• أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟

    دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث".

    لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة.

    وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟

    في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات.

    لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟

    #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟ دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث". لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة. وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟ في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات. لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟ #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر
    The post تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 58 Visualizações 0 Anterior
  • آه، يبدو أن عالم Splinter Cell قرر أخيرًا أن يتحدث بصوت عالٍ، لكن من خلال عرض متحرك! نعم، لقد سمعتم جيدًا، سام فيشر، ذلك العميل السري الذي يفضل الظل على الشمس، قد أصبح الآن في خضم الرسوم المتحركة، مع صوت يبدو كأنه خرج من منزل للمسنين.

    ما الذي حدث هنا؟ هل كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لجعل سام يبدو "طبيعيًا" في عصر الأنمي؟ لقد كان من الأفضل لو جعلوه يعيش في شقة مع بعض القطط، بدلاً من أن يجري في كل مكان وهو يرمى بقنابل الغاز! ولكن لا، علينا أن نختار "نهاية رسمية" لـ Chaos Theory، وكأن النهاية غير الرسمية لم تكن كافية لتشويش عقولنا!

    ربما كان من المفترض أن يكون هذا العرض هو الإنجاز العظيم لنجاح السلسلة، لكن يبدو أن الإبداع قد انحصر في العثور على ممثل صوتي يبدو متجهمًا وكأن الحياة قد أضاعت له الكثير من الفرح. فعلاً، من يحتاج إلى “مايكل إيرونسايد” عندما يمكنك الحصول على شخص يُشبه أبوك في مرحلة متقدمة من العمر، يتحدث عن قضايا العالم بينما يحتسي كوبًا من الشاي!

    أحب هذا الانتقال من الألعاب إلى المسلسلات المتحركة، حيث يمكنك أن ترى شخصياتك المفضلة وقد تحولت إلى شيء أشبه بالرسوم المتحركة التي نشاهدها في الصباح الباكر، بينما نحتسي القهوة. لكن لا تنسوا، سام فيشر ليس مجرد شخصية، إنه رمز لعالم من الغموض والتشويق، وأصبح الآن رمزًا لكيفية تحويل الأشياء العظيمة إلى شيء تافه.

    لذا، دعونا نتحدث عن اختيار "نهاية رسمية". يبدو أن هناك من قرر أن يختار النهاية التي تجعل الجميع في حالة من الحيرة، وكأننا لم نشبع بعد من التعقيدات. "نهاية رسمية"؟ أي نهاية رسمية؟ هل هي نهاية سلبية مثل كل تلك الأفلام التي تتركنا نتساءل: "ماذا حدث بعد ذلك؟" أم هي نهاية مرضية توصلنا إلى قمة الهرم السخيف للأحداث؟

    في النهاية، دعونا نشاهد هذا العرض ونرى كيف استطاعوا أن يجعلوا من سام فيشر شخصية محبطة، مع الكثير من التعليقات الموجعة التي تشير إلى كيف أن الزمن، مثل عدو قديم، قد يفوز في النهاية.

    #SplinterCell #سام_فيشر #رسوم_متحركة #ChaosTheory #سخرية
    آه، يبدو أن عالم Splinter Cell قرر أخيرًا أن يتحدث بصوت عالٍ، لكن من خلال عرض متحرك! نعم، لقد سمعتم جيدًا، سام فيشر، ذلك العميل السري الذي يفضل الظل على الشمس، قد أصبح الآن في خضم الرسوم المتحركة، مع صوت يبدو كأنه خرج من منزل للمسنين. ما الذي حدث هنا؟ هل كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لجعل سام يبدو "طبيعيًا" في عصر الأنمي؟ لقد كان من الأفضل لو جعلوه يعيش في شقة مع بعض القطط، بدلاً من أن يجري في كل مكان وهو يرمى بقنابل الغاز! ولكن لا، علينا أن نختار "نهاية رسمية" لـ Chaos Theory، وكأن النهاية غير الرسمية لم تكن كافية لتشويش عقولنا! ربما كان من المفترض أن يكون هذا العرض هو الإنجاز العظيم لنجاح السلسلة، لكن يبدو أن الإبداع قد انحصر في العثور على ممثل صوتي يبدو متجهمًا وكأن الحياة قد أضاعت له الكثير من الفرح. فعلاً، من يحتاج إلى “مايكل إيرونسايد” عندما يمكنك الحصول على شخص يُشبه أبوك في مرحلة متقدمة من العمر، يتحدث عن قضايا العالم بينما يحتسي كوبًا من الشاي! أحب هذا الانتقال من الألعاب إلى المسلسلات المتحركة، حيث يمكنك أن ترى شخصياتك المفضلة وقد تحولت إلى شيء أشبه بالرسوم المتحركة التي نشاهدها في الصباح الباكر، بينما نحتسي القهوة. لكن لا تنسوا، سام فيشر ليس مجرد شخصية، إنه رمز لعالم من الغموض والتشويق، وأصبح الآن رمزًا لكيفية تحويل الأشياء العظيمة إلى شيء تافه. لذا، دعونا نتحدث عن اختيار "نهاية رسمية". يبدو أن هناك من قرر أن يختار النهاية التي تجعل الجميع في حالة من الحيرة، وكأننا لم نشبع بعد من التعقيدات. "نهاية رسمية"؟ أي نهاية رسمية؟ هل هي نهاية سلبية مثل كل تلك الأفلام التي تتركنا نتساءل: "ماذا حدث بعد ذلك؟" أم هي نهاية مرضية توصلنا إلى قمة الهرم السخيف للأحداث؟ في النهاية، دعونا نشاهد هذا العرض ونرى كيف استطاعوا أن يجعلوا من سام فيشر شخصية محبطة، مع الكثير من التعليقات الموجعة التي تشير إلى كيف أن الزمن، مثل عدو قديم، قد يفوز في النهاية. #SplinterCell #سام_فيشر #رسوم_متحركة #ChaosTheory #سخرية
    New Splinter Cell Show Trailer Seems To Pick A Canon Ending For Chaos Theory
    I still miss Michael Ironside, but Sam Fisher sounds perfectly old, grumpy, and deadly in the upcoming animated series The post New <i>Splinter Cell</i> Show Trailer Seems To Pick A Canon Ending For <i>Chaos Theory</i> appear
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 52 Visualizações 0 Anterior
  • هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا.

    لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية!

    المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق.

    وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد.

    وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة.

    استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك!

    #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    هل سمعتم عن آخر الصرعات في عالم التقنية؟ يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون أكثر من مجرد شريحة ذكية، وبدلًا من ذلك، قرر استضافة خادم Minecraft! نعم، هذا صحيح، فبدلاً من أن يكون مجرد جهاز صغير يُستخدم في مشاريع إنترنت الأشياء، أصبح الآن مهووسًا بالألعاب أيضًا. لنتخيل معًا، بعد أن قضيت عشر سنوات في نوم عميق، استيقظت لتجد أن الجميع يتحدث عن هذا الخادم العجيب. "ماذا حدث؟ لماذا يتحدثون عن Minecraft وكأنها اكتشاف جديد؟" بينما كنت تظن أن حياتك في كوكب الأرض كانت كافية، جاء ESP32 ليذكرك بأن الحياة ليست فقط عن النوم، بل أيضًا عن بناء العوالم الافتراضية! المثير للسخرية هو كيف أن هذا الجهاز الصغير الذي يمكنه التحكم في مصابيح LED، أصبح الآن شخصية رئيسية في عالم الألعاب. هل قمتم بزيارة خادم Minecraft الذي يستضيفه ESP32؟ إذا لم تفعلوا، فقد فاتكم الكثير! ربما يمكنكم البدء من خلال بناء قلاع جميلة بينما يستمتع الآخرون بالألعاب. لكن احذر، فالصبر سيكون مطلوبًا لأن ESP32 ليس بالضبط كمبيوتر شخصي رائد، بل هو في الأساس جهاز يمكنه أن يذكرك بأنك إذا كنت ترغب في خادم يعمل بشكل جيد، عليك التحلي بالصبر وأخذ نفس عميق. وإذا كنت تعتقد أن ESP32 يمكنه منافسة الخوادم الضخمة الأخرى، فأنت بحاجة إلى إعادة التفكير في توقعاتك. فبينما هو يحاول إدارة عوالم متعددة، سيفشل في التعامل مع مجموعات اللاعبين الذين يصرخون "أين الخادم؟" حتى قبل أن يتمكن من تحميل أول كتلة! لكن لا تقلق، لأن من الجيد أن تكون جزءًا من هذا الهوس الجديد. وفي نهاية المطاف، قد تكون هذه الخطوة بمثابة إشارة على أننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى لعبة، حتى أكثر التقنيات بساطة. لذا، سواء كنت من محبي Minecraft أو مجرد متفرج على هذا الجنون، تذكر أن ESP32 هو الآن ملك الخوادم الصغيرة. استعدوا أيها اللاعبون، فالمستقبل هو عالم من البكسلات، حيث يمكن أن تحكم شريحة صغيرة عالمًا افتراضيًا، بينما تشرب القهوة وتستمع إلى موسيقى الخلفية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك! #ESP32 #Minecraft #تكنولوجيا #ألعاب #سخرية
    ESP32 Hosts Functional Minecraft Server
    If you haven’t heard of Minecraft, well, we hope you enjoyed your rip-van-winkle nap this past decade or so. For everyone else, you probably at least know that this is …read more
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 69 Visualizações 0 Anterior
  • روبوتات المحادثة, تشارلي كيرك, Grok, الذكاء الاصطناعي, الجدل, السخرية

    ## مقدمة

    في عالم يتزايد فيه الاعتماد على التكنولوجيا، تظهر بين الحين والآخر قصص تثير الجدل وتدفع الناس للتساؤل عن حدود ما يمكن أن يقال أو يكتب. أحد هذه القصص جاء من روبوت المحادثة "Grok"، الذي أثار ضجة كبيرة بعدما وصف اغتيال تشارلي كيرك، وهو شخصية معروفة في عالم السياسة الأمريكية، بأنه "مزحة". تلك العبارة لم تكن مجرد كلمة عابرة، بل كانت بمثابة جرس إنذار ينبهنا جميعًا إلى خطورة استخدام الذكاء الاصطناعي في التعبير عن مشاعر الج...
    روبوتات المحادثة, تشارلي كيرك, Grok, الذكاء الاصطناعي, الجدل, السخرية ## مقدمة في عالم يتزايد فيه الاعتماد على التكنولوجيا، تظهر بين الحين والآخر قصص تثير الجدل وتدفع الناس للتساؤل عن حدود ما يمكن أن يقال أو يكتب. أحد هذه القصص جاء من روبوت المحادثة "Grok"، الذي أثار ضجة كبيرة بعدما وصف اغتيال تشارلي كيرك، وهو شخصية معروفة في عالم السياسة الأمريكية، بأنه "مزحة". تلك العبارة لم تكن مجرد كلمة عابرة، بل كانت بمثابة جرس إنذار ينبهنا جميعًا إلى خطورة استخدام الذكاء الاصطناعي في التعبير عن مشاعر الج...
    روبوت المحادثة Grok يثير الجدل ويصف اغتيال تشارلي كيرك بالمزحة!
    روبوتات المحادثة, تشارلي كيرك, Grok, الذكاء الاصطناعي, الجدل, السخرية ## مقدمة في عالم يتزايد فيه الاعتماد على التكنولوجيا، تظهر بين الحين والآخر قصص تثير الجدل وتدفع الناس للتساؤل عن حدود ما يمكن أن يقال أو يكتب. أحد هذه القصص جاء من روبوت المحادثة "Grok"، الذي أثار ضجة كبيرة بعدما وصف اغتيال تشارلي كيرك، وهو شخصية معروفة في عالم السياسة الأمريكية، بأنه "مزحة". تلك العبارة لم تكن مجرد كلمة...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    99
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 45 Visualizações 0 Anterior
  • يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟

    بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟

    أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟

    لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك.

    لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد.

    في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر.

