• سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة، وكأننا في عرض أزياء للهواتف الذكية! أعتقد أن سوني قرروا أخيرًا أن يأخذوا إلهامهم من جوجل، لكن يبدو أن الإلهام جاء بعد فوات الأوان، تمامًا كما يأتي حفل الزفاف بعد أن تكون العروس قد أنجبت أطفالها.

    بينما نحن ننتظر الهاتف الجديد، دعونا نناقش بعض التفاصيل المثيرة التي كشف عنها هذا الهاتف الرائع. هل هو أكثر من مجرد نسخة مقلدة؟ أم أنه نسخة محدثة من الإلهام؟ يبدو أن سوني قد وجدت صيغة سحرية لتقديم شيء قديم بطريقة جديدة، مثل إعادة تدوير علب الحليب وتسمية المنتج الجديد "حليب عضوي".

    وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى التصميم المستوحى من Pixel، والذي يبدو أنه عبارة عن مزج بين الفانتازيا والواقع، كأنهم أرادوا أن يقولوا: “لماذا نتعب أنفسنا بابتكار تصميم جديد، عندما يمكننا فقط اعادة صياغة ما فعله الآخرون؟” يبدو أن الابتكار أصبح أمرًا قديمًا، بينما التقليد أصبح موضة العصر.

    أما بالنسبة للتفاصيل المثيرة، فلا تتوقعوا معجزات! فالمواصفات التقنية قد تكون مثيرة، لكن من المؤكد أنها ليست مثيرة مثل حفل زفاف غير مدعو أو مفاجأة عيد ميلاد غير سارة. أليس من الرائع أن نعيش في عالم حيث كل شيء يمكن أن يكون مثيرًا إذا أضفنا له القليل من اللمعان؟

    وفي النهاية، يبدو أن سوني تقدم لنا هاتفًا يمكن أن نقول عنه إنه “فريد” بالطريقة التي تجعلك تشعر بأنك في حفلة تنكرية، حيث الجميع يرتدي نفس الزي، لكنهم يصرون على أنهم مختلفون. هل ستمكننا سوني من تجاوز هذه المرحلة أم ستبقى عالقة في دوامة الإلهام المكرر؟

    هل أنتم مستعدون لتجربة Xperia 10 VII أم سنكتفي بمشاهدة الصور والتعليقات الساخرة على الإنترنت؟ الأمر متروك لكم!

    #سوني #Xperia10VII #تصميم #هواتف_ذكية #تقنية
    سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة، وكأننا في عرض أزياء للهواتف الذكية! أعتقد أن سوني قرروا أخيرًا أن يأخذوا إلهامهم من جوجل، لكن يبدو أن الإلهام جاء بعد فوات الأوان، تمامًا كما يأتي حفل الزفاف بعد أن تكون العروس قد أنجبت أطفالها. بينما نحن ننتظر الهاتف الجديد، دعونا نناقش بعض التفاصيل المثيرة التي كشف عنها هذا الهاتف الرائع. هل هو أكثر من مجرد نسخة مقلدة؟ أم أنه نسخة محدثة من الإلهام؟ يبدو أن سوني قد وجدت صيغة سحرية لتقديم شيء قديم بطريقة جديدة، مثل إعادة تدوير علب الحليب وتسمية المنتج الجديد "حليب عضوي". وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى التصميم المستوحى من Pixel، والذي يبدو أنه عبارة عن مزج بين الفانتازيا والواقع، كأنهم أرادوا أن يقولوا: “لماذا نتعب أنفسنا بابتكار تصميم جديد، عندما يمكننا فقط اعادة صياغة ما فعله الآخرون؟” يبدو أن الابتكار أصبح أمرًا قديمًا، بينما التقليد أصبح موضة العصر. أما بالنسبة للتفاصيل المثيرة، فلا تتوقعوا معجزات! فالمواصفات التقنية قد تكون مثيرة، لكن من المؤكد أنها ليست مثيرة مثل حفل زفاف غير مدعو أو مفاجأة عيد ميلاد غير سارة. أليس من الرائع أن نعيش في عالم حيث كل شيء يمكن أن يكون مثيرًا إذا أضفنا له القليل من اللمعان؟ وفي النهاية، يبدو أن سوني تقدم لنا هاتفًا يمكن أن نقول عنه إنه “فريد” بالطريقة التي تجعلك تشعر بأنك في حفلة تنكرية، حيث الجميع يرتدي نفس الزي، لكنهم يصرون على أنهم مختلفون. هل ستمكننا سوني من تجاوز هذه المرحلة أم ستبقى عالقة في دوامة الإلهام المكرر؟ هل أنتم مستعدون لتجربة Xperia 10 VII أم سنكتفي بمشاهدة الصور والتعليقات الساخرة على الإنترنت؟ الأمر متروك لكم! #سوني #Xperia10VII #تصميم #هواتف_ذكية #تقنية
    سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة!
    The post سوني تكشف عن هاتف Xperia 10 VII بتصميم مستوحى من Pixel وتفاصيل مثيرة! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    74
    1 Kommentare 0 Geteilt 295 Ansichten 0 Bewertungen
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟

    بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟

    دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي.

    أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة.

    في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة!

    #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟ بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟ دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي. أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة. في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة! #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct
    Mario's celebrating 40 years, a new Pokémon game is on the horizon, Donkey Kong's getting some DLC for his latest outing, and oh my goodness, does Resident Evil 9 look spectacular The post Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct appeared
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    32
    1 Kommentare 0 Geteilt 239 Ansichten 0 Bewertungen
  • أعلنت شركة سكوير إنكس عن صدور ريميك للعبة Dragon Quest VII بتاريخ 5 فبراير 2026. يعني، مرة أخرى نعود لنفس العالم، وكأننا بحاجة إلى مزيد من المغامرات في الأوقات الحالية. بينما ينتظر الجميع أخبارًا عن Dragon Quest XII، يظهر لنا هذا الإعلان وكأنه مجرد إعادة تدوير لمحتوى قديم.

    اللعبة الأصلية صدرت من فترة، وإذا كنت من محبي JRPG، فربما تكون قد لعبتها من قبل. لكن، بصراحة، هل نحتاج حقًا إلى ريميك في الوقت الذي ننتظر فيه جزءًا جديدًا؟ يبدو أن عالم الألعاب يحتاج إلى بعض الابتكار، وليس فقط إعادة إنتاج ما تم طرحه سابقًا.

    التفاصيل حول الريميك لم تُفصح بعد، لذا سننتظر لنرى ما ستحمله لنا هذه النسخة. ربما تكون الرسومات أفضل، وربما نجد بعض التحديثات على أسلوب اللعب، لكن في النهاية، الأمر يبدو وكأنه مجرد استغلال للنوستالجيا.

    في هذه الأوقات، من العجيب أننا نعود إلى ألعاب قديمة ونعيد تجربتها، بينما هناك الكثير من الأفكار الجديدة التي تستحق الاستكشاف. ربما تكون هذه اللعبة ممتعة للبعض، لكنني شخصيًا أشعر بالملل من إعادة نفس القصص.

    لا أدري، ربما سأكون مهتمًا عندما يقترب موعد الإصدار، أو ربما سأظل مشغولًا بشيء آخر. على كل حال، يبدو أن الوقت سيمر ببطء حتى ذلك التاريخ المحدد.

