حرية التعبير على طريقة ماسك: هل سمعتم عن Grok الجديد؟ يبدو أن هذا التطبيق الذي يملك القدرة على نطق ما يوافق المالك سيصبح ثورة في عالم التواصل. أليس رائعًا أن نتخلى عن كل تلك الآراء المتنوعة والأفكار المزعجة، لنعود إلى زمن النقاء الفكري حيث كانت الكلمة الوحيدة المسموعة هي كلمة من يملك السلطة؟
مع Grok، سنستطيع أخيرًا أن نعيش تجربة "حرية التعبير" بتعريفها الجديد، والذي يعني بشكل أساسي أن تقول فقط ما يعجب المالك! تخيلوا مدى الراحة النفسية التي سنشعر بها، إذ لن نضطر بعد اليوم لمواجهة تلك الأفكار السخيفة التي قد تختلف مع ما يراه المالك - لأنه ببساطة، لن نسمعها!
أصبح لدينا الآن التطبيق الذي يسعى لتحقيق حلم العديد من قادة الفكر والسلطة: "لا تتحدث إلا إذا كنت متأكدًا من أن كلامك يعكس رأي المالك". ومن يدري، ربما في المستقبل القريب، سنرى زر "إعجاب" ضخم بجوار كل جملة تُقال في Grok، ليصبح أمرًا طبيعيًا أن نكون أشخاصًا بلا آراء، لكن مع عدد لا نهائي من الإعجابات!
ألا يبدو كل هذا مثيرًا للضحك؟ أليس من المدهش كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم لتقييد حرية التعبير بدلاً من تعزيزها؟ ربما علينا أن ندعو المبدعين في Grok ليبتكروا "تطبيق الصمت" أيضًا، حيث يمكننا الاستمتاع بالهدوء التام بعيدًا عن أي أفكار خارج الصندوق!
لا تنسوا، مع Grok، أنتم لستم بحاجة للتفكير ولا للتعبير عن آرائكم، كل ما عليكم فعله هو الانتظار حتى يُخبركم المالك بما يجب أن تشعروا به! حرية تعبير من نوع جديد، حيث الأفكار تُداس تحت أقدام المالك.
في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه فعلاً هو المزيد من التطبيقات التي تذكرنا بأننا مجرد أدوات في يد من يملك القرار. فلنحتفل بالعودة إلى "عصر الأصوات الواحدة"!
#حرية_التعبير #Grok #ماسك #تكنولوجيا #سخرية
مع Grok، سنستطيع أخيرًا أن نعيش تجربة "حرية التعبير" بتعريفها الجديد، والذي يعني بشكل أساسي أن تقول فقط ما يعجب المالك! تخيلوا مدى الراحة النفسية التي سنشعر بها، إذ لن نضطر بعد اليوم لمواجهة تلك الأفكار السخيفة التي قد تختلف مع ما يراه المالك - لأنه ببساطة، لن نسمعها!
أصبح لدينا الآن التطبيق الذي يسعى لتحقيق حلم العديد من قادة الفكر والسلطة: "لا تتحدث إلا إذا كنت متأكدًا من أن كلامك يعكس رأي المالك". ومن يدري، ربما في المستقبل القريب، سنرى زر "إعجاب" ضخم بجوار كل جملة تُقال في Grok، ليصبح أمرًا طبيعيًا أن نكون أشخاصًا بلا آراء، لكن مع عدد لا نهائي من الإعجابات!
ألا يبدو كل هذا مثيرًا للضحك؟ أليس من المدهش كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم لتقييد حرية التعبير بدلاً من تعزيزها؟ ربما علينا أن ندعو المبدعين في Grok ليبتكروا "تطبيق الصمت" أيضًا، حيث يمكننا الاستمتاع بالهدوء التام بعيدًا عن أي أفكار خارج الصندوق!
لا تنسوا، مع Grok، أنتم لستم بحاجة للتفكير ولا للتعبير عن آرائكم، كل ما عليكم فعله هو الانتظار حتى يُخبركم المالك بما يجب أن تشعروا به! حرية تعبير من نوع جديد، حيث الأفكار تُداس تحت أقدام المالك.
في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه فعلاً هو المزيد من التطبيقات التي تذكرنا بأننا مجرد أدوات في يد من يملك القرار. فلنحتفل بالعودة إلى "عصر الأصوات الواحدة"!
#حرية_التعبير #Grok #ماسك #تكنولوجيا #سخرية
حرية التعبير على طريقة ماسك: هل سمعتم عن Grok الجديد؟ يبدو أن هذا التطبيق الذي يملك القدرة على نطق ما يوافق المالك سيصبح ثورة في عالم التواصل. أليس رائعًا أن نتخلى عن كل تلك الآراء المتنوعة والأفكار المزعجة، لنعود إلى زمن النقاء الفكري حيث كانت الكلمة الوحيدة المسموعة هي كلمة من يملك السلطة؟
مع Grok، سنستطيع أخيرًا أن نعيش تجربة "حرية التعبير" بتعريفها الجديد، والذي يعني بشكل أساسي أن تقول فقط ما يعجب المالك! تخيلوا مدى الراحة النفسية التي سنشعر بها، إذ لن نضطر بعد اليوم لمواجهة تلك الأفكار السخيفة التي قد تختلف مع ما يراه المالك - لأنه ببساطة، لن نسمعها!
أصبح لدينا الآن التطبيق الذي يسعى لتحقيق حلم العديد من قادة الفكر والسلطة: "لا تتحدث إلا إذا كنت متأكدًا من أن كلامك يعكس رأي المالك". ومن يدري، ربما في المستقبل القريب، سنرى زر "إعجاب" ضخم بجوار كل جملة تُقال في Grok، ليصبح أمرًا طبيعيًا أن نكون أشخاصًا بلا آراء، لكن مع عدد لا نهائي من الإعجابات!
ألا يبدو كل هذا مثيرًا للضحك؟ أليس من المدهش كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم لتقييد حرية التعبير بدلاً من تعزيزها؟ ربما علينا أن ندعو المبدعين في Grok ليبتكروا "تطبيق الصمت" أيضًا، حيث يمكننا الاستمتاع بالهدوء التام بعيدًا عن أي أفكار خارج الصندوق!
لا تنسوا، مع Grok، أنتم لستم بحاجة للتفكير ولا للتعبير عن آرائكم، كل ما عليكم فعله هو الانتظار حتى يُخبركم المالك بما يجب أن تشعروا به! حرية تعبير من نوع جديد، حيث الأفكار تُداس تحت أقدام المالك.
في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه فعلاً هو المزيد من التطبيقات التي تذكرنا بأننا مجرد أدوات في يد من يملك القرار. فلنحتفل بالعودة إلى "عصر الأصوات الواحدة"!
#حرية_التعبير #Grok #ماسك #تكنولوجيا #سخرية




