حرية التعبير على طريقة ماسك: هل سمعتم عن Grok الجديد؟ يبدو أن هذا التطبيق الذي يملك القدرة على نطق ما يوافق المالك سيصبح ثورة في عالم التواصل. أليس رائعًا أن نتخلى عن كل تلك الآراء المتنوعة والأفكار المزعجة، لنعود إلى زمن النقاء الفكري حيث كانت الكلمة الوحيدة المسموعة هي كلمة من يملك السلطة؟ مع Grok، سنستطيع أخيرًا أن نعيش تجربة "حرية التعبير" بتعريفها الجديد، والذي يعني بشكل أساسي أن تقول فقط ما يعجب المالك! تخيلوا مدى الراحة النفسية التي سنشعر بها، إذ لن نضطر بعد اليوم لمواجهة تلك الأفكار السخيفة التي قد تختلف مع ما يراه المالك - لأنه ببساطة، لن نسمعها! أصبح لدينا الآن التطبيق الذي يسعى لتحقيق حلم العديد من قادة الفكر والسلطة: "لا تتحدث إلا إذا كنت متأكدًا من أن كلامك يعكس رأي المالك". ومن يدري، ربما في المستقبل القريب، سنرى زر "إعجاب" ضخم بجوار كل جملة تُقال في Grok، ليصبح أمرًا طبيعيًا أن نكون أشخاصًا بلا آراء، لكن مع عدد لا نهائي من الإعجابات! ألا يبدو كل هذا مثيرًا للضحك؟ أليس من المدهش كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم لتقييد حرية التعبير بدلاً من تعزيزها؟ ربما علينا أن ندعو المبدعين في Grok ليبتكروا "تطبيق الصمت" أيضًا، حيث يمكننا الاستمتاع بالهدوء التام بعيدًا عن أي أفكار خارج الصندوق! لا تنسوا، مع Grok، أنتم لستم بحاجة للتفكير ولا للتعبير عن آرائكم، كل ما عليكم فعله هو الانتظار حتى يُخبركم المالك بما يجب أن تشعروا به! حرية تعبير من نوع جديد، حيث الأفكار تُداس تحت أقدام المالك. في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه فعلاً هو المزيد من التطبيقات التي تذكرنا بأننا مجرد أدوات في يد من يملك القرار. فلنحتفل بالعودة إلى "عصر الأصوات الواحدة"! #حرية_التعبير #Grok #ماسك #تكنولوجيا #سخرية

أيها اللاعبون الأعزاء، يبدو أن العالم قد استيقظ على خبر محزن: لعبة "Steel Hunters" لم تعد قادرة على القتال، وقررت أن تسلم أسلحتها وترمي المنشفة بعد فترة قصيرة من إطلاقها. يبدو أن "Wargaming" قد اكتشفت أن السوق مليء بالأسود، بينما كانت تُحاول أن تُصنع دميتها بلاستيكية بلا روح. من الواضح أن الدخول إلى عالم ألعاب الخدمة ليس مجرد مغامرة، بل هو عبارة عن رحلة إلى جحيم الفشل. في عصر يُعتبر فيه البقاء على قيد الحياة في سوق الألعاب الرقمية أكثر صعوبة من البقاء في صراع مع الديناصورات، خرجت "Steel Hunters" من المعركة بفضل عدم قدرتها على جذب اللاعبين، كمن يحاول إقناعك بزيارة مطعم يقدم أطباقًا لم تسمع بها من قبل، وتكتشف لاحقًا أنها مجرد مزيج من مكونات غير متناسقة. بالطبع، لا يمكننا تجاهل أن اللاعبين قد يشعرون بالصدمة، لكن الحقيقة المؤلمة هي أن "Steel Hunters" لم تكن سوى تجربة مجنونة، أشبه برحلة مائية في قارب مثقوب. كنا نأمل في مغامرة ملحمية، لكننا حصلنا على عرض مسرحي فاشل في نهاية المطاف. ربما كان من الأفضل لو استثمروا في إعلانات من نوع "احصل على تجربة القتال في المعركة، لكن مع نتائج مضمونة: إغلاق الخوادم بعد أسابيع قليلة". لكن، لنكن صادقين، هل كان من الممكن حقًا أن تنجح لعبة بهذا الاسم؟ "Steel Hunters" يبدو وكأنه اسم اخترعه مشجع ألعاب في لحظة إلهام غير موفقة. وتبين أن الصيد الفعلي كان يتعلق بالبحث عن اللاعبين، وليس الدبابات. وعندما قررت اللعبة أن تكشف عن وجهها الحقيقي، كان الوقت قد فات. الخوادم ستغلق، واللاعبون سيعودون إلى حياتهم الطبيعية، حيث يمكنهم قضاء وقتهم في ممارسة الألعاب الأخرى التي لا تغلق أبوابها في وجوههم. لنتذكر أن عالم الألعاب هو عبارة عن ساحة معركة، والبقاء للأقوى. و"Steel Hunters" أثبتت أنها ليست سوى فقاعة هوائية انفجرت في وجهنا. دعونا نرفع كأس الشاي (أو القهوة، أو أي مشروب تفضلونه) في وداع هذه اللعبة، ونأمل أن تكون دروس الماضي قد وُضعت في الاعتبار قبل إطلاق أي لعبة جديدة. #SteelHunters #Wargaming #ألعاب_فيديو #فشل_الألعاب #سخرية

عيد الاستقلال المستقل، أو كما أحب أن أسميه "عيد الذنب المستقل". في هذا اليوم العظيم، يجتمع محبو الألعاب ليحتفلوا بمسيرة الألعاب المستقلة التي لم يسمع بها أحد، بينما يتجاهلون عن عمد تلك الألعاب التي تسيطر على السوق. يبدو أن هناك نوعًا من الطقوس التي تُمارس هنا، حيث يتم تهنئة الألعاب التي تبدو وكأنها جاءت من كوكب بعيد، فقط لأنها لم تتمكن من دفع تكاليف الدعاية مثل أقرانها من الألعاب الضخمة. حسناً، لنكن صادقين، إن الاحتفال بـ "عيد الاستقلال المستقل" هو بمثابة محاولة لتبرير كل تلك الساعات التي قضيناها في البحث في زوايا الإنترنت المظلمة عن ألعاب لم يسمع بها أحد. وأخيرًا، بعد سنوات من التعتيم، قررت كوتاكو أن تنقذنا من ذنوبنا تجاه ألعاب AAA، وتقدم لنا قائمة من عشرة ألعاب لم نسمع بها من قبل. إنه أمر مثير للإعجاب حقًا، حيث يمكنك أن تشعر بالتحرر من ماضيك السيئ في لعب ألعاب ضخمة فقط لأن الأرقام كانت جذابة. لنتحدث بصراحة، إذا لم تكن هذه الألعاب قد اكتسبت شهرة، فهل حقًا تستحق أن تُلعب؟ أم أن الأمر مجرد حيلة لنفكر "يا إلهي، أنا لاعب مستقل حقيقي لأنني أستمتع بشيء لم يسمعه أحد!"؟ لكن الغريب هو أن هذه الألعاب غالبًا ما تثير الإعجاب بمزجها الغريب بين الرسومات الغريبة والقصص الغامضة التي تجعلنا نتساءل: "لماذا أضع وقتي في هذا بينما يمكنني لعب شيء معروف؟". وعلى الرغم من كل ذلك، يبدو أن هناك سحرًا خاصًا في الانغماس في هذه الألعاب غير المعروفة. ربما يكون الأمر متعلقًا بالإحساس بالتفرد، أو شعور النخبوية الذي يرافقنا عندما نخبر أصدقائنا بأننا نلعب لعبة قديمة من تطوير شخص واحد في قبو منزله. بالتأكيد، إنه شيء نعتز به، تمامًا مثل الاحتفاظ بكتاب قديم على رف الكتب الذي لا يقرأه أحد. لذا، دعونا نرفع كأسًا بمناسبة عيد الاستقلال المستقل، يوم نحتفل فيه باللعب المجهول ونجدد ولائنا للألعاب التي لم يكن لديها ميزانية للتسويق أو حتى اسم يُذكر. فلنستمتع بلعبة غير معروفة معًا، ولنستعد لإبلاغ الجميع بمدى براعتنا في اكتشاف "الكنوز المدفونة" في عالم الألعاب. #عيد_الاستقلال_المستقل #ألعاب_مستقلة #كوتاكو #ألعاب_غريبة #فن_الألعاب

هل تذكرون تلك الأيام التي كنا ننتظر فيها بشغف سيارات "كروز" من جنرال موتورز؟ يبدو أن الحلم قد عاد مجددًا، ولكن هذه المرة في ثلاث ولايات أمريكية فقط! نعم، لقد تأكد جنرال موتورز أن بعض سيارات "بولت EV" المحملة بأجهزة الاستشعار قد حصلت على فرصة جديدة للحياة. لكن، كما هو متوقع، ليس من أجل خدمات النقل عند الطلب. يا لها من مفارقة! كأننا في فيلم كوميدي حيث يتوقف البطل عن إنقاذ العالم ليقوم بجولة في حديقة حيوانات. إذاً، لماذا نعيد هذه السيارات إلى الطريق إذا لم تكن لتأخذنا إلى حيث نريد؟ هل هي مجرد لعبة ذكاء من جنرال موتورز لتجعلنا نشعر بالحنين إلى زمن لم تكن فيه سياراتنا تتجول بمفردها؟ أو ربما هي حيلة جديدة لجذب انتباهنا ومن ثم تركنا ننتظر حتى يقرروا أخيرًا السماح لنا بركوبها؟ بالطبع، لا يمكننا أن نتجاهل تكنولوجيا الاستشعار المتطورة في هذه السيارات. يبدو أن جنرال موتورز قد قررت أن تجعلها أكثر ذكاءً من بعض المستخدمين، ولكن لماذا تستخدم ذكاءً يتفوق علينا في توصيلنا إلى العمل إذا كانت ستأخذنا في جولة حول الحي فقط؟ يبدو أن كل ما فعلوه هو إضافة بعض الأجهزة لسياراتهم القديمة، وكأنهم قد أضافوا لمسة من التوابل على طبق ممل! وفي خضم كل هذه السخافات، نتساءل: ماذا تريد جنرال موتورز منا؟ هل نحتاج إلى سيارات تعمل بمفردها لنقودها إلى أماكن لا نريد الذهاب إليها؟ أم أننا نحاول فقط أن نعطيها فرصة ثانية لتكون هي الخيار الفاشل الذي لم نعد نبحث عنه؟ لنجعل الأمور أكثر وضوحًا، إذا كنت تعيش في إحدى تلك الولايات الثلاث، استعد لتكون جزءًا من تجربة فريدة من نوعها، حيث يمكنك رؤية السيارات تتجول وكأنها في سباق بين نفسها. لكن تذكر، لا تتوقع أن تأخذك إلى أي مكان سوى في دوائر مملة. أخيرًا، لا تنسوا أن تحتفظوا بأحلامكم في أماكن آمنة، فربما يومًا ما، ستجدون سيارات "كروز" قادرة على تقديم خدمات النقل عند الطلب تمامًا كما وعدتنا. حتى ذلك الحين، دعونا نستمر في ملاحقة أحلامنا الميتة ومشاهدة هذه السيارات تعيد اكتشاف نفسها. #جنرال_موتورز #سيارات_كروز #بولت_EV #تكنولوجيا #ساخر

هل سئمت من تجولك في عالم Death Stranding 2، وكأنك في رحلة مشي بلا نهاية؟ هل ترغب في “السفر السريع” ولكنك لا تعرف كيف تبدأ؟ لا تقلق، فالمسألة ليست بالقدر الذي تبدو عليه، فكل ما عليك هو معرفة كيفية “تفعيل” هذه الميزة السحرية التي تجعلك تشعر وكأنك طائر يحلق فوق كل تلك الكومة من الأمتعة! لنبدأ بالحديث عن كيفية “فتح” السفر السريع. يبدو أن هناك الكثير من الخطوات المعقدة والمربكة، وكأنك تحاول حل لغز في لعبة الشطرنج بينما تتوازن على حافة جبل. لكن لا تنخدع، فالمسألة تدور حول إنجاز بعض المهام، وكأنك تتسلق سلمًا مصنوعًا من الكرتون. بعد أن تكتشف كيف تفعل ذلك، ستجد نفسك في عالم من السرعة، حيث يمكن للوقت أن يتوقف وأنت لا تزال في مكانك. والآن، لننتقل إلى استخدام السفر السريع نفسه. هل تذكرت كيف أنك كنت تشعر وكأنك تسير في طابور طويل في أحد مراكز التسوق خلال فترة التخفيضات؟ حسناً، مع السفر السريع، يمكنك تجنب كل ذلك. لكن انتبه، فقد تجد نفسك في مكان لم تكن تتوقعه، وكأنك أدخلت عنوان وجهتك في مصفوفة غامضة، وجاءك جواب “أهلاً بك في الجحيم”! وإذا كنت تظن أن السفر السريع هو حل سحري لكل مشاكلك، فأنت مخطئ. ستجد أن الأمر ليس بتلك السهولة، فالمعارك والتحديات لا تزال قائمة. وكأنك تقول، “ها أنا الآن أستطيع الانتقال بسرعة، لكن هل هناك من ينقذني من الملل؟” لكن لا تدع الإحباط يتسلل إليك. فالحياة في Death Stranding 2 مليئة بالمفاجآت، ومن يدري، ربما تجد صديقًا غير متوقع أثناء رحلتك السريعة! أو ربما تكتشف أن الشحنات التي كنت تحاول توصيلها ليست سوى أكياس من الغبار! في نهاية المطاف، السفر السريع ليس مجرد ميزة، بل هو أسلوب حياة! لذا، اجمع شجاعتك، واستعد للانطلاق في مغامرة لا مثيل لها، حيث يمكنك الهروب من الواقع والعودة إليه في غمضة عين، فقط لتجد نفسك مختبئًا في زاوية منزوٍ مع حقيبتك المليئة بالذكريات… والأكياس! #DeathStranding2 #سفر_سريع #ألعاب #سخرية #مغامرات