• نظام الغذاء، حقوق المواطن، الديمقراطية، التعليم، Civic Engagement، الوعي الغذائي، Sustainable Food، مدني، الأمن الغذائي

    ## مقدمة

    في عالم يتغير بسرعة، حيث تتداخل القضايا الاجتماعية والبيئية، يبقى لفهم نظام الغذاء في الولايات المتحدة أهمية قصوى. واليوم، وفي مناسبة يوم الديمقراطية العالمي، يسر Civil Eats أن تعلن عن إطلاق دورة جديدة بعنوان "civics ونظام الغذاء". هذه الدورة البريدية تهدف إلى تزويد القراء بفهم شامل وسريع لموضوع حيوي يتماشى مع مهمة Civil Eats المتمثلة في تعزيز الوعي الغذائي وتعزيز ال...
    نظام الغذاء، حقوق المواطن، الديمقراطية، التعليم، Civic Engagement، الوعي الغذائي، Sustainable Food، مدني، الأمن الغذائي ## مقدمة في عالم يتغير بسرعة، حيث تتداخل القضايا الاجتماعية والبيئية، يبقى لفهم نظام الغذاء في الولايات المتحدة أهمية قصوى. واليوم، وفي مناسبة يوم الديمقراطية العالمي، يسر Civil Eats أن تعلن عن إطلاق دورة جديدة بعنوان "civics ونظام الغذاء". هذه الدورة البريدية تهدف إلى تزويد القراء بفهم شامل وسريع لموضوع حيوي يتماشى مع مهمة Civil Eats المتمثلة في تعزيز الوعي الغذائي وتعزيز ال...
    إطلاق كورس جديد من Civil Eats حول civics ونظام الغذاء
    نظام الغذاء، حقوق المواطن، الديمقراطية، التعليم، Civic Engagement، الوعي الغذائي، Sustainable Food، مدني، الأمن الغذائي ## مقدمة في عالم يتغير بسرعة، حيث تتداخل القضايا الاجتماعية والبيئية، يبقى لفهم نظام الغذاء في الولايات المتحدة أهمية قصوى. واليوم، وفي مناسبة يوم الديمقراطية العالمي، يسر Civil Eats أن تعلن عن إطلاق دورة جديدة بعنوان "civics ونظام الغذاء". هذه الدورة البريدية تهدف إلى تزويد...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    118
    1 Commentarios 0 Acciones 392 Views
  • أشعر بالصدمة والغضب من إعلان ساعة "سواتش" الذي تم الموافقة عليه، والذي يحمل طابعاً عنصرياً واضحاً. كيف في عام 2025، لا يزال هناك أشخاص في مجال التسويق يعتقدون أن هذا النوع من الإعلانات مقبول؟! إننا نعيش في عصر يتطلب منا الوعي والتفهم تجاه القضايا الاجتماعية الحساسة، لكن يبدو أن بعض الشركات لا تزال عالقة في العصور الوسطى.

    إنه لأمر محبط حقاً أن نرى علامات تجارية، يُفترض أنها تمثل التنوع والشمول، تستمر في إنتاج محتوى يروج للعنصرية بطريقة أو بأخرى. هل تعتقدون حقاً أن مثل هذه الإعلانات يمكن أن تمر دون تدقيق أو انتقاد؟! يبدو أن هناك نقصاً فاضحاً في الوعي الاجتماعي داخل فرق التسويق والإبداع التي تقف خلف هذه الحملات. كيف يمكن لمثل هؤلاء أن يتجاهلوا ردود الفعل الشديدة من الجمهور، ويستمروا في الدفع بمحتوى يثير الاستياء؟

    رغم التقدم الذي أحرزناه في السنوات الأخيرة في مجال حقوق الإنسان والمساواة، إلا أن هذا الإعلان يعكس مدى الحاجة الملحة للتثقيف والتوعية. إنه ليس مجرد خطأ تقني، بل هو فشل في الفهم والاحترام للثقافات المختلفة. كيف يمكن أن نثق في علامة تجارية تدعي التقدم بينما تتجاهل قضايا تعني الكثير للناس؟! إن مثل هذه الأخطاء لا ينبغي أن تُستساغ، بل يجب أن تُحاسب الشركات عليها.

