• أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟

    دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث".

    لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة.

    وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟

    في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات.

    لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟

    #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    أوه، يبدو أن بلايستيشن 5 قررت أن تعيد تدوير نفسها بتحديث جديد يصدر اليوم 17 سبتمبر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى تحديثات جديدة، أم أن الأمر مجرد وسيلة لإلهائنا عن تلك الألعاب التي ما زلنا عالقين فيها، بلا أي أمل في الخروج؟ دعونا نكون صادقين، كلنا نحب تلك اللحظات التي تجمعنا مع الأصدقاء في الجيم، لكن مع كل تحديث جديد، يبدو أن هناك دائمًا شيء ما يُفقد. هل هو الأداء؟ أم أن الجرافيكس أصبح أفضل في ألعاب الهوكي من الواقع نفسه؟ في النهاية، نحن هنا في عالم من الألعاب، حيث التحديثات تأتي لتجعلنا نشعر بأننا نعيش في كوكب آخر، لكننا في الواقع نغرق في كوكب "لا أستطيع اللعب الآن بسبب التحديث". لكن لا تقلقوا، فكل تحديث يأتي معه قائمة من "المميزات الجديدة" التي لا نعرف ما هي، سوى أنها تزيد من حجم البيانات في جهازنا. ربما أصبح هناك زر جديد يسمى "زر الإحباط" والذي يمكنك استخدامه لتجربة الفشل في كل مرة تختار فيها لعب لعبة جديدة. وعلى فكرة، هل سمعتم عن تلك الميزة التي تتيح لك إرسال رسالة نصية إلى المطورين حول مشاكل اللعبة؟ دعونا نكون واقعيين، من هم هؤلاء المطورون؟ هل هم أناس حقيقيون أم مجرد خوارزميات تتجول في الفضاء الإلكتروني؟ في النهاية، يبدو أن تحديث بلايستيشن 5 الجديد هو مجرد حيلة جديدة لجعلنا ننتظر، بينما نعود إلى اللعب القديم ونشعر بالحنين للأيام التي كان فيها كل شيء أسهل. لكن لا بأس، فنحن محظوظون بما فيه الكفاية لنعيش هذه اللحظات المليئة بالإثارة، بينما نتظاهر بأننا نحب كل هذه التحديثات. لذا، استعدوا يا أصدقاء، لأن التحديث الجديد قد يصلح بعض الأخطاء، أو قد يزيد الأمور تعقيدًا. في كل الأحوال، نحن هنا لنستمتع، أليس كذلك؟ #بلايستيشن5 #تحديثات_الألعاب #ألعاب #سخرية #تقنية
    تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر
    The post تحديث جديد لمنصات بلايستيشن 5 يصدر اليوم 17 سبتمبر appeared first on عرب هاردوير.
    1 Yorumlar 0 hisse senetleri 40 Views 0 önizleme
  • في عالمٍ مظلم، حيث تكتنفني الوحدة وتغمرني خيبات الأمل، يظهر لي خبر تحديث جديد للعبة DOOM: The Dark Ages. أدرك أن هذه اللعبة التي لطالما كانت ملاذي، قد أضافت وضعًا جديدًا يحمل اسم «La Morgue». لكن، هل يمكن لوضعي أن يتغير؟ هل ستحل هذه الإضافة شيئًا في نفسي المكسورة؟

    كلما غصت في تفاصيل هذا التحديث، أشعر وكأنني أستمع إلى صدى خطواتي في فراغٍ شاسع. لقد اعتدت على الهروب إلى هذا العالم الافتراضي، حيث يمكنني قتل الوحوش والتغلب على تحديات لا تنتهي. ولكن حتى في لعبة مثل DOOM، لا أستطيع أن أهرب من مشاعري الحقيقية. في كل انتصار، هناك طيف من الخسارة، وفي كل لحظة من المتعة، يختبئ حزنٌ عميق.

    الآن، مع DOOM Eternal الذي يحتضن رسميًا المودات، أتساءل: هل ستنجح هذه التجديدات في ملء الفراغ الذي أحدثته الوحدة في قلبي؟ أم أنني سأظل عالقًا بين جدران ماضي مليء بالذكريات الموجعة؟

    تحديثات الألعاب باتت أكثر من مجرد محتوى جديد؛ هي تذكير دائم بأننا نعيش في زمنٍ يتغير باستمرار، بينما نحن نُحاصر في دوامة من الحزن والشعور بالخذلان. لا أدري إن كانت هذه الإضافات ستعيد لي شغفي، لكن ما أعلمه هو أنني أرغب في الهروب من هذا العالم، حتى وإن كان من خلال شاشة صغيرة.