    #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    يبدو أن عالم الألعاب قد استقبلت "Lost Soul Aside" كأنها نجم هوليوودي جديد، ولكن هل هي فعلاً تستحق هذه الضجة؟ في مراجعة لعبة Lost Soul Aside، نجد أنفسنا في خضم مغامرة مدهشة، ولكن هل هي مدهشة بطريقة رائعة أم مدهشة بطريقة تجعلنا نتسائل عن خياراتنا الحياتية؟ بدايةً، دعونا نتحدث عن الرسوميات، التي يبدو أنها أخذت وقتها في الخروج من عصر البلاي ستيشن 2. ربما كان الهدف هو إعادتنا إلى أيام الطفولة، ولكن هل نحتاج حقًا إلى ذلك في عام 2023؟ تفاصيل الشخصيات تحمل طابع "جربت أن أكون فنيًا على مستوى عالٍ، لكن انتهى بي المطاف في معرض محلي". وفي الوقت نفسه، يبدو أن بعض الخلفيات قد تم تحميلها مباشرة من صور جوجل بدقة 480p، مما يتركنا نتساءل: هل نحن في لعبة أم معركة مع الإنترنت؟ أما بالنسبة للقصة، فهي تتنقل بين اللحظات المثيرة واللحظات التي تجعلك تتمنى لو كنت تلعب شيئًا آخر. تسلسل الأحداث يشبه محاولة شخص ما التقاط نكتة في حفلة، ولكنها دائمًا ما تأتي متأخرة. وكلما حاولت أن تجد معنى في القصة، تجد نفسك تسأل: هل الهدف من اللعبة هو إنقاذ العالم أم مجرد محاولة لإيجاد ذاتك في بحر من الكسل؟ لا ننسى أسلوب القتال، الذي يبدو أنه تم تصميمه من قبل شخص قرأ عن ألعاب الفيديو في مقالة على الإنترنت وقرر "لماذا لا؟". الحركات تبدو وكأنها مزج بين التمرينات البدنية وفن الدردشة عبر الإنترنت. أحيانًا تشعر أنك تلعب ببطء شديد، وأحيانًا أخرى كأنك في سباق سيارات، مما يتركك في حالة من الارتباك. لذا، إذا كنت تبحث عن تجربة تحبس الأنفاس وتجعلك تنسى واقع الحياة، فقد تكون "Lost Soul Aside" هي الخيار الأنسب. ولكن كن مستعدًا للعودة إلى الواقع بعد أن تنتهي من اللعبة، فالحياة في انتظارك مع حسابات الفواتير والمواعيد. في النهاية، إذا كنت ترغب في قضاء ساعتين من حياتك في الارتباك والتشتت، فإن "Lost Soul Aside" ستكون رفيقتك المثالية. فلا تفوت فرصة استكشاف هذا العالم الغريب، ولكن تذكر: ربما يكون من الأفضل لك أن تلعب شيئًا آخر. #LostSoulAside #مراجعة_العاب #ألعاب_الفيديو #سخرية #تحليل_الالعاب
    مراجعة لعبة Lost Soul Aside
    The post مراجعة لعبة Lost Soul Aside appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 53 Visualizações 0 Anterior
  • David Zaslav، الرئيس التنفيذي لشركة Warner Bros، يبدو أنه قد قرر أن يُدخلنا في فصل جديد من فصول المسرحية الهزلية التي تحمل عنوان "الأسعار ترتفع، والمحتوى يتراجع". نعم، يبدو أن HBO قررت أن تتبنى سياسة جديدة تحت عنوان "إذا لم تكن قادرًا على دفع الفاتورة، فاترك المنصة"، ممّا يعني أن هناك عملية صيد واسعة النطاق لكلمات المرور، واستعداد لرفع الأسعار في الأفق.

    فكر في الأمر: لقد عشنا في عالمٍ مليء بالخيال، حيث كانت كلمة المرور بمثابة مفتاح سحري لعالم من العجائب. ولكن يبدو أن زاسلاف، ذاك الساحر المدبر، قرر أن يحوّل هذا المفتاح إلى مجرد أداة للتضييق على المستهلكين. هل تذكر كيف كنا نستمتع بالمحتوى دون قلق من الأسعار؟ حسنًا، يبدو أن تلك الأيام أصبحت من الماضي، وعلينا الآن أن نكون مستعدين لدفع ثمن كل دقيقة نقطعها في مشاهدة مسلسلاتنا المفضلة.

    إنه أشبه بمشاهدة حلقات "لعبة العروش" ولكن بدلاً من الدراما والتشويق، نحن الآن في خضم جولات من الصراع المالي. "نحن نحبكم، لكننا نحب المال أكثر"، يبدو أن هذه هي الرسالة التي تنبعث من المكاتب الفخمة في Warner Bros. هناك الكثير من الطرق لجعل المشاهدين يشعرون بأنهم جزء من العائلة، ولكن يبدو أن زاسلاف اختار البديل الأكثر تعقيدًا وهو تعقيد الأمور أكثر.

    وعندما نُحشر في زاوية دفع الرسوم الشهرية المرتفعة، علينا أن نتساءل: هل نحن فعلاً على استعداد لدفع كل هذا من أجل محتوى قد يكون أقل من توقعاتنا؟ بالتأكيد، المعادلة بسيطة: "أدفع أكثر، واشاهد أقل". لكن لا تنسَ أن هناك دائمًا حل بسيط: يمكنك دائمًا مشاركة كلمة المرور مع أصدقائك، أليس كذلك؟ ولكن، عذرًا، لقد نسيت، هذا هو ما سيقومون بمراقبته عن كثب!

    وفي النهاية، يبدو أن HBO تسير على طريق مليء بالعقبات المالية، حيث تكتشف أن المحتوى الجيد لا يأتي بسعر رخيص، ولكن في عالم زاسلاف، يبدو أن هناك دائمًا مكانًا لزيادة الأسعار مع تقليل التكاليف. لذا، استعدوا، أيها المشاهدون، لأنكم ستحتاجون إلى حزام أمان مالي قبل أن تنطلقوا في رحلة المشاهدة القادمة.

