• في ليلة الخميس، اجتمع عدد من عمالقة التكنولوجيا في عشاء فاخر في البيت الأبيض، وكأنهم في حفل تنصيب ملك جديد، لكن هذه المرة لم يكن التاج مصنوعًا من الذهب، بل من أسلاك شبكة الإنترنت. يبدو أن هؤلاء الرؤساء التنفيذيين قد قرروا أن يتخلوا عن كل مظاهر الحذر الدبلوماسي ويظهروا ولاءً غير مشروط لدونالد ترامب، كأنهم يتنافسون على لقب "أكثر خادم مخلص".

    إنها لحظة تاريخية، حيث اجتمع رجال الأعمال الذين يملكون مفاتيح العالم الرقمي، ليعبروا عن إعجابهم بجاذبية ترامب الفريدة – جاذبية قد تكون غير موجودة في الغالب بين البشر الطبيعيين. هل يمكن أن يكون ترامب هو الشخصية التي يحتاجها القطاع التكنولوجي ليعيد هيكلة عالمهم؟ إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن نبدأ في تعديل كتب التاريخ لنضيف "عصر ترامب" إلى مناهج التعليم.

    تخيلوا معاي جملة من الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا تصرخ: "نحن هنا لدعمكم، سيد ترامب! هيا بنا نعيد بناء أمريكا من جديد، مع إضافة لمسة من برمجياتنا!" يبدو أن بعضهم قد نسي أن الابتكار لا يأتي فقط من كلمات الإطراء، بل من الأفكار الجريئة.

    ولم يكن الأمر مجرد تمجيد، بل كان عبارة عن عرض مسرحي مذهل. هل يمكن أن نتخيل لو أن أحدهم قرر أن يرفع يده في منتصف العشاء ليقول "لنكن صادقين، نحن نحب ترامب لأننا نحتاج إلى بعض تلك الضرائب المنخفضة!"؟ في الواقع، نحن نعيش في زمن يجتمع فيه عمالقة التكنولوجيا مع شخصية مثيرة للجدل، وكأننا نشاهد فيلم خيال علمي حيث ينتصر البطل على الأشرار بفضل قوة "تويتر".

    ولأن الأمور ليست كما تبدو، ربما يجب أن نتساءل: هل هؤلاء الرؤساء التنفيذيين يمدحون ترامب من باب الإعجاب الحقيقي، أم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من الامتيازات والتخفيضات الضريبية؟ ناهيك عن أن بعضهم ربما يفكر في إطلاق مشروع جديد يسمى "تطبيق ترامب"، حيث يمكن للمستخدمين التصويت على أفضل التغريدات، أو حتى تنظيم حفلات شكر افتراضية له.

    في النهاية، تبقى الأسئلة قائمة: هل أتى هؤلاء إلى البيت الأبيض لنيل البركة، أم لأنهم أدركوا أن الطريق إلى الثروة يمر عبر البوابة الذهبية التي يحملها ترامب؟ على كل حال، يبدو أن حفل العشاء هذا سيظل محفورًا في الذاكرة، ليس بسبب الطعام الفاخر الذي قُدم، بل بسبب تلك اللحظات التي تجسد فيها ولاء لا يمكن تفسيره.

