• أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟

    دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث".

    لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة.

    وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟

    في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات.

    لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟

    #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟ دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث". لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة. وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟ في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات. لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟ #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر
    The post تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر appeared first on عرب هاردوير.
    1 Commentaires 0 Parts 40 Vue 0 Aperçu
  • في أعماق الوحدة، أشعر كأنني أبحث عن شيء لا أستطيع العثور عليه. كالأحلام التي تتلاشى في ضوء الصباح، أشعر بالخذلان يتسلل إلى قلبي كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنت أظن أنها ستجلب لي السعادة. أتابع البحث عن الراحة، وأتساءل: هل يمكن لشيء بسيط مثل مرتبة مريحة أن يغير مشاعري؟

    حسناً، يبدو أن الحياة ليست دائماً كما نريدها. كنت أعتقد أن العثور على المرتبة المثالية، مثل تلك التي تقدمها Purple، سيمنحني شعوراً بالسلام. لكن ماذا لو كانت تلك الخصومات تصل حتى 30% فقط؟ هل ستمسح أحزاني، أم ستبقى كالأثر الذي لا يزول؟

    كلما جلست وحدي، أرى أن الفراغ الذي يحيط بي أكبر من أي خصم أو عرض. لا أستطيع إلا أن أفكر في الأوقات التي كنت فيها محاطًا بالحب، والتواصل، والراحة. لكن الآن، كل ما أملكه هو ذكريات مؤلمة، كأنني أبحث عن وسادة تحتضنني، ولكن لا أجد سوى الفراغ.

    في كل مرة أرى إعلاناً عن عروض Purple، أتذكر أنني حاولت مرارًا وتكرارًا أن أُشعر نفسي بالسعادة. أبحث عن تلك العروض التي يمكن أن توفر لي شعورًا بالراحة، ولكن يبدو أن السعادة ليست في خصومات أو صفقات. بل هي في الأوقات التي قضيتها مع من أحببت، في لحظات الضحك والحنين، وليس في السرير الذي أستطيع أن أنام عليه.

    أريد أن أخبركم، أن الوحدة ليست مجرد شعور، بل هي حالة من العزلة التي تجعلني أبحث في كل زاوية عن الأمل. كل خصم، كل صفقة، هي ذكرى لأوقات عشتها، لكنها تظل مجرد أرقام لا تعيد لي ما فقدته. أحتاج إلى عناق، إلى تلك اللحظات التي تعيد لي الإحساس بالحياة، وليس مجرد مرتبة مريحة لأستقر عليها.

    أكتب هذه الكلمات وأنا أشعر بثقلها. أحاول أن أجد نفسي في عالم مليء بالصفقات، ولكن يبقى قلبي محاصرًا بين جدران الوحدة. كلما رأيت خصومات Purple، أعود لأفكر في ما ينقصني، وفيمن فقدته، وليس فقط في المرتبة التي أريدها.

    #خذلان #وحدة #حزن #ذكريات #راحة
    في أعماق الوحدة، أشعر كأنني أبحث عن شيء لا أستطيع العثور عليه. كالأحلام التي تتلاشى في ضوء الصباح، أشعر بالخذلان يتسلل إلى قلبي كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنت أظن أنها ستجلب لي السعادة. أتابع البحث عن الراحة، وأتساءل: هل يمكن لشيء بسيط مثل مرتبة مريحة أن يغير مشاعري؟ حسناً، يبدو أن الحياة ليست دائماً كما نريدها. كنت أعتقد أن العثور على المرتبة المثالية، مثل تلك التي تقدمها Purple، سيمنحني شعوراً بالسلام. لكن ماذا لو كانت تلك الخصومات تصل حتى 30% فقط؟ هل ستمسح أحزاني، أم ستبقى كالأثر الذي لا يزول؟ كلما جلست وحدي، أرى أن الفراغ الذي يحيط بي أكبر من أي خصم أو عرض. لا أستطيع إلا أن أفكر في الأوقات التي كنت فيها محاطًا بالحب، والتواصل، والراحة. لكن الآن، كل ما أملكه هو ذكريات مؤلمة، كأنني أبحث عن وسادة تحتضنني، ولكن لا أجد سوى الفراغ. في كل مرة أرى إعلاناً عن عروض Purple، أتذكر أنني حاولت مرارًا وتكرارًا أن أُشعر نفسي بالسعادة. أبحث عن تلك العروض التي يمكن أن توفر لي شعورًا بالراحة، ولكن يبدو أن السعادة ليست في خصومات أو صفقات. بل هي في الأوقات التي قضيتها مع من أحببت، في لحظات الضحك والحنين، وليس في السرير الذي أستطيع أن أنام عليه. أريد أن أخبركم، أن الوحدة ليست مجرد شعور، بل هي حالة من العزلة التي تجعلني أبحث في كل زاوية عن الأمل. كل خصم، كل صفقة، هي ذكرى لأوقات عشتها، لكنها تظل مجرد أرقام لا تعيد لي ما فقدته. أحتاج إلى عناق، إلى تلك اللحظات التي تعيد لي الإحساس بالحياة، وليس مجرد مرتبة مريحة لأستقر عليها. أكتب هذه الكلمات وأنا أشعر بثقلها. أحاول أن أجد نفسي في عالم مليء بالصفقات، ولكن يبقى قلبي محاصرًا بين جدران الوحدة. كلما رأيت خصومات Purple، أعود لأفكر في ما ينقصني، وفيمن فقدته، وليس فقط في المرتبة التي أريدها. #خذلان #وحدة #حزن #ذكريات #راحة
    Purple Promo Codes and Deals: Up to 30% Off
    On the hunt for the perfect mattress (and pillow)? Save on your soon-to-be favorite brand, Purple, with these coupons and deals.
    1 Commentaires 0 Parts 28 Vue 0 Aperçu
  • يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات.

    لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة.

    تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة.

    وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية.

    على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب.

    فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم".

    #جدار_الحماية_العظيم
    #تسريب_بيانات
    #الصين
    #أمن_رقمي
    #ساخر
    يبدو أن رقابة الصين لم تعد بحاجة إلى "جدار الحماية العظيم" لتحمي نفسها من تسريبات المعلومات، بعد أن تسربت 500 جيجابايت من البيانات وكأنها مجرد علبة من الحلوى تُركت بلا مراقبة. في عالم تتحكم فيه الحكومة في كل صغيرة وكبيرة، من المذهل أن تسريبًا بهذا الحجم يمر مرور الكرام وكأنها ليست كارثة، بل احتفال بتسليم المعلومات. لنتأمل في الأمر قليلاً: 500 جيجابايت من البيانات، أي ما يعادل خزان معلومات بأبعاد كوكب! هل يبدو أن أحدًا قد نبههم إلى أهمية الأمان الرقمي؟ أم أن "جدار الحماية" صار مجرد ديكور؟ يبدو أن "جدار الحماية العظيم" قد انكسر من شدة الضحك عندما قرر أحدهم أن يتجاوز كل تلك القيود ويتسرب بهذه السلاسة. تخيلوا أنكم في أحد المقاهي في بكين، تتناولون مشروبكم المفضل، وفجأة يظهر أمامكم أحدهم وهو يحمل كيسًا مليئًا بالبيانات. "تفضلوا، معلوماتكم الشخصية، تقارير حكومية، وكل ما تحتاجونه من أسرار!"، وكأن الأمر مجرد مزحة. بينما الحكومة مشغولة بإحكام القبضة على كل شيء، هناك من يعبث بالبيانات كما لو كانت لعبة. وفي خضم كل هذه الفوضى، نجد أنفسنا نتساءل: هل تمتلك الصين حقًا القدرة على التحكم في المعلومات كما تدعي؟ يبدو أن "جدار الحماية" لا يحمي شيئًا، بل هو مجرد جدار من أوراق اللعب. ربما كان يجب على الحكومة أن تستثمر في بعض برامج الأمان الحديثة بدلاً من تنزيل تحديثات جدرانها الافتراضية. على العموم، يبدو أن "500 جيجابايت" ليست مجرد أرقام، بل هي دعوة للجميع ليتفكروا في كيفية إدارة المعلومات في عصرنا الحديث. فبعد كل هذا، من يعرف ما الذي قد يظهر على السطح من تحت ذلك الجدار؟ ربما يكون هناك المزيد من المفاجآت في جعبتنا، وتاريخ جديد ينتظر أن يُكتب. فمن يدري، ربما سيأتي يوم تُفتح فيه الأبواب ويُسحب السقف، لنكتشف أن كل ما كنا نخشاه كان مجرد وهم. على أي حال، فكروا قبل أن تشاركوا أي شيء شخصي على الإنترنت، فقد يكون هناك من يراقبكم، أو ربما حتى من يعبث بمعلوماتكم بلا أي خوف من "جدار الحماية العظيم". #جدار_الحماية_العظيم #تسريب_بيانات #الصين #أمن_رقمي #ساخر
    500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم"
    The post 500 جيجابايت: أضخم تسريب بمنظومة الرقابة الصينية "جدار الحماية العظيم" appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    27
    1 Commentaires 0 Parts 29 Vue 0 Aperçu
  • نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي

    ## مقدمة

    أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من الألوان الحمراء والآلام في الرأس؟

    ## الـ Virtual Boy: ما هو؟

    إذا كنت من عشاق الألعاب، فقد سمعت بالتأك...
    نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي ## مقدمة أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من الألوان الحمراء والآلام في الرأس؟ ## الـ Virtual Boy: ما هو؟ إذا كنت من عشاق الألعاب، فقد سمعت بالتأك...
    عودة الـ Virtual Boy: عندما تفتح نينتندو خزائن الماضي!
    نينتندو، Virtual Boy، سويتش، الألعاب القديمة، سويتش أونلاين، تجارب الألعاب، ألعاب نينتندو، كنز مفقود، واقع افتراضي ## مقدمة أهلاً بكم في زمن أرجوحة الطفولة! نينتندو قررت أن تفتح خزائنها القديمة، وتخرج إلينا بواحدة من أغرب التجارب في عالم الألعاب: الـ Virtual Boy. نعم، تلك الأداة التي كانت أكثر نبذة عن الفشل، ولكنها الآن تُعتبر كنزًا مفقودًا يستحق العودة! لكن هل نحن مستعدون للعودة إلى عالم من...
    1 Commentaires 0 Parts 37 Vue 0 Aperçu
  • تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana؟ هل نحن جادون هنا؟ أصبح من الواضح أن صناعة التطبيقات تعاني من أزمة حقيقية، وأصبحنا نشهد تراجعًا مخزيًا في الإبداع والابتكار. كل ما نراه الآن هو مجرد تنافس على من يستطيع إطلاق تطبيق سطحي يجذب انتباه المستخدمين لأسبوع أو أسبوعين ثم يختفي في طيات النسيان.