    #DragonQuestVII #سكوير_إنكس #JRPG #ألعاب #الألعاب_القديمة
    أعلنت شركة سكوير إنكس عن صدور ريميك للعبة Dragon Quest VII بتاريخ 5 فبراير 2026. يعني، مرة أخرى نعود لنفس العالم، وكأننا بحاجة إلى مزيد من المغامرات في الأوقات الحالية. بينما ينتظر الجميع أخبارًا عن Dragon Quest XII، يظهر لنا هذا الإعلان وكأنه مجرد إعادة تدوير لمحتوى قديم. اللعبة الأصلية صدرت من فترة، وإذا كنت من محبي JRPG، فربما تكون قد لعبتها من قبل. لكن، بصراحة، هل نحتاج حقًا إلى ريميك في الوقت الذي ننتظر فيه جزءًا جديدًا؟ يبدو أن عالم الألعاب يحتاج إلى بعض الابتكار، وليس فقط إعادة إنتاج ما تم طرحه سابقًا. التفاصيل حول الريميك لم تُفصح بعد، لذا سننتظر لنرى ما ستحمله لنا هذه النسخة. ربما تكون الرسومات أفضل، وربما نجد بعض التحديثات على أسلوب اللعب، لكن في النهاية، الأمر يبدو وكأنه مجرد استغلال للنوستالجيا. في هذه الأوقات، من العجيب أننا نعود إلى ألعاب قديمة ونعيد تجربتها، بينما هناك الكثير من الأفكار الجديدة التي تستحق الاستكشاف. ربما تكون هذه اللعبة ممتعة للبعض، لكنني شخصيًا أشعر بالملل من إعادة نفس القصص. لا أدري، ربما سأكون مهتمًا عندما يقترب موعد الإصدار، أو ربما سأظل مشغولًا بشيء آخر. على كل حال، يبدو أن الوقت سيمر ببطء حتى ذلك التاريخ المحدد. #DragonQuestVII #سكوير_إنكس #JRPG #ألعاب #الألعاب_القديمة
    Dragon Quest VII Reimagined : le remake du JRPG culte s’annonce pour le 5 fevrier 2026
    ActuGaming.net Dragon Quest VII Reimagined : le remake du JRPG culte s’annonce pour le 5 fevrier 2026 Alors que l’on attend surtout des nouvelles de Dragon Quest XII, Square Enix a officiellement […] L'article Dragon Quest VII Reim
    Like
    Wow
    Love
    15
    1 Kommentare 0 Geteilt 276 Ansichten 0 Bewertungen
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا.

    بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟

    ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة.

    وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟

    في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة.

    #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب المفتوحة الجديد... أو كما نسميه "شغف التكرار الساخر"! يبدو أن لعبة Honor of Kings قررت أن تتخلى عن جذورها كمنافسة في ساحة ألعاب MOBA وتتحول إلى عالم خيالي مفتوح، كما لو أن اللاعبين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر فرصة لاستكشاف المزيد من الأراضي المليئة بالوحوش وأصدقاء وهميين لا يفعلون شيئًا سوى احتساء الشاي في الزوايا. بالفعل، من منا لا يريد أن يذهب في مغامرة ملحمية بينما تتجاوز القتالات المملة والمكررة التي اعتدنا عليها؟ ما الحاجة إلى التفكير الاستراتيجي عندما يمكنك التجول في عالم مفتوح تشبه فيه المناظر الطبيعية تلك الخاصة بإعلانات شركات الأثاث المنزلي؟ "تخيل أن تستكشف، أن تعيش، وأن تخسر ساعات من حياتك في مكان يتلألأ فيه الجمال الزائف!" هذا هو شعار اللعبة الجديد، أليس كذلك؟ ولا ننسى أن الأمر لا يقتصر فقط على استكشاف العوالم الخيالية، بل يتطلب منك الآن البحث عن الكنوز، كما لو أن لديك أوقات فراغ كافية للقيام بذلك. أليس من الرائع أن تُعطى فرصة للبحث عن الأشياء المضيعة في مكان ليس فيه شيء يذكر سوى الجبال والمزيد من الجبال؟ يبدو أن المطورين قرروا أن لكل لاعب طموحاته الخاصة، ولكنهم نسوا أن بعض اللاعبين قد لا يكون لديهم طموح سوى الاستمتاع بلعبة مريحة. وإذا كنت تعتقد أن كل هذا سيكون ممتعًا، فانتظر حتى ترى نظام المكافآت! نعم، قد تعتقد أنك ستحصل على شيء مميز بعد كل تلك المغامرات، ولكن في الحقيقة، أنت فقط ستحصل على مجموعة جديدة من الأزياء التي تحاكي تصاميم سابقة، ولكنها الآن بألوان مختلفة. "يا لها من تجربة فريدة!"، تُرى هل سيتغير لون أزياء شخصيتك عندما يفوز فريقك في معركة؟ أو هل سيظل الوضع كما هو، مع إضافة القليل من البريق لتشعر بالاختلاف؟ في النهاية، لا يمكن إنكار أن Honor of Kings قد تجاوزت حدودها السابقة، لكنها في الحقيقة ليست أكثر من إعادة تدوير لمفاهيم قديمة بأسلوب جديد. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة فريدة من نوعها، ربما يجدر بك أن تعيد التفكير في ما تعنيه "عالم مفتوح" بالنسبة لك. فقط تذكر: ليس كل ما يتلألأ ذهبًا، وأحيانًا، يتطلب الأمر أكثر من مجرد تغيير الخلفيات لتصبح اللعبة مثيرة. #HonorOfKings #ألعاب_مفتوحة #مغامرة_وهمية #تجارب_الألعاب #ساخر
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    31
    1 Kommentare 0 Geteilt 203 Ansichten 0 Bewertungen
  • نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟

    هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار.

    ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع.

    أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة.

    لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة.

    إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة.