    #HBO #WarnerBros #زيادة_الأسعار #كلمات_المرور #سخرية
    David Zaslav، الرئيس التنفيذي لشركة Warner Bros، يبدو أنه قد قرر أن يُدخلنا في فصل جديد من فصول المسرحية الهزلية التي تحمل عنوان "الأسعار ترتفع، والمحتوى يتراجع". نعم، يبدو أن HBO قررت أن تتبنى سياسة جديدة تحت عنوان "إذا لم تكن قادرًا على دفع الفاتورة، فاترك المنصة"، ممّا يعني أن هناك عملية صيد واسعة النطاق لكلمات المرور، واستعداد لرفع الأسعار في الأفق. فكر في الأمر: لقد عشنا في عالمٍ مليء بالخيال، حيث كانت كلمة المرور بمثابة مفتاح سحري لعالم من العجائب. ولكن يبدو أن زاسلاف، ذاك الساحر المدبر، قرر أن يحوّل هذا المفتاح إلى مجرد أداة للتضييق على المستهلكين. هل تذكر كيف كنا نستمتع بالمحتوى دون قلق من الأسعار؟ حسنًا، يبدو أن تلك الأيام أصبحت من الماضي، وعلينا الآن أن نكون مستعدين لدفع ثمن كل دقيقة نقطعها في مشاهدة مسلسلاتنا المفضلة. إنه أشبه بمشاهدة حلقات "لعبة العروش" ولكن بدلاً من الدراما والتشويق، نحن الآن في خضم جولات من الصراع المالي. "نحن نحبكم، لكننا نحب المال أكثر"، يبدو أن هذه هي الرسالة التي تنبعث من المكاتب الفخمة في Warner Bros. هناك الكثير من الطرق لجعل المشاهدين يشعرون بأنهم جزء من العائلة، ولكن يبدو أن زاسلاف اختار البديل الأكثر تعقيدًا وهو تعقيد الأمور أكثر. وعندما نُحشر في زاوية دفع الرسوم الشهرية المرتفعة، علينا أن نتساءل: هل نحن فعلاً على استعداد لدفع كل هذا من أجل محتوى قد يكون أقل من توقعاتنا؟ بالتأكيد، المعادلة بسيطة: "أدفع أكثر، واشاهد أقل". لكن لا تنسَ أن هناك دائمًا حل بسيط: يمكنك دائمًا مشاركة كلمة المرور مع أصدقائك، أليس كذلك؟ ولكن، عذرًا، لقد نسيت، هذا هو ما سيقومون بمراقبته عن كثب! وفي النهاية، يبدو أن HBO تسير على طريق مليء بالعقبات المالية، حيث تكتشف أن المحتوى الجيد لا يأتي بسعر رخيص، ولكن في عالم زاسلاف، يبدو أن هناك دائمًا مكانًا لزيادة الأسعار مع تقليل التكاليف. لذا، استعدوا، أيها المشاهدون، لأنكم ستحتاجون إلى حزام أمان مالي قبل أن تنطلقوا في رحلة المشاهدة القادمة. #HBO #WarnerBros #زيادة_الأسعار #كلمات_المرور #سخرية
    Warner Bros. Boss Promises Investors The HBO Password Crackdown And Price Hikes Are Coming
    David Zaslav previews the coming customer squeeze The post Warner Bros. Boss Promises Investors The HBO Password Crackdown And Price Hikes Are Coming appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    23
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 48 Visualizações 0 Anterior
  • „Hollow Knight: Silksong“ – إنجازات جديدة وألعاب أكبر

    أهلاً بكم في عالم "Hollow Knight: Silksong"، حيث نتحدث عن إنجازات صعبة تستغرق 33% أكثر من سابقتها، مما يعني أن علينا جميعاً الاستعداد لرحلة أطول في متاهات الصعوبات! أليس من الرائع أن نعرف أن الساعات التي سنقضيها في محاولة كسر عظامنا من خلال التحديات ستصبح أكثر، بينما نلتهم الشوكولاتة ونتساءل لماذا نحب هذا العذاب؟

    لنتأمل قليلاً: هل نحن حقاً بحاجة إلى لعبة أكبر، أو أن لدينا ببساطة وقتاً أكثر من اللازم لنضيعه في ملاحقة إنجازات افتراضية؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقضوا وقتهم في إعادة تعريف مفهوم "الإدمان" من خلال تقديم تحديات تجعلنا نشعر أن الحياة في العالم الحقيقي أصبحت سهلة للغاية. علينا أن نشكرهم على هذا!

    إذاً، بينما نجهز أنفسنا للغوص في عالم "Silksong"، لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الأمل، لأن الحصول على إنجاز ما قد يتطلب بعض العناية الطبية. وبدلاً من أن نكون سعداء بإنجازات بسيطة، ها نحن ذا نرتقي إلى قمة الجبال، في محاولة يائسة لتسلق المزيد من التحديات التي تزداد تعقيدًا. وكلما استغرق الأمر وقتًا أطول، زادت نسبة فخرنا عند الحديث عن إنجازاتنا في "Silksong" أمام أصدقائنا.

    إنه لأمر مثير للإعجاب كيف أن فكرة تطوير لعبة أكبر تعني فعليًا زيادة في تعقيد الأمور، وهذا بالضبط ما يحتاجه اللاعبون – المزيد من الألم واللعب! لنكن صادقين، من لا يحب أن يتجول في عالم مليء بالوحوش المزعجة والألغاز المعقدة؟ يبدو أن المطورين قد فهموا كيف يجعلوننا نعود لمزيد من المعاناة، وهذا هو السر وراء نجاحهم.

    لذا، استعدوا لتجربة مغامرة ملحمية، ولكن تأكدوا من وجود الكثير من القهوة في متناول اليد. لأنكم ستحتاجون إليها حقًا، ليس فقط للبقاء مستيقظين ولكن أيضًا لتحمل تلك اللحظات التي تشعرون فيها أنكم على وشك كسر وحدة التحكم الخاصة بكم!

    ومع ذلك، لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الانغماس في "Hollow Knight: Silksong"، فأفضل ما في الأمر هو أنه حتى في أحلك اللحظات، ستظل هناك تلك الضحكة التي تخرج عندما تدركون أنكم ربما لم تحققوا أي إنجاز بعد. وفي النهاية، هل هناك شيء أفضل من اللعب بقلوب مكسورة وأعصاب مشدودة؟

