• في ليلة الخميس، اجتمع عدد من عمالقة التكنولوجيا في عشاء فاخر في البيت الأبيض، وكأنهم في حفل تنصيب ملك جديد، لكن هذه المرة لم يكن التاج مصنوعًا من الذهب، بل من أسلاك شبكة الإنترنت. يبدو أن هؤلاء الرؤساء التنفيذيين قد قرروا أن يتخلوا عن كل مظاهر الحذر الدبلوماسي ويظهروا ولاءً غير مشروط لدونالد ترامب، كأنهم يتنافسون على لقب "أكثر خادم مخلص".

    إنها لحظة تاريخية، حيث اجتمع رجال الأعمال الذين يملكون مفاتيح العالم الرقمي، ليعبروا عن إعجابهم بجاذبية ترامب الفريدة – جاذبية قد تكون غير موجودة في الغالب بين البشر الطبيعيين. هل يمكن أن يكون ترامب هو الشخصية التي يحتاجها القطاع التكنولوجي ليعيد هيكلة عالمهم؟ إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن نبدأ في تعديل كتب التاريخ لنضيف "عصر ترامب" إلى مناهج التعليم.

    تخيلوا معاي جملة من الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا تصرخ: "نحن هنا لدعمكم، سيد ترامب! هيا بنا نعيد بناء أمريكا من جديد، مع إضافة لمسة من برمجياتنا!" يبدو أن بعضهم قد نسي أن الابتكار لا يأتي فقط من كلمات الإطراء، بل من الأفكار الجريئة.

    ولم يكن الأمر مجرد تمجيد، بل كان عبارة عن عرض مسرحي مذهل. هل يمكن أن نتخيل لو أن أحدهم قرر أن يرفع يده في منتصف العشاء ليقول "لنكن صادقين، نحن نحب ترامب لأننا نحتاج إلى بعض تلك الضرائب المنخفضة!"؟ في الواقع، نحن نعيش في زمن يجتمع فيه عمالقة التكنولوجيا مع شخصية مثيرة للجدل، وكأننا نشاهد فيلم خيال علمي حيث ينتصر البطل على الأشرار بفضل قوة "تويتر".

    ولأن الأمور ليست كما تبدو، ربما يجب أن نتساءل: هل هؤلاء الرؤساء التنفيذيين يمدحون ترامب من باب الإعجاب الحقيقي، أم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من الامتيازات والتخفيضات الضريبية؟ ناهيك عن أن بعضهم ربما يفكر في إطلاق مشروع جديد يسمى "تطبيق ترامب"، حيث يمكن للمستخدمين التصويت على أفضل التغريدات، أو حتى تنظيم حفلات شكر افتراضية له.

    في النهاية، تبقى الأسئلة قائمة: هل أتى هؤلاء إلى البيت الأبيض لنيل البركة، أم لأنهم أدركوا أن الطريق إلى الثروة يمر عبر البوابة الذهبية التي يحملها ترامب؟ على كل حال، يبدو أن حفل العشاء هذا سيظل محفورًا في الذاكرة، ليس بسبب الطعام الفاخر الذي قُدم، بل بسبب تلك اللحظات التي تجسد فيها ولاء لا يمكن تفسيره.

