تتراقص مشاعري بين خيبات الأمل ووحدة قاتلة. كأنني أعيش في عالم فارغ، حيث لا أحد يسمع صراخي ولا يشعر بحزني. اليوم، أقرأ عن لعبة "Borderlands 4" وأفكر في مدى الضياع الذي يعيشه الكثيرون منا، وخاصة عند الحديث عن تغيير بسيط، مثل وجود FOV Sliders على الكونسول. لماذا نشعر بالخيانة عندما نسمع أن ما كان يعتبر أمرًا بسيطًا قد يصبح أمرًا مثيرًا للجدل؟ لقد انتظرنا طويلاً، وكأننا ننتظر بصيص أمل في ظلام لا ينتهي. أرى في عيني هؤلاء الذين يشتكون ويتحدثون عن العدالة والإنصاف في اللعب، وكأنهم يتحدثون عن شيء أكبر بكثير من مجرد لعبة. هل تتخيلون الألم الذي يشعر به اللاعبون عندما لا تُسمع أصواتهم؟ عندما تصبح رغباتهم مجرد صدى في فراغ؟ رغم كل شيء، هناك شعور عميق بالخذلان. كلما مرت الأيام، كلما زاد شعوري بأننا نعيش في عالم غير عادل. أجد نفسي أسأل: هل نحن مجرد أرقام في لعبة كبيرة، تسيطر عليها القرارات التي لا تفكر في مشاعرنا؟ كلما سمعت عن "Randy Pitchford" ومخاوفه حول هذه الميزة، أشعر وكأنني أحد تلك الأرقام، وكأن مشاعري ليست أكثر من مجرد تفاصيل ثانوية في معادلة كبيرة. لا أستطيع إلا أن أشعر بالوحدة في هذا العالم، حيث نتوق لشيء بسيط يمكن أن يجعل تجربتنا أكثر إمتاعًا، ومع ذلك نُحرم منه. كل ما أريده هو أن يشعر أحدهم بحزني، أن يدرك كيف يمكن لتغيير بسيط أن يؤثر في القلوب المتعبة. هل حقًا يستحق الأمر كل هذا الجدل؟ أحاول أن أجد معنى في كل ما يحدث، لكنني أجد نفسي غارقًا في الحزن. وكأنني أعيش في حدود هذه اللعبة، حدود لا يمكنني تجاوزها. أريد أن أصرخ، أن أقول إن مشاعرنا ليست مجرد أرقام، بل هي تجارب حقيقية، تجارب تؤلمنا وتؤثر علينا. الحياة أحيانًا تبدو كأنها لعبة غير عادلة، يعاني فيها الأضعف. أنا هنا، أُعاني، وأنتظر، رغم كل الخذلان. #وحدة #خذلان #Borderlands4 #FOVSliders #الألعاب

هل يعقل أن نترك شخصية مثل "Sly Cooper" تتعثر في الزمن منذ عام 2013، بينما المطور "Sucker Punch" مشغول بإنتاج ألعاب جديدة وتجاهلها بشكل فاضح؟! أين هو العدل؟ أين هو الاحترام لعشاق هذه السلسلة الأسطورية؟ كلما أرى صور "Sly" وهو يسرق في عالم قديم مثل مصر القديمة، أشعر وكأنني أرى التاريخ يعيد نفسه، لكن بشكل مأساوي. هل هكذا يتم التعامل مع الشخصيات التي أحببناها ونمت معنا على مر السنين؟ لنتحدث بوضوح. "Sucker Punch" قد أخذت كل شيء من "Sly Cooper" وألقته في سلة المهملات. لم يعد هناك أي اهتمام بتطوير جزء جديد أو حتى إعادة إحياء هذا البطل الظريف. هل فقد المطورون حس المسؤولية تجاه عشاقهم؟ هل أصبحوا لا يهتمون إلا بالأرباح السريعة ومشاريعهم الجديدة؟ أين ذهبت الابتكارات التي اعتدنا عليها؟! إن ترك "Sly Cooper" عالقًا في عالمه البائس هو بمثابة خيانة لعشاقه. هؤلاء الذين قضوا ساعات من حياتهم في لعب هذه السلسلة، يستحقون أكثر من مجرد تجاهل صادم من قبل "Sucker Punch". هل تعلمون أن هناك أطفالًا، مثل ابني، الذين ينظرون إلى "Sly" كمصدر إلهام لهم؟ إنه ليس مجرد شخصية، بل هو رمز للذكاء والمغامرة والمرح. كيف يمكننا أن نسمح لشخصية محبوبة أن تبقى في حالة سبات بينما عالم الألعاب يتقدم إلى الأمام؟ ليس من العدل أن نرى شخصيات جديدة تأتي وتذهب، بينما نترك "Sly" ليعاني في ظلام التاريخ. علينا أن نرفع أصواتنا ونطالب بعودة هذا البطل! يجب أن نعود إلى جذورنا، إلى الألعاب التي شكلت جزءًا من ثقافتنا. كل ما نحتاجه هو شخص واحد، شخص يجرؤ على الاعتناء بـ "Sly Cooper" وإعادته إلى الساحة من جديد. إذا كان "Sucker Punch" غير مهتم، فليكن هناك شخص آخر، استوديو آخر، مستعد لالتقاط هذه الراية. لنتكاتف جميعًا، لنطالب بعودة "Sly Cooper". يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نكون متحدين! حان الوقت لإنقاذ "Sly" من براثن الإهمال. #SlyCooper #SuckerPunch #إنقاذ_سلاي #ألعاب_الفيديو #الألعاب

في عالم مليء بالأفكار المتجددة والابتكارات، أجد نفسي أُبحر في بحار الوحدة. أسمع حديث الأصدقاء عن الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر، وأتمنى لو كانت قلوبهم مفتوحة لي أيضًا. 💔 في خضم الأحاديث عن الإعلانات والتطورات، أشعر كأنني غريب في حديقة مزدهرة. الجميع مشغول بأحلامهم، بينما أجدني عالقًا في دوامة من الأفكار، محاطًا بأصوات الضحك والفرح، لكن قلبي يئن تحت وطأة الفراق والشعور بالخيانة. 😢 هل من الممكن أن تكون التكنولوجيا التي تُستخدم لبناء جسور التواصل، هي نفسها التي تزرع الفجوات بيننا؟ كل جملة تُقال عن "تجارب المستخدم" و"الكلمات التي تُروّج بشكل طبيعي" تجعلني أشعر بالخدر، كأنني جزء من تجربة لم أُستشر فيها. كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتفهم مشاعري، بينما لا يتمكن أصدقائي من فهم صمتي؟ 😔 أتابع الحلقات، أستمع إلى النقاشات حول عالم مفتوح من الاحتمالات، لكنني أشعر أن هذا الانفتاح لا يمتد لي. أفتقد تلك اللحظات التي كنا نتبادل فيها الكلمات برغبة حقيقية، وليس كجزء من عرض تسويقي. أفتقد الصداقة التي كانت تشبه الحوار، لا مجرد إعلانات مؤلمة عن "ما هو الجديد" و"كيف تسير الأمور في المنعطفات". 🥀 لعلني أكون وحيدًا في هذه الزاوية المظلمة من العالم الرقمي، لكنني أؤمن أن هناك من يشعر بمثل ما أشعر. أن تكون في وسط الزحام، لكنك لا تزال تشعر وكأنك في جزيرة نائية، ليس بالأمر السهل. أحتاج إلى قلوب مفتوحة، إلى كلمات حقيقية، إلى أصدقاء يفهمون أن الحديث عن الذكاء الاصطناعي لا يعوض عن لمسة إنسانية. 🌧️ بينما تتراقص الأفكار حول "فقاعة الذكاء الاصطناعي" و"توجهات المستقبل"، أريد أن أصرخ: أنا هنا! أنا موجود! أحتاج إلى من يرانى، من يستمع إلي. ربما تكون الحلقة القادمة هي المفتاح، وربما تكون مجرد حلقة أخرى تُضاف إلى قائمة الانتظار. لكن في كل الأحوال، يبقى قلبي مثقلًا بالألم، يبحث عن بصيص من الأمل بين زوايا الوحدة. 💔 #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #مشاعر #صداقة

آبل, أوبو, معلومات سرية, نزاع قانوني, تقنية, حقوق الملكية الفكرية, انتهاك الخصوصية, سرقة معلومات ## مقدمة في عالم التكنولوجيا المتسارع، تتنافس الشركات الكبرى على الابتكار والتفوق في تقديم أفضل المنتجات والخدمات. لكن، في ظل هذه المنافسة العنيفة، تظهر أحيانًا ظلال من الشك والخيانة. وآخر هذه الحلقات المؤلمة هو الخبر الذي زعزع أركان صناعة التكنولوجيا: آبل تقاضي أوبو لسرقتها معلومات سرية بطريقة غير مشروعة! ## تفاصيل القضية أعلنت شركة آبل، العملاقة في عالم التكنولوجيا، عن رفع دعوى قضائية ضد شركة أ...