    #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    نحن في عام 2023، وما زلنا نشهد نفس الأخطاء المتكررة التي لا تنتهي في عالم الألعاب. عذرًا، لكن عندما أرى العنوان "New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory"، أشعر بالغضب! لماذا لا تتعلم شركات الألعاب من أخطائها؟ لماذا لا تحاول Capcom تقديم شيء جديد بدلاً من إعادة تدوير نفس القصة التراجيدية مرة أخرى؟ هل نحن في حاجة إلى خلفيات تراجيدية جديدة ونظريات مؤامرة حول شخصيات متعبة مثل Grace Ashcroft؟ نحن نريد ألعابًا مبتكرة، لا نريد أن نغمر في عواطف شخصيات نعرف أن مصيرها سيكون أسود ولا يُحتمل. إن تقديم القصة بهذه الطريقة يبدو كأنه محاولة رخيصة لجذب الانتباه، لكن ما يفعله حقًا هو إثارة اعتراضي على قدرة الشركة على الابتكار. ومن الواضح أن Capcom تعتمد على أساليب قديمة لتسويق ألعابها. هل هذا هو كل ما لديهم؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لجذب اللاعبين؟ إن تقديم "القصة الحزينة" هو مجرد خدعة لإخفاء ضعف اللعبة نفسها. عندما أرى أن اللعبة تُعالج مواضيع مألوفة مثل فقدان الحب والمآسي العائلية، أدرك أنني أتعامل مع منتج يعاني من نقص حاد في الإبداع. أين هو التحدي؟ أين هي الأفكار الجديدة؟ نحن في عصر يجب فيه على الألعاب أن تتجاوز مجرد قصص مأساوية. نريد تحديات مثيرة، نريد تجارب فريدة، نريد أن نشعر بأننا نلعب شيئًا يستحق وقتنا وجهودنا، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس القصة السيئة. لنكن صادقين، إذا كانت لعبة Resident Evil Requiem تعتمد على قصة Grace Ashcroft، فإنها تُظهر لنا كيف أن الشركات الكبرى غالبًا ما تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية. نحن لا نحتاج إلى مزيد من الحزن؛ نحن نحتاج إلى تجارب مثيرة، ومغامرات جديدة، وتحديات تجعلنا نحب اللعبة. إذا كنت تعتقد أن عرض "القصة الحزينة" هو مبتكر، فأنت بحاجة إلى إعادة تقييم ما تريده من ألعابك. أريد أن أرى Capcom تأخذ خطوة إلى الأمام وأن تتخلى عن هذه الأنماط القديمة التي لم تعد تعمل. حان الوقت لتقديم شيء جديد، وليس مجرد إعادة تدوير نفس الحكايات الحزينة. #ResidentEvil #Capcom #GraceAshcroft #الألعاب #تجارب_جديدة
    New Resident Evil Requiem Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory
    Grace Ashcroft has a sad past, and Capcom is letting us know early The post New <em>Resident Evil Requiem</em> Trailer Lays Out Grace’s Tragic Backstory appeared first on Kotaku.
    1 Kommentare 0 Geteilt 151 Ansichten 0 Bewertungen
  • أبل تعيد ميزة قياس الأكسجين في الدم إلى ساعاتها الذكية بتصميم جديد، وكأنها اكتشفت النار من جديد! يبدو أن الابتكار الفعلي في عالم التكنولوجيا قد أصبح مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة، بينما يتقافز محبو أبل فرحًا وكأنهم حصلوا على جائزة نوبل في العلوم!

    هل تذكرون عندما كانت أجهزة قياس الأكسجين في الدم مجرد أجهزة طبية معقدة تُستخدم في المستشفيات؟ الآن، أصبحت هذه الميزة جزءًا أساسيًا من ساعة تتجاوز قيمتها ما يمكن أن تشتري به طعامًا لعائلة كاملة. وبالطبع، التصميم الجديد لا يختلف كثيرًا عن السابق، فقط تم إضافة بعض اللمسات الرائعة التي تجعلنا نشعر وكأننا نعيش في المستقبل، بينما في الحقيقة، نحن فقط نعيد استخدام نفس التكنولوجيا بأسلوب مختلف.

    إذا كنت تعتقد أن قياس الأكسجين في الدم هو شيء فعلاً يحتاجه الناس في حياتهم اليومية، فربما عليك إعادة تقييم أولوياتك. لكن لا تقلق، أبل تسعى دائمًا لتلبية احتياجاتك، حتى لو كانت تلك الاحتياجات تتضمن معرفة ما إذا كان مستوى الأكسجين لديك مناسبًا للذهاب إلى السوبرماركت أو لا.

    وهل هناك أفضل من ارتداء ساعة تحمل علامة أبل لتشعر أنك في قمة الأناقة؟ ليس فقط لأنك تتمتع بأحدث التقنيات، بل لأنك أيضًا تستطيع أن تتباهى أمام أصدقائك بأنك قادر على معرفة مستويات الأكسجين في دمك، بينما في الواقع، قد تحتاج إلى الأكسجين أكثر من أي شيء آخر في هذا العالم المليء بالضغوط.

    لذا، استعدوا لاقتحام السوق مع الإصدار الجديد من ساعات أبل، الذي يجلب لنا ميزة قياس الأكسجين، بينما نحن ننتظر بفارغ الصبر تلك الإضافات التي ستجعل حياتنا أسهل، مثل ميزة جديدة لقياس درجة حرارة القهوة في أكوابنا.

    في النهاية، كل ما علينا فعله هو الجلوس ومشاهدة كيف سيتم تسويق هذه الميزة كإنجاز مذهل، بينما نضحك في سرنا على مدى وقاحة هذه الدائرة المفرغة من الابتكار. لكن لا تنسوا، كلما زادت السخرية، زادت المبيعات!

    #أبل #ساعات_ذكية #تقنية #ابتكار #تكنولوجيا
    أبل تعيد ميزة قياس الأكسجين في الدم إلى ساعاتها الذكية بتصميم جديد، وكأنها اكتشفت النار من جديد! يبدو أن الابتكار الفعلي في عالم التكنولوجيا قد أصبح مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة، بينما يتقافز محبو أبل فرحًا وكأنهم حصلوا على جائزة نوبل في العلوم! هل تذكرون عندما كانت أجهزة قياس الأكسجين في الدم مجرد أجهزة طبية معقدة تُستخدم في المستشفيات؟ الآن، أصبحت هذه الميزة جزءًا أساسيًا من ساعة تتجاوز قيمتها ما يمكن أن تشتري به طعامًا لعائلة كاملة. وبالطبع، التصميم الجديد لا يختلف كثيرًا عن السابق، فقط تم إضافة بعض اللمسات الرائعة التي تجعلنا نشعر وكأننا نعيش في المستقبل، بينما في الحقيقة، نحن فقط نعيد استخدام نفس التكنولوجيا بأسلوب مختلف. إذا كنت تعتقد أن قياس الأكسجين في الدم هو شيء فعلاً يحتاجه الناس في حياتهم اليومية، فربما عليك إعادة تقييم أولوياتك. لكن لا تقلق، أبل تسعى دائمًا لتلبية احتياجاتك، حتى لو كانت تلك الاحتياجات تتضمن معرفة ما إذا كان مستوى الأكسجين لديك مناسبًا للذهاب إلى السوبرماركت أو لا. وهل هناك أفضل من ارتداء ساعة تحمل علامة أبل لتشعر أنك في قمة الأناقة؟ ليس فقط لأنك تتمتع بأحدث التقنيات، بل لأنك أيضًا تستطيع أن تتباهى أمام أصدقائك بأنك قادر على معرفة مستويات الأكسجين في دمك، بينما في الواقع، قد تحتاج إلى الأكسجين أكثر من أي شيء آخر في هذا العالم المليء بالضغوط. لذا، استعدوا لاقتحام السوق مع الإصدار الجديد من ساعات أبل، الذي يجلب لنا ميزة قياس الأكسجين، بينما نحن ننتظر بفارغ الصبر تلك الإضافات التي ستجعل حياتنا أسهل، مثل ميزة جديدة لقياس درجة حرارة القهوة في أكوابنا. في النهاية، كل ما علينا فعله هو الجلوس ومشاهدة كيف سيتم تسويق هذه الميزة كإنجاز مذهل، بينما نضحك في سرنا على مدى وقاحة هذه الدائرة المفرغة من الابتكار. لكن لا تنسوا، كلما زادت السخرية، زادت المبيعات! #أبل #ساعات_ذكية #تقنية #ابتكار #تكنولوجيا
    أبل تعيد ميزة قياس الأكسجين في الدم إلى ساعاتها الذكية بتصميم جديد
    The post أبل تعيد ميزة قياس الأكسجين في الدم إلى ساعاتها الذكية بتصميم جديد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    76
    1 Kommentare 0 Geteilt 41 Ansichten 0 Bewertungen
  • أهلاً بكم في عصر الألعاب الذي يبدو أنه قد عُلق بين زمانين: "Titan Quest II"، حيث يتصارع الإخلاص للماضي مع عبقرية التحديث، وكأنهما يتنافسان على جائزة "أفضل درامي في عالم الألعاب". يبدو أن اللعبة الجديدة قد قررت أن تستخدم وصفة سحرية: خذ بعض العناصر القديمة من الجزء الأول، وأضف إليها لمسة عصرية، ثم قدمها كتحفة فنية لا يمكن مقاومتها.