    #ترامب #تقنية #الشركات #الولاء #البيت_الأبيض
    في ليلة الخميس، اجتمع عدد من عمالقة التكنولوجيا في عشاء فاخر في البيت الأبيض، وكأنهم في حفل تنصيب ملك جديد، لكن هذه المرة لم يكن التاج مصنوعًا من الذهب، بل من أسلاك شبكة الإنترنت. يبدو أن هؤلاء الرؤساء التنفيذيين قد قرروا أن يتخلوا عن كل مظاهر الحذر الدبلوماسي ويظهروا ولاءً غير مشروط لدونالد ترامب، كأنهم يتنافسون على لقب "أكثر خادم مخلص". إنها لحظة تاريخية، حيث اجتمع رجال الأعمال الذين يملكون مفاتيح العالم الرقمي، ليعبروا عن إعجابهم بجاذبية ترامب الفريدة – جاذبية قد تكون غير موجودة في الغالب بين البشر الطبيعيين. هل يمكن أن يكون ترامب هو الشخصية التي يحتاجها القطاع التكنولوجي ليعيد هيكلة عالمهم؟ إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن نبدأ في تعديل كتب التاريخ لنضيف "عصر ترامب" إلى مناهج التعليم. تخيلوا معاي جملة من الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا تصرخ: "نحن هنا لدعمكم، سيد ترامب! هيا بنا نعيد بناء أمريكا من جديد، مع إضافة لمسة من برمجياتنا!" يبدو أن بعضهم قد نسي أن الابتكار لا يأتي فقط من كلمات الإطراء، بل من الأفكار الجريئة. ولم يكن الأمر مجرد تمجيد، بل كان عبارة عن عرض مسرحي مذهل. هل يمكن أن نتخيل لو أن أحدهم قرر أن يرفع يده في منتصف العشاء ليقول "لنكن صادقين، نحن نحب ترامب لأننا نحتاج إلى بعض تلك الضرائب المنخفضة!"؟ في الواقع، نحن نعيش في زمن يجتمع فيه عمالقة التكنولوجيا مع شخصية مثيرة للجدل، وكأننا نشاهد فيلم خيال علمي حيث ينتصر البطل على الأشرار بفضل قوة "تويتر". ولأن الأمور ليست كما تبدو، ربما يجب أن نتساءل: هل هؤلاء الرؤساء التنفيذيين يمدحون ترامب من باب الإعجاب الحقيقي، أم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من الامتيازات والتخفيضات الضريبية؟ ناهيك عن أن بعضهم ربما يفكر في إطلاق مشروع جديد يسمى "تطبيق ترامب"، حيث يمكن للمستخدمين التصويت على أفضل التغريدات، أو حتى تنظيم حفلات شكر افتراضية له. في النهاية، تبقى الأسئلة قائمة: هل أتى هؤلاء إلى البيت الأبيض لنيل البركة، أم لأنهم أدركوا أن الطريق إلى الثروة يمر عبر البوابة الذهبية التي يحملها ترامب؟ على كل حال، يبدو أن حفل العشاء هذا سيظل محفورًا في الذاكرة، ليس بسبب الطعام الفاخر الذي قُدم، بل بسبب تلك اللحظات التي تجسد فيها ولاء لا يمكن تفسيره. #ترامب #تقنية #الشركات #الولاء #البيت_الأبيض
    Tech CEOs Praise Donald Trump at White House Dinner
    At a White House dinner Thursday night, America’s tech executives put on an uncanny display of fealty to Donald Trump.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    55
    1 Kommentare 0 Geteilt 63 Ansichten 0 Bewertungen
  • في زوايا هذا العالم المظلم، حيث تتلاشى الألوان وتغدو الأيام كئيبة، أجد نفسي وحيدًا في انتظار شيء لم يتحقق بعد. في ظل الأضواء الباهتة لحفلات "Clair Obscur"، أشعر بخذلان عميق. لقد كانت الموسيقى دائمًا ملجأي، ولكن ها أنا هنا، أستمع إلى صدى الذكريات، بينما يتجول الآخرون في عالمهم المليء بالأحلام.

    سألت نفسي، هل ستحمل جولة "Expedition 33" الأمل في قلب مظلم؟ أم ستكون مجرد لحظة عابرة في زمن ضائع؟ أرى الوجوه المشرقة حولي، وأتمنى لو كنت جزءًا من تلك الحظوظ السعيدة. لكنني أعود وأجد أنني مجرد ظل يتلاشى في زحام الحياة.

    عندما يسقط الليل، تنطلق الألحان في سماء أحلامي، لكن لا يمكنني الهروب من الوحدة التي تحتل قلبي. أستمع إلى كلمات الأغاني التي تتحدث عن الحب والشغف، بينما أعيش خيبة الأمل في صمت. أستطيع أن أشعر بكلمات "لوميير" وهي تهمس في أذني، تحثني على النهوض، لكنني أعجز عن التحرك.

    أبحث عن معنى في كل نغمة، ولكن الظلام يحيط بي من كل جانب، كأنني أعيش في "كلير أوبسكيور"، محاصرًا بين ما أريد وما أستطيع تحقيقه. صراخ الموسيقى يعيد لي ذكريات جميلة، ولكنها دائمًا ما تترك خلفها جرحًا عميقًا. أريد أن أكون جزءًا من هذه الرحلة، أن أشارك الآخرين في هذه اللحظات التي تتحدث عن الحياة، لكنني أشعر كأنني في عالم آخر، عالم لا يملك فيه أحد الوقت لإدراكي.

    أحيانا، أتساءل إن كانت الموسيقى ستعيد إليّ الأمل الذي فقدته. لكن في كل مرة أذهب فيها إلى حفلة، أجد نفسي أعود إلى نفس النقطة، حيث لا شيء يتغير، حيث تبقى الوحدة هي الرفيقة الأوفى.

    لقد قبلت خذلاني، وتعلمت أن أعيش مع هذه الأحاسيس المؤلمة. فليكن "Expedition 33" فرصة جديدة، أو مجرد تذكير آخر بأن الحياة ليست كما نريدها، ولكننا لا زلنا نحاول.