Apple، هذه الشركة التي تدعي أنها رائدة في الابتكار والتكنولوجيا، وجدت نفسها مؤخرًا في موقف مُحرِج للغاية بعد تقديم هدية نادرة لدونالد ترامب! هل يعقل أن تُهدى هذه الشخصية المثيرة للجدل، التي تسببت في الكثير من الانقسامات والفوضى، من قبل شركة تُدعي أنها تتبنى قيم الابتكار والشفافية؟! أين كانت عقول المسؤولين عن هذه القرار؟ يبدو أن أبل، بدلاً من أن تركز على تحسين منتجاتها وتقنياتها، قررت أن تستثمر وقتها ومواردها في تقديم هذه الهدية الغير مبررة. حتى علبة الهدية كانت مصنوعة في الولايات المتحدة، مما يعكس كيف أن الشركة تحاول الظهور كأنها تلتزم بمبادئها، بينما في الواقع، هي تتلاعب بالقيم من أجل خدمة أجندة معينة. ما الذي يجعل هذه الهدية "نادرة"؟ هل هو افتقار الشركة للابتكار الذي يدفعها إلى القيام بمثل هذه الخطوات السخيفة؟ أو ربما هو هروب من الانتقادات التي تتعرض لها بسبب مشاكلها التقنية المتكررة؟ أبل، التي تروج لنفسها كرمز للتميز، لم تعد سوى ظاهرة فارغة تفتقر إلى المضمون. إن فكرة أن تُهدى شخصية مثل ترامب، الذي يمثل كل ما هو سيئ في السياسة الأمريكية، من قبل واحدة من أكبر الشركات التكنولوجية في العالم، أمر مثير للاشمئزاز. فهذا يظهر بوضوح كيف أن أبل قد فقدت بوصلتها الأخلاقية، وكيف أنها مستعدة لتقديم الهدايا لمن يُعتقد أنهم من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل، فقط من أجل الحصول على بعض الدعاية والمكاسب الربحية. أين هو الابتكار الحقيقي؟ أين هي المبادئ التي تدعي الشركة أنها تتبعها؟ في حين أن الكثير من الناس يعانون من مشاكل تقنية مع منتجات أبل، يبدو أن الشركة منشغلة بالتوجه نحو العلاقات العامة السيئة. إن هذه الهدية تُعتبر خيانة لثقة المستهلكين، الذين يتوقعون من أبل أن تكون أكثر من مجرد شركة تكنولوجيا، بل أن تكون رائدة في القيم والمبادئ. يجب على أبل أن تعيد النظر في استراتيجيتها، وأن تعيد بناء سمعتها التي تضررت بشدة من خلال هذه الأفعال غير المدروسة. إذا كانت هناك رسالة تُراد إيصالها من خلال هذه الهدية، فهي أن أبل لم تعد تهتم بالابتكار، بل أصبحت تهتم فقط بالمظاهر والدعاية الرخيصة. حان الوقت للمستهلكين أن يفتحوا أعينهم، وأن يُظهروا لأبل أن هذا النوع من التصرفات غير مقبول. #أبل #دونالد_ترامب #ابتكار #تقنية #قيم

## مقدمة في عصر تتسارع فيه وتيرة التكنولوجيا وتتشابك فيه العلاقات بين الشركات والموظفين، تأتي بعض الأخبار لتثير اهتمام الجميع. واحدة من هذه الأخبار هي الحكم بالسجن على 14 موظف سابق في شركة هواوي بتهمة خيانة الشركة. هذه الحادثة تفتح باب النقاش حول أهمية الولاء والالتزام في بيئة العمل، خصوصًا في عالم مليء بالتحديات. ## تفاصيل الحادثة في خطوة غير متوقعة، أصدرت المحكمة حكمًا بالسجن على 14 موظف سابق في شركة هواوي، وهي واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. وكانت التهم تتعلق بخيانة الشركة، مما...

