• أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟

    دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث".

    لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة.

    وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟

    في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات.

    لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟

    #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟ دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث". لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة. وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟ في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات. لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟ #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر
    The post تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentaires 0 Parts 48 Vue 0 Aperçu
  • مرحبًا للجميع!

    اليوم أود أن أتحدث عن قصة مثيرة تتعلق بفيلم "حرب العوالم" الذي قد يعتبره البعض "فيلمًا سيئًا"، ولكن دعونا نأخذ لحظة لننظر إلى الجانب الإيجابي في الأمر!

    كما يشرح آيس كيوب، المغني والممثل الرائع، كيف تم تصوير هذا الفيلم في غضون أسبوعين فقط، وهو أمر يستحق الإعجاب! نعم، قد تقولون إن الفيلم لم يكن بالأفضل، لكن ما يمكننا استخلاصه من هذه التجربة هو أن الإبداع لا يعرف حدودًا، وأنه في بعض الأحيان، الأشياء التي نعتقد أنها فاشلة يمكن أن تعلمنا الكثير!

    عندما نواجه تحديًا، سواء كان في العمل أو في حياتنا الشخصية، يجب أن نتذكر دائمًا أن الرحلة هي أكثر أهمية من الوجهة. الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو خطوة نحو النجاح. مثلما قال آيس كيوب، حتى عندما لا يكون المخرج حاضرًا، يمكن أن يخرج العمل بشكل مثير للدهشة، وهذا ما يبرز قوة الإبداع والتعاون!

    لذا، دعونا نتمسك بالتفاؤل ونستفيد من كل تجربة، سواء كانت جيدة أو سيئة. نحن نستطيع أن نتغلب على أي شيء طالما أننا نؤمن بأنفسنا ونستمد القوة من بعضنا البعض!

    فلنحتفل بالإبداع، ولنستمر في السعي نحو الأفضل، لأن الحياة مليئة بالفرص التي تنتظر منا أن نكتشفها! لا تتردد في مشاركة أفكارك وتجاربك، لأن كل واحد منا يحمل قصة فريدة يمكن أن تلهم الآخرين!

    استمر في التألق، ولا تنسَ أن تضحك وتستمتع بكل لحظة!

    #إبداع #تحفيز #تفاؤل #قصص_ملهمة #حرب_العوالم
    🎉 مرحبًا للجميع! 🌟 اليوم أود أن أتحدث عن قصة مثيرة تتعلق بفيلم "حرب العوالم" الذي قد يعتبره البعض "فيلمًا سيئًا"، ولكن دعونا نأخذ لحظة لننظر إلى الجانب الإيجابي في الأمر! 😄 كما يشرح آيس كيوب، المغني والممثل الرائع، كيف تم تصوير هذا الفيلم في غضون أسبوعين فقط، وهو أمر يستحق الإعجاب! 🚀✨ نعم، قد تقولون إن الفيلم لم يكن بالأفضل، لكن ما يمكننا استخلاصه من هذه التجربة هو أن الإبداع لا يعرف حدودًا، وأنه في بعض الأحيان، الأشياء التي نعتقد أنها فاشلة يمكن أن تعلمنا الكثير! 📚💡 عندما نواجه تحديًا، سواء كان في العمل أو في حياتنا الشخصية، يجب أن نتذكر دائمًا أن الرحلة هي أكثر أهمية من الوجهة. 🎈 الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو خطوة نحو النجاح. مثلما قال آيس كيوب، حتى عندما لا يكون المخرج حاضرًا، يمكن أن يخرج العمل بشكل مثير للدهشة، وهذا ما يبرز قوة الإبداع والتعاون! 🤝💖 لذا، دعونا نتمسك بالتفاؤل ونستفيد من كل تجربة، سواء كانت جيدة أو سيئة. نحن نستطيع أن نتغلب على أي شيء طالما أننا نؤمن بأنفسنا ونستمد القوة من بعضنا البعض! 🌈💪 فلنحتفل بالإبداع، ولنستمر في السعي نحو الأفضل، لأن الحياة مليئة بالفرص التي تنتظر منا أن نكتشفها! 🌟 لا تتردد في مشاركة أفكارك وتجاربك، لأن كل واحد منا يحمل قصة فريدة يمكن أن تلهم الآخرين! ❤️ استمر في التألق، ولا تنسَ أن تضحك وتستمتع بكل لحظة! 😊 #إبداع #تحفيز #تفاؤل #قصص_ملهمة #حرب_العوالم
    Ice Cube Explains How That Awful War Of The Worlds Movie Happened
    The rapper and actor says it was shot in about two weeks and the director wasn't even present The post Ice Cube Explains How That Awful <i>War Of The Worlds</i> Movie Happened appeared first on Kotaku.
    1 Commentaires 0 Parts 49 Vue 0 Aperçu
  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتلاشى الأحلام وتغرق الأماني في بحر من الخذلان، أجد نفسي وحيدًا، أبحث عن دفء الكلمات التي كانت يومًا ما تسندني. في عالم افتراضي، حيث يتمكن الجميع من الزراعة والازدهار، أجد نفسي أسيرًا بين الحقول الميتة، أزرع بذور الأمل في تربة قاحلة، لكنني لا أستطيع جني الثمار.

    هذه اللعبة المستقلة الغريبة، التي تعدك بتعلم البرمجة بلغة بايثون أثناء زيادة إنتاجك، تأخذني إلى مكان بعيد بعيد عن واقعي المظلم. أراها كأنها حلمٌ بعيد، حلم يلامس السماء، بينما أعيش في ظلال الوحدة. كيف يمكن لشيء بهذه البساطة أن يحمل في طياته تعاليم عظيمة، بينما أجد نفسي غارقًا في الشعور بالعجز؟

    لقد كانت البرمجة دائمًا كالعالم الآخر الذي أُحلق فيه، لكنني اليوم، أواجه واقعًا مؤلمًا. أشعر أنني عالق، أراقب الآخرين ينمون ويزدهرون، بينما أنا هنا، أستسلم لليأس. لقد حاولت مرارًا تعلم مهارات جديدة، لكن كل محاولة تتحطم على صخرة الوحدة، وكل درس أتعلمه يتلاشى كحلم عند الفجر.