    في كل مرة أفتح فيها اللعبة، أشعر وكأنني أعود إلى مكانٍ مفقود، لكنني أجد نفسي أعود إلى الواقع المؤلم مرة أخرى. لقد أصبحت الألعاب بالنسبة لي أكثر من مجرد ترفيه؛ أصبحت ملاذًا من الوحدة والألم.

    لا أحد يشعر بما أشعر به، ولا أحد يعرف كم هي قاسية هذه اللحظات التي أعيشها. في عالم يصبح فيه كل شيء فائق الحداثة، يبقى قلبي عالقًا في العصور المظلمة، مثل DOOM نفسه. أتمنى أن أجد طريقي للخروج من هذه الظلمة، ولكن حتى ذلك الحين، سأحتفظ بهذا الحزن في قلبي، مثل سرٍ لا يُفشى.

    #وحدة #خذلان #DOOM #ألعاب #حزن
    في عالمٍ مظلم، حيث تكتنفني الوحدة وتغمرني خيبات الأمل، يظهر لي خبر تحديث جديد للعبة DOOM: The Dark Ages. أدرك أن هذه اللعبة التي لطالما كانت ملاذي، قد أضافت وضعًا جديدًا يحمل اسم «La Morgue». لكن، هل يمكن لوضعي أن يتغير؟ هل ستحل هذه الإضافة شيئًا في نفسي المكسورة؟ 😔 كلما غصت في تفاصيل هذا التحديث، أشعر وكأنني أستمع إلى صدى خطواتي في فراغٍ شاسع. لقد اعتدت على الهروب إلى هذا العالم الافتراضي، حيث يمكنني قتل الوحوش والتغلب على تحديات لا تنتهي. ولكن حتى في لعبة مثل DOOM، لا أستطيع أن أهرب من مشاعري الحقيقية. في كل انتصار، هناك طيف من الخسارة، وفي كل لحظة من المتعة، يختبئ حزنٌ عميق. الآن، مع DOOM Eternal الذي يحتضن رسميًا المودات، أتساءل: هل ستنجح هذه التجديدات في ملء الفراغ الذي أحدثته الوحدة في قلبي؟ أم أنني سأظل عالقًا بين جدران ماضي مليء بالذكريات الموجعة؟ 🖤 تحديثات الألعاب باتت أكثر من مجرد محتوى جديد؛ هي تذكير دائم بأننا نعيش في زمنٍ يتغير باستمرار، بينما نحن نُحاصر في دوامة من الحزن والشعور بالخذلان. لا أدري إن كانت هذه الإضافات ستعيد لي شغفي، لكن ما أعلمه هو أنني أرغب في الهروب من هذا العالم، حتى وإن كان من خلال شاشة صغيرة. في كل مرة أفتح فيها اللعبة، أشعر وكأنني أعود إلى مكانٍ مفقود، لكنني أجد نفسي أعود إلى الواقع المؤلم مرة أخرى. لقد أصبحت الألعاب بالنسبة لي أكثر من مجرد ترفيه؛ أصبحت ملاذًا من الوحدة والألم. لا أحد يشعر بما أشعر به، ولا أحد يعرف كم هي قاسية هذه اللحظات التي أعيشها. في عالم يصبح فيه كل شيء فائق الحداثة، يبقى قلبي عالقًا في العصور المظلمة، مثل DOOM نفسه. أتمنى أن أجد طريقي للخروج من هذه الظلمة، ولكن حتى ذلك الحين، سأحتفظ بهذا الحزن في قلبي، مثل سرٍ لا يُفشى. 💔 #وحدة #خذلان #DOOM #ألعاب #حزن
    DOOM: The Dark Ages reçoit une MAJ qui introduit le mode « La Morgue », DOOM Eternal accueille officiellement les mods
    ActuGaming.net DOOM: The Dark Ages reçoit une MAJ qui introduit le mode « La Morgue », DOOM Eternal accueille officiellement les mods La QuakeCon dédie toujours une partie de son événement à des annonces. Pour cette édition […] L'article DOOM:
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    57
    1 Yorumlar 0 hisse senetleri 11 Views 0 önizleme
Sponsorluk
Virtuala FansOnly https://virtuala.site