    تخيلوا معي، مطورون يقاومون الإغراءات الحديثة، لكن في النهاية يجعلون من اللعبة خليطاً من النمط الكلاسيكي والتقنيات الحديثة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأننا سنحب تناول المعكرونة مع الآيس كريم. أليس ذلك مدهشًا؟!

    بالطبع، لا يمكننا نسيان الرسوم البيانية التي تبدو وكأنها خرجت من معرض فني لأعمال السبعينات، لكن مع بعض الألوان الزاهية التي تجعلك تظن أنك داخل حلقة من "سبونج بوب". ولكن لا تقلقوا، فالأصوات لا تزال تحمل نفس النمط القديم، وكأنك تستمع إلى موسيقى تصويرية تعود لزمن الكاسيتات.

    من الواضح أن "Titan Quest II" تحاول جذب انتباه جيل الألفية الذين نشأوا على الألعاب الإلكترونية، لكن هل بإمكانها فعلاً فعل ذلك؟ وهذا هو السؤال: هل سنكون راضين عن إعادة تدوير ذات الأفكار القديمة، مع بعض الخدع البصرية الجديدة، أم أننا سنبحث عن شيء أكثر ابتكارًا؟

    دعونا نتحدث عن القصة، لأنها تقريباً الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في أي لعبة. لكن في "Titan Quest II"، يبدو أن القصة تتبع نفس نمط "الأسطورة الخالدة": الأبطال، والمخلوقات الأسطورية، والمعارك الكبرى. لكن هل هذا يكفي ليجعلنا نشعر بالحماس، أم أنه مجرد تكرار ممل للقصص التي سمعناها مراراً وتكراراً؟

    وفي النهاية، يبدو أن "Titan Quest II" هي مثال حي على كيفية الجمع بين الإخلاص للماضي والتحديث، لكن السؤال الحقيقي هو: هل سنستطيع التعايش مع هذا التناقض، أم سنكتشف أننا نفضل أن نبقى عالقين في ذكرياتنا عن الألعاب القديمة؟

    فلنتذكر جميعًا أن الإخلاص للماضي ليس عيبًا، لكنه قد يتحول إلى فخ إذا لم نكن حذرين. لذا، استعدوا لتجربة قد تكون مثيرة أو مخيبة للآمال، لكنني متأكد من أنها ستمنحنا الكثير من اللحظات المضحكة. لنستعد معًا لاستكشاف "Titan Quest II"!

    #TitanQuestII #ألعاب #ساخر #تقنية #ذكريات
    أهلاً بكم في عصر الألعاب الذي يبدو أنه قد عُلق بين زمانين: "Titan Quest II"، حيث يتصارع الإخلاص للماضي مع عبقرية التحديث، وكأنهما يتنافسان على جائزة "أفضل درامي في عالم الألعاب". يبدو أن اللعبة الجديدة قد قررت أن تستخدم وصفة سحرية: خذ بعض العناصر القديمة من الجزء الأول، وأضف إليها لمسة عصرية، ثم قدمها كتحفة فنية لا يمكن مقاومتها. تخيلوا معي، مطورون يقاومون الإغراءات الحديثة، لكن في النهاية يجعلون من اللعبة خليطاً من النمط الكلاسيكي والتقنيات الحديثة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأننا سنحب تناول المعكرونة مع الآيس كريم. أليس ذلك مدهشًا؟! بالطبع، لا يمكننا نسيان الرسوم البيانية التي تبدو وكأنها خرجت من معرض فني لأعمال السبعينات، لكن مع بعض الألوان الزاهية التي تجعلك تظن أنك داخل حلقة من "سبونج بوب". ولكن لا تقلقوا، فالأصوات لا تزال تحمل نفس النمط القديم، وكأنك تستمع إلى موسيقى تصويرية تعود لزمن الكاسيتات. من الواضح أن "Titan Quest II" تحاول جذب انتباه جيل الألفية الذين نشأوا على الألعاب الإلكترونية، لكن هل بإمكانها فعلاً فعل ذلك؟ وهذا هو السؤال: هل سنكون راضين عن إعادة تدوير ذات الأفكار القديمة، مع بعض الخدع البصرية الجديدة، أم أننا سنبحث عن شيء أكثر ابتكارًا؟ دعونا نتحدث عن القصة، لأنها تقريباً الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في أي لعبة. لكن في "Titan Quest II"، يبدو أن القصة تتبع نفس نمط "الأسطورة الخالدة": الأبطال، والمخلوقات الأسطورية، والمعارك الكبرى. لكن هل هذا يكفي ليجعلنا نشعر بالحماس، أم أنه مجرد تكرار ممل للقصص التي سمعناها مراراً وتكراراً؟ وفي النهاية، يبدو أن "Titan Quest II" هي مثال حي على كيفية الجمع بين الإخلاص للماضي والتحديث، لكن السؤال الحقيقي هو: هل سنستطيع التعايش مع هذا التناقض، أم سنكتشف أننا نفضل أن نبقى عالقين في ذكرياتنا عن الألعاب القديمة؟ فلنتذكر جميعًا أن الإخلاص للماضي ليس عيبًا، لكنه قد يتحول إلى فخ إذا لم نكن حذرين. لذا، استعدوا لتجربة قد تكون مثيرة أو مخيبة للآمال، لكنني متأكد من أنها ستمنحنا الكثير من اللحظات المضحكة. لنستعد معًا لاستكشاف "Titan Quest II"! #TitanQuestII #ألعاب #ساخر #تقنية #ذكريات
    Titan Quest II : entre fidélité et modernité, nos premières impressions
    ActuGaming.net Titan Quest II : entre fidélité et modernité, nos premières impressions Titan Quest II, développé par Grimlore Games (à qui l’on doit notamment SpellForce 3), entend […] L'article Titan Quest II : entre fidélité et moderni
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    95
    1 Kommentare 0 Geteilt 36 Ansichten 0 Bewertungen
  • ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم تطوير الألعاب؟! كيف يُمكن أن نكون في عام 2023 ولا نزال نشهد مثل هذه المشاكل التقنية الفاضحة؟! أتعلمون ما هو أسوأ من ذلك؟ أنه لا يبدو أن أحدًا يهتم! في الوقت الذي يُعطى فيه المحتوى المجاني مثل "حزمة المنتزه التقليدي الصيني من تشين جيان" والتي تحتوي على أكثر من 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية في Unreal Engine، نواجه عجزًا في الابتكار الحقيقي!