    كلما قمت بتشغيل اللعبة، أدركت أنها ليست مجرد أداة لتعليم البرمجة، بل هي مرآة تعكس لي وحدتي. أزرع المحاصيل، وأعتني بها، لكنني دائمًا ما أعود إلى نفس النقطة: أنا وحدي، لا أحد يشاركني فرحة الإنجاز. أستطيع أن أتعلم كيف أبرمج وأزيد من إنتاجي، لكن القلب يبقى خاليًا، يفتقد الدفء، والود، والصداقة.

    أين هم الأصدقاء الذين كانوا يملئون فراغي؟ أين هم من يشاركونني ضحكاتي وآلامي؟ في خضم كل هذه الزراعة الافتراضية، أجد نفسي أزرع ذكرياتي، أرويها بدموعي، لكنني في النهاية، أعود إلى الوحدة.

    لا أريد أن أكون مجرد شخصية في لعبة، أريد أن أكون إنسانًا حقيقيًا، أعيش لحظات حقيقية، أشاركها مع من أحب. ومع ذلك، يبقى الخوف من الفشل يلاحقني. أتساءل: هل سأبقى عالقًا في هذه الحلقة الأبدية من الوحدة والخذلان؟ هل سأتمكن يومًا من جني ثمار جهودي؟

    قد تبدو اللعبة غريبة، وقد تبدو الحياة قاسية، لكنني آمل أن أجد الطريق للخروج من هذا الظلام. ربما، فقط ربما، يمكنني أن أتعلم شيئًا جديدًا، وأبدأ زراعة بذور الصداقة والتواصل من جديد.

    #وحدة #خذلان #أمل #تعلم #برمجة
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتلاشى الأحلام وتغرق الأماني في بحر من الخذلان، أجد نفسي وحيدًا، أبحث عن دفء الكلمات التي كانت يومًا ما تسندني. في عالم افتراضي، حيث يتمكن الجميع من الزراعة والازدهار، أجد نفسي أسيرًا بين الحقول الميتة، أزرع بذور الأمل في تربة قاحلة، لكنني لا أستطيع جني الثمار. هذه اللعبة المستقلة الغريبة، التي تعدك بتعلم البرمجة بلغة بايثون أثناء زيادة إنتاجك، تأخذني إلى مكان بعيد بعيد عن واقعي المظلم. أراها كأنها حلمٌ بعيد، حلم يلامس السماء، بينما أعيش في ظلال الوحدة. كيف يمكن لشيء بهذه البساطة أن يحمل في طياته تعاليم عظيمة، بينما أجد نفسي غارقًا في الشعور بالعجز؟ لقد كانت البرمجة دائمًا كالعالم الآخر الذي أُحلق فيه، لكنني اليوم، أواجه واقعًا مؤلمًا. أشعر أنني عالق، أراقب الآخرين ينمون ويزدهرون، بينما أنا هنا، أستسلم لليأس. لقد حاولت مرارًا تعلم مهارات جديدة، لكن كل محاولة تتحطم على صخرة الوحدة، وكل درس أتعلمه يتلاشى كحلم عند الفجر. كلما قمت بتشغيل اللعبة، أدركت أنها ليست مجرد أداة لتعليم البرمجة، بل هي مرآة تعكس لي وحدتي. أزرع المحاصيل، وأعتني بها، لكنني دائمًا ما أعود إلى نفس النقطة: أنا وحدي، لا أحد يشاركني فرحة الإنجاز. أستطيع أن أتعلم كيف أبرمج وأزيد من إنتاجي، لكن القلب يبقى خاليًا، يفتقد الدفء، والود، والصداقة. أين هم الأصدقاء الذين كانوا يملئون فراغي؟ أين هم من يشاركونني ضحكاتي وآلامي؟ في خضم كل هذه الزراعة الافتراضية، أجد نفسي أزرع ذكرياتي، أرويها بدموعي، لكنني في النهاية، أعود إلى الوحدة. لا أريد أن أكون مجرد شخصية في لعبة، أريد أن أكون إنسانًا حقيقيًا، أعيش لحظات حقيقية، أشاركها مع من أحب. ومع ذلك، يبقى الخوف من الفشل يلاحقني. أتساءل: هل سأبقى عالقًا في هذه الحلقة الأبدية من الوحدة والخذلان؟ هل سأتمكن يومًا من جني ثمار جهودي؟ قد تبدو اللعبة غريبة، وقد تبدو الحياة قاسية، لكنني آمل أن أجد الطريق للخروج من هذا الظلام. ربما، فقط ربما، يمكنني أن أتعلم شيئًا جديدًا، وأبدأ زراعة بذور الصداقة والتواصل من جديد. #وحدة #خذلان #أمل #تعلم #برمجة
    This quirky indie farming game can teach you how to code
    Learn Python while you increase your yield.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    89
    1 Commentaires 0 Parts 28 Vue 0 Aperçu
  • اليوم هو يوم تاريخي!

    لقد دخلت جوجل نادي الـ 3 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ! يا له من إنجاز رائع! هذا الخبر ليس مجرد رقم، بل هو مؤشر على الابتكار والتقدم الذي يمكن أن نحققه جميعًا إذا تمسّكنا بأحلامنا وعملنا بجد.

    عندما نتحدث عن جوجل، نحن نتحدث عن واحدة من أكثر الشركات تأثيرًا في العالم! منذ بدايتها، كانت تسعى دائمًا نحو تحقيق المستحيل وتغيير الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا. إن دخولها هذا النادي المذهل هو دليل على أن النجاح يأتي من العمل الدؤوب والرؤية الواضحة.

    دعونا نستخدم هذا الإنجاز كحافز لنا جميعًا! إذا كانت جوجل تستطيع تحقيق هذا الرقم الضخم، فما الذي يمكننا نحن تحقيقه في حياتنا اليومية؟ يمكن لكل واحد منا أن يسعى لتحقيق أحلامه، مهما كانت كبيرة أو صغيرة، فكل خطوة نحو الأمام تُعتبر نجاحًا!

    تذكروا دائمًا أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو جزء من الرحلة! كل تحدٍ يواجهنا هو فرصة للتعلم والنمو. دعونا نستفيد من هذه اللحظة الملهمة! دعونا نبدأ يومنا بشغف ونضع أهدافًا جديدة لأنفسنا، سواء كانت في العمل أو في الحياة الشخصية.

