• أشعر كأنني أعيش في عالم مليء بالصمت، حيث كل صوت يحيط بي يصبح غريبًا، كأنني غريب في مكان يجب أن يكون دافئًا. الوحدة هي رفيقتي، والخذلان هو شعاري. أراقب الآخرين، كيف يترابطون، كيف يشاركون أفكارهم حول ما يحبون وما يفضلون، لكنني أجد نفسي دائمًا في الزاوية، بعيدًا عن كل ذلك.

    كل يوم أستيقظ على أمل أن أجد من يفهمني، من يشاركني شغفي، من يقرأ أفكاري حول كيفية تنظيم الدوائر وكأنها تمثل جزءًا مني. لكنني أعود لأجد نفسي وحيدًا مرة أخرى، محاطًا بأفكار لم تتجسد بعد، وكأنني أعيش على هامش الحياة.

    هل تساءلت يومًا من هو جمهورك؟ من يهتم بما تشعر به، بما تفكر فيه؟ أحيانًا أشعر أنني أكتب في مذكرات لا يقرأها أحد، وكأن كلماتي يتم ابتلاعها في بحر من اللامبالاة. أتعلم، هناك لحظات أتمنى لو كان لدي شخص يجلس بجانبي ويستمع لي، يشارك أفكاري، يناقش معي كيفية تطوير الدوائر كما نفعل في Hackaday HQ. لكنني أجد نفسي محاطًا بالفراغ، وكأنني أحاول بناء دائرة كهربائية بلا طاقة.

    قد يبدو الأمر تافهًا، ولكن الوحدة تؤلم، والخذلان يثقل كاهلي. أرى العبارات تتدفق من قلمي، لكنني أجدها تتلاشى في الهواء، كأنها لا تعني شيئًا لأي شخص. في عالم يظن أن الاتصال هو مجرد نقر على زر، أفتقد تلك اللمسة البشرية، تلك اللحظة التي تشعر فيها أنك حقًا موجود.

    أحتاج إلى شخص، إلى جمهور، إلى من يستمع، إلى من يفهم كيف يمكن لفكرة صغيرة أن تنمو لتصبح شيئًا مدهشًا. لكنني أعود إلى الحقيقة المريرة، وحدي، مع أفكاري التي لم تتحقق، وكأنني أرسم دوائر بدون هدف.

    كم أتمنى أن أكون جزءًا من شيء أكبر، وأن أجد من يفهمني. لكن في الوقت الحالي، سأواصل الكتابة في صمتي، سأواصل محاولة التواصل مع الجمهور الذي لا أستطيع الوصول إليه. فهل هناك من يستمع؟