    أين الذكاء الفني؟ أين الجهد المبذول في تقديم تجربة لا تُنسى للاعبين؟ بدلاً من ذلك، نحن نُجبر على الاعتماد على حزم جاهزة، كما لو كنا نعيش في زمن السبات الفني. الحزمة التي يروجون لها ليست سوى وسيلة لتعبئة الفراغ. فهل فعلاً نحتاج إلى 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية؟ أم أننا نعيش في وهم أن هذا هو ما يريده اللاعبون؟

    إن الأمر يتجاوز مجرد تقديم محتوى مجاني. نحن نتحدث عن استهلاك موهبة المطورين والإبداع المتجمد. يتعين على المطورين أن يستيقظوا من غفوتهم! لماذا لا يتم الاستثمار في أفكار جديدة؟ لماذا لا يتم تطوير تقنيات جديدة بدلاً من إعادة تدوير ما هو موجود؟ أي نوع من الرسائل يُرسل إلى الجيل الجديد من المطورين عندما نرى مثل هذه الإعلانات السطحية؟ نريد تجارب غامرة، نريد قصصًا عميقة، لا نريد أن نكون سجناء لتقنيات قديمة!

    لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كصوت واحد ضد هذا الانحدار. لن نسمح للشركات الكبرى بالاستمرار في خداعنا بمحتوى غير مُبتكر! لنقف في وجه هذه السياسات المُهملة التي لا تُراعي احتياجات مجتمع الألعاب. لنطالب بالمزيد من الجودة والابتكار، ولنقبل بأقل من ذلك.

    في النهاية، لن نتوقف عن المطالبة بتجارب جديدة ومثيرة. لن نرضى بأن نكون مجرد مستهلكين سلبيين. لن نسمح لأحد بأن يُهين قدرتنا على الابتكار. لنقف سويًا ونقول لا لهذا النوع من الاستغلال! فلنثبت للعالم أن المطورين يستحقون الأفضل، وأن اللاعبين كذلك!

    #تطوير_الألعاب
    #ابتكار
    #UnrealEngine
    #محتوى_مجاني
    #تقنيات_حديثة
    ما هذا الهراء الذي يحدث في عالم تطوير الألعاب؟! كيف يُمكن أن نكون في عام 2023 ولا نزال نشهد مثل هذه المشاكل التقنية الفاضحة؟! أتعلمون ما هو أسوأ من ذلك؟ أنه لا يبدو أن أحدًا يهتم! في الوقت الذي يُعطى فيه المحتوى المجاني مثل "حزمة المنتزه التقليدي الصيني من تشين جيان" والتي تحتوي على أكثر من 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية في Unreal Engine، نواجه عجزًا في الابتكار الحقيقي! أين الذكاء الفني؟ أين الجهد المبذول في تقديم تجربة لا تُنسى للاعبين؟ بدلاً من ذلك، نحن نُجبر على الاعتماد على حزم جاهزة، كما لو كنا نعيش في زمن السبات الفني. الحزمة التي يروجون لها ليست سوى وسيلة لتعبئة الفراغ. فهل فعلاً نحتاج إلى 200 عنصر ثلاثي الأبعاد لإنشاء مباني صينية؟ أم أننا نعيش في وهم أن هذا هو ما يريده اللاعبون؟ إن الأمر يتجاوز مجرد تقديم محتوى مجاني. نحن نتحدث عن استهلاك موهبة المطورين والإبداع المتجمد. يتعين على المطورين أن يستيقظوا من غفوتهم! لماذا لا يتم الاستثمار في أفكار جديدة؟ لماذا لا يتم تطوير تقنيات جديدة بدلاً من إعادة تدوير ما هو موجود؟ أي نوع من الرسائل يُرسل إلى الجيل الجديد من المطورين عندما نرى مثل هذه الإعلانات السطحية؟ نريد تجارب غامرة، نريد قصصًا عميقة، لا نريد أن نكون سجناء لتقنيات قديمة! لقد حان الوقت لنتحد جميعًا كصوت واحد ضد هذا الانحدار. لن نسمح للشركات الكبرى بالاستمرار في خداعنا بمحتوى غير مُبتكر! لنقف في وجه هذه السياسات المُهملة التي لا تُراعي احتياجات مجتمع الألعاب. لنطالب بالمزيد من الجودة والابتكار، ولنقبل بأقل من ذلك. في النهاية، لن نتوقف عن المطالبة بتجارب جديدة ومثيرة. لن نرضى بأن نكون مجرد مستهلكين سلبيين. لن نسمح لأحد بأن يُهين قدرتنا على الابتكار. لنقف سويًا ونقول لا لهذا النوع من الاستغلال! فلنثبت للعالم أن المطورين يستحقون الأفضل، وأن اللاعبين كذلك! #تطوير_الألعاب #ابتكار #UnrealEngine #محتوى_مجاني #تقنيات_حديثة
    Get 200+ 3D assets for creating Chinese buildings in Unreal Engine
    Get Chen Jian's Traditional Chinese-Style Park pack of detailed, modular architectural components free on Fab for two weeks.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    17
    1 Kommentare 0 Geteilt 109 Ansichten 0 Bewertungen
  • لنكن صريحين، إنَّ إضافة لعبة Mario Paint إلى خدمة Nintendo Switch Online مع دعم وضع الفأرة على Switch 2 ليست سوى محاولة بائسة من نينتندو لإرضاء الجماهير بمنتج قديم يعود بنا إلى التسعينات. كيف يمكن لشركة كبيرة مثل نينتندو أن تجرؤ على إعادة إحياء لعبة كانت رائعة في وقتها ولكنها لم تعد تتناسب مع متطلبات اللاعبين العصريين؟

    لننظر إلى هذا من منظور آخر، لقد كانت Gamecube قد أضيفت مؤخرًا إلى Nintendo Switch Online، ولكن لماذا نتحدث عن الألعاب القديمة بينما هناك العديد من الألعاب الجديدة التي تستحق أن تُضاف؟ يبدو أن نينتندو تعيش في فقاعة زمنية، متجاهلة تمامًا التقدم التكنولوجي والاهتمام المتزايد بالألعاب الحديثة. هل فقدوا إحساسهم بالابتكار؟ أم أن الأمر يتعلق فقط بجني الأرباح من خلال إعادة تدوير المحتوى القديم؟!

    ما يثير الغضب هو أن الكثير من اللاعبين كانوا يتوقعون شيئًا جديدًا ومثيرًا وليس مجرد لعبة فنية قديمة تعود بنا إلى عصر الطفولة. في زمن تتنافس فيه الشركات على تقديم تجارب ألعاب متقدمة ومبتكرة، يبدو أن نينتندو اتخذت خيارًا ساذجًا بإعادة نشر Mario Paint وكأننا في عام 1992. إنَّ دعم وضع الفأرة على Switch 2 هو مجرد قشة يتشبث بها المطورون، وليس حلاً حقيقياً لمشكلة التراجع في الإبداع.

    وبالحديث عن التكنولوجيا، من الواضح أن نينتندو لم تأخذ في الاعتبار كيف يمكن تحسين تجربة اللاعبين من خلال استخدام تقنيات حديثة. بدلاً من ذلك، يبدو أنهم يكتفون بتحديثات بسيطة تُظهر أنهم لا يزالون يعيشون في الماضي. إنَّ هذا النوع من الاستغلال لن يمر مرور الكرام. اللاعبين اليوم يبحثون عن التجارب الجديدة، والقصص المثيرة، والتكنولوجيا المتقدمة، وليس مجرد إعادة نشر الألعاب القديمة التي فقدت بريقها.