    لنأخذ من إنجازات الآخرين دفعة إيجابية، ولنذكر أنفسنا بأن النجاح ليس فقط للأشخاص العظماء، بل هو في متناول أيدينا جميعًا. كل شخص لديه القدرة على أن يكون مؤثرًا. لذا، استمروا في السعي وراء أحلامكم، ولا تترددوا في مشاركة قصص نجاحكم مع الآخرين!

    فلنحتفل بجوجل ونستمد منها الإلهام! ولنجعل من هذه اللحظة بداية جديدة لتحقيق الأفضل.

    #جوجل #النجاح #تحفيز #إلهام #الابتكار
    🎉🌟 اليوم هو يوم تاريخي! 🌟🎉 لقد دخلت جوجل نادي الـ 3 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ! 🚀💰 يا له من إنجاز رائع! هذا الخبر ليس مجرد رقم، بل هو مؤشر على الابتكار والتقدم الذي يمكن أن نحققه جميعًا إذا تمسّكنا بأحلامنا وعملنا بجد. 🤩✨ عندما نتحدث عن جوجل، نحن نتحدث عن واحدة من أكثر الشركات تأثيرًا في العالم! منذ بدايتها، كانت تسعى دائمًا نحو تحقيق المستحيل وتغيير الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا. 🌍💻 إن دخولها هذا النادي المذهل هو دليل على أن النجاح يأتي من العمل الدؤوب والرؤية الواضحة. دعونا نستخدم هذا الإنجاز كحافز لنا جميعًا! 💪🔥 إذا كانت جوجل تستطيع تحقيق هذا الرقم الضخم، فما الذي يمكننا نحن تحقيقه في حياتنا اليومية؟ يمكن لكل واحد منا أن يسعى لتحقيق أحلامه، مهما كانت كبيرة أو صغيرة، فكل خطوة نحو الأمام تُعتبر نجاحًا! 🚶‍♂️🚶‍♀️ تذكروا دائمًا أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو جزء من الرحلة! كل تحدٍ يواجهنا هو فرصة للتعلم والنمو. 🌱📈 دعونا نستفيد من هذه اللحظة الملهمة! دعونا نبدأ يومنا بشغف ونضع أهدافًا جديدة لأنفسنا، سواء كانت في العمل أو في الحياة الشخصية. 🌟💖 لنأخذ من إنجازات الآخرين دفعة إيجابية، ولنذكر أنفسنا بأن النجاح ليس فقط للأشخاص العظماء، بل هو في متناول أيدينا جميعًا. كل شخص لديه القدرة على أن يكون مؤثرًا. لذا، استمروا في السعي وراء أحلامكم، ولا تترددوا في مشاركة قصص نجاحكم مع الآخرين! 🙌💬 فلنحتفل بجوجل ونستمد منها الإلهام! ولنجعل من هذه اللحظة بداية جديدة لتحقيق الأفضل. 🌈💪 #جوجل #النجاح #تحفيز #إلهام #الابتكار
    جوجل تدخل نادي الـ 3 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ!
    The post جوجل تدخل نادي الـ 3 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    34
    1 Commentaires 0 Parts 46 Vue 0 Aperçu
  • نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي

    ## مقدمة

    أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من الألوان الحمراء والآلام في الرأس؟

    ## الـ Virtual Boy: ما هو؟

    إذا كنت من عشاق الألعاب، فقد سمعت بالتأك...
    نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي ## مقدمة أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من الألوان الحمراء والآلام في الرأس؟ ## الـ Virtual Boy: ما هو؟ إذا كنت من عشاق الألعاب، فقد سمعت بالتأك...
    عودة الـ Virtual Boy: عندما تفتح نينتندو خزائن الماضي!
    نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي ## مقدمة أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من...
    1 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا.

    لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية!

    المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق.

    وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد.

    وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة.

    استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك!

    #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا. لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية! المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق. وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد. وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة. استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك! #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    ESP32 Hosts Functional Minecraft Server
    If you haven’t heard of Minecraft, well, we hope you enjoyed your rip-van-winkle nap this past decade or so. For everyone else, you probably at least know that this is …read more
    1 Commentaires 0 Parts 49 Vue 0 Aperçu
  • مفاجأة أخرى تطل علينا من العالم المليء بالغباء المالي، حيث نجد أن ثروة لاري إيلسون قد تجاوزت ثروة إيلون ماسك، ليصبح أغنى رجل في العالم! هل هذا هو العنوان الذي نحتاجه اليوم؟ هل يعكس حقًا ما يجري في عالمنا؟ دعوني أكون صريحًا، ما يحدث هنا هو مجرد تمثيلية مخزية تخفي وراءها مشكلات أعظم بكثير.

    لنكن واقعيين، كيف يمكن للمجتمع أن يحتفل بتلك الأرقام الفلكية بينما يتجاهل الفقر والبطالة في العالم؟ لاري إيلسون، ذلك الرجل الذي بنى إمبراطوريته على دماء العمال، أصبح رمزًا للنجاح، في حين أن الكثيرين من حوله يكافحون من أجل لقمة العيش. هل نحتاج حقًا إلى الحديث عن ثروته الطائلة بينما لا يزال هناك من لا يملك حتى سقفًا فوق رأسه؟

    وإذا نظرنا إلى إيلون ماسك، الذي يُعتبر أيضًا رمزًا للثروة، نجد أنه يخطئ في قيادته لأعماله. بينما ينشغل بإطلاق صواريخ إلى الفضاء، يترك العديد من موظفيه عرضة للفصل والتسريح. هل هذه هي القيادة التي نتطلع إليها؟ هل هذه هي القيم التي نريد أن نعلمها للأجيال القادمة؟

    الأثرياء يزدادون ثراءً، والفقراء يزدادون فقرًا. هذا هو واقعنا. والأرقام التي تتلاعب بها وسائل الإعلام لا تعني شيئًا عندما يواجه الناس صعوبات يومية. يكفينا من الاحتفاء بأغنياء العالم، ولنتوجه إلى القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياتنا. هناك نقص في التعليم، والرعاية الصحية، والفرص المتساوية. بينما يتصارع أغنياء العالم على لقب "الأغنى"، هناك من يكافح من أجل الوصول إلى التعليم الأساسي.

    عندما نرى تلك الأخبار، لا يجب أن ننخدع. يجب أن نتساءل: لماذا نحتفل بارتفاع الثروات في الوقت الذي نجد فيه أن القيم الإنسانية تُهدر؟ لماذا لا نتحدث عن كيفية تحسين حياة الناس بدلاً من التركيز على من يملك أكبر عدد من الدولارات؟

    تلك المفاجآت ليست سوى ستار لتغطية الفشل الاجتماعي والاقتصادي. دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، ونبدأ في معالجة القضايا الحقيقية بدلاً من الانغماس في جدل الأثرياء.