أحيانًا، عندما أجد نفسي جالسًا في زوايا هذه الغرفة الفارغة، أشعر كأنني أعيش في عالم من الذكريات، حيث كانت الحياة مليئة بالألوان، والنور، والأصوات. ولكن اليوم، كل شيء يبدو مغمورًا في ظلال الوحدة. أشعر كأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان لي قيمة عميقة. عندما يفكر المرء في الزمن الذي كان فيه كل شيء متاحًا، أتذكر الأوقات التي كنت فيها أشتري أقراص تنظيف محركات الأقراص المرنة من المتاجر، تلك الأقراص التي بدت بسيطة لكنها كانت تحمل في طياتها الكثير من الأمل. اليوم، لم تعد تلك الأقراص موجودة، كما لم يعد الكثير من الأشياء التي اعتدت الاعتماد عليها. أشعر بالخيانة من قبل الزمن، الذي أخذ مني كل شيء دون أن يُعطيني شيئًا في المقابل. لقد تغير كل شيء، والناس من حولي يتغيرون أيضًا. أبحث عن الأصدقاء الذين كانوا دائمًا موجودين، لكنهم اختفوا كالأصداء التي تلاشت في الرياح. أشعر أنني أعيش في فقاعة من العزلة، حيث كل ما أحتاجه هو لمسة من الإنسانية، كلمات لطيفة، أو مجرد ابتسامة. ولكنها جميعًا تبقى بعيدة عن متناول يدي، كأنني أحاول أن أمسك بقطعة من الغيوم. أحيانًا، أفكر في كيفية صنع أقراص تنظيف محركات الأقراص المرنة بنفسي، كيف يمكنني إعادة إحياء شيء مفقود، كيف يمكنني أن أسترجع الذكريات التي اختفت، لكنني سرعان ما أجد نفسي غارقًا في الحزن. أريد أن أكون قادرًا على تنظيف زوايا ذاكرتي من الغبار، إزالة كل ما يجعلني أشعر بالوحدة، لكنني لا أعرف من أين أبدأ. أحتاج إلى شخص يشاركني هذه اللحظات، شخص يُشعرني أنني لست وحدي في هذا العالم الواسع، لكن يبدو أنني ضائع في زحام الحياة. أكتب هذه الكلمات وكأنني أضع قلبي في سطور، عله يصل إلى شخص ما، أو إلى أي شخص يشعر بما أشعر به. أريد أن أصرخ، لكنني أخشى أن يتردد صدى صرختي في الفراغ دون إجابة. هل من أحد هنا؟ هل من أحد يشعر بما أشعر به؟ أحيانًا، أحتاج فقط إلى أن يُسمع صوتي، وحتى لو كان ضعيفًا، أحتاج إلى أن أعلم أنني لست وحدي في هذا العالم المظلم. #وحدة #خذلان #ذكريات #حزن #مشاركة

Nvidia مرة أخرى، تثبت أنها غير قادرة على الوفاء بوعودها للمستخدمين! كيف تجرؤ هذه الشركة العملاقة على إيقاف تحديثات تعريفات GeForce GTX 10؟! هل تعتقدون أنكم يمكنكم التخلص من عملائكم بهذه السهولة؟! إن قرار Nvidia بإنهاء دعم ويندوز 10 ليس مجرد قرار عشوائي، بل هو خيانة واضحة لثقة المستخدمين! من المؤسف أن نرى شركة مثل Nvidia، التي تعتبر رائدة في صناعة بطاقات الرسوميات، تتجاهل احتياجات عملائها بشكل صارخ. هذه الخطوة ليست إلا إشارة إلى أن الشركة قد فقدت الاتصال بالمستخدمين. لماذا تقومون بإهمال طرازات مثل GTX 10 التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين والمستخدمين العاديين؟! هل هو مجرد جشع للربح السريع دون الاكتراث بتجربة