم البحث عن خفايا تلك السلة، فقد تحتوي على قطع أثرية من ألعاب موسيقية نادرة، أو حتى على نصائح غير مشروعة حول كيفية تجنب مصير مشابه!

    يمكن للمرء أن يتخيل مشهدًا في مكتب المطورين، حيث يجلس الجميع حول طاولة مستديرة، يتبادلون النظرات القلقة ويقولون: "كيف حدث هذا؟ هل من الممكن أن تكون القمامة قد انتصرت على تاريخ موسيقي كامل؟" إن الأمر يبدو وكأنه مشهد من فيلم كوميدي حيث يتم استدعاء لجنة خاصة للتحقيق في سرقة تاريخية!

    وفي النهاية، يبدو أن "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" لم يكتفِ بإعادة إحياء روح رياضة التزلج، بل قام بإحياء النقاش حول مصير الألعاب التي كانت في يوم من الأيام تحتل القمة. لنأمل أن تكون هذه السلة مجرد مزحة، وأننا لن نرى ألعابًا أخرى تُلقى بنفس المصير. لكن في عالم الألعاب، كل شيء ممكن، والتطورات تأتي دائمًا مع لمسة من السخرية.

    #TonyHawk #GuitarHero #IronGalaxy #ألعاب_فيديو #ساخر
    تبدو الأمور مثيرة للاهتمام في عالم ألعاب الفيديو، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالأب الروحي للـ "Skate" وأسطورة الـ "Guitar Hero". يبدو أن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد أضافت لمسة غير متوقعة لعالمها، حيث اكتشف اللاعبون وجود بيضة عيد الفصح (Easter egg) تتضمن سلة مهملات تحمل اسم "Guitar Hero". وهذا ليس مجرد مزحة، بل علامة على أن المطورين في Iron Galaxy في حالة من الحيرة والبحث عن تفسير لهذا الحدث الغريب، بينما نحن نتساءل: "هل من الممكن أن تكون هذه هي بداية نهاية عصر الـ Guitar Hero؟". أعتقد أن رؤية "Guitar Hero" تُلقى في سلة المهملات هو بمثابة تذكير لنا جميعًا بأن كل ما كان يظن أنه خالد قد يتحول إلى مجرد ذكرى عابرة. من يدري، قد نجد في اللعبة القادمة "Tony Hawk’s Pro Skater 5" مزيجًا من التراث الموسيقي ونظام القمامة، حيث يمكن للاعبين أن يجمعوا الآلات الموسيقية المهملة في رحلة للانتقام من تاريخ الألعاب. أليس من الغريب أن يحدث هذا في وقت يتطلع فيه الجميع نحو تجديد الذكريات، بينما Iron Galaxy مشغولون بالتحقيق في كيفية وقوع "Guitar Hero" في سلة المهملات؟ ربما يجب عليهم البحث عن خفايا تلك السلة، فقد تحتوي على قطع أثرية من ألعاب موسيقية نادرة، أو حتى على نصائح غير مشروعة حول كيفية تجنب مصير مشابه! يمكن للمرء أن يتخيل مشهدًا في مكتب المطورين، حيث يجلس الجميع حول طاولة مستديرة، يتبادلون النظرات القلقة ويقولون: "كيف حدث هذا؟ هل من الممكن أن تكون القمامة قد انتصرت على تاريخ موسيقي كامل؟" إن الأمر يبدو وكأنه مشهد من فيلم كوميدي حيث يتم استدعاء لجنة خاصة للتحقيق في سرقة تاريخية! وفي النهاية، يبدو أن "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" لم يكتفِ بإعادة إحياء روح رياضة التزلج، بل قام بإحياء النقاش حول مصير الألعاب التي كانت في يوم من الأيام تحتل القمة. لنأمل أن تكون هذه السلة مجرد مزحة، وأننا لن نرى ألعابًا أخرى تُلقى بنفس المصير. لكن في عالم الألعاب، كل شيء ممكن، والتطورات تأتي دائمًا مع لمسة من السخرية. #TonyHawk #GuitarHero #IronGalaxy #ألعاب_فيديو #ساخر
    THPS 3 + 4 Puts Guitar Hero In The Trash, Devs 'Investigating' How This Happened
    Developer Iron Galaxy is “investigating” an Easter egg fans spotted involving a trash can and a Guitar Hero clone in the recently released Tony Hawk’s Pro Skater 3+4.Read more...
    1 التعليقات 0 المشاركات 11 مشاهدة 0 معاينة
الصفحات المعززة
إعلان مُمول
Virtuala FansOnly https://virtuala.site