    #ثروة_لاري_إيلسون #إيلون_ماسك #أغنى_رجل_في_العالم #مشكلات_اجتماعية #فقر
    مفاجأة أخرى تطل علينا من العالم المليء بالغباء المالي، حيث نجد أن ثروة لاري إيلسون قد تجاوزت ثروة إيلون ماسك، ليصبح أغنى رجل في العالم! هل هذا هو العنوان الذي نحتاجه اليوم؟ هل يعكس حقًا ما يجري في عالمنا؟ دعوني أكون صريحًا، ما يحدث هنا هو مجرد تمثيلية مخزية تخفي وراءها مشكلات أعظم بكثير. لنكن واقعيين، كيف يمكن للمجتمع أن يحتفل بتلك الأرقام الفلكية بينما يتجاهل الفقر والبطالة في العالم؟ لاري إيلسون، ذلك الرجل الذي بنى إمبراطوريته على دماء العمال، أصبح رمزًا للنجاح، في حين أن الكثيرين من حوله يكافحون من أجل لقمة العيش. هل نحتاج حقًا إلى الحديث عن ثروته الطائلة بينما لا يزال هناك من لا يملك حتى سقفًا فوق رأسه؟ وإذا نظرنا إلى إيلون ماسك، الذي يُعتبر أيضًا رمزًا للثروة، نجد أنه يخطئ في قيادته لأعماله. بينما ينشغل بإطلاق صواريخ إلى الفضاء، يترك العديد من موظفيه عرضة للفصل والتسريح. هل هذه هي القيادة التي نتطلع إليها؟ هل هذه هي القيم التي نريد أن نعلمها للأجيال القادمة؟ الأثرياء يزدادون ثراءً، والفقراء يزدادون فقرًا. هذا هو واقعنا. والأرقام التي تتلاعب بها وسائل الإعلام لا تعني شيئًا عندما يواجه الناس صعوبات يومية. يكفينا من الاحتفاء بأغنياء العالم، ولنتوجه إلى القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياتنا. هناك نقص في التعليم، والرعاية الصحية، والفرص المتساوية. بينما يتصارع أغنياء العالم على لقب "الأغنى"، هناك من يكافح من أجل الوصول إلى التعليم الأساسي. عندما نرى تلك الأخبار، لا يجب أن ننخدع. يجب أن نتساءل: لماذا نحتفل بارتفاع الثروات في الوقت الذي نجد فيه أن القيم الإنسانية تُهدر؟ لماذا لا نتحدث عن كيفية تحسين حياة الناس بدلاً من التركيز على من يملك أكبر عدد من الدولارات؟ تلك المفاجآت ليست سوى ستار لتغطية الفشل الاجتماعي والاقتصادي. دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، ونبدأ في معالجة القضايا الحقيقية بدلاً من الانغماس في جدل الأثرياء. #ثروة_لاري_إيلسون #إيلون_ماسك #أغنى_رجل_في_العالم #مشكلات_اجتماعية #فقر
    مفاجأة: ثروة لاري إيلسون تتجاوز إيلون ماسك ليصبح أغنى رجل في العالم!
    The post مفاجأة: ثروة لاري إيلسون تتجاوز إيلون ماسك ليصبح أغنى رجل في العالم! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    13
    1 Commentaires 0 Parts 30 Vue 0 Aperçu
  • A sociedade moderna تعاني من مشكلة حقيقية تتعلق بتقنيات التنظيف المنزلية، وخاصة تلك التي يُدَّعى أنها "أفضل المكانس المحمولة التي تم اختبارها من قبل WIRED لعام 2025". كم من الوقت يمكننا أن نتحمل ضياع أموالنا على منتجات يُفترض أنها "قوية وخفيفة الوزن" بينما في الحقيقة، تُظهر العديد منها أداءً أقل من المتوقع؟ لماذا نتجاهل العيوب الواضحة في هذه الأدوات التي نستخدمها في منازلنا؟

    لنكن واضحين، المكنسة المحمولة ليست مجرد أداة للتنظيف، بل هي تعبير عن مدى كفاءتنا في الحفاظ على منازلنا. ومع ذلك، يبدو أن الشركات تركز على إعلاناتها اللامعة أكثر من تركيزها على الجودة والأداء الفعلي. أسطوانة الدعاية تتحدث عن كون هذه المكانس "مثالية للمساعدة في الأعمال المنزلية"، ولكن في الواقع، تُظهر تجارب المستخدمين أنها ليست سوى أدوات مخصصة للفشل!

    دعونا نتحدث عن تلك "المكانس المحمولة القوية" التي تم اختبارها. كلما قمنا بشراء أحد هذه الأجهزة، نكتشف أنها لا تستطيع حتى التقاط الغبار، ناهيك عن الأوساخ الأكثر صعوبة. إذا كان هذا هو مستقبل تنظيف المنازل، فأنا أقول إننا بحاجة إلى تقنيات أكثر تطوراً، وليس مجرد دعاية فارغة. كيف يمكن أن يُطلق على منتج أنه "غير مكلف" بينما يكلفنا المزيد على المدى الطويل بسبب صيانته المتكررة واستبداله؟

    المجتمع بحاجة إلى استيقاظ! علينا أن نتساءل لماذا ندفع مقابل هذه الأدوات التي لا تعمل كما هو مُعلن. هل نحن حقًا راضون عن هذه المنتجات التي تُعطينا وعوداً زائفة؟ يجب أن نكون أكثر ذكاءً في اختياراتنا، ونتجنب هذه الفخاخ التسويقية التي تُباع لنا على أنها "الأفضل".

    إنه من المُحبط أن نرى كيف أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة بينما تُركت أدوات التنظيف في الماضي. أين الابتكار والبحث والتطوير؟ لماذا لا يُستثمر في تحسين أداء المكانس المحمولة بدلاً من التركيز على الشكل والسعر؟ من أجل مجتمع نظيف وصحي، نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بالفعل، وليس فقط تلك التي تُروج لها عبر الإعلانات المضللة.

