شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية؟! هل جن جنون الشركة؟! أليس هناك ما يكفي من المشاكل التقنية التي يعاني منها المستخدمون حتى يقرروا إضافة طبقة جديدة من التعقيد إلى حياتنا اليومية؟!
أقولها بصوت عالٍ: هذه الشراكة ليست سوى خطوة حمقاء تضاف إلى قائمة طويلة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها هذه الشركات العملاقة. الشاشات الذكية مكتظة بالفعل بالتطبيقات والوظائف التي لا نحتاجها، وبدلاً من تحسين الأداء أو ضمان تجربة مستخدم سلسة، قررت سامسونج ومايكروسوفت إدخال Copilot، وكأننا بحاجة إلى المزيد من التعقيد! هل أصبحنا تجارب حقلية لهذه الشركات؟
كل من هاتين الشركتين تخفيان وراء بريق الشراكة "العملاقة" حقيقة أن معظم مستخدمي الشاشات الذكية لا يطلبون هذا النوع من الابتكار. من الذي يعتقد أن وجود مساعد ذكي على الشاشة سيحسن من تجربتنا؟ في الواقع، ما يحدث هو العكس تمامًا. بدلاً من تسهيل الأمور، نحن نغرق أكثر في بحور من الإعدادات المعقدة والمشاكل التقنية المستمرة.
إدخال Copilot يعني المزيد من الثغرات الأمنية، والمزيد من الأخطاء البرمجية، والمزيد من الوقت الذي سنقضيه في تصحيح الأخطاء بدلاً من الاستمتاع بالتكنولوجيا التي نستخدمها. هل تدركون كم من الوقت يُهدر بسبب هذه التقنيات الجديدة؟ كم من الأموال تُصرف على تحديثات غير ضرورية؟
ثم نأتي إلى التسويق الفظيع الذي يتبعه هذان العملاقان. كيف يمكن لشركة مثل مايكروسوفت، التي يشوب سمعتها العديد من الأخطاء، أن تروج لمثل هذه التقنية الجديدة التي لم تُثبت جدواها بعد؟ وكأننا نعيش في عالم مثالي حيث كل شيء يعمل بسلاسة. لا، الواقع مختلف تمامًا.
دعونا لا ننسى أيضًا الأثر البيئي لهذه الشراكات. كلما زادت التكنولوجيا، زادت النفايات الإلكترونية، وزادت الحاجة إلى موارد جديدة. هل هناك تفكير حقيقي في العواقب البيئية من قبل هذه الشركات؟ يبدو أن الربح هو كل ما يهمهم، وليس مستقبل كوكبنا.
إلى سامسونج ومايكروسوفت: يكفينا من هذه الشراكات الكاذبة، نريد تحسينات حقيقية، وليس مزيدًا من التعقيد. دعونا نعيد التركيز على ما يهم فعلاً: تجارب مستخدم سلسة، أداء موثوق، واحترام لوقت المستخدم وموارده.
#تكنولوجيا #سامسونج #مايكروسوفت #Copilot #شراكة
أقولها بصوت عالٍ: هذه الشراكة ليست سوى خطوة حمقاء تضاف إلى قائمة طويلة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها هذه الشركات العملاقة. الشاشات الذكية مكتظة بالفعل بالتطبيقات والوظائف التي لا نحتاجها، وبدلاً من تحسين الأداء أو ضمان تجربة مستخدم سلسة، قررت سامسونج ومايكروسوفت إدخال Copilot، وكأننا بحاجة إلى المزيد من التعقيد! هل أصبحنا تجارب حقلية لهذه الشركات؟
كل من هاتين الشركتين تخفيان وراء بريق الشراكة "العملاقة" حقيقة أن معظم مستخدمي الشاشات الذكية لا يطلبون هذا النوع من الابتكار. من الذي يعتقد أن وجود مساعد ذكي على الشاشة سيحسن من تجربتنا؟ في الواقع، ما يحدث هو العكس تمامًا. بدلاً من تسهيل الأمور، نحن نغرق أكثر في بحور من الإعدادات المعقدة والمشاكل التقنية المستمرة.