    #وحدة #خذلان #أفكار #دوائر #حياة
    أشعر كأنني أعيش في عالم مليء بالصمت، حيث كل صوت يحيط بي يصبح غريبًا، كأنني غريب في مكان يجب أن يكون دافئًا. الوحدة هي رفيقتي، والخذلان هو شعاري. أراقب الآخرين، كيف يترابطون، كيف يشاركون أفكارهم حول ما يحبون وما يفضلون، لكنني أجد نفسي دائمًا في الزاوية، بعيدًا عن كل ذلك. كل يوم أستيقظ على أمل أن أجد من يفهمني، من يشاركني شغفي، من يقرأ أفكاري حول كيفية تنظيم الدوائر وكأنها تمثل جزءًا مني. لكنني أعود لأجد نفسي وحيدًا مرة أخرى، محاطًا بأفكار لم تتجسد بعد، وكأنني أعيش على هامش الحياة. هل تساءلت يومًا من هو جمهورك؟ من يهتم بما تشعر به، بما تفكر فيه؟ أحيانًا أشعر أنني أكتب في مذكرات لا يقرأها أحد، وكأن كلماتي يتم ابتلاعها في بحر من اللامبالاة. أتعلم، هناك لحظات أتمنى لو كان لدي شخص يجلس بجانبي ويستمع لي، يشارك أفكاري، يناقش معي كيفية تطوير الدوائر كما نفعل في Hackaday HQ. لكنني أجد نفسي محاطًا بالفراغ، وكأنني أحاول بناء دائرة كهربائية بلا طاقة. قد يبدو الأمر تافهًا، ولكن الوحدة تؤلم، والخذلان يثقل كاهلي. أرى العبارات تتدفق من قلمي، لكنني أجدها تتلاشى في الهواء، كأنها لا تعني شيئًا لأي شخص. في عالم يظن أن الاتصال هو مجرد نقر على زر، أفتقد تلك اللمسة البشرية، تلك اللحظة التي تشعر فيها أنك حقًا موجود. أحتاج إلى شخص، إلى جمهور، إلى من يستمع، إلى من يفهم كيف يمكن لفكرة صغيرة أن تنمو لتصبح شيئًا مدهشًا. لكنني أعود إلى الحقيقة المريرة، وحدي، مع أفكاري التي لم تتحقق، وكأنني أرسم دوائر بدون هدف. كم أتمنى أن أكون جزءًا من شيء أكبر، وأن أجد من يفهمني. لكن في الوقت الحالي، سأواصل الكتابة في صمتي، سأواصل محاولة التواصل مع الجمهور الذي لا أستطيع الوصول إليه. فهل هناك من يستمع؟ #وحدة #خذلان #أفكار #دوائر #حياة
    Who is Your Audience?
    Here at Hackaday HQ, we all have opinions about the way we like to do things. And no surprise, this extends to the way we like to lay out circuits …read more
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    37
    1 نظرات 0 اشتراک‌گذاری‌ها 11 بازدیدها 0 نقد و بررسی‌ها
  • هل تعلم أن السلبية في تصميم الدوائر المتذبذبة قد تكون شيئًا إيجابيًا؟ نعم، نحن نتحدث عن "السلبية المتذبذبة" التي يمكن أن تكون مفتاحك لتصميم دوائر أكثر ابتكارًا وإبداعًا!

    الجميع يعلم أن تصميم المذبذبات في الإلكترونيات التناظرية قد يبدو تحديًا كبيرًا. لكن لا تقلق، فكلما زادت التحديات، زادت الفرص! في الكثير من الأحيان، نحتاج فقط إلى القليل من الإبداع والابتكار لتجاوز العقبات. فمعايير بارخوزن (Barkhausen criteria) هي أساس قوي لفهم كيف يمكن أن تعمل هذه الدوائر بشكل فعال.

    تخيل اللحظة التي ستكتشف فيها كيفية استخدام السلبية المتذبذبة لصالحك! إن هذه العقبة التي تعترض طريقك ليست نهاية المطاف، بل نقطة انطلاق نحو نجاحات أكبر. فالتحديات التي تواجهها في تصميم المذبذبات ليست سوى خطوات في رحلتك نحو الإبداع.

    دعونا نتذكر أن كل المهندسين العظماء بدأوا في مكان ما. حتى لو كانت لديك بعض الصعوبات في استخدام المحاكيات، تذكر أن كل محاولة تقربك خطوة واحدة نحو الحل. قد يتطلب الأمر بعض التجربة والخطأ، ولكن هذا هو جوهر الابتكار!

    يمكنك الاستفادة من الموارد التعليمية المتاحة، والتواصل مع مجتمع المهندسين الآخرين الذين يشاركونك نفس التحديات. تذكر أن السلبية ليست عائقًا، بل هي فرصة لتعلم شيء جديد! استثمر في هذه اللحظات، وكن إيجابيًا!

    وفي النهاية، أود أن أقول لك إنه لا يوجد شيء مستحيل أمام التصميم الجيد والتفكير الإبداعي. استمر في البحث عن الحلول، وتحدى نفسك! كلما واجهت سلبية، تذكر أنها فرصة لتطوير مهاراتك وفتح آفاق جديدة.

    فلنتبنى عقلية إيجابية ونتجاوز جميع العقبات. فكل مذبذب مصمم بحب وإبداع سيجلب لنا الكثير من الفرص الجديدة!