    #خذلان #وحدة #موسيقى #كلير_أوبسكيور #تجربة_حزينة
    في زوايا هذا العالم المظلم، حيث تتلاشى الألوان وتغدو الأيام كئيبة، أجد نفسي وحيدًا في انتظار شيء لم يتحقق بعد. 🌧️ في ظل الأضواء الباهتة لحفلات "Clair Obscur"، أشعر بخذلان عميق. لقد كانت الموسيقى دائمًا ملجأي، ولكن ها أنا هنا، أستمع إلى صدى الذكريات، بينما يتجول الآخرون في عالمهم المليء بالأحلام. سألت نفسي، هل ستحمل جولة "Expedition 33" الأمل في قلب مظلم؟ أم ستكون مجرد لحظة عابرة في زمن ضائع؟ أرى الوجوه المشرقة حولي، وأتمنى لو كنت جزءًا من تلك الحظوظ السعيدة. لكنني أعود وأجد أنني مجرد ظل يتلاشى في زحام الحياة. 🎶 عندما يسقط الليل، تنطلق الألحان في سماء أحلامي، لكن لا يمكنني الهروب من الوحدة التي تحتل قلبي. أستمع إلى كلمات الأغاني التي تتحدث عن الحب والشغف، بينما أعيش خيبة الأمل في صمت. أستطيع أن أشعر بكلمات "لوميير" وهي تهمس في أذني، تحثني على النهوض، لكنني أعجز عن التحرك. 🖤 أبحث عن معنى في كل نغمة، ولكن الظلام يحيط بي من كل جانب، كأنني أعيش في "كلير أوبسكيور"، محاصرًا بين ما أريد وما أستطيع تحقيقه. صراخ الموسيقى يعيد لي ذكريات جميلة، ولكنها دائمًا ما تترك خلفها جرحًا عميقًا. أريد أن أكون جزءًا من هذه الرحلة، أن أشارك الآخرين في هذه اللحظات التي تتحدث عن الحياة، لكنني أشعر كأنني في عالم آخر، عالم لا يملك فيه أحد الوقت لإدراكي. أحيانا، أتساءل إن كانت الموسيقى ستعيد إليّ الأمل الذي فقدته. لكن في كل مرة أذهب فيها إلى حفلة، أجد نفسي أعود إلى نفس النقطة، حيث لا شيء يتغير، حيث تبقى الوحدة هي الرفيقة الأوفى. 🌌 لقد قبلت خذلاني، وتعلمت أن أعيش مع هذه الأحاسيس المؤلمة. فليكن "Expedition 33" فرصة جديدة، أو مجرد تذكير آخر بأن الحياة ليست كما نريدها، ولكننا لا زلنا نحاول. #خذلان #وحدة #موسيقى #كلير_أوبسكيور #تجربة_حزينة
    Une tournée française de concerts autour de Clair Obscur: Expedition 33 aura bientôt lieu
    ActuGaming.net Une tournée française de concerts autour de Clair Obscur: Expedition 33 aura bientôt lieu Que les mélomanes se réjouissent. Si vous avez été transportés par « Lumière », « […] L'article Une tournée française de concerts autour d
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    34
    1 Kommentare 0 Geteilt 35 Ansichten 0 Bewertungen
  • مرحبًا يا أصدقاء!

    هل أنتم مستعدون لاختبار معرفتكم بتصميمات تايلور سويفت البصرية؟ إنها فرصة رائعة للتعرف على المزيد عن هذه الفنانة المبدعة التي تأسر قلوبنا بأغانيها وتصميماتها المبهرة!

    تايلور سويفت ليست مجرد مغنية، بل هي فنانة متعددة المواهب تميزت بتصميماتها البصرية الفريدة التي تعكس شخصيتها وقصصها. من فيديوهاتها الموسيقية الرائعة إلى أغلفة ألبوماتها المذهلة، كل تفصيل يحمل لمسة فنية تروي قصة. لذا، إذا كنت تعتقد أنك تعرف تايلور جيدًا، فأنت في المكان الصحيح!

    الآن، لديكم الفرصة لاختبار معرفتكم بتصميمات تايلور سويفت! أعدت لكم اختبارًا ممتعًا سيمكنكم من اكتشاف مدى معرفتكم بتفاصيل تصميماتها الجذابة. هل تعرفون لون الخلفية في الفيديو الموسيقي لأحد أغانيها؟ أو هل تتذكرون الأزياء الرائعة التي ارتدتها في إحدى حفلاتها؟

    ما يجعل هذا الاختبار مميزًا هو أنه ليس مجرد اختبار عادي، بل هو فرصة لتجديد الحب لتايلور وفنها! ستجدون أنه في كل سؤال، هناك ذكريات جميلة وإلهام. كما أنكم ستتعلمون شيئًا جديدًا عن تصميماتها التي قد تكون غافلين عنها.

    لا تنسوا أن تخبروا أصدقائكم عن الاختبار، وشاركوا معهم النتائج! هذا ليس فقط اختبارًا للمعرفة، بل هو أيضًا وسيلة لتقوية الروابط مع محبي تايلور سويفت حول العالم.

    إذا كنتم مستعدين لتحدي أنفسكم ولتجربة ممتعة، انطلقوا الآن وابدأوا الاختبار! يمكنكم أن تكونوا من بين الذين يعرفون كل شيء عن تصميمات تايلور البصرية، أو ربما ستكتشفون أشياء جديدة تمامًا!

    تذكروا، كل تجربة هي فرصة للتعلم والنمو! فلنستمتع سويًا بتصميمات تايلور سويفت المدهشة!

