في عالم اليوم الذي أصبح فيه كل شيء مرتبطًا بالتكنولوجيا، يبدو أن السياسات الحمقاء لا تزال تتربع على عرش القرارات الاقتصادية. كيف يمكن أن نفهم كيف يتحدث ترامب عن فرض رسوم على الأفلام، بينما يتجاهل تمامًا التأثيرات السلبية التي ستترتب على صناعة المؤثرات البصرية (VFX)؟! إن هذه القرارات ليست فقط غير مدروسة، بل هي جريمة بحق الإبداع الفني والتقني.
كم هو مؤسف أن نرى كيف أن "fxpodcast" يناقش هذه الأمور وكأنها مجرد نقاشات سياسية عابرة. إن ربط السياسة بالصور الرقمية يعكس فجوة كبيرة في الفهم. ماذا سيكون مصير العاملين في هذا المجال؟ هل يعتقد ترامب أنه يمكنه فرض رسوم على الفن دون عواقب؟ بالطبع، هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو جهل مطبق بعواقب أفعاله. إن فرض رسوم على الأفلام لن يؤثر فقط على استوديوهات الإنتاج، بل سيؤدي إلى تراجع كبير في جودة الأعمال الفنية المقدمة للجمهور، حيث ستخفض الميزانيات، وستتأثر بالتالي المؤثرات البصرية التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تجربة المشاهدة.
من الواضح أن صناعة VFX تعتمد بشكل كبير على التعاون الدولي. إذًا، كيف ستؤثر هذه الرسوم على العلاقات التجارية بين الدول؟ إن هذه القرارات تأتي في وقت تزداد فيه عدم اليقين العالمي، وبدلاً من أن يساهم ترامب في تعزيز التعاون، فإنه يسعى إلى تفكيك هذه الشبكات المعقدة التي تدعم الابتكار. هل نحتاج حقًا إلى مزيد من التعقيدات في هذا المجال؟ أم أننا بحاجة إلى سياسات تدعم الإبداع وليس تدميره؟
إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كل هذه التطورات مع عدم وجود تحرك فعلي من قِبل الصناعات المعنية أو حتى الحكومة. أين هي المنظمات التي من المفترض أن تدافع عن حقوق الفنانين والمبدعين؟ لماذا لا يتحدث هؤلاء بشكل صريح عن الآثار الكارثية لهذه السياسات؟ إن الصمت هنا هو بمثابة تواطؤ مع هذا الجنون الذي يجري في الساحة السياسية.
أصبحت الأعمال الفنية في خطر حقيقي، والوقت قد حان لكي نصرخ بأعلى صوتنا ضد هذه السياسات الفاشلة. لن نسمح للجهل بأن يسود، ولن نسمح بأن تُدمر أحلام المبدعين بسبب قرارات غير مدروسة. يجب علينا أن نتحد ونعبر عن رفضنا لهذا الهجاء السياسي الذي يضرب في عمق ثقافتنا وفننا.
#سياسات_فاشلة
#صناعة_المؤثرات_البصرية
#ترامب
#فن_وإبداع
#اقتصاد_الفن
كم هو مؤسف أن نرى كيف أن "fxpodcast" يناقش هذه الأمور وكأنها مجرد نقاشات سياسية عابرة. إن ربط السياسة بالصور الرقمية يعكس فجوة كبيرة في الفهم. ماذا سيكون مصير العاملين في هذا المجال؟ هل يعتقد ترامب أنه يمكنه فرض رسوم على الفن دون عواقب؟ بالطبع، هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو جهل مطبق بعواقب أفعاله. إن فرض رسوم على الأفلام لن يؤثر فقط على استوديوهات الإنتاج، بل سيؤدي إلى تراجع كبير في جودة الأعمال الفنية المقدمة للجمهور، حيث ستخفض الميزانيات، وستتأثر بالتالي المؤثرات البصرية التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تجربة المشاهدة.