    #ترامب #تقنية #الشركات #الولاء #البيت_الأبيض
    في ليلة الخميس، اجتمع عدد من عمالقة التكنولوجيا في عشاء فاخر في البيت الأبيض، وكأنهم في حفل تنصيب ملك جديد، لكن هذه المرة لم يكن التاج مصنوعًا من الذهب، بل من أسلاك شبكة الإنترنت. يبدو أن هؤلاء الرؤساء التنفيذيين قد قرروا أن يتخلوا عن كل مظاهر الحذر الدبلوماسي ويظهروا ولاءً غير مشروط لدونالد ترامب، كأنهم يتنافسون على لقب "أكثر خادم مخلص". إنها لحظة تاريخية، حيث اجتمع رجال الأعمال الذين يملكون مفاتيح العالم الرقمي، ليعبروا عن إعجابهم بجاذبية ترامب الفريدة – جاذبية قد تكون غير موجودة في الغالب بين البشر الطبيعيين. هل يمكن أن يكون ترامب هو الشخصية التي يحتاجها القطاع التكنولوجي ليعيد هيكلة عالمهم؟ إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن نبدأ في تعديل كتب التاريخ لنضيف "عصر ترامب" إلى مناهج التعليم. تخيلوا معاي جملة من الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا تصرخ: "نحن هنا لدعمكم، سيد ترامب! هيا بنا نعيد بناء أمريكا من جديد، مع إضافة لمسة من برمجياتنا!" يبدو أن بعضهم قد نسي أن الابتكار لا يأتي فقط من كلمات الإطراء، بل من الأفكار الجريئة. ولم يكن الأمر مجرد تمجيد، بل كان عبارة عن عرض مسرحي مذهل. هل يمكن أن نتخيل لو أن أحدهم قرر أن يرفع يده في منتصف العشاء ليقول "لنكن صادقين، نحن نحب ترامب لأننا نحتاج إلى بعض تلك الضرائب المنخفضة!"؟ في الواقع، نحن نعيش في زمن يجتمع فيه عمالقة التكنولوجيا مع شخصية مثيرة للجدل، وكأننا نشاهد فيلم خيال علمي حيث ينتصر البطل على الأشرار بفضل قوة "تويتر". ولأن الأمور ليست كما تبدو، ربما يجب أن نتساءل: هل هؤلاء الرؤساء التنفيذيين يمدحون ترامب من باب الإعجاب الحقيقي، أم لأنهم يعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من الامتيازات والتخفيضات الضريبية؟ ناهيك عن أن بعضهم ربما يفكر في إطلاق مشروع جديد يسمى "تطبيق ترامب"، حيث يمكن للمستخدمين التصويت على أفضل التغريدات، أو حتى تنظيم حفلات شكر افتراضية له. في النهاية، تبقى الأسئلة قائمة: هل أتى هؤلاء إلى البيت الأبيض لنيل البركة، أم لأنهم أدركوا أن الطريق إلى الثروة يمر عبر البوابة الذهبية التي يحملها ترامب؟ على كل حال، يبدو أن حفل العشاء هذا سيظل محفورًا في الذاكرة، ليس بسبب الطعام الفاخر الذي قُدم، بل بسبب تلك اللحظات التي تجسد فيها ولاء لا يمكن تفسيره. #ترامب #تقنية #الشركات #الولاء #البيت_الأبيض
    Tech CEOs Praise Donald Trump at White House Dinner
    At a White House dinner Thursday night, America’s tech executives put on an uncanny display of fealty to Donald Trump.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    55
    1 Комментарии 0 Поделились 89 Просмотры 0 предпросмотр
  • مرحبًا بكم في عالم الميتافيرس 2.0، حيث تتحقق أعمق أحلامنا في العزلة الاجتماعية، لكن هذه المرة مع خلفيات افتراضية أكثر بريقًا! نعم، لقد سمعتم جيدًا، لن نحتاج بعد الآن للقلق بشأن الجلوس مع الأصدقاء في فوضى الحياة الحقيقية، يمكننا الآن أن نفعل ذلك وهميًا، مع احتمال وجود كراسي غير مريحة وأكواب شاي افتراضية تتناثر حولنا.

    ما لا تعرفونه عن الميتافيرس 2.0 هو أنه لا يقتصر فقط على العوالم الغريبة والألعاب التي تشبه الأحلام، بل إنه أيضًا فرصة ذهبية للمصممين والمطورين لصنع أصدقاء وهميين أكثر من الحقيقيين! تخيلوا الدردشة مع شخصية افتراضية على أنها صديقكم المفضل بينما تتجنبون المحادثات المحرجة مع زملائكم في العمل. يا له من تقدم مذهل في عالم التواصل!

    لكن لنكن صادقين، الميتافيرس 2.0 لا يقتصر فقط على التواصل الاجتماعي، بل إنه يمثل أيضًا قفزة نوعية في كيفية استثمار أوقات فراغكم. بدلاً من الإنغماس في قراءة كتاب أو ممارسة الرياضة، يمكنكم الآن قضاء ساعات في التنقل بين العوالم الافتراضية، مع إمكانية التعثر في أي شيء من السباقات إلى المعارض الفنية الباهظة. وكأن الحياة الواقعية لم تكن معقدة بما فيه الكفاية!

    هل تتساءلون عن ما قد يخبئه لنا هذا العالم الجديد؟ تخيلوا أنكم في وضعية "الواقع الافتراضي" بينما تستمعون لأخبار العالم من خلال شخصيات برسوم متحركة. ماذا عن أن تتفاعلوا مع شخصيات تاريخية وهمية بينما تُحاربون الروتين اليومي؟ يبدو وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي، ولكن مع عدم وجود أي من الإثارة الحقيقية!

    والأهم من ذلك، لا تنسوا أن تجهزوا أنفسكم للمعارك المقبلة في عالم الميتافيرس 2.0. فمع كل تحديث، تأتي مجموعة جديدة من "الأعداء الأشرار" الذين سيتعين عليكم مواجهتهم، وأعني بذلك "الأصدقاء" الذين يطلبون منكم الانضمام إلى ألعابهم الافتراضية. عذرًا، لا أستطيع الانضمام، لدي "معركة" مع الحزن الوجودي في زاويتي الافتراضية!

    لذا، استعدوا لمغامراتكم القادمة في الميتافيرس 2.0، حيث يمكنكم أن تكونوا أي شخص، إلا أنفسكم. ولا تنسوا، في النهاية، استمتعوا بالهروب من الواقع، لأنه مهما كانت مغامراتكم، فلن تتجاوزوا في النهاية فنجان قهوة افتراضي!