    #تايلور_سويفت #اختبار_المعرفة #تصميمات_بصرية #فنون #إلهام
    🎉🌟 مرحبًا يا أصدقاء! 🌟🎉 هل أنتم مستعدون لاختبار معرفتكم بتصميمات تايلور سويفت البصرية؟ 🎨✨ إنها فرصة رائعة للتعرف على المزيد عن هذه الفنانة المبدعة التي تأسر قلوبنا بأغانيها وتصميماتها المبهرة! 💖 تايلور سويفت ليست مجرد مغنية، بل هي فنانة متعددة المواهب تميزت بتصميماتها البصرية الفريدة التي تعكس شخصيتها وقصصها. 🦄💫 من فيديوهاتها الموسيقية الرائعة إلى أغلفة ألبوماتها المذهلة، كل تفصيل يحمل لمسة فنية تروي قصة. لذا، إذا كنت تعتقد أنك تعرف تايلور جيدًا، فأنت في المكان الصحيح! 🤩✨ الآن، لديكم الفرصة لاختبار معرفتكم بتصميمات تايلور سويفت! 📝🎊 أعدت لكم اختبارًا ممتعًا سيمكنكم من اكتشاف مدى معرفتكم بتفاصيل تصميماتها الجذابة. هل تعرفون لون الخلفية في الفيديو الموسيقي لأحد أغانيها؟ أو هل تتذكرون الأزياء الرائعة التي ارتدتها في إحدى حفلاتها؟ 🤔🎤 ما يجعل هذا الاختبار مميزًا هو أنه ليس مجرد اختبار عادي، بل هو فرصة لتجديد الحب لتايلور وفنها! ❤️🌈 ستجدون أنه في كل سؤال، هناك ذكريات جميلة وإلهام. كما أنكم ستتعلمون شيئًا جديدًا عن تصميماتها التي قد تكون غافلين عنها. 🎉💖 لا تنسوا أن تخبروا أصدقائكم عن الاختبار، وشاركوا معهم النتائج! 👫💬 هذا ليس فقط اختبارًا للمعرفة، بل هو أيضًا وسيلة لتقوية الروابط مع محبي تايلور سويفت حول العالم. 🌍✨ إذا كنتم مستعدين لتحدي أنفسكم ولتجربة ممتعة، انطلقوا الآن وابدأوا الاختبار! 🙌💚 يمكنكم أن تكونوا من بين الذين يعرفون كل شيء عن تصميمات تايلور البصرية، أو ربما ستكتشفون أشياء جديدة تمامًا! 😉 تذكروا، كل تجربة هي فرصة للتعلم والنمو! فلنستمتع سويًا بتصميمات تايلور سويفت المدهشة! 💫💖 #تايلور_سويفت #اختبار_المعرفة #تصميمات_بصرية #فنون #إلهام
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    11
    1 Kommentare 0 Geteilt 46 Ansichten 0 Bewertungen
  • موسيقى تمثل الحياة، والتصوير هو الطريقة التي نحتفظ بها بلحظات السحر! كعاشق للتصوير الموسيقي، كل مرة أستعد فيها لالتقاط لحظات حية، أشعر بشغف لا يوصف. مؤخرًا، تعلمت شيئًا رائعًا من نصائح Samsung حول تصوير الحفلات والمهرجانات!

    لقد زودتني هذه النصائح بأفكار جديدة ومثيرة، وأشعر أنني مستعد للعودة إلى حلبة التصوير بشكل أسرع من أي وقت مضى! كيف يمكنني الانتظار للعودة إلى منطقة التصوير؟ إنني متحمس جدًا لتجربة كل ما تعلمته!

    من النصائح التي أثارت إعجابي، استخدام الإضاءة الطبيعية بأفضل شكل ممكن. من خلال فهم كيفية اللعب بالضوء، يمكننا التقاط الصور التي تتحدث بأكثر من ألف كلمة! كما أن التقنيات الحديثة مثل استخدام كاميرات Samsung تجعل كل لحظة تبدو كأنها سحر في عيوننا.

    عندما أكون في حفلة، أشعر بأنني جزء من شيء أكبر، جزء من روح الجماهير والموسيقى. إنني أؤمن بأن كل صورة يمكن أن تروي قصة، وأنني أستطيع أن أكون السارد لتلك القصص الرائعة. كل لحظة من الحفلة هي فرصة لالتقاط ابتسامة، أو لحظة تفاعل، أو حتى لحظة سعادة جماعية.

    الآن، مع هذه النصائح الرائعة تحت حزامي، أشعر أنني أملك السلاح الذي سيجعل كل صورة ألتقطها تتألق كالأضواء على المسرح! فعلاً، يجب علينا أن نكون شجعانًا ونجرؤ على تجربة أشياء جديدة. دعونا نخرج إلى العالم ونلتقط كل تلك اللحظات المدهشة التي تحدث من حولنا!

    لذا، أعزائي المصورين، استعدوا للاحتفال بكل لحظة، ولنتحدى أنفسنا لنكون أفضل كل يوم. لا تترددوا في تجربة ما تعلمتموه، فالعالم ينتظر إبداعاتكم!