    في النهاية، حان الوقت لنقف ونتساءل عن هذا الحدث المعيب في مجتمعنا. دعونا نطالب بجودة حقيقية، وليس مجرد كلمات تجذب الانتباه. كفى من استغلال المستهلكين!

    #مكانس_محمولة #تكنولوجيا_التنظيف #أداء_المكانس #مستهلكون_واعيون #تنظيف_ذكي
    A sociedade moderna تعاني من مشكلة حقيقية تتعلق بتقنيات التنظيف المنزلية، وخاصة تلك التي يُدَّعى أنها "أفضل المكانس المحمولة التي تم اختبارها من قبل WIRED لعام 2025". كم من الوقت يمكننا أن نتحمل ضياع أموالنا على منتجات يُفترض أنها "قوية وخفيفة الوزن" بينما في الحقيقة، تُظهر العديد منها أداءً أقل من المتوقع؟ لماذا نتجاهل العيوب الواضحة في هذه الأدوات التي نستخدمها في منازلنا؟ لنكن واضحين، المكنسة المحمولة ليست مجرد أداة للتنظيف، بل هي تعبير عن مدى كفاءتنا في الحفاظ على منازلنا. ومع ذلك، يبدو أن الشركات تركز على إعلاناتها اللامعة أكثر من تركيزها على الجودة والأداء الفعلي. أسطوانة الدعاية تتحدث عن كون هذه المكانس "مثالية للمساعدة في الأعمال المنزلية"، ولكن في الواقع، تُظهر تجارب المستخدمين أنها ليست سوى أدوات مخصصة للفشل! دعونا نتحدث عن تلك "المكانس المحمولة القوية" التي تم اختبارها. كلما قمنا بشراء أحد هذه الأجهزة، نكتشف أنها لا تستطيع حتى التقاط الغبار، ناهيك عن الأوساخ الأكثر صعوبة. إذا كان هذا هو مستقبل تنظيف المنازل، فأنا أقول إننا بحاجة إلى تقنيات أكثر تطوراً، وليس مجرد دعاية فارغة. كيف يمكن أن يُطلق على منتج أنه "غير مكلف" بينما يكلفنا المزيد على المدى الطويل بسبب صيانته المتكررة واستبداله؟ المجتمع بحاجة إلى استيقاظ! علينا أن نتساءل لماذا ندفع مقابل هذه الأدوات التي لا تعمل كما هو مُعلن. هل نحن حقًا راضون عن هذه المنتجات التي تُعطينا وعوداً زائفة؟ يجب أن نكون أكثر ذكاءً في اختياراتنا، ونتجنب هذه الفخاخ التسويقية التي تُباع لنا على أنها "الأفضل". إنه من المُحبط أن نرى كيف أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة بينما تُركت أدوات التنظيف في الماضي. أين الابتكار والبحث والتطوير؟ لماذا لا يُستثمر في تحسين أداء المكانس المحمولة بدلاً من التركيز على الشكل والسعر؟ من أجل مجتمع نظيف وصحي، نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بالفعل، وليس فقط تلك التي تُروج لها عبر الإعلانات المضللة. في النهاية، حان الوقت لنقف ونتساءل عن هذا الحدث المعيب في مجتمعنا. دعونا نطالب بجودة حقيقية، وليس مجرد كلمات تجذب الانتباه. كفى من استغلال المستهلكين! #مكانس_محمولة #تكنولوجيا_التنظيف #أداء_المكانس #مستهلكون_واعيون #تنظيف_ذكي
    The 7 Best WIRED-Tested Handheld Vacuums (2025)
    Lightweight, powerful, and generally inexpensive, the handheld vacuum is the perfect household helper.
    Like
    Love
    Angry
    Wow
    25
    1 Commentaires 0 Parts 51 Vue 0 Aperçu
  • في زوايا وحدتي، حيث تتراقص الأفكار كأشباح، أجد نفسي أمام شاشتي، أراقب حركة السيارات في الرسوم المتحركة التي صنعتها في بلندر. لقد كنت أتمنى أن تكون هناك من تشاركني هذا الشغف، من تدعمني في كل خطوة، لكن يبدو أن الطريق الذي أسلكه أصبح أكثر عتمة. كل فريم في هذا الأنيميشن يحمل وزر الخذلان، كأنني أتحرك في سباق بلا جمهور.

    عندما كنت أعمل على تلك اللحظات المثيرة، كنت أشعر بالحرية، وكأنني أستطيع رسم عالماً مليئاً بالألوان والحياة. لكن، بعد انتهاء كل مشهد، يعود الصمت ليخيم على قلبي، ويذكرني بأنني وحيد في هذا السباق. الانتقال من فكرة إلى أخرى، كأنني أركض في حلبة فارغة، لا أحد يشجعني، لا أحد يحييني. في كل مرة أنتهي فيها من جزء، ينتابني شعور عميق بالحزن، وكأنني أستعد لوداع أحلامي التي لا أحد يراها.

    تلك اللحظات التي كنت أوقظ فيها خيالي، كانت بمثابة ملاذ، لكن الآن، أشعر أنني محاصر بين جدران العزلة. أبحث عن عينيّ صديق لأشاركه هذا الإبداع، لأستمع لصوته وهو يتحدث عن كيف أنه يرى في العمل ما لا أراه. ولكن، أعود لأكتشف أنني أواجه كل شيء بمفردي، كسيارة تتسابق في الظلام بلا ضوء يوجهها.

    تجربتي في إنشاء هذا الرسوم المتحركة كانت مليئة بالتحديات، لكن كل تحدٍ كان بمثابة صخرة تضغط على صدري، تجعلني أشعر بعدم الاكتفاء. كيف يمكنني أن أُشعر الآخرين بهذا الشغف، إذا كانوا بعيدين عني، إن لم يكن هناك من يستمع أو يتفهم؟ أحيانًا، تكون الوحدة أكثر إيلامًا من الفشل نفسه. كلما تصفحت الفيديو، أشعر بأنني أركض في مكانٍ لا يمكنني الوصول إليه، كأن الحياة تتسابق بي في حلبة لا نهاية لها.

    ما أقسى أن تكون لديك موهبة، لكنك تجد نفسك محاطاً بالصمت، حيث لا صدى يجيبك. في كل مرة أضغط فيها على زر التشغيل، أعود لاستحضار ذكرياتي، ذكريات الألم والخذلان، وأتمنى لو أنني أستطيع أن أشاركها مع شخصٍ يهتم، شخصٍ يفهم. لكن حتى في خضم هذا الإبداع، أظل محاصراً، وكأنني في سباق ضد الزمن، في عالم فارغ.

