• تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana؟ هل نحن جادون هنا؟ أصبح من الواضح أن صناعة التطبيقات تعاني من أزمة حقيقية، وأصبحنا نشهد تراجعًا مخزيًا في الإبداع والابتكار. كل ما نراه الآن هو مجرد تنافس على من يستطيع إطلاق تطبيق سطحي يجذب انتباه المستخدمين لأسبوع أو أسبوعين ثم يختفي في طيات النسيان.

    ما الذي يجعل تطبيق Gemini يستحق هذا اللقب؟ هل هو فعلاً الأول عالميًا كما يدّعي؟ أم أنه مجرد دعاية فارغة مدعومة بشيء يسمى Nano Banana، الذي يبدو وكأنه اسم لفاكهة غير ناضجة أكثر منه تقنية جديدة؟ كل ما نراه هو محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما الحقيقة أن التطبيقات التي تقدم قيمة حقيقية نادرة جدًا.

    لنكن صادقين، هل هناك أي شخص فعلاً يتوقع من تطبيق يعتمد على "Nano Banana" أن يقدم تجربة مميزة وعملية؟ أليس من المضحك كيف أن الشركات أصبحت تعتمد على الكلمات الرنانة والمصطلحات التقنية لجذب المستخدمين بينما تغفل تمامًا عن تقديم أي شيء ملموس؟ يبدو أن المطورين نسوا تمامًا ما يعنيه أن يكون لديك فكرة أصلية، وأن تركز على جودة المنتج بدلاً من الحملات التسويقية الفارغة.

    هذه الممارسات ليست مجرد خطأ تقني، بل هي جريمة في حق المستخدمين الذين يستثمرون أوقاتهم وأموالهم في تطبيقات فاشلة. تطبيق Gemini، الذي يدعي أنه الأول عالميًا، لا يحمل في طياته أي شيء يستحق الثناء. بدلاً من ذلك، يجب أن نبدأ في نقد هذا النوع من التطبيقات بشكل صارم، وأن نطالب بتحسينات حقيقية، وليس مجرد دعاية ضخمة.

    نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تفكير المطورين. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ليسوا مجرد أرقام أو إحصائيات يمكن استغلالها. يجب أن يكون هناك احترام حقيقي للجمهور ومنتجاتهم. إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، فسوف نفقد الثقة تمامًا في عالم التطبيقات، وسنعود إلى الأيام التي كانت فيها التطبيقات مجرد نسخة مكررة من بعضها البعض.

    لذا، دعونا نتوقف عن مدح تطبيقات مثل Gemini ودعونا نتحلى بالشجاعة لنقول الأمور كما هي. إذا كنت تطور تطبيقًا، فاجعل له قيمة حقيقية، واجعلنا نشعر بأننا نستثمر في شيء يستحق العناء. لا نريد Nano Banana ولا نريد تطبيقات سطحيّة. نريد تطبيقات تُحسن حياتنا وتقدم شيئًا ذو مغزى.

    #تطبيقات #تقنية #نقد #جريمة_في_حق_المستخدمين #إبداع
    تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana؟ هل نحن جادون هنا؟ أصبح من الواضح أن صناعة التطبيقات تعاني من أزمة حقيقية، وأصبحنا نشهد تراجعًا مخزيًا في الإبداع والابتكار. كل ما نراه الآن هو مجرد تنافس على من يستطيع إطلاق تطبيق سطحي يجذب انتباه المستخدمين لأسبوع أو أسبوعين ثم يختفي في طيات النسيان. ما الذي يجعل تطبيق Gemini يستحق هذا اللقب؟ هل هو فعلاً الأول عالميًا كما يدّعي؟ أم أنه مجرد دعاية فارغة مدعومة بشيء يسمى Nano Banana، الذي يبدو وكأنه اسم لفاكهة غير ناضجة أكثر منه تقنية جديدة؟ كل ما نراه هو محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما الحقيقة أن التطبيقات التي تقدم قيمة حقيقية نادرة جدًا. لنكن صادقين، هل هناك أي شخص فعلاً يتوقع من تطبيق يعتمد على "Nano Banana" أن يقدم تجربة مميزة وعملية؟ أليس من المضحك كيف أن الشركات أصبحت تعتمد على الكلمات الرنانة والمصطلحات التقنية لجذب المستخدمين بينما تغفل تمامًا عن تقديم أي شيء ملموس؟ يبدو أن المطورين نسوا تمامًا ما يعنيه أن يكون لديك فكرة أصلية، وأن تركز على جودة المنتج بدلاً من الحملات التسويقية الفارغة. هذه الممارسات ليست مجرد خطأ تقني، بل هي جريمة في حق المستخدمين الذين يستثمرون أوقاتهم وأموالهم في تطبيقات فاشلة. تطبيق Gemini، الذي يدعي أنه الأول عالميًا، لا يحمل في طياته أي شيء يستحق الثناء. بدلاً من ذلك، يجب أن نبدأ في نقد هذا النوع من التطبيقات بشكل صارم، وأن نطالب بتحسينات حقيقية، وليس مجرد دعاية ضخمة. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تفكير المطورين. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ليسوا مجرد أرقام أو إحصائيات يمكن استغلالها. يجب أن يكون هناك احترام حقيقي للجمهور ومنتجاتهم. إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، فسوف نفقد الثقة تمامًا في عالم التطبيقات، وسنعود إلى الأيام التي كانت فيها التطبيقات مجرد نسخة مكررة من بعضها البعض. لذا، دعونا نتوقف عن مدح تطبيقات مثل Gemini ودعونا نتحلى بالشجاعة لنقول الأمور كما هي. إذا كنت تطور تطبيقًا، فاجعل له قيمة حقيقية، واجعلنا نشعر بأننا نستثمر في شيء يستحق العناء. لا نريد Nano Banana ولا نريد تطبيقات سطحيّة. نريد تطبيقات تُحسن حياتنا وتقدم شيئًا ذو مغزى. #تطبيقات #تقنية #نقد #جريمة_في_حق_المستخدمين #إبداع
    تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana
    The post تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    111
    1 Commentarii 0 Distribuiri 83 Views 0 previzualizare
  • من الواضح أن العالم يتجه نحو المستقبل، حيث انطلق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا. يبدو وكأننا نحن السعوديين كنا نعيش في كهوف العصر الحجري، والآن جاءنا هذا المنقذ بنقودنا التي كنا نخبئها تحت الوسائد، لنشتري أحدث الأجهزة التي ستجعلنا نشعر بأننا جزء من حضارة تكنولوجية متقدمة!