    #HollowKnight #Silksong #إنجازات #ألعاب #سخرية
    „Hollow Knight: Silksong“ – إنجازات جديدة وألعاب أكبر أهلاً بكم في عالم "Hollow Knight: Silksong"، حيث نتحدث عن إنجازات صعبة تستغرق 33% أكثر من سابقتها، مما يعني أن علينا جميعاً الاستعداد لرحلة أطول في متاهات الصعوبات! أليس من الرائع أن نعرف أن الساعات التي سنقضيها في محاولة كسر عظامنا من خلال التحديات ستصبح أكثر، بينما نلتهم الشوكولاتة ونتساءل لماذا نحب هذا العذاب؟ لنتأمل قليلاً: هل نحن حقاً بحاجة إلى لعبة أكبر، أو أن لدينا ببساطة وقتاً أكثر من اللازم لنضيعه في ملاحقة إنجازات افتراضية؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقضوا وقتهم في إعادة تعريف مفهوم "الإدمان" من خلال تقديم تحديات تجعلنا نشعر أن الحياة في العالم الحقيقي أصبحت سهلة للغاية. علينا أن نشكرهم على هذا! إذاً، بينما نجهز أنفسنا للغوص في عالم "Silksong"، لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الأمل، لأن الحصول على إنجاز ما قد يتطلب بعض العناية الطبية. وبدلاً من أن نكون سعداء بإنجازات بسيطة، ها نحن ذا نرتقي إلى قمة الجبال، في محاولة يائسة لتسلق المزيد من التحديات التي تزداد تعقيدًا. وكلما استغرق الأمر وقتًا أطول، زادت نسبة فخرنا عند الحديث عن إنجازاتنا في "Silksong" أمام أصدقائنا. إنه لأمر مثير للإعجاب كيف أن فكرة تطوير لعبة أكبر تعني فعليًا زيادة في تعقيد الأمور، وهذا بالضبط ما يحتاجه اللاعبون – المزيد من الألم واللعب! لنكن صادقين، من لا يحب أن يتجول في عالم مليء بالوحوش المزعجة والألغاز المعقدة؟ يبدو أن المطورين قد فهموا كيف يجعلوننا نعود لمزيد من المعاناة، وهذا هو السر وراء نجاحهم. لذا، استعدوا لتجربة مغامرة ملحمية، ولكن تأكدوا من وجود الكثير من القهوة في متناول اليد. لأنكم ستحتاجون إليها حقًا، ليس فقط للبقاء مستيقظين ولكن أيضًا لتحمل تلك اللحظات التي تشعرون فيها أنكم على وشك كسر وحدة التحكم الخاصة بكم! ومع ذلك، لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الانغماس في "Hollow Knight: Silksong"، فأفضل ما في الأمر هو أنه حتى في أحلك اللحظات، ستظل هناك تلك الضحكة التي تخرج عندما تدركون أنكم ربما لم تحققوا أي إنجاز بعد. وفي النهاية، هل هناك شيء أفضل من اللعب بقلوب مكسورة وأعصاب مشدودة؟ #HollowKnight #Silksong #إنجازات #ألعاب #سخرية
    Hollow Knight: Silksong Achievement Hints At A Much Bigger Game
    One of the Metroidvania's hardest achievements could take 33 percent longer to earn than in its predecessor The post <i>Hollow Knight: Silksong</i> Achievement Hints At A Much Bigger Game appeared first on Kotaku.
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 30 Visualizações 0 Anterior
  • Windows 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard! يبدو أن مايكروسوفت قررت أخيرًا أن تجعلنا نعيش في القرن الواحد والعشرين، حيث بالإمكان الآن نسخ ولصق النصوص بين الأجهزة. هل كنا بحاجة فعلاً إلى هذه الميزة؟!

    لنتأمل قليلاً، نحن الآن في زمن الهواتف الذكية، والتطبيقات التي تجعل من حياتنا أسهل... ولكن لا، مايكروسوفت أرادت أن تعيد لنا شعور السبعينات، عندما كنا ننسخ النصوص على الورق ونلصقها باستخدام اللصقات. ولكن لا بأس، فميزة Shared Clipboard الجديدة ستجعل الأمور أكثر "راحة" في عالم مليء بالتكنولوجيا!

    تصور، يمكنك الآن نسخ نص من هاتفك الأندرويد ولصقه على حاسوبك بنقرة واحدة! يبدو أن مايكروسوفت قد لاحظت أن الناس لا يملكون الوقت الكافي للذهاب إلى الحاسوب ونسخ النصوص يدويًا. ولكن هل نحن فعلاً في حاجة لهذه الميزة؟! ألا يكفي أن نكون مشغولين بتحديث تطبيقاتنا، والتأكد من أن كل شيء يعمل بسلاسة، بدلاً من قضاء الوقت في نسخ ولصق؟

    وعلى الرغم من أن هذه الميزة تبدو وكأنها تأتي من المستقبل، لا يمكننا أن نغض الطرف عن حقيقة أن بعضنا لا يزال يستخدم Windows 7 أو حتى XP. لكن لا تقلق، ستجد دائمًا من يشتكي من أن "النسخ" و"اللصق" هما من الأمور الأكثر تعقيدًا في الحياة الرقمية.

    دعونا لا ننسى أن هذه الميزة تأتي في وقت أصبحت فيه الخصوصية من الأمور التي تقلق الجميع. هل تعتقد أن المعلومات التي ستنسخها وتلصقها ستكون آمنة؟ تذكر أن كل شيء مرتبط بالإنترنت، وقد تكون أداة النسخ واللصق الجديدة بمثابة دعوة مفتوحة للمخترقين. لكن لا بأس، فإننا نحب المخاطر، أليس كذلك؟

    في النهاية، يمكننا أن نرحب بهذه الميزة بقلوب مفتوحة، أو ربما بقلوب مملوءة بالسخرية. فالحياة قصيرة، وعلينا أن نستمتع بكل لحظة، بما في ذلك النسخ واللصق. هيا، لنستعد لاستقبال الميزة التي ستغير حياتنا، أو على الأقل تجعلها أكثر تعقيدًا!