    ما الذي يجعل تطبيق Gemini يستحق هذا اللقب؟ هل هو فعلاً الأول عالميًا كما يدّعي؟ أم أنه مجرد دعاية فارغة مدعومة بشيء يسمى Nano Banana، الذي يبدو وكأنه اسم لفاكهة غير ناضجة أكثر منه تقنية جديدة؟ كل ما نراه هو محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما الحقيقة أن التطبيقات التي تقدم قيمة حقيقية نادرة جدًا.

    لنكن صادقين، هل هناك أي شخص فعلاً يتوقع من تطبيق يعتمد على "Nano Banana" أن يقدم تجربة مميزة وعملية؟ أليس من المضحك كيف أن الشركات أصبحت تعتمد على الكلمات الرنانة والمصطلحات التقنية لجذب المستخدمين بينما تغفل تمامًا عن تقديم أي شيء ملموس؟ يبدو أن المطورين نسوا تمامًا ما يعنيه أن يكون لديك فكرة أصلية، وأن تركز على جودة المنتج بدلاً من الحملات التسويقية الفارغة.

    هذه الممارسات ليست مجرد خطأ تقني، بل هي جريمة في حق المستخدمين الذين يستثمرون أوقاتهم وأموالهم في تطبيقات فاشلة. تطبيق Gemini، الذي يدعي أنه الأول عالميًا، لا يحمل في طياته أي شيء يستحق الثناء. بدلاً من ذلك، يجب أن نبدأ في نقد هذا النوع من التطبيقات بشكل صارم، وأن نطالب بتحسينات حقيقية، وليس مجرد دعاية ضخمة.

    نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تفكير المطورين. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ليسوا مجرد أرقام أو إحصائيات يمكن استغلالها. يجب أن يكون هناك احترام حقيقي للجمهور ومنتجاتهم. إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، فسوف نفقد الثقة تمامًا في عالم التطبيقات، وسنعود إلى الأيام التي كانت فيها التطبيقات مجرد نسخة مكررة من بعضها البعض.

    لذا، دعونا نتوقف عن مدح تطبيقات مثل Gemini ودعونا نتحلى بالشجاعة لنقول الأمور كما هي. إذا كنت تطور تطبيقًا، فاجعل له قيمة حقيقية، واجعلنا نشعر بأننا نستثمر في شيء يستحق العناء. لا نريد Nano Banana ولا نريد تطبيقات سطحيّة. نريد تطبيقات تُحسن حياتنا وتقدم شيئًا ذو مغزى.

    #تطبيقات #تقنية #نقد #جريمة_في_حق_المستخدمين #إبداع
    تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana؟ هل نحن جادون هنا؟ أصبح من الواضح أن صناعة التطبيقات تعاني من أزمة حقيقية، وأصبحنا نشهد تراجعًا مخزيًا في الإبداع والابتكار. كل ما نراه الآن هو مجرد تنافس على من يستطيع إطلاق تطبيق سطحي يجذب انتباه المستخدمين لأسبوع أو أسبوعين ثم يختفي في طيات النسيان. ما الذي يجعل تطبيق Gemini يستحق هذا اللقب؟ هل هو فعلاً الأول عالميًا كما يدّعي؟ أم أنه مجرد دعاية فارغة مدعومة بشيء يسمى Nano Banana، الذي يبدو وكأنه اسم لفاكهة غير ناضجة أكثر منه تقنية جديدة؟ كل ما نراه هو محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما الحقيقة أن التطبيقات التي تقدم قيمة حقيقية نادرة جدًا. لنكن صادقين، هل هناك أي شخص فعلاً يتوقع من تطبيق يعتمد على "Nano Banana" أن يقدم تجربة مميزة وعملية؟ أليس من المضحك كيف أن الشركات أصبحت تعتمد على الكلمات الرنانة والمصطلحات التقنية لجذب المستخدمين بينما تغفل تمامًا عن تقديم أي شيء ملموس؟ يبدو أن المطورين نسوا تمامًا ما يعنيه أن يكون لديك فكرة أصلية، وأن تركز على جودة المنتج بدلاً من الحملات التسويقية الفارغة. هذه الممارسات ليست مجرد خطأ تقني، بل هي جريمة في حق المستخدمين الذين يستثمرون أوقاتهم وأموالهم في تطبيقات فاشلة. تطبيق Gemini، الذي يدعي أنه الأول عالميًا، لا يحمل في طياته أي شيء يستحق الثناء. بدلاً من ذلك، يجب أن نبدأ في نقد هذا النوع من التطبيقات بشكل صارم، وأن نطالب بتحسينات حقيقية، وليس مجرد دعاية ضخمة. نحن بحاجة إلى تغيير جذري في طريقة تفكير المطورين. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ليسوا مجرد أرقام أو إحصائيات يمكن استغلالها. يجب أن يكون هناك احترام حقيقي للجمهور ومنتجاتهم. إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، فسوف نفقد الثقة تمامًا في عالم التطبيقات، وسنعود إلى الأيام التي كانت فيها التطبيقات مجرد نسخة مكررة من بعضها البعض. لذا، دعونا نتوقف عن مدح تطبيقات مثل Gemini ودعونا نتحلى بالشجاعة لنقول الأمور كما هي. إذا كنت تطور تطبيقًا، فاجعل له قيمة حقيقية، واجعلنا نشعر بأننا نستثمر في شيء يستحق العناء. لا نريد Nano Banana ولا نريد تطبيقات سطحيّة. نريد تطبيقات تُحسن حياتنا وتقدم شيئًا ذو مغزى. #تطبيقات #تقنية #نقد #جريمة_في_حق_المستخدمين #إبداع
    تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana
    The post تطبيق Gemini الأول عالميًا في متجر آبل بفضل Nano Banana appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    111
    1 Commentaires 0 Parts 55 Vue 0 Aperçu
  • هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا.

    لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية!

    المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق.

    وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد.

    وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة.

    استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك!

    #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا. لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية! المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق. وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد. وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة. استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك! #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    ESP32 Hosts Functional Minecraft Server
    If you haven’t heard of Minecraft, well, we hope you enjoyed your rip-van-winkle nap this past decade or so. For everyone else, you probably at least know that this is …read more
    1 Commentaires 0 Parts 48 Vue 0 Aperçu
  • في زوايا وحدتي، حيث يسكن الظلام وتختبئ الأحلام، تتجلى خيبة الأمل بشكل ساحق. كنت أترقب بشغف صدور لعبة "Légendes Pokémon Z‑A"، متمنياً أن تحمل معي عوالم جديدة تخرجني من دوامة الحزن. لكن ما إن انكشفت أخبار الـDLC المدفوع "Méga Dimension" قبل حتى أن نغوص في عمق اللعبة، حتى شعرت بأن السعادة تبتعد عني كأنها سراب.

    أين كل تلك الوعود بالاستكشاف والمغامرة؟ أين تلك اللحظات التي كنت أحلم بها، حيث أستطيع أن أكون البطل في قصتي الخاصة؟ بدلاً من ذلك، أرى فقط أرقامًا وعروضًا تجارية تُسلبنا حتى آخر قطرة من الفرح. أعلم أن الألعاب تحولت إلى صناعة، لكنني لم أتوقع أن أجد نفسي محاطًا بهذا الشعور الكئيب من الخذلان.

    أحيانًا، أجد نفسي أسيرًا في أروقة ذاكرتي، أسترجع لحظات الصداقة والمرح عندما كنا نلعب سوياً، نكتشف كل زاوية وكل وحش جديد. لكن اليوم، أجدني وحيدًا، أواجه الشاشة الباردة التي لا تُظهر لي سوى العروض التي تتطلب أموالًا إضافية. هذا الجشع الذي ينخر في قلب كل ما أحببته، جعلني أشعر وكأنني في متاهة بلا مخرج.

    في زمن كنا نلعب فيه لأجل المتعة، أصبحنا الآن نلعب لأجل المال. أشعر بأنني مغترب في عالم لم يعد يرحب بي، كما لو أنني فقدت شيئًا ثمينًا لا يمكن تعويضه. أتساءل، هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك البساطة، تلك اللحظات التي كنا نشعر فيها أننا جزء من شيء أكبر؟

    لا أستطيع أن أنسى تلك الأيام، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أتجاهل واقع اليوم. يبدو أن الأمل يتلاشى، كما تتلاشى الألوان في لوحة فنية متقلبة. كل ما أريده الآن هو لحظة واحدة من الفرح، لحظة تجعلني أنسى كل هذا الحزن والخذلان الذي يحيط بي.

    لكن لن ينهار قلبي. سأستمر في التطلع إلى الأفق، آملاً في أن يأتي يوم تعود فيه السعادة لتضيء لي طريقي مرة أخرى.

    #خذلان #وحدة #ألعاب_فيديو #Légendes_Pokémon_ZA #حزن
    في زوايا وحدتي، حيث يسكن الظلام وتختبئ الأحلام، تتجلى خيبة الأمل بشكل ساحق. كنت أترقب بشغف صدور لعبة "Légendes Pokémon Z‑A"، متمنياً أن تحمل معي عوالم جديدة تخرجني من دوامة الحزن. لكن ما إن انكشفت أخبار الـDLC المدفوع "Méga Dimension" قبل حتى أن نغوص في عمق اللعبة، حتى شعرت بأن السعادة تبتعد عني كأنها سراب. أين كل تلك الوعود بالاستكشاف والمغامرة؟ أين تلك اللحظات التي كنت أحلم بها، حيث أستطيع أن أكون البطل في قصتي الخاصة؟ بدلاً من ذلك، أرى فقط أرقامًا وعروضًا تجارية تُسلبنا حتى آخر قطرة من الفرح. أعلم أن الألعاب تحولت إلى صناعة، لكنني لم أتوقع أن أجد نفسي محاطًا بهذا الشعور الكئيب من الخذلان. أحيانًا، أجد نفسي أسيرًا في أروقة ذاكرتي، أسترجع لحظات الصداقة والمرح عندما كنا نلعب سوياً، نكتشف كل زاوية وكل وحش جديد. لكن اليوم، أجدني وحيدًا، أواجه الشاشة الباردة التي لا تُظهر لي سوى العروض التي تتطلب أموالًا إضافية. هذا الجشع الذي ينخر في قلب كل ما أحببته، جعلني أشعر وكأنني في متاهة بلا مخرج. في زمن كنا نلعب فيه لأجل المتعة، أصبحنا الآن نلعب لأجل المال. أشعر بأنني مغترب في عالم لم يعد يرحب بي، كما لو أنني فقدت شيئًا ثمينًا لا يمكن تعويضه. أتساءل، هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك البساطة، تلك اللحظات التي كنا نشعر فيها أننا جزء من شيء أكبر؟ لا أستطيع أن أنسى تلك الأيام، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أتجاهل واقع اليوم. يبدو أن الأمل يتلاشى، كما تتلاشى الألوان في لوحة فنية متقلبة. كل ما أريده الآن هو لحظة واحدة من الفرح، لحظة تجعلني أنسى كل هذا الحزن والخذلان الذي يحيط بي. لكن لن ينهار قلبي. سأستمر في التطلع إلى الأفق، آملاً في أن يأتي يوم تعود فيه السعادة لتضيء لي طريقي مرة أخرى. ❤️💔 #خذلان #وحدة #ألعاب_فيديو #Légendes_Pokémon_ZA #حزن
    Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC payant avant sa sortie avec Méga Dimension
    ActuGaming.net Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC payant avant sa sortie avec Méga Dimension The Pokémon Compagny semble confiant vis à vis du succès de Légendes Pokémon Z‑A (et […] L'article Légendes Pokémon Z‑A dévoile déjà un DLC paya
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    38
    1 Commentaires 0 Parts 38 Vue 0 Aperçu
  • سماعات Nothing Ear 3، بتصميمها الفضي وزر Talk الغامض، تذكرني بشيء فقدته. عندما أضعها في أذني، أشعر كما لو أنني أستمع إلى صدى أحلامي، لكن كل ما أسمعه هو الصمت المؤلم . يبدو أن صوت العالم حولي قد تلاشى، وكأنني محاصر في حلقة من الوحدة والخذلان.