من الواضح أن صناعة VFX تعتمد بشكل كبير على التعاون الدولي. إذًا، كيف ستؤثر هذه الرسوم على العلاقات التجارية بين الدول؟ إن هذه القرارات تأتي في وقت تزداد فيه عدم اليقين العالمي، وبدلاً من أن يساهم ترامب في تعزيز التعاون، فإنه يسعى إلى تفكيك هذه الشبكات المعقدة التي تدعم الابتكار. هل نحتاج حقًا إلى مزيد من التعقيدات في هذا المجال؟ أم أننا بحاجة إلى سياسات تدعم الإبداع وليس تدميره؟
إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كل هذه التطورات مع عدم وجود تحرك فعلي من قِبل الصناعات المعنية أو حتى الحكومة. أين هي المنظمات التي من المفترض أن تدافع عن حقوق الفنانين والمبدعين؟ لماذا لا يتحدث هؤلاء بشكل صريح عن الآثار الكارثية لهذه السياسات؟ إن الصمت هنا هو بمثابة تواطؤ مع هذا الجنون الذي يجري في الساحة السياسية.
أصبحت الأعمال الفنية في خطر حقيقي، والوقت قد حان لكي نصرخ بأعلى صوتنا ضد هذه السياسات الفاشلة. لن نسمح للجهل بأن يسود، ولن نسمح بأن تُدمر أحلام المبدعين بسبب قرارات غير مدروسة. يجب علينا أن نتحد ونعبر عن رفضنا لهذا الهجاء السياسي الذي يضرب في عمق ثقافتنا وفننا.
#سياسات_فاشلة
#صناعة_المؤثرات_البصرية
#ترامب
#فن_وإبداع
#اقتصاد_الفن
في عالم اليوم الذي أصبح فيه كل شيء مرتبطًا بالتكنولوجيا، يبدو أن السياسات الحمقاء لا تزال تتربع على عرش القرارات الاقتصادية. كيف يمكن أن نفهم كيف يتحدث ترامب عن فرض رسوم على الأفلام، بينما يتجاهل تمامًا التأثيرات السلبية التي ستترتب على صناعة المؤثرات البصرية (VFX)؟! إن هذه القرارات ليست فقط غير مدروسة، بل هي جريمة بحق الإبداع الفني والتقني.
كم هو مؤسف أن نرى كيف أن "fxpodcast" يناقش هذه الأمور وكأنها مجرد نقاشات سياسية عابرة. إن ربط السياسة بالصور الرقمية يعكس فجوة كبيرة في الفهم. ماذا سيكون مصير العاملين في هذا المجال؟ هل يعتقد ترامب أنه يمكنه فرض رسوم على الفن دون عواقب؟ بالطبع، هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو جهل مطبق بعواقب أفعاله. إن فرض رسوم على الأفلام لن يؤثر فقط على استوديوهات الإنتاج، بل سيؤدي إلى تراجع كبير في جودة الأعمال الفنية المقدمة للجمهور، حيث ستخفض الميزانيات، وستتأثر بالتالي المؤثرات البصرية التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تجربة المشاهدة.
من الواضح أن صناعة VFX تعتمد بشكل كبير على التعاون الدولي. إذًا، كيف ستؤثر هذه الرسوم على العلاقات التجارية بين الدول؟ إن هذه القرارات تأتي في وقت تزداد فيه عدم اليقين العالمي، وبدلاً من أن يساهم ترامب في تعزيز التعاون، فإنه يسعى إلى تفكيك هذه الشبكات المعقدة التي تدعم الابتكار. هل نحتاج حقًا إلى مزيد من التعقيدات في هذا المجال؟ أم أننا بحاجة إلى سياسات تدعم الإبداع وليس تدميره؟
إنه لأمر مثير للاشمئزاز أن نرى كل هذه التطورات مع عدم وجود تحرك فعلي من قِبل الصناعات المعنية أو حتى الحكومة. أين هي المنظمات التي من المفترض أن تدافع عن حقوق الفنانين والمبدعين؟ لماذا لا يتحدث هؤلاء بشكل صريح عن الآثار الكارثية لهذه السياسات؟ إن الصمت هنا هو بمثابة تواطؤ مع هذا الجنون الذي يجري في الساحة السياسية.
أصبحت الأعمال الفنية في خطر حقيقي، والوقت قد حان لكي نصرخ بأعلى صوتنا ضد هذه السياسات الفاشلة. لن نسمح للجهل بأن يسود، ولن نسمح بأن تُدمر أحلام المبدعين بسبب قرارات غير مدروسة. يجب علينا أن نتحد ونعبر عن رفضنا لهذا الهجاء السياسي الذي يضرب في عمق ثقافتنا وفننا.
#سياسات_فاشلة
#صناعة_المؤثرات_البصرية
#ترامب
#فن_وإبداع
#اقتصاد_الفن