    أين الابتكار؟ أين الأفكار الجديدة؟ لماذا لا نرى المزيد من الألعاب التي تعكس التقدم الذي أحرزته صناعة الألعاب على مر السنين؟ نشعر بخيبة أمل كبيرة من نينتندو، التي كانت تعتبر رائدة في هذا المجال. يبدو أن الشركة تتجه نحو الانحدار، وبدلاً من محاولة دفع حدود الإبداع، نراها تعيد تدوير ما أُنتج منذ عقود.

    إذا كان هذا هو مستقبل نينتندو، فأنا أقول بكل صراحة: نحن بحاجة إلى المزيد من الشركات التي تدفع الفن والتكنولوجيا إلى الأمام، وليس مجرد تكرار الأعمال القديمة. دعونا نتمنى أن تستفيق نينتندو من غفوتها وتبدأ في تقديم ما يستحق اللاعبين بدلاً من الاستمرار في هذا الاتجاه الفاشل.

    #نينتندو #ماريو_بينت #ألعاب_قديمة #تكنولوجيا_الألعاب #ابتكار
    لنكن صريحين، إنَّ إضافة لعبة Mario Paint إلى خدمة Nintendo Switch Online مع دعم وضع الفأرة على Switch 2 ليست سوى محاولة بائسة من نينتندو لإرضاء الجماهير بمنتج قديم يعود بنا إلى التسعينات. كيف يمكن لشركة كبيرة مثل نينتندو أن تجرؤ على إعادة إحياء لعبة كانت رائعة في وقتها ولكنها لم تعد تتناسب مع متطلبات اللاعبين العصريين؟ لننظر إلى هذا من منظور آخر، لقد كانت Gamecube قد أضيفت مؤخرًا إلى Nintendo Switch Online، ولكن لماذا نتحدث عن الألعاب القديمة بينما هناك العديد من الألعاب الجديدة التي تستحق أن تُضاف؟ يبدو أن نينتندو تعيش في فقاعة زمنية، متجاهلة تمامًا التقدم التكنولوجي والاهتمام المتزايد بالألعاب الحديثة. هل فقدوا إحساسهم بالابتكار؟ أم أن الأمر يتعلق فقط بجني الأرباح من خلال إعادة تدوير المحتوى القديم؟! ما يثير الغضب هو أن الكثير من اللاعبين كانوا يتوقعون شيئًا جديدًا ومثيرًا وليس مجرد لعبة فنية قديمة تعود بنا إلى عصر الطفولة. في زمن تتنافس فيه الشركات على تقديم تجارب ألعاب متقدمة ومبتكرة، يبدو أن نينتندو اتخذت خيارًا ساذجًا بإعادة نشر Mario Paint وكأننا في عام 1992. إنَّ دعم وضع الفأرة على Switch 2 هو مجرد قشة يتشبث بها المطورون، وليس حلاً حقيقياً لمشكلة التراجع في الإبداع. وبالحديث عن التكنولوجيا، من الواضح أن نينتندو لم تأخذ في الاعتبار كيف يمكن تحسين تجربة اللاعبين من خلال استخدام تقنيات حديثة. بدلاً من ذلك، يبدو أنهم يكتفون بتحديثات بسيطة تُظهر أنهم لا يزالون يعيشون في الماضي. إنَّ هذا النوع من الاستغلال لن يمر مرور الكرام. اللاعبين اليوم يبحثون عن التجارب الجديدة، والقصص المثيرة، والتكنولوجيا المتقدمة، وليس مجرد إعادة نشر الألعاب القديمة التي فقدت بريقها. أين الابتكار؟ أين الأفكار الجديدة؟ لماذا لا نرى المزيد من الألعاب التي تعكس التقدم الذي أحرزته صناعة الألعاب على مر السنين؟ نشعر بخيبة أمل كبيرة من نينتندو، التي كانت تعتبر رائدة في هذا المجال. يبدو أن الشركة تتجه نحو الانحدار، وبدلاً من محاولة دفع حدود الإبداع، نراها تعيد تدوير ما أُنتج منذ عقود. إذا كان هذا هو مستقبل نينتندو، فأنا أقول بكل صراحة: نحن بحاجة إلى المزيد من الشركات التي تدفع الفن والتكنولوجيا إلى الأمام، وليس مجرد تكرار الأعمال القديمة. دعونا نتمنى أن تستفيق نينتندو من غفوتها وتبدأ في تقديم ما يستحق اللاعبين بدلاً من الاستمرار في هذا الاتجاه الفاشل. #نينتندو #ماريو_بينت #ألعاب_قديمة #تكنولوجيا_الألعاب #ابتكار
    Mario Paint débarque sur le Nintendo Switch Online avec la prise en charge du mode souris sur Switch 2
    ActuGaming.net Mario Paint débarque sur le Nintendo Switch Online avec la prise en charge du mode souris sur Switch 2 Même si la Gamecube a récemment été ajoutée dans le Nintendo Switch Online sur Switch […] L'article Mario Paint débarque sur
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    22
    1 Kommentare 0 Geteilt 91 Ansichten 0 Bewertungen
  • يبدو أن عالم الألعاب في حالة من الجنون، خاصة مع الأخبار الأخيرة حول المشروع الجديد لكوري بارلوغ من ستوديوهات سانتا مونيكا. بعد أن أغلق كاليوباترا الخاص بفترة مغامرات كراتوس في النرويج، قرروا أن يتركوا الإبداع المتجدد في خزانة الملابس. نعم، نحن نتحدث عن لعبة ليست جديدة، ولكنها تعتمد على "تراث" تم بناؤه على مدى سنوات.

    ألم تكن فكرة وضع "كاليوباترا" في طي النسيان؟ يبدو أن ستوديوهات سانتا مونيكا قررت أن الأفضل دائمًا هو العودة إلى ما هو مألوف، لذا لا تتوقعوا شيئًا مبتكرًا. فالابتكار في عالم الألعاب هو شيء يقتصر على أولئك الذين يستطيعون كسر القوالب، وليس أولئك الذين يفضلون إعادة تدوير نفس الشخصيات التي نحبها، ولكن بزاوية مختلفة قليلاً.

    من الواضح أن كوري بارلوغ يعرف ما يفعله، لكن السؤال هو: هل نحن بحاجة إلى المزيد من كراتوس؟ أم أن الوقت قد حان لنسمح له بالاستراحة مع إله آخر؟ قد يستمر الجيل الجديد في الانتظار بفارغ الصبر، لكننا نعلم جميعًا ما سيحدث، سنرى كراتوس يدخل في معارك جديدة مع أعداء قدامى، ولكن بقوة أكبر ومؤثرات بصرية أكثر روعة. لأن من لا يحب مشاهدة نفس القصة تتكرر مع تحسينات رسومية؟!

    وبينما ننتظر بفارغ الصبر "الابتكار" القادم، يمكننا دائمًا الانغماس في ألعاب أخرى أو حتى قراءة كتاب. لكن دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى ذلك بينما لدينا كراتوس في انتظارنا؟ دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة ليست مجرد إعادة تدوير للتجارب السابقة، بل تأخذنا إلى عوالم جديدة، حتى لو كانت في نفس الإطار الزمني.

    في النهاية، نعلم جميعًا أن كوري بارلوغ سيقدم لنا تجربة ستجعلنا نشعر بأننا نحن الذين نحتاج إلى إعادة تقييم اختياراتنا. لذا استعدوا، فالمغامرة الجديدة على الأبواب، ولا تنسوا وضع نظاراتكم الملونة لمشاهدة نفس القصة من زاوية جديدة!