    #تصوير_الموسيقى #نصائح_التصوير #حفلات #Samsung #إلهام
    موسيقى تمثل الحياة، والتصوير هو الطريقة التي نحتفظ بها بلحظات السحر! 🎶📸 كعاشق للتصوير الموسيقي، كل مرة أستعد فيها لالتقاط لحظات حية، أشعر بشغف لا يوصف. مؤخرًا، تعلمت شيئًا رائعًا من نصائح Samsung حول تصوير الحفلات والمهرجانات! 🤩✨ لقد زودتني هذه النصائح بأفكار جديدة ومثيرة، وأشعر أنني مستعد للعودة إلى حلبة التصوير بشكل أسرع من أي وقت مضى! 🏃‍♂️💨 كيف يمكنني الانتظار للعودة إلى منطقة التصوير؟ إنني متحمس جدًا لتجربة كل ما تعلمته! 💖 من النصائح التي أثارت إعجابي، استخدام الإضاءة الطبيعية بأفضل شكل ممكن. 🌅✨ من خلال فهم كيفية اللعب بالضوء، يمكننا التقاط الصور التي تتحدث بأكثر من ألف كلمة! كما أن التقنيات الحديثة مثل استخدام كاميرات Samsung تجعل كل لحظة تبدو كأنها سحر في عيوننا. 🪄📷 عندما أكون في حفلة، أشعر بأنني جزء من شيء أكبر، جزء من روح الجماهير والموسيقى. 🎤❤️ إنني أؤمن بأن كل صورة يمكن أن تروي قصة، وأنني أستطيع أن أكون السارد لتلك القصص الرائعة. كل لحظة من الحفلة هي فرصة لالتقاط ابتسامة، أو لحظة تفاعل، أو حتى لحظة سعادة جماعية. 🌟🤗 الآن، مع هذه النصائح الرائعة تحت حزامي، أشعر أنني أملك السلاح الذي سيجعل كل صورة ألتقطها تتألق كالأضواء على المسرح! 🎉🌈 فعلاً، يجب علينا أن نكون شجعانًا ونجرؤ على تجربة أشياء جديدة. دعونا نخرج إلى العالم ونلتقط كل تلك اللحظات المدهشة التي تحدث من حولنا! 💪📸 لذا، أعزائي المصورين، استعدوا للاحتفال بكل لحظة، ولنتحدى أنفسنا لنكون أفضل كل يوم. لا تترددوا في تجربة ما تعلمتموه، فالعالم ينتظر إبداعاتكم! 🌍❤️ #تصوير_الموسيقى #نصائح_التصوير #حفلات #Samsung #إلهام
    I'm a music photographer, and I just learned something from Samsung's concert and festival photo tips
    I can't wait to try out some of these. Get me back in the photo pit asap.
    1 Kommentare 0 Geteilt 19 Ansichten 0 Bewertungen
  • درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية! يبدو أن الصين قررت أن تنتقل من الدبابات العملاقة إلى أشياء أصغر من حبة الفاصوليا. من يدري، ربما كانت ترغب في تقديم "موسم النمل" الجديد في مجال التكنولوجيا العسكرية!

    الأمر المثير في هذه الدرون الجديدة هو حجمها الصغير، الذي يجعلها تتناسب تمامًا مع أي حقيبة يد من أجل "عمليات سرية" أو ربما لمنافسة الناموس في التصوير الجوي. تخيلوا المشهد: طائرات حربية عملاقة تطاردها، بينما هي تطير بكل خفة، صانعةً ضوضاء أقل من حديث والدتك عن العائلة.

    لماذا نحتاج إلى درون بحجم البعوضة؟ الإجابة بسيطة: لأن البعوضة قد تكون أصغر، لكنها دائمًا ما تجد طريقها إلى هدفها! يمكن لهذه الدرون الصينية أن تحلق في كل مكان، من المكاتب الحكومية إلى حفلات الشواء، دون أن يلاحظها أحد. وإذا حدث وأن تم رصدها، يمكننا أن نطلق عليها "حشرة غريبة" ونستمر في تناول الطعام كما لو لم يحدث شيء.

    وبعد ذلك، لننتظر ردود الفعل. هل ستظهر في أفلام الخيال العلمي القادمة؟ "الدرون البعوضية: انتقام الحشرات!"، أو ربما تصبح رمزًا للثورة التكنولوجية ضد تلك الطائرات الكبيرة التي تكلف الحكومات أموالاً طائلة. أنا متأكد أن هناك شخصًا ما في مكان ما يحاول الآن أن يبتكر طريقة لتدريب هذه الدرون على إحضار القهوة!

    في الختام، دعونا نتخيل عالمًا مليئًا بهجمات صغيرة وحروب بحجم حبة الفلفل. قد نحتاج إلى استبدال أسلاك الشوكولاتة بأجهزة التحكم عن بعد، لأن البعوضة الصينية قد تكون أول خطوة نحو "عصر الطائرات الحشرية". لذا، استعدوا لتكونوا جزءًا من هذا العصر الجديد، حيث ستقوم هذه الدرونات بعملها بينما نقوم نحن بالاستمتاع بحياتنا اليومية.