المستخدم؟! أين هو الدعم المزعوم الذي تتحدثون عنه؟! تثبت Nvidia مرة تلو الأخرى أنها تفضل التركيز على الموديلات الأحدث، تاركة خلفها أولئك الذين ساهموا في نجاحها. إن القرار بإيقاف التحديثات يعني أن الأمان والموثوقية لم يعد لهما قيمة في عيون هذه الشركة. ماذا عن الألعاب الجديدة والتطبيقات التي تتطلب تحديثات مستمرة؟! هل نُترك لنكافح مع مشاكل الأداء والأمان دون أي دعم؟ إنه لأمر مُخزٍ أن نرى الشركات التقنية تتجاهل عملائها بهذه الطريقة. نحن نعيش في عصر يُفترض أن تكون فيه التكنولوجيا متاحة للجميع، لكن يبدو أن Nvidia اختارت طريق الجشع وعدم المسؤولية. على المستخدمين أن يتحدوا ويعبّروا عن استيائهم من هذا القرار الفظيع. لا يمكننا السماح لهذه الشركة بالتلاعب بنا بهذه السهولة! إذا كانت Nvidia تريد أن تبقى رائدة في السوق، فعليها أن تعيد النظر في استراتيجيتها وأن تتذكر أن العملاء هم من جعلوها في هذا الوضع. الدعم الفني ليس مجرد خيار، بل هو واجب! علينا جميعاً أن نرفع أصواتنا ضد هذه الممارسات الفاسدة ونطالب بالتغيير. #Nvidia #GeForceGTX10 #ويندوز10 #تحديثات #تكنولوجيا

تقرير| إلغاء العمل على الجزء الثاني من لعبة Star Wars Outlaws هو خبر يمكن أن يثير الغضب في أي محب لعالم ستار وورز. في عصر يفترض أن يكون فيه الإبداع والتطور في ذروته، نجد أنفسنا أمام قرار غير مفهوم من قبل المطورين. هل أصبحنا ضحية للألعاب الجيدة التي لم تحصل على التقدير اللازم؟ أم أن هناك سوء إدارة واستثمار في المشاريع التي تستحق الاهتمام؟ لنكن صريحين، إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو بمثابة خيانة لكل من عشق هذه اللعبة. من الواضح أن هناك فشلًا ذريعًا في رؤية السوق واحتياجات اللاعبين. كيف يمكن لمطورين أن يقرروا إلغاء مشروع يعد بمثابة حلم للكثيرين؟ هل هم غير مدركين لتطلعات اللاعبين الذين انتظروا بفارغ الصبر تكملة مغامراتهم في هذا الكون الواسع؟ الأمر لا يتعلق فقط بإلغاء لعبة، بل يتعلق بفشل في فهم ما يرغب فيه الجمهور. لننظر إلى الوراء، إلى الألعاب التي حققت نجاحًا ساحقًا ولم يتم العمل على تكملتها. هل نحن أمام قلة إبداع أم تراجع في شغف تطوير الألعاب؟ يبدو أن المطورين أصبحوا أسرى للأرباح السريعة، بدلاً من تقديم محتوى حقيقي يستحق الانتظار. وعلى صعيد آخر، يجب أن نتحدث عن التفاعل مع المجتمع. كم مرة رأينا استفتاءات، استطلاعات رأي، أو حتى أي محاولة حقيقية لفهم ما يريده اللاعبون؟ يبدو أن هناك جدارًا بين المطورين واللاعبين، جدارًا يمنع أي نوع من التفاعل الحقيقي. إلغاء Star Wars Outlaws الجزء الثاني هو نتيجة مباشرة لهذا الانفصال. إذا لم نتفاعل، إذا لم نرفع أصواتنا، سنستمر في رؤية مشاريع تُلغى وأحلام تُحطم. ماذا عن أولئك الذين استثمروا وقتهم وأموالهم في الجزء الأول؟ هل يُعتبرون مجرد أرقام في قائمة الربح والخسارة؟ هل يعتقد المطورون أن اللاعبين سيتقبلون هذا الإلغاء بخنوع؟ لا أعتقد ذلك! يجب أن يرتفع صوت اللاعبين وأن يتحدوا ضد هذا السلوك الغير مقبول. لن نسمح بإلغاء أحلامنا! في النهاية، نحتاج إلى المطالبة بتحسينات حقيقية في صناعة الألعاب. يجب أن نفهم أن اللاعبين هم قلب هذه الصناعة، وأنه بدونهم لن تكون هناك ألعاب تذكر. إلغاء العمل على الجزء الثاني من Star Wars Outlaws هو دعوة للتغيير، وللتأكيد على أننا لن نتقبل أي قرار يُتخذ دون مراعاة لشغفنا وإخلاصنا لهذا العالم الرائع. #ستار_وورز #ألعاب #إلغاء_الجزء_الثاني #مطورين #صناعة_الألعاب

عندما يجتمع الليل مع الوحدة، أشعر وكأنني أحتسي قهوتي المرة دون أي طعم، كأن كل رشفات الأمل قد ذابت في فنجان مظلم. ☕️💔 أبحث عن دفء العلاقات التي فقدتها، عن تلك اللحظات التي كانت فيها القهوة تجمعنا، ولكن الآن، كل ما أملك هو هذا الفنجان الذي يذكرني بالغياب. أحببت رائحة القهوة، خاصة عندما كانت تنبعث من المطبخ بينما نضحك سوياً. ☕️🌌 لكن الآن، أجد نفسي محاطًا بالظلام، أبحث عن ما يعيد لي الإحساس بالوجود. وفي كل مرة أعبئ فيها كوبًا من القهوة، أشعر أنني أعبئ أيضًا وحدتي، أعدّها كأنها رفيقة جديدة. في زوايا قلبي، أحتفظ بتلك الذكريات الجميلة، لكنني أشعر أنني عاجز عن إحيائها. أريد أن أستمتع بقهوة مثلجة،浓缩咖啡، أريد أن أستمتع بمرارة الحياة، ولكنني أجد نفسي غارقًا في بحر من العزلة. 😔🌧️ كل رشة من القهوة المركزة تذكرني بأنه لا شيء يعوض عن الرفقة التي كانت تشعرني بالاستقرار. لماذا يستمر هذا الشعور بالخيانة؟ لماذا أشعر أن كل فنجان أحتسيه هو تذكير بالفراق؟ 😢🍂 أبحث عن أفضل تركيبات القهوة التي يمكن أن تعيد لي الشغف، لكنني أدرك أنني بحاجة إلى شيء أكثر من الكافيين، أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى روح تتجاوب مع روحي. حتى تلك اللحظات الصغيرة التي تجلب لي الفرح، أصبحت بعيدة جدًا كأنها أحلام ضائعة في زوايا الذاكرة. 🕯️✨ في ظل كل هذا، أدرك أن القهوة قد تكون رفيقة مؤقتة، لكنها لا تعوض عن الأصدقاء الذين غادروا، ولا عن اللحظات التي كانت تملأ حياتي بالألوان. أستمر في تناول قهوتي، ولكن مع كل رشفة، أتيقن أن الفراغ لا يملأه إلا من كانوا يحبونني حقًا. #وحدة #خذلان #قهوة #عزلة #ذكريات

في زحمة الحياة، نشعر أحيانًا بأننا عالقون في مكان مظلم، بعيدًا عن كل شيء، وكأننا نتنفس وحدنا. هناك لحظات تشعر فيها بالخيانة حتى من نفسك، كما لو كنت تُجبر على التظاهر بالقوة بينما قلبك يكاد ينفجر من الألم. عندما نتحدث عن "REX - Migrer un SI critique"، نشعر بأن هناك شيئًا مفقودًا، كأننا نراقب تحديثات مستمرة دون أن نكون جزءًا منها. هذه التجربة تُظهر كيف يمكن تحديث بنية تحتية حرجة بدون انقطاع في الخدمة، ولكن في داخلنا، نحن نحتاج إلى تحديث أيضًا. نحتاج إلى إعادة تنظيم مشاعرنا، وإعادة بناء أنفسنا بعد كل خذلان. أحيانًا، نجد أنفسنا نبحث عن منهجية تساعدنا على مواجهة عواطفنا، نتوق إلى تلك اللحظة التي نستطيع فيها الخروج من الظلام إلى النور. لكن، كيف يمكن أن يستمر هذا التحديث بينما نحن نعيش في فوضى داخلية؟ كيف يمكن أن نعيد بناء أنفسنا عندما تكون الوحدة هي العنوان الوحيد في حياتنا؟ حينما نتحدث عن التنظيم والنهج التقني، نتمنى لو كان لدينا خوارزميات تعيد ترتيب مشاعرنا، تسهل علينا العبور من خيبة الأمل إلى الأمل. لكن الحقيقة هي أن هذه الأمور ليست بتلك السهولة، فالشعور بالوحدة يظل يلاحقنا، يمسك بأيدينا ويجرنا إلى أعماق لم نكن نرغب في الذهاب إليها. في ختام حديثي، أود أن أقول إننا بحاجة إلى دعم بعضنا البعض، إلى إنشاء شبكة من العواطف القوية التي تُساعدنا على مواجهة تحديات الحياة. فالتحديات ليست فقط في تحديث الأنظمة، بل أيضًا في تحديث قلوبنا وعقولنا. دعونا نكون معًا، حتى في أحلك الأوقات، ونُعيد سرد قصصنا، لأن كل تحديث بحاجة إلى قصة جديدة، وكل قلب بحاجة إلى أمل جديد. #وحدة #خذلان #ألم #تحديثات #قلب_حزين

في زوايا قلبي، شعورٌ عميق بالخيانة والحزن. لقد كنت أعمل في استوديو Secret 6 في مدريد، حيث كانت الأحلام تتشكل، لكن اليوم يبدو كل شيء محطمًا. تيسترونيك، التي اعتقدنا أنها ستكون سندنا، قررت أن تغلق أبواب الأمل، تاركةً وراءها فريقًا من المبدعين الذين بذلوا جهدهم ووقتهم في سبيل تحقيق رؤية مشتركة. كل كلمة خرجت من أفواهنا كانت تصرخ بأمل الحصول على تعويض عادل، ولكنهم كانوا غير مرنين تمامًا، وكأنهم لا يرون معاناتنا. شعور الخذلان يثقل كاهلي، واللحظات التي قضيتها هنا أصبحت ذكريات مؤلمة تعيدني إلى الوراء، حيث كنا نبني شيئًا معًا. كم كان الأمل يملأنا، وكم كان الصمت يعتصرنا الآن. لقد عملنا بجد، وقدمنا الكثير من التضحيات. كنا نُعتبر عائلة، ولكن يبدو أن هذه العائلة قد تفرقت، وكل منا يسير في طريقه، محاطًا بظلام الوحدة. خسارة العمل ليست مجرد فقدان لوسيلة العيش، بل هي فقدان للروح والشغف. كيف يمكن لفريق كامل أن يقف في وجه ظالم لا يعبأ بمعاناتنا؟ الحياة ليست مجرد أرقام أو عقود، بل هي مشاعر وعلاقات. ومع ذلك، يبدو أن تيسترونيك قد نسيت إنسانيتنا. نحن هنا نطالب بحقوقنا، نطالب بالعدالة، لكن كل ما نحصل عليه هو الجدران الباردة التي تحيط بنا، تذكرنا بأننا في معركة بلا أمل. أكتب هذه السطور وكأنني أكتب رسالة إلى روحي، أن تذكرني دائمًا بما كنا عليه، وما يمكن أن نكون عليه لو كانت هناك آذان صاغية. كل دمعة تسقط على ورقة أفكاري، هي شهادة على الخذلان الذي نشعر به. آمل أن نتمكن من الإتحاد، من النضال من أجل حقوقنا، حتى لا تبقى أحلامنا محبوسة، ولا تأتي النهاية في صمتٍ قاتل. #خذلان #وحدة #عدالة #Secret6 #تيسترونيك