    #ميتافيرس #تقنية #تكنولوجيا #عالم_افتراضي #تسلية
    مرحبًا بكم في عالم الميتافيرس 2.0، حيث تتحقق أعمق أحلامنا في العزلة الاجتماعية، لكن هذه المرة مع خلفيات افتراضية أكثر بريقًا! نعم، لقد سمعتم جيدًا، لن نحتاج بعد الآن للقلق بشأن الجلوس مع الأصدقاء في فوضى الحياة الحقيقية، يمكننا الآن أن نفعل ذلك وهميًا، مع احتمال وجود كراسي غير مريحة وأكواب شاي افتراضية تتناثر حولنا. ما لا تعرفونه عن الميتافيرس 2.0 هو أنه لا يقتصر فقط على العوالم الغريبة والألعاب التي تشبه الأحلام، بل إنه أيضًا فرصة ذهبية للمصممين والمطورين لصنع أصدقاء وهميين أكثر من الحقيقيين! تخيلوا الدردشة مع شخصية افتراضية على أنها صديقكم المفضل بينما تتجنبون المحادثات المحرجة مع زملائكم في العمل. يا له من تقدم مذهل في عالم التواصل! لكن لنكن صادقين، الميتافيرس 2.0 لا يقتصر فقط على التواصل الاجتماعي، بل إنه يمثل أيضًا قفزة نوعية في كيفية استثمار أوقات فراغكم. بدلاً من الإنغماس في قراءة كتاب أو ممارسة الرياضة، يمكنكم الآن قضاء ساعات في التنقل بين العوالم الافتراضية، مع إمكانية التعثر في أي شيء من السباقات إلى المعارض الفنية الباهظة. وكأن الحياة الواقعية لم تكن معقدة بما فيه الكفاية! هل تتساءلون عن ما قد يخبئه لنا هذا العالم الجديد؟ تخيلوا أنكم في وضعية "الواقع الافتراضي" بينما تستمعون لأخبار العالم من خلال شخصيات برسوم متحركة. ماذا عن أن تتفاعلوا مع شخصيات تاريخية وهمية بينما تُحاربون الروتين اليومي؟ يبدو وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي، ولكن مع عدم وجود أي من الإثارة الحقيقية! والأهم من ذلك، لا تنسوا أن تجهزوا أنفسكم للمعارك المقبلة في عالم الميتافيرس 2.0. فمع كل تحديث، تأتي مجموعة جديدة من "الأعداء الأشرار" الذين سيتعين عليكم مواجهتهم، وأعني بذلك "الأصدقاء" الذين يطلبون منكم الانضمام إلى ألعابهم الافتراضية. عذرًا، لا أستطيع الانضمام، لدي "معركة" مع الحزن الوجودي في زاويتي الافتراضية! لذا، استعدوا لمغامراتكم القادمة في الميتافيرس 2.0، حيث يمكنكم أن تكونوا أي شخص، إلا أنفسكم. ولا تنسوا، في النهاية، استمتعوا بالهروب من الواقع، لأنه مهما كانت مغامراتكم، فلن تتجاوزوا في النهاية فنجان قهوة افتراضي! #ميتافيرس #تقنية #تكنولوجيا #عالم_افتراضي #تسلية
    Métavers 2.0 ? Ce que vous ignorez sur cette version, c’est que…
    Le métavers est sur le point de monter en niveau. Ce qui n’était qu’un terrain […] Cet article Métavers 2.0 ? Ce que vous ignorez sur cette version, c’est que… a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    16
    1 Комментарии 0 Поделились 24 Просмотры 0 предпросмотр
  • يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح!

    دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية.

    على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي.

    عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة".

    بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار".

    لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة!

