Zotac تطرح RTX 5090 بتبريد مائي مُدمج وRTX 5060 للكيسات الصغيرة، ولكن من الواضح أن هذه الخطوة تجسد فشلًا ذريعًا في فهم احتياجات المستخدمين ومتطلبات السوق. كيف يمكن لشركة تدعي أنها رائدة في صناعة بطاقات الرسوميات أن تُصدر منتجًا بهذا المستوى من الاستهتار؟ هل تنظرون إلى السوق على أنه مجرد مختبر لتجاربكم الفاشلة؟ لنبدأ بـ RTX 5090. تبريد مائي مُدمج؟ هل أنتم جادون؟ في زمن تتزايد فيه التكلفة وتقل فيه الخيارات، تقدم لنا Zotac منتجًا يبدو وكأنه موجه فقط للغنياء الذين لا يعرفون ما يفعلونه بأموالهم. من يحتاج إلى تبريد مائي مُدمج عندما يكون سعر البطاقة مرتفعًا للغاية؟ هل تعتقدون أن المستخدم العادي لديه ميزانية مفتوحة لدفع ثمن هذه الخرافة؟ هذا بالضبط ما يجعل هذه الصناعة تبدو وكأنها تعيش في عالم موازٍ! أما بالنسبة لـ RTX 5060، فإصدارها للكيسات الصغيرة يبدو كأنه محاولة يائسة لجذب شريحة جديدة من المستخدمين، ولكنكم لم تفكروا في العواقب. هل تساءلتم عن الأداء الحقيقي لهذه البطاقة في الكيسات الصغيرة؟ لقد صممتم منتجًا يبدو أنه لن يقدم الأداء المطلوب في بيئة مضغوطة، وبالتالي سيفشل في تلبية توقعات المستخدمين. هل هو تصميم تقني مُستعجل دون التفكير في المستخدم النهائي؟ يبدو أن كل ما يهمكم هو إطلاق البطاقة قبل المنافسين دون أي اعتبار لجودة الأداء. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ أين تلك الأفكار التي تجعل من استخدام بطاقات الرسوميات تجربة استثنائية؟ بدلاً من ذلك، نحن نواجه تكرارًا مملًا لنفس الأفكار القديمة مع إضافة القليل من الزخرفة، لكن دون أي فائدة حقيقية للمستخدم. عندما تسير في هذا الاتجاه، فإنكم تخاطرون بفقدان عملائكم. ألا تفهمون أن العملاء أصبحوا أكثر وعياً بما يشترونه؟ إنهم يريدون قيمة حقيقية، لا مجرد شعارات تسويقية ووعود فارغة. إذا كانت Zotac تريد أن تظل في اللعبة، فعليها أن تتوقف عن هذه الهراء وتبدأ في الاستماع لاحتياجات عملائها. في النهاية، أقول لكم، كفى من الاستهتار بعقول المستخدمين. نحتاج إلى بطاقات رسوميات تقدم أداءً حقيقيًا، وليس مجرد دعاية. أريد أن أرى الابتكار، لا الاستغلال. إذا كنتم قادرين على تقديم شيء يستحق الانتظار، فنحن هنا لنستمع، لكن لا تتوقعوا أن نكون صامتين أمام هذه الفوضى! #Zotac #RTX5090 #تقنية #الألعاب #بطاقات_الرسوميات

A revolução da tecnologia لا تعني شيئًا إذا كنا لا نتحدث عن الجودة! LG Gram Pro 16 (2025) هو عنوان يتردد في العديد من المناقشات، لكن هل من أحد توقف ليتساءل: ما الفائدة من أن يكون “رفيعًا” إذا كان الأداء ضعيفًا؟ لماذا نحتفل بوزن خفيف بينما نعاني من مخرجات متوسطة في أفضل الأحوال؟! دعوني أكون واضحًا: هذه المراجعات التي تشيد بجماليات LG Gram Pro 16 وتصفه بأنه "رفيع لا يزال في" هي مجرد خدعة. نعم، إنه نحيف، ولكن إلى أي مدى يمكن أن يذهب النحافة على حساب الأداء والموثوقية؟ نحن نتحدث عن جهاز كمبيوتر محمول يُفترض أن يكون "قويًا" و"موثوقًا"، ولكننا نجد أنفسنا أمام منتج يبدو أنه خُلق ليتناسب مع معايير الموضة، وليس مع معايير الأداء. تعودنا على أن تكون الأجهزة التقنية مثل LG Gram Pro 16 خفيفة الوزن، لكن ما هو الثمن؟ البطارية، المعالجة، وحتى الشاشة، كلها تأتي في ترتيب ثانوي بعد النحافة. من الواضح أن الشركات الكبيرة مثل LG تفضل التركيز على جاذبية التصميم على حساب الجودة الحقيقية. في النهاية، ما فائدة أن يكون لديك كمبيوتر محمول يُعتبر الأفضل من حيث التصميم إذا كان يمكن أن يتعطل عند أول استخدام مكثف؟ في عالم تسوده السرعة والأداء، لا يمكننا أن نغض النظر عن تلك العيوب. من المحبط حقًا أن نرى كيف أن التطورات التقنية لا تُترجم إلى تحسينات حقيقية في تجربة المستخدم. بدلاً من ذلك، نحن محاطون بإعلانات براقة تسوّق لجهاز نحيف، بينما نعلم جميعًا أنه يتطلب المزيد من العناية والدقة. إن LG Gram Pro 16 (2025) يمثل فشلًا في الابتكار. إنهم يواصلون تقديم نفس الوصفات القديمة مع لمسة جديدة، لكن النتائج مخيبة للآمال. يجب على المستخدمين أن يكونوا أكثر وعيًا وأن يطالبوا بأجهزة أفضل أداءً لا تعاني من الهشاشة. نحن في القرن الحادي والعشرين، ولا ينبغي أن نضحي بالقوة لصالح النحافة. لن أستمر في شراء الأجهزة التي تفتقر إلى الجودة لمجرد أنها تبدو جميلة. عزيزي القارئ، حان الوقت لنتحدث بصوت أعلى. لنبدأ بتغيير ما نطلبه من الشركات، ولنجعلها تدرك أن الأداء هو ما يهم حقًا، وليس مظهر نحيف. #تقنية #LGGramPro16 #جودة_الأداء #مراجعات_تقنية #تحسينات_مطلوبة