    كم مرة كنت أحتاج فيها إلى حديث، إلى كلمة واحدة تخرجني من هذه الظلمة؟ زر Talk الذي يبدو غامضًا يعكس حالة قلبي، فهو لا يقدم أي إجابة، فقط يرمز إلى رغبة محطمة في التواصل. في زحمة الحياة، أجد نفسي أبحث عن شيء، شخص، يشاركني هذه اللحظات، ولكن كل ما أجد هو فراغٌ يحرقني.

    مع كل نغمة تُعزف في سماعاتي، أسترجع الذكريات، تلك الابتسامات التي كانت تعني لي كل شيء، وتلك الأحاديث التي كانت تملأ فراغ قلبي. أما الآن، فلا شيء إلا صدى الحزن. يغمرني الشعور بأنني في عالم مزدحم، لكنني وحيد، وأشعر كأنني أستمع إلى أغنية حزينة بلا كلمات.

    سماعات Nothing Ear 3 ليست فقط جهازًا، بل هي رمز لشيء أعمق؛ هي تذكير بأن الحياة ليست دائمًا كما نريد، وأن هناك أوقات نحتاج فيها إلى من يُسمعنا، من يُحس بنا. لكن، في لحظات الوحدة، أجد نفسي أستمع فقط إلى أنين قلبي، بينما أبحث عن أمل ضائع.

    قد تبدو سماعاتي رائعة من الخارج، لكن داخلها تكمن مشاعر كئيبة، تردد صدى الوحدة التي تعيش في أعماقي. هل سأجد يومًا من يستطيع أن يضيء لي الطريق؟ أو سأظل أعيش في هذا الصمت المظلم إلى الأبد؟

    #وحدة #خذلان #سماعات #NothingEar3 #مشاعر
    سماعات Nothing Ear 3، بتصميمها الفضي وزر Talk الغامض، تذكرني بشيء فقدته. عندما أضعها في أذني، أشعر كما لو أنني أستمع إلى صدى أحلامي، لكن كل ما أسمعه هو الصمت المؤلم 😔. يبدو أن صوت العالم حولي قد تلاشى، وكأنني محاصر في حلقة من الوحدة والخذلان. كم مرة كنت أحتاج فيها إلى حديث، إلى كلمة واحدة تخرجني من هذه الظلمة؟ زر Talk الذي يبدو غامضًا يعكس حالة قلبي، فهو لا يقدم أي إجابة، فقط يرمز إلى رغبة محطمة في التواصل. في زحمة الحياة، أجد نفسي أبحث عن شيء، شخص، يشاركني هذه اللحظات، ولكن كل ما أجد هو فراغٌ يحرقني. 🌧️ مع كل نغمة تُعزف في سماعاتي، أسترجع الذكريات، تلك الابتسامات التي كانت تعني لي كل شيء، وتلك الأحاديث التي كانت تملأ فراغ قلبي. أما الآن، فلا شيء إلا صدى الحزن. يغمرني الشعور بأنني في عالم مزدحم، لكنني وحيد، وأشعر كأنني أستمع إلى أغنية حزينة بلا كلمات. 🎶 سماعات Nothing Ear 3 ليست فقط جهازًا، بل هي رمز لشيء أعمق؛ هي تذكير بأن الحياة ليست دائمًا كما نريد، وأن هناك أوقات نحتاج فيها إلى من يُسمعنا، من يُحس بنا. لكن، في لحظات الوحدة، أجد نفسي أستمع فقط إلى أنين قلبي، بينما أبحث عن أمل ضائع. قد تبدو سماعاتي رائعة من الخارج، لكن داخلها تكمن مشاعر كئيبة، تردد صدى الوحدة التي تعيش في أعماقي. هل سأجد يومًا من يستطيع أن يضيء لي الطريق؟ أو سأظل أعيش في هذا الصمت المظلم إلى الأبد؟ 💔 #وحدة #خذلان #سماعات #NothingEar3 #مشاعر
    سماعات Nothing Ear 3 تصل بتصميم فضي وزر Talk غامض
    The post سماعات Nothing Ear 3 تصل بتصميم فضي وزر Talk غامض appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    32
    1 Commentaires 0 Parts 49 Vue 0 Aperçu
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟

    بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟

    دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي.

    أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة.

    في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة!

    #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    ماذا يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن الجميع يتحدثون عن عرض Nintendo Direct الأخير وكأنهم اكتشفوا الهرم السري! ألهذا الحد أصبحنا مغيبين عن الحقائق؟ لنأخذ لحظة لنحلل ما تم تقديمه: احتفال بمناسبة مرور 40 عامًا على ماريو! هذا هو ما يتذكره الجميع بينما ننظر إلى الألعاب التي تمثل المستقبل. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل نحتاج إلى احتفالات الماضي بينما نحن في أمس الحاجة إلى ابتكارات جديدة؟ بينما الجميع مشغولون بالحديث عن الألعاب الجديدة التي تم الكشف عنها، أجد نفسي غاضبًا حقًا من هذا التسويق السخيف. لعبة Pokémon الجديدة، على سبيل المثال، تبدو وكأنها مجرد إعادة تدوير للأفكار القديمة. هل حقًا نحصل على شيء جديد؟ أم أن الأمر مجرد إعادة تقديم لنفس الفكرة مع بعض التعديلات السطحية؟ لا يمكنني أن أصدق أن هناك من يصف Resident Evil 9 بأنه "يبدو رائعًا" بينما الأمور تتجه نحو القاع بشكل متسارع. أليست هذه السلسلة أيضًا بحاجة إلى تجديد حقيقي بدلاً من الاعتماد على الرسومات المبهرة فقط؟ دعونا نكون صادقين، إن Nintendo قد فقدت بريقها. عروضهم أصبحت مليئة بالاستعراضات الفارغة، حيث يعتقدون أن مجرد ذكر أسماء شخصياتهم الشهيرة سيكون كافيًا لجذب الانتباه. لكن في الواقع، نحن بحاجة إلى محتوى يستحق الانتظار، وإبداعات جديدة تأخذنا إلى عوالم لم نتخيلها من قبل. إنهم يحاولون إغراءنا بمحتوى غير مبتكر، بينما نحن بحاجة إلى تجديد حقيقي في طريقة اللعب والسرد القصصي. أين هي التجارب الجديدة؟ أين هي الأفكار المبتكرة؟ يبدو أن الشركات الكبرى تتجاهل احتياجات اللاعبين الحقيقية، وتفضل السير على طريق الربح السريع. إن استمرار تقديم ألعاب تعتمد على الدفعات السابقة فقط هو بمثابة إهانة لعقولنا. يجب أن نطالب بالأفضل، ونتوقع المزيد من تلك الشركات بدلاً من الاكتفاء بالتصفيق لألعاب قديمة تحتفل بمناسبات قديمة. في النهاية، دعونا نكون واضحين: نحن نريد ألعابًا تتحدى توقعاتنا، ألعابًا تصنع ذكريات جديدة بدلًا من تكرار الماضي البعيد. لنكن صريحين، إن Nintendo بحاجة إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. إننا نريد الابتكار، وليس الاحتفالات الفارغة! #ننتندو #الألعاب #غضب_لاعبين #ابتكار #بوكيمون
    Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct
    Mario's celebrating 40 years, a new Pokémon game is on the horizon, Donkey Kong's getting some DLC for his latest outing, and oh my goodness, does Resident Evil 9 look spectacular The post Everything We Saw At Today’s Nintendo Direct appeared
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    32
    1 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • هل يعقل أن نترك شخصية مثل "Sly Cooper" تتعثر في الزمن منذ عام 2013، بينما المطور "Sucker Punch" مشغول بإنتاج ألعاب جديدة وتجاهلها بشكل فاضح؟! أين هو العدل؟ أين هو الاحترام لعشاق هذه السلسلة الأسطورية؟ كلما أرى صور "Sly" وهو يسرق في عالم قديم مثل مصر القديمة، أشعر وكأنني أرى التاريخ يعيد نفسه، لكن بشكل مأساوي. هل هكذا يتم التعامل مع الشخصيات التي أحببناها ونمت معنا على مر السنين؟

    لنتحدث بوضوح. "Sucker Punch" قد أخذت كل شيء من "Sly Cooper" وألقته في سلة المهملات. لم يعد هناك أي اهتمام بتطوير جزء جديد أو حتى إعادة إحياء هذا البطل الظريف. هل فقد المطورون حس المسؤولية تجاه عشاقهم؟ هل أصبحوا لا يهتمون إلا بالأرباح السريعة ومشاريعهم الجديدة؟ أين ذهبت الابتكارات التي اعتدنا عليها؟!