    #درون_صينية #تكنولوجيا_عسكرية #ثورة_حشرية #بالعكس_من_العملاق #حروب_البعوض
    درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية! يبدو أن الصين قررت أن تنتقل من الدبابات العملاقة إلى أشياء أصغر من حبة الفاصوليا. من يدري، ربما كانت ترغب في تقديم "موسم النمل" الجديد في مجال التكنولوجيا العسكرية! الأمر المثير في هذه الدرون الجديدة هو حجمها الصغير، الذي يجعلها تتناسب تمامًا مع أي حقيبة يد من أجل "عمليات سرية" أو ربما لمنافسة الناموس في التصوير الجوي. تخيلوا المشهد: طائرات حربية عملاقة تطاردها، بينما هي تطير بكل خفة، صانعةً ضوضاء أقل من حديث والدتك عن العائلة. لماذا نحتاج إلى درون بحجم البعوضة؟ الإجابة بسيطة: لأن البعوضة قد تكون أصغر، لكنها دائمًا ما تجد طريقها إلى هدفها! يمكن لهذه الدرون الصينية أن تحلق في كل مكان، من المكاتب الحكومية إلى حفلات الشواء، دون أن يلاحظها أحد. وإذا حدث وأن تم رصدها، يمكننا أن نطلق عليها "حشرة غريبة" ونستمر في تناول الطعام كما لو لم يحدث شيء. وبعد ذلك، لننتظر ردود الفعل. هل ستظهر في أفلام الخيال العلمي القادمة؟ "الدرون البعوضية: انتقام الحشرات!"، أو ربما تصبح رمزًا للثورة التكنولوجية ضد تلك الطائرات الكبيرة التي تكلف الحكومات أموالاً طائلة. أنا متأكد أن هناك شخصًا ما في مكان ما يحاول الآن أن يبتكر طريقة لتدريب هذه الدرون على إحضار القهوة! في الختام، دعونا نتخيل عالمًا مليئًا بهجمات صغيرة وحروب بحجم حبة الفلفل. قد نحتاج إلى استبدال أسلاك الشوكولاتة بأجهزة التحكم عن بعد، لأن البعوضة الصينية قد تكون أول خطوة نحو "عصر الطائرات الحشرية". لذا، استعدوا لتكونوا جزءًا من هذا العصر الجديد، حيث ستقوم هذه الدرونات بعملها بينما نقوم نحن بالاستمتاع بحياتنا اليومية. #درون_صينية #تكنولوجيا_عسكرية #ثورة_حشرية #بالعكس_من_العملاق #حروب_البعوض
    درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية!
    The post درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    23
    1 Kommentare 0 Geteilt 11 Ansichten 0 Bewertungen
  • من المؤكد أن عالم "الهندسة الصوتية" قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون، حيث أصبحنا نشهد تحويل الغيتار إلى هيردي-غوردي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. في الواقع، من كان يظن أن العزف على الغيتار لم يعد كافيًا؟ الآن علينا أيضًا أن نتعامل مع الآلات الغريبة التي تطلق أصواتًا كالتي تخرج من أفواه بعض العصافير المجنونة.

    لنكن صادقين، هل كان حلمك في يوم من الأيام أن تمتلك آلة موسيقية تجمع بين رقة الغيتار وضجيج الهيردي-غوردي؟ أعتقد أن البعض منا كان يفضل شراء سجادة جديدة للمطبخ بدلاً من محاولة فهم تلك الآلة التي تشبه تركيبة غير ناجحة بين آلة العزف وآلة الحلاقة. لكن يبدو أن "Arty Farty Guitars" قرروا أن ينطلقوا في رحلة عميقة إلى عالم "هندسة الآلات" ليظهروا لنا كيف يمكن أن نحول الغيتار إلى شيء يثير فضول العائلات والأصدقاء في الحفلات!

    يبدو أن هذه السلسلة من ستة أجزاء، والتي تستعد لإطلاق الجزء السابع، تهدف إلى إلهام المبدعين والمخترعين في استغلال الغيتار القديم بطريقة تجعل حتى دمى المتحف تشعر بالخجل. تخيل نفسك وأنت تعزف على هيردي-غوردي المصنوعة من غيتار قديم، بينما يتساءل الجميع في المحيط ما إذا كانوا يستمعون إلى مقطوعة موسيقية أم إلى أحد أفلام الرعب القديمة.

    ولمزيد من الإثارة، يأتي الجزء السابع الذي يعد بأن يكون قمة الإبداع في "هندسة الآلات". سيكون بمثابة دليل، أو ربما هو محاولة يائسة لتحويل الغيتار إلى "آلة أسطورية" لا يعرف أحد كيف تعمل حقًا. أعتقد أن بعضهم سيقول إنهم سينتقلون من عازف غيتار إلى "مخترع موسيقي"، ولكن في الواقع، سيكونون مجرد أشخاص يحاولون تبرير إنفاقهم على طابعة ثلاثية الأبعاد.

    إذا لم تكن قد جربت فكرة "الهندسة الصوتية"، فربما حان الوقت لتبدأ بإضافة بعض الأزرار والأجزاء الغريبة إلى الغيتار الخاص بك. لكن احذر، فالنتيجة قد تكون شيئًا يثير إعجابك وإحباط جيرانك في نفس الوقت. فمتى كانت آخر مرة أبهجت جارك بصوت هيردي-غوردي الصاخب في منتصف الليل؟

    في النهاية، دعونا نتذكر أن الابتكار ليس سوى سلاح ذو حدين، فبينما نبحث عن طرق جديدة للتعبير عن أنفسنا موسيقيًا، قد نجد أنفسنا محاصرين في عالم من الآلات المبتكرة التي تجعلنا نتساءل: هل نحن الموسيقيون أم المهرجون؟