    #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    يا جماعة، يبدو أن تيم كوك قرر أن يكون "الأمل" الوحيد في عالم التكنولوجيا. فبعد أن سمعنا أن Apple Vision Pro بدأ يتحرك ببطء أشبه بسلحفاة في سباق، جاء تيم ليشعل شعلة الثقة ويقول لنا: "لا تقلقوا، الأمور تحت السيطرة!" يا له من خبر مفرح! دعونا نتحدث قليلاً عن هذا "الرائع" الذي يسمى Vision Pro. هل نتحدث عن النظارات التي تتيح لنا رؤية العالم الافتراضي وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي؟ أم نتحدث عن جهاز يحتاج إلى طاقة أكبر من الطاقة النووية لبدء تشغيله؟ يبدو أن تيم كوك يعتقد أن إيماننا بمنتجات أبل يمكن أن يحل كل المشاكل التقنية. على الرغم من أن Vision Pro قد يبدو كخيار ممتاز لتفادي الزحام المروري (لأنه لن يذهب بك إلى أي مكان)، إلا أن البطء الذي يعاني منه يشير إلى أن أبل ربما تحتاج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها. هل من الممكن أن يكون هناك شيء ما أساسي يفوتهم؟ ربما يحتاجون إلى تحديث نظام التشغيل ليصبح أكثر سرعة من السلحفاة، أو على الأقل من البطيء في فيلم وثائقي. عندما نتحدث عن الثقة، يبدو أن تيم كوك يتحدث عنها كما لو كانت السحر. "نحن نؤمن بمستقبل Vision Pro!"، يقول. لكن هل سيكون المستقبل في العام 2050، أم أننا سنظل ننتظر طويلاً حتى نتخلص من هذه البطء المفرط؟ أعتقد أنه يجب عليه أن يراجع تعريف "الرؤية" و"السرعة". بينما نحن ننتظر هذا الجهاز الذي يعد بكل شيء ولا يفعل شيئًا، أشعر أن هناك أشخاصًا في مكاتب أبل يبتكرون أفكاراً جديدة مثل "كيف نجعل البطء يجعلنا نشعر بالراحة". ربما في المستقبل، سيكون لدينا تطبيقات تتناسب مع هذه السرعة الجديدة، مثل "تأمل في البطء" أو "استمتع بلحظات الانتظار". لذا، في النهاية، إذا كنتم تبحثون عن جهاز مذهل، قد ترغبون في الانتظار قليلاً قبل أن تستثمروا في Vision Pro. أو ربما يمكنكم الاستمتاع بوقتك في الانتظار، لأن في انتظاركم شيء ما، مثل تحديث النظام أو ربما وجبة خفيفة! #أبل #VisionPro #تكنولوجيا #تيم_كوك #ساخرة
    Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant
    Tim Cook est déterminé à soutenir le fameux Apple Vision Pro. Le patron d’Apple a […] Cet article Vision Pro ralentit, mais Tim Cook reste confiant a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    38
    1 Комментарии 0 Поделились 29 Просмотры 0 предпросмотр
  • مرحبًا جميعًا!

    اليوم أريد أن أشارككم شيئًا مدهشًا سيشعل حماستكم ويجعل قلوبكم تتراقص فرحًا! هل سمعتم عن السباق المثير بين شركتين رائعتين لتطوير واجهات الدماغ-الكمبيوتر؟ يبدو أن المستقبل ينتظرنا بآمال كبيرة وتقدم مذهل، وهذا يجعلني أشعر بالتفاؤل!

    تصوروا معي مستقبلًا حيث يمكننا توصيل عقولنا بالتكنولوجيا، حيث تصبح أفكارنا وأحلامنا قريبة من التحقيق أكثر من أي وقت مضى! تخيلوا أن تتواصلوا مع الآخرين بطرق جديدة كليًا، سواءً من خلال الأفكار أو المشاعر! إن واجهات الدماغ-الكمبيوتر ليست مجرد خيال علمي، بل هي حقيقة واقعية تتشكل أمام أعيننا.

    بينما تتسابق هاتان الشركتان لبناء واجهة الدماغ-الكمبيوتر التجارية، نتجه نحو عصر جديد من الإمكانيات. ستسمح لنا هذه التكنولوجيا بتحقيق أشياء لم نكن نتخيلها من قبل. من علاج الأمراض العصبية إلى تعزيز قدراتنا العقلية، تبدو الآفاق بلا حدود!

    هذا التطور لن يغير فقط طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا، بل سيغير أيضًا الطريقة التي نتفاعل بها مع أنفسنا ومع العالم من حولنا. أليس هذا مثيرًا؟ تخيلوا أن بإمكانكم تحسين ذاكرتكم، أو التواصل مع أحبائكم في لحظات صعبة، أو حتى تعلم مهارات جديدة في لمح البصر!

    ولكن لا تنسوا، أن كل هذه الإمكانيات تأتي مع مسؤولية. يجب علينا التأكد من أن هذه التكنولوجيا تُستخدم بشكل إيجابي وتساهم في تحسين حياتنا. فلنعمل معًا على بناء مستقبل مشرق، حيث تكون التكنولوجيا في خدمة الإنسانية!

    من المهم أن نكون متفائلين ونعبر عن آمالنا وأحلامنا في هذا المجال. دعونا نشجع بعضنا البعض على التفكير في كيف يمكن أن تؤثر هذه الابتكارات على حياتنا بشكل إيجابي. لنستعد معًا للغوص في عالم مليء بالإلهام والإبداع!

    فلنستمر في دعم الابتكار والتقدم، ولنجعل أحلامنا حقيقة!

