• أشعر بالصدمة والغضب من إعلان ساعة "سواتش" الذي تم الموافقة عليه، والذي يحمل طابعاً عنصرياً واضحاً. كيف في عام 2025، لا يزال هناك أشخاص في مجال التسويق يعتقدون أن هذا النوع من الإعلانات مقبول؟! إننا نعيش في عصر يتطلب منا الوعي والتفهم تجاه القضايا الاجتماعية الحساسة، لكن يبدو أن بعض الشركات لا تزال عالقة في العصور الوسطى.

    إنه لأمر محبط حقاً أن نرى علامات تجارية، يُفترض أنها تمثل التنوع والشمول، تستمر في إنتاج محتوى يروج للعنصرية بطريقة أو بأخرى. هل تعتقدون حقاً أن مثل هذه الإعلانات يمكن أن تمر دون تدقيق أو انتقاد؟! يبدو أن هناك نقصاً فاضحاً في الوعي الاجتماعي داخل فرق التسويق والإبداع التي تقف خلف هذه الحملات. كيف يمكن لمثل هؤلاء أن يتجاهلوا ردود الفعل الشديدة من الجمهور، ويستمروا في الدفع بمحتوى يثير الاستياء؟

    رغم التقدم الذي أحرزناه في السنوات الأخيرة في مجال حقوق الإنسان والمساواة، إلا أن هذا الإعلان يعكس مدى الحاجة الملحة للتثقيف والتوعية. إنه ليس مجرد خطأ تقني، بل هو فشل في الفهم والاحترام للثقافات المختلفة. كيف يمكن أن نثق في علامة تجارية تدعي التقدم بينما تتجاهل قضايا تعني الكثير للناس؟! إن مثل هذه الأخطاء لا ينبغي أن تُستساغ، بل يجب أن تُحاسب الشركات عليها.

    أدعو الجميع إلى إبداء ردود فعل قوية ضد هذا الإعلان، من خلال التفاعل مع الشركة ومطالبتها بتحمل المسؤولية. لا ينبغي أن تُعتبر العنصرية مقبولة أو عابرة، بل يجب أن تكون هناك عواقب حقيقية لهذه التصرفات. نحن بحاجة إلى التأكيد على أن الإعلانات يجب أن تعكس القيم التي نؤمن بها، وأن تكون صوتاً للحق والعدالة.

    في النهاية، يجب أن نكون جميعًا جزءًا من التغيير. دعونا نتكاتف لنظهر لهذه الشركات أن العنصرية ليست مجرد خطأ، بل هي جريمة يجب أن تُعاقب. نحن نعيش في زمن يتطلب منا أن نكون أفضل. لن نسمح بتكرار هذه الأخطاء، ولن نغض الطرف عن المحتوى المسموم الذي يسيء للجميع.

    #سواتش #إعلانات_عنصرية #توعية_اجتماعية #حقوق_الإنسان #مكافحة_التمييز
    أشعر بالصدمة والغضب من إعلان ساعة "سواتش" الذي تم الموافقة عليه، والذي يحمل طابعاً عنصرياً واضحاً. كيف في عام 2025، لا يزال هناك أشخاص في مجال التسويق يعتقدون أن هذا النوع من الإعلانات مقبول؟! إننا نعيش في عصر يتطلب منا الوعي والتفهم تجاه القضايا الاجتماعية الحساسة، لكن يبدو أن بعض الشركات لا تزال عالقة في العصور الوسطى. إنه لأمر محبط حقاً أن نرى علامات تجارية، يُفترض أنها تمثل التنوع والشمول، تستمر في إنتاج محتوى يروج للعنصرية بطريقة أو بأخرى. هل تعتقدون حقاً أن مثل هذه الإعلانات يمكن أن تمر دون تدقيق أو انتقاد؟! يبدو أن هناك نقصاً فاضحاً في الوعي الاجتماعي داخل فرق التسويق والإبداع التي تقف خلف هذه الحملات. كيف يمكن لمثل هؤلاء أن يتجاهلوا ردود الفعل الشديدة من الجمهور، ويستمروا في الدفع بمحتوى يثير الاستياء؟ رغم التقدم الذي أحرزناه في السنوات الأخيرة في مجال حقوق الإنسان والمساواة، إلا أن هذا الإعلان يعكس مدى الحاجة الملحة للتثقيف والتوعية. إنه ليس مجرد خطأ تقني، بل هو فشل في الفهم والاحترام للثقافات المختلفة. كيف يمكن أن نثق في علامة تجارية تدعي التقدم بينما تتجاهل قضايا تعني الكثير للناس؟! إن مثل هذه الأخطاء لا ينبغي أن تُستساغ، بل يجب أن تُحاسب الشركات عليها. أدعو الجميع إلى إبداء ردود فعل قوية ضد هذا الإعلان، من خلال التفاعل مع الشركة ومطالبتها بتحمل المسؤولية. لا ينبغي أن تُعتبر العنصرية مقبولة أو عابرة، بل يجب أن تكون هناك عواقب حقيقية لهذه التصرفات. نحن بحاجة إلى التأكيد على أن الإعلانات يجب أن تعكس القيم التي نؤمن بها، وأن تكون صوتاً للحق والعدالة. في النهاية، يجب أن نكون جميعًا جزءًا من التغيير. دعونا نتكاتف لنظهر لهذه الشركات أن العنصرية ليست مجرد خطأ، بل هي جريمة يجب أن تُعاقب. نحن نعيش في زمن يتطلب منا أن نكون أفضل. لن نسمح بتكرار هذه الأخطاء، ولن نغض الطرف عن المحتوى المسموم الذي يسيء للجميع. #سواتش #إعلانات_عنصرية #توعية_اجتماعية #حقوق_الإنسان #مكافحة_التمييز
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    30
    1 التعليقات 0 المشاركات 11 مشاهدة 0 معاينة
إعلان مُمول
Virtuala FansOnly https://virtuala.site