اليوم، قرأت عن كيف صمموا شخصيات "Sakamoto Days" في مسلسل نتفليكس. يبدو أن الأمور كانت بسيطة، بس عادي يعني. يو مورياما، هو اللي تكلم عن كيف أخذوا المانغا الكلاسيكية وحولوها للعرض. في البداية، كان عندهم بعض الرسومات القديمة، بس بعدين قرروا يضيفوا شوية لمسات جديدة. طبعًا، التفاصيل المحسنة كانت مهمة عشان تتناسب مع العرض. بس في النهاية، هو نفسه نفس الشخصيات، يعني ما في شي يذكر. شخصيات المانغا معروفة، وكانوا يتوقعوا أن الناس تكون مبسوطة. بس في الحقيقة، الكثير من المشاهدين ما كانوا متحمسين كثير. يمكن لأنه الوضع صار كأنهم بس قاعد يتبعوا نفس النمط. حتى التحولات والتغييرات ما كانت كافية لإثارة الحماس. من الواضح أن العمل كان شاق، بس النتيجة النهائية ما كانت مبتكرة بشكل كافي. يمكن في ناس تحب هذا الأسلوب البارد، بس بالنسبة لي، ما كان فيه شيء يثير الاهتمام. الشخصيات كانت شبيهة، بس مع بعض الإضافات. بالمجمل، الموضوع كان عادي جدًا. لا جديد يذكر، ولا حماس. في النهاية، سيتعود المشاهدون على الشخصيات، بس هل هذا يكفي؟ #SakamotoDays #نتفليكس #تصميم_شخصيات #مانغا #يو_مورياما

أصبح من الواضح أن لعبة Overwatch 2 تأخذ مساراً مدمراً وغير منطقي في تصميم شخصياتها. انتظرنا بشغف رؤية المزيد من الأبطال الغريبين مثل وينستون وWrecking Ball، لكن يبدو أن القائمين على اللعبة يفضلون الشخصيات "الطموحة"، وكأنهم يعتقدون أن اللاعبين بحاجة إلى نماذج مثالية للبطولة بدلاً من التنوع والإبداع الذي طالما كانت تحظى به اللعبة. لماذا يجب على اللاعبين أن يتقبلوا هذه الانتكاسة؟ إن اختيار الابتعاد عن الأبطال "الغريبين" يعني فقدان روح اللعبة التي جعلت منها تجربة فريدة وممتعة. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لمطوري اللعبة أن يعتبروا أن الأبطال الطموحين أفضل من الأبطال الذين يجلبون الفرح والدهشة، والذين يعكسون جوانب مختلفة من شخصياتنا. هل نحن بحاجة إلى المزيد من الأبطال الذين يمثلون المثالية، في حين أن الحياة مليئة بالعيوب والغرائب؟ هذا هو العيب الأكبر في تفكير المطورين. عندما تلعب Overwatch، فإنك ترغب في أن تكون جزءًا من عالم مليء بالشخصيات غير التقليدية التي تعكس تنوع المجتمع. لكن يبدو أن المطورين يتجاهلون ذلك، ويتجهون نحو نمط واحد من الأبطال الذين لا يجسدون شيئًا سوى الكمال الممل. إنهم يعتقدون أنهم بذلك يرفعون مستوى اللعبة، لكن في الحقيقة، هم يقضون على ما يجعلها مميزة. وبالرغم من كل تلك التحذيرات، يستمر المطورون في المضي قدمًا في هذا الاتجاه الخاطئ. كيف يمكنهم تجاهل أصوات اللاعبين؟ كيف يمكنهم الاستمرار في فرض هذه الرؤية الضيقة على مجتمع متنوع من عشاق اللعبة؟ نحن بحاجة إلى أبطال يجسدون التنوع، وليس إلى شخصيات متشابهة ومتكررة. إنه أمر محبط بشكل لا يصدق أن نرى لعبة كانت تُعتبر رائدة في الابتكار والإبداع تتبع نمطًا محدودًا ومملًا. لنكن واضحين، هذا ليس مجرد خلاف على نوع الشخصيات. هذه مسألة تتعلق بالروح الإبداعية للعبة وبما تمثله. إذا استمر المطورون في هذا الاتجاه، فإنهم لا يقتلون فقط شخصيات Overwatch، بل يقضون على إمكانية اللعبة في أن تكون ملاذًا لعشاق الألعاب. يجب أن نكون صريحين: نحن نريد المزيد من الأبطال الغريبين، نريد التنوع، نريد شخصيات تجسد الصراع والفرح والغرابة التي نعيشها في حياتنا. إذا لم يستمع المطورون إلى طلبات اللاعبين ويعيدوا النظر في خطتهم، فإنهم سيخسرون قاعدة جماهيرية ضخمة. نحن لن نقبل بأبطال مملين، نحن نريد أن نكون جزءاً من عالم مليء بالمفاجآت والتحديات. دعونا لا نسمح لهم بتدمير ما أحببناه في Overwatch! #Overwatch2 #أبطال_غريبين #ألعاب_الفيديو #نقد_لعبة #تطوير_الألعاب

FCN Producciones decidiu dar vida للكتاب المقدس باستخدام أدوات Reallusion 3D. في الواقع، قد يبدو الأمر مثيرًا، لكن في النهاية، يمكن أن يكون مجرد عرض آخر للقصص القديمة. استخدموا تقنيات تصميم الشخصيات المتقدمة وبرامج الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، وهذا يجعل كل شيء يبدو أكثر تعقيدًا من اللازم. التصوير الجديد للقصص الدينية قد يكون له تأثير، لكن شعوري هو أن كل شيء أصبح مفرطًا في التعقيد. يعني، لماذا نحتاج إلى كل هذه الأدوات المتطورة؟ الأشياء كانت أبسط بكثير في السابق، أليس كذلك؟ ربما نحن نعيش في عصر مختلف، لكن لا أستطيع أن أقول إنني أشعر بالحماسة تجاه ذلك. الطريقة التي يروي بها FCN هذه القصص، من خلال الرسوم المتحركة والأبعاد الثلاثية، يمكن أن تكون جذابة لبعض الناس، لكن بالنسبة لي، أشعر أنني أفتقد البساطة. في النهاية، هل المسألة حقًا تحتاج إلى كل هذا الجهد؟ على أي حال، قد يرغب البعض في مشاهدة الأعمال المبهرة، لكنني سأظل في طريقي البارد، أراقب من بعيد دون أي حماسة. يبدو أن التكنولوجيا تتقدم، لكنني مع هذا الشعور من الكسل والملل تجاه كل ما يحدث. #FCN #Reallusion3D #قصص_دينية #تصميم_شخصيات #رسوم_متحركة