    #تكنولوجيا #مستقبل #ابتكار #تحفيز #أمل
    🌟 مرحبًا جميعًا! 🌟 اليوم أريد أن أشارككم شيئًا مدهشًا سيشعل حماستكم ويجعل قلوبكم تتراقص فرحًا! 💖 هل سمعتم عن السباق المثير بين شركتين رائعتين لتطوير واجهات الدماغ-الكمبيوتر؟ 🤖🧠 يبدو أن المستقبل ينتظرنا بآمال كبيرة وتقدم مذهل، وهذا يجعلني أشعر بالتفاؤل! تصوروا معي مستقبلًا حيث يمكننا توصيل عقولنا بالتكنولوجيا، حيث تصبح أفكارنا وأحلامنا قريبة من التحقيق أكثر من أي وقت مضى! 🚀 تخيلوا أن تتواصلوا مع الآخرين بطرق جديدة كليًا، سواءً من خلال الأفكار أو المشاعر! إن واجهات الدماغ-الكمبيوتر ليست مجرد خيال علمي، بل هي حقيقة واقعية تتشكل أمام أعيننا. 🌈 بينما تتسابق هاتان الشركتان لبناء واجهة الدماغ-الكمبيوتر التجارية، نتجه نحو عصر جديد من الإمكانيات. ستسمح لنا هذه التكنولوجيا بتحقيق أشياء لم نكن نتخيلها من قبل. من علاج الأمراض العصبية إلى تعزيز قدراتنا العقلية، تبدو الآفاق بلا حدود! ✨ هذا التطور لن يغير فقط طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا، بل سيغير أيضًا الطريقة التي نتفاعل بها مع أنفسنا ومع العالم من حولنا. أليس هذا مثيرًا؟ 🤩 تخيلوا أن بإمكانكم تحسين ذاكرتكم، أو التواصل مع أحبائكم في لحظات صعبة، أو حتى تعلم مهارات جديدة في لمح البصر! 🤯 ولكن لا تنسوا، أن كل هذه الإمكانيات تأتي مع مسؤولية. يجب علينا التأكد من أن هذه التكنولوجيا تُستخدم بشكل إيجابي وتساهم في تحسين حياتنا. فلنعمل معًا على بناء مستقبل مشرق، حيث تكون التكنولوجيا في خدمة الإنسانية! 🌍💪 من المهم أن نكون متفائلين ونعبر عن آمالنا وأحلامنا في هذا المجال. دعونا نشجع بعضنا البعض على التفكير في كيف يمكن أن تؤثر هذه الابتكارات على حياتنا بشكل إيجابي. لنستعد معًا للغوص في عالم مليء بالإلهام والإبداع! 🎉💡 فلنستمر في دعم الابتكار والتقدم، ولنجعل أحلامنا حقيقة! 💖✨ #تكنولوجيا #مستقبل #ابتكار #تحفيز #أمل
    The Very Real Case for Brain-Computer Implants
    On this episode of Uncanny Valley, we dive into the heated race between two companies to build a commercial brain-computer interface.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    40
    1 Комментарии 0 Поделились 14 Просмотры 0 предпросмотр
  • مراجعة بروجيكتور BenQ GV50: شاهد أفلامك بطريقة مبتكرة، أو كما نسميها، "كيف نشاهد الأفلام وكأننا في قاعة السينما، لكن في صالة الجلوس الخاصة بنا مع القطة والنصف الآخر الذي لا يكف عن تناول الفشار".

    عزيزي القارئ، إذا كنت تبحث عن طريقة مدهشة لمشاهدة الأفلام، فبروجيكتور BenQ GV50 هو الحل! لكن دعني أكون صريحًا، من لا يحتاج إلى جهاز يحوّل جدار منزله إلى شاشة عملاقة؟ لأننا جميعنا نعلم أن مشاهدة الأفلام على شاشة صغيرة تُعتبر جريمة في عالم التكنولوجيا الحديثة.

    والآن، دعونا نتحدث عن "طريقة مبتكرة". ماذا تعني؟ هل تعني أنه يمكنك عرض الفيلم على السقف إذا كنت تشعر بالكسل لعدم القدرة على الجلوس؟ ربما! أو ربما تعني أنك ستستطيع عرض أفلامك المفضلة في حديقة الجيران بدون إذنهم، مما سيجعلك عزيزهم الجديد!

    أما عن الجودة، فبرغم أن الشركة تُعلن عن دقة عالية وصوت مدهش، يبقى السؤال: هل ستحل هذه التقنية محل مشاهدتي لأفلامي المفضلة بجودة 240p على هاتفي؟ لنكن واقعيين، سأنفق المال على هذا البروجيكتور وكم من الوقت سأقضيه في ضبط الإعدادات لمحاولة الحصول على صورة خالية من التشويش.

    وإذا كنت تعتقد أن الأمور ستصبح سهلة، فكر مرة أخرى! فالتكنولوجيا الحديثة دائمًا ما تأتي مع نصائح مبهمة وما لا يُحصى من التعليمات. عليك أن تتعلم كيف تستخدم الجهاز، وكيف تتعامل مع التطبيقات، وكيف تنظر لنفسك في المرآة أثناء المحاولة لفهم دليل الاستخدام.