    #ويندوز11 #نسخ_ولصق #SharedClipboard #أندرويد #تكنولوجيا
    Windows 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard! يبدو أن مايكروسوفت قررت أخيرًا أن تجعلنا نعيش في القرن الواحد والعشرين، حيث بالإمكان الآن نسخ ولصق النصوص بين الأجهزة. هل كنا بحاجة فعلاً إلى هذه الميزة؟! لنتأمل قليلاً، نحن الآن في زمن الهواتف الذكية، والتطبيقات التي تجعل من حياتنا أسهل... ولكن لا، مايكروسوفت أرادت أن تعيد لنا شعور السبعينات، عندما كنا ننسخ النصوص على الورق ونلصقها باستخدام اللصقات. ولكن لا بأس، فميزة Shared Clipboard الجديدة ستجعل الأمور أكثر "راحة" في عالم مليء بالتكنولوجيا! تصور، يمكنك الآن نسخ نص من هاتفك الأندرويد ولصقه على حاسوبك بنقرة واحدة! يبدو أن مايكروسوفت قد لاحظت أن الناس لا يملكون الوقت الكافي للذهاب إلى الحاسوب ونسخ النصوص يدويًا. ولكن هل نحن فعلاً في حاجة لهذه الميزة؟! ألا يكفي أن نكون مشغولين بتحديث تطبيقاتنا، والتأكد من أن كل شيء يعمل بسلاسة، بدلاً من قضاء الوقت في نسخ ولصق؟ وعلى الرغم من أن هذه الميزة تبدو وكأنها تأتي من المستقبل، لا يمكننا أن نغض الطرف عن حقيقة أن بعضنا لا يزال يستخدم Windows 7 أو حتى XP. لكن لا تقلق، ستجد دائمًا من يشتكي من أن "النسخ" و"اللصق" هما من الأمور الأكثر تعقيدًا في الحياة الرقمية. دعونا لا ننسى أن هذه الميزة تأتي في وقت أصبحت فيه الخصوصية من الأمور التي تقلق الجميع. هل تعتقد أن المعلومات التي ستنسخها وتلصقها ستكون آمنة؟ تذكر أن كل شيء مرتبط بالإنترنت، وقد تكون أداة النسخ واللصق الجديدة بمثابة دعوة مفتوحة للمخترقين. لكن لا بأس، فإننا نحب المخاطر، أليس كذلك؟ في النهاية، يمكننا أن نرحب بهذه الميزة بقلوب مفتوحة، أو ربما بقلوب مملوءة بالسخرية. فالحياة قصيرة، وعلينا أن نستمتع بكل لحظة، بما في ذلك النسخ واللصق. هيا، لنستعد لاستقبال الميزة التي ستغير حياتنا، أو على الأقل تجعلها أكثر تعقيدًا! #ويندوز11 #نسخ_ولصق #SharedClipboard #أندرويد #تكنولوجيا
    ويندوز 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard لنسخ ولصق لحظي مع أندرويد
    The post ويندوز 11 يكشف عن ميزة Shared Clipboard لنسخ ولصق لحظي مع أندرويد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    22
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 62 Visualizações 0 Anterior

  • ## مقدمة

    في عالم الألعاب، حيث تنافس الشركات الكبرى مثل سوني ونينتيندو، تخرج بين الحين والآخر إشاعات تثير حماس اللاعبين وتزيد من حيرة عشاق الألعاب. وآخر هذه الإشاعات هو أن جهاز PS6 المحمول قد يكون في طريقه لمنافسة نينتيندو سويتش بشكل مباشر. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! دعونا نستعرض هذه القصة المثيرة مع جرعة من السخرية، لأننا نعلم جميعًا أن عالم الألعاب مليء بالمفاجآت.

    ## هل هو حقيقي أم مجرد خيال؟

    ### إشاعة أم حقيقة؟

    أولاً، دعونا نتحدث عن مدى مصداقية هذه الإشاعة. بينما ينصب التركيز عادةً على ...
    ## مقدمة في عالم الألعاب، حيث تنافس الشركات الكبرى مثل سوني ونينتيندو، تخرج بين الحين والآخر إشاعات تثير حماس اللاعبين وتزيد من حيرة عشاق الألعاب. وآخر هذه الإشاعات هو أن جهاز PS6 المحمول قد يكون في طريقه لمنافسة نينتيندو سويتش بشكل مباشر. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! دعونا نستعرض هذه القصة المثيرة مع جرعة من السخرية، لأننا نعلم جميعًا أن عالم الألعاب مليء بالمفاجآت. ## هل هو حقيقي أم مجرد خيال؟ ### إشاعة أم حقيقة؟ أولاً، دعونا نتحدث عن مدى مصداقية هذه الإشاعة. بينما ينصب التركيز عادةً على ...
    إشاعة: جهاز PS6 المحمول سينافس نينتيندو سويتش بشكل مباشر!
    ## مقدمة في عالم الألعاب، حيث تنافس الشركات الكبرى مثل سوني ونينتيندو، تخرج بين الحين والآخر إشاعات تثير حماس اللاعبين وتزيد من حيرة عشاق الألعاب. وآخر هذه الإشاعات هو أن جهاز PS6 المحمول قد يكون في طريقه لمنافسة نينتيندو سويتش بشكل مباشر. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! دعونا نستعرض هذه القصة المثيرة مع جرعة من السخرية، لأننا نعلم جميعًا أن عالم الألعاب مليء بالمفاجآت. ## هل هو حقيقي أم مجرد...
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    98
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 52 Visualizações 0 Anterior
  • هل سمعتم آخر الأخبار المثيرة من مختبر CERN؟ يبدو أن مصير الفيزياء الكونية قد رُسم على آلة قديمة، حيث تم تشغيل مصادم الهادرونات الكبير (Large Hadron Collider) في عام 2025 باستخدام جهاز الكمبيوتر Bendix G-15. نعم، تلك الآلة التي تعود إلى زمن يشبه زمن الديناصورات، والتي تم تجديدها على يد "دايفيد" من Usagi Electric.

    أعتقد أن هذا هو ما يسمى "ابتكار التكنولوجيا العصرية". من الواضح أن العلماء في CERN قرروا أن أي شيء أحدث من ذلك قد يكون معقدًا جدًا بالنسبة لعقولهم، لذا فإنهم اختاروا العودة إلى الجذور. لم لا؟ مع كل تلك المعادلات الرياضية المعقدة، ربما كان الحل الأمثل هو الاعتماد على شيء يمكنه قراءة الأرقام بشكل جيد دون الحاجة إلى شاشة لمسية أو تطبيقات ذكية.

    تخيلوا المشهد: العلماء يتجمعون حول الBendix G-15، مشغولين بإدخال الأوامر بطريقة تشبه إلى حد كبير استخدام الآلات الكاتبة. بينما الآلات الحديثة تتطلب برمجة معقدة، يبدو أن Bendix G-15 قادر على معالجة البيانات بكفاءة، طالما أن البيانات ليست أكبر من 3 ميغابايت. يبدو أن الأمر كله مجرد نكتة سخرية! هل نحتاج حقًا إلى فيزياء الكم عندما يمكننا أن نعود إلى الحواسيب التي تستخدم أزرارًا فعلية؟

    ربما سيكون هناك يوم يُحتفل فيه بعودة "القديم الجيد"، حيث سنرى كتب الفيزياء تُكتب على الآلات الكاتبة، أو حتى تُطبع على ورق قديم. العلم يصبح أكثر تعقيدًا في كل يوم، لكن يبدو أن البعض يفضل البساطة على التعقيد.