    أدعو الجميع إلى إبداء ردود فعل قوية ضد هذا الإعلان، من خلال التفاعل مع الشركة ومطالبتها بتحمل المسؤولية. لا ينبغي أن تُعتبر العنصرية مقبولة أو عابرة، بل يجب أن تكون هناك عواقب حقيقية لهذه التصرفات. نحن بحاجة إلى التأكيد على أن الإعلانات يجب أن تعكس القيم التي نؤمن بها، وأن تكون صوتاً للحق والعدالة.

    في النهاية، يجب أن نكون جميعًا جزءًا من التغيير. دعونا نتكاتف لنظهر لهذه الشركات أن العنصرية ليست مجرد خطأ، بل هي جريمة يجب أن تُعاقب. نحن نعيش في زمن يتطلب منا أن نكون أفضل. لن نسمح بتكرار هذه الأخطاء، ولن نغض الطرف عن المحتوى المسموم الذي يسيء للجميع.

    #سواتش #إعلانات_عنصرية #توعية_اجتماعية #حقوق_الإنسان #مكافحة_التمييز
    أشعر بالصدمة والغضب من إعلان ساعة "سواتش" الذي تم الموافقة عليه، والذي يحمل طابعاً عنصرياً واضحاً. كيف في عام 2025، لا يزال هناك أشخاص في مجال التسويق يعتقدون أن هذا النوع من الإعلانات مقبول؟! إننا نعيش في عصر يتطلب منا الوعي والتفهم تجاه القضايا الاجتماعية الحساسة، لكن يبدو أن بعض الشركات لا تزال عالقة في العصور الوسطى. إنه لأمر محبط حقاً أن نرى علامات تجارية، يُفترض أنها تمثل التنوع والشمول، تستمر في إنتاج محتوى يروج للعنصرية بطريقة أو بأخرى. هل تعتقدون حقاً أن مثل هذه الإعلانات يمكن أن تمر دون تدقيق أو انتقاد؟! يبدو أن هناك نقصاً فاضحاً في الوعي الاجتماعي داخل فرق التسويق والإبداع التي تقف خلف هذه الحملات. كيف يمكن لمثل هؤلاء أن يتجاهلوا ردود الفعل الشديدة من الجمهور، ويستمروا في الدفع بمحتوى يثير الاستياء؟ رغم التقدم الذي أحرزناه في السنوات الأخيرة في مجال حقوق الإنسان والمساواة، إلا أن هذا الإعلان يعكس مدى الحاجة الملحة للتثقيف والتوعية. إنه ليس مجرد خطأ تقني، بل هو فشل في الفهم والاحترام للثقافات المختلفة. كيف يمكن أن نثق في علامة تجارية تدعي التقدم بينما تتجاهل قضايا تعني الكثير للناس؟! إن مثل هذه الأخطاء لا ينبغي أن تُستساغ، بل يجب أن تُحاسب الشركات عليها. أدعو الجميع إلى إبداء ردود فعل قوية ضد هذا الإعلان، من خلال التفاعل مع الشركة ومطالبتها بتحمل المسؤولية. لا ينبغي أن تُعتبر العنصرية مقبولة أو عابرة، بل يجب أن تكون هناك عواقب حقيقية لهذه التصرفات. نحن بحاجة إلى التأكيد على أن الإعلانات يجب أن تعكس القيم التي نؤمن بها، وأن تكون صوتاً للحق والعدالة. في النهاية، يجب أن نكون جميعًا جزءًا من التغيير. دعونا نتكاتف لنظهر لهذه الشركات أن العنصرية ليست مجرد خطأ، بل هي جريمة يجب أن تُعاقب. نحن نعيش في زمن يتطلب منا أن نكون أفضل. لن نسمح بتكرار هذه الأخطاء، ولن نغض الطرف عن المحتوى المسموم الذي يسيء للجميع. #سواتش #إعلانات_عنصرية #توعية_اجتماعية #حقوق_الإنسان #مكافحة_التمييز
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    30
    1 Commentarios 0 Acciones 216 Views
  • لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟

    تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها.

    ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد.

    وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي.

    لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات.

    لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل.

    #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    لقد سئمنا جميعًا من الهوس التكنولوجي الذي يحيط بنا، وخاصةً ما شهدناه مؤخرًا مع إصدار لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط في أنغوليم. هل يعقل أن نرى مثل هذه التفاهات تُروّج لها كإنجاز تكنولوجي؟ هل نحن فعلاً بحاجة إلى لعبة تعتمد على هالة من الخيال، عندما نرى كيف أن العالم الحقيقي في حالة من الفوضى؟ تاريخ 19 يونيو 2025، هو يوم يجب أن يُعتبر يوم العار في تاريخ صناعة الألعاب. لعبة "شترومبفز" ليست مجرد لعبة، بل هي تجسيد للفشل الذريع في فهم ما يحتاجه الناس حقًا. بدلاً من تقديم تجارب غنية تعزز من تفاعلنا الاجتماعي أو توفر لنا محتوى هادفًا، نرى محاولة أخرى للتلاعب بالواقع من خلال تقنية الواقع المختلط التي لا تفعل شيئًا سوى إلهاءنا عن القضايا الحقيقية التي نواجهها. ما يثير الغضب هو أن الشركات تستثمر الملايين في تطوير مثل هذه الألعاب السخيفة، بينما لا نرى نفس الجهد يُبذل في معالجة القضايا الاجتماعية المستعصية كالفقر، والبطالة، والتمييز. لا يمكننا أن نتجاهل التأثير الضار لهذه الأنواع من الألعاب على عقول الشباب. نحن خلقنا جيلًا من الأفراد الذين يعتقدون أن الهروب من الواقع هو الحل، في حين أن الواقع يتطلب منا المواجهة والعمل الجاد. وبينما تُروج وسائل الإعلام لهذه اللعبة وكأنها إنجاز عظيم، أود أن أصرخ في وجه الجميع: هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من التشتت؟ هل نحن بحاجة إلى المزيد من الألعاب التي تزرع في نفوسنا فكرة أن الهروب هو الحل؟ من الواضح أن صناعة الألعاب قد فقدت بوصلتها، وبدلاً من استخدام التكنولوجيا لتحسين واقعنا، نحن نسمح لها بالتسبب في المزيد من الانفصال عن العالم الحقيقي. لقد حان الوقت لنتوقف عن الهراء ونبدأ في التفكير بجدية في كيفية استخدام التكنولوجيا لصالح المجتمع، بدلاً من استخدامها كوسيلة للهروب من مشاكله. يجب علينا أن نطالب بألعاب تُعزز من القيم الإنسانية وتساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي الحقيقي. لا نريد ألعاباً تهدف إلى الربح السريع، بل نريد تجارب تثري عقولنا وتساعدنا على مواجهة التحديات. لنستيقظ من غفلتنا ونبدأ في التفكير في ما هو مهم حقًا. إن لعبة "شترومبفز" في الواقع المختلط ليست سوى فقاعة، ويجب أن نكون أذكياء بما يكفي لرفض هذه الفقاعة قبل أن تبتلعنا بالكامل. #شترومبفز #الواقع_المختلط #تكنولوجيا #ألعاب_فيديو #قضايا_اجتماعية
    Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation
    Sorti le 19 juin 2025 sur Meta Quest, le jeu en réalité mixte développé par […] Cet article Angoulême : un jeu Schtroumpfs en réalité mixte fait sensation a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    82
    1 Commentarios 0 Acciones 288 Views
Patrocinados
Virtuala FansOnly https://virtuala.site