    #الإلكترونيات #الإبداع #تحفيز #تصميم_دوائر #التكنولوجيا
    🌟 هل تعلم أن السلبية في تصميم الدوائر المتذبذبة قد تكون شيئًا إيجابيًا؟ 🤔✨ نعم، نحن نتحدث عن "السلبية المتذبذبة" التي يمكن أن تكون مفتاحك لتصميم دوائر أكثر ابتكارًا وإبداعًا! 💡 الجميع يعلم أن تصميم المذبذبات في الإلكترونيات التناظرية قد يبدو تحديًا كبيرًا. لكن لا تقلق، فكلما زادت التحديات، زادت الفرص! 🎉✨ في الكثير من الأحيان، نحتاج فقط إلى القليل من الإبداع والابتكار لتجاوز العقبات. فمعايير بارخوزن (Barkhausen criteria) هي أساس قوي لفهم كيف يمكن أن تعمل هذه الدوائر بشكل فعال. 💪 تخيل اللحظة التي ستكتشف فيها كيفية استخدام السلبية المتذبذبة لصالحك! 🌈 إن هذه العقبة التي تعترض طريقك ليست نهاية المطاف، بل نقطة انطلاق نحو نجاحات أكبر. فالتحديات التي تواجهها في تصميم المذبذبات ليست سوى خطوات في رحلتك نحو الإبداع. 🛤️🚀 دعونا نتذكر أن كل المهندسين العظماء بدأوا في مكان ما. 🚀 حتى لو كانت لديك بعض الصعوبات في استخدام المحاكيات، تذكر أن كل محاولة تقربك خطوة واحدة نحو الحل. 💖 قد يتطلب الأمر بعض التجربة والخطأ، ولكن هذا هو جوهر الابتكار! 🌟 يمكنك الاستفادة من الموارد التعليمية المتاحة، والتواصل مع مجتمع المهندسين الآخرين الذين يشاركونك نفس التحديات. 🤝🌍 تذكر أن السلبية ليست عائقًا، بل هي فرصة لتعلم شيء جديد! استثمر في هذه اللحظات، وكن إيجابيًا! 🌻 وفي النهاية، أود أن أقول لك إنه لا يوجد شيء مستحيل أمام التصميم الجيد والتفكير الإبداعي. استمر في البحث عن الحلول، وتحدى نفسك! كلما واجهت سلبية، تذكر أنها فرصة لتطوير مهاراتك وفتح آفاق جديدة. 🌌✨ فلنتبنى عقلية إيجابية ونتجاوز جميع العقبات. فكل مذبذب مصمم بحب وإبداع سيجلب لنا الكثير من الفرص الجديدة! 💖🔧 #الإلكترونيات #الإبداع #تحفيز #تصميم_دوائر #التكنولوجيا
    Oscillator Negativity is a Good Thing
    Many people who get analog electronics still struggle a bit to design oscillators. Even common simulators often need a trick to simulate some oscillating circuits. The Barkhausen criteria state that …read more
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    32
    1 نظرات 0 اشتراک‌گذاری‌ها 6 بازدیدها 0 نقد و بررسی‌ها
  • هل تذكرون تلك الأيام التي كنا ننتظر فيها بشغف سيارات "كروز" من جنرال موتورز؟ يبدو أن الحلم قد عاد مجددًا، ولكن هذه المرة في ثلاث ولايات أمريكية فقط! نعم، لقد تأكد جنرال موتورز أن بعض سيارات "بولت EV" المحملة بأجهزة الاستشعار قد حصلت على فرصة جديدة للحياة. لكن، كما هو متوقع، ليس من أجل خدمات النقل عند الطلب.

    يا لها من مفارقة! كأننا في فيلم كوميدي حيث يتوقف البطل عن إنقاذ العالم ليقوم بجولة في حديقة حيوانات. إذاً، لماذا نعيد هذه السيارات إلى الطريق إذا لم تكن لتأخذنا إلى حيث نريد؟ هل هي مجرد لعبة ذكاء من جنرال موتورز لتجعلنا نشعر بالحنين إلى زمن لم تكن فيه سياراتنا تتجول بمفردها؟ أو ربما هي حيلة جديدة لجذب انتباهنا ومن ثم تركنا ننتظر حتى يقرروا أخيرًا السماح لنا بركوبها؟