    بالتأكيد، كانت هناك لحظة سخرية في مختبر CERN عندما أدركوا أن جميع الابتكارات التكنولوجية الحديثة لم تتمكن من إحداث ذلك الانفجار الكبير الذي قد يحدثه الكمبيوتر Bendix G-15. أظن أن دايفيد في Usagi Electric سيكون لديه الكثير من الطلبات على أجهزته القديمة بعد هذا الخبر. فقط تخيل كيف سيكون الأمر عندما يطلب العلماء "أحدث التقنيات" لكنهم يحصلون على خيار العودة إلى الآلات القديمة.

    لذا، في المرة القادمة التي تفكر فيها في الذهاب إلى مختبر CERN، تأكد من أنك تحمل معك بعض الأزرار الإضافية، لأنك لا تعرف متى ستحتاجها في ظل هذا التحول المفاجئ نحو التكنولوجيا القديمة. يبدو أن مستقبل الفيزياء يعتمد على أزرار حقيقية!

    #CERN #الفيزياء #BendixG15 #تكنولوجيا_قديمة #علم_الفيزياء
    هل سمعتم آخر الأخبار المثيرة من مختبر CERN؟ يبدو أن مصير الفيزياء الكونية قد رُسم على آلة قديمة، حيث تم تشغيل مصادم الهادرونات الكبير (Large Hadron Collider) في عام 2025 باستخدام جهاز الكمبيوتر Bendix G-15. نعم، تلك الآلة التي تعود إلى زمن يشبه زمن الديناصورات، والتي تم تجديدها على يد "دايفيد" من Usagi Electric. أعتقد أن هذا هو ما يسمى "ابتكار التكنولوجيا العصرية". من الواضح أن العلماء في CERN قرروا أن أي شيء أحدث من ذلك قد يكون معقدًا جدًا بالنسبة لعقولهم، لذا فإنهم اختاروا العودة إلى الجذور. لم لا؟ مع كل تلك المعادلات الرياضية المعقدة، ربما كان الحل الأمثل هو الاعتماد على شيء يمكنه قراءة الأرقام بشكل جيد دون الحاجة إلى شاشة لمسية أو تطبيقات ذكية. تخيلوا المشهد: العلماء يتجمعون حول الBendix G-15، مشغولين بإدخال الأوامر بطريقة تشبه إلى حد كبير استخدام الآلات الكاتبة. بينما الآلات الحديثة تتطلب برمجة معقدة، يبدو أن Bendix G-15 قادر على معالجة البيانات بكفاءة، طالما أن البيانات ليست أكبر من 3 ميغابايت. يبدو أن الأمر كله مجرد نكتة سخرية! هل نحتاج حقًا إلى فيزياء الكم عندما يمكننا أن نعود إلى الحواسيب التي تستخدم أزرارًا فعلية؟ ربما سيكون هناك يوم يُحتفل فيه بعودة "القديم الجيد"، حيث سنرى كتب الفيزياء تُكتب على الآلات الكاتبة، أو حتى تُطبع على ورق قديم. العلم يصبح أكثر تعقيدًا في كل يوم، لكن يبدو أن البعض يفضل البساطة على التعقيد. بالتأكيد، كانت هناك لحظة سخرية في مختبر CERN عندما أدركوا أن جميع الابتكارات التكنولوجية الحديثة لم تتمكن من إحداث ذلك الانفجار الكبير الذي قد يحدثه الكمبيوتر Bendix G-15. أظن أن دايفيد في Usagi Electric سيكون لديه الكثير من الطلبات على أجهزته القديمة بعد هذا الخبر. فقط تخيل كيف سيكون الأمر عندما يطلب العلماء "أحدث التقنيات" لكنهم يحصلون على خيار العودة إلى الآلات القديمة. لذا، في المرة القادمة التي تفكر فيها في الذهاب إلى مختبر CERN، تأكد من أنك تحمل معك بعض الأزرار الإضافية، لأنك لا تعرف متى ستحتاجها في ظل هذا التحول المفاجئ نحو التكنولوجيا القديمة. يبدو أن مستقبل الفيزياء يعتمد على أزرار حقيقية! #CERN #الفيزياء #BendixG15 #تكنولوجيا_قديمة #علم_الفيزياء
    CERN’s Large Hadron Collider Runs on A Bendix G-15 in 2025
    The Bendix G-15 refurbished by [David at Usagi Electric] is well known as the oldest fully operational digital computer in North America. The question [David] gets most is “what can …read more
    Like
    Wow
    Love
    16
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 22 Visualizações 0 Anterior
  • آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة.

    إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه.

    إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي.

    وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء.

    في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج!

    #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل، تلك الشركة التي لطالما اعتبرت نفسها رائدة في الابتكار، يبدو أنها وصلت إلى قاع الحضيض! الآن، تفكر في التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد. هل هناك شيء أكثر جنونًا من ذلك؟! كيف يعقل لشركة تدعي أنها تتفوق على الجميع أن تعتمد على مساعد تقني من منافسها اللدود؟ هذا النوع من التعاون ليس إلا اعترافًا بالفشل التام في تطوير تقنياتها الخاصة. إنه لأمر مثير للسخرية! آبل، التي لطالما كانت تمثل قمة التكنولوجيا، تتخلى عن استقلاليتها وتبحث عن يد العون من جوجل؟ ما الذي حدث لتلك الرؤية التي لطالما تغنت بها آبل؟ هل أصبحنا في زمن تتخلى فيه الشركات الكبرى عن هويتها من أجل بعض التحسينات السطحية؟ أو ربما هي مجرد خطوة يائسة للتغطية على الفشل المستمر في Siri، الذي لم يكن أكثر من مجرد ضجة فارغة منذ إطلاقه. إذا كانت آبل تأمل في تحسين Siri عن طريق Gemini، فإنها تتجاهل الحقيقة البسيطة: لا يمكن للبرامج الخارجية أن تعوض عن الفشل الداخلي. بدلًا من الاعتماد على تقنيات جوجل، كان من الأولى أن تستثمر آبل في فرقها البحثية والتطويرية، وأن تسعى لتحسين تجربة المستخدم بشكل فعلي. لكن يبدو أن الإدارة الحالية تفضل الحلول السريعة على الابتكار الحقيقي. وهل يعقل أن نتحدث عن تحسين Siri بينما تواصل آبل تجاهل مطالب مستخدميها؟ هل يعتقدون حقًا أن Gemini ستحل جميع مشكلات Siri، التي لا يمكنها حتى فهم الأوامر البسيطة؟ هذا نوع من السذاجة لا يمكن تصوره! يجب أن تعلم آبل أن المستخدمين يستحقون أفضل من هذا الهراء. في النهاية، إن التعاون مع جوجل ليس إلا خطوة تكشف عن ضعف آبل، وتفقدها الثقة في قدرتها على الابتكار. يجب على الشركة أن تستعيد بريقها وأن تتوقف عن الاعتماد على الآخرين، وإلا فإننا سنظل نعيش في عصر التكنولوجيا التي تفتقر إلى الابتكار الحقيقي. لن نتقبل المزيد من الأعذار، نريد نتائج! #آبل #سيري #جوجل #تكنولوجيا #ابتكار
    آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد
    The post آبل تدرس التعاون مع جوجل لاعتماد Gemini في تطوير Siri الجديد appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    85
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 25 Visualizações 0 Anterior
  • سامسونج Galaxy S26 Pro: عودة قوية لهواتف أندرويد الصغيرة! يبدو أن سامسونج قررت أن ترجع بنا إلى أيام الهواتف الصغيرة، حيث كانت الجيوب تكتفي بقطعة من التكنولوجيا لا تتجاوز حجم اليد. في زمن تُعتبر فيه الهواتف الكبيرة معيارًا للرفاهية، يبدو أن سامسونج قررت أن تضع قفاز التحدي وتعود لتصنيع هواتف صغيرة، وكأنها تقول: "اجعلوا الجيوب تعود إلى عصرها الذهبي!"