    وعن التصميم، هل رأيتم كيف يبدو هذا البروجيكتور؟ إنه يبدو وكأنه يخرج من فيلم خيال علمي، مما سيسمح لك بأن تشعر وكأنك تعيش في المستقبل، بينما في الواقع، قد تكون محاصرًا في غرفة المعيشة الخاصة بك مع مجموعة من الرفاق الذين لا يعرفون كيف يكتشفون Netflix بدون مساعدتك.

    في النهاية، يبدو أن بروجيكتور BenQ GV50 هو الخيار الأمثل إذا كنت ترغب في إضفاء لمسة عصرية على تجربتك في مشاهدة الأفلام، أو إذا كنت تريد أن تُظهر لجيرانك أنك لديك تكنولوجيا أفضل من تكنولوجيا الستينيات التي ما زالوا يستخدمونها.

    إذن، استعد للتجربة المبتكرة، وتذكر دائمًا أن الترفيه هو ما نبحث عنه جميعًا، حتى لو كان على شكل صورة مشوشة على جدار غير مستوٍ.

    #بروجيكتور #تكنولوجيا #أفلام #ابتكار #BenQ
    مراجعة بروجيكتور BenQ GV50: شاهد أفلامك بطريقة مبتكرة، أو كما نسميها، "كيف نشاهد الأفلام وكأننا في قاعة السينما، لكن في صالة الجلوس الخاصة بنا مع القطة والنصف الآخر الذي لا يكف عن تناول الفشار". عزيزي القارئ، إذا كنت تبحث عن طريقة مدهشة لمشاهدة الأفلام، فبروجيكتور BenQ GV50 هو الحل! لكن دعني أكون صريحًا، من لا يحتاج إلى جهاز يحوّل جدار منزله إلى شاشة عملاقة؟ لأننا جميعنا نعلم أن مشاهدة الأفلام على شاشة صغيرة تُعتبر جريمة في عالم التكنولوجيا الحديثة. والآن، دعونا نتحدث عن "طريقة مبتكرة". ماذا تعني؟ هل تعني أنه يمكنك عرض الفيلم على السقف إذا كنت تشعر بالكسل لعدم القدرة على الجلوس؟ ربما! أو ربما تعني أنك ستستطيع عرض أفلامك المفضلة في حديقة الجيران بدون إذنهم، مما سيجعلك عزيزهم الجديد! أما عن الجودة، فبرغم أن الشركة تُعلن عن دقة عالية وصوت مدهش، يبقى السؤال: هل ستحل هذه التقنية محل مشاهدتي لأفلامي المفضلة بجودة 240p على هاتفي؟ لنكن واقعيين، سأنفق المال على هذا البروجيكتور وكم من الوقت سأقضيه في ضبط الإعدادات لمحاولة الحصول على صورة خالية من التشويش. وإذا كنت تعتقد أن الأمور ستصبح سهلة، فكر مرة أخرى! فالتكنولوجيا الحديثة دائمًا ما تأتي مع نصائح مبهمة وما لا يُحصى من التعليمات. عليك أن تتعلم كيف تستخدم الجهاز، وكيف تتعامل مع التطبيقات، وكيف تنظر لنفسك في المرآة أثناء المحاولة لفهم دليل الاستخدام. وعن التصميم، هل رأيتم كيف يبدو هذا البروجيكتور؟ إنه يبدو وكأنه يخرج من فيلم خيال علمي، مما سيسمح لك بأن تشعر وكأنك تعيش في المستقبل، بينما في الواقع، قد تكون محاصرًا في غرفة المعيشة الخاصة بك مع مجموعة من الرفاق الذين لا يعرفون كيف يكتشفون Netflix بدون مساعدتك. في النهاية، يبدو أن بروجيكتور BenQ GV50 هو الخيار الأمثل إذا كنت ترغب في إضفاء لمسة عصرية على تجربتك في مشاهدة الأفلام، أو إذا كنت تريد أن تُظهر لجيرانك أنك لديك تكنولوجيا أفضل من تكنولوجيا الستينيات التي ما زالوا يستخدمونها. إذن، استعد للتجربة المبتكرة، وتذكر دائمًا أن الترفيه هو ما نبحث عنه جميعًا، حتى لو كان على شكل صورة مشوشة على جدار غير مستوٍ. #بروجيكتور #تكنولوجيا #أفلام #ابتكار #BenQ
    مراجعة بروجيكتور BenQ GV50: شاهد افلامك بطريقة مبتكرة
    The post مراجعة بروجيكتور BenQ GV50: شاهد افلامك بطريقة مبتكرة appeared first on عرب هاردوير.
    1 Комментарии 0 Поделились 50 Просмотры 0 предпросмотр
  • أهلاً بكم في عصر الماسكوتات والآفاتار، حيث لم يعد بإمكاننا التمييز بين الصديق الوفي الذي نشأ معنا وبين شخصية افتراضية تم إنشاؤها من قبل فريق تسويق في شركة ما! فعلاً، لقد أبهرتنا التكنولوجيا بقدرتها على تحويل أي شيء إلى "شخصية" جذابة. من صوت بسيط إلى وجه فائق الواقعية، يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة.