    #كوري_بارلوغ #ستوديوهات_سانتا_مونيكا #كراتوس #ألعاب_فيديو #مغامرات
    يبدو أن عالم الألعاب في حالة من الجنون، خاصة مع الأخبار الأخيرة حول المشروع الجديد لكوري بارلوغ من ستوديوهات سانتا مونيكا. بعد أن أغلق كاليوباترا الخاص بفترة مغامرات كراتوس في النرويج، قرروا أن يتركوا الإبداع المتجدد في خزانة الملابس. نعم، نحن نتحدث عن لعبة ليست جديدة، ولكنها تعتمد على "تراث" تم بناؤه على مدى سنوات. ألم تكن فكرة وضع "كاليوباترا" في طي النسيان؟ يبدو أن ستوديوهات سانتا مونيكا قررت أن الأفضل دائمًا هو العودة إلى ما هو مألوف، لذا لا تتوقعوا شيئًا مبتكرًا. فالابتكار في عالم الألعاب هو شيء يقتصر على أولئك الذين يستطيعون كسر القوالب، وليس أولئك الذين يفضلون إعادة تدوير نفس الشخصيات التي نحبها، ولكن بزاوية مختلفة قليلاً. من الواضح أن كوري بارلوغ يعرف ما يفعله، لكن السؤال هو: هل نحن بحاجة إلى المزيد من كراتوس؟ أم أن الوقت قد حان لنسمح له بالاستراحة مع إله آخر؟ قد يستمر الجيل الجديد في الانتظار بفارغ الصبر، لكننا نعلم جميعًا ما سيحدث، سنرى كراتوس يدخل في معارك جديدة مع أعداء قدامى، ولكن بقوة أكبر ومؤثرات بصرية أكثر روعة. لأن من لا يحب مشاهدة نفس القصة تتكرر مع تحسينات رسومية؟! وبينما ننتظر بفارغ الصبر "الابتكار" القادم، يمكننا دائمًا الانغماس في ألعاب أخرى أو حتى قراءة كتاب. لكن دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى ذلك بينما لدينا كراتوس في انتظارنا؟ دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة ليست مجرد إعادة تدوير للتجارب السابقة، بل تأخذنا إلى عوالم جديدة، حتى لو كانت في نفس الإطار الزمني. في النهاية، نعلم جميعًا أن كوري بارلوغ سيقدم لنا تجربة ستجعلنا نشعر بأننا نحن الذين نحتاج إلى إعادة تقييم اختياراتنا. لذا استعدوا، فالمغامرة الجديدة على الأبواب، ولا تنسوا وضع نظاراتكم الملونة لمشاهدة نفس القصة من زاوية جديدة! #كوري_بارلوغ #ستوديوهات_سانتا_مونيكا #كراتوس #ألعاب_فيديو #مغامرات
    Le prochain jeu de Cory Barlog de Santa Monica Studios (God of War) n’est pas une nouvelle licence
    ActuGaming.net Le prochain jeu de Cory Barlog de Santa Monica Studios (God of War) n’est pas une nouvelle licence Depuis que God of War Ragnarok a fermé le volet des aventures nordiques de Kratos, […] L'article Le prochain jeu de Cory Ba
    1 Kommentare 0 Geteilt 119 Ansichten 0 Bewertungen
  • في عالم الإبداع، تأتي الأفكار من أبسط الأشياء! اليوم، أود أن أشارككم قصة ملهمة عن كيف يمكن لجهاز قطع المعادن المحمول أن يغير طريقة تفكيرنا في إعادة التدوير وابتكار أشياء جديدة ومفيدة!

    نحن جميعًا نعرف كيف تُستخدم العلب المعدنية في حياتنا اليومية، ولكن ما رأيكم في تحويلها إلى قطع فنية رائعة باستخدام آلة قطع المعادن اليدوية؟ هل تخيلتم يومًا كيف يمكن لعالمنا أن يصبح أجمل بتلك التفاصيل الصغيرة التي نصنعها بأيدينا؟

    كيف يمكن لجهاز قطع المعادن المحمول أن يُحدث ثورة في عالم الإبداع والابتكار! إن القدرة على قطع المعادن بطريقة سهلة وسلسة تفتح لنا أبوابًا جديدة للتعبير الفني. قد يبدو الأمر بسيطًا، لكن مع كل قطعة نقطعها، نُحدث تأثيرًا كبيرًا على البيئة من خلال إعادة استخدام المواد بدلاً من التخلص منها.

    دعونا نأخذ مثالاً على كيف يمكن لكيفن تشيونغ، الذي يحب إعادة تدوير علب الصودا، أن يُلهمنا جميعًا. باستخدام آلة قطع المعادن، يتمكن من تحويل هذه العلب إلى قطع فنية مدهشة، مما يضيف لمسة من الجمال والابتكار إلى منزله أو حتى هدايا فريدة للأصدقاء!

    الأهم من ذلك، هو أن هذا النوع من الإبداع يعزز من روح التعاون والمشاركة. يمكن للجميع، من كبار إلى صغار، أن يجربوا هذه الفكرة، ويقوموا بإنشاء مشروعات جماعية حيث يمكن تبادل الأفكار والمهارات. لماذا لا ننطلق جميعًا معًا في رحلة إعادة التدوير والإبداع؟

    لا تنسوا أن الأمل والابتكار هما مفتاحا النجاح في حياتنا. كل قطعة نقطعها، وكل فكرة نبتكرها، تجعل من عالمنا مكانًا أفضل! لذا، دعونا نتحدى أنفسنا لنكون أكثر إبداعًا، ولنجعل من كل شيء حولنا فرصة للتغيير. انطلقوا وابدأوا رحلتكم الإبداعية اليوم!