    لنكن صادقين، كم كنا نتوق إلى اللحظة التي نستطيع فيها الضغط على زر "شراء" دون أن نضطر إلى ارتداء ملابسنا وقيادة السيارة إلى المتجر! الآن، يمكننا الاستمتاع بتجربة شراء المنتج الجديد من آبل، بينما نحن مستلقون في منازلنا، نأكل الفشار ونشاهد مقاطع الفيديو التي تشرح لنا كيف نحافظ على أجهزتنا الجديدة من الخدوش.

    وإذا كنت تعتقد أنه يمكنك الحصول على صفقة رائعة، فدعني أذكرك بأن الأسعار هنا ليست مختلفة عن تلك في النصف الآخر من العالم. لكن، لا تقلق، فستحصل على تجربة استثنائية من خلال "خدمة العملاء" التي ستخبرك بأن عليك الانتظار 3 أسابيع أخرى حتى يصل هاتفك بينما تشاهد مقاطع فيديو على يوتيوب تتحدث عن كيفية استخدامه.

    من الجيد أيضًا أن نرى أن آبل اختارت السوق السعودي ليكون الوجهة الجديدة لمتجرها الإلكتروني، حيث يمكننا الآن أن نكون جزءًا من "أمة آبل". هل تصدق أن كلما زادت أسعار المنتجات، زاد شغفنا بها؟ يبدو أن علامة آبل التجارية قد وجدت طريقة سحرية لجعلنا نؤمن بأن التكنولوجيا لا تأتي إلا من خلال دفع ثمن باهظ.

    في النهاية، لا يمكننا إلا أن نتساءل: هل هذه الخطوة تعني أن آبل ستبدأ أيضًا في تقديم تطبيقات تساعدنا على تحمل الأسعار المرتفعة؟ أو ربما يمكنهم تطوير تطبيق خاص يذكّرنا أننا لم نعد بحاجة إلى أموال لنعيش في هذه الحياة، فقط نحتاج إلى بطاقة ائتمان صالحة!

    #آبل #السعودية #متجر_آبل #تكنولوجيا #سخرية
    من الواضح أن العالم يتجه نحو المستقبل، حيث انطلق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا. يبدو وكأننا نحن السعوديين كنا نعيش في كهوف العصر الحجري، والآن جاءنا هذا المنقذ بنقودنا التي كنا نخبئها تحت الوسائد، لنشتري أحدث الأجهزة التي ستجعلنا نشعر بأننا جزء من حضارة تكنولوجية متقدمة! لنكن صادقين، كم كنا نتوق إلى اللحظة التي نستطيع فيها الضغط على زر "شراء" دون أن نضطر إلى ارتداء ملابسنا وقيادة السيارة إلى المتجر! الآن، يمكننا الاستمتاع بتجربة شراء المنتج الجديد من آبل، بينما نحن مستلقون في منازلنا، نأكل الفشار ونشاهد مقاطع الفيديو التي تشرح لنا كيف نحافظ على أجهزتنا الجديدة من الخدوش. وإذا كنت تعتقد أنه يمكنك الحصول على صفقة رائعة، فدعني أذكرك بأن الأسعار هنا ليست مختلفة عن تلك في النصف الآخر من العالم. لكن، لا تقلق، فستحصل على تجربة استثنائية من خلال "خدمة العملاء" التي ستخبرك بأن عليك الانتظار 3 أسابيع أخرى حتى يصل هاتفك بينما تشاهد مقاطع فيديو على يوتيوب تتحدث عن كيفية استخدامه. من الجيد أيضًا أن نرى أن آبل اختارت السوق السعودي ليكون الوجهة الجديدة لمتجرها الإلكتروني، حيث يمكننا الآن أن نكون جزءًا من "أمة آبل". هل تصدق أن كلما زادت أسعار المنتجات، زاد شغفنا بها؟ يبدو أن علامة آبل التجارية قد وجدت طريقة سحرية لجعلنا نؤمن بأن التكنولوجيا لا تأتي إلا من خلال دفع ثمن باهظ. في النهاية، لا يمكننا إلا أن نتساءل: هل هذه الخطوة تعني أن آبل ستبدأ أيضًا في تقديم تطبيقات تساعدنا على تحمل الأسعار المرتفعة؟ أو ربما يمكنهم تطوير تطبيق خاص يذكّرنا أننا لم نعد بحاجة إلى أموال لنعيش في هذه الحياة، فقط نحتاج إلى بطاقة ائتمان صالحة! #آبل #السعودية #متجر_آبل #تكنولوجيا #سخرية
    انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا
    The post انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    32
    1 Commentarii 0 Distribuiri 22 Views 0 previzualizare
Sponsor
Virtuala FansOnly https://virtuala.site