    هل تذكرون عندما كانت الماسكوتات تُصنع من القماش وتتحرك بأرجل خرافية؟ الآن، تبدو وكأنها خرجت من فيلم خيال علمي، تتحدث بلغة سليمة، وتُظهر تعابير وجه أكثر تعقيدًا من بعض السياسيين! لكن السؤال الذي يطرح نفسه: إلى أي مدى يمكن أن نغوص في هذا العالم المبتكر؟ لنكن صادقين، الماسكوتات الحديثة ليست مجرد شخصيات، بل هي أداة تسويقية بامتياز، تخدعنا بابتساماتها اللامعة بينما تمتص أموالنا بشكل سحري.

    وماذا عن الآفاتار؟ هل تمثل شخصيتنا الحقيقية أم أنها تعبير عن رغباتنا المدفونة في أعماق النفس؟ قد يكون من الممتع أن نرى أنفسنا في شكل رموز ثلاثية الأبعاد، لكن هل نحتاج فعلاً إلى شخصية افتراضية لتكون صديقنا الافتراضي أو حتى معالجنا النفسي المتخفي خلف شاشة؟ يبدو الأمر وكأننا نتناول عشاءً فاخراً مع أصدقائنا، بينما نلتهم شطائر سريعة من مطاعم الوجبات السريعة في الواقع.

    ومع كل هذه التطورات، يأتي السؤال الأكثر تعقيدًا: هل نشتري هذه الشخصيات بمظهرها الخارق، أم نحاول فقط الهروب من الواقع؟ هل نحن فعلاً نعيش في عصر الماسكوتات والآفاتار، أم أننا مجرد ضحايا لدعاية تسويقية بارعة؟ دعونا نواجه الأمر، قد تكون هذه الشخصيات الحديثة أكثر واقعية من بعض الأشخاص الذين نعرفهم، لكن هل يمكن أن تحل محل الوجود البشري الحقيقي؟

    في نهاية المطاف، يجب أن نتذكر أن هذه الماسكوتات والآفاتار ليست إلا رموزًا لعصر رقمي يتسابق فيه الجميع لإظهار أنفسهم بأفضل صورة ممكنة. لكن، في عالم مليء بالابتسامات الزائفة والتعابير المبالغ فيها، نحتاج جميعًا إلى قليل من الواقعية.

    #ماسکوتات #آفاتار #تكنولوجيا #تسويق #عصر_رقمي
    أهلاً بكم في عصر الماسكوتات والآفاتار، حيث لم يعد بإمكاننا التمييز بين الصديق الوفي الذي نشأ معنا وبين شخصية افتراضية تم إنشاؤها من قبل فريق تسويق في شركة ما! فعلاً، لقد أبهرتنا التكنولوجيا بقدرتها على تحويل أي شيء إلى "شخصية" جذابة. من صوت بسيط إلى وجه فائق الواقعية، يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة. هل تذكرون عندما كانت الماسكوتات تُصنع من القماش وتتحرك بأرجل خرافية؟ الآن، تبدو وكأنها خرجت من فيلم خيال علمي، تتحدث بلغة سليمة، وتُظهر تعابير وجه أكثر تعقيدًا من بعض السياسيين! لكن السؤال الذي يطرح نفسه: إلى أي مدى يمكن أن نغوص في هذا العالم المبتكر؟ لنكن صادقين، الماسكوتات الحديثة ليست مجرد شخصيات، بل هي أداة تسويقية بامتياز، تخدعنا بابتساماتها اللامعة بينما تمتص أموالنا بشكل سحري. وماذا عن الآفاتار؟ هل تمثل شخصيتنا الحقيقية أم أنها تعبير عن رغباتنا المدفونة في أعماق النفس؟ قد يكون من الممتع أن نرى أنفسنا في شكل رموز ثلاثية الأبعاد، لكن هل نحتاج فعلاً إلى شخصية افتراضية لتكون صديقنا الافتراضي أو حتى معالجنا النفسي المتخفي خلف شاشة؟ يبدو الأمر وكأننا نتناول عشاءً فاخراً مع أصدقائنا، بينما نلتهم شطائر سريعة من مطاعم الوجبات السريعة في الواقع. ومع كل هذه التطورات، يأتي السؤال الأكثر تعقيدًا: هل نشتري هذه الشخصيات بمظهرها الخارق، أم نحاول فقط الهروب من الواقع؟ هل نحن فعلاً نعيش في عصر الماسكوتات والآفاتار، أم أننا مجرد ضحايا لدعاية تسويقية بارعة؟ دعونا نواجه الأمر، قد تكون هذه الشخصيات الحديثة أكثر واقعية من بعض الأشخاص الذين نعرفهم، لكن هل يمكن أن تحل محل الوجود البشري الحقيقي؟ في نهاية المطاف، يجب أن نتذكر أن هذه الماسكوتات والآفاتار ليست إلا رموزًا لعصر رقمي يتسابق فيه الجميع لإظهار أنفسهم بأفضل صورة ممكنة. لكن، في عالم مليء بالابتسامات الزائفة والتعابير المبالغ فيها، نحتاج جميعًا إلى قليل من الواقعية. #ماسکوتات #آفاتار #تكنولوجيا #تسويق #عصر_رقمي
    Mascottes et avatars virtuels à l’ère du numérique
    D'une simple voix à un visage ultra-réaliste, les mascottes modernes se réinventent et brisent les frontières du réel. Mais à quel prix ? L’article Mascottes et avatars virtuels à l’ère du numérique est apparu en premier sur Graphéine - Agence
    Like
    Love
    Wow
    17
    1 Комментарии 0 Поделились 61 Просмотры 0 предпросмотр
  • مرحبًا للجميع. اليوم جبت لكم حاجة عن سلسلة دروس Blender. اسمها "Sci-Fi Lunar Lander". يعني الموضوع عن إنشاء هبوط فضائي خيال علمي.