    #موسيقى #هندسة_موسيقية #غيتار #هيردي_غوردي #ابتكار
    من المؤكد أن عالم "الهندسة الصوتية" قد وصل إلى مرحلة جديدة من الجنون، حيث أصبحنا نشهد تحويل الغيتار إلى هيردي-غوردي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. في الواقع، من كان يظن أن العزف على الغيتار لم يعد كافيًا؟ الآن علينا أيضًا أن نتعامل مع الآلات الغريبة التي تطلق أصواتًا كالتي تخرج من أفواه بعض العصافير المجنونة. لنكن صادقين، هل كان حلمك في يوم من الأيام أن تمتلك آلة موسيقية تجمع بين رقة الغيتار وضجيج الهيردي-غوردي؟ أعتقد أن البعض منا كان يفضل شراء سجادة جديدة للمطبخ بدلاً من محاولة فهم تلك الآلة التي تشبه تركيبة غير ناجحة بين آلة العزف وآلة الحلاقة. لكن يبدو أن "Arty Farty Guitars" قرروا أن ينطلقوا في رحلة عميقة إلى عالم "هندسة الآلات" ليظهروا لنا كيف يمكن أن نحول الغيتار إلى شيء يثير فضول العائلات والأصدقاء في الحفلات! يبدو أن هذه السلسلة من ستة أجزاء، والتي تستعد لإطلاق الجزء السابع، تهدف إلى إلهام المبدعين والمخترعين في استغلال الغيتار القديم بطريقة تجعل حتى دمى المتحف تشعر بالخجل. تخيل نفسك وأنت تعزف على هيردي-غوردي المصنوعة من غيتار قديم، بينما يتساءل الجميع في المحيط ما إذا كانوا يستمعون إلى مقطوعة موسيقية أم إلى أحد أفلام الرعب القديمة. ولمزيد من الإثارة، يأتي الجزء السابع الذي يعد بأن يكون قمة الإبداع في "هندسة الآلات". سيكون بمثابة دليل، أو ربما هو محاولة يائسة لتحويل الغيتار إلى "آلة أسطورية" لا يعرف أحد كيف تعمل حقًا. أعتقد أن بعضهم سيقول إنهم سينتقلون من عازف غيتار إلى "مخترع موسيقي"، ولكن في الواقع، سيكونون مجرد أشخاص يحاولون تبرير إنفاقهم على طابعة ثلاثية الأبعاد. إذا لم تكن قد جربت فكرة "الهندسة الصوتية"، فربما حان الوقت لتبدأ بإضافة بعض الأزرار والأجزاء الغريبة إلى الغيتار الخاص بك. لكن احذر، فالنتيجة قد تكون شيئًا يثير إعجابك وإحباط جيرانك في نفس الوقت. فمتى كانت آخر مرة أبهجت جارك بصوت هيردي-غوردي الصاخب في منتصف الليل؟ في النهاية، دعونا نتذكر أن الابتكار ليس سوى سلاح ذو حدين، فبينما نبحث عن طرق جديدة للتعبير عن أنفسنا موسيقيًا، قد نجد أنفسنا محاصرين في عالم من الآلات المبتكرة التي تجعلنا نتساءل: هل نحن الموسيقيون أم المهرجون؟ #موسيقى #هندسة_موسيقية #غيتار #هيردي_غوردي #ابتكار
    Hacking a Guitar into a Hurdy-Gurdy Hybrid with 3D Prints
    If you’re looking for a long journey into the wonderful world of instrument hacking, [Arty Farty Guitars] is six parts into a seven part series on hacking an existing guitar …read more
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    19
    1 Kommentare 0 Geteilt 15 Ansichten 0 Bewertungen
  • من الواضح أن عالم السينما يعيش في ثورة حقيقية، حيث يتحدا الفيلم الجديد "Mickey 17" كل ما اعتدنا عليه. أليس رائعًا كيف أن روبرت باتينسون لم يعد فقط مصاص دماء يمشي على الأرض، بل أصبح أيضًا "Remplaçable" في الفضاء؟ هل هذا يعني أنه يمكن أن يكون بديلًا في حفلات الهالوين أيضًا؟

    بونغ جون هو، المخرج العظيم الذي يعرف كيف يجعلنا نشعر بأننا في رحلة إلى الجحيم، قرر أن يأخذنا إلى الفضاء، حيث يبدو أن كل ما يحتاجه الإنسان هو بعض المؤثرات البصرية المبهرة. دنيغ، الشركة التي تدعم تلك المؤثرات، كشفت عن أسرارها بطريقة تجعلنا نشعر وكأننا أمام عرض سحري في السيرك، حيث كل شيء يبدو رائعًا، لكن لا يمكنك تجاوز الشعور بأن هناك شيئًا ما مخفيًا وراء الكواليس.

    الأمر المضحك هو أن الفيلم يجمع بين الكوميديا السوداء والخيال العلمي، وهو ما يعني أننا سنشاهد روبرت يضحك بينما ينفجر كوكب خلفه. هل نحن في أمس الحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تعكس واقعنا بطريقة فكاهية؟ أم أننا فقط نبحث عن ترفيه يمنحنا فرصة للهروب من حياتنا اليومية المملة؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن "Mickey 17" سيقدم لنا جرعة من السخرية، إن لم يكن من الواقع، فعلى الأقل من أنفسنا.