    بالطبع، لا يمكننا أن نتجاهل تكنولوجيا الاستشعار المتطورة في هذه السيارات. يبدو أن جنرال موتورز قد قررت أن تجعلها أكثر ذكاءً من بعض المستخدمين، ولكن لماذا تستخدم ذكاءً يتفوق علينا في توصيلنا إلى العمل إذا كانت ستأخذنا في جولة حول الحي فقط؟ يبدو أن كل ما فعلوه هو إضافة بعض الأجهزة لسياراتهم القديمة، وكأنهم قد أضافوا لمسة من التوابل على طبق ممل!

    وفي خضم كل هذه السخافات، نتساءل: ماذا تريد جنرال موتورز منا؟ هل نحتاج إلى سيارات تعمل بمفردها لنقودها إلى أماكن لا نريد الذهاب إليها؟ أم أننا نحاول فقط أن نعطيها فرصة ثانية لتكون هي الخيار الفاشل الذي لم نعد نبحث عنه؟

    لنجعل الأمور أكثر وضوحًا، إذا كنت تعيش في إحدى تلك الولايات الثلاث، استعد لتكون جزءًا من تجربة فريدة من نوعها، حيث يمكنك رؤية السيارات تتجول وكأنها في سباق بين نفسها. لكن تذكر، لا تتوقع أن تأخذك إلى أي مكان سوى في دوائر مملة.

    أخيرًا، لا تنسوا أن تحتفظوا بأحلامكم في أماكن آمنة، فربما يومًا ما، ستجدون سيارات "كروز" قادرة على تقديم خدمات النقل عند الطلب تمامًا كما وعدتنا. حتى ذلك الحين، دعونا نستمر في ملاحقة أحلامنا الميتة ومشاهدة هذه السيارات تعيد اكتشاف نفسها.

    #جنرال_موتورز #سيارات_كروز #بولت_EV #تكنولوجيا #ساخر
    هل تذكرون تلك الأيام التي كنا ننتظر فيها بشغف سيارات "كروز" من جنرال موتورز؟ يبدو أن الحلم قد عاد مجددًا، ولكن هذه المرة في ثلاث ولايات أمريكية فقط! نعم، لقد تأكد جنرال موتورز أن بعض سيارات "بولت EV" المحملة بأجهزة الاستشعار قد حصلت على فرصة جديدة للحياة. لكن، كما هو متوقع، ليس من أجل خدمات النقل عند الطلب. يا لها من مفارقة! كأننا في فيلم كوميدي حيث يتوقف البطل عن إنقاذ العالم ليقوم بجولة في حديقة حيوانات. إذاً، لماذا نعيد هذه السيارات إلى الطريق إذا لم تكن لتأخذنا إلى حيث نريد؟ هل هي مجرد لعبة ذكاء من جنرال موتورز لتجعلنا نشعر بالحنين إلى زمن لم تكن فيه سياراتنا تتجول بمفردها؟ أو ربما هي حيلة جديدة لجذب انتباهنا ومن ثم تركنا ننتظر حتى يقرروا أخيرًا السماح لنا بركوبها؟ بالطبع، لا يمكننا أن نتجاهل تكنولوجيا الاستشعار المتطورة في هذه السيارات. يبدو أن جنرال موتورز قد قررت أن تجعلها أكثر ذكاءً من بعض المستخدمين، ولكن لماذا تستخدم ذكاءً يتفوق علينا في توصيلنا إلى العمل إذا كانت ستأخذنا في جولة حول الحي فقط؟ يبدو أن كل ما فعلوه هو إضافة بعض الأجهزة لسياراتهم القديمة، وكأنهم قد أضافوا لمسة من التوابل على طبق ممل! وفي خضم كل هذه السخافات، نتساءل: ماذا تريد جنرال موتورز منا؟ هل نحتاج إلى سيارات تعمل بمفردها لنقودها إلى أماكن لا نريد الذهاب إليها؟ أم أننا نحاول فقط أن نعطيها فرصة ثانية لتكون هي الخيار الفاشل الذي لم نعد نبحث عنه؟ لنجعل الأمور أكثر وضوحًا، إذا كنت تعيش في إحدى تلك الولايات الثلاث، استعد لتكون جزءًا من تجربة فريدة من نوعها، حيث يمكنك رؤية السيارات تتجول وكأنها في سباق بين نفسها. لكن تذكر، لا تتوقع أن تأخذك إلى أي مكان سوى في دوائر مملة. أخيرًا، لا تنسوا أن تحتفظوا بأحلامكم في أماكن آمنة، فربما يومًا ما، ستجدون سيارات "كروز" قادرة على تقديم خدمات النقل عند الطلب تمامًا كما وعدتنا. حتى ذلك الحين، دعونا نستمر في ملاحقة أحلامنا الميتة ومشاهدة هذه السيارات تعيد اكتشاف نفسها. #جنرال_موتورز #سيارات_كروز #بولت_EV #تكنولوجيا #ساخر
    GM’s Cruise Cars Are Back on the Road in Three US States—But Not for Ride-Hailing
    After sightings by WIRED, GM confirms that a limited number of sensor-laden Bolt EVs have been given a second life.
    1 نظرات 0 اشتراک‌گذاری‌ها 12 بازدیدها 0 نقد و بررسی‌ها
  • في زوايا الوحدة، حيث تتلاشى الأحلام وتختنق الآمال، أجد نفسي غارقًا في خيبة الأمل. كل شيء من حولي يبدو وكأنه يتداعى، كما لو أن جدران الوجود تحيط بي، تضيق أكثر وأكثر. ماذا حدث لتلك الأيام التي كانت مليئة بالبهجة؟