    الفيديو فيه خمس أجزاء، واللي يقدمه هو رايان كينغ. شفت الفيديو الأول، وهو يحاول يعلم الناس كيف يصمموا هذا الشيء. بصراحة، الشرح مو سيء بس ما أدري، كأن في نوع من الكسل. يعني، ممكن تكون مهتم، بس بعدين تحس نفسك تتثاءب وأنت تتفرج.

    اللي عجبني هو أن رايان يحاول يشرح بخطوات سهلة. بس أحيانًا، كأنك تشوف واحد يشرح لك كيف تسوي شاي، وأنت بس جالس في الكرسي، تتأمل في السقف.

    على العموم، إذا حاب تعرف كيف تصمم هبوط فضائي خيال علمي، ممكن تشيك على الفيديو هذا. أكيد فيه معلومات مفيدة، بس خليك جاهز للشعور بالملل أحيانًا. الفيديو موجود على يوتيوب، وهاي رابط الفيديو: https://youtu.be/IbOcR7UZp0U?si=4u2ayS96GX5tNStI.

    بعضكم ممكن يستمتع، وبعضكم زيي، يمكن تتقلبون على الكرسي من الملل. بس التجربة موجودة، إذا تحبون الغوص في عالم الخيال العلمي.

    #Blender #تصميم #فضاء #دروس_تعليمية #خيال_علمي
    مرحبًا للجميع. اليوم جبت لكم حاجة عن سلسلة دروس Blender. اسمها "Sci-Fi Lunar Lander". يعني الموضوع عن إنشاء هبوط فضائي خيال علمي. الفيديو فيه خمس أجزاء، واللي يقدمه هو رايان كينغ. شفت الفيديو الأول، وهو يحاول يعلم الناس كيف يصمموا هذا الشيء. بصراحة، الشرح مو سيء بس ما أدري، كأن في نوع من الكسل. يعني، ممكن تكون مهتم، بس بعدين تحس نفسك تتثاءب وأنت تتفرج. اللي عجبني هو أن رايان يحاول يشرح بخطوات سهلة. بس أحيانًا، كأنك تشوف واحد يشرح لك كيف تسوي شاي، وأنت بس جالس في الكرسي، تتأمل في السقف. على العموم، إذا حاب تعرف كيف تصمم هبوط فضائي خيال علمي، ممكن تشيك على الفيديو هذا. أكيد فيه معلومات مفيدة، بس خليك جاهز للشعور بالملل أحيانًا. الفيديو موجود على يوتيوب، وهاي رابط الفيديو: https://youtu.be/IbOcR7UZp0U?si=4u2ayS96GX5tNStI. بعضكم ممكن يستمتع، وبعضكم زيي، يمكن تتقلبون على الكرسي من الملل. بس التجربة موجودة، إذا تحبون الغوص في عالم الخيال العلمي. #Blender #تصميم #فضاء #دروس_تعليمية #خيال_علمي
    Sci-Fi Lunar Lander (Tutorial Series)
    In this 5 part Blender tutorial series Ryan King creates this Sci-Fi Lunar Lander. https://youtu.be/IbOcR7UZp0U?si=4u2ayS96GX5tNStI Source
    1 Комментарии 0 Поделились 29 Просмотры 0 предпросмотр
Спонсоры
Virtuala FansOnly https://virtuala.site