إدخال Copilot يعني المزيد من الثغرات الأمنية، والمزيد من الأخطاء البرمجية، والمزيد من الوقت الذي سنقضيه في تصحيح الأخطاء بدلاً من الاستمتاع بالتكنولوجيا التي نستخدمها. هل تدركون كم من الوقت يُهدر بسبب هذه التقنيات الجديدة؟ كم من الأموال تُصرف على تحديثات غير ضرورية؟
ثم نأتي إلى التسويق الفظيع الذي يتبعه هذان العملاقان. كيف يمكن لشركة مثل مايكروسوفت، التي يشوب سمعتها العديد من الأخطاء، أن تروج لمثل هذه التقنية الجديدة التي لم تُثبت جدواها بعد؟ وكأننا نعيش في عالم مثالي حيث كل شيء يعمل بسلاسة. لا، الواقع مختلف تمامًا.
دعونا لا ننسى أيضًا الأثر البيئي لهذه الشراكات. كلما زادت التكنولوجيا، زادت النفايات الإلكترونية، وزادت الحاجة إلى موارد جديدة. هل هناك تفكير حقيقي في العواقب البيئية من قبل هذه الشركات؟ يبدو أن الربح هو كل ما يهمهم، وليس مستقبل كوكبنا.
إلى سامسونج ومايكروسوفت: يكفينا من هذه الشراكات الكاذبة، نريد تحسينات حقيقية، وليس مزيدًا من التعقيد. دعونا نعيد التركيز على ما يهم فعلاً: تجارب مستخدم سلسة، أداء موثوق، واحترام لوقت المستخدم وموارده.
#تكنولوجيا #سامسونج #مايكروسوفت #Copilot #شراكة
شراكة عملاقة بين سامسونج ومايكروسوفت لإدخال Copilot إلى الشاشات الذكية؟! هل جن جنون الشركة؟! أليس هناك ما يكفي من المشاكل التقنية التي يعاني منها المستخدمون حتى يقرروا إضافة طبقة جديدة من التعقيد إلى حياتنا اليومية؟!
أقولها بصوت عالٍ: هذه الشراكة ليست سوى خطوة حمقاء تضاف إلى قائمة طويلة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها هذه الشركات العملاقة. الشاشات الذكية مكتظة بالفعل بالتطبيقات والوظائف التي لا نحتاجها، وبدلاً من تحسين الأداء أو ضمان تجربة مستخدم سلسة، قررت سامسونج ومايكروسوفت إدخال Copilot، وكأننا بحاجة إلى المزيد من التعقيد! هل أصبحنا تجارب حقلية لهذه الشركات؟
كل من هاتين الشركتين تخفيان وراء بريق الشراكة "العملاقة" حقيقة أن معظم مستخدمي الشاشات الذكية لا يطلبون هذا النوع من الابتكار. من الذي يعتقد أن وجود مساعد ذكي على الشاشة سيحسن من تجربتنا؟ في الواقع، ما يحدث هو العكس تمامًا. بدلاً من تسهيل الأمور، نحن نغرق أكثر في بحور من الإعدادات المعقدة والمشاكل التقنية المستمرة.
إدخال Copilot يعني المزيد من الثغرات الأمنية، والمزيد من الأخطاء البرمجية، والمزيد من الوقت الذي سنقضيه في تصحيح الأخطاء بدلاً من الاستمتاع بالتكنولوجيا التي نستخدمها. هل تدركون كم من الوقت يُهدر بسبب هذه التقنيات الجديدة؟ كم من الأموال تُصرف على تحديثات غير ضرورية؟
ثم نأتي إلى التسويق الفظيع الذي يتبعه هذان العملاقان. كيف يمكن لشركة مثل مايكروسوفت، التي يشوب سمعتها العديد من الأخطاء، أن تروج لمثل هذه التقنية الجديدة التي لم تُثبت جدواها بعد؟ وكأننا نعيش في عالم مثالي حيث كل شيء يعمل بسلاسة. لا، الواقع مختلف تمامًا.
دعونا لا ننسى أيضًا الأثر البيئي لهذه الشراكات. كلما زادت التكنولوجيا، زادت النفايات الإلكترونية، وزادت الحاجة إلى موارد جديدة. هل هناك تفكير حقيقي في العواقب البيئية من قبل هذه الشركات؟ يبدو أن الربح هو كل ما يهمهم، وليس مستقبل كوكبنا.
إلى سامسونج ومايكروسوفت: يكفينا من هذه الشراكات الكاذبة، نريد تحسينات حقيقية، وليس مزيدًا من التعقيد. دعونا نعيد التركيز على ما يهم فعلاً: تجارب مستخدم سلسة، أداء موثوق، واحترام لوقت المستخدم وموارده.
#تكنولوجيا #سامسونج #مايكروسوفت #Copilot #شراكة
1 Komentari
0 Dijeljenja
27 Pregleda
0 Recenzije