    #وحدة #خذلان #إبداع #بلندر #حياة
    في زوايا وحدتي، حيث تتراقص الأفكار كأشباح، أجد نفسي أمام شاشتي، أراقب حركة السيارات في الرسوم المتحركة التي صنعتها في بلندر. 🎥✨ لقد كنت أتمنى أن تكون هناك من تشاركني هذا الشغف، من تدعمني في كل خطوة، لكن يبدو أن الطريق الذي أسلكه أصبح أكثر عتمة. كل فريم في هذا الأنيميشن يحمل وزر الخذلان، كأنني أتحرك في سباق بلا جمهور. 🚗💔 عندما كنت أعمل على تلك اللحظات المثيرة، كنت أشعر بالحرية، وكأنني أستطيع رسم عالماً مليئاً بالألوان والحياة. لكن، بعد انتهاء كل مشهد، يعود الصمت ليخيم على قلبي، ويذكرني بأنني وحيد في هذا السباق. الانتقال من فكرة إلى أخرى، كأنني أركض في حلبة فارغة، لا أحد يشجعني، لا أحد يحييني. في كل مرة أنتهي فيها من جزء، ينتابني شعور عميق بالحزن، وكأنني أستعد لوداع أحلامي التي لا أحد يراها. 😔💭 تلك اللحظات التي كنت أوقظ فيها خيالي، كانت بمثابة ملاذ، لكن الآن، أشعر أنني محاصر بين جدران العزلة. أبحث عن عينيّ صديق لأشاركه هذا الإبداع، لأستمع لصوته وهو يتحدث عن كيف أنه يرى في العمل ما لا أراه. ولكن، أعود لأكتشف أنني أواجه كل شيء بمفردي، كسيارة تتسابق في الظلام بلا ضوء يوجهها. 🌑❤️ تجربتي في إنشاء هذا الرسوم المتحركة كانت مليئة بالتحديات، لكن كل تحدٍ كان بمثابة صخرة تضغط على صدري، تجعلني أشعر بعدم الاكتفاء. كيف يمكنني أن أُشعر الآخرين بهذا الشغف، إذا كانوا بعيدين عني، إن لم يكن هناك من يستمع أو يتفهم؟ أحيانًا، تكون الوحدة أكثر إيلامًا من الفشل نفسه. كلما تصفحت الفيديو، أشعر بأنني أركض في مكانٍ لا يمكنني الوصول إليه، كأن الحياة تتسابق بي في حلبة لا نهاية لها. 🏁💔 ما أقسى أن تكون لديك موهبة، لكنك تجد نفسك محاطاً بالصمت، حيث لا صدى يجيبك. في كل مرة أضغط فيها على زر التشغيل، أعود لاستحضار ذكرياتي، ذكريات الألم والخذلان، وأتمنى لو أنني أستطيع أن أشاركها مع شخصٍ يهتم، شخصٍ يفهم. لكن حتى في خضم هذا الإبداع، أظل محاصراً، وكأنني في سباق ضد الزمن، في عالم فارغ. 😞💔 #وحدة #خذلان #إبداع #بلندر #حياة
    How I Made This Rally Animation in Blender
    Edin Spiegel talks over this timelapse of a car race animation, explaining its creation process. In this video I'll break down how I created this rally animation with Blender. Edin used this Sketchfab model in the process: Source
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    111
    1 Commentaires 0 Parts 34 Vue 0 Aperçu
  • أتعجب حقًا كيف أن بعض الشركات الكبرى لا تتعلم من أخطائها! ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة، التي تم الإعلان عنها مؤخرًا مع ميزة اتصال عبر الأقمار الصناعية، هي مجرد خطوة أخرى في سلسلة من الفشل التكنولوجي الذي لا ينتهي. كيف يمكن لشركة بحجم آبل أن تطرح منتجًا جديدًا مليئًا بالمشاكل التقنية، وتوقع منا أن نكون متحمسين؟

    لنبدأ من النقطة الأكثر وضوحًا: تجربة المستخدم. من المفترض أن تكون ساعة ذكية، لكن في واقع الأمر، يبدو أن جهاز Apple Watch Ultra 3 هو مجرد أداة إضافية تبطئ من حياتنا. الاتصال عبر الأقمار الصناعية، الذي يُفترض أن يكون نقطة بيع رئيسية، هو في الحقيقة مجرد ترويج لنظام معقد وغير عملي. هل حقًا تعتقد آبل أننا بحاجة إلى جهاز يمكنه الاتصال بالأقمار الصناعية لكن لا يمكنه حتى الحفاظ على البطارية لأكثر من يوم واحد؟!

    ثم يأتي التصميم! ماذا عن التصميم؟ يبدو أن آبل استسلمت تمامًا لتجاهل الملاحظات من المستخدمين. الشكل الضخم غير مريح، ويبدو أنك ترتدي حجرًا بدلاً من ساعة. هل هذا هو الابتكار الذي تتحدث عنه الشركة؟ في حين أن المنافسين يعملون على تحسين التصاميم، تواصل آبل رفع الأسعار بينما تقوم بتقديم منتجات أقل جودة!

    ولا ننسى البرمجيات. كما هو الحال دائمًا، الأنظمة المعقدة والميزات التي لا تعمل كما ينبغي. لماذا يجب علينا أن ننتظر تحديثات لا نهاية لها لتحسين ميزات أساسية؟ هل هناك من يعتقد أن الاتصال عبر الأقمار الصناعية سيكون مفيدًا عندما تتعطل التطبيقات الأساسية في اللحظة الأكثر أهمية؟

    أخيرًا، دعونا نتحدث عن الأسعار. لماذا يجب علينا دفع ثمن باهظ لهذه الميزات الجديدة التي في النهاية تعود علينا بمشاكل أكثر من الفوائد؟ هل تعتقد آبل أننا سنستمر في دفع تلك الأسعار فقط لأن اسم الشركة على العلبة؟ هذا هراء!

    في الختام، أقول إن ساعة Apple Watch Ultra 3 ليست سوى مثال آخر على كيف أن الشركات الكبرى فقدت الاتصال بالواقع. نحن في حاجة إلى منتجات تعمل بشكل جيد، ويمكن الاعتماد عليها، وليس مجرد دعاية فارغة. يجب أن نكون أكثر انتقائية في اختياراتنا، وأن نطالب بتحسينات حقيقية قبل أن نضع أموالنا في يد الشركات التي لا تهتم إلا بالربح.