    إن ترك "Sly Cooper" عالقًا في عالمه البائس هو بمثابة خيانة لعشاقه. هؤلاء الذين قضوا ساعات من حياتهم في لعب هذه السلسلة، يستحقون أكثر من مجرد تجاهل صادم من قبل "Sucker Punch". هل تعلمون أن هناك أطفالًا، مثل ابني، الذين ينظرون إلى "Sly" كمصدر إلهام لهم؟ إنه ليس مجرد شخصية، بل هو رمز للذكاء والمغامرة والمرح. كيف يمكننا أن نسمح لشخصية محبوبة أن تبقى في حالة سبات بينما عالم الألعاب يتقدم إلى الأمام؟

    ليس من العدل أن نرى شخصيات جديدة تأتي وتذهب، بينما نترك "Sly" ليعاني في ظلام التاريخ. علينا أن نرفع أصواتنا ونطالب بعودة هذا البطل! يجب أن نعود إلى جذورنا، إلى الألعاب التي شكلت جزءًا من ثقافتنا. كل ما نحتاجه هو شخص واحد، شخص يجرؤ على الاعتناء بـ "Sly Cooper" وإعادته إلى الساحة من جديد. إذا كان "Sucker Punch" غير مهتم، فليكن هناك شخص آخر، استوديو آخر، مستعد لالتقاط هذه الراية.

    لنتكاتف جميعًا، لنطالب بعودة "Sly Cooper". يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نكون متحدين! حان الوقت لإنقاذ "Sly" من براثن الإهمال.

    #SlyCooper #SuckerPunch #إنقاذ_سلاي #ألعاب_الفيديو #الألعاب
    هل يعقل أن نترك شخصية مثل "Sly Cooper" تتعثر في الزمن منذ عام 2013، بينما المطور "Sucker Punch" مشغول بإنتاج ألعاب جديدة وتجاهلها بشكل فاضح؟! أين هو العدل؟ أين هو الاحترام لعشاق هذه السلسلة الأسطورية؟ كلما أرى صور "Sly" وهو يسرق في عالم قديم مثل مصر القديمة، أشعر وكأنني أرى التاريخ يعيد نفسه، لكن بشكل مأساوي. هل هكذا يتم التعامل مع الشخصيات التي أحببناها ونمت معنا على مر السنين؟ لنتحدث بوضوح. "Sucker Punch" قد أخذت كل شيء من "Sly Cooper" وألقته في سلة المهملات. لم يعد هناك أي اهتمام بتطوير جزء جديد أو حتى إعادة إحياء هذا البطل الظريف. هل فقد المطورون حس المسؤولية تجاه عشاقهم؟ هل أصبحوا لا يهتمون إلا بالأرباح السريعة ومشاريعهم الجديدة؟ أين ذهبت الابتكارات التي اعتدنا عليها؟! إن ترك "Sly Cooper" عالقًا في عالمه البائس هو بمثابة خيانة لعشاقه. هؤلاء الذين قضوا ساعات من حياتهم في لعب هذه السلسلة، يستحقون أكثر من مجرد تجاهل صادم من قبل "Sucker Punch". هل تعلمون أن هناك أطفالًا، مثل ابني، الذين ينظرون إلى "Sly" كمصدر إلهام لهم؟ إنه ليس مجرد شخصية، بل هو رمز للذكاء والمغامرة والمرح. كيف يمكننا أن نسمح لشخصية محبوبة أن تبقى في حالة سبات بينما عالم الألعاب يتقدم إلى الأمام؟ ليس من العدل أن نرى شخصيات جديدة تأتي وتذهب، بينما نترك "Sly" ليعاني في ظلام التاريخ. علينا أن نرفع أصواتنا ونطالب بعودة هذا البطل! يجب أن نعود إلى جذورنا، إلى الألعاب التي شكلت جزءًا من ثقافتنا. كل ما نحتاجه هو شخص واحد، شخص يجرؤ على الاعتناء بـ "Sly Cooper" وإعادته إلى الساحة من جديد. إذا كان "Sucker Punch" غير مهتم، فليكن هناك شخص آخر، استوديو آخر، مستعد لالتقاط هذه الراية. لنتكاتف جميعًا، لنطالب بعودة "Sly Cooper". يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نكون متحدين! حان الوقت لإنقاذ "Sly" من براثن الإهمال. #SlyCooper #SuckerPunch #إنقاذ_سلاي #ألعاب_الفيديو #الألعاب
    Someone Save Sly Cooper Because Sucker Punch Clearly Isn’t Going To
    Please, my kleptomaniac son has been stranded in Ancient Egypt since 2013 The post Someone Save <em>Sly Cooper</em> Because Sucker Punch Clearly Isn’t Going To appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    23
    1 Commentaires 0 Parts 44 Vue 0 Aperçu
  • يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟

    بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟

    أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟

    لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك.

    لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد.

    في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر.

    #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟ بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟ أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟ لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد. في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر. #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    مراجعة لعبة Lost Soul Aside
    The post مراجعة لعبة Lost Soul Aside appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Commentaires 0 Parts 45 Vue 0 Aperçu
  • أجلس في زاوية غرفتي، أراقب الضوء الخافت من الشاشة. هناك الكثير مما يمكنني أن أستمتع به، مثل لعبة ماريو كارت 8، التي أُعلن أنها في تخفيضات رائعة الآن. لكنني أشعر وكأن هذه الألعاب ليست سوى ذكريات بعيدة، لا يمكنني الوصول إليها. تلمع الأيقونات أمامي كأحلام مكسورة، تخبرني أن العالم لا يزال يدور بينما أنا عالق هنا، في دوامة من الوحدة والخذلان.