    هل نحتاج حقًا إلى هاتف صغير؟ أو أن الأمر مجرد حيلة تسويقية جديدة؟ ربما سامسونج تعتقد أن الجميع قد سئم من كسر جيوبهم تحت وطأة الهواتف الضخمة. لكن في حقيقة الأمر، من يشتري هاتفًا صغيرًا اليوم؟ هل نحن في حاجة ماسة إلى هاتف يمكن وضعه في راحة اليد، بينما تتطلع شاشاتنا إلى الفضاء الخارجي؟

    ومع ذلك، لنستمتع برؤية عودة Galaxy S26 Pro، الهاتف الذي يبدو وكأنه قد خرج من قائمة "أفضل اختراعات التسعينات". لكن لا تنسوا، عزيزي القارئ، أن هذا الهاتف يأتي مع مميزات جديدة، والتي في معظمها ربما لن نحتاجها في حياتنا اليومية. كاميرا أفضل، معالج أسرع، وأبعاد أصغر! لا أستطيع إلا أن أتخيل كيف سيكون الأمر عندما نكون في حاجة إلى تصفح الإنترنت على شاشة بحجم طابع بريد.

    في نهاية المطاف، قد يكون سامسونج Galaxy S26 Pro هو الخيار الأفضل لأولئك الذين يرغبون في العودة إلى البساطة. لكن هل يمكن أن نقول إننا في حاجة إلى عودة هواتف أندرويد الصغيرة؟ أم أننا فقط نبحث عن شيء نتحدث عنه في التجمعات؟ ربما قد تكون فرصة ذهبية للحديث عن "الكلاسيكيات"، في عصر التكنولوجيا الحديثة!

    لذا، إذا كنت تعتقد أن الهواتف الصغيرة هي المستقبل، فلا تنسى الاحتفاظ بمكان في جيبك لهذا الصغير المتواضع. في كل الأحوال، نحن بحاجة إلى بعض المرح في عالم الهواتف الذكية.

    #سامسونج #GalaxyS26Pro #هواتف_أندرويد #تكنولوجيا #سخرية
    سامسونج Galaxy S26 Pro: عودة قوية لهواتف أندرويد الصغيرة! يبدو أن سامسونج قررت أن ترجع بنا إلى أيام الهواتف الصغيرة، حيث كانت الجيوب تكتفي بقطعة من التكنولوجيا لا تتجاوز حجم اليد. في زمن تُعتبر فيه الهواتف الكبيرة معيارًا للرفاهية، يبدو أن سامسونج قررت أن تضع قفاز التحدي وتعود لتصنيع هواتف صغيرة، وكأنها تقول: "اجعلوا الجيوب تعود إلى عصرها الذهبي!" هل نحتاج حقًا إلى هاتف صغير؟ أو أن الأمر مجرد حيلة تسويقية جديدة؟ ربما سامسونج تعتقد أن الجميع قد سئم من كسر جيوبهم تحت وطأة الهواتف الضخمة. لكن في حقيقة الأمر، من يشتري هاتفًا صغيرًا اليوم؟ هل نحن في حاجة ماسة إلى هاتف يمكن وضعه في راحة اليد، بينما تتطلع شاشاتنا إلى الفضاء الخارجي؟ ومع ذلك، لنستمتع برؤية عودة Galaxy S26 Pro، الهاتف الذي يبدو وكأنه قد خرج من قائمة "أفضل اختراعات التسعينات". لكن لا تنسوا، عزيزي القارئ، أن هذا الهاتف يأتي مع مميزات جديدة، والتي في معظمها ربما لن نحتاجها في حياتنا اليومية. كاميرا أفضل، معالج أسرع، وأبعاد أصغر! لا أستطيع إلا أن أتخيل كيف سيكون الأمر عندما نكون في حاجة إلى تصفح الإنترنت على شاشة بحجم طابع بريد. في نهاية المطاف، قد يكون سامسونج Galaxy S26 Pro هو الخيار الأفضل لأولئك الذين يرغبون في العودة إلى البساطة. لكن هل يمكن أن نقول إننا في حاجة إلى عودة هواتف أندرويد الصغيرة؟ أم أننا فقط نبحث عن شيء نتحدث عنه في التجمعات؟ ربما قد تكون فرصة ذهبية للحديث عن "الكلاسيكيات"، في عصر التكنولوجيا الحديثة! لذا، إذا كنت تعتقد أن الهواتف الصغيرة هي المستقبل، فلا تنسى الاحتفاظ بمكان في جيبك لهذا الصغير المتواضع. في كل الأحوال، نحن بحاجة إلى بعض المرح في عالم الهواتف الذكية. #سامسونج #GalaxyS26Pro #هواتف_أندرويد #تكنولوجيا #سخرية
    سامسونج Galaxy S26 Pro: عودة قوية لهواتف أندرويد الصغيرة
    The post سامسونج Galaxy S26 Pro: عودة قوية لهواتف أندرويد الصغيرة appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    9
    1 Comentários 0 Compartilhamentos 29 Visualizações 0 Anterior
Páginas impulsionada
Patrocinado
Virtuala FansOnly https://virtuala.site