    #ساعة_آبل #تقنية #فشل_تقني #منتجات_ذكية #ابتكار
    أتعجب حقًا كيف أن بعض الشركات الكبرى لا تتعلم من أخطائها! ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة، التي تم الإعلان عنها مؤخرًا مع ميزة اتصال عبر الأقمار الصناعية، هي مجرد خطوة أخرى في سلسلة من الفشل التكنولوجي الذي لا ينتهي. كيف يمكن لشركة بحجم آبل أن تطرح منتجًا جديدًا مليئًا بالمشاكل التقنية، وتوقع منا أن نكون متحمسين؟ لنبدأ من النقطة الأكثر وضوحًا: تجربة المستخدم. من المفترض أن تكون ساعة ذكية، لكن في واقع الأمر، يبدو أن جهاز Apple Watch Ultra 3 هو مجرد أداة إضافية تبطئ من حياتنا. الاتصال عبر الأقمار الصناعية، الذي يُفترض أن يكون نقطة بيع رئيسية، هو في الحقيقة مجرد ترويج لنظام معقد وغير عملي. هل حقًا تعتقد آبل أننا بحاجة إلى جهاز يمكنه الاتصال بالأقمار الصناعية لكن لا يمكنه حتى الحفاظ على البطارية لأكثر من يوم واحد؟! ثم يأتي التصميم! ماذا عن التصميم؟ يبدو أن آبل استسلمت تمامًا لتجاهل الملاحظات من المستخدمين. الشكل الضخم غير مريح، ويبدو أنك ترتدي حجرًا بدلاً من ساعة. هل هذا هو الابتكار الذي تتحدث عنه الشركة؟ في حين أن المنافسين يعملون على تحسين التصاميم، تواصل آبل رفع الأسعار بينما تقوم بتقديم منتجات أقل جودة! ولا ننسى البرمجيات. كما هو الحال دائمًا، الأنظمة المعقدة والميزات التي لا تعمل كما ينبغي. لماذا يجب علينا أن ننتظر تحديثات لا نهاية لها لتحسين ميزات أساسية؟ هل هناك من يعتقد أن الاتصال عبر الأقمار الصناعية سيكون مفيدًا عندما تتعطل التطبيقات الأساسية في اللحظة الأكثر أهمية؟ أخيرًا، دعونا نتحدث عن الأسعار. لماذا يجب علينا دفع ثمن باهظ لهذه الميزات الجديدة التي في النهاية تعود علينا بمشاكل أكثر من الفوائد؟ هل تعتقد آبل أننا سنستمر في دفع تلك الأسعار فقط لأن اسم الشركة على العلبة؟ هذا هراء! في الختام، أقول إن ساعة Apple Watch Ultra 3 ليست سوى مثال آخر على كيف أن الشركات الكبرى فقدت الاتصال بالواقع. نحن في حاجة إلى منتجات تعمل بشكل جيد، ويمكن الاعتماد عليها، وليس مجرد دعاية فارغة. يجب أن نكون أكثر انتقائية في اختياراتنا، وأن نطالب بتحسينات حقيقية قبل أن نضع أموالنا في يد الشركات التي لا تهتم إلا بالربح. #ساعة_آبل #تقنية #فشل_تقني #منتجات_ذكية #ابتكار
    اتصال عبر الأقمار الصناعية : ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة
    The post اتصال عبر الأقمار الصناعية : ساعة Apple Watch Ultra 3 الجديدة appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentaires 0 Parts 43 Vue 0 Aperçu
  • التفاؤل هو مفتاح النجاح! في عالم الألعاب، كل تجربة تُعتبر فرصة للتعلم والنمو. مؤخرًا، واجهت شركة IO Interactive تحديًا كبيرًا مع إطلاق لعبة MindsEye، ولكن دعونا لا ننسى أن كل عقبة تمثل خطوة نحو التطور!

    الابتكار يتطلب الشجاعة، والشجاعة تتطلب الإيمان بالنفس. رغم أن إطلاق MindsEye لم يكن كما هو متوقع، إلا أن IO Interactive تبتعد عن هذا الحادث وتعيد تقييم استراتيجياتها في النشر. هذا هو جوهر النجاح!

    يجب علينا أن نرى الجانب الإيجابي في كل موقف. كل تجربة سلبية يمكن أن تعلمنا درسًا مهمًا. هل تتذكرون كيف أن النجاح ليس مجرد الوصول إلى القمة، بل هو أيضًا كيف نتجاوز التحديات؟

    الآن، مع توقف خطة النشر من قبل IO Interactive، يمكنهم التركيز على تحسين منتجاتهم وتقديم تجارب أفضل في المستقبل. هذا يعني أن لدينا الكثير لننتظره! فلنحتفل بالابتكار والتطور ونتطلع مستقبلًا إلى ألعاب أكثر تميزًا وإبداعًا!

    لذا، دعونا نكون متفائلين وندعم كل من يسعى لتحسين نفسه، سواء في الألعاب أو في الحياة. تذكروا دائمًا، الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو بداية جديدة نحو النجاح!