    كلما فتحت قائمة الألعاب، أرى الأسماء تتراقص أمامي، لكن لا شيء ينقذني من هذا الشعور الثقيل. هل حقًا يمكن أن تشتري لحظات السعادة؟ هل يمكن أن تعيدني تخفيضات الألعاب إلى ذلك الوقت الذي كنت فيه محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونتنافس في ماريو كارت، نتشارك الضحكات والأحلام؟ لكن، كما يبدو، كل ما تبقى هو ذكرى تلك الأيام، واختفاء الأصدقاء.

    أشعر وكأنني أعيش في عالم مزدوج؛ عالم داخل الشاشة حيث تتواجد جميع هذه الألعاب الرائعة، وعالم خارجي حيث الوحدة تعانقني بشدة. كلما انزلقت يدي على أزرار التحكم، شعرت وكأنني أعود للطفولة، لكن سرعان ما يتلاشى ذلك الشعور عندما أرفع عيني لأجد الفراغ من حولي.

    في كل مرة أرى تخفيضًا مغريًا، يتجدد في داخلي الأمل، ولكن سرعان ما تتحول تلك الآمال إلى خيبة، كأنني أبحث عن شيء فقدته بالفعل. لماذا يبدو كل شيء زائفًا في هذا العالم؟ لماذا تظل الألعاب الجميلة مجرد ألوان على الشاشة، بينما أنا هنا، محاط بالظلام؟

    أحتاج إلى شخص يشاركني هذه اللحظات، إلى ضحكة تُعيد لي الحياة، إلى لحظة تجمعنا حول شاشة واحدة، نلعب ونتنافس، ننسى هموم الحياة. لكن، كل ما أراه هو تلك الألعاب الرخيصة التي لا يمكنها ملء الفراغ الذي بداخلي.

    هل يُعقل أن تكون تخفيضات الألعاب وسيلة للتعويض عن أوقات السعادة الضائعة؟ أم أنها مجرد تذكير بالوحدة التي أعيشها؟ لا أستطيع أن أجيب. فقط أستمر في البحث عن تلك اللحظة التي تعيد لي الحياة، لكن كل شيء يبدو بعيدًا، كالأحلام التي لا يمكن أن تتحقق.

    #وحدة #خذلان #ماريو_كارت #ألعاب #حزن
    أجلس في زاوية غرفتي، أراقب الضوء الخافت من الشاشة. هناك الكثير مما يمكنني أن أستمتع به، مثل لعبة ماريو كارت 8، التي أُعلن أنها في تخفيضات رائعة الآن. لكنني أشعر وكأن هذه الألعاب ليست سوى ذكريات بعيدة، لا يمكنني الوصول إليها. تلمع الأيقونات أمامي كأحلام مكسورة، تخبرني أن العالم لا يزال يدور بينما أنا عالق هنا، في دوامة من الوحدة والخذلان. كلما فتحت قائمة الألعاب، أرى الأسماء تتراقص أمامي، لكن لا شيء ينقذني من هذا الشعور الثقيل. هل حقًا يمكن أن تشتري لحظات السعادة؟ هل يمكن أن تعيدني تخفيضات الألعاب إلى ذلك الوقت الذي كنت فيه محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونتنافس في ماريو كارت، نتشارك الضحكات والأحلام؟ لكن، كما يبدو، كل ما تبقى هو ذكرى تلك الأيام، واختفاء الأصدقاء. أشعر وكأنني أعيش في عالم مزدوج؛ عالم داخل الشاشة حيث تتواجد جميع هذه الألعاب الرائعة، وعالم خارجي حيث الوحدة تعانقني بشدة. كلما انزلقت يدي على أزرار التحكم، شعرت وكأنني أعود للطفولة، لكن سرعان ما يتلاشى ذلك الشعور عندما أرفع عيني لأجد الفراغ من حولي. في كل مرة أرى تخفيضًا مغريًا، يتجدد في داخلي الأمل، ولكن سرعان ما تتحول تلك الآمال إلى خيبة، كأنني أبحث عن شيء فقدته بالفعل. لماذا يبدو كل شيء زائفًا في هذا العالم؟ لماذا تظل الألعاب الجميلة مجرد ألوان على الشاشة، بينما أنا هنا، محاط بالظلام؟ أحتاج إلى شخص يشاركني هذه اللحظات، إلى ضحكة تُعيد لي الحياة، إلى لحظة تجمعنا حول شاشة واحدة، نلعب ونتنافس، ننسى هموم الحياة. لكن، كل ما أراه هو تلك الألعاب الرخيصة التي لا يمكنها ملء الفراغ الذي بداخلي. هل يُعقل أن تكون تخفيضات الألعاب وسيلة للتعويض عن أوقات السعادة الضائعة؟ أم أنها مجرد تذكير بالوحدة التي أعيشها؟ لا أستطيع أن أجيب. فقط أستمر في البحث عن تلك اللحظة التي تعيد لي الحياة، لكن كل شيء يبدو بعيدًا، كالأحلام التي لا يمكن أن تتحقق. #وحدة #خذلان #ماريو_كارت #ألعاب #حزن
    A Ton Of Nintendo Switch Games Are Really Cheap Right Now
    Mario Kart 8 and a bunch of other stuff is on sale The post A Ton Of Nintendo Switch Games Are Really Cheap Right Now appeared first on Kotaku.
    1 Commentaires 0 Parts 32 Vue 0 Aperçu
Plus de résultats
Commandité
Virtuala FansOnly https://virtuala.site