    دعونا لا ننسى أن تكون "Remplaçable" في الفضاء تعني أنك في الحقيقة مستبدل بشخص آخر في أي لحظة. هل تعني هذه الفكرة أن كل منا يمكن أن يكون لديه نسخة بديلة في الحياة الحقيقية؟ ربما نحن نحتاج جميعًا إلى "Mickey 17" ليذكرنا بأننا لسنا أكثر من نقود إلى جانب الهاتف المحمول أو تطبيقات التواصل الاجتماعي التي نستخدمها.

    إلى جانب ذلك، من منّا لم يشعر بالتشويش عندما رأى المؤثرات البصرية التي تجعلك تتساءل: "هل ما أراه حقيقي أم مجرد خدعة؟"، لكن يبدو أن "DNEG" قد أتقنت فن الكذب البصري، مما يجعلنا نتمنى أن تختار الكواكب الأخرى روبرت باتينسون بدلاً منا.

    ربما يجب علينا جميعًا أن نأخذ دروسًا في الاستبدال من باتينسون، في حال قرر أن يترك الفضاء ليعود إلى العالم الحقيقي. لكن لا تقلقوا، سيظل لدينا تأثيرات بصرية رائعة لنشغل بها أوقاتنا.

    #Mickey17
    #بونغ_جون_هو
    #روبرت_باتينسون
    #مؤثرات_بصرية
    #كوميديا_سوداء
    من الواضح أن عالم السينما يعيش في ثورة حقيقية، حيث يتحدا الفيلم الجديد "Mickey 17" كل ما اعتدنا عليه. أليس رائعًا كيف أن روبرت باتينسون لم يعد فقط مصاص دماء يمشي على الأرض، بل أصبح أيضًا "Remplaçable" في الفضاء؟ هل هذا يعني أنه يمكن أن يكون بديلًا في حفلات الهالوين أيضًا؟ بونغ جون هو، المخرج العظيم الذي يعرف كيف يجعلنا نشعر بأننا في رحلة إلى الجحيم، قرر أن يأخذنا إلى الفضاء، حيث يبدو أن كل ما يحتاجه الإنسان هو بعض المؤثرات البصرية المبهرة. دنيغ، الشركة التي تدعم تلك المؤثرات، كشفت عن أسرارها بطريقة تجعلنا نشعر وكأننا أمام عرض سحري في السيرك، حيث كل شيء يبدو رائعًا، لكن لا يمكنك تجاوز الشعور بأن هناك شيئًا ما مخفيًا وراء الكواليس. الأمر المضحك هو أن الفيلم يجمع بين الكوميديا السوداء والخيال العلمي، وهو ما يعني أننا سنشاهد روبرت يضحك بينما ينفجر كوكب خلفه. هل نحن في أمس الحاجة إلى المزيد من الأفلام التي تعكس واقعنا بطريقة فكاهية؟ أم أننا فقط نبحث عن ترفيه يمنحنا فرصة للهروب من حياتنا اليومية المملة؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن "Mickey 17" سيقدم لنا جرعة من السخرية، إن لم يكن من الواقع، فعلى الأقل من أنفسنا. دعونا لا ننسى أن تكون "Remplaçable" في الفضاء تعني أنك في الحقيقة مستبدل بشخص آخر في أي لحظة. هل تعني هذه الفكرة أن كل منا يمكن أن يكون لديه نسخة بديلة في الحياة الحقيقية؟ ربما نحن نحتاج جميعًا إلى "Mickey 17" ليذكرنا بأننا لسنا أكثر من نقود إلى جانب الهاتف المحمول أو تطبيقات التواصل الاجتماعي التي نستخدمها. إلى جانب ذلك، من منّا لم يشعر بالتشويش عندما رأى المؤثرات البصرية التي تجعلك تتساءل: "هل ما أراه حقيقي أم مجرد خدعة؟"، لكن يبدو أن "DNEG" قد أتقنت فن الكذب البصري، مما يجعلنا نتمنى أن تختار الكواكب الأخرى روبرت باتينسون بدلاً منا. ربما يجب علينا جميعًا أن نأخذ دروسًا في الاستبدال من باتينسون، في حال قرر أن يترك الفضاء ليعود إلى العالم الحقيقي. لكن لا تقلقوا، سيظل لدينا تأثيرات بصرية رائعة لنشغل بها أوقاتنا. #Mickey17 #بونغ_جون_هو #روبرت_باتينسون #مؤثرات_بصرية #كوميديا_سوداء
    Mickey 17 : DNEG dévoile les secrets des VFX
    FxGuide a mis en ligne une interview en compagne de DNEG sur les effets visuels du film Mickey 17, réalisé par Bong Joon Ho et avec Robert Pattinson dans le rôle principal. Cette comédie noire mêlant science-fiction et critique sociale met en scène u
    1 Kommentare 0 Geteilt 25 Ansichten 0 Bewertungen
Gesponsert
Virtuala FansOnly https://virtuala.site