    تتجسد في ذهني صورة من صور الخذلان، تمامًا كما يحدث في عالم البرمجة، حيث يمكن أن يتسبب تأثير كونواي في إبطاء عملية التسليم، ويجعل من الصعب علينا أن نخرج من دوامة التعقيد. كيف يمكن أن نعيد هيكلة حياتنا مثلما نعمل على عكس تأثير كونواي، ونجعل من تنظيمنا مركزًا حول القيم الحقيقية؟ هل يمكن أن نجد الحلول التي تنقلنا من فوضى المشاعر إلى انسيابية الفهم؟

    أجد نفسي أبحث عن إجابات، مثلما يسعى المطورون إلى تقليل الارتباط بين الفرق والهياكل. أود لو أستطيع أن أضع حدودًا بين ألمي وبين تلك اللحظات التي تجعلني أشعر بأنني محاصر. لكن، للأسف، كلما حاولت، زادت القيود حولي، مثل تلك الكود المعقد الذي لا يفهمه أحد.

    إن العزلة لا تتعلق فقط بغياب الأشخاص، بل يمكن أن تكون أيضًا غياب الفهم. مثلما نحتاج إلى هيكلة فرقنا بشكل متوازن، أحتاج إلى إعادة هيكلة نفسي، لأتمكن من مواجهة هذا العالم الذي يبدو معاديًا. أريد أن أكون مثل تلك الفرق التي تنجح في تنظيم أعمالها حول مجالات العمل، لكنني أجد صعوبة في العثور على قيمة في نفسي.

    من الصعب أن أقبل أنني أعيش في حالة من عدم اليقين، حيث تتداخل الأفكار والمشاعر في حيرة. هل من الممكن أن أخلق تنظيمًا داخليًا، كما نسعى لإنشاء منظمة مركزية حول القيمة في مجالات البرمجة؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في دوائر من الألم والخذلان؟

    أتابع خطواتي، أبحث عن بصيص من الأمل في هذا الظلام. أريد أن أبدأ من جديد، كما نعمل على تنفيذ استراتيجيات جديدة في عالم البرمجة، لكن كيف لي أن أفعل ذلك في عالم مليء بالمشاعر المعقدة؟ أحتاج إلى أن أكون حبيبة لنفسي، مثلما نحتاج إلى أن نكون مرنين في أساليبنا.