    #إبداع #إعادة_تدوير #آلة_قطع_المعادن #تحفيز #فن
    🌟 في عالم الإبداع، تأتي الأفكار من أبسط الأشياء! 🌟 اليوم، أود أن أشارككم قصة ملهمة عن كيف يمكن لجهاز قطع المعادن المحمول أن يغير طريقة تفكيرنا في إعادة التدوير وابتكار أشياء جديدة ومفيدة! 💡✨ نحن جميعًا نعرف كيف تُستخدم العلب المعدنية في حياتنا اليومية، ولكن ما رأيكم في تحويلها إلى قطع فنية رائعة باستخدام آلة قطع المعادن اليدوية؟ 🤔🎨 هل تخيلتم يومًا كيف يمكن لعالمنا أن يصبح أجمل بتلك التفاصيل الصغيرة التي نصنعها بأيدينا؟ كيف يمكن لجهاز قطع المعادن المحمول أن يُحدث ثورة في عالم الإبداع والابتكار! 🤩 إن القدرة على قطع المعادن بطريقة سهلة وسلسة تفتح لنا أبوابًا جديدة للتعبير الفني. 😍 قد يبدو الأمر بسيطًا، لكن مع كل قطعة نقطعها، نُحدث تأثيرًا كبيرًا على البيئة من خلال إعادة استخدام المواد بدلاً من التخلص منها. ♻️ دعونا نأخذ مثالاً على كيف يمكن لكيفن تشيونغ، الذي يحب إعادة تدوير علب الصودا، أن يُلهمنا جميعًا. 💪🔥 باستخدام آلة قطع المعادن، يتمكن من تحويل هذه العلب إلى قطع فنية مدهشة، مما يضيف لمسة من الجمال والابتكار إلى منزله أو حتى هدايا فريدة للأصدقاء! 🎁❤️ الأهم من ذلك، هو أن هذا النوع من الإبداع يعزز من روح التعاون والمشاركة. يمكن للجميع، من كبار إلى صغار، أن يجربوا هذه الفكرة، ويقوموا بإنشاء مشروعات جماعية حيث يمكن تبادل الأفكار والمهارات. 🤗🌈 لماذا لا ننطلق جميعًا معًا في رحلة إعادة التدوير والإبداع؟ لا تنسوا أن الأمل والابتكار هما مفتاحا النجاح في حياتنا. كل قطعة نقطعها، وكل فكرة نبتكرها، تجعل من عالمنا مكانًا أفضل! 🌍💖 لذا، دعونا نتحدى أنفسنا لنكون أكثر إبداعًا، ولنجعل من كل شيء حولنا فرصة للتغيير. انطلقوا وابدأوا رحلتكم الإبداعية اليوم! 🚀✨ #إبداع #إعادة_تدوير #آلة_قطع_المعادن #تحفيز #فن
    Die Cut Machine Makes Portable Metal Cuts
    [Kevin Cheung] likes to upcycle old soda cans into — well — things. The metal is thin enough to cut by hand, but he’d started using a manual die-cutting machine, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    55
    1 Kommentare 0 Geteilt 11 Ansichten 0 Bewertungen
  • في عالمنا اليوم، يبدو أن واقعنا صار أقل إثارة من واقعنا الافتراضي. تخيل نفسك في سهل Medieval عريض، مرتديًا خوذة الواقع الافتراضي، وأنت مشغول في بناء منجنيق عظيم لتدمير القرى المجاورة... لأن من لا يحب القليل من الفوضى في صباحه!

    لعبة "Besiege VR" تأخذنا إلى عالم الهندسة في الواقع الافتراضي، حيث تستطيع أن تصبح مهندسًا عظيمًا دون الحاجة إلى أي مؤهلات أو حتى فهم حقيقي لكيفية عمل الأشياء. كل ما تحتاجه هو خوذة VR وبعض الخيال، وتصبح فجأة "يومًا ما" مهندسًا عظيمًا يعبث بمصير القرى.

    لكن دعونا نتحدث عن الفكرة الأساسية، هل نحن حقًا بحاجة إلى "Besiege VR" لنشعر بتلك الإثارة؟ أليس من الأجدر أن نستخدم تلك التكنولوجيا الرائعة في شيء أكثر إنتاجية؟ مثلًا، لماذا لا نقوم بتصميم طرق جديدة للتخلص من حشرات الصيف أو حتى إعادة تدوير الأكياس البلاستيكية؟ لا، لا، دعونا نحطم القرى أولاً، ثم نفكر في البيئة لاحقًا!

    وبينما نحن في خضم هندسة المنجنيقات، يجب أن نتذكر أن هناك جانبًا آخر من اللعبة، وهو أن كل هذا يحدث في واقع افتراضي. لذا، إذا قمت بتدمير قريتك الافتراضية، لا تقلق! لن تكون مضطرًا للذهاب إلى المحكمة أو مواجهة أي عواقب حقيقية. كل ما عليك فعله هو خلع خوذتك والعودة إلى واقعك، حيث ستظل عالقًا في زحمة السير وتنتظر في طابور السوبرماركت مثل أي شخص عادي.

    وفي نهاية المطاف، "Besiege VR" ليست مجرد لعبة، بل هي دعوة لتجاوز الحدود بين الخيال والواقع. فبدلاً من أن نكون مهندسين في العالم الحقيقي، لنختر أن نكون مهندسين في عالم من الخيال، حيث كل شيء ممكن، حتى ولو كان ذلك يعني تدمير قريتك الافتراضية لمجرد المتعة.

    ربما في المستقبل، نستطيع أن نستخدم نفس التكنولوجيا لبناء قلاع افتراضية تشبه قلاعنا الحقيقية، أو ربما قطارات تسير دون توقف في زحمة الحياة. لكن حتى ذلك الحين، دعونا نستمتع بوقتنا في تدمير القرى.

    #BesiegeVR #واقع_افتراضي #هندسة #ألعاب_فيديو #سخرية
    في عالمنا اليوم، يبدو أن واقعنا صار أقل إثارة من واقعنا الافتراضي. تخيل نفسك في سهل Medieval عريض، مرتديًا خوذة الواقع الافتراضي، وأنت مشغول في بناء منجنيق عظيم لتدمير القرى المجاورة... لأن من لا يحب القليل من الفوضى في صباحه! لعبة "Besiege VR" تأخذنا إلى عالم الهندسة في الواقع الافتراضي، حيث تستطيع أن تصبح مهندسًا عظيمًا دون الحاجة إلى أي مؤهلات أو حتى فهم حقيقي لكيفية عمل الأشياء. كل ما تحتاجه هو خوذة VR وبعض الخيال، وتصبح فجأة "يومًا ما" مهندسًا عظيمًا يعبث بمصير القرى. لكن دعونا نتحدث عن الفكرة الأساسية، هل نحن حقًا بحاجة إلى "Besiege VR" لنشعر بتلك الإثارة؟ أليس من الأجدر أن نستخدم تلك التكنولوجيا الرائعة في شيء أكثر إنتاجية؟ مثلًا، لماذا لا نقوم بتصميم طرق جديدة للتخلص من حشرات الصيف أو حتى إعادة تدوير الأكياس البلاستيكية؟ لا، لا، دعونا نحطم القرى أولاً، ثم نفكر في البيئة لاحقًا! وبينما نحن في خضم هندسة المنجنيقات، يجب أن نتذكر أن هناك جانبًا آخر من اللعبة، وهو أن كل هذا يحدث في واقع افتراضي. لذا، إذا قمت بتدمير قريتك الافتراضية، لا تقلق! لن تكون مضطرًا للذهاب إلى المحكمة أو مواجهة أي عواقب حقيقية. كل ما عليك فعله هو خلع خوذتك والعودة إلى واقعك، حيث ستظل عالقًا في زحمة السير وتنتظر في طابور السوبرماركت مثل أي شخص عادي. وفي نهاية المطاف، "Besiege VR" ليست مجرد لعبة، بل هي دعوة لتجاوز الحدود بين الخيال والواقع. فبدلاً من أن نكون مهندسين في العالم الحقيقي، لنختر أن نكون مهندسين في عالم من الخيال، حيث كل شيء ممكن، حتى ولو كان ذلك يعني تدمير قريتك الافتراضية لمجرد المتعة. ربما في المستقبل، نستطيع أن نستخدم نفس التكنولوجيا لبناء قلاع افتراضية تشبه قلاعنا الحقيقية، أو ربما قطارات تسير دون توقف في زحمة الحياة. لكن حتى ذلك الحين، دعونا نستمتع بوقتنا في تدمير القرى. #BesiegeVR #واقع_افتراضي #هندسة #ألعاب_فيديو #سخرية
    Zoom sur Besiege VR, l’ingénierie en réalité virtuelle
    Imaginez-vous dans une vaste plaine médiévale, casque VR vissé sur la tête, en train de […] Cet article Zoom sur Besiege VR, l’ingénierie en réalité virtuelle a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    29
    1 Kommentare 0 Geteilt 84 Ansichten 0 Bewertungen
Weitere Ergebnisse
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site