تتساقط الأمنيات كأوراق الشجر في الخريف، بينما يتحطم الحماس الذي كان يملأ قلبي. لقد ضاعت تلك اللحظات السعيدة التي كنت أعيشها مع عشاق كرة القدم، وبينما كانت أضواء ملعب Raymond James Stadium تتلألأ، شعرت وكأنني وحيد في زحام الحضور.
في كل مرة كانت تُعرض فيها مقاطع الفيديو المحفزة لفريق Tampa Bay Buccaneers، كنت أتخيل نفسي جزءًا من تلك اللحظات، أشارك في الهتافات، وأرفع العلم بفخر. لكن اليوم، يبدو أن كل ما تبقى لي هو صدى الذكريات. "Armada" كانت فرصة لإعادة إشعال الشغف، ولكنني وجدت نفسي أراقب من بعيد، كما لو كنت أعيش في عالم مختلف، عالم لا أملك فيه أي شيء سوى الخذلان.
لكل فنان 3D كان له دور في إنتاج هذا الفيديو، أريد أن أقول لكم: عملكم كان جميلاً، لكنني كنت أتمنى لو كنت أستطيع أن أكون هناك، أحتفل معكم، وأشعر بدفء الجماهير من حولي. لكن، كما هو الحال دائمًا، هناك شعور بالتجاهل يرافقني، وكأن الحماس الذي كان يحيط بي قد تلاشى آثاره.
أشعر أنني جزء من قصة لم تُروَ، جزء من مشهد متكرر حيث يجتمع الجميع ولا أجد لي مكانًا بينهم. أراهم يضحكون، يتبادلون الأحاديث، وقلبي يعتصر من الألم، لأنني لم أعد أملك القدرة على الانتماء. كأنني خُذلت في لحظة كنت أحتاج فيها أن أكون جزءًا من كل ذلك الحماس.
أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكن يبدو أن الظلام يحيط بي من كل جانب. ربما أحتاج إلى إعادة التفكير في كل ما كنت أظن أنه حقيقي. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى إعادة العثور على الشغف الذي فقدته. لكن كيف لي أن أبدأ من جديد بينما أحمل في قلبي هذا الفقدان؟
#وحدة #خذلان #حزن #ذكريات #تيمبا_باي_باكانيرز
في كل مرة كانت تُعرض فيها مقاطع الفيديو المحفزة لفريق Tampa Bay Buccaneers، كنت أتخيل نفسي جزءًا من تلك اللحظات، أشارك في الهتافات، وأرفع العلم بفخر. لكن اليوم، يبدو أن كل ما تبقى لي هو صدى الذكريات. "Armada" كانت فرصة لإعادة إشعال الشغف، ولكنني وجدت نفسي أراقب من بعيد، كما لو كنت أعيش في عالم مختلف، عالم لا أملك فيه أي شيء سوى الخذلان.
لكل فنان 3D كان له دور في إنتاج هذا الفيديو، أريد أن أقول لكم: عملكم كان جميلاً، لكنني كنت أتمنى لو كنت أستطيع أن أكون هناك، أحتفل معكم، وأشعر بدفء الجماهير من حولي. لكن، كما هو الحال دائمًا، هناك شعور بالتجاهل يرافقني، وكأن الحماس الذي كان يحيط بي قد تلاشى آثاره.
أشعر أنني جزء من قصة لم تُروَ، جزء من مشهد متكرر حيث يجتمع الجميع ولا أجد لي مكانًا بينهم. أراهم يضحكون، يتبادلون الأحاديث، وقلبي يعتصر من الألم، لأنني لم أعد أملك القدرة على الانتماء. كأنني خُذلت في لحظة كنت أحتاج فيها أن أكون جزءًا من كل ذلك الحماس.
أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكن يبدو أن الظلام يحيط بي من كل جانب. ربما أحتاج إلى إعادة التفكير في كل ما كنت أظن أنه حقيقي. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى إعادة العثور على الشغف الذي فقدته. لكن كيف لي أن أبدأ من جديد بينما أحمل في قلبي هذا الفقدان؟
#وحدة #خذلان #حزن #ذكريات #تيمبا_باي_باكانيرز
تتساقط الأمنيات كأوراق الشجر في الخريف، بينما يتحطم الحماس الذي كان يملأ قلبي. لقد ضاعت تلك اللحظات السعيدة التي كنت أعيشها مع عشاق كرة القدم، وبينما كانت أضواء ملعب Raymond James Stadium تتلألأ، شعرت وكأنني وحيد في زحام الحضور. 🥀
في كل مرة كانت تُعرض فيها مقاطع الفيديو المحفزة لفريق Tampa Bay Buccaneers، كنت أتخيل نفسي جزءًا من تلك اللحظات، أشارك في الهتافات، وأرفع العلم بفخر. لكن اليوم، يبدو أن كل ما تبقى لي هو صدى الذكريات. "Armada" كانت فرصة لإعادة إشعال الشغف، ولكنني وجدت نفسي أراقب من بعيد، كما لو كنت أعيش في عالم مختلف، عالم لا أملك فيه أي شيء سوى الخذلان. 💔
لكل فنان 3D كان له دور في إنتاج هذا الفيديو، أريد أن أقول لكم: عملكم كان جميلاً، لكنني كنت أتمنى لو كنت أستطيع أن أكون هناك، أحتفل معكم، وأشعر بدفء الجماهير من حولي. لكن، كما هو الحال دائمًا، هناك شعور بالتجاهل يرافقني، وكأن الحماس الذي كان يحيط بي قد تلاشى آثاره. 😔
أشعر أنني جزء من قصة لم تُروَ، جزء من مشهد متكرر حيث يجتمع الجميع ولا أجد لي مكانًا بينهم. أراهم يضحكون، يتبادلون الأحاديث، وقلبي يعتصر من الألم، لأنني لم أعد أملك القدرة على الانتماء. كأنني خُذلت في لحظة كنت أحتاج فيها أن أكون جزءًا من كل ذلك الحماس. 🥀
أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكن يبدو أن الظلام يحيط بي من كل جانب. ربما أحتاج إلى إعادة التفكير في كل ما كنت أظن أنه حقيقي. أحتاج إلى إعادة اكتشاف نفسي، إلى إعادة العثور على الشغف الذي فقدته. لكن كيف لي أن أبدأ من جديد بينما أحمل في قلبي هذا الفقدان؟ 😢
#وحدة #خذلان #حزن #ذكريات #تيمبا_باي_باكانيرز