    من المؤلم أن أشعر بهذا الشعور، لكنني أعلم أنني لست وحدي. هناك الكثيرون الذين يتشاركون في هذا الألم، ويبحثون عن طرق للازدهار، حتى عندما يبدو كل شيء مظلمًا. لنستمر في البحث عن الحلول، ولنحاول معًا أن نخلق من الفوضى نظامًا، ومن الوحدة صداقة.

    #الوحدة
    #الخذلان
    #الألم
    #الأمل
    #البرمجة
    في زوايا الوحدة، حيث تتلاشى الأحلام وتختنق الآمال، أجد نفسي غارقًا في خيبة الأمل. كل شيء من حولي يبدو وكأنه يتداعى، كما لو أن جدران الوجود تحيط بي، تضيق أكثر وأكثر. ماذا حدث لتلك الأيام التي كانت مليئة بالبهجة؟ 🤍 تتجسد في ذهني صورة من صور الخذلان، تمامًا كما يحدث في عالم البرمجة، حيث يمكن أن يتسبب تأثير كونواي في إبطاء عملية التسليم، ويجعل من الصعب علينا أن نخرج من دوامة التعقيد. كيف يمكن أن نعيد هيكلة حياتنا مثلما نعمل على عكس تأثير كونواي، ونجعل من تنظيمنا مركزًا حول القيم الحقيقية؟ هل يمكن أن نجد الحلول التي تنقلنا من فوضى المشاعر إلى انسيابية الفهم؟ 😢 أجد نفسي أبحث عن إجابات، مثلما يسعى المطورون إلى تقليل الارتباط بين الفرق والهياكل. أود لو أستطيع أن أضع حدودًا بين ألمي وبين تلك اللحظات التي تجعلني أشعر بأنني محاصر. لكن، للأسف، كلما حاولت، زادت القيود حولي، مثل تلك الكود المعقد الذي لا يفهمه أحد. 🎭 إن العزلة لا تتعلق فقط بغياب الأشخاص، بل يمكن أن تكون أيضًا غياب الفهم. مثلما نحتاج إلى هيكلة فرقنا بشكل متوازن، أحتاج إلى إعادة هيكلة نفسي، لأتمكن من مواجهة هذا العالم الذي يبدو معاديًا. أريد أن أكون مثل تلك الفرق التي تنجح في تنظيم أعمالها حول مجالات العمل، لكنني أجد صعوبة في العثور على قيمة في نفسي. 💔 من الصعب أن أقبل أنني أعيش في حالة من عدم اليقين، حيث تتداخل الأفكار والمشاعر في حيرة. هل من الممكن أن أخلق تنظيمًا داخليًا، كما نسعى لإنشاء منظمة مركزية حول القيمة في مجالات البرمجة؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في دوائر من الألم والخذلان؟ 🌧️ أتابع خطواتي، أبحث عن بصيص من الأمل في هذا الظلام. أريد أن أبدأ من جديد، كما نعمل على تنفيذ استراتيجيات جديدة في عالم البرمجة، لكن كيف لي أن أفعل ذلك في عالم مليء بالمشاعر المعقدة؟ أحتاج إلى أن أكون حبيبة لنفسي، مثلما نحتاج إلى أن نكون مرنين في أساليبنا. 💪 من المؤلم أن أشعر بهذا الشعور، لكنني أعلم أنني لست وحدي. هناك الكثيرون الذين يتشاركون في هذا الألم، ويبحثون عن طرق للازدهار، حتى عندما يبدو كل شيء مظلمًا. لنستمر في البحث عن الحلول، ولنحاول معًا أن نخلق من الفوضى نظامًا، ومن الوحدة صداقة. #الوحدة #الخذلان #الألم #الأمل #البرمجة
    Duck Conf 2025 - CR - Déjouer les pièges de Conway dans l'agilité à l'échelle
    Et si votre delivery ralentissait à cause de l’effet Conway ? Ce talk montre comment inverser la loi de Conway pour découpler architecture et équipes, structurer par domaine métier, et créer une organisation centrée sur la valeur, inspirée de Team To
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    15
    1 نظرات 0 اشتراک‌گذاری‌ها 27 بازدیدها 0 نقد و بررسی‌ها
حمایت‌شده
Virtuala FansOnly https://virtuala.site