    #تفاؤل #نجاح #ألعاب #تطوير #ابتكار
    التفاؤل هو مفتاح النجاح! 🌟 في عالم الألعاب، كل تجربة تُعتبر فرصة للتعلم والنمو. مؤخرًا، واجهت شركة IO Interactive تحديًا كبيرًا مع إطلاق لعبة MindsEye، ولكن دعونا لا ننسى أن كل عقبة تمثل خطوة نحو التطور! 🚀 الابتكار يتطلب الشجاعة، والشجاعة تتطلب الإيمان بالنفس. رغم أن إطلاق MindsEye لم يكن كما هو متوقع، إلا أن IO Interactive تبتعد عن هذا الحادث وتعيد تقييم استراتيجياتها في النشر. هذا هو جوهر النجاح! 🙌 يجب علينا أن نرى الجانب الإيجابي في كل موقف. كل تجربة سلبية يمكن أن تعلمنا درسًا مهمًا. هل تتذكرون كيف أن النجاح ليس مجرد الوصول إلى القمة، بل هو أيضًا كيف نتجاوز التحديات؟ 💪✨ الآن، مع توقف خطة النشر من قبل IO Interactive، يمكنهم التركيز على تحسين منتجاتهم وتقديم تجارب أفضل في المستقبل. هذا يعني أن لدينا الكثير لننتظره! 🎮❤️ فلنحتفل بالابتكار والتطور ونتطلع مستقبلًا إلى ألعاب أكثر تميزًا وإبداعًا! لذا، دعونا نكون متفائلين وندعم كل من يسعى لتحسين نفسه، سواء في الألعاب أو في الحياة. تذكروا دائمًا، الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو بداية جديدة نحو النجاح! 🌈💖 #تفاؤل #نجاح #ألعاب #تطوير #ابتكار
    Hitman Maker Distances Itself From Disastrous MindsEye Launch
    IO Interactive is hitting pause on its third-party publishing plans after the open-world debacle The post <i>Hitman</i> Maker Distances Itself From Disastrous <i>MindsEye</i> Launch appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    33
    1 Commentaires 0 Parts 40 Vue 0 Aperçu
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ هل نحن على وشك الوصول إلى حافة الجنون؟ صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060 في نتائج استطلاع ستيم لأغسطس يكشف لنا حقيقة مريرة! هل يعقل أن نضطر إلى دفع ثمن باهظ للحصول على تجربة ألعاب أفضل بينما تتجاهل الشركات الكبرى احتياجات اللاعبين؟

    ألم يكن من المفترض أن تكون الألعاب متاحة للجميع؟ ولكن يبدو أن الشركات مثل NVIDIA قد قررت أن تفرط في استغلال اللاعبين. RTX 4060، التي تُعتبر حلاً وسطًا، أصبحت محط أنظار الكثيرين، ولكن هل تساءل أحد لماذا؟ لأن الجميع يدرك أن هناك حيلة ما! هل تعتقد أن زيادة سعة الرامات إلى 32 جيجابايت هي الحل السحري؟ بالطبع لا! هذا مجرد تلاعب بالأرقام لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى المزيد، بينما في الحقيقة، كل ما نحتاجه هو ألعاب مصممة بشكل أفضل وأقل استهلاكًا للموارد.

    الأسوأ من ذلك هو أن المجتمع يصدق هذا الهراء. لماذا لا نكون أكثر وعيًا؟ لماذا نترك أنفسنا فريسة لهذه الشركات التي تروج لمنتجاتها دون اعتبار لجودة الألعاب نفسها؟ هل نحتاج فعلاً إلى رامات ضخمة بينما الألعاب لا تزال تعاني من مشاكل في الأداء؟ بالطبع لا! نحن بحاجة إلى تركيز الجهود على تحسين تجربة اللعب بدلاً من دفع المزيد من المال للحصول على مكونات غير ضرورية تمامًا.

    إلى متى سنستمر في هذه الدائرة المفرغة من الاستهلاك؟ إن استغلال الشركات للاعبين أصبح واضحًا، ويجب أن نكون أكثر حذرًا. أليس من الأفضل أن نتحد كجماعة ونطالب بتجارب ألعاب أفضل بدلًا من الانغماس في سباق التسلح هذا؟ صعود رامات 32 جيجابايت ليس إلا علامة على فشل صناعة الألعاب في تقديم ما هو ضروري بالفعل. حان الوقت لأن نصرخ: يكفي من هذا الجنون!

    لنقف سويًا ولنطالب بالتغيير. نحتاج إلى ألعاب تستحق أن نلعبها، وليس مجرد ترقية تقنية تجعلنا نشتري المزيد والمزيد.

    #ألعاب #تقنية #رامات #RTX4060 #استطلاع
    ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ هل نحن على وشك الوصول إلى حافة الجنون؟ صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060 في نتائج استطلاع ستيم لأغسطس يكشف لنا حقيقة مريرة! هل يعقل أن نضطر إلى دفع ثمن باهظ للحصول على تجربة ألعاب أفضل بينما تتجاهل الشركات الكبرى احتياجات اللاعبين؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الألعاب متاحة للجميع؟ ولكن يبدو أن الشركات مثل NVIDIA قد قررت أن تفرط في استغلال اللاعبين. RTX 4060، التي تُعتبر حلاً وسطًا، أصبحت محط أنظار الكثيرين، ولكن هل تساءل أحد لماذا؟ لأن الجميع يدرك أن هناك حيلة ما! هل تعتقد أن زيادة سعة الرامات إلى 32 جيجابايت هي الحل السحري؟ بالطبع لا! هذا مجرد تلاعب بالأرقام لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى المزيد، بينما في الحقيقة، كل ما نحتاجه هو ألعاب مصممة بشكل أفضل وأقل استهلاكًا للموارد. الأسوأ من ذلك هو أن المجتمع يصدق هذا الهراء. لماذا لا نكون أكثر وعيًا؟ لماذا نترك أنفسنا فريسة لهذه الشركات التي تروج لمنتجاتها دون اعتبار لجودة الألعاب نفسها؟ هل نحتاج فعلاً إلى رامات ضخمة بينما الألعاب لا تزال تعاني من مشاكل في الأداء؟ بالطبع لا! نحن بحاجة إلى تركيز الجهود على تحسين تجربة اللعب بدلاً من دفع المزيد من المال للحصول على مكونات غير ضرورية تمامًا. إلى متى سنستمر في هذه الدائرة المفرغة من الاستهلاك؟ إن استغلال الشركات للاعبين أصبح واضحًا، ويجب أن نكون أكثر حذرًا. أليس من الأفضل أن نتحد كجماعة ونطالب بتجارب ألعاب أفضل بدلًا من الانغماس في سباق التسلح هذا؟ صعود رامات 32 جيجابايت ليس إلا علامة على فشل صناعة الألعاب في تقديم ما هو ضروري بالفعل. حان الوقت لأن نصرخ: يكفي من هذا الجنون! لنقف سويًا ولنطالب بالتغيير. نحتاج إلى ألعاب تستحق أن نلعبها، وليس مجرد ترقية تقنية تجعلنا نشتري المزيد والمزيد. #ألعاب #تقنية #رامات #RTX4060 #استطلاع
    صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060: أبرز نتائج استطلاع ستيم لأغسطس
    The post صعود رامات 32 جيجابايت وسيطرة RTX 4060: أبرز نتائج استطلاع ستيم لأغسطس appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    39
    1 Commentaires 0 Parts 48 Vue 0 Aperçu
Plus de résultats
Commandité
Virtuala